الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طلال حسن عبد الرحمن : مسرحية الجدار
#الحوار_المتمدن
#طلال_حسن_عبد_الرحمن مسرحية من ثلاثة فصول الجدار طلال حسنالفصل الأول فاطمة امرأة في السبعين ، ترتب أثاث الردهة ، يدخل نبيل ، شاب في الخامسة والعشرين ، فاطمة تنظر إليه ، وتتأمله في حب وفرحنبيل : صباح الخير ، مازلتِ تستيقظين قبل الديكة ، ماذا تفعلين منذ الآن ؟فاطمة : صباح النور ، إنني أرتب الردهة ، يبدو أن ماما لم تستيقظ بعد .نبيل : لم أسمع صوتها .فاطمة : إنها تستيقظ عادة في الفجر .نبيل :" يطوقها بذراعيه " فاطمة ، تعال معي.فاطمة : إلى أين ؟ نبيل : نرى الصبح في الشوارع .فاطمة : " في عتاب " نبيل .نبيل : إن شوارع بغداد جميلة في الصباح .فاطمة : تناول فطورك أولاً .نبيل : لستُ جائعاً .فاطمة : لكنك لم تتناول عشاءك أمس .نبيل : تناولت عشائي في النادي .فاطمة : لقد انتظرتك حتى ساعة متأخرة ، نبيل ابقَ معنا .نبيل : إنني مشتاق إلى بغداد ، دعيني أشبع منها أولاً . فاطمة : نحن أيضاً مشتاقون إليك ؟نبيل : سأمكث بينكم حتى تشبعون مني .فاطمة : لن أشبع منك أبداً " تقبله " إن الغربة قد أنحفتك ، كان جسمك ممتلئاً قبل أن تذهب إلى .. ماذا يُسمونها ؟ إنني أنسى اسمها دائماً .نبيل : لندن .فاطمة : نعم ، لندا ؟؟نبيل : " يضحك " لند .. ن ؟فاطمة : لندا ..نبيل : " يضحك " ....فاطمة : لن أتعام اسمها ، لكني أحببتها ، لأنك كنت تعيش فيها ، لو تعلم كم اشتقتُ إليك ، كنت أخشى أن أموت قبل أن أراك ثانية .نبيل : لكنكِ كنت دائماً معي .فاطمة : لم تنسني إذن .نبيل : وكيف أنساك ؟فاطمة : نبيل ، تناول فطورك اليوم معنا .تبيل : " يبتسم " ....فاطمة : ماذا تقول ؟نبيل : ماذا تريديني أن أقول ؟فاطمة : لا تقل لا ، من أجلي .نبيل : لا .فاطمة : " بخوف " نبيل .نبيل : لن أقول لا .فاطمة : " بفرح " ليحفظك الله ، لقد أفرحتني . يُسمع وقع أقدام ، يفتح الباب ، وتدخل الأم ، امرأة في حوالي الخمسين الأم : " لفاطمة " هل أعددت الفطور ؟فاطمة : الشاي أوشك أن يغلي ، وقد اشتريت الخبز ، و .. الأم : : تقاطعها بجفاء " من يقول أن الشاي لم يغل ِ ، ويفسد الطباخ ، مادمتِ تثرثرين هنا ، منذ ساعة .فاطمة : لقد دخلتُ منذ لحظة لأرتب الردهة ؟الأم : اذهبي إلى المطبخ .فاطمة : " تتجه إلى الداخل " حاضر .الأم : والحليب ، هل غليته ؟فاطمة : سأغليه الآن " تخرج " الأم تلتفت إلى نبيل ، وتحدق فيه ، يبدو التأثر والانزعاج عليه الأم : لا تبدو مرتاحاً ، هل نمت جيداً ؟نبيل : نعم .الأم : إن وجهك شاحب .نبيل : هكذا خلقتُ .الأم : ليس من السهر إذن " صمت " لقد تأخرت البارحة أيضاً .نبيل : كنت مع صديق ، لم أره منذ فترة طويلة .الأم : وقبل البارحة ، وقبلها ، وقبلها ,نبيل : ماذا يضيرك تأخري ؟الأم : إنني أمك ؟نبيل : لم أعد طفلاً .الأم : نبيل ، أ ......
