الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اكرام نجم : الجمال وغياب المؤهلات
#الحوار_المتمدن
#اكرام_نجم ما الذي يحدث في عالم اليوم ؟ كل شيء تغيير ولكن الى الاسوا الا من استثناءات قليلة , وهنا اشير الى واحدة من اسوا التغييرات التي حدثت في المجتمعات العربية , وهي في ازدياء مضطرد وهي ظاهرة الجمال او لاقل المظهر الخارجي الذي اصبح اليوم هو من يحدد القبول ويفتح الطريق الى افضل الاعمال والفرص للبشر لبناء مستقبلهم وتحديدا المرأه .فقبل عقد او عقدين من الزمن كان مقياس القبول لوظيفة ما او الارتباط بزوجة او للقيام بمهمة او عمل ما يخضع لشروط الاخلاق النبيلة والعائلات الاصيلة والكفاءة العلمية والمؤهلات والخبرات العملية وخاصة اذا كان الامر يتعلق بالمرأة, فاذا ارادت مؤسسة ان تشغل وظيفة ما كان لابد من توفر شروط المؤهل العلمي والخبرة وحسن السلوك واحترام مكان العمل باختيار ملابس مهندمة ولائقة لانها تعكس نوعية وسمعة المؤسسة , اما المراة التي يتم اختيارها للزواج فيجب ان تتمتع بالسلوك الحسن وتنحدر من عائلة جيدة السمعة وتتمتع بقدر معقول من الجمال او الشكل , من اجل بناء اسرة صالحة وان تقدر قيمة واهمية الزوج والاسرة في حياتها , وتضع في اعتبارها سمعة والديها والحفاظ عليها , ولم تكن المراة مطلبية بل كانت قنوعه وراضية بكل شيء وتكافح مع زوجها من اجل اسرتها ومن اجل بناء مستقبل ناجح وقوي لاتستطيع مصاعب الحياة ان تدمره او تضره .اما عالم اليوم فترى غياب للكثير من تلك القيم التي بنيت عليها المجتمعات العربية الرصينة والقوية والمؤسسات المختلفة فيها , فالمراة اليوم وربما بسبب الحرية التي منحت لها وتماديها في استخدامها الخاطيء اصبحت مطلبية وبشكل مبالغ فيه , ولم يعد بناء اسرة ناجحة ومشاركة رجلا في بناء مستقبل امرا مهما بالنسبة لها , فالزواج لدى الكثيرات من النساء هو امر ملزم لانها لاتستطيع ان ترتبط برجل بدونه كما هو في الغرب , كما يعد الزواج لدى الكثيرات من النساء هو حياة حرة جديدة تكون فيها المراة هي صاحبة القرارت لحياتها وليس والديها كما قبل الزواج , ولهذه الاسباب وغيرهاتميزت معظم زواجات السنوات الاخيرة بانها هشه وليست قائمة على اساس الحب والتفاهم والمشاركة العادلة بن الزوجين في بناء اسرة سعيدة وناجحة , الامر الذي ادى الى التعددية في الزواج وزيادة نسة الطلاق في المجتمعات العربية , فلم تعد المراة صبورة ازاء التحديات الحياتية التي تواجه معظم الزيجات كما ازدادت حالات التذمر من الزوجات والغيرة من كل ما يراهن من خلال شاشات التلفاز , ومن خلال انتشار الانترنت وما تبعه من وسائل اصبحت متاحة للجميع واستخدامه الخاطيء الذي بات يشكل خطرا كبيرا على حياة العائلة.اما المراة العاملة فحدث ولا حرج اذ لم تعد المؤهلات العلمية والخبرات العملية شروطا اساسية في الفوز بوظيفة جيدة , فالاهم من كل هذا هو ان تكون صغيرة العمر وجميلة او جذابة وتتمتع بقوام رشيق وتتقن ارتداء الملابس المثيرة والخليعة احيانا وتتمتع بضحكة مثيرة , وتستطيع تقديم كل ما يطلب منها في عملها حتى اذا كان ذلك بعيدا تماما عن مجال اختصاصها او عملها , اذ نشاهد ونسمع يوميا من خلال البرامج التلفزيونية والسينما ووسائل التواصل الاجتماعية قصصا عجيبة عن فتيات في مقتبل العمر يرتكبن اخطر واقذر الافعال من اجل الحصول على المال وارضاء رئيسها في العمل .فاذا ما تقدمت امرأتين شابتين الاولى لديها مؤهلات علمية وعملية جيدة وتتمتع بمستوى معقول من الجمال , واخرى لاتمتلك المؤهلات العلمية والعملية الا انها تمتلك القوام الممشوق والملابس الفاضحة وتتمتع بصحكة غنجة فانها ستفوز بالوظيفة ,واذا ما تاملنا قليلا في ذلك سنجد ان الرجل وكبته العاطفي والجنسي وم ......
