الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سنان سامي الجادر : الكُنية المندائيّة السومريّة “إكوما – أسوَد”
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر لقد كُنّا قد بينّا في بحوث سابق دلائل كبيرة على الأصول الرافدينيّة للمندائيين (مصدر1) وكذلك كشفنا أكاذيب نظريّة الأصول الغربيّة (اليهوديّة) للمندائيين (مصدر2), ونعود اليوم لكي نُبيّن بأن إحدى العوائل المندائيّة العريقة لاتزال تحتفظ بكُنيتها السومريّة إلى اليوم.حيث كان السومريون يُطلقون على أنفسهم كشعب كُنية ذوي الرؤوس السوداء ومفردها رأس أسوَد أو أسوَد , وهي تعني أنهم من سواد الناس هُناك أي أنهم أبناء البلد الأصليين وليسوا مهاجرين (مصدر3) ومن تلك التسميّة كان العراق يُسمّى بأرض السواد وبقي كذلك لغاية اليوم.أنّ المُتتبّع للمخطوطات الدينيّة المندائيّة القديمة, سوف يجد في نهايتها قائمة طويلة من النُسّاخ الذين نسخوا تلك المخطوطات, وهُم يُذيلونها بقائمة من أنسابهم وسلالاتهم الدينيّة المُتوارثة التي تذهب بعيداً في الزمن ويختمونها باللّقب ومن ثُمّ بالكنيانة (الكُنية), وحيث أنّ اللّقب والذي هو في الغالب يعود إلى الصِفة التي تُطلق من قبل الشخص نفسه أو من غيره عليه وليس لها دلالة للأصول ولا للتاريخ فهي قابلة للتغيير, ولكنّ الكنيانة هي ذات دلالة على الأصول ولاتتغيّر وهي أقدم وأهم بكثير من اللّقب والذي هو أحدث منها.ولو عدنا إلى تلك المخطوطات مرّة أخرى فسوف نجد بأن واحدة من أقدم وأكبر سُلالات الشيوخ المندائيين كانوا يحملون كُنية “إكوما” وتعنى أسوَد الذي هو من أرض السواد, أي أنهم ينتمون إلى نفس الكُنية السومريّة والتي بقيت مُلاصقة لهم لآلاف السنين.أنّ كلمة “إكوما” تعنى أسوَد بالمندائيّة وبجميع الآراميات الأخرى, وهي كلمة ذات معنى مُحدد ولا تقبل التأويل أو الأجتهاد في ترجمتها بصورة مُختلفة."الكنزبرا الربي رام يهانا أبن الربي يهيا زهرون أبن الربي زهرون أبن الربي آدم أبن الربي يهيا آدم أبن الربي شيتل أبن الربي رام أبن الربي زكي أبن الربي يهيا أبن الربي زكي أبن الكنزبرا الربي مهتم أبن الربي سام اللّقب مندوي الكنيانة إكوما" من كنزا ربا الشيخ بهرام خفاجي دراجي عام 1812 (الأصلية مصدر 4)وأمّا مَن يقول بوجود مندائيين آخرين لهم كُنية مُختلفة, فهذا لأن المندائيين قد أصبحوا طائفة والتي هي قطعة متبقيّة من شيء أكبر, وهذه الطائفة هي متكوّنة من مجموعة من الطوائف, وحيث أصبحوا أقليّة بعد أن كانوا أغلبيّة كبيرة ومنتشرة من جنوب بلاد الرافدين وتشمل الكويت إلى شمالها في الرها وحرّان ومن غرب العراق إلى الأهواز وشوشتر شرقاً, وكان المندائيون يتنقّلون بين مُعظم تلك المُدن عبر الملاحة في الأنهار وخاصّة بين شمال وجنوب نهر الفُرات المُقدّس لدى المندائيين والذي قامت على ضفافه الحضارات الرافدينيّة, ولأن الأنهار كانت صالحة للملاحة وليس فيها سدود ولا جسور تُقطّعها وفيها فروع كثيرة وتفيض بالماء.وكان البابليون وأوائل الآشوريون في بدايات الألف الثاني قبل الميلاد يتبعون الدين الصابئي المندائي, كما يقول عالم الآشوريات هنري لايارد (1817-1894) في كتابه نينوى وبقاياها (مصدر5).والنقود كانت تُكتب بالمندائيّة في مملكة ميسان في القرون القليلة السابقة واللاحقة للميلاد, بسبب الأغلبيّة المندائيّة هناك برغُم وجود المستعمرين السلوقيين -اليونانيين وبعدهم الفُرس (مصدر6).أنّ السبب الذي أدى إلى إنحسار الدين المندائي في بلاد الرافدين هو الإحتلالات الخارجيّة ودخول الديانات التبشيريّة التي يكون للدين فيها أسباب هيمنة سياسيّة أيضاً ولهذا فهي ترفض التعددية الدينيّة, ولذلك فقد قاموا بتحويل السُكان إلى تلك الأديان بالترغيب والترهيب, وفي القرون الأخيرة تعرّض المن ......
