فاطمة الزهراء المرابط : -عبور- إصدار قصصي للقاصة المغربية آمال الحرفي
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الزهراء_المرابط عن منشورات "الراصد الوطني للنشر والقراءة" بطنجة، صدرت للقاصة المغربية آمال الحرفي، مجموعة قصصية بعنوان: "عبور"، تقع المجموعة في 81 صفحة من الحجم المتوسط، وتضم 10 قصص قصيرة، هي على التوالي: "اختلف الآمر"، "شربة ماء"، "عبور"، "شيء ما تحت الطاولة"، "اختيار صعب"، "عرس الذيب"، "فوضى"، "حمام على غير المعتاد"، "انقطاع"، "كأنه هو". تتصدر غلافها لوحة تشكيلية للفنان المغربي الراحل عبد اللطيف العمراوي. و"عبور" –حسب تقديم القاص محمد الشايب- نصوص تسافر بنا في عالم الطفولة حيث تهطل الدهشات الأولى، وتبدأ مختلف التجارب الإنسانية..، ثم تعرج بنا على مختلف مناطق المعاناة والهموم والتناقضات، وتتوقف كثيرا عند ما تعيشه المرأة من آلام ومكابدات جسدية ومجتمعية.. والكاتبة آمال الحرف قاصة من بني ملال، نشرت مجموعة من الإبداعات بمنابر ورقية وإلكترونية، خريجة المعهد الوطني للإحصاء والاقتصاد التطبيقي سنة 1998، تعمل مهندسة إحصاء بالمندوبية السامية للتخطيط منذ 1999. فاعلة جمعوية بجهة بني ملال خنيفرة. شاركت في العديد من الكتب الجماعية منها: "الكلام المباح" (2019)، "عندما ينطق الحرف" (2019)، "إضافة قصصية" (2019). ......
#-عبور-
#إصدار
#قصصي
#للقاصة
#المغربية
#آمال
#الحرفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740568
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الزهراء_المرابط عن منشورات "الراصد الوطني للنشر والقراءة" بطنجة، صدرت للقاصة المغربية آمال الحرفي، مجموعة قصصية بعنوان: "عبور"، تقع المجموعة في 81 صفحة من الحجم المتوسط، وتضم 10 قصص قصيرة، هي على التوالي: "اختلف الآمر"، "شربة ماء"، "عبور"، "شيء ما تحت الطاولة"، "اختيار صعب"، "عرس الذيب"، "فوضى"، "حمام على غير المعتاد"، "انقطاع"، "كأنه هو". تتصدر غلافها لوحة تشكيلية للفنان المغربي الراحل عبد اللطيف العمراوي. و"عبور" –حسب تقديم القاص محمد الشايب- نصوص تسافر بنا في عالم الطفولة حيث تهطل الدهشات الأولى، وتبدأ مختلف التجارب الإنسانية..، ثم تعرج بنا على مختلف مناطق المعاناة والهموم والتناقضات، وتتوقف كثيرا عند ما تعيشه المرأة من آلام ومكابدات جسدية ومجتمعية.. والكاتبة آمال الحرف قاصة من بني ملال، نشرت مجموعة من الإبداعات بمنابر ورقية وإلكترونية، خريجة المعهد الوطني للإحصاء والاقتصاد التطبيقي سنة 1998، تعمل مهندسة إحصاء بالمندوبية السامية للتخطيط منذ 1999. فاعلة جمعوية بجهة بني ملال خنيفرة. شاركت في العديد من الكتب الجماعية منها: "الكلام المباح" (2019)، "عندما ينطق الحرف" (2019)، "إضافة قصصية" (2019). ......
#-عبور-
#إصدار
#قصصي
#للقاصة
#المغربية
#آمال
#الحرفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740568
الحوار المتمدن
فاطمة الزهراء المرابط - -عبور- إصدار قصصي للقاصة المغربية آمال الحرفي
آمال القاسم : دراسة نقدية بقلم : الأستاذ الناقد الأردني الكبير هاشم عبدالغني في قصيدة - ويمنجلُ غربتي - للشاعرة الأردنية القديرة آمال القاسم ..