#الجمال
#وغياب
#المؤهلات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744867
اكرام نجم : سر الشباب الداءم
#الحوار_المتمدن
#اكرام_نجم عندما نتقدم في العمر , نحاول جاهدين البحث عن وسائل تمنع ظهور علامات كبر السن فنهرع خاصة نحن النساء الى مستحضرات التجميل من كريمات ضد التجاعيد , ونمتنع عن السهر الطويل ونبحث عن كل ماله علاقة من اغذية وطرق لمنع ظهور علامات تقدم السن لدينا , وتجنب خوفنا الشديد من ان تطفا الاضواء من حولنا ونمضي ما تبقى من سنين عمرنا في الظل منسيين , ولانحظى باي اهتمام او مغازلة او اطراء من اي رجل كما كنا في سنواتنا العشرين او الثلاثين .ان سر استمرار الشباب هو ليس باستخدام مستحضرات منع التجاعيد التي تخدعنا بها الشركات المنتجة لها من خلال وسائل الاعلام المختلفة التي تستخدم موديلات لنساء في العشرينيات من عمرهن يتمتعن ببشرة وجمال نظر رائع لتغرينا باستخدام هذا المستحضر او ذاك من خلال ايهامنا بفاعليته بمحو خطوط السنوات التي غزت وجوهنا , او من خلال التقليعة السائدة خلال السنوات الاخيرة في العالم وبالاخص وبشكل جنوني في الدول العربية وهي عمليات التجميل كنفخ الشفاه وتكبير الاثداء وشفط الدهون واستخدام الروموش والشعر الصناعيين , من اجل تحدي سنوات العمر , وايهامنا بان كل تلك الطرق باستطاعتها اعادة اعمارنا الى ثلاثة او اربعة عقود مضت في حين ان تلك العمليات التي تنفق عليها غالبا النساء اموال طائلة تعرض حياتهن للخطر وتشوه ملامحهن , وتفشل في تحقيق الهدف منها وهو اعادة سنوات العمر الى فترة العشرينيات .ان السر وراء الحفاظ على الشباب الدائم يكمن في عدد من الاشياء واهمها هو الحفاظ على شباب الروح , وهذا الامر يكاد يكون من اصعب الامور التي تستطيع المراة العربية تحديدا تنفيذها وتحقيقها , وذلك بسبب الظروف الصعبة التي تعيشها المراة في دولنا العربية , فالخوف والعيب والحرام وغياب الحريات الشخصية هي من اكثر الامور قساوة التي تواجه المراة , كما ان نمط الحياة في البلاد العربية ودول العالم الثالث بالتحديد تغرق المراة في هموم لا اول لها ولا اخر , كرعاية الاسرة واهل الزوج وتلبية طلبات الزوج الاناني التي لاتنتهي , ومحدودية الامكانيات التي تجعلها تعيش حياة كريمة تتمتع فيها بادنى مستلزمات الراحة , كالبيت والسيارة والعمل ولاستقلال المادي وعدم تبعتها المادية للرجل , فضلا عن عدم حصولها على الخدمات الاساسية التي تمكنها من الاستمتاع بوقت راحة بعد يوم عمل طويل او الارهاق الذي يصيبها في نهاية الاسبوع بسبب المسوؤليات الكبيرة التي تحملها على عاتقها .ان الحكومات العربية لاتقدم اي دعم للمراة العربية كما تفعل الحكومات الغربية , فالمراة في نظر الكثير من الرجال العرب هي مازالت ناقصة عقل ودين وهي درجة ثانية بعد الرجل , ولايحق لها الا ان تتزوج وتنجب الاطفال وترعاهم ووالدهم وعائلته , اما هي فليس لها الحق بان تعيش متساوية في حقوقها بالرجل , فهي تتعرض للاضطهاد النفسي والجسدي والقمع في معظم الدول العربية الا باستثناء حالات تكاد تعد على عدد اصابع اليد , وذلك لانها مازالت تعيس في مجتمع ذكوري تسلطي , الرجل فيه هو سيد المجتمع والاسرة والمراة .ان سر الشباب الدائم هو صفاء النفس والروح , هو شباب الروح فالايجابية والتفاؤل والقناعة والرضا بكل ما نملك هو اهم عناصر ومستحضرات الحفاظ على الشباب , فالاحساس بالسعادة بما نملك بالرغم من بساطتها تفرحنا تزهر في ارواحنا زهورا تفوح بعطرها على كل من حولنا , والاحساس بالجمال في وردة تتفتح او شمسا تشرق كل صباح او ابتسامة طفل صغير او بنجاح يحققه ابنائنا , تضفى جمالا وشبابا لارواحنا لايمكن لتقدم العمر ان يقف بمواجهته , فضلا عن ان الابتسامة الدائمة بوجه الاخر والتفوه بكلمات جميل ......
