الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجد احمد الزاملي : المشروع الأمريكي لإصلاح وتغيير المناهج التعليمية في الوطن العربي
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي فرض السياسات الاقتصادية وفق مقتضيات الخصخصة و أيديولوجية الليبرالية الجديدة عبر مركزية دور القطاع الخاص في إطار تحالفه العضوي مع البيروقراطية العليا أو النظام الحاكم المعبر عن الطبقة السائدة في بلداننا ، خاصة وأن القطاع الخاص في بلادنا العربية قد تحول- الى حد كبير- الى جهاز كومبرادوري كبير في خدمة النظام السائد ونظام العولمة الإمبريالي في آن واحد، بعد أن ألغى هذا القطاع ( الخاص ) –في معظمه- كل علاقة له بالمشروع التنموي التعليمي الوطني أو القومي، واصبح هَمَّه الوحيد الحصول على الربح ولو على حساب مصالح وتطور مجتمعاتنا العربية واستقلالها الاقتصادي. إن التحولات الجديدة في العلاقات الدولية التي جاءت على أثر الفراغ السياسي والعسكري والأيديولوجي الذي تركه انهيار الاتحاد السوفيتي ونهاية الحرب الباردة ، أدت الى استكمال مقومات هيمنة النظام الرأسمالي العالمي على مقدرات شعوب العالم، في إطار ظاهرة العولمة الراهنة التي جعلت من كوكبنا كله مجتمعاً عالمياً ، تسيطر عليه إرادة القوة العسكرية المسخَّرة لخدمة قوة الاقتصاد ورأس المال ، وهي تحولات تُعبِّر عن عملية الاستقطاب الملازم للتوسع العالمي للرأسمالية الذي رافقها على مدى القرون الخمسة الماضية من تاريخها ، وسيلازمها في أفق مستقبلها المنظور كله ما دام العالم يبقى مرتكزا على مبادئ الرأسمالية ، إذ أن هذا الاستقطاب يتفاقم من مرحلة الى أخرى ، وهو يُشكِّل اليوم –في ظل العولمة- ذلك البعد المتفجر الأكثر ثقلا في تاريخ تطور الرأسمالية ، بحيث يبدو وكأنه حدَّها التاريخي الأكثر مأساوية ، خاصة وأن العولمة قد "تعمقت في السنوات الأخيرة عن طريق الاختراقات المتبادلة في اقتصاديات المراكز أساسا ، بصورة همَّشت المناطق الطرفية التي أصبحت عالما رابعا. وبنشوء هذا الفراغ السياسي والاقتصادي والأيديولوجي ، أصبحت الطريق ممهدة أمام التوسع الرأسمالي صوب المزيد من السيطرة عبر طوره الإمبريالي المعولم، كشكل أخير من تطور النظام الرأسمالي ، مما دفع به الى الكشف عن مخططاته المبيتة أو الكامنة للوصول بالتوترات والتناقضات الدولية الى أقصاها ، عبر المواجهة المباشرة ، مستخدما كافة أساليب الضغط والإكراه ، بالقوة العسكرية أو بالإخضاع والمزيد من التبعية والإلحاق لضمان استمرار سيطرته على كافة الموارد المادية الأساسية ، من احتياطات النفط والماء الى الأسواق والمنتجات الصناعية والزراعية، ووضع الحدود والضوابط الإكراهية لحركتها ، بما يضمن مصالح الشرائح العليا البيروقراطية والطفيلية والكومبرادورية في أنظمة البلدان الفقيرة التابعة من جهة ، وبما يؤدي الى إعاقة نمو هذه البلدان وتدمير اقتصادها وانتشار المزيد من أشكال التخلف والفقر والجهل، وتعمق الأزمات السياسية والطائفية والدينية فيها من جهة أخرى ، ففي ضوء وضوح هذه المخططات خلال العقود الثلاثة الماضية تتكشف الطبيعة المتوحشة للرأسمالية المعولمة اليوم على حقيقتها عبر ممارساتها البشعة ضد شعوب العالم الفقيرة ، وضد القيم الإنسانية الكبرى في العدالة الاجتماعية والمساواة ، كما في الثقافة والفكر والحضارة ، وذلك بالاستناد الى المؤسسات الدولية التي تكرست لخدمة النظام الرأسمالي في طوره الإمبريالي الراهن. لقد بات واضحاً أن تطبيق مبدأ "القوة الأمريكية" ساهم بصورة مباشرة في تقويض النظام الدولي في عالمنا المعاصر ، خاصة و أن حالة القبول أو التكيف السلبي ، بل و المشاركة أحياناً من البلدان الأوروبية و اليابان و روسيا الاتحادية شجعت على تطبيق ذلك المبدأ ، بعد أن فقدت دول العالم الثالث عموماً –عبر أنظمة الخضوع والتبعية- إرادتها الذا ......