#الحوار_المتمدن
#آمال_القاسم آ-;-مال حسن القاسم الملقبة “بسكرة القمر ” أ-;-ديبة أردنية تنوعت كتاباتها الأ-;-دبية في شعر التفعيلة وقصيدة النثر والومضة والرسالة والخطابة والمقالة وقدمت العديد من الإضاءات النقدية والشهادات الإبداعية، شاركت في العديد من المهرجانات المحلية والدولية .عضو في مؤ-;-سسات ثقافية محلية وعالمية .. نشر لها قصائد ومقالات في المجلات والصحف االعربية والعالمية وترجم لها العديد من قصائد إ-;-لى الإ-;-نجليزية والصربية والإ-;-سبانية والفرنسية،نشرت قصائدها في عدة كتب نقدية مترجمة إ-;-لى عدة لغات عربية وعالمية .. رئيسة اتحاد لقاء الشعراء والأدباء والفنانين العرب فرع / الأردن، حصلت على عدة جوائز عربية وعالمية ، حصلت على عدة اوسمة وجوائز منها :أ-;-جمل نص نثري عام ٢-;-٠-;-١-;-٦-;- في الأ-;-دب النسوي،وحصلت على قلادة الإ-;-بداع في مهرجان القصيد الذهبي في تونس عام ٢-;-٠-;-١-;-٦-;-،كما حصلت على وسام بيت الثقافة والفنون في عمّان / الأردن،وحازت على وسام الإ-;-بداع الصادرمن سويسراعام ٢-;-٠-;-١-;-٧-;-.كُتِبت عنها دراسات نقدية موثقة في الصحف المحلية والعربية والعالمية شاركت قصائدها في عدة كتب نقدية مترجمة، إ-;-لى عدة لغات عربية وعالمية..لها مخطوطان قيد الطباعة بعنوان ” سكرة القمر ” و ” شهقة ماء “.عنوان القصيدة (ويُمَنْجِلُ غُربتي) بؤرة اثارة وادهاش ، بؤرة تتجمع فيها دلالات النص ، من صور وافكار ورؤى، وهذا يندرج تحت ما يمكن ان نسميه الجمالية الفنية والشعرية للقصيدة….من الذي يمنجل( يجتث)غربة الشاعرة ،؟ والغربة اشكال متعددة منها : الغربة الذاتية ” الوحشة ” وغربة فقد الأحبة ،غربة البعد عن الوطن ، غربة الهجرة والنزوح من الوطن ، سنحاول الإجابة عن هذا التساءل من خلال إلقاء الضوء على القصيدة ، التي تتسم بالصدق والرقي اللغوي الشفاف، والبناء الفني المتوازن والصدق العاطفي والزفرات الوجدانية .في مطلع القصيدة تعرف الشاعرة بنفسها ” أنا يتم السؤال”في اشارة إلى أنها تعيش أزمة حقيقية ،مبعثها المعاناة والألم، تحمل سؤالها اليتم القلق تطرق الأبواب باحثة عن إجابة تريح اعصابها ، وتبدد احساسها بالغربة وفراق الأحبة ، الذي اوقعها في فخ الضيق والألم ، بسبب فقدانها للأمل والنظرة الإيجابية المستقبلية ،ومعاناتها من الجمود بسبب استحالة وجود شيء جديد في حياتها، بالإشارة إلى أنها يتيمة متفوقة على اقرانها ، فهي سؤال صعب ،مطالبها وعرة وسهلة ، سؤال يطرق الأبواب بحثا عن اجابة تشفي صدرها ، وتواصل التعريف بنفسها ، أنا صرخة من القلب ، أنا صيحة احتجاح مشبوبة العاطفة ، أنا وهن وضعف العشب في الثرى الندي .وتتابع الشاعرة تعريفها بنفسها ، أنا ضوء مصباح الرأي السديد ،أوضحه وأبينه وأحرره من الوهم والإعتقاد الخاطئ سعيا لمعالي الأمور ، أنا من يستطيع ترميم أثار الهموم وإعادة تشكيل وتعين الإتجاهات الصحيحة لحياتي.يمتصني الغيم رشفة رشفة .. رشفا رقيقا ، والصق أجزائي مرة بعد مرة بخيط أمل مرتجى تارة وبخيط الإستنزاف والابتزاز تارة آخرى , في ليلة باردة ، رشفت فيها الهموم قطرة قطرة .((أَنَا يُتْمُ السُّؤالِ،أَقِفُ عَلَى كُلِّ بابْ .. أنا صَرْخةُ الْعُشْبِ …في آهاتِ الثَّرَى .. أَنا فِضّةُ النّورِ في السّنا ..أَنا رَميمُ الْبُوصَلاتِ.. يَمُصُّني الْغَيْمُ قَطْرةً .. قَطْرَةً ..وَيُخيطُني خرائطَ للضّبابْ !))أدركت الشاعرة بحواسها أن حظها عاثر ،ووجعها قديم ٌقديم ، قبل أن تلد ......
