الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد الهلالي : هتلر والإسلام: هتلر هو حامي الإسلام حسب الدعاية النازية
#الحوار_المتمدن
#محمد_الهلالي دافع هتلر في كتابه (كفاحي) عن تفوق العرق الآري وعن دونية بقية الأعراق الأخرى بما فيها العرق العربي. لكن السياسة الخارجية للنازية الموجهة للشرق الأوسط وشمال إفريقيا ما بين 1930و1945 ارتكزت على شعار آخر هو: (هتلر هو حامي الإسلام).إن الصورة التي تجمع هتلر بمفتي القدس أمين الحسيني تدل على اهتمام هتلر بالعرب المسلمين وعلى استعماله الإسلام كوسيلة، من بين وسائل أخرى، للحصول على دعمهم لسياسته النازية. كانت الإذاعة الألمانية تبث أغنية تردد هذه العبارة: (الله في السماء وهتلر في الأرض). وهي جملة تدل بوضوح على استغلال الدين الإسلامي لصالح المصالح النازية. نقرأ في كتاب دافيد موتاديل (David Motadel) الذي يحمل العنوان التالي: "المسلمون وآلة الحرب النازية" (Les musulmans et la machine de guerre nazie)، نقرأ أن الدعاية النازية كانت تخاطب المسلمين بالشعار التالي: (جاء هتلر ليُتم ما بدأه النبي). ويذكر دافيد موتاديل أن هاينريشهيملر (الذي يعتبر من أقوى المسؤولين النازيين وأكثرهم شراسة وأحد قادة البوليس السري النازي المعروف بالجيستابو) أمر "بإيجاد آيات قرآنية تقنع المسلمين بأن القرآن بشر بقدوم هتلر، وأن هتلر مأمور من الله بإتمام ما بدأه النبي"، لكن المسؤولين في "المكتب المركزي لأمن الرايخ" شرحوا له أنه لا يمكن تقديم هتلر على أنه نبي، لكن بالمقابل يمكن تقديمه للمسلمين على أنه "عيسى" الذي عاد إلى الأرض ليملأها عدلا بعدما ملئت ظلما وجورا.ارتبطت الدعاية النازية المستغلة للإسلام بوصول القوات الألمانية بقيادة رومل (Rommel) سنة 1941 إلى ليبيا لنجدة القوات الإيطالية هناك. ولقد حارب الألمان في تونس وليبيا ومصر. من ناحية أخرى وجه راديو برلين الناطق بالعربية النداء التالي للمسلمين: (اقتلوا اليهود قبل أن يقتلوكم).ويذكر الكاتب أن محمد الخامس اعترض على القوانين المعادية لليهود التي أصدرتها حكومة فيشي التابعة للنازيين. كما ذكر أن الإخوان المسلمين في مصر تعاطفوا مع دول المحور، كما يذكر أن البعثة الألمانية في القاهرة دعمت جماعة الإخوان المسلمين ماليا، ويضيف أن بعض أعضاء الجماعة وزعوا منشورات مؤيدة للنازية. كما تطرق المؤرخان الألمانيان مارتن كوبير وكلوس ميكائيل مالمان (Martin Cüppers et Klaus-Michael Mallmann) لهذا الموضوع في كتابهما "الهلال الخصيب والصليب المعقوف: الرايخ الثالث، العرب وفلسطين" (Croissant fertile et croix gammée. Le IIIe Reich, les Arabes et la Palestine). وهو أول كتاب يرصد بصفة شاملة تطور العلاقات بين الألمان النازيين والعرب المسلمين ما بين 1933 و1945.ويرى المؤرخان الألمانيان أن السياسة الخارجية الألمانية النازية أيدت "الوطنيين العرب" في مسألة التحرر الوطني. كما وجد العرب في النازيين سندا محتملا لقضيتهم العادلة. ولقد اعتمد هذا التحالف الاستراتيجي على "تفاهم وتواطؤ" أيديولوجي. وابتداء من سنة 1938 "نشرت عدة مقالات في مصر وسوريا وليبيا تقارن هتلر بالنبي محمد" (حسب الكاتبين). ولقد كان أمين الحسيني مُفتي القدس يستشهد في أحاديثه منذ سنة 1930 بالوثيقة الشهيرة المُختلف حولها وهي "بروتوكولات حكماء صهيون" (Protocoles des Sages de Sion).يقدم هذا الكتاب الرواية الألمانية لعلاقة النازيين بالعرب في الشرق الأوسط ومن المؤكد أن الرواية العربية لهذا التحالف ستكون مهمة. ......
