الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عباس علي العلي : التحولات الاولى في قضية الايمان بالدين وتطور مفهوم العقيدة
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي تحول التدين الفطري أو الإحساس الفطري بالغيب والتعامل معه بحدي الخوف والاتقاء إلى ما يشبه اليقين الراسخ يمهد للإنسان أن يقبل الشرح لهذه الظاهرة التي يبحث عن أسرارها دوما باعتباره كائن فضولي أصلا ،وإلا كيف نفسر اهتمامه بما وراء الإدراك واهتمامه بالغيب في الوقت الذي يمكنه أن يغادر هذه الدائرة دون أن تلامس بسوء المتطلب المادي المتمثل بثنائية العمل والغذاء ، الإنسان بالتفكير أصبح فضوليا يريد أن يفكك كل العلاقات الما حولية مرة واحدة يتجه بذلك إلى التفسيرات البسيطة ثم ينقلب عليها كلما أعاد النظر بهذه التفسيرات حتى أصبح لديه منهج جدلي حواري مع البيئة والطبيعة وصولا إلى الذات الداخلية ،يظن أن الإجابة ستريح عقله ليكتشف في الأخر أن مجموع الإجابات تفتح عليه مصارع أبواب أكبر وأوسع فيستغرق ويغرق بهذه الإشكاليات ليتجه مرة أخرى ليسمع من خارج وجوده من رسل وأنبياء وكتب ورسالات عن طريق وحي خارجي يؤمن بها ويسارع بالإيمان أنها تغنيه عن التعمق أكثر وقد يسمع بإجابات لم يكن ينتظرها أو يتوقع سماعها فيزداد تعلقا بالغيب والسماء لينخرط كليا بالتسليم للدين.البحث الأخر الذي كثيرا ما تناقضت فيه الآراء هو التساؤل الآتي ، هل أن الأخلاق هي التي تقود للدين والتدين أم أن التدين هو من يصنع الأخلاق أولا ويجذرها في السلوكيات الحسية والنفسية الإنسانية ؟، والحقيقة الأهم هي التي تكشف من هو صاحب المقدرة على ضبط حركة المجتمع وتوجيه التصرفات البينية هو الذي يمكن نسبة السبق له ،الأخلاق كمفهوم لم يتخذ طابعا مستقلا عن الفطرة الطبيعية ومنتجها الأول وهو الرغبة في التعايش بسلام مع الأخر سواء أكانت هذه الرغبة من مصدرية الخوف أو من مصدرية الحاجة الفعلية للتكامل بين بني الإنسان ،هذه الفطرة تقود العقل الإنساني في مراحله الطفولية لأن يتماهى مع الرغبتين رغبة العيش بسلام ودفع الخوف من خلال التكتل أو الرغبة بالبقاء قرب النظير المشابه والاستئناس به دفعا للإحساس بالوحدة ، هاتان الرغبتان فرضتا على الكائن الإنساني أن يمنح الأخر بعض الخيوط والمسارات التي تعزز وتقوي تلك الرغبات المشتركة ، وبالتجربة أثبت الإنسان لنفسه أن تفعيل وتجذير والإيمان بهذه الخطوط والمسارات هي حلا ناجحا وموفقا للبقاء بعيدا عن الشر المحيط بوجوده لذا عزز منها وأحترمها وحاول بكل ما يمكن أن يحافظ عليها ويطورها نحو قيم واضحة ، هكذا ولدت الأخلاق من الفطرة الطبيعية من المكنون الجيني للسلوكيات الحتمية لكل كائن إنساني ،لذا نشاهد أن هذه القيم الأخلاقية الطبيعية مشتركة في كل المجتمعات برمزيتها لا بشكليتها لأنها تصدر وفق قانون واحد ومن مؤتى واحد .تكوين الأخلاق تكوين حتمي بوجود الفطرة ونتاج طبيعي لضرورات الوجود وحاجة الإنسان للبقاء كما أسلفنا ، لكن الدين يأخذ منحى أخر برغم أنه أيضا له نفس الخصيصة كونه حتمي بذات السبب ، الفرق هنا أن الأخلاق فرض واقع عكس الدين فرض متوقع لا ينفك عن التوالد في كل الظروف ، وللتوضيح هنا لا بد أن نفترض أن الإنسان ولد في ظروف منظمة لا خوف يعتريه ولا إحساس بحاجة للتكامل لأنه ولد متكاملا مع الآخرين هل يتصور أحدا ما عقلا أنه سيبحث عن تلك الخيوط والمسارات كي يحافظ أو ينشي قيم أخلاقية ، بالتأكيد الجواب بالنفي لأن الحاجة عادة تطلب عند الافتقاد لها وعندما تتوفر تقل الرغبة بالبحث عن غيرها ، الدين حتى لو ولد الإنسان في مجتمع مغلق بعيد عن مظاهر الدفع نحو البحث عن تفسيرات الوجود مثلا كأن يولد في عالم محاط بعوامل تمنع أو تشغل الإنسان عن البحث عن الأسئلة الوجوديه وهذا فرض شبيه بالمحال لا بد وبصورة ما أن سيصطدم بحادث أو واقع يقوده ......