#دراسة
#نقدية
#بقلم
#الأستاذ
#الناقد
#الأردني
#الكبير
#هاشم
#عبدالغني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742792
#الحوار_المتمدن
#آمال_القاسم آ-;-مال حسن القاسم الملقبة “بسكرة القمر ” أ-;-ديبة أردنية تنوعت كتاباتها الأ-;-دبية في شعر التفعيلة وقصيدة النثر والومضة والرسالة والخطابة والمقالة وقدمت العديد من الإضاءات النقدية والشهادات الإبداعية، شاركت في العديد من المهرجانات المحلية والدولية .عضو في مؤ-;-سسات ثقافية محلية وعالمية .. نشر لها قصائد ومقالات في المجلات والصحف االعربية والعالمية وترجم لها العديد من قصائد إ-;-لى الإ-;-نجليزية والصربية والإ-;-سبانية والفرنسية،نشرت قصائدها في عدة كتب نقدية مترجمة إ-;-لى عدة لغات عربية وعالمية .. رئيسة اتحاد لقاء الشعراء والأدباء والفنانين العرب فرع / الأردن، حصلت على عدة جوائز عربية وعالمية ، حصلت على عدة اوسمة وجوائز منها :أ-;-جمل نص نثري عام ٢-;-٠-;-١-;-٦-;- في الأ-;-دب النسوي،وحصلت على قلادة الإ-;-بداع في مهرجان القصيد الذهبي في تونس عام ٢-;-٠-;-١-;-٦-;-،كما حصلت على وسام بيت الثقافة والفنون في عمّان / الأردن،وحازت على وسام الإ-;-بداع الصادرمن سويسراعام ٢-;-٠-;-١-;-٧-;-.كُتِبت عنها دراسات نقدية موثقة في الصحف المحلية والعربية والعالمية شاركت قصائدها في عدة كتب نقدية مترجمة، إ-;-لى عدة لغات عربية وعالمية..لها مخطوطان قيد الطباعة بعنوان ” سكرة القمر ” و ” شهقة ماء “.عنوان القصيدة (ويُمَنْجِلُ غُربتي) بؤرة اثارة وادهاش ، بؤرة تتجمع فيها دلالات النص ، من صور وافكار ورؤى، وهذا يندرج تحت ما يمكن ان نسميه الجمالية الفنية والشعرية للقصيدة….من الذي يمنجل( يجتث)غربة الشاعرة ،؟ والغربة اشكال متعددة منها : الغربة الذاتية ” الوحشة ” وغربة فقد الأحبة ،غربة البعد عن الوطن ، غربة الهجرة والنزوح من الوطن ، سنحاول الإجابة عن هذا التساءل من خلال إلقاء الضوء على القصيدة ، التي تتسم بالصدق والرقي اللغوي الشفاف، والبناء الفني المتوازن والصدق العاطفي والزفرات الوجدانية .في مطلع القصيدة تعرف الشاعرة بنفسها ” أنا يتم السؤال”في اشارة إلى أنها تعيش أزمة حقيقية ،مبعثها المعاناة والألم، تحمل سؤالها اليتم القلق تطرق الأبواب باحثة عن إجابة تريح اعصابها ، وتبدد احساسها بالغربة وفراق الأحبة ، الذي اوقعها في فخ الضيق والألم ، بسبب فقدانها للأمل والنظرة الإيجابية المستقبلية ،ومعاناتها من الجمود بسبب استحالة وجود شيء جديد في حياتها، بالإشارة إلى أنها يتيمة متفوقة على اقرانها ، فهي سؤال صعب ،مطالبها وعرة وسهلة ، سؤال يطرق الأبواب بحثا عن اجابة تشفي صدرها ، وتواصل التعريف بنفسها ، أنا صرخة من القلب ، أنا صيحة احتجاح مشبوبة العاطفة ، أنا وهن وضعف العشب في الثرى الندي .وتتابع الشاعرة تعريفها بنفسها ، أنا ضوء مصباح الرأي السديد ،أوضحه وأبينه وأحرره من الوهم والإعتقاد الخاطئ سعيا لمعالي الأمور ، أنا من يستطيع ترميم أثار الهموم وإعادة تشكيل وتعين الإتجاهات الصحيحة لحياتي.يمتصني الغيم رشفة رشفة .. رشفا رقيقا ، والصق أجزائي مرة بعد مرة بخيط أمل مرتجى تارة وبخيط الإستنزاف والابتزاز تارة آخرى , في ليلة باردة ، رشفت فيها الهموم قطرة قطرة .((أَنَا يُتْمُ السُّؤالِ،أَقِفُ عَلَى كُلِّ بابْ .. أنا صَرْخةُ الْعُشْبِ …في آهاتِ الثَّرَى .. أَنا فِضّةُ النّورِ في السّنا ..أَنا رَميمُ الْبُوصَلاتِ.. يَمُصُّني الْغَيْمُ قَطْرةً .. قَطْرَةً ..وَيُخيطُني خرائطَ للضّبابْ !))أدركت الشاعرة بحواسها أن حظها عاثر ،ووجعها قديم ٌقديم ، قبل أن تلد ......