#هتلر
#والإسلام:
#هتلر
#حامي
#الإسلام
#الدعاية
#النازية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741108
فارس إيغو : الإصلاح الديني والإسلام السياسي في عصر النهضة بين القطيعة والإستمرارية
#الحوار_المتمدن
#فارس_إيغو إذا حكمنا على الشيخ محمد عبده (1847 ـ 1905) فقط من خلا ل ردوده على فرح أنطون في المناظرة الشهيرة التي جرت بينهما عام 1903 على صفحات مجلة المنار التي كان يرأسها ويديرها تلميذ الشيخ محمد عبده الشيخ محمد رشيد رضا (1865 ـ 1935) ومجلة الجامعة التي كان يملكها ويدير تحريرها فرح أنطون، لا بدّ أن نخرج بتقييم سلبي جداً، ونرفع صفة التنوير التي ألصقت لصقاً تلفيقياً مع صفة السلفي، وسببت نوعاً من الحرج بالنسبة للبعض من المفكرين، فكيف يكون الشخص سلفياً ومستنيراً في نفس الوقت؟ لكن، مع وضع إصلاحية محمد عبده في مكانها الصحيح على أنها نوع من السلفية كما يقول العروي في كتابه الشهير ((الأيديولوجية العربية المعاصرة)) (1)، أي أنها تبحث من داخل الإسلام على حل لأزمة العرب والمسلمين في عصر علت فيه أصوات الحداثة المنتصرة في أوروبا، وبدأ فائض قوتها المتعاظم يتجسد على شكل مد استعماري كولونيالي في العالم كله، وبالخصوص العالم العربي والإسلامي، لاستطعنا فهم التسمية الغريبة التي تعودنا على استعمالها لوصف التيار الإصلاحي الديني الذي تزعمه الشيخ محمد عبده نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين. بعد هذا التحديد لسلفية الشيخ محمد عبده ((التنويرية))، هل يصل بنا الأمر إلى القول بأن الشيخ محمد عبده هو المؤسس النظري الأساسي للإسلام السياسي كما يفعل الباحثان المصريان حامد عبد الصمد ومؤمن سلام؟ (2). يحاول هذا الباحثان وَصْل الشيخ محمد عبده بحسن البنا (1906 ـ 1948) مؤسس الإخوان المسلمين عام 1928 عن طريق وسط العقد، أي الشيخ محمد رشيد رضا (1865 ـ 1935) تلميذ محمد عبده الأكثر ملازمة له، وأن هذا الأخير، أي رشيد رضا هو المعبِّر الأمين الوحيد عن تلاميذ محمد عبده وعن فكره، بينما يعتقد الكثيرين من المفكرين العرب، ومن بينهم المغربي عبد الإله بلقزيز والسوري عبد الرزاق عيد وآخرين كثيرين، أن هناك قطيعة حدثت من طرف محمد رشيد رضا مع أستاذه، وأنها القطيعة التي تفصل بين الإصلاح الديني عند الأفغاني وعبده والكواكبي وقاسم أمين والإسلام السياسي الذي تجسد مع حركة الإخوان المسلمين وجماعة شباب محمد، وأن ظهور الإسلام السياسي في مصر واحتدام الصراع بين الإسلاميين والتيارات الحديثة هو الذي دفع الجيش المصري لحسم الصراع وتجميد الحياة السياسية في مصر مدفوعاً بالطبع بالنكبة عام 1948 وقيام دولة إسرائيل على التراب الفلسطيني. إن النتيجة التي يصل اليها الباحثان حامد عبد الصمد ومؤمن سلام من أن الشيخ محمد عبده هو الأب الروحي لحركات الإسلام السياسي، وأن هذه الحركات هي المترجم الأمين في السياسة لطروحات الشيخ محمد عبده النظرية، لا تبدو لي استراتيجية معرفية مفيدة، وإن كانت محاولة الشيخ محمد عبده هي محاولة لا تريد الخروج الكامل نحو الدولة الوطنية الديموقراطية، بل هي تقبل الديموقراطية البرلمانية التي لا تقطع مع المرجعية الإسلامية كما نجد ذلك في الستينيات والسبعينيات حينما ظهر مصطلح الدولة المدنية في مصر لدى بعض المفكرين الإسلاميين الذين كانوا يقفون موقفا وسطا بين الإخوان المسلمين والتيارات الحداثية وكذلك النظام الناصري، بمعنى أن مصطلح الدولة المدنية يؤكد على مفهوم الديموقراطية (3)، ولكنه يرفض الفصل، أي يرفض العلمانية، ويقول أحياناً بالتمييز والتمايز كما نجد ذلك لدى صاحب كتاب ((العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة)) عبد الوهاب المسيري (4). إن موقف الباحثان المصريان يجعلهما يلتقيان موضوعيا مع ما كان يطرحه دائماً الدكتور محمد عمارة (1931 ـ 2020) في مقدماته لتحقيق كتابات رموز النهضة والإصلاح الديني من أن ......