#التحولات
#الاولى
#قضية
#الايمان
#بالدين
#وتطور
#مفهوم
#العقيدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752806
لطفي حاتم : التحالفات السياسية وتطور العلاقات الدولية
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم تمر العلاقات الدولية في فترة ملتبسة من تطورها متسماً بتطورات تهدد السلام العالمي بين قوتين كبيرتين اولاهم التحالف الأطلسي وعقيدته العسكرية وثانيهما التعاون الروسي الصيني.النزاع الدولي الحامل لصراعات لا تعرف مدياتها تتمحور حول قضايا رئيسية اولاهما مساعي حلف الناتو الهادفة الى تكريس الهيمنة الدولية وثانهما مشروع الهادف الى تعدد الأقطاب الدولية واستنادا الى ذلك تتزايد الخشية من انتقال هذا التناقض في بناء العلاقات الدولية الى صدام عسكري شامل بين القوتين يهدد السلام العالمي وامن الشعوب.انطلاقا من ذلك نحاول التعرض الى مضامين التناقضات الدولية وتجلياتها السياسية عبر المحاور التالية-أولا – العلاقات الدولية والهيمنة الامريكية.ثانياً – المراكز الدولية وتعدد الأقطاب الدولية.ثالثاً– الوطنية الديمقراطية المناهضة للتبعية والتهميش.استنادا الى تلك الرؤى نسعى الى اكسابها مشروعية فكرية– سياسية. أولا – العلاقات الدولية والهيمنة الامريكية.- يعيش عالمنا الرأسمالي تناقضات حادة بين اقطابه المتسيدة دولياً وتتجلى تلك التناقضات بسمات الهيمنة الواحدية ذات الاردية العسكرية – التدخلية في الشؤن الدولية. وعلى هذا الروح العسكرية تتطور وحدة العالم الرأسمالي بمراكزه الكبرى الولايات المتحدة وحلفها الأطلسي وروسيا الاتحادية المتحالفة والصين الشعبية. - سياسة الأقطاب الدولية ا تسير بنهجين متقاطعين أحدهما يتمثل بالدعوة الى بناء العلاقات الدولية على اساس تعدد الأقطاب الرأسمالية الكبرى واخر يسعى الى بناء العلاقات الدولية على روح الهيمنة الامريكية وسيادة حلفها العسكري في العلاقات الدولية. ان تناقض السياسة الدولية يستند الى مضامين فكرية - سياسية نتعرض لها عبر الموضوعات التالية –- تناقض السياسة الدولية يتجلى التناقض الأساسي بين الروح الكسموبولوتية للإمبريالية الامريكية وبعض القوى الأطلسية الهادفة الى تخطي المصالح الوطنية لصالح الهيمنة الدولية وما يشكله ذلك من تناقض بين المصالح الوطنية التي تقود سياسة الدول القومية الرافضة للنزعة الأممية المعتمدة في السياسية الأطلسية اعتماداً على ذلك يتحدد تناقض العلاقات الدولية بين مساعي الهيمنة الامريكية وسماتها الأممية العابرة للمصالح الوطنية وبين سياسة غالبية الدول الهادفة لرعاية مصالحها القومية.ان التعارض بين النزعتين يتأتى من رؤيتين لبناء العلاقات الدولية أولهما يعتمد التدخل في الشؤن الوطنية بهدف صياغة طراز تطورها وثانيهما بناء علاقات دولية تستند على المنافسة السلمية بين الاقتصادات الرأسمالية ورفض التدخل في الشؤن الوطنية.ان التناقض الرئيسي لا يعني استبعاد التدخلات العسكرية، بل اعتماد القانون الدولي الناظم للعلاقات الدولية والرافض للتدخلات في الشؤن الداخلية.ان بناء علاقات دولية سلمية يشترط التوازنات الدولية القادرة على تحجيم اثارة الحروب والاعتماد عن التعاون المتعدد الاشكال بين الاسرة الدولية.ثانياً – المراكز الدولية وتعدد الأقطاب الدولية.- بناء عالم يعتمد المنافسة السلمية يرتكز على تعدد الأقطاب الرأسمالية الضامنة لتجنب حروب الرأسمالية العالمية ومناهضة روح الهيمنة والتدخل في الشؤن الداخلية للدول الأخرى.- ان بناء علاقات دولية جديدة تشترطها وقائع الحياة الدولية الحاملة لبذور الصدامات والمنافسة العدائية الدولية المتمثلة ب-1 - التحالف الأطلسي الراغب في الهيمنة الدولية والحامل لسياسة التدخل العسكري في الشؤن الداخلية.-يتسم التحالف الأطلسي بتعارضات سياسية بين اعضاءه وتناقضات ب ......
#التحالفات
#السياسية
#وتطور
#العلاقات
#الدولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761489
عزالدين مبارك : ظهور وتطور الفكر الغيبي
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_مبارك لمدة طويلة جدا قضاها الإنسان بدون ديانات قبل ظهور الفكر الديني حديثا النابع من الخوف الوجودي أساسا فخلق الإنسان لنفسه آلهة ظنا منه أنها ستحميه وترد عنه الأذى عندما يطيعها ويعبدها ويقدم لها القرابين تماشيا مع فكره ووعيه الطفولي البسيط والبدائي حتى ظهر منتحلو صفة النبوة ليكونوا ملوكا يمثلون رمزا مجردا في السماء حتى أصبح الأمر تقليدا ومصلحة وعملا لمن لا عمل له وطريقة سهلة للإسترزاق وقانونا بيد السلطان للتحكم في الرعية وجعلهم عبيدا وخدما باسم المقدس الغيبي والمتخيل فيسرق الثروة ويفسد ويجرم وينكح قبيلة كاملة ويغزو الأقوام البريئة والآمنة بدون ذنب ويقتل المخالفين ويسبي نساءهم ويغنم وكل ذلك دون محاسبة أو سؤال لأنه تنفيذ لأوامر ساكن السماء الرحمان الرحيم أليس هو القائل "فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَ&#1648-;-كِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ &#1754-;- وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَ&#1648-;-كِنَّ اللَّهَ رَمَى&#1648-;-". ......
#ظهور
#وتطور
#الفكر
#الغيبي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767370