#دراسة
#نقدية
#بقلم
#الأستاذ
#الناقد
#الأردني
#الكبير
#هاشم
#عبدالغني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742792
الحوار المتمدن
آمال القاسم - دراسة نقدية بقلم : الأستاذ الناقد الأردني الكبير هاشم عبدالغني في قصيدة - ويمنجلُ غربتي - للشاعرة الأردنية القديرة…
ميلود كاس : العنونة وتوجيه الدلالة –قراءة في ديوان الشاعرة التونسية آمال موسى- أنثى الماء
#الحوار_المتمدن
#ميلود_كاس تعتمد هذه القراءة على جملة من الإجراءات السياقية بهدف خلق تأويل منسجم مع طبيعة هذا النص الشعري، موظفة كل الأسيقة الخارجية، وذلك في حدود المتوفر ؛ فقد تغيب عن المتلقي كثير من الأسيقة الخارجية وذلك لعدة أسباب. ليبقى السياق الداخلي للنص هو الركيزة الأساسية التي تنبني عليها أي قراءة، وربما كذلك ينبني عليها تصورنا للسياق الخارجي، بما توفره القرائن النصية في إحالتها إلى المعطيات الخارجية. ذلك لأن "السياق الداخلي يعمل أولا على وضع تأويل داخلي متسق يضبط موقع ووظيفة ومدلول العناصر التي بدت أساسية للقارئ (Lecteur) بينما يعمل السياق الخارجي على منح النموذج النصي امتدادا في الواقع أو على الأصح امتدادا في ما يتصور القارئ انه هو الواقع ".( ) لذلك ستكون هذه القراءة (Lecture) محكومة بالتقسيمات التي يمليها هذا الديوان، وسيتداخل ما هو خارجي بما هو داخلي في أثناء هذا التحليل.1- الناص (Auteur): إن أول ما يطالعنا من الديوان ، هو اسم الشاعرة (آمال موسى) الذي يجده المتلقي مكتوبا في أعلى صفحة الغلاف، هذا الاسم يفيد المتلقي في عملية تأويله للنص، فإضافة إلى وظيفته المناصية ( ) في كونه العلامة الفارقة بين شاعر وشاعر، فبه تثبت هوية الكتاب لصاحبته وفيه تتحقق ملكيتها الأدبية والفكرية له ( ). إضافة إلى هذا فانه يثير حفيظة المتلقي عن كل ما يرتبط بهذا الاسم (الظروف الزمانية والمكانية، الظروف الفكرية والثقافية، الأعمال الأدبية والفكرية السابقة واللاحقة..) . فعلى الرغم من تجاوز النقد (Critique) لمرحلة كان فيها الاهتمام بتفسير الأدب على ضوء من سيرة الكاتب الذاتية (Autobiographie) وظروفه النفسية والاجتماعية ومحيطه. بل قد دعا رولان بارت إلى موت المؤلف إذ يرى أن " فعل الكتابة لا يتم دون أن يصمت الكاتب. فعل الكتابة كأن يكون الكاتب ( خافت الصوت كالميت) .."( ) . إلا أن هذا التجاوز لم يكن كليا عند الكثير من النقاد، فخطر الارتكاز على ملابسات النص ، يكمن في تضليلنا على حقائق النص اللغوية وجعل النص نتيجة حتمية لسنن نفسية أو اجتماعية أو ثقافية خارجة عنه، أما مسألة حضور الذات في الخطاب الأدبي فمسألة عدها عبد المالك مرتاض - هو و كثير من النقاد - أمرا يقينيا وفي هذا السياق يقول عبد المالك مرتاض : ".. أننا حين نقرأ نصا من النصوص الأدبية لا نستطيع أن نفصله عن المؤلف (Auteur) الذي ألفه . إننا على طول طريق القراءة ونحن نشعر بمثول المؤلف بين النص وفيه، مثولا قويا... النص هو الناص حالا فيه جاثما عليه كالقدر، والكتابة هي الكاتب قابعا بين كلماتها حين تضحكك أو حين تبكيك ، أو حين تمتعك أو حين تؤذيك ."( ) لذلك فإن سرد شيئا من سيرة الشاعرة الذاتية (Autobiographie) قبل هذا التحليل السياقي، الذي ينطلق من النص مستثمرا كل ما يحيط به، بغية الوصول إلى تأويل يحتكم إلى إشارات السياق بمفهومه الموسع يعد أمرا ضروريا. إن آمال موسى، شاعرة تونسية وباحثة في مجال علم الاجتماع (sociologie). أصدرت ثلاث مجموعات شعرية:- أنثى الماء "دار سيراس للنشر والتوزيع، طبعة 1996 (الطبعة الثانية عام 2000). كتب مقدمته الأديب الأستاذ محمود المسعدي.- "خجل الياقوت" عن دار شرقيات للنشر والتوزيع بالقاهرة طبعة 1998. - "يؤنّثني مرّتين" عن دار سيراس للنشر والتوزيع، أفريل 2005. ترجمت كل من المجموعة الأولى والثانية إلى اللغة الإيطالية، وصدرت الترجمة عن دار San Marco Dei Guistiniani وهي من دور النشر الكبرى بإيطاليا. قدم الترجمة الإيطالية الشاعر الإيطالي المعروف (جوزيبي كونت)، وقام بالترجمة المغربي (رداد ......