#الإصلاح
#الديني
#والإسلام
#السياسي
#النهضة
#القطيعة
#والإستمرارية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746316
صوت الانتفاضة : السلم الأهلي والإسلام السياسي
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة منطقيا، فأنه لا يوجد شيء اسمه "سلم اهلي" بوجود قوى دينية تحكم، بمعنى ان وجود قوى الإسلام السياسي وهي تحكم البلد -أي بلد- فأن الحرب الاهلية ستكون حاضرة دائما، فالإسلام السياسي يحمل بذرة العنف في احشائه، فهو شكل حكم ينتمي لحقب وانماط انتاج قديمة، حقب غزو واحتلالات وصراعات قبلية وعشائرية، ولا يمت بأي صلة للحاضر الآني.بذرة العنف التي يحملها الإسلاميون في داخلهم هي نفيهم، الغاءهم، تجاوزهم؛ ففي لحظة معينة من لحظات التاريخ، وعندما تتراكم مشاكلهم وازماتهم، سيصطدمون فيما بينهم؛ قد يؤجلون هذا الاصطدام لفترات محددة، او قد يخففوا من وقعها، او يجعلوها ضمن حدود معروفة لديهم، لكنها لن تبقى محبوسة داخل هذا المسار، ليس برغبتهم انما منطق الاحداث والوقائع والمصالح، ومنطقهم سيرغمهم على ذلك.الأعوام التسعة عشر الماضية من حكم هذه العصابات الإسلامية والقومية والعشائرية تعطي للمراقب أفضل الأدلة؛ "القاعدة، داعش، الميليشيات، العشائر، العصابات، المافيات"؛ كل أولئك رغم وحدتهم "إسلاميون او تحت عباءة الاسلاميين"، الا انهم كانوا-وما زالوا- في صراع، في تضاد، يخفت أحيانا لكنه حتما لن يتوقف. ان احداث مدينة ميسان الأخيرة ما هي الا خطوة أخرى في مشوار "الحرب الاهلية"، فهذه القوى المتضادة قد وصلت درجة محددة من الصراع على المصالح وتقاسم الحصص فيما بينها، هذه الدرجة قد تبدأ بتشغيل قانون النفي عليها، فهي ان بدأت الصراع فلن ينتهي الا بزوالها، هم يدركون ذلك جيدا.القوى "التشرينية" التي دخلت الانتخابات كانت تردد –الى اليوم- مقولة "الحفاظ على السلم الأهلي"، وها هم اليوم يدركون جيدا ان الديموقراطية في هذا البلد هي "محض وهم"، يدركون جيدا ان "السلم الأهلي" لا يأتي ابدا بالانتخابات او المشاركة فيها؛ ونتمنى ان يدركوا أيضا ان لا وجود "للسلم الأهلي" بوجود قوى وعصابات الإسلام السياسي. #طارق_فتحي ......