#المشروع
#الأمريكي
#لإصلاح
#وتغيير
#المناهج
#التعليمية
#الوطن
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745696
الحسن الهلالي : السياسة التعليمية بالمغرب في عهد الحماية الفرنسية: الأسس والأهداف
#الحوار_المتمدن
#الحسن_الهلالي - تقديمكان التعليم السائد بالمغرب، إلى حدود مرحلة الحماية، تعليما دينيا تقليديا يقوم على تحفيظ القرآن وقواعد القراءة والكتابة في الكتاتيب التابعة للمساجد والزوايا. وبعد استظهار القرآن، وهي مهمة شاقة، يحق للتلميذ ولوج المدرسة الثانوية التقليدية، ليصل المحظوظون من أبناء الأعيان إلى جامعة القرويين أو جامعة ابن يوسف. وكان هذا التعليم يكسب المهابة لصاحبه ويحقق له مكانة متميزة داخل المجتمع. وعندما احتلت فرنسا المغرب، تذرعت بأداء مهمة عصرنة التعليم ونشره بين صفوف المغاربة والقضاء على الأمية لتبرير سياستها الاستعمارية والظهور أمام الرأي العام الدولي وكأنها تؤدي رسالة حضارية في الدول المستعمَرة. والواقع، أن هدفها الرئيس هو تكوين شريحة من المتعلمين لخدمة المشروع الاستعماري، وإعداد على المدى البعيد نخبة تحل محل المستعمِر وترعى مصالحه بعد رحيله. نهدف في هذه الورقة إلى الوقوف عند أسس السياسة التعليمية التي نهجتها الإقامة العامة في المغرب، وإبراز أهدافها المعلنة وغير المعلنة.1- أسس السياسة التعليمية في المغرب في عهد الحماية أخضع الجنرال ليوطي ومساعدوه المشروع التعليمي الذي ينبغي تطبيقه في المغرب للكثير من التدقيق والتصويب؛ فبعد مرحلة التجريب التي غلب عليها طابع الارتجال والاضطراب، سيكتمل هذا المشروع ابتداء من 1920. وقد انبنى على رفض فكرة توحيد التعليم ودمقرطته، وعلى تجريد المدرسة من وظيفتها التنويرية، وعلى الاعتراف بالحق في التمَيُّز وتعدد الحضارات. "إنه بالإمكان، حسب تعبير ليوطي، بناء مغرب صالح وجميل مع الاحتفاظ بالطابع المغربي والإسلامي"( ). لقد تجنب هذا المشروع تكرار تجربة التوحيد في الجزائر وتونس التي كان من نتائجها إفراز بروليتارية فكرية مهمشة يسهل استقطابها من قبل الحركات التحررية والثورية المناهضة للاستعمار والاستبداد. كما تفادى دمقرطة التعليم؛ لأن من شأن ذلك أن يجعل المدرسة وسيلة للترقي الاجتماعي، فيصبح "الانتماء إلى النخبة يعتمد الذكاء والشواهد بعد أن كان يتحدد بالولادة". مما يؤدي إلى فرز نخبة وطنية تشكل على المدى البعيد أكبر خطر على مستقبل الحماية بالمغرب.لقد كان ساسة الاستعمار يدركون أن اتساع الشعور الوطني يرتبط بالتعليم الموحد الديمقراطي؛ لذلك تخَلّوا عن الطرق التربوية المعمول بها في وطنهم الأم، واقتدوا بالتجربة الأنجلوسكسونية، التي تزاوج بين التمارين الفكرية والأعمال اليدوية، مع الإلحاح على ألا يتعدى التعليم الابتدائي المغربي "نطاق درس في الأشياء يكون ملتصقا بالوسط حضريا كان أم قرويا"، وأن "ينصب درس الحساب على مشاكل الحياة اليومية المادية"، و"يبتعد عن كل تجريد أو تنشيط فكري". أما مادة الفرنسية، فينبغي "أن تلقن مبسطة تعلم الصغار مفردات الحياة المنزلية والعملية وتمرّن الكبار على تحرير رسالة إدارية أو تجارية وتلقنهم جميعا مبادئ اللياقة والأخلاق"( ).