#العنونة
#وتوجيه
#الدلالة
#–قراءة
#ديوان
#الشاعرة
#التونسية
#آمال
#موسى-
#أنثى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752503
#الحوار_المتمدن
#ميلود_كاس تعتمد هذه القراءة على جملة من الإجراءات السياقية بهدف خلق تأويل منسجم مع طبيعة هذا النص الشعري، موظفة كل الأسيقة الخارجية، وذلك في حدود المتوفر ؛ فقد تغيب عن المتلقي كثير من الأسيقة الخارجية وذلك لعدة أسباب. ليبقى السياق الداخلي للنص هو الركيزة الأساسية التي تنبني عليها أي قراءة، وربما كذلك ينبني عليها تصورنا للسياق الخارجي، بما توفره القرائن النصية في إحالتها إلى المعطيات الخارجية. ذلك لأن "السياق الداخلي يعمل أولا على وضع تأويل داخلي متسق يضبط موقع ووظيفة ومدلول العناصر التي بدت أساسية للقارئ (Lecteur) بينما يعمل السياق الخارجي على منح النموذج النصي امتدادا في الواقع أو على الأصح امتدادا في ما يتصور القارئ انه هو الواقع ".( ) لذلك ستكون هذه القراءة (Lecture) محكومة بالتقسيمات التي يمليها هذا الديوان، وسيتداخل ما هو خارجي بما هو داخلي في أثناء هذا التحليل.1- الناص (Auteur): إن أول ما يطالعنا من الديوان ، هو اسم الشاعرة (آمال موسى) الذي يجده المتلقي مكتوبا في أعلى صفحة الغلاف، هذا الاسم يفيد المتلقي في عملية تأويله للنص، فإضافة إلى وظيفته المناصية ( ) في كونه العلامة الفارقة بين شاعر وشاعر، فبه تثبت هوية الكتاب لصاحبته وفيه تتحقق ملكيتها الأدبية والفكرية له ( ). إضافة إلى هذا فانه يثير حفيظة المتلقي عن كل ما يرتبط بهذا الاسم (الظروف الزمانية والمكانية، الظروف الفكرية والثقافية، الأعمال الأدبية والفكرية السابقة واللاحقة..) . فعلى الرغم من تجاوز النقد (Critique) لمرحلة كان فيها الاهتمام بتفسير الأدب على ضوء من سيرة الكاتب الذاتية (Autobiographie) وظروفه النفسية والاجتماعية ومحيطه. بل قد دعا رولان بارت إلى موت المؤلف إذ يرى أن " فعل الكتابة لا يتم دون أن يصمت الكاتب. فعل الكتابة كأن يكون الكاتب ( خافت الصوت كالميت) .."( ) . إلا أن هذا التجاوز لم يكن كليا عند الكثير من النقاد، فخطر الارتكاز على ملابسات النص ، يكمن في تضليلنا على حقائق النص اللغوية وجعل النص نتيجة حتمية لسنن نفسية أو اجتماعية أو ثقافية خارجة عنه، أما مسألة حضور الذات في الخطاب الأدبي فمسألة عدها عبد المالك مرتاض - هو و كثير من النقاد - أمرا يقينيا وفي هذا السياق يقول عبد المالك مرتاض : ".. أننا حين نقرأ نصا من النصوص الأدبية لا نستطيع أن نفصله عن المؤلف (Auteur) الذي ألفه . إننا على طول طريق القراءة ونحن نشعر بمثول المؤلف بين النص وفيه، مثولا قويا... النص هو الناص حالا فيه جاثما عليه كالقدر، والكتابة هي الكاتب قابعا بين كلماتها حين تضحكك أو حين تبكيك ، أو حين تمتعك أو حين تؤذيك ."( ) لذلك فإن سرد شيئا من سيرة الشاعرة الذاتية (Autobiographie) قبل هذا التحليل السياقي، الذي ينطلق من النص مستثمرا كل ما يحيط به، بغية الوصول إلى تأويل يحتكم إلى إشارات السياق بمفهومه الموسع يعد أمرا ضروريا. إن آمال موسى، شاعرة تونسية وباحثة في مجال علم الاجتماع (sociologie). أصدرت ثلاث مجموعات شعرية:- أنثى الماء "دار سيراس للنشر والتوزيع، طبعة 1996 (الطبعة الثانية عام 2000). كتب مقدمته الأديب الأستاذ محمود المسعدي.- "خجل الياقوت" عن دار شرقيات للنشر والتوزيع بالقاهرة طبعة 1998. - "يؤنّثني مرّتين" عن دار سيراس للنشر والتوزيع، أفريل 2005. ترجمت كل من المجموعة الأولى والثانية إلى اللغة الإيطالية، وصدرت الترجمة عن دار San Marco Dei Guistiniani وهي من دور النشر الكبرى بإيطاليا. قدم الترجمة الإيطالية الشاعر الإيطالي المعروف (جوزيبي كونت)، وقام بالترجمة المغربي (رداد ......