#السلم
#الأهلي
#والإسلام
#السياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746618
مركز القحطاني لحرية الفكر والمعتقد : السعودية والإسلام السياسي وفضيحة يوم التأسيس
#الحوار_المتمدن
#مركز_القحطاني_لحرية_الفكر_والمعتقد قبل سنتين أو ثلاث قرأت مقالا لأحدهم قال فيه وزاعما أن مجلس الشعب الحقيقي في السعودية هو توتير!يقصد أن السلطة التشريعية الشعبية الحقيقية ليست مجلس الشورى عندنا!بل منصة توتير الشهيرة !سأصدقكم القول أنني حينها قلت الرجل يبالغ ليس لأنه حينها ليس لي حساب أو قلم وكتابة في منصة توتير الشهيرة وحتى هذه اللحظة ومن خاف سلم !بل لأني أؤمن قناعة أنه لا توجد سلطة تشريعية حقيقية عند العربان كما هو حال العرب قبل ظهور الاسلام !ولهذا لم ألتفت لكلامه حينها !لكن البارحة حدثت واقعة مهمة على منصة توتير كما نقل لي أحدهم!فقد نشر حساب شهير على توتير تغريدة تضمنت خبرا عن أن وزارة الشؤون الإسلامية عندنا طلبت من جميع منسوبيها من خطباء الجمعة في جميع جوامع ومساجد السعودية أن يتحدثوا في خطبة يوم الجمعة القادمة عن ذكرى وعيد التأسيس !طبعا التغريدة مستفزة وفاضحة لاستغلال الدين وتوظيفه لصالح الحكومة في مناسبة بعينها تخدمها!والواقع أن جميع حكومات العربان وبدون استثناء يفعلون ذلك!حكومات تحارب الإسلام السياسي في مواقع ومواضع معينة متعددة وكثيرة!لكنها لا تخجل من استغلال وتوظيف الدين في بعض المناسبات والمواقع التي تخدمها!حالة فصام مزمن يكابده العرب والحالة هذه بالفعل!وهذا الوصف باعتقادي كان سببا كافيا لحذف التغريدة! فتضاعفت الفضيحة مرات ومرات وكأن سلاح الحظر أو الحذف هو آخر العلاج كالكي!!فقد رد أحدهم على تغريدة الحساب الشهير المحسوب على الحكومة هذه التغريدة القصيرة :الإسلام السياسي &#10060-;-تسييس المنابر &#9989-;- شيزوفرينيا الوطنجي وقالت فتاة أخرى:ياجماعه خلو هالخبر عندكم تحتاجونه كمثال لاستخدام السعوديه الدين في السياسه (الاسلام السياسي) اللي السعوديه تتهم الإخوان والاحزاب الأخرى بممارستهإذا احتاجو الشعب معهم قالو دستورنا القرآنوإذا ماوافق هواهم وقراراتهم قالوا سنقضي عليهم الآن وفورا !!!طبعا التغريدة تكالب عليها العشرات ردا مفحما جعل الحساب يحذفها على عجل ليرتكب فضيحة أخرى بعد أن وثقها تصويرا العشرات وأعادوا نشرها مع ردودهم !!فضيحة لكنها مؤلمة بحق!وفي الواقع إن من وضع نفسه بمثل هذا الموقف المحزن على الأقل بالنسبة لي هي الحكومة نفسها والتي نصحناها مرارا وتكرارا بفصل الدين نهائيا عن السياسة! وألا تعطي بيدها سلاحا لمن يطعنها ولو بالكلام الجارح!الحل سهلتقطع عرق وتسيح دمهوتريحنا من خزعبلات وخرافات الأديان !وتجنب الإبداع ترهاتهانرتاح وترتاح!!لا تنهَ عن خلُقٍ وتأتيَ مثلَهعارٌ عليك إذا فعلت عظيمأعيد ما قلته قبل عدة أيام!!الحكومة للأسف رغم تقليمها لأظافر المؤسسة والشرطة الدينية وهذه حقيقة نُقِرُّ بها إلا أنها للأسف لازالت تستغلها وتوظفها في مناسبات معينة وعدة!لا نريد استغلالا دِينِيًالا نريد تَطْبِيقًا للشريعة الاسلاميةلا نريد أي مظاهر دينية وأن كانت حتى صوفية تقوم الحكومة بالترويج عنها!مظاهر الدين والتَّدَيُّن واصطناعه لم نَعُدْ نرغب به في حياة مجتمعنا اليوم يا حكومةكَفَى كَفَىفزمن الغَفْوَة والصحوة المزعومة أصبح مَاضِيًا بعد أن كان كَابُوسًا جَاثِمَاً على صُدُورِنَا عُقُودًا طويلة من الزمنومرحبا بالعلمانية وفَصْلِ الدِّينِ عن الدولة والتشريع وحَياةِ المجتمع.الحكومة وابن عبدالوهاب مَنْ تخدع ؟&#1640-;- / &#1634-;- / &#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1634-;- ......