واعتمادًا على هذه الأسس، نهجت مديرية التعليم العمومي سياسة تعليمية تقوم على التمييز بين ثلاثة أنواع من التعليم في المغرب: التعليم الأوربي والتعليم الإسرائيلي والتعليم الإسلامي. ويهمنا في هذا المقام أن نبرز تمفصل التفكير البيداغوجي التربوي والهدف السياسي في تخطيط ساسة الاستعمار للتعليم الإسلامي. وقبل ذلك نشير، باختصار شديد، إلى التعليم الأوربي والتعليم الإسرائيلي.- التعليم الأوربيهذا النوع من التعليم موجه لأبناء المستعمِرين، وكان صورة طبق الأصل للتعليم الفرنسي لا من حيث مستوياتُ التكوين ومراحلُه: ابتدائي، إعدادي، ثانوي فعالي؛ ولا من حيث تنويعُه إلى تعليم أساسي لفائدة المتفوقين من ......
#السياسة
#التعليمية
#بالمغرب
#الحماية
#الفرنسية:
#الأسس
#والأهداف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753559
الحسن الهلالي : السياسة التعليمية بالمغرب على عهد الحماية الفرنسية: الأسس والأهداف
#الحوار_المتمدن
#الحسن_الهلالي - تقديمكان التعليم السائد بالمغرب، إلى حدود مرحلة الحماية، تعليما دينيا تقليديا يقوم على تحفيظ القرآن وقواعد القراءة والكتابة في الكتاتيب التابعة للمساجد والزوايا. وبعد استظهار القرآن، وهي مهمة شاقة، يحق للتلميذ ولوج المدرسة الثانوية التقليدية، ليصل المحظوظون من أبناء الأعيان إلى جامعة القرويين أو جامعة ابن يوسف. وكان هذا التعليم يكسب المهابة لصاحبه ويحقق له مكانة متميزة داخل المجتمع. وعندما احتلت فرنسا المغرب، تذرعت بأداء مهمة عصرنة التعليم ونشره بين صفوف المغاربة والقضاء على الأمية لتبرير سياستها الاستعمارية والظهور أمام الرأي العام الدولي وكأنها تؤدي رسالة حضارية في الدول المستعمَرة. والواقع، أن هدفها الرئيس هو تكوين شريحة من المتعلمين لخدمة المشروع الاستعماري، وإعداد على المدى البعيد نخبة تحل محل المستعمِر وترعى مصالحه بعد رحيله. نهدف في هذه الورقة إلى الوقوف عند أسس السياسة التعليمية التي نهجتها الإقامة العامة في المغرب، وإبراز أهدافها المعلنة وغير المعلنة.1- أسس السياسة التعليمية في المغرب في عهد الحماية أخضع الجنرال ليوطي ومساعدوه المشروع التعليمي الذي ينبغي تطبيقه في المغرب للكثير من التدقيق والتصويب؛ فبعد مرحلة التجريب التي غلب عليها طابع الارتجال والاضطراب، سيكتمل هذا المشروع ابتداء من 1920. وقد انبنى على رفض فكرة توحيد التعليم ودمقرطته، وعلى تجريد المدرسة من وظيفتها التنويرية، وعلى الاعتراف بالحق في التمَيُّز وتعدد الحضارات. "إنه بالإمكان، حسب تعبير ليوطي، بناء مغرب صالح وجميل مع الاحتفاظ بالطابع المغربي والإسلامي"( ). لقد تجنب هذا المشروع تكرار تجربة التوحيد في الجزائر وتونس التي كان من نتائجها إفراز بروليتارية فكرية مهمشة يسهل استقطابها من قبل الحركات التحررية والثورية المناهضة للاستعمار والاستبداد. كما تفادى دمقرطة التعليم؛ لأن من شأن ذلك أن يجعل المدرسة وسيلة للترقي الاجتماعي، فيصبح "الانتماء إلى النخبة يعتمد الذكاء والشواهد بعد أن كان يتحدد بالولادة". مما يؤدي إلى فرز نخبة وطنية تشكل على المدى البعيد أكبر خطر على مستقبل الحماية بالمغرب.