الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعد محمد موسى : أبوذية الغناء وصوفية العشق
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_موسى لقد كان رواد الأغنية الريفية العراقية يتسمون بالعفوية والبساطة والتواضع، ولم يفكروا يوماً بالشهرة والثراء في توظيف أو استغلال غنائهم لأغراض تجارية، بقدر ما كانوا أقرب الى سدان الحزن في معابد الغناء السومري، وهم ينشدون عذابات الناس المقرونة بالقهر الاجتماعي والسياسي، وكذلك يرتلون ويصفون عذوبة وسحر الطبيعة وتلقائية الحياة، لا سيما في فراديس الاهوار حين يصدحون بهيامهم ولوعتهم وحبهم العذري لحبيباتهم بشدوهم الشجيّ وترانيمهم المرهفة، التي تتسلل من وراء أجمات القصب أو المنسابة من أعماق سكينة البساتين، ببوح قصائد الأبوذية والدارمي بقلوب مكلومة تناجي القمر في جلسات العشاق فوق مسنايات الانهار وعلى أطراف الاهوار وقد اقترن الحزن في وجودهم وفي فطرتهم منذ "نواعي انكيدو، ونواح كلكامش، وعذابات ديموزي" وحتى طقوس العشق لديهم كانت مجبولة بالاشجان واللوعة والحرمان والعتاب حتى بات الحزن ملح حياتهم وتعويذتهم الروحية، وصلصال خليقتهم، يهيمون به حد العبادة مثل المتصوفة والدراويش ويضربون عن تناول الطعام حتى توهن أجسادهم بسبب ضراوة العشق وفراق المحبوب، لا سيما حين تذوي أمنياتهم ويأفل حلم الاقتران بالحبيبة، فيكون العرس بعيد المنال بعد أن تساق الحبيبة قسراً الى وصايا وفرمانات الأهل والقبيلة، سواء بافضلية ووجوب زواجها بابن العم أو تزويجها الى أحد وجهاء وسادات العشيرة أو يكون الرفض بسبب الفروقات الطبقية وتفاوت الانساب وعداوات القبائل لوجود الثآرات أو الاختلافات الطائفية والدينية والعرقية وكذلك في استخدام النساء كقرابين مستعبدة في زيجات (الديّة والفصلية). وما أكثر حكايات الوجع وأسى الحب وسعير الفراق في حياة الشعراء والمطربين، التي تنتهي غالباً بموت العاشق مكلوماً أو أن يبقى بعضهم يعيش بأحزانه ومكابداته فتتجلى تلك الآلام بأسمى مراتبها في وجع وعذابات الغناء الذي يقترب من النحيب والنواح.لقد توارث مطربوا الجنوب الحزن المقدس من أسلافهم حين ينشد مغني (الگالا) منتحباً ومرتلاً "صراخو.. وزماروا.. وشير" الى شطحات منشد الوجع (حسن ناصرية) حين يشط عن مألوف وقواعد الأبوذية بنحيبه الذي أوصله بعفوية الشجن ونزيف الأسى الى غناء يشوبه النشيج سميّ بطور الشطيت!! (الأغنية الأخيرة فوق ناصية القلب)حين لمح (منشد الوجع- حسن ناصرية) عيون الفتاة الجميلة (ظبية) من وراءِ أطراف عباءتها وهي تهم بعبور ناصية الرصيف متجهة نحو الجسر، شعر حينها إن هنالك ثمة شوق ودهشة داهمته وتأججت في أعماقه وهو يتأمل خطواتها الفاتنة بخلخالها الفضي الذي يزين كاحلها، أثناء جلوسه في المقهى التي إعتاد إرتيادها. ثم إِستفاق من إغفاءته وحلمه القصير لدى عبور الفتاة، فنهض متعقباً خطاها، حتى عرف أين تقع دارها وعلم أيضاً إنها أبنة لأحد كبار موظفيّ الدولة في تلك الناحية.هام الفتى المتيم بعد أن أصابه داء العشق وبقيّ يجوب في سوق (سويج الدچة) ويحوم حول دار الفتاة وسعير الشوق يتعاظم مثل جمر يتشظى في حشاشة قلبه، وكان المبتلي يواسي ذاته بارتجال الشعر وينوح بوجع غناء الأبوذية.ذات صباح التقت عيون الولهان بعيون المليحة ظبية في سوق القماشين، فتماهت النظرات في حوار وتجاذب، تجرأ حينها العاشق متلعثماً بمفردات تعارف، ثم غادرت الفتاة خائفة ومسرعة خشية أن يراها أحد.وبعد اللقاء الأول والسريع علم العاشق أن الفتاة وأهلها عازمون على مغادرة الناحية خلال اليومين المقبلين والانتقال الى مركز مدينة الناصرية بعد أن نقل منصب الأب الاداري الى هناك.لم يطاوعه قلبه البقاء بعيداً عن معبودته فشد الرحال وودع أمه وتركها في سويج ......