#السعودية
#والإسلام
#السياسي
#وفضيحة
#التأسيس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746949
ترجمة سعيد العليمى : البلاشفة والإسلام - جيرى بيرن المقال كاملا
#الحوار_المتمدن
#ترجمة_سعيد_العليمى البلاشفة والاسلام بقلم جيرى بيرن - القسم الاول( يبدأ هنا جيري بيرن فى تقصى العلاقة بين الحزب الروسي البلشفى الذى انجز الثورة الروسية عام 1917 والولايات الاسلامية الخاضعة التى ورثوها عن الامبراطورية القيصرية . وماالذى يمكن ان نتعلمه منها ، ان كان هناك شئ نتعلمه ، حول علاقة الاشتراكيين بالاسلام اليوم ؟ )ينظر الى " اعادة كتابة التاريخ " بصفة عامة كاختصاص للستالينية ، تزييف الوثائق والسجلات التاريخية ، لتبرر بشكل استعادى انعطافة سياسية ، او ليبتعد المرء عن الاعداء السياسيين الحاليين . ولكن هناك طريقة اخرى اخبث يمكن بها اعادة كتابة التاريخ بالاقتباس الانتقائى والعجز عن تقديم سياق للوقائع المنتقاة .اعلنت مجلة سوشياليست ريفيو فى ديسمبر – كانون الاول مايلى :" البلاشفة والاسلام : الحقوق الدينية . مقالة خاصة كتبها داف كروش . يمكن للاشتراكيين ان يتعلموا من كيف تعامل البلاشفة مع مسلمى الامبراطورية الروسية . "لايحتاج المرء لعبقرية مكيافيللى ليستنبط لم ظهرت المقالة فى هذا الوقت . عند بدء حزب ريسبكت واستهلاله فى نهاية يناير – كانون الثانى جلد حزب العمال الاشتراكى مناصريه حتى يهزموا بالتصويت سياسات قضوا حياتهم السياسية فى دعمها ، فى محاولة للاحتفاظ بتجمع يؤطر الجمعية الاسلامية فى بريطانيا ذات النهج المعتدل وجورج جالواى ، صديق مستبدى " العالم الثالث . كم يكون ملائما ان تكون قادرا على ان تجادل بالقول " كان يمكن للينين ان يفعل نفس الشئ " .هناك امران بهذا الصدد . هل من الحقيقى ان لينين قد فعل نفس الشئ فى ظروف مشابهة ؟ وهل لأن لينين فعل ذلك يجعل منه امرا صائبا ؟ تتضمن المسألة الثانية مفهوما لعصمة بابوية فعلية لقادة الثورة الروسية ، لاتكاد تمثل موقفا ماديا ماركسيا .لكن ماهى الحقائق ؟ فى اى شئ تجادل مجلة سوشياليست ريفيو ؟ وهل هذا صحيح ؟تغطى المقالة : *موقف الماركسيين من الدين ( والمواقف المختلفة من الاسلام والمسيحية )*" الكولونيالية " البلشفية وتحركات لينين ضد " الكولونياليين السوفييت " *تمرد الباسمشى *الشريعة الاسلامية والمدارس الاسلامية *الاشتراكية الاسلامية *التحالف مع فرق الجامعة الاسلامية *مؤتمر باكو لشعوب الشرق ودعوته ل " الجهاد " ضد الامبريالية .*مؤتمر الكومنترن عام 1922 ، الذى صادق على التحالف مع حركات الجامعة الاسلامية ضد الامبريالية *" العصف " الستالينى ( القصف او العصف ) بالاسلام . التنوير بالقوة .حقيقة : الماركسية والدينالماركسية فلسفة مادية وعلى ذلك فهى ملحدة وتعادى الدين بوصفه لاعقلانية . ولكن ، كماديين، نحن ندرك ان الدين ينشأ من ظروف تاريخية عينية . وللدين طبيعة مزدوجة ، كمؤسسة طغيانية قوية ، واداة تنطق باسم المضطهدين ، وكرد على ذلك الاضطهاد والاغتراب ." زفرة المضطهد وروح عالم لاروح له " . بسبب هذا نحبذ الفصل التام بين الكنيسة والدولة .ولابد ان يكون الدين شأنا فرديا خالصا . يؤيد الماركسيون حرية المعتقد الدينى ، غيرانهم ضد ان تكون للمؤسسة الدينية اى سلطة ، قانونية او اقتصادية ، لفرض العقيدة . ولنفس السبب نحن مع التعليم العلمانى وضد التعليم الدينى .يكتب داف كروش :" الماركسية نظرة مادية للعالم ومن ثم فهى ملحدة للنهاية . لكنها تفهم الدين بوصفه ممتد الجذور فى الاضطهاد والاغتراب ، لاتطلب الاحزاب السياسية الماركسية من اعضاءها او مناصريها ان يكونوا ملحدين ايضا . "صحيح ماقيل حتى الآن ، وتصويب معقول للموقف الستالينى الموصوف بأنه " التنوير بالقوة " ولكنه احادى الجانب . اين الاقرار بأن الدين هو اضطهاد مؤسسي ؟ ف ......