#الكُنية
#المندائيّة
#السومريّة
#“إكوما
#أسوَد”

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758155
ياسر قطيشات : سياسة ممنهجة وسجلٌ أسود باستهداف الصحافة.. بأي ذنب قُتلت شيرين
#الحوار_المتمدن
#ياسر_قطيشات ماتت شيرين .. ولم تعرف بأي ذنب قُتلت وماذا اقترفت !! تهمتها الصحافة..وجريمتها كلمة حق، بنظر "غربان" الظلام ودعاة تكميم الأفواه وقتل الديمقراطية.. قتلت "شيرين" وغيرها الكثير.. خشية اماطة اللثام عن انتهاكات يجب أن تبقى في غياهب النسيان.لقد كشف استهداف الصحفية الفلسطينية، التي تحمل الجنسية الأمريكية، شيرين أبو عاقلة، سجلاً حافلاً وطويلاً من القتل الممنهج الذي تقوم به قوات الاحتلال الإسرائيلي تجاه الصحفيين ومقرات عملهم، سواء الفلسطينيين أو الأجانب... والغريب في الأمر، وكما هو الحال في مسيرة كافة قوى الاحتلال في العالم، مرّت كافة قضايا تصفية وقتل الصحفيين بدون حساب أو عقاب الجناة !! لقد هز خبر اغتيال الصحفية أبو عاقلة العالم بأسره، وفتح الباب على مصراعية تجاه انتهاك حقوق الصحفيين في فلسطين المحتلة وفي مختلف بقاع الأرض، خاصة في ظل ازدواجية معايير المجتمع الدولي وردود الفعل تجاة مسألة الاعتداء على حرية وعمل الصحفيين من منطقة لأخرى، ومن جاني لآخر، فرأينا الغرب والولايات المتحدة يدين بأشد العبارات ويتّخذ أقصى الاجراءات العقابية ضد روسيا وحربها في أوكرانيا واستهداف الصحفيين، فيما يدين بحياء وعلى خجل مقتل وتصفية واعتقال الصحفيين في مناطق النزاع في فلسطين والعراق وسوريا . لم تكن "شيرين" أولى ضحايا اغتيال صوت الحقيقة، ولن تكون الأخيرة، سبقها قبل ذلك الكاتب الفلسطيني غسان كنفاني عام 1972م، والكاريكاتير الفلسطيني "ناجي العلي" المعروف بـ(حنظلة) عام 1987م. وسبقها في العالم مئات الصحفيين الذين دفعوا حياتهم ثمناً لممارسة "مهنة المتاعب" في ظل جور الأنظمة القمعية أو بطش قوات الاحتلال . فهناك اكثر من (55) صحفي/ة فلسطيني وأجنبي لقوا حتفهم على يد القوات الإسرائيلية منذ عام 2000م وأكثر من (144) صحفي/ة تعرضوا للاعتداء الشخصي والايذاء خلال السنوات الأربع الأخيرة، بحسب التقارير الدولية، فاستهدف الصحفيين الذين بذلوا ما بإمكانهم لنقل الحقيقة، لم ينل فقط الفلسطينني، بل استهدف كل صحفي حر، عربي وغربي، إذ لقي الصحافي الإيطالي المستقل رفاييل تشرييلو حتفه برصاصهم أثناء تأدية عمله برام الله عام 2002، كما قتل الصحافي الويلزي جيمس هنري برصاص الاحتلال حين كان يصور فيلمًا وثائقيًّا برفح، ولم يحاكم الجندي الإسرائيلي، رغم تحديد هويته!وعلى الصعيد العالمي، لقي في عام 2021 (27) صحفياً حتفهم بسبب طبيعة عملهم وتغطيتهم الميدانية بحسب التقارير الدولية ، ووفق لجنة حماية الصحفيين فان عدد الصحفيين السجناء على مستوى العالم ارتفع إلى رقم قياسي خلال عام 2020م، في ظل سياسة تكميم الأفواه وتضييق الخناق على عمل الاعلام والصحافة في مختلف بلدان العالم، خاصة في مناطق الاضطرابات والنزاعات.وتعرض أكثر من (270) صحفيا للاعتقال في عام 2021، وهو أكبر رقم تسجله لجنة حماية الصحفيين الدولية منذ مطلع التسعينيات. فيما بلغ عدد الصحفيين المسجونين في العالم 250 صحفيا على الأقل.وتمارس الدول القمعية سياسة ممنهجة لقمع الصحافة وتشديد الرقابة وتقييد المعلومات والتهديد والعنف، بهدف منع نقل التغطية الإعلامية المستقلة. فحتى خلال أزمة كورونا تعرض مئات الصحفيين في العالم للاعتقال والحبس والتوقيف، بحسب التقارير الرسمية، بسبب منعهم من تغطية الممارسات الحكومية المتعلقة بمواجهة الجائحة، خاصة في الشرق الأوسط.وفي عام 2020م ألقى تقرير دولي باللوم على الولايات المتحدة الأمريكية لعدم وجود قيادة عالمية تدافع عن القيم الديمقراطية والحرية، وذلك في معرض دفاعها عن الصحفيين الذين تعرضوا للقتل والاعتقال في بعض الد ......