#أبوذية
#الغناء
#وصوفية
#العشق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747818
اشرف عتريس : الكابو قائد ثورة الغناء
#الحوار_المتمدن
#اشرف_عتريس هو الفنان حميد الشاعرى (ليبى/مصرى) الذى ذاع صيته فى منتصف الثمانينيات حيث جاء إلى القاهرة باحثاً عن الشهرة والمجد والتلحين وكان أول تعاون مع الكينج محمد منير فى أغنية ( ضل الطريق بينا) فى ألبوم اتكلمى وقد سبق هذا التعاون محاولات لإصدارألبوم لم ينجح (السود أنظاره) وفريق النسور ثم استخدام لقب المزداوية نسبة الى الفنان الليبى المهاجر فى حينها ناصر المزداوى ،ثم اصدر ألبوم (رحيل) وكانت هى الانطلاقة لنجاحات اخرى توالت بعدها عروض الحفلات الجامعية واكتشاف أكثر من عشرات المطربين والمطربات وتدشين شعار( موسيقى الجيل) وانضم مصطفى قمر ، علاء عبد الخالق ، منى عبد الغنى، ايهاب توفيق ، هشام عباس ، فارس ، حسن عبد المجيد ، ابراهيم عبد القادر ، مسعد رضوان، على حميدة ، الشاب عراب وغيرهم .. من هنا بدأ العناد مع أفراد من الوسط الفنى وكانت المنافسة شرسة لصالح حميد الذى لمع نجمه بسرعة البرق ..كان حصنه المنيع الشاعرعادل عمر، القبول والحضور لدى الجماهيروثالث الدفاعات هى شركة الانتاج التى احتكرت أعماله فى البداية لفترة طويلة أثار هذا النجاح حقد العديد من المحترفين المتوحشين بلغة السوق التجارى من 1990 حتى 2000 تحديداً ، خاصة بعد تلحين وتوزيع أكثر من أغنية (للهضبة) فنان مصر الأول والعالمى عمرو دياب .كتب أحد المنفسنين ( حميد بيطلع كل يوم شريط ومطرب) وكان عنوانا ًكفيلا بشن حروب الدمار والمنع والمصادرة لنشاط حميد من النقابة وحظر انتاجه ..من الناحية الفنية يعد حميد الشاعرى (القائد الثالث) لثورة الغناء فى مصر والعالم العربى بعد ريادة سيد درويش وتراثه الضخم واختراع المسرح الغنائى فى مصر وتطويره ثم جاء القائد الثانى (بليغ حمدى) ملبوس المزيكا والذى نافس بقوة عمالقة التلحين فى مصر ( عبد الوهاب ، القصبجى ، السنباطى ، زكريا أحمد ، إلخ..)واستطاع تلحين 11 لحن لكوكب الشرق والتلحين لعباقرة الغناء فى مصر والوطن العربى ( حليم ، وردة ، شادية ، نجاة ، شهرزاد ، عفاف راضى ، رشدى إلخ...)لدرجة التعاون مع المبتهل مولانا سيد النقشبندى والتعاون مع الحجار فى بداياته( على قد ماحبينا) ثم محمد منير ( اشكى لمين ) ومحمد الحلو ( صابرين) والعديد من المطربين العرب – فكتب التاريخ اسم بليغ بحروف من ذهب ..من هنا يحق لنا اطلاق اسم حميد كقائد لتلك الثورة واستكمالها فى التسعينياتواكتشاف أصوات تملأ الساحة الغنائية حتى الآن ..استخدام حميد التراث الليبى وموسيقا شمال افريقيا (الجزائر والمغرب) يحسب له ويعد تواصلا حقيقيا بين موسيقى الشعوب العربية بعضها البعض ..