#البلاشفة
#والإسلام
#جيرى
#بيرن
#المقال
#كاملا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754015
يوسف حاجي : بوتين والإسلام
#الحوار_المتمدن
#يوسف_حاجي رغم أن الرئيس بوتين نشأ في مناخ وظروف ترفض الأديان في ظل الاتحاد السوفيتى وتجسد في منع المساجد والكنائس.. وظل حكام روسيا يرفضون إقامة الشعائر الدينية الخاصة بكل دين فإن الحرب الأخيرة بين روسيا وأوكرانيا كشفت الكثير من الجوانب الغامضة في شخصية الرئيس بوتين .. لقد أدان الرئيس الروسى الرسوم التى تسيء للرسول عليه الصلاة والسلام.. وأكد أن ذلك أبعد ما يكون عن حرية الإبداع، والشعوب لابد أن تحترم مقدساتها حتى لو اختلفت عقائدها .. وقد منع الرئيس بوتين نشر الرسوم المسيئة للرسول عليه الصلاة والسلام فى جميع وسائل الإعلام الروسية .. ومن القصص التى تروى عن الرئيس بوتين أنه يضع نسخة من القرآن الكريم على مكتبه وكثيراً ما قرآ آيات في خطبه ولقاءاته مع زعماء العالم .. وكان يهدي نسخا من القرآن الكريم إلى الرؤساء المسلمين بما في ذلك نسخ تاريخية كما حدث مع رئيس إيران وأمير قطر ورئيس سوريا .. إن البعض يرى أن ذلك يدخل فى إطار الدعاية السياسية بينما يرى البعض الآخر أن ذلك يرجع إلى احترام بوتين للأديان .. خاصة أن في روسيا ستة آلاف مسجد وملايين المسلمين الذين يتمتعون بكامل حقوقهم في العبادة .. كان الإسلام في يوم من الأيام يحتل مكانة خاصة فى قلوب الملايين من الشعب الروسى وحتى في تلك الأزمنة التى حاصرت فيها السلطات إقامة الشعائر والصلوات فلم يمنع ذلك من أن يحافظ الناس على دينهم .. إن روسيا لم تشهد فى تاريخها عداوات مع الإسلام ولم تدخل في صراعات دينية وحافظت الجمهوريات الإسلامية على كل مقوماتها الدينية والاجتماعية والشيشان في عهد قديروف نموذج حي على ذلك ، وحتى عودة طالبان للحكم في أفغانستان بعد خروج المُحتل الأمريكي كان مرحب به من لدن الكرملين حيث أبدى استعداده لتنسيق معها في شتى المجالات على عكس ما كان مخطط له من طرف أمريكا .. وربما كان ذلك من أسباب حرص الرئيس بوتين على علاقاته مع شعوب هذه الجمهوريات واحترام أديانهم .. خاصة أن الكثير من هذه الجمهوريات كان لها تاريخ طويل مع الإسلام .. ولا شك أن بوتين الذى عايش كل العصور في الاتحاد السوفيتى سواء كان رفضا للأديان أو حريصا عليها يؤمن أن السلام الاجتماعى للشعوب لابد أن يحترم قدسية الأديان حتى وإن اختلفت.. ......
