الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود عبد الله : همسة اليوم: تفاصيل صغيرة
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله فيه مجموعة تفاصيل بينشرح ليها قلبك..وبتبقى بالنسبالك زي النسمة الباردة في عز الحر! حاجات صغيرة..تافهة أحيانا..بس بتسعد قلبك وتشرح صدرك..مثلا: ابتسامة بريئة من طفل بيبي صغير..موقف ظريف يحصل قدامك في مكان انتظار فتلاقي نفسك بتبص لحد غريب ما تعرفوش وتبتسموا لبعض..كلب وفي أول ما يشوفك داخل في أول الشارع بعد طول غياب فيجري عليك وياخدك بالحضن! حد ما تعرفوش يديلك هدية ويقولك "دي مني ليك"..تلميذ أو تلميذة بتقدرك تدخل وتديلك وردة وتمشي..حد يدخل عليك في محاضرة ويقعد شوية وبعدين يستأذن ويقولك: "معلهش..دي مش دفعتي" فالكل يضحك..طالب بتقدر ظروفه وتكرمه وتعامله زي ابنك أو أخوك الصغير..فعلشان يشكرك تلاقيه فجأة يوطي على كتفك ويقبله..تكون رايح عند جماعة قرايبك تزورهم، فتلاقي عندهم ضيوف واحشينك كان نفسك تشوفهم وتقعد معاهم من زمان! تفكر في حد معين فتلاقيه فجأة قدامك أو بيتصل بيك..في عز ما إنت متضايق وحاسس باليأس وعندك جبال من الهموم، تكون سبب في شحذ همة حد أو حل مشكلة عنده..أو تديه الأمل وتخليه في قمة السعادة..قط أو قطة يجري وراك في كل مكان في البيت ..ولما تفتح الباب تلاقيه في استقبالك مستنيك علشان تعتني بيه..تروح مكان علشان تخلص مصلحة واحدة في دماغك، فبقدرة قادر تنقضي مصالح كتير تانية ما كانتشي على بالك! كل دي تفاصيل صغيرة..لكنها جميلة..بتسعد الواحد وتهون عليه التعب! خالص تحياتي وتمنياتي بالسعادة الدائمة! ......
#همسة
#اليوم:
#تفاصيل
#صغيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751734
محمد المحسن : ها أنا شارد..في تفاصيل الغياب-..قصيدة مثيرة للتأمل بقلم الشاعر التونسي الكبير د-طاهر مشي-
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن النسيان هو الفناء الذي يترصد الذاكرة،بينما الذاكرة هي ذروة سنام النضال الإنساني تجاه الفناء الذي يترصد أنفاس الحياة فوق الأرض،قبل أن يودي بها الفناء الأخير إلى أرذل النسيان تحت الثرى،ولذا لا تتخلق الذاكرة إلا في رحم النسيان،ولا تولد إلا على مهد منه،بينما النسيان سياج أبدي مضروب حول كل جهات الذاكرة في متلازمة قدرية لا انفكاك لها ولا تراتبية تحكم طرفيها،إنما سجال أزلي بين سطوة المحو وأحلام البقاء !.وعليه نقول إن اجتراح ذاكرة للأشياء هو الحيلة الإنسانية الأقدم لمجابهة النسيان،وهو جزء من صراع الإنسان الأبدي مع الفناء بمختلف أشكاله وتجلياته،والتي يعد النسيان ضمن صورها الأقسى،حتى ليبلغ به الحال أن يكون معادلا للموت ذاته،بل ربما عد الموت فناء رحيما إذا ما قيس بمواجع النسيان وفادح خساراته في كثير من الأحيان .وحين يكون العمل الإبداعي هو الناهض بمهام الذاكرة فإنه حتما يتحرك ضمن إطارين اثنين :الإطار الفني،والإطار التوثيقي،ويراوح بينهما بحرفية لا تكتفي بالأول فتكون محض إبداع لا أثر فيه لمكنون الذاكرة،ولا تتماهى بالآخر فتكون مجرد وثائق متلبسة حللا فضفاضة من الإبداع لا تمنحها شرعية الانتماء لمفهوم العمل الإبداعي الحقيقي .هذه اللوحة الشعرية النازفة تطرح قضية نفسية قد تكون نتاج تجربة شخصية للشاعر أو هي معالجة لقضية ما..ربما هزت مشاعر الشاعر التونسي القدير د-طاهر مشي.. :ها أنا شارد..