#العنونة
#وتوجيه
#الدلالة
#–قراءة
#ديوان
#الشاعرة
#التونسية
#آمال
#موسى-
#أنثى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752503
الحوار المتمدن
ميلود كاس - العنونة وتوجيه الدلالة –قراءة في ديوان الشاعرة التونسية آمال موسى- أنثى الماء
إيهاب الرفاعي : التحليل النفسي لفيديو ظهور آمال ماهر
#الحوار_المتمدن
#إيهاب_الرفاعي 🟣-;- فيديو الظهور الأخير للفنانة آمال ماهر أوصل لي رسالة مزعجة تتلخص في (4) مشاعر سلبية: 🟣-;-✅-;- (1) الخوف:= إحساس بالخطر وعدم الأمان من شخص ما أو شيء ما يهددك في الوقت الحاضر.✅-;- (2) القلق:= تفكيرك مشغول بما يمكن أن يحدث لك من أخطار أو تبعات في المستقبل.(( إذن الخوف ←-;- من الخطر المؤكد اللي بيهددك دلوقتي،والقلق ←-;- من الأخطار المحتملة اللي ممكن تحصل لك مستقبلاً ))✅-;- (3) الحيرة:أعمل إيه؟ أروح فين؟ أقول إيه؟✅-;- (4) فقدان الثقة الممتزج بالإحباط:وهي نتيجة إجمالية لما سبق ذكره في 1+2+3.🌷-;-🌷-;-🌷-;-🧿-;- عشان كده لغة الجسد في الفيديو ترجمتها (بالبلدي): 🧿-;- 👍-;-🏻-;- كأنها بتحاول تحمي نفسها👍-;-🏻-;- كأنها بتحاول تستخبى جوا نفسها👍-;-🏻-;- عندها حاجة خايفة تتشاف👍-;-🏻-;- عندها معلومة خايفة تقولها👍-;-🏻-;- عندها حجة ضعيفة خايفة تترفض.🌷-;-🌷-;-🌷-;- ......
#التحليل
#النفسي
#لفيديو
#ظهور
#آمال
#ماهر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760821
#الحوار_المتمدن
#إيهاب_الرفاعي 🟣-;- فيديو الظهور الأخير للفنانة آمال ماهر أوصل لي رسالة مزعجة تتلخص في (4) مشاعر سلبية: 🟣-;-✅-;- (1) الخوف:= إحساس بالخطر وعدم الأمان من شخص ما أو شيء ما يهددك في الوقت الحاضر.✅-;- (2) القلق:= تفكيرك مشغول بما يمكن أن يحدث لك من أخطار أو تبعات في المستقبل.(( إذن الخوف ←-;- من الخطر المؤكد اللي بيهددك دلوقتي،والقلق ←-;- من الأخطار المحتملة اللي ممكن تحصل لك مستقبلاً ))✅-;- (3) الحيرة:أعمل إيه؟ أروح فين؟ أقول إيه؟✅-;- (4) فقدان الثقة الممتزج بالإحباط:وهي نتيجة إجمالية لما سبق ذكره في 1+2+3.🌷-;-🌷-;-🌷-;-🧿-;- عشان كده لغة الجسد في الفيديو ترجمتها (بالبلدي): 🧿-;- 👍-;-🏻-;- كأنها بتحاول تحمي نفسها👍-;-🏻-;- كأنها بتحاول تستخبى جوا نفسها👍-;-🏻-;- عندها حاجة خايفة تتشاف👍-;-🏻-;- عندها معلومة خايفة تقولها👍-;-🏻-;- عندها حجة ضعيفة خايفة تترفض.🌷-;-🌷-;-🌷-;- ......