لقد كان ساسة الاستعمار يدركون أن اتساع الشعور الوطني يرتبط بالتعليم الموحد الديمقراطي؛ لذلك تخَلّوا عن الطرق التربوية المعمول بها في وطنهم الأم، واقتدوا بالتجربة الأنجلوسكسونية، التي تزاوج بين التمارين الفكرية والأعمال اليدوية، مع الإلحاح على ألا يتعدى التعليم الابتدائي المغربي "نطاق درس في الأشياء يكون ملتصقا بالوسط حضريا كان أم قرويا"، وأن "ينصب درس الحساب على مشاكل الحياة اليومية المادية"، و"يبتعد عن كل تجريد أو تنشيط فكري". أما مادة الفرنسية، فينبغي "أن تلقن مبسطة تعلم الصغار مفردات الحياة المنزلية والعملية وتمرّن الكبار على تحرير رسالة إدارية أو تجارية وتلقنهم جميعا مبادئ اللياقة والأخلاق"( ).واعتمادًا على هذه الأسس، نهجت مديرية التعليم العمومي سياسة تعليمية تقوم على التمييز بين ثلاثة أنواع من التعليم في المغرب: التعليم الأوربي والتعليم الإسرائيلي والتعليم الإسلامي. ويهمنا في هذا المقام أن نبرز تمفصل التفكير البيداغوجي التربوي والهدف السياسي في تخطيط ساسة الاستعمار للتعليم الإسلامي. وقبل ذلك نشير، باختصار شديد، إلى التعليم الأوربي والتعليم الإسرائيلي.- التعليم الأوربيهذا النوع من التعليم موجه لأبناء المستعمِرين، وكان صورة طبق الأصل للتعليم الفرنسي لا من حيث مستوياتُ التكوين ومراحلُه: ابتدائي، إعدادي، ثانوي فعالي؛ ولا من حيث تنويعُه إلى تعليم أساسي لفائدة المتفوقين من ......
#السياسة
#التعليمية
#بالمغرب
#الحماية
#الفرنسية:
#الأسس
#والأهداف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753564
عادل عبد الزهرة شبيب : الفلسفة التربوية - التعليمية في العراق بعد 2003 واثرها في تخلف التعليم
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب عانى التعليم في العراق الكثير بسبب ما تعرض له البلد من حروب وحصار اقتصادي وانعدام الأمن , اضافة الى ما تم اعتماده بعد 2003 من فلسفة تربوية – تعليمية تقوم على الطائفية وليس المواطنة , وقيام بعض المدارس بتعليم طلابها اللطم وصلاة الجنازة وغيرها .وحسب تقرير اليونسكو فإن العراق في فترة ما قبل حرب الخليج الثانية عام 1991 كان يمتلك نظاماً تعليميا اعتبر من افضل انظمة التعليم في المنطقة , اضافة الى ان العراق كاد ان يقضي في ذلك الوقت على الأمية تماماً من خلال حملات محاربة الأمية التي اعتمدها .غير انه بسبب الحرب التي خاضها العراق مع ايران في ثمانينات القرن الماضي قد ادت الى تحويل الموارد العامة تجاه الانفاق العسكري ما اثر على قلة الانفاق على قطاع التعليم الذي انحدر مستواه واستمر ذلك مع مرور السنين بسبب عدم وضع خطة استراتيجية لمعالجة ذلك . وكان ايضا من تداعيات غزو الكويت والحرب التي كانت من تداعياتها ضعف المؤسسات التعليمية في العراق وانخفاض التخصيصات المخصصة لقطاع التربية والتعليم . كما انخفض الانفاق الحكومي على تعليم الطالب الواحد من ( 620 ) دولار في السنوات الذهبية ( 1970 – 1984 ) الى ( 47) دولارا , اضافة الى انخفاض رواتب المعلمين من حيث القيمة الحقيقية وانخفاض عدد الطلاب الاجمالي في التعليم الابتدائي وزيادة نسب التسرب الى نحو ( 20%) .