الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن أحراث : أجمل تخليد لذكرى يوم الأرض: تكريم الشهداء محمد كرينة وزبيدة خليفة وعادل اجراوي وعبد الرزاق الكاديري..
#الحوار_المتمدن
#حسن_أحراث جميل، بل مطلوب أن نُخلد المحطات النضالية لشعبنا ورموزه، وكذلك محطات الشعوب المضطهدة. لا نبخس أي شكل نضالي يخدم القضايا العادلة، ولا يمكن إلا أن ننخرط فيه وأن ندعمه.. فقط، من حق المناضلين أن يناقشوا وأن ينتقدوا أي مبادرة بهذا الصدد.. فلا أحد أو جهة فوق النقد أو موضع تقديس..وهنا، أعتقد أن ما تم الإعلان عنه كأشكال لتخليد ذكرى يوم الأرض (30 مارس)، لا يخرج عن الأشكال التقليدية التي لم يعُد لها أثر أو تأثير في الواقع، فبالأحرى التصدي لجريمة التطبيع المتواصلة بسرعة قياسية (تسابق الزمن) على جميع المستويات وبجميع المجالات. فهل توقفنا، لبعض الوقت فقط، لتقييم تجارب التخليد السابقة وبما يخدم القضية الفلسطينية كقضية وطنية (أسفله مقال عن تخليد ذكرى يوم الأرض سنة 1983)؟لنقارن أمسنا بحاضرنا، ولو بقليل من الجُرأة والمسؤولية. لا أريد التذكير بوقفات الرباط الباهتة (أمام البرلمان بشارع محمد الخامس)، يهمني بالأساس تطوير أشكالنا النضالية، ومنها التضامنية. بدون شك، يعني جميع المناضلين المساهمة في هذا الورش؛ لكن والحال هذه ولهذا السبب أو ذاك، لا حرج في مناقشته في الزمن والمكان المناسبين، ومن حق الجميع التفاعل مع كل ما تعرفه الساحة السياسية إيجابا أو سلبا..ومن باب الإيجابية المطلوبة دائما، ما أجمل أن نُكرم الشهداء محمد كرينة وزبيدة خليفة وعادل أجراوي وعبد الرزاق الكاديري، سواء بمواقع استشهادهم أو بأي مكان رمزي آخر، باعتبارهم رموز التضحية من أجل فلسطين، مع ربط التكريم برفض التطبيع المستمر في الماضي والحاضر مع الرجعية والصهيونية والامبريالية. إن التضحية من أجل فلسطين أكبر تصدي للتطبيع وأكبر فضح للمطبعين.. فبدل الاقتصار على ترديد نفس الشعارات كل سنة ومن طرف نفس الحناجر، حري بنا بذل المزيد من الجهد للتعريف بشهداء القضية الفلسطينية.. لا أدعو الى رفض الوقفات أو المسيرات، أقترح إلى جانب ذلك إطلاق مبادرات نضالية نوعية وإنجاز مهام توثيقية تُعمق فهمنا للتخليد النضالي للتجارب النضالية.. فكيف نسيان أو تناسي شهداء القضية الفلسطينية من بين رفاقنا، والحديث في نفس الوقت عن التخليد.. فكم مر من تخليد دون صورة واحدة لكرينة أو لزبيدة أو لعادل أو لعبد الرزاق أو لغيرهما من جنود الخفاء المجهولين، شهداء ومعتقلين سياسيين...!!لنبدع ليكون التخليد أعمق وذي قيمة ورمزية نضاليتين عاليتين...لنجتهد ليكون التخليد في مستوى التصدي لأخطبوط التطبيع الذي حاصرنا واخترق مواقعنا وصفوفنا... إن من يطبع مع نظام رجعي بأي طريقة لا مصداقية له عند رفع شعار "لا للتطبيع" أو شعار "التطبيع خيانة".. هل "الذئب حلال، والذئب حرام"؟!وبكثير من الوضوح، فرفض التطبيع حقيقة لا ينسجم والتطبيع مع النظام الرجعي القائم..المرجو الوضوح أمام الرفاق وأمام التاريخ والحقيقة. فإما مع التطبيع، بما في ذلك التطبيع مع المطبعين؛ أو ضد التطبيع بما في ذلك ضد التطبيع مع المطبعين..لا للمنطقة الرمادية (مع وضد في نفس الآن، بدون خجل)..إنها ساعة الفرز..إن من بين ما يقتلنا وقضايانا هو الحربائية السياسية والكلام المعسول والشعارات المضللة إبان الندوات والوقفات والمسيرات.. كفى.. فلم نعُد نُصدق حكايات وأحلام الجبهات والائتلافات والشبكات... لقد صارت البلاغات والبيانات المُدبجة بعناية مُخدرا، بل سُما قاتلا..اسألوا الشهيدات والشهداء، اسألوا محمد كرينة وزبيدة خليفة وعادل أجراوي وعبد الرزاق الكاديري.. لنتذكر تضحياتهم/هن..لنتذكر أمهاتهم/هن كما نتذكر ونبكي امهاتنا.. فيما يلي المقال المشار اليه أ ......