إعتماد حميد على الايقاع الشرقى والبركشن(تدوير) للثيمة الشرقية بموسيقاها التى نعشقهافى مجتمعاتنا العلاربية شمالا وجنوبا ، شرقاً وغرباً.التوزيع لآلات الجيتار الاسبنش والليد والكى بورد بشكل علمى حديث وتوزيع مدروس رغم تشكيك البعض يحسب له ونجاحه الذى شهد له جمهوره بذلك..حتى لقب (الكابو) كان تميزاً وتفرداً له بين جيله وجيش موسيقى الجيل..حميد أصبح (ظاهرة) فى التسعينيات والموسيقى الشبابية التى كانت سمت هذا الجيل من الشعراء ، المغنيين ، الجمهور أيضاً .كل هذه الأسباب تدعم حميد الشاعرى لتتويجه (قائداً) لموسيقى فترة التسعينيات والتأريخ لمشواره الفنى الباذخ حتى فترة الانقطاع ثم العودة مرة اخرى للساحة الفنية والتوزيع الموسيقى للعديد من الأغنيات لمطرين ومطربات من الصف الأول والثانى ..الغاية هو احقاق الحق وانصاف ا ......
#الكابو
#قائد
#ثورة
#الغناء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749176
ياسر إلياس : في روضة اللغة الكردية الغناء
#الحوار_المتمدن
#ياسر_إلياس في كل برامج و تطبيقات البحث عن العمل ك( إنديد ، فايند جوب ، لينكدن.. Indeed, find a job , Linkedinتجد البند المخصص لتفصيل الراتب بالسنة Salary .. و توضع كلمة Salary الإنكليزية و أمامها مقدار المال الذي سيتقاضاه الموظف أو العامل بالسنة و ليس بالشهر و كلمة Sal ، بالكردية تعني السنة أما الكلمة الكردية الأخرى التي تعني الراتب المتقاضى شهرياً فهي كلمة ( مهية) دارجة في العامية المصريةوأصل اشتقاقها من (مَهْ) Meh, الكردية و تعني شهر .. كلمة Time , بمعنى الوقت من أصل كردي أصلها Dem , (دَمْ)معناها الوقت ، الزمن ..دخلت العربية أيضاً ،ويدل عليها أحد أفعالها الناقصةالتامة دام ، يدوم ، مادام .. و توسع في الاشتقاق منها .. فكان ( دوام ، الدائم ، دوماً ، ديمومة .. الخ و كلها مشتقة و مأخوذة بالأصل من من كلمة Dem الكردية و هي من الكلمات القديمة جداً ……………..من الكلمات الكردية التي دخلت اللسان العربي كلمة ( Dijwar) ( دِژوار) التي تعني الشديد ، المتناهي في الشدة من كل شيء .. و أصبحت عندهم بعد التعريب ديجور ، و جمعوها على دياجير .. و أكثر ما استخدمه العرب في وصف حلكة الليل و شدته . جاء في لسان العرب لابن منظور : ( الدًّيْجورُ ): الظُّلمة، ووصفوا به فقالوا: ليلٌ ديجورٌ، وليلةٌ ديجورٌ. ودِيمةٌ ديجورٌ: مظلمةٌ . و قد جانب الصواب ابن منظور حين قال : هي الظلمة و قد وصفوا بها ، و لم يجدر بمثله مثل هذا الخطأ ، لأن الكلمة أصلاً بدأ العرب باستعمالها كصفة كما في لغتها الأصلية ( الكردية ) بمعنى