ومنذ 2003 والاحتلال الأمريكي للعراق ظهرت المشاكل الرئيسة التي تعيق النظام التعليمي كنقص الموارد وتسييس النظام التربوي والهجرة والتشرد الداخلي من المعلمين والطلاب ايام الطائفية اضافة الى التهديدات الأمنية والطائفية والفساد والأمية على نطاق واسع حيث ان اكثر من ( 6) ملايين عراقي بالغ يعانون من الأمية التامة.كما نلاحظ بعد 2003 انتشار المدارس والجامعات الخاصة ( الأهلية) بكثرة في جميع المحافظات العراقية وبتشجيع الحكومات المتعاقبة وفقا لسياستها الجديدة بالاتجاه نحو الخصخصة واقتصاد السوق حسب توجيهات صندوق النقد والبنك الدوليين .الكثير من مدارسنا اليوم تعاني وهي بحاجة الى اصلاح جذري حيث قلة او انعدام المكتبات والمختبرات العلمية وتزايد الرشوة وعدم وجود الكهرباء والماء وتداعي الأبنية المدرسية في ظل قلة الدعم الحكومي وتوجه العديد من الأطفال في سن الدراسة الى مجال العمل والتسول. وتشير الدراسات الى ان حوالي 70% من المدارس في العراق تفتقر الى المياه النظيفة والمرافق الصحية , وان حوالي 1000 مدرسة يتم بناؤها من الطين والقش او الخيام او الكرفانات وخاصة في المناطق الريفية لبلد يعتبر ثاني اكبر احتياطي للنفط في العالم, اضافة الى المناهج الدراسية غير المناسبة والتي عفا عليها الزمن مع ضعف تدريب المعلمين وانتشار ظاهرة الدروس الخصوصية بكثرة , اضافة الى ازدياد وتيرة الصراع الطائفي وتأثير ذلك على نظام التعليم , مع انخفاض مستوى التعليم الذي دعا المنظمات الدولية المتخصصة الى اعتبار العراق حاليا من اسوء بلدان العالم في مستوى التعليم اضافة الى تأثير الوضع الأمني الخطير وغير المستقر على الاستمرار في التعليم والدوام المنتظم. وقد اضحى العراق في مصافي الصومال وجزر القمر وجيبوتي واليمن وليبيا والسودان وسوريا ضمن تقرير صادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس اشتمل على 140 دولة وتم استثناء تلك الدول والعراق اولهم لافتقارهم لمعايير الجودة في مستوى التعليم الجامعي والثانوي والابتدائي. وتعتبر ازمة التعليم في العراق بهذا المستوى المتدني ازمة جديدة تضاف الى الخيبات السياسية والاقتصادية والأمنية والخدماتية الذي شهد اهمالا حكوميا لقطاع التربية والتعليم واظهر ......
#الفلسفة
#التربوية
#التعليمية
#العراق
#2003
#واثرها
#تخلف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756631
وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور : الوسائل التعليمية بين التحول الرقمي وجودة العملية التعليمية في ضوء رؤية التعليم المصري 2030
#الحوار_المتمدن
#وليد_محمد_عبدالحليم_محمد_عاشور ماهية الوسائل التعليمية اختلفت طريقة ونوعية التعليم في الوقت الحالي عما كانت عليه سابقاً، فلم يعد اعتماد المعلم في النظام التعليمي على أسلوب التلقين والحفظ، وأصبح استعمال الوسائل التعليمية جزءاً لا يتجزأ من منظومة التعليم، وضرورة أساسية لنجاح النظام التعليمي. تعرف الوسائل التعليمية على أنها كافة الأجهزة والأدوات والمواد التي يستعملها المدرس لتحسين عملية التعليم والتعلم وتحقيق الأهداف التعليمية المحددة، ويطلق على الوسائل التعليمية العديد من المسميات؛ مثل: تكنولوجيا التعليم، حيث تهتم بمعرفة العلوم بطريقة منظمة.