#مسرحية
#الجدار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755228
عصمت منصور : شيرين ابو عاقلة واختراق الجدار الحديدي
#الحوار_المتمدن
#عصمت_منصور عصمت منصور*ظاهرتان لافتتان للعيان، تعكسان الذهنية والسلوك الاسرائيلي، ترافقتا مع جريمة اغتيال الصحفية شيرين ابو عاقلة برصاص قوات الاحتلال في الحادي عشر من أيار على مدخل مخيم جنين شمال الضفة المحتلة أثناء قيامها بواجبها الصحفي.الأولى، تكمن في الاستخفاف الذي تعاملت به قوات الاحتلال، من خلال البيان الأول للناطق باسم جيش الاحتلال، والذي جاء بعد دقائق من إعلان استشهاد الصحفية شيرين أبو عاقلة، حينما حاول أن يلصق التهمة بالمقاتلين الفلسطينيين الذين كانوا يتصدون للاجتياح الإسرائيلي في المخيم ، اما الثانية ففي التلاعب في الروايات، وتعديلها المرة تلو الأخرى بعد اتضاح حجم الحدث وضخامته وأبعاده الإنسانية والدولية.كلتا الظاهرتان متلازمتان وجذورهما عميقة في الثقافة السياسية والأمنية والايديولوجية لدى المؤسسة الاسرائيلية بغض النظر عن الاشخاص الموجودين في سدة الحكم ومواقع المسؤولية والقائمين عليها.الأولى تعكس النظرة المتعالية التي تنظر بدونية الى الآخر-غير اليهودي-الواقع تحت الاحتلال، و تعتبر ان قتله، سواء كان ذلك بشكل مقصود أو عن طريق الخطأ، لا يستدعي أكثر من بيان توضيحي يصوغه ضابط مبتدئ، ويلقي به في وجه الإعلام، على أنه هو الحقيقة. ينبع جذر هذه النظرة من عقلية المستوطن، الذي يغذي ذاته على خطابه، ولا يقيم أي وزن للآخر، ويفترض ان على كل العالم ان يصدقه.اما التلاعب في الروايات، والذي هدف الى تعويم الجريمة، وإلقاء ظلال من الشك حول الجهة التي تقف خلفها، وبخاصة بعد التغطية الهائلة التي اعقبتها، وردة الفعل المصدومة دولية من هولها، واتخاذها هذه الابعاد الدولية، فهو يعكس حالة الغطرسة والغرور، واستعداد اسرائيل إلى قول أي شيء سوى قول الحقيقة، بناء على فرضية ان وسائل الاعلام الناطقة باللغات الاجنبية الرئيسية، مردوعة مسبقا من إدانتها، وسوف تظل تبحث عن صيغة محايدة تحقق شكلا من اتوازن بين المجرم والضحية.بهذا السلوك، وعلى مدار عقود، استطاعت اسرائيل ان تبني جدارا حديديا، وان تنصّبه سدا منيعا غير قابل للاختراق، أمام الإعلام العالمي والمنظمات الحقوقية والمؤسسات الدولية والرأي العام، وأن تكرس انطباعا قويا، أنها، ومن موقع احتكارها لدور الضحية، ومن واقع نفوذها، وقوة خطابها الإعلامي، وأدواتها، بما في ذلك وسائل الإعلام العالمية، ووسائل التواصل الاجتماعي، واللوبيات امؤثر في العواصم العالمية الكبرى، كل ذلك يجعلها محصّنة من الإدانة، والمحاسبة، وأنه حتى في أسوأ الأحوال، لا يمكن تجاهل سرديتها (مظلوميتها التاريخية) التي ينبغي على العالم أخذها بعين الاعتبار والتعامل معها كخلفية مخفّفة ومبرّرة تسوِّغ بشاعة جرائمها.الجدار الحديديفكرة الجدار الحديدي، المستوحاة من فكر وتنظيرات زئيف جابوتنسكي، قائد التيار الإصلاحي في الحركة الصهيونية (المنبع الفكري والأيديولوجي لحزب الليكود)، والذي يتم تشييده بالقوة ومراكمة عوامل الردع، الى درجة تسليم الخصم مسبقا باستحالة إلحاق هزيمة عسكرية بإسرائيل، ما يمهد للاعتراف بوجودها وتقبله، امتد عبر ادوات الشيطنة للآخر، والترويع الاعلامي، والنفوذ الدولي، وشركات العلاقات العامة، الى مجالي الاعلام وتهيُّبه من إدانة اسرائيل على جرائمها، مهما بدت واضحة وحتى لو كانت ضد الصحفيين أو المواطنين العزل من نساء وأطفال وسائر فئات المدنيين ، وتوخّي الحذر عند الحديث عنها، وتبني مصطلحاتها وروايتها، وهو ما قادها الى هذا الاستخفاف وتأليف روايات والتراجع عنها، او تعديلها، دون أدنى رقابة.هذا الجدار ينتصب أمامنا، ونلمس أثره، في التعامل الدولي، ومحاول ......