#الشباب
#الداءم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745107
اكرام نجم : الحب الحقيقي
#الحوار_المتمدن
#اكرام_نجم اعتقدنا عندما كنا في سن المراهقة عندما خفق قلبنا واهتزت مشاعرنا لاول شخص التقته عيوننا وتبادلتا النظرات الخجولة كان هذا هو الحب الحقيقي حبنا الاول والاخير , ولم نكن نفكر سوى بقلوبنا وبمشاعرنا المرهفة تجاه من نحب , كان النوم يفارق اجفاننا بسبب التفكير بمن نحب , ونعيش احلاما وردية للعش الذي سيجمعنا معا , كيف سيكون شكله وكيف سنضع لمسات حبنا فيه وو الكثير من الاحلام التي زرعت البهجة والفرح والامل في قلوبنا , ولم نكن ندري او ندرك ان ليس بالحب وحده يحيا الانسان وخاصة في مجتمعنا العربي , فمن العادات والتقاليد الصعبة والشديدة , الى غياب الحرية الشخصية الى تسلط العائله على ابنائها نزولا الى الاوضاع الاقتصادية المحدودة التي كان يعاني منها نسبة كبيرة من العرب .وبعد ان تفشل قصة حبنا الاولى ونعاني ما نعانيه من مرارة الفقدان والخسارة وخيبة الامل , وقتل احلامنا نعتقد ان الدنيا انتهت عند هذا الحد وانه لايوجد حبا اخرا ممكن ان يلمس قلبنا ويمتلكه من جديد, وبعد سنوات من الانشغالات نتجاوز ازمتنا الاولى ونسقط ضحايا لعادات وتقاليد المجتمع العربي الذي يضع الفتاة منذ بلوغها سن العشرين لابل في المجتمع الاقل وعيا وتعليما منذ بلوغها سن الرشد تحت الضغط للقبول بالزوج الذي لاتراه هي بل ذويها مناسبا لها , حتى ان لم تربطها به ايه مشاعر او رغبه بالارتباط به , ثم ندخل دوامه حياة جديدة تغرقنا بالاهتمام بالزوج والابناء وباقي افراد اسرة الزوج اذا ماكانوا يشاركوننا السكن , وبسبب غياب الاتفاق والرغبة الحقيقة والمودة في الارتباط تتحول حياتنا الى روتين قاتل يقتل كل حب وامل في حياتنا ويدخلنا صراعات مع انفسنا والمحيط الذي نعيشه , ولاننا لا نمتلك البديل لان نحيا حياة افضل بمفردنا , فنقبل مرغمين ما نحن عليه , وتنتقل مشاعرنا وحبنا من حبنا الاول الذي ظل عالقا في قلوبنا الى ابنائنا خاصة اذا ماكان شريك الحياة لايفقه شيء عن الحب والمشاعر التي نحتاجها , وبهذا نعتقد ان حياتنا انتهت الى هذا الحد وليس لدينا ما نحلم به ونفكر بانه سيغمر قلوبنا بالبهجه ويشعرنا بنشوة الحب الاولى التي لاتفارق قلب اي محب او عاشق .الحب الاول الذي نعتقد انه لايمكن ان يتكرر ولن نستطيع بعده ان نحب اذا مافقدناه, وكنت اعتقد حتى وقت قريب انها هي الحقيقة , حتى فنده احد الكتاب عندما قال ان الحب الحقيقي الذي يظل حتى اخر يوم في اعمارنا هو الحب الاخير الناضج الذي نلتقيه عندما نكبر وننضج اذ هو الذي يحتوينا ويشعل جذوة الحب الخافتة في قلوبنا ويسد جميع احتياجاتنا العاطفية , وحقا فاننا عندما نخسر حبنا الاول تظل قلوبنا معلقه به حتى لو تقدم بنا العمر وارتبطنا بشخص اخرى وامضينا سنوات طويلة معه , الا ان الحب الحقيقي الخالد هو الذي الذي يزورنا عندما ننضج ونكبر , يكون اكثر قوة من الحب الاول اذ نكون وقتها قد نضجنا عاطفيا وذهنيا وتعرضنا لتجارب عديدة في حياتنا كشفت لنا الصح من الخطأ , لابل كشفت لنا اننا كنا مولهين بالشخص الخطأ الذي لو استمرت حياتنا معه ربما لكرهناه او شعرنا بالندم .ان الحب الحقيقي الناضج لايعرف سنا معينة , علينا ان لانخجل مهما كانت اعمارنا ان نعترف لم نحب اننا نحمل مشاعرا له او لها فقد خلق الله المحبه لتغمر قلوب البشر لكل شي جميل يشعرنا بالسعادةان الحب اسمى شيء في الوجود فعندما نجده علينا ان نتمسك به فانه لا ياتي الا مرة واحدة ومع الشخص المناسب, عندها سنحتفل كل يوم من باقي عمرنا بعيد هذا الحب وليس مرة واحده في السنه. ......
#الحب
#الحقيقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746233