مفهوم الوسيلة التعليميّة الوسيلة التعليميّة هي كلّ أداة يستخدمها المعلم من أجل تحسين عمليّة التعليم والتعلّم، أو تنمية الاتجاهات أو تعويد التلاميذ على العادات الصالحة، وغرس القيم المرغوب فيها دون أن يعتمد المعلم أساساً على الأرقام والألفاظ والرموز، وتشمل هذه الوسائل جميع الوسائط التي يستخدمها المعلم لتوصيل الأفكار أو الحقائق أو المعاني للتلاميذ؛ وذلك من أجل جعل الدرس أكثر تشويقاً وإثارة، ولجعل الخبرة التربويّة خبرة مباشرة وهادفة في نفس الوقت.الوسائل التعليمية يعرف التعليم بأنّه العمليّة التي يتم من خلالها بناء الفرد ومحو الأميّة في المجتمعات للنهوض بالأمة وتطورها، كما أنّه أحد المقاييس في تقييم المجتمعات نسبة إلى عدد المتعلمين فيها، وتطورت العمليّة منذ قديم الزمان مروراً بالكتاب، والمدارس، ورياض الأطفال إلى الجامعات والكليّات المتخصصة، حيث أصبحت لا تعتمد العمليّة التعليميّة على التلقين فحسب، وإنما انتقلت لتكون تفاعلاً بين الطلاب والمناهج التعليميّة، وذلك باستخدام الوسائل التعليمّة المساندة للتعليم، والتي سنعرفكم على أهم تصنيفاتها في سطور موضوعنا التالي. تصنيف الوسائل التعليمية التصنيف على أساس الحواس يمكن التصنيف على أساس الحواس التي تتأثر بالوسائل مباشرة تعمل منفردة، وتنقسم بذلك إلى ثلاث مجموعات كالتالي: الوسائل السمعية والبصرية: بحيث تضم الوسائل التي تعتمد على حاستي السمع والبصر في آنٍ واحد للتعلم، واكتساب الخبرات؛ كالسينما، والأفلام التعليميّة المتحركة. الوسائل السمعيّة: والتي تضم الوسائل التي تعتمد على حاسة السمع في العمليّة التعليميّة؛ كمكبرات الصوت، ومختبرات اللغة، والمذياع. الوسائل البصريّة: والتي تشمل الوسائل التي تعتمد على حاسة البصر في العمليّة التعليميّة؛ كالخرائط، والكتب، والمجلات، والأفلام دون صوت. التصنيف على أساس الحواس مجتمعة يقام هذا التصنيف بناءً على نظرة فيلسوف التربيّة الأمريكي ادجارديل، والذي قسم الوسائل على أساس كما يأتي: وسائل اكتساب الخبرات باستخدام البصيرة المجرّدة؛ كالرسومات والرموز. وسائل اكتساب الخبرات باستخدام العمل المحسوس؛ كالعينات، والتمثيليات، والخبرات الواقعيّة. وسائل اكتساب الخبرات باستخدام الملاحظة المحسوسة والصور الثابتة والمتحركة، والرحلات، والمعارض. التصنيف على أساس طريقة الحصول عليها وسائل ذات تكاليف منخفضة: وتكون هذه الوسائل مصنعة من المعلمين والطلاب؛ كالخرائط والرسوم واللوحات. وسائل جاهزة: يمكن الحصول عليها بكميّات كبيرة من المصانع. التصنيف على أساس طريقة العرض وسائل العرض المباشر: كالشفافيات، والرسوم البيانيّة، والمجسمات، واللوحات، والملصقات. وسائل العرض الضوئي: باستخدام جهاز كالشرائح، والشفافيات، والأفلام. التصنيف على أساس عدد المستفيدين وسائل جماعيّة: كالمعارض، والمتاحف العلميّة، والزيارات الميدانيّة، والتي تهدف إلى تقديم الفائدة إلى مجموعة من المتعلمين في مكان وزمن واحد. وسائل فرديّة: ......