#أجمل
#تخليد
#لذكرى
#الأرض:
#تكريم
#الشهداء
#محمد
#كرينة
#وزبيدة
#خليفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751399
عبد الحسين شعبان : كلمة خالد علي السعدي في حفل تكريم المناضل والمفكر د. عبد الحسين شعبان مع التحيات
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان مالمو 25 اب أغسطس 2022بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خاتم المرسلين سيدنا محمدفي البداية، أود أن أشكر الأستاذ أحمد الصائغ رئيس موقع النور الذي أتاح الفرصة لنا للقاء المناضل د. عبد الحسين شعبان... عرفناه فلسطينيا منذ اكثر من 5 عقود من الزمان، حيث كان يطل علينا من خلال مجلة الهدف لسان حال الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وغيرها من المجلات والصحف الفلسطينية والعربية، إضافة الى مساهماته في المجالات العربية والدولية دفاعا عن حقوق الشعب العربي الفلسطيني، ولا سيما في تقرير المصير وحقوق الامة العربية.ولعب المناضل والمفكر العربي الكبير عبد الحسين شعبان دورا متميزا في الكفاح ضد الصهيونية وساهم في تأسيس اللجنة العربية لدعم قرار الأمم المتحدة 3379 الذي ساوى الصهيونية بالعنصرية واعتبرها شكلا من اشكال العنصرية. وكان ذلك القرار قد صدر في العام 1975، علماً بأن اللجنة تأسست في العام 1986 بعد أن نشطت الصهيونية في حملة دولية لالغاء القرار، وكان لها ما أرادت في العام 1991 بسبب انقسام الصف العربي وتمزق التضامن العربي واختلال موازين القوى على المستوى الدولي. ساهم المناضل الكبير في فضح الادعاءات الصهيونية على المستوى العربي والدولي بعقد الندوات والاجتماعات وتنظيم المؤتمرات والاتصال بالمنظمات الدولية وخصوصا منظمات حقوق الانسان. كما أصدر عددا من الكتب التي تعتبر مصادر علمية في كشف مزاعم الصهاينة ومنها الكتاب الذي نشره في مجلة الهدف عام 1985 بعنوان مذكرات صهيوني، والذي يكشف العلاقات السرية بين النازية والصهيونية. وعمل خلال أكثر من نصف قرن مع العديد من قيادات المقاومة حيث كان صديقا مقربا للشهيد جورج حبش كما التقى زعماءها من ياسر عرفات أبو عمار وأبو علي مصطفى ونايف حواتمة واحمد جبريل وطلال ناجي وخالد مشعل وإسماعيل هنية ورمضان عبد الله شلح وغيرهم.ان الاحتفاء بمنجزات المفكر العربي العراقي عبد الحسين شعبان هو احتفاء بالعروبة واعتزاز بقيم النضال الإنساني، فقد كرّس هذا المناضل حياته كلها في جانبها الاكاديمي والحقوقي والمعرفي لخدمة الامة العربية والانسان العربي بل والانسان أينما كان حتى أعطى الكثير لخدمة الإنسانية، حيث رفد المكتبة العربية بنحو ثمانين كتابا إضافة الى مساهمات جليلة نظرية وعملية وفي جوانب المعرفة كلها من الفلسفة الى التاريخ والقانون والسياسة والاقتصاد والثقافة والادب. انه مثقف موسوعي، بل هو مكتبة حقيقية وحتى وان كان فردا، لكنه يمثل الضمير والوجدان العربي والحس الإنساني بما قدمه من خدمة وتضحية وتفانٍ، عانى بسببها الكثير من الاعتقال والمنفى ، لكنه ظل قابضاً على الجمر لا يحيد عن قضية إقامة أنظمة وطنية تضع على رأس مهامها تمكين الشعب العربي الفلسطيني من نيل حقوقه كاملة وغير منقوصة وعلى كامل تربه الوطني. وحين سئل كيف يرى المستقبل لو قدّر لك ان تبدأ مشوارك النضالي مرة أخرى، أجاب في كتابه "تحطيم المرايا" سأكرّس كل حياتي للقضية الفلسطينية لأنه دون حلها لا يمكن الحديث عن التنمية والتقدم والسلام والديمقراطية وحقوق الانسان في العالم العربي.ان كتابه دين العقل وفقه الواقع الذي يوقعه اليوم هو مسعى تنويري لإزالة ما علق في العقول والاذهان من ترهات وزيف يبعد الانسان عن العقل باسم الدين زورا وبهتانا، وهو في هذا الكتاب يفرق بين الدين والتدين، وبقدر احترامه للأديان والمقدسات، فانه يميز بين محاولة استخدام الدين بالحد من قيم الإنسانية ومثله السمحاء وبين جوهر الدين الذي يدعو للتسامح واللاعنف ويروج قيم المساواة والعدالة، وكما يقول: لا دين ......