#بوتين
#والإسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756778
باسم عبدالله : العلمانية والإسلام في الدولة المدنية 2
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله اان السبب يعود الى الناحية الروحانية والأخلاقية في الدعوة، وليس الناحية الإدارية لإدارة الدولة وهذا ما تتفق عليه الأديان في توسيع دائرة الإيمان بالغيب كعقيدة، ذلك ان العقيدة المسيحية والإسلامية معاً يسيران على خط واحد في العقيدة الغيبية، فلو كان هدف محمد صاحب دعوة ودولة دينية فإن هذا يعني الزام الملك النجاشي قبولها وازالة ملكه، ولكان الملك النجاشي رفض استقبالهم وامر باعتقالهم، لكن الأمر ديني، روحاني واخلاقي فحسب. في مصر مثلا هناك العقيدة المسيحية والعقيدة الإسلامية تتناقضان في المنطلقات اللاهوتية، فكيف يمكن قيام دولة دينية، ذلك ان تعدد الأقطاب الدينية من شأنه ان يخلق صراعاً عقائدياً ويولد كفاحاً مسلحاً في محاولة تثبيت احقية احدهما على حساب الآخر، وهذا الذي حصل ومازال، بين الجماعات المسلحة التي تفجر الكنائس وتعتدي على دور العبادة، وتوسع الفرقة داخل الشعب الواحد، وبما ان دين الدولة المصرية الإسلام فلقد ظهرت الإسلام الحزبي المسلح، حتى امام نفس الدين بما يخالف بعض عقائد الشريعة، بهذا يستدرج الدين المعتقدات كافة اما ان تكون معه في كل كافة قناعاته او تتحول لعدو يريد التخلص منها، اذا كانت الجماعات المسلحة تفرض بقوة السلاح الترهيب والقتل حتى مع ابناء دينهم، فكيف سيكون الحال اذا تزعموا قيادة الدولة؟ ” مسؤولية الاسلام المعتدل في انجاب هذه الاجيال من قوى الاسلام القتالي بالافكار التي اشاعها عن التلازم بين السياسة والدين، وعن الواجب الشرعي في اخضاع نظام الدولة للدين، وهذي هي نتائج تلك الافكار تثمر اليوم جيشاً عرمرماً من الاسلاميين المتطرفين يضع مجتمعاتنا والاستقرار فيها على كف عفريت، حتى لا نقول انه يجعل الحياة شبه مستحيلة في هده المجتمعات” (6) كذلك في الهند هناك قوميات متصارعة بين الهندوس، المسلمين، السيخ والمسيحيين، تعيش الهند كل يوم واجهات الصراع الديني مما يجعل الدولة غير مستقرة وعلى مدار الساعة يدور القتال المسلح بين مختلف الدوائر الدينية. اننا نرى في الواقع المعاش قوانين الدول العربية والإسلامية تنص فيها على مرجعية الدولة للإسلام، لكن تجد الولاء لأمريكا ولإسرائيل لا توجد قيم للموازين الأخلاقية ولا لحب الوطن، اذا قدس الإسلام الإنسان فهو ارخص بضاعه في العالم العربي، ذلك ان الصراع الديني بدأ باكراً في صدر الإسلام وقد استلهم العرب قيمهم في العصر العباسي من اليونايين، والامويين استلهموا قيمهم من الفرس، فهذا كله يطعن في اهمية قيام دولة دينية لانها لم تستند على قيم الأنسان، نحن نسير في واقع وليس في اعتبارات دينية، كما اننا شهدنا ان من اجل الحفاظ على كرسي الحكم فقد وضعوا القرآن على اسنة الرماح ... فصار القرآن للتكفير وصار طريقة الى اغتصاب نظام الحكم. الاسلام استخدم دائما اوراقه على امتداد تاريخنا العربي والاسلامي ورقة للقتل واخرى للتفرقة الطائفية واخرى للولاء الغربي، وللجهاد المسلح وفرض الوصاية لما يسمى بأهل الذمة، وارواق كثيرة غيرها منها الهمينة على المال العام، وعدم الاستقرار الأمني، وهذه هي فلسفة الأديان الأرضية، تحلق في عالم الغيب بلا ان تقدم برهاناً علمياً لصحة دعواها، وتجد مع الله شركاء في الأرض كصاحب الزمان مهدي المنتظر، كي يبقى الحضور البشري ذو الدلالة الدينية حاضراً في الأذهان لا يغيب عن العقول. ثم اين هي النماذج النبوية والاخلاقيات الدينية كي يكون بيت مال المسلمين بيدهم فيوزع بعدالة؟ لقد تحول العراق بيد النخبة الدينية الى شعب بائس فقير محروم يعاني الإنقسام في شخصيته الوطنية، وينهار ولائه الديني حتى في قواعد ثوابته الدينية. وكذلك في بقية الدول ......