#الوسائل
#التعليمية
#التحول
#الرقمي
#وجودة
#العملية
#التعليمية
#رؤية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761473
عزالدين معزًة : ضرورة اصلاح منظومتنا التعليمية
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزًة كان نظام التعليم في الجزائر خلال مرحلة الاستدمار الفرنسي منافسا قويا لأنظمة التعليم في الدول الكبرى ، ولكن للاسف لم يكن يسمح لمعظم ابناء الشعب مواصلة التعليم العالي باستثناء الاقلية منهم التي قبلت التعاون مع الاستدمار ، واستمر الحال كذلك إلى السبعينات من القرن الماضي ، حيث كان المتخرجون من جامعاتنا يجدون بسهولة مناصب التوظيف في الدول المتقدمة ، ثم بدأ في التقهقر التدريجي في منظومتنا التعليمية من الابتدائي إلى الجامعي ، حتى وصل إلى ما وصل اليه الان من تخلف وانحطاط إن لم اقل من جهل وأمية ـ اتذكر كيف كان مجتمعنا ينظر للمعلمين والاساتذة والاطباء والمهندسين في سنوات السبعينات والثمانيات من القرن الماضي ، كانوا مميزين في المجتمع من حيث السلوك والراتب الشهري إلى أن جاءنا الاسلام السياسي ، في بداية ثمانيات القرن الماضي بمجيء الرئيس الشاذلي بن جديد ، وغير المجتمع الجزائري نظرته تماما لتلك الفئة المتعلمة المحترمة ، واصبح ذلك الأمي التائب ظاهريا اكثر احتراما من العلماء والطباء والاساتذة والدكاترة ، بمجرد ان يترك لحيته ويحفظ بعض الايات القرأنية والاحاديث النبوية ويرددها على عامتنا في المقاهي والشوارع والمساجد ، واصبحت له الكلمة العليا في المجتمع خاصة حينما يصب غضبه ولسانه المسموم على النظام والامن والجيش ، ترك المجتمع المتعلمين وانساق وراء تجار الدين عسى ان يخرجوه من الفقر والظلم ، فكان النتيجة وخيمة على الجزائر ما زلنا نعاني آثارها إلى الآن ..مما عانيناه من ارهاب اعمى في تسعينات القرن الماضي ، من قتل وقطع الرؤوس والتمثيل بالجثث ودفعت الفئة المثقفة الثمن غاليا ، كم من معلم واستاذ ودكتور تعرض لهمجية هؤلاء الدواعش لمجرد قوله كلمة حق ... لا خير في تعليم لا يبني العقول ولا ينتج لنا انسانا حرا نزيها صريحا ..واليكم بعض الاقتراحات لإصلاح منظومتنا التعليمية نقلتها عن لسان جزائري خبير : يقترح رابح خدوسي العضو السابق في لجنة إصلاح المنظومة التربوية، أنّ على السلطات العمومية التأسيس لإصلاحات شاملة، من خلال إلغاء امتحان شهادة البكالوريا، واستبداله بما يصطلح عليه “بالثانوية العامة”، حيث يجتاز المتعلم امتحانات داخلية على مستوى ثانويته في السنة ثالثة ثانوي، ليجتمع “مجلس الأساتذة” في نهاية السنة الدراسية لتحديد قوائم المنتقلين إلى المؤسسات الجامعية المختلفة، بناء على معايير يتم تحديدها بصفة مسبقة أي “معدل النجاح”، ولكن شريطة أن تبرمج الكليات والمعاهد والمدارس العليا في بداية الدخول الجامعي مسابقة لانتقاء “الطلبة الجدد”."البكالوريا في الولايات المتحدة وبعض الدول المتقدمة لم تعد معيارا في التقويم المدرسي ولا دليلا على التفوق العلمي ما هي إلا عملية " بضاعتكم ردت لكم " وهو نفس التقويم الذي تنتهجه جامعاتنا للاسف ......