#كلمة
#خالد
#السعدي
#تكريم
#المناضل
#والمفكر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767144
محمد علي مقلد : تكريم الشهداء أم استثمار في الموت؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_مقلد من مفاعيل الحرب الأهلية اللبنانية تحويل مناسبة السادس من أيار وتحوير تسميتها، من عيد الشهداء إلى عيد شهداء الصحافة. وقد بلغ تشويه المناسبة أوجه في التبرير لجمال باش السفاح نصب المشانق. ذلك أن الحرب أعادت كتابة التاريخ اللبناني إلى نقطة الصفر، فجاهر بعضهم بعدم الاعتراف بالاستقلال وأذعنت السلطة للميليشيات فاستبدلت يوم الاستقلال بيوم العلم، وبدل شهداء الوطن صار لكل طرف من المتحاربين شهداؤه ويوم لتكريمهم.الشهيد هو من افتدى الحزب، أي حزب، بدمه. أما ضحايا الخصوم أو غير المنتمين وغير المحاربين فليسوا سوى قتلى. أول انتهاك للدستور في حروب الميليشيات هو أن المواطنين لحظة تحولهم إلى مقاتلين يفقدون حقهم في المساواة أمام القانون، ولا هم سواسية أمام الموت. ضحايا الحروب الميليشيوية أولاد ست وأولاد جارية.الميليشيات ظنت نفسها معنية بنداء الشاعر محمود درويش، يا أيها الشهداء لا تتكاثروا، فهو كان يعني كل من يموت برصاص إسرائيلي، حيث كل قتيل هناك شهيد. والميليشيات لم تصغ إلى نصيحة الشاعر عباس بيضون يوم آطلق دعوته " آن أن تستريح العظام" وأن يكف المتحاربون عن الاستثمار في الموت.حين انتزعت المتاريس من الشوارع وانتقلت بلادنا إلى "السلم الأهلي"، بحسب تعبير وضاح شرارة، وبدّل المقاتلون ثياب الميدان وغادروا المتاريس وجبهات القتال، حصنوا ذاكراتهم ضد النسيان من غير أن ينتبهوا إلى أن ذاكرة المقاتلين في الحرب لا تشبه ذاكرة أمراء الحرب.ما مات شهيد إلا من أجل قضية سامية، على اختلاف القضايا والجبهات وتعارضها وتصادمها. فالشهادة تضحية بالنفس من أجل الجماعة وهي تحتاج إلى جرعة كبيرة من الشجاعة لا تتوزع بالتساوي على المناضلين. لكن الشهيد لا يفقد حقه في الحياة فحسب، بل يفقد حقه في استثمار شهادته حين يهدي هذا الحق لسواه من الأمراء، فيقيمون باسمه الاحتفالات السنوية أو في المواسم أو حين تدعو الحاجة، وينشرون صور الشهداء على خارطة الوطن ويعلقونها على أعمدة الكهرباء.يوم الشهيد الشيوعي، يوم الشهيد القواتي، يوم الشهيد الحزباللهي، والذكريات لا ينتهي تعدادها. أيام متواجهة يتخفى خلفها حنين إلى ماض دموي، وهي ليست لتكريم الشهداء بقدر ما هي لاستحضارهم في إقامة الطقوس وزراعة النخوة في النفوس.تبرز الظاهرة على حقيقتها في الطقوس الدينية، صلب المسيح أو مقتل الحسين في عاشوراء. يزعم منظمو هذه الأخيرة أنها لتكريم الشهيد الحسين بن الإمام علي، وهي مستمرة على امتداد ألفية ونصف من السنوات، لكنها تحولت إلى طقوس لتكريم كل الميتين من أهل الملة، فتقرأ السيرة الحسينية بمناسبة وبغير مناسبة للحشد والتعبئة وشد العصب المذهبي، ويتكرر الكلام ذاته عن واقعة كربلاء ولا تقال كلمة واحدة عن المتوفى. هذا ما يحصل أيضاً في كل المناسبات الحزبية الحقيقية والمفتعلة بدعوى تكريم الشهداء أو الموتى.كل طرف من أطراف الصراع يرى أن قضيته مقدسة، فيما أثبتت تجارب الحروب الأهلية كلها، في لبنان وفي بلدان الربيع العربي، أنه لا رابح فيها وأن الكل خاسر وأن الخاسر الأكبر هو الوطن، وأن قدس الأقداس هو الحفاظ على الأوطان والدول وعلى تنظيم الاختلاف تحت سقف الديمقراطية لا على تفجيره تحت سطوة العقول الميليشيوية.هذه ليست دعوة للنسيان، بل لعدم تعلم الدرس بالمقلوب. لو عاد الشهداء إلى الحياة لحسبوا أن تصميمهم على الموت لم يكن إلا ضرباً من التهور. الثورات وحدها ينطبق عليها القول بأن العقلاء يخططون لها والشجعان يخوضونها، أما الحروب الأهلية فالخروج منها ولو متأخرين خير من إذكاء نارها. ......
#تكريم
#الشهداء
#استثمار
#الموت؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768092