الشديد و الدليل على ذلك أنهم قالوا : ليل ديجور و ليلة ديجور ، أي شديدة السواد .. و مع الزمن توسع العرب في استعمالها فصارت تستعمل بمعنى الاسم أيضاً (( الظلمة ) كما فعلوا في صفات السيف : باتر ، قاطع ، صارم ، فيصل ، حين غدت أسماء ( الفيصل ، الباتر …الخ ) ليلٌ ديجور ليلٌ دِژوار &#350-;-evek dijwar............................................عوداً على ( الماج ) ( المجوس)Magi- singular magus كان هؤلاء الكهنة الكرد الزرادشتيون أعجوبة في زمانهم و طبقت شهرتهم الآفاق في علوم اللاهوت و الطب و الفلك و التنجيم و الكيمياء و السحر ومعظم الدراسات الأوربية التي تعمقت في دراسة النصوص الآفستية لغة و فكراً ، حملتهم على التأكيد القطعي بتأثر كل الديانات التي جاءت بعدها بها ..ماجي =كردماجي = كرماجي كرمانجي .. فكانوا أمثولة العظمة و الفخامة و الجلالة إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى&#1648-;- وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ &#1754-;- إِنَّ اللَّهَ عَلَى&#1648-;- كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ)دخلت هذه الكلمة اللغة العربيةومعظم اللغات الأوربية المجوس : الماجيون ( الكرماجيون) الكردو من نفس الكلمة في العربية : ؛ الماجد المجد ، الممجد ، المجيد : من Macî, Macda، Macdîو من نفس الكلمة اُقتبست سلسلة من الكلمات الإنكليزية مرت باليونانية و اللاتينية و بعض اللغات الأوربية:majestic : عظيم ، مجيد ، مهيب magnificent، عظيم ، رائع ، فخم majesty، العظمة ، الجلالة ، السلطان و يخاطب بها الملوك حصراً majoritymajor: أساسي ، الأهم ، الرئيسي ، الرائد الأسمىC.1300, majour, "g ......
#روضة
#اللغة
#الكردية
#الغناء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753205
ياسر إلياس : في رحاب اللغة الكردية الغناء 14
#الحوار_المتمدن
#ياسر_إلياس اللغة العربية كلغةٍ بدأ تدوينها في نهايات القرن الثامن الميلادي و بدايات التاسع الميلادي اقتبست الكثير من المفردات الكردية ، و كون العراق و ما جاورها من مناطق سكنى الكرد كانت الموئل الجغرافي الذي فاضت إليه جموع قبائل المستوطنين العرب الذي هاجروا إليها من الجزيرة العربية فلا غرو أن تزدهر حركة التأليف و الترجمة و النقل و المعجمية العربية إبان الخلافة العباسية و مركزها بغداد بين ظهراني الكرد .جاء في لسان العرب :والجِلْبابُ: القَمِيصُ. والجِلْبابُ: ثوب أَوسَعُ من الخِمار، وقيل: هو ثوب واسِع، دون المِلْحَفةِ، تَلْبَسه المرأَةُ؛ وقيل: هو المِلْحفةُ. قالت جَنُوبُ أُختُ عَمْرٍو ذي الكَلْب تَرْثِيه:تَمْشِي النُّسورُ إليه، وهي لاهِيةٌ، * مَشْيَ العَذارَى، عليهنَّ الجَلابِيبُ .