#العلمانية
#والإسلام
#الدولة
#المدنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764482
نسرين الشاعر : ممارسة السياسة الكويرية بين الإسلاموفوبيا والإسلام السياسي
#الحوار_المتمدن
#نسرين_الشاعر بقلم: نسرين الشاعر وزليخة ميرزازاده—نشر المقال باللغة الانكليزية في العدد الثالث من Crisis Magazine بتاريخ 5 آب/أغسطس 2022في أوروبا، ت/يواجه المهاجرون/ات الكويريون/ات من عالم الجنوب رهاب المثلية والعنصرية والإسلاموفوبيا. وفي الوقت عينه، العديد منهم/ن لطالما كانوا/ن مشاركين/ات في النضالات ضد الإسلاموفوبيا ورهاب المثلية “في بلادهم/ن”. ولكن أهداف هذه النضالات يمكن أن تكون متباينة جداً، قياساً إلى السياقات الوطنية أو الإقليمية. كيف ت/يتخايل الناشطون/ات المهاجرون/ات سياسة كويرية في أوروبا وتكون في الوقت عينه أممية وتوحدهم/ن مع الآخرين/ات؟ينزلق الخطاب حول السياسات الجنسانية في أوروبا الغربية بعمق باتجاه الإسلام الذي ينظر إليه كمصدر لرهاب المثلية. وذلك يقوم على عدم التوافق المزعوم بين القيم الإسلامية “المتخلفة” والقيم الأوروبية “التقدمية”. يعرقن هذا الخطاب المسلمين بشكل خاص في أوروبا الغربية (كما في السياقات الغربية الأخرى)، باعتبار أنها تستمد قوتها من قرون من الاستعمار. كما تحاجج ديبا كومار، إن إيديولوجية العنصرية المناهضة للإسلام لها جذورها في الفترات المبكرة من الاستعمار الأوروبي وعرقنة العالم. بتوسعها خلال العصر الحديث، تحولت الأيديولوجيات الاستشراقية التي اعتبرت أن المسلمين هم أدنى مرتبة عرقية إلى سياسات امبريالية إسلاموفوبية في ظل الحرب العالمية على “الإرهاب”، وحولت المهاجرين/ات (المسلمين/ات) إلى كبش فداء الذين يحاولون الوصول إلى أوروبا القلعة. مثل هذه الأفكار العنصرية هي جزء أساسي للكثير من الدعم لحقوق مجتمعات الميم في أوروبا.رغم ذلك، إن الرد على هذه المشكلة ليست مسألة سهلة. ت/يواجه العديد من الكويريين/ات المهاجرين/ات من منطقة المينا (الشرق الأوسط وشمال أفريقيا-MENA) تجربة مباشرة مع رهاب المثلية الهائلة في المجتمعات ذات الأغلبية الإسلامية التي تركوها/نها خلفهم/ن. وهذا ما يحفزهم/ن على البقاء ناشطين/ات في معارضة الإسلاموية المناهضة للكويرية. في الوقت عينه، تتضمن المساحات السياسية، التي يشكلون جزءاً منها في أوروبا، مهاجرين/ات من الهند وميانمار وسريلانكا والصين. في هذه الدول، يترافق رهاب المثلية مع الأشكال البنيوية للإسلاموفوبيا التي تقصي وتضطهد المسلمين. من ثم، خلال بناء سياسات يسارية كويرية في أوروبا، ت/يواجه الناشطون/ات تحديات متمثلة بالاعتراف بهذه الحقائق المحلية والعابرة للحدود المختلفة مع بناء التضامن عبر التجارب والسياسات الوطنية المختلفة. لمواجهة هذا التحدي، نحتاج إلى مقاربة مادية يمكن أن تساعدنا على صياغة سياسات أممية تتحاشى الانحراف إلى انقسامات هوياتية. ولتحقيق ذلك، نجمع بعضاً من أفكارنا البحثية وخبرات الناشطين/ات.في أوروبا، تجازف الانتقادات والإدانات العلنية للإسلام في المينا بالتواطؤ الأيديولوجي مع الخطاب العنصري. يمكن اعتبارها أنها منحازة للمجموعات اليمينية، والمجموعات المعادية للمسلمين والإسلاموفوبيا الليبرالية في السياق الأوروبي. مع ذلك، إن الفصل المهم هو أن الإسلام لا يحتل نفس موقع السلطة في أوروبا كما يفعل في منطقة المينا. بذلك، لا يمكن توقع أن يتخذ نقد الإسلام نفس الشكل في أوروبا كما هو الحال في السياقات ذات الأغلبية الإسلامية، خاصة في الحالات التي يكون فيها الإسلام السياسي هو دين الدولة أو حيث يتنافس الإسلاميون للحكم.في حزيران/يونيو عام 2020، ماتت المناضلة المثلية والشيوعية من مصر بعد انتحارها في كندا، البلد الذي لجأت إليه، كانت حجازي معتقلة لرفعها علم الرينبو في حفل لفرق ......
#ممارسة
#السياسة
#الكويرية
#الإسلاموفوبيا
#والإسلام
#السياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765634