#سياسة
#ممنهجة
#وسجلٌ
#أسود
#باستهداف
#الصحافة..
ُتلت
#شيرين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759950
عبدالرحمن مطر : قماش أسود: حكاية الروح المتعبة
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_مطر قد لاتبدو المفارقة مثيرة للاستغراب، أن تعيد جائزة غسان كنفاني للرواية، " قماش اسود " رواية الكاتب السوري المغيرة الهويدي، الى قائمة الاهتمامات، قراءة ومتابعة، في الحياة الثقافية السورية. إذ ان التقاطعات بين أدب غسان كنفاني، بعمق تجربته الإبداعية، وأهميتها، مع " قماش اسود " كنص سردي هو الأول لكاتب شاب، هي تقاطعات كثيرة، وغنيّة على مستويات متعددة، يمكنني أن أشير إليها في ثلاث نقاط اساسية، هي: الموضوعات التي تتناولها الرواية التي بين أيدينا اليوم، أولاً. وفي أسلوب الكاتب، ثانياً. وفي لغته ثالثاً، وما بينهما من مدى زمني: نصف قرن من غياب غسان كنفاني، بحضوره الدائم، مع رواية جديدة، تقدم تجربة جديدة في الكتابة الإبداعية.لسنا بصدد الذهاب الى مقارنة في النتاج الادبي، بين كنفاني والمغيرة، ولكن، بنية النص السردي، وموضوعاته، تفرض هذه المقاربة الانطباعية، والتي أثارت انتباهي، بمجرد الدخول في عالم " قماش أسود " على خلفية جائزة غسان كنفاني، بما يمثله أدبه من مكانة هامة عربياً، وعلى نحو خاص أثيرة، ومؤثرة في تجربتي الأدبية والسياسية، الى درجة كبيرة.ملامح وإحالاتتنشغل "قماش اسود" بطرح موضوعات أساسية في حياة الناس، وهي قضايا النزوح، والمنفى، والتهميش، يضاف إلى ذلك التنمر، والعنف ( المادي والمعنوي). وبغض النظر عن المجتمع المحلي الذي يسرد الهويدي في النص حكايته، فإن تلك القضايا، هي سمات أساسية في أدب غسان كنفاني، والذي تناول في أعماله الروائية والقصصية، إشكالية الإنسان الفلسطيني، الذي تعرض – ولا يزال - الى العنف المسلح، والى التهجير القسري، ومن ثم يضطر الى النزوح، والعيش في المنفى، بمرارة مشبعة بأحلام العودة.قماش أسود، هي حكايات الناس، أهل البلاد المنكوبة، والروح الإنسانية المعطوبة بفعل الحرائق التي أنهكتها. من حرائق المجتمعات المحلية بتقاليدها وأعرافها، الى حرائق الحروب، بكل مافيهما من أطراف وأسباب. العامل المشترك في كل ذلك هو الإنسان بوصفه ضحية لكل تلك الأحداث والممارسات، ونتاجاً للسياسات التي تهدم، وتدْحَل، وتحرق كل شئ. تسرد الرواية أحداثاً، قد لاتكون متخيَلَة بالضرورة، في حيز جغرافي محدد، واقعي ومعروف هو الرقة، وفي زمان محدد أيضاً، أضحى جزءاً من تاريخ المنطقة اليوم، وفي ربع الساعة الأخيرة لسيطرة داعش، وطردها، بالتزامن مع بروز سلطة احتلال جديدة يشير إليها الراوي صراحة: قسد، التي تحلّ مكان داعش. وتصور المعاناة القاسية التي تعيشها الجماعات المحلية الصغيرة، المهمشة، في ظروف كهذه، جراء سياسات القمع والتجويع، في ظل الحرب، من قبل جميع الاطراف المنخرطة فيها. في النص الروائي يشير الكاتب الى ثلاثة أطراف رئيسة متسببة ومنتجة للحرب، وما ينجم عنها. ويعتني بتفاصيل صغيرة، مهمة، في حياة قرية، تعاني من وطأة سيطرة داعش، ومن سلطة قسد، وآلة النظام الأمنية والعسكرية.دلالات النص السرديالمرأةتسجل المرأة حضوراً خلاّقاً ومؤثراً في الرواية، ليس فقط عبر آسيا ونسرين، باعتبارهما شخصيتي العمل الأساسيتين، بل من خلال طرح قضايا تتصل بالمرأة بصورة مباشرة. ونعني علاقتها بالمجتمع الذكوري المهمّش، والذي يفرض تهميشا مضاعفاً على المرأة، ويحرمها من جميع حقوقها، ، وخصوصية تلك العلاقة في ظل القمع والإرهاب والحرب، وما تعكسه تلك الظروف على الحياة العامة من قهر وعوز شديدين.وعلى الرغم من انتماء بطلتي العمل لبيئتين اجتماعيتين مختلفتين ( الريف والمدينة)، ومن مستوى تعليمي وثقافي مختلف أيضا، فإنهن يتعرضن لحالات متشابهة الى درجة كبيرة، من العنف، والتنمر، كلٍ في بيئتها، وم ......
#قماش
#أسود:
#حكاية
#الروح
#المتعبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762974