وقيل: هو ما تُغَطِّي به المرأَةُ الثيابَ من فَوقُ كالمِلْحَفةِ؛ وقيل:هو الخِمارُ. وفي حديث أُم عطيةَ: لِتُلْبِسْها صاحِبَتُها من جِلْبابِها أَي إِزارها. وقد تجَلْبَب. قال يصِفُ الشَّيْب:حتى اكْتَسَى الرأْسُ قِناعاً أَشْهَبا، * أَكْرَهَ جِلْبابٍ لِمَنْ تجَلْبَبا(1)وفي التنزيل : ((يُدْنِينَ علَيْهِنَّ من جَلابِيبِهِنَّ ))قال ابنالسكيت، قالت العامرية: الجِلْبابُ الخِمارُ؛ وقيل: جِلْبابُ المرأَةِمُلاءَتُها التي تَشْتَمِلُ بها، واحدها جِلْبابٌ، والجماعة جَلابِيبُ، وقد تَجلْبَبَتْ؛ وأَنشد:والعَيْشُ داجٍ كَنَفا جِلْبابهوقال آخر:مُجَلْبَبٌ من سَوادِ الليلِ جِلْبابا .وفي حديث عليّ: مَن أَحَبَّنا، أَهلَ البيتِ، فَلْيُعِدَّ للفَقْرِ جِلْباباً، وتِجْفافاً. ابن الأَعرابي: الجِلْبابُ: الإِزارُ؛ونحوَ ذلك. قال أَبو عبيد قال الأَزهريّ: معنى قول ابن الأَعرابي الجِلْبابُ الإِزار لم يُرِدْ به إِزارَ الحَقْوِ، ولكنه أَراد إِزاراً يُشْتَمَلُ به، فيُجَلِّلُ جميعَ الجَسَدِ؛ وكذلك إِزارُ الليلِ، وهو الثَّوْبُ السابِغُ الذي يَشْتَمِلُ به النائم، فيُغَطِّي جَسَدَه كلَّه. والجِلْبابُ أَيضاً: الرِّداءُ؛ وقيل: هو كالمِقْنَعةِ تُغَطِّي به المرأَةُ رأْسَها وظهرها وصَدْرَها، والجمع جَلابِيبُ؛ كنى به عن الصبر لأَنه يَستر الفقر كما يَستر الجِلْبابُ البَدنَ.تحرير و خلاصة التعريفات العربية ( أن الجلباب هو الثوب الذي يغطي كامل جسد المرأة)الأصل الكردي لهذه الكلمة لا ينتطح فيها عنزان CilpîCilêpîهي من كلمتين :Cil: ( جِل ) معناها : ثوب ، إزار Pî:( پِي )معناها : قدم ( أرجل ) و المعنى الذي أريد اجتراحه لتتضمنه الكلمة عند نحتها أن تدل على الثوب الطويل الذي يغطي كامل الجسد من الصدر نزولاً إلى القدمين كما هو واضح في دلالة الكلمتين الكردتين و يبدو أن الكلمة في استعمالها العربي الدارج ( اللهجات العامية العربية) أسبق من الفصيح لأنها أقرب و أصح و أليق و أكثر قرباً من صيغتها الكردية الأصلية ولا يزال العرب عليها حتى يومنا هذا ( جلابية) ثم أدركها القاموسيون و المعجميون فضمنوها المعاجم بعد أن تلقفوها من أفواه العامة العرب الذين نطقوا بها على السجية في أقرب صورها للكردية باختلاطهم بالكرد .. وهذا ينفي القول تماماً ببدوية هذه الكلمة و عروبتها و هذا ما يولد عندي الكثير من الأسئلة الأخرى من مثل جغرافية و زمان ميلاد و نشوء و تطور اللغة العربية وحقيقة الكثير مما يصنف اليوم في خانة اللغة العربية ، و حول جدية و علمية الحدود الافتراضية بين ما يسمى باللغات السامية و على رأسها العربية و اللغ ......