#شيرين
#عاقلة
#واختراق
#الجدار
#الحديدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756764
اساف اديب : العمال الفلسطينيون: لسنا بحاجة للفتحات في الجدار الفاصل نريد بطاقة خضراء تسمح لنا حرية التنقل وحرية اختيار صاحب العمل من دون إذلال أو استغلال
#الحوار_المتمدن
#اساف_اديب أعاد هجوم "بني براك" الدامي شرقي تل أبيب، الذي نفذه أحد سكان الضفة الغربية، الثلاثاء 29 آذار/مارس، تذكير مؤسسات الأمن الإسرائيلية وتبعتها وسائل الإعلام، بأن هناك عشرات الآلاف من الفلسطينيين الذين يدخلون يومياً إلى إسرائيل عبر الفتحات في جدار الفصل. ومع إعادة طرح هذه المشكلة -وخلافاً للواقع- تقتصر الحلول المقترحة على أمر واحد، وهو المطالبة بإغلاق فتحات الجدار ومنع العمال من الدخول مع تشديد الحراسة من قبل الشرطة والجيش على محيط الجدار.لكن في الواقع هذا الطرح ليس عملياً، ويخطئ المعلّقون على ثغرة فتحات الجدار في قراءة الوضع بالشكل الصحيح، عندما يرفعون صوتهم بعدم التهاون مع تسلل العمال، مدعين أن العمال يستغلون "الليونة" الإسرائيلية، إلا أنهم يتجاهلون حقيقة هامة جداً، وهي أن آخر من يحتاج إلى فتحات جدار الفصل هم العمال الفلسطينيون.من المهم أن نذكر بأن الفتحات التي نتحدث عنها ليست سرية، بل هي من انتاج الجهاز الأمني الإسرائيلي نفسه. وقد كتب في هذا الموضوع الصحفي ناحوم برنع (يديعوت أحرونوت في 04.04.2022 )، وقال إن من الخطأ ومن غير المجدي استثمار الأموال والميزانيات في إغلاق فتحات الجدار، لأنه بعدما تعود الأمور إلى طبيعتها كما كانت من قبل، سيكتشف الجميع مرة أخرى بأن هناك حاجة للفتحات في الجدار لأنها تخدم أحيانا الحاجة للسماح للمواطنين الفلسطينيين بالدخول إلى إسرائيل دون الحاجة لاتخاذ قرار علني في الموضوع وبالتالي الالتفاف على المعارضة السياسية اليمينية لزيادة حصة العمال.ويجب التذكير، بأن العمال الفلسطينيين العاملين في قطاعات البناء والزراعة والفنادق والصناعة في إسرائيل لا يشكلون خطراً على أمن السكان الإسرائيليين، وإذا كان جزء كبير منهم اختار الدخول عبر الفتحات وليس بطريقة رسمية ومنظمة فإن ذلك سببه الخلل القائم في نظام تصاريح العمل الجائر. هناك 150 ألف عامل يدخلون إلى إسرائيل وإلى المستوطنات للعمل كل يوم ويلعب هؤلاء دوراً هاماً في تشغيل العجلة الاقتصادية لدى كل من السلطة الفلسطينية والاقتصاد الإسرائيلي، لذا يستحق هؤلاء العمال الاحترام وليس الحقد والملاحقة والإذلال.إن مَن يدخلون عبر فتحات الجدار يتعرضون للملاحقة وفي حالات عديدة يستغلونهم المقاولون ولا يدفعون لهم الأجور. كما أن هؤلاء العمال عرضة للإهمال في حالة وقوع حوادث عمل، لا سيما وأنهم ما كانوا ليختاروا الدخول لكسب قوت يومهم بهذه الطريقة، لو توفرت لديهم بدائل قانونية للحصول على العمل من خلال صاحب عمل رسمي ومنظم. إضافة إلى هؤلاء هناك عدد إضافي من العمال (تشير التقديرات إلى أن عددهم نحو 43 ألف عامل وهو نفس العدد الذين كانوا يدخلون عبر فتحات الجدار)، تجبرهم الظروف على دفع آلاف الشواقل كل شهر للحصول على تصاريح العمل. فإن هذا النوع من العمال يعملون لدى أصحاب عمل بشكل غير نظامي وغير مسجل، إذ أن صاحب العمل الرسمي الذي يسجلهم هو في الواقع مجرد تاجر تصاريح يربح على حسابهم 2500 شيقل شهرياً، في استغلال واضح.إن الفوضى القائمة بموضوع التصاريح وطريقة إصدارها تشكل أرضاً خصبة لعدد كبير من المقاولين والسماسرة الذين يجنون الملايين في تجارة التصاريح، ومؤخراً تم الكشف عن أصحاب عمل ممن كان لديهم صلاحية لتشغيل عدد قليل من العمال فقط وطالبوا زيادة العدد إلى 300 تصريح الأمر الذي فتح المجال أمامهم لجني أرباح خيالية كل شهر على حساب العمال من دون فتح مشاريع أو ورشات بناء على الإطلاق.من هنا، يجب على السلطات الإسرائيلية بدل البحث عن حلول سحرية أن تغير التفكير وتفهم أن العمال هم بشر يجب التعامل معهم بطريقة ......