#التحليل
#النفسي
#لفيديو
#ظهور
#آمال
#ماهر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760821
الحوار المتمدن
إيهاب الرفاعي - التحليل النفسي لفيديو ظهور آمال ماهر
آمال عوّاد رضوان : هل الجنسيّةُ صليبُ آلامِك؟
#الحوار_المتمدن
#آمال_عوّاد_رضوان أعباءُ الحياةِ لا تقتصرُ على الهموم اليوميّةِ الشخصيّةِ للمواطن، ولا تنغلقُ متطلّباتُهُ التقليديّةُ على حدودِ أسْرتِهِ وبلدِه، بل تتجاوزُها إلى لغةِ هُويّتِهِ وانتمائِهِ، وتتعدّى جذورَ جنسيّتِهِ وولائِهِ، كأنّها ثيماتُ احتلالٍ تمتصُّ نخاعَ صمودِهِ، وتُقلّبُ أبجديّاتِ صبْرِهِ في أتونِ التحدّي! مئاتُ آلافِ العائلاتِ تُهاجر سنويًّا إلى بلدان أكثرَ نموًّا وتطوّرًا، لتحسينِ أوضاعِهم الاقتصاديّةِ واستثمارِ أموالِهم، وآخرون يهربون مِن القمْع والقتل بحثا عن استقرارٍ سياسيٍّ وأمنيٍّ ودينيٍّ وعِرْقيّ، وطلّابٌ يُسافرون إلى دول أجنبيّة للعِلم، فمنهم مَن يتزوّج بأجنبيّةٍ ويصبح مواطنًا في تلك الدول، ويحظى بكافةِ حقوق المواطنةِ أو بجزءٍ منها وبفرصِ عمَل واستقرار، ومنهم مَن يتجنّس ويحافظ على تواصلِه مع أهلِهِ وأقربائِهِ وبلدِهِ، ومنهم مَن يعودُ إلى وطنِهِ بعدَ حين، ومنهم مَن ينخرط في وطنِهِ الجديد وينسلخ كلّيًّا عن وطنِهِ الأم، لحدّ التنكّر لانتمائِهِ ولغته وكلّ ما يرتبط بالوطنِ القديم! كم مِن حضاراتٍ اندثرتْ كالفينيقيّة والبابليّة والآشوريّة والقبطيّة وأخرى كثيرة، طُمِست معالمُها بفِعل الاحتلال؟ كم مِن شعوبٍ مشرّدة مظلومة، مقهورة ومهدّدة بالاندثار؟ فكيف تحافظُ على إرثِها الإنسانيّ والوطنيّ والحضاريّ على غرارِ فلسطينيّي إسرائيل عرب 48؟ كيف ينعكسُ الاحتلال والجنسيّةُ القسْريّةُ على شعبٍ ومثقّفين أُخضِعوا للغةِ وهُويّةِ وجنسيّةِ المحتلّ؟ هل تعتبرُ الجنسيّة نعمةً أو نقمة؟ متى؟ ومتى تكون الجنسيّةُ شرعيّةً ومُتاحة، أو مُحرّمةً وممنوعةً تصل لحدّ التهمة بالخيانة والتطبّع؟ ما تعدادُ الذين سيُحافظونَ على انتمائِهم للوطن، وأولئك الذين سيُسلّمون شهاداتِ ميلادِهم في مطاراتِ التجنّس؟ ما وجهُ الشبه بين هؤلاء وبين العالقين على الحدودِ مِن حمَلةِ الجنسيّاتِ الوطنيّة، كالفلسطينيّينَ في ليبيا ممّن يحملون الجنسيّة الليبيّة؟ أين مأواهم ووطنُهم مُحتلٌّ، وبوّاباتهم مُغلقة، ولَمُّ شمْلِهم بباقي أجزاء الوطن ينتظرُ اعترافًا أمميًّا بحقّ العودة؟ رسائلُ إلكترونيّة كثيرة تصلني يوميًّا مِن عالمنا العربيّ والمشتّت في أرجاء العالم، تتضمّن إشادةً بالفِكر وأسلوب الطرح في المقالة والتقارير الإخباريّة، وأخرى ذوّاقة لحرْفي الشعريّ الملامس لشغاف الخيال، فيطربُني الإطراءُ ويدفعُ بقلمي إلى الاستفاضةِ العابقةِ بمواجعِ الحياة على أمل الجدوى، لكن تستوقفني أسئلةٌ فضوليّةٌ وجادّةٌ، تستفسر عن هُويّتي وجنسيّتي ومَن أكون؟ وتقفزُ ذاكرتي الشقيّةُ إلى بداياتي في النتّ، وإلى اسمي المستعار "سحر الكلمات"، حين كنتُ أستكشفُ بصمتٍ عالَمًا جديدًا، وأُطرَدُ مِن غرفِ البالتوك بسبب جنسيّتي! بكيتُ وبكيت حينها! فما أشقاكَ حين يكبّلُك بأغلالِ التصهينِ والجاسوسيّة أخوكَ العربيّ! وما أشقاه أخي بجَفلتِهِ منك وبجهله وأحكامِهِ المُجحِفة بتخوينِك، تسوقهُ إلى هاويةِ الاحتلالِ الفكريّ بحقّ فلسطينيٍّ عربيٍّ، أبى إلاّ أن يتجذّر في بلدِهِ رغمَ كلّ الرغم! وتتقافزُ عيني بينَ ذاكرتي الموجوعة وبينَ حروفِ عاشقٍ كنّاني بابنة موسى (يهوديّة)، وحروفٍ أخرى لحوارٍ مِن مجلّةٍ خليجيّةٍ يُحيّي فيها الداعية آمال رضوان، وحروفِ حوارٍ آخرَ مِن منبر الداعيات يسألُ عن رأيي بالحجاب، وعن سبب عدم اعتماري الحجاب بعْد؟ وتستوقفني رسائلُ أخرى تخاطبُني بكلّ ثقةٍ على أنّني عراقيّة! سوريّة! مصرية! أردنية! خليجية! لبنانية! كلّ الاحتمالاتِ واردةٌ، لكن؛ فلسطينيّة؟ ......