#رحاب
#اللغة
#الكردية
#الغناء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753203
عطا درغام : تراث الغناء العربي بين الموصلي وزرياب..وأم كلثوم وعبد الوهاب
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام يُعد كتاب (سفينة الملك..ونفيسة الفلك) الذي يعرفه الموسيقيون باسم"سفينة شهاب" نسبة إلي الشيخ شهاب الدين محمد بن إسماعيل المتوفي سنة 1273-1856 م، ويحتوي علي مئات من الموشحات بكلماتها ومقاماتها وإيقاعاتها، وهو أهم كتاب صدر في حينه، ومنه اقتبس مطربو وملحنو القرن الماضي، وظل معينًا لا ينضب لمن جاء بعدهم حتي اليوم.ولم يصدر بعد هذا الكتاب النفيس كتاب في طبقته حتي أصدر الموسيقار المرحوم محمد كامل الخلعي كتابه الذي سماه "كتاب الموسيقي الشرقي".. وبين كتاب الشيخ شهاب الدين وكتاب كامل الخلعي أكثر من ثمانين عامًا لم يصدر خلالها كتاب في الغناء والموسيقي،إلا كتاب "الموسيقي والغناء عند العرب" للعلامة المحقق أحمد تيمور باشا وبعض الكتب الكتب المدرسية الطابع للدكتور محمود الحفني، مثل كتاب "الموسيقي العربي"و" الموسيقي في الممالك القديمة"و"الموسيقي عند الفراعنة".وفي الثلاثين عامًا الأخيرة صدرت كتبًا قليلة عن الموسيقي العربية والغناء العربي مثل كتاب"أضواء علي الموسيقي العربية" لأحمد شفيق أبي عوف، وترجمة لكتاب المستشرق البريطاني هنري فارمر"تاريخ الموسيقي العربية" وكتاب"الأغاني والموسيقي الشرقية" لأحمد أبو الخضر منسي، وكتب تتناول تاريخ بعض كبار الملحنين المصريين،وأربعة كتب لكمال النجمي صدرت عن كتب الهلال بين سنة 1966وسنة 1972 ،ثم كتاب له عن التراث القديم من جزئين عنوانه"يوميات المغنيين والجواري".أما بقية الكتب التي صدرت خلال الثلاثين عامًا الأخيرة فكلها- تقريبًا- تتناول الموسيقي الأوربية، ولا شأن لها بالموسيقي العربية، مثل كتاب"التذوق الموسيقي" لسعيد عزت،وكتاب" الثقافة الموسيقية" لصالح عبدون، وكتاب "التأليف الموسيقي" لسمحة الخولي- وهو ترجمة لا تأليف- وكتاب "قواعد الموسيقي الغربية وتذوقها" لمحمد محمود سامي حافظ..وكتاب "فن الأوبرا" لمحمد رشاد بدران..وبضعة كتب أخري تنقل مادتها من الكتب الأجنبية مثل كتاب"ريتشارد فاجنر" للدكتور فؤاد..وكتاب"الموسيقي السيمفونية" للدكتور حسين فوزي وكتب أخري تنحو هذا المنحي، وتخاطب القاريء باستعلاء، وتقدم له الموسيقي الأوربية بديلًا عن الموسيقي العربية، وتوحي تلميحًا أو تصريحًا أن مصير الغناء العربي والموسيقي العربية إلي سلة مهملات التاريخ أو إلي المتاحف علي أحسن تقدير.هكذا جاءت حصيلة الزمن الممتد بين الشيخ شهاب الدين وبين المؤلفين المعاصرين الذين يمكن أن يقال إنهم لم يكتبوا شيئًا كثيرا في الغناء والموسيقي.فكيف كانت حصيلة الزمن العربي الغابر الذي فيه الغناء العربي وشب واكتهل ثم علت به السن حتي شاخ وضعف، وأوشك أن يذهب بددا في غبار التاريخ.ويُعد كتاب"كتاب النغم" أقد م كتاب وصل إلينا ومن كتب أسلافنا عن الغناء والموسيقي،ألفه يونس الكاتب" الملحن المغني الذي شهد أواخر الدولة الأموية وأوائل الدولة العباسية، وسبق أبا الفرج الأصبهاني في مضمار التأيف عن الغناء العربي بمائتي عام او أكثر..ثم ألف يونس الكاتب عن الغناء والمغنيات الجواري في عصره كتابا سماه"كتاب القيان"..وقد أتم يونس تأليف كتابيه قبل ألف ومائتي عام.وجاء الخليل بن أحمد الفراهيدي (718- 791م) بعد يونس الكاتب، فكتب في الغناء والإبقاع"كتاب النغم"، و"كتاب الإيقاع" إلي جانب مؤلفاته الرائدة في العروض والشعري واللغة.ولم يبلغ رتبة الخليل بن أحمد في التأليف الموسيقي إلا إسحاق الموصلي الذي بعد الخليل بفترة قصيرة واستطاع- علي حد تعبير المستشرق هنري فارمر في كتابه عن الموسيقي العربية-"أن يخضع النظريات المتطاحنة في ممارسة الفن لنظام واضح".وجاء كتاب"الفهرست"لابن النديم أن لإ ......
#تراث
#الغناء
#العربي
#الموصلي
#وزرياب..وأم
#كلثوم
#وعبد
#الوهاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756407