في تفاصيل الغيابكل الأحلام رسمتهافي خارطة النسيانيؤرقني ذلك الشرخمازال ينزف من ذاكرتيعربد جرحي وانشقت البسمة عن الشفاهفمن يقاسمني الظلامسأمضي وحيداكما كنت ملقى جريحاعلى ناصية الوجعفكيف أبوحوأطرق باب النسيان الموصدلا شيء ينقصنيفما تزال الأدران تسكن أوردتيووجعييتمادىيقودني إلى حافة الجنونشاردا في تفاصيل الغيابوالشوق يلتهم نبضييدمر مملكتيفتمضي الأيامخواليمن يقاسمني الوجعوالآه تلو الآهكما الطوفان تجرفني غريبالا أعرف نفسيولا نفسي تعرفنيلا شيء ينقصنيقافية القصيدة مشردةكما أحلامي الموؤودة(طاهر مشي)ربما يكون من اليسر بمكان أن نتبين مدى انسجام النص مع حقيقة كونه ذاكرة انطلاقا من بنيته الشكلية وإطاره الخارجي،على أن مقاربة تلك الحقيقة استنادا إلى حمولات النص ومضامينه،وانطلاقا من عمقه أمرا ليس باليسير، والتوصل إليه يتطلب إيغالا فيما يسيجه ذلك الإطار الخارجي بداخله من البنى اللغوية،وما تنطوي عليه من مضامين النص وطاقاته النفسية والعاطفية،وما استطاع أن يؤويه إلى عوالمه من دلالات، إيحاءات وأبعاد،وما تمليه عملية التذكر،ومدى حيوية تلك العملية إلى جانب الصهر الإبداعي لكل ذلك في قالب النص الذي اضطلع بمهمة شاقة توثق للإبداع وتبدع للتوثيق لتثمر ذاكرة تختزل بداخلها الشوارع ويمتزج فيها الزمان والمكان لتبقى شاهدا يتأبى على النسيان .لم تخل القصيدة من بعض الانزياحات الدلالية والصور البلاغية التي تناثرت هادئة بين الأبيات التي هذبها الشاعر وأبدع في تطريزها..كانت الصور تتسلسل طيعة غير مصطنعة وكأنها زبدة لمخيض الوجع الذي شكلها على مقاس معين ليستسيغها القارئ وهو يتتبع أبياتها بهدوء و..كأنه ينتظر مع الشاعر بصيصا من النور..ومن البيت الأول تستوقفنا الموسيقى بتأثيرها الفعال في بلورة الحس الجمالي لهذا النص معتمدة على تلك الأصوات اللغوية المتناغمة لتُخرجَ ما اكتنف الحالة الشعورية المكتنزة على وتيرة واحدة لم ينطفئ أوارها من أول حرف إلى آخر كلمة وهذا ب ......
#شارد..في
#تفاصيل
#الغياب-..قصيدة
#مثيرة
#للتأمل
#بقلم
#الشاعر
#التونسي
#الكبير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756076
احمد الحمد المندلاوي : تفاصيل جمرية ...
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي # قصيدة إننا في زمان احتراق، من بحر مجزوء الرمل:في زمان الإحتراقْ .. في مكان الإحتراقْ .. ثمَّ أصبحنا وقوداً في بوادي الإحتراقْ .. إحتراقٌ في إحتراقْ .. المناصبْ.. في إحتكارٍ وإحتراقْ .. والمواهبْ.. في إحتقارٍ وإحتراقْ .. الشهورُ والرواتبْ.. في بطونِ الإحتراقْ .. النوائبْ.. في إحتراقْ .. المصائبْ.. في إحتراقْ .. القصورُ و الخرائبْ.. في إحتراقْ .. الرغائبْ.. في انفجارٍ و إحتراقْ .. والأجانبْ.. في استتارٍ و إحتراقْ .. ******المصانعْ.. في إحتراقْ .. المساجدْ.. و التكايا .. والجوامعْ.. في إحتراقْ .. والمدارسْ.. والمواضعْ في إحتراقْ .. و البيوتْ والشوارعْ.. في إحتراقْ .. و الحقولُ والمزارعْ.. في إحتراقْ .. و بساتينُ النخيلِ في إحتراقْ .. و سلال التمرِ جفَّت في انتظارِ في الإحتراقْ .. *****إحتراقٌ .. في إحتراقْ .. اللصوصُ في تكاثرْ..وإحتراقْ .. والنصوصُ في تكابرْ..وإحتراقْ .. الفصوصُ في الأصابعْ .وتغازلْ ..الأظافرْ وتُناظرْ ،برياءٍ وإحتراقْ ..والمذاخرْ ..و الدوائرْ في إحتراقْ .. و الحبوبُ و الجيوبُ في إحتراقْ .. ,,,,,المدارسْ.. في إحتراقْ .. المجالسْ.. في إحتراقْ .. والأوانسْ.. في إحتراقْ .. والحقوقُ في إحتراقْ .. والعقوقُ في إحتراقْ .. والخلوقُ في إحتقارٍ في إحتراقْ .. والفَسوقُ في إبتكارٍ لإحتراقْ .. والحروقُ في إنتظارٍ لإحتراقْ .. و يروقْ .. ,,,,والَسيادة,, في إحتراقْ .. والعبادة,, في إحتراقْ .. والقيادة,, في إحتراقْ .. وترى مرضى الَعيادة,, في إحتراقْ ..هكذا نبقى حيارى!!..كهدايا ،و ودائعْ .. فما دمنا نضاجعْأخاديدَ الوسادةْ..في انتظارِ الإحتراقْ .. ......
#تفاصيل
#جمرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767942