#ضرورة
#اصلاح
#منظومتنا
#التعليمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762855
صلاح بدرالدين : في السياسة التعليمية للكرد السوريين
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين لمعرفة اية مسألة بشكلها الصحيح علينا الإحاطة بخلفيتها التاريخية ، والظروف السياسية ، والاجتماعية ، المحيطة بها ، عن مسألة اغلاق - الادارة الذاتية – بالقامشلي التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي – ب ي د - للمدارس الخاصة ، والمعاهد ذات المناهج الحكومية السورية ، واجبار الناس التوجه الى مدارسها حيث التدريس باللغة الكردية ، وفي اول وهلة وكأن المواطن الكردي مجبر على الخيار بين لغته القومية و ( حاميها ) الإدارة الذاتية . او اللغة العربية التابعة لادارة حكومة دمشق ،أو هكذا يريد البعض تعسفا تصوير المسألة لتمرير القرار ، وقطع الطريق على إيجاد حلول عادلة ومقبولة ، تنصف التلميذات ، والتلاميذ ، واهاليهم ، وأصحاب المدارس الخاصة ، ولاتشكل عقبة امام تعليم اللغة الكردية في المناهج المختلفة . المدارس والمعاهد الخاصة كانت موجودة ومزدهرة في القامشلي وسائر مدن المحافظة ، وفي كل المدن السورية قبل اندلاع الثورة السورية ، وبعقود زمنية قبل ظهور – ب ك ك – وتنظيمه السوري – ب ي د – وقبل الانتشار السرطاني لمناطق نفوذ الفصائل المسلحة المدعومة ، والمحروسة من الاحتلالات ، وإقامة سلطات الامر الواقع هنا وهناك وفرض سياساتها ، ومناهجها الآيديولوجية ، والدينية ، ومدارسها التعليمية ( اللاوطنية ) ، وفي ظل غياب التوافق الوطني المعارض للنظام على مستوى البلاد ، واستفراد اطراف ومجموعات ، وأحزاب بالتصرف الجانبي بالمصير لن يكون مقبولا ولن يكون مشروعا ان كان بالجانب السياسي ، او الثقافي ، او الإداري ، او الاقتصادي ، ماهو الا فترة انتقالية بانتظار الحل النهائي للقضية السورية عامة والكردية على وجه الخصوص . بحسب المعلومات المتوفرة هناك نحو – &#1635&#1632 – ثلاثين معهد ومدرسة خاصة في القامشلي والمدن الأخرى ، يتعلم فيها اكثر من – &#1634&#1637 ألف – تلميذ ، ومن ابرزها وأقدمها مدرستا : " السعادة " و " بيان " ، وكنموذج فقد بادرت إدارة المدرستين بعد اندلاع الثورة السورية على إضافة تعديلات على المناهج الدراسية بينها تجاوز الدعاية الآيديولوجية لحزب البعث ، واضافة اللغة الكردية ، وكذلك اللغتان الإنكليزية ، والفرنسية ، ولم تصدر عن سلطات النظام الحاكم اية ردود فعل تجاه تلك التعديلات ليس لانها كانت راضية بل كانت مرغمة بسبب انتشار الثورة والمعارضة ضدها بكل مكان ، ومحاولة منها – على ماظهر – في انتظار الفرصة المناسبة للانقضاض على تلك التغييرات في الوقت المناسب عندما تتغير موازين القوى لصالحها . أصحاب المدارس الخاصة تلك ليسوا من أمراء الحرب ، ولا مليونيرية الامر الواقع ، بل انهم مواطنون صالحون ، استثمروا ا مدخراتهم المحدودة من اجل الثقافة والتعليم ، واستيعاب الفراغ التعليمي الناشئ نتيجة الاحداث ، وكان بإمكانهم اللجوء الى طرق أخرى للاغتناء ، حيث لدينا الان بالمنطقة دزينة ( مدعومة من سلطة الامر الواقع والنظام بآن واحد ) من مليونيرية التجارة بالنفط ، والمواد الممنوعة ، وهؤلاء من الد أعداء العلم والثقافة . هل قرار الاغلاق موقف قومي ؟؟ هكذا وبكل بساطة يتم استخدام تدريس اللغة الكردية ، او المطالبة بتدريسها مادة للمزايدة في حين ان اسم الحزب الذي يدير الإدارة الذاتية ليس كرديا ، ويطلقون على كردستان سوريا او المناطق الكردية تسميات مبهمة ومزيفة ( شمال شرق سوريا – روزآفا ) ، واعلنوا مرارا وتكرارا تخليهم عن مبدأ حق الشعوب بتقرير المصير ، وبحسب المعلومات المتوفرة فان مفاوضاتهم مع نظام الاستبداد تتركز على الإبقاء على سلطتهم الحزبية ، واعتبار اللغة الكردية متداولة الى جانب اللغة العربية في بعض المن ......
#السياسة
#التعليمية
#للكرد
#السوريين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769300