#العمال
#الفلسطينيون:
#لسنا
#بحاجة
#للفتحات
#الجدار
#الفاصل
#نريد
#بطاقة
#خضراء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760527
أمين ثابت : تآكل الجدار نثر شعري
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت تآكل الجدار قصيدة نثر 9مايو2017م.عبر الوقت . . سريعا - حين ألتقيتك - لم تسعفني . . لحظات صمتيأن ابوح . . بسري أني عشقتك . . وكفىفليس امامي . . من رجاسوى . . نظرة من عيونك ونبض شوق . . يعتريك . . حين ترحلين وحين ألاحق. . ظلك . . شاردا . . متى ألتقيك - عبر الوقت سريعا - وحين اشتهي . . حلما . . يراودني تصفعني. . لحظات . . عيشيفأجدني . . تائها في تفاهات . . لا ترىواوساخ . . تزكم. . انفي- اجدني مغلولا. . بزمن . . كسيح ؛ لا ينسكب دمعي - واجدني . . منزوعا ؛ متسمرا . . في المكان ؛ يعبر الوقت . . بطيئا . . بطيئا ويثقل فمي- تثقل الاوقات حتى يتخشب الزمن والسماء لم تعد تنبئ . . بشيء والصباح يظل منتظرا عصافيرا - غادرت دون وداع - كانت تورد المحيط . . بأنغامها وتتسابق الغيوم لإسقاط . . المطر - كم كانت تعشق . . صدوح اصواتها فتجود علينا بالمطر الغزير ويأسرك صباح الطريق حين تتراقص عليه . . وقع خطوات الطفولة وهم ذاهبون للمدارس وتحيات البشر . . حين يذهبون لأعمالهم - تخشب كل شيء . . بتآكل فلم تجد ذاتك ؛ سوى حلم . . لم يقرأه . . احد تتجمد اوصالك ؛ ويذهب هاربا - من يديك - كل شيء ؛ سوى وحدتك . . وزمنا. . يعبق بالألم . . عليك . . وعلى ما تبقى لديك . . من ذاكرة . عبر الوقت . . سريعا - حين ألتقيتك - لم تسعفني . . لحظات صمتيأن ابوح . . بسري أني عشقتك . . وكفىفليس امامي . . من رجاسوى . . نظرة من عيونك ونبض شوق . . يعتريك . . حين ترحلين وحين ألاحق. . ظلك . . شاردا . . متى ألتقيك - عبر الوقت سريعا - وحين اشتهي . . حلما . . يراودني تصفعني. . لحظات . . عيشيفأجدني . . تائها في تفاهات . . لا ترىواوساخ . . تزكم. . انفي- اجدني مغلولا. . بزمن . . كسيح ؛ لا ينسكب دمعي - واجدني . . منزوعا ؛ متسمرا . . في المكان ؛ يعبر الوقت . . بطيئا . . بطيئا ويثقل فمي- تثقل الاوقات حتى يتخشب الزمن والسماء لم تعد تنبئ . . بشيء والصباح يظل منتظرا عصافيرا - غادرت دون وداع - كانت تورد المحيط . . بأنغامها وتتسابق الغيوم لإسقاط . . المطر - كم كانت تعشق . . صدوح اصواتها فتجود علينا بالمطر الغزير ويأسرك صباح الطريق حين تتراقص عليه . . وقع خطوات الطفولة وهم ذاهبون للمدارس وتحيات البشر . . حين يذهبون لأعمالهم - تخشب كل شيء . . بتآكل فلم تجد ذاتك ؛ سوى حلم . . لم يقرأه . . احد تتجمد اوصالك ؛ ويذهب هاربا - من يديك - كل شيء ؛ سوى وحدتك . . وزمنا. . يعبق بالألم . . عليك . . وعلى ما تبقى لديك . . من ذاكرة . ......
#تآكل
#الجدار
#شعري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760858