#الجنسيّةُ
#صليبُ
#آلامِك؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761749
#الحوار_المتمدن
#آمال_عوّاد_رضوان أعباءُ الحياةِ لا تقتصرُ على الهموم اليوميّةِ الشخصيّةِ للمواطن، ولا تنغلقُ متطلّباتُهُ التقليديّةُ على حدودِ أسْرتِهِ وبلدِه، بل تتجاوزُها إلى لغةِ هُويّتِهِ وانتمائِهِ، وتتعدّى جذورَ جنسيّتِهِ وولائِهِ، كأنّها ثيماتُ احتلالٍ تمتصُّ نخاعَ صمودِهِ، وتُقلّبُ أبجديّاتِ صبْرِهِ في أتونِ التحدّي! مئاتُ آلافِ العائلاتِ تُهاجر سنويًّا إلى بلدان أكثرَ نموًّا وتطوّرًا، لتحسينِ أوضاعِهم الاقتصاديّةِ واستثمارِ أموالِهم، وآخرون يهربون مِن القمْع والقتل بحثا عن استقرارٍ سياسيٍّ وأمنيٍّ ودينيٍّ وعِرْقيّ، وطلّابٌ يُسافرون إلى دول أجنبيّة للعِلم، فمنهم مَن يتزوّج بأجنبيّةٍ ويصبح مواطنًا في تلك الدول، ويحظى بكافةِ حقوق المواطنةِ أو بجزءٍ منها وبفرصِ عمَل واستقرار، ومنهم مَن يتجنّس ويحافظ على تواصلِه مع أهلِهِ وأقربائِهِ وبلدِهِ، ومنهم مَن يعودُ إلى وطنِهِ بعدَ حين، ومنهم مَن ينخرط في وطنِهِ الجديد وينسلخ كلّيًّا عن وطنِهِ الأم، لحدّ التنكّر لانتمائِهِ ولغته وكلّ ما يرتبط بالوطنِ القديم! كم مِن حضاراتٍ اندثرتْ كالفينيقيّة والبابليّة والآشوريّة والقبطيّة وأخرى كثيرة، طُمِست معالمُها بفِعل الاحتلال؟ كم مِن شعوبٍ مشرّدة مظلومة، مقهورة ومهدّدة بالاندثار؟ فكيف تحافظُ على إرثِها الإنسانيّ والوطنيّ والحضاريّ على غرارِ فلسطينيّي إسرائيل عرب 48؟ كيف ينعكسُ الاحتلال والجنسيّةُ القسْريّةُ على شعبٍ ومثقّفين أُخضِعوا للغةِ وهُويّةِ وجنسيّةِ المحتلّ؟ هل تعتبرُ الجنسيّة نعمةً أو نقمة؟ متى؟ ومتى تكون الجنسيّةُ شرعيّةً ومُتاحة، أو مُحرّمةً وممنوعةً تصل لحدّ التهمة بالخيانة والتطبّع؟ ما تعدادُ الذين سيُحافظونَ على انتمائِهم للوطن، وأولئك الذين سيُسلّمون شهاداتِ ميلادِهم في مطاراتِ التجنّس؟ ما وجهُ الشبه بين هؤلاء وبين العالقين على الحدودِ مِن حمَلةِ الجنسيّاتِ الوطنيّة، كالفلسطينيّينَ في ليبيا ممّن يحملون الجنسيّة الليبيّة؟ أين مأواهم ووطنُهم مُحتلٌّ، وبوّاباتهم مُغلقة، ولَمُّ شمْلِهم بباقي أجزاء الوطن ينتظرُ اعترافًا أمميًّا بحقّ العودة؟ رسائلُ إلكترونيّة كثيرة تصلني يوميًّا مِن عالمنا العربيّ والمشتّت في أرجاء العالم، تتضمّن إشادةً بالفِكر وأسلوب الطرح في المقالة والتقارير الإخباريّة، وأخرى ذوّاقة لحرْفي الشعريّ الملامس لشغاف الخيال، فيطربُني الإطراءُ ويدفعُ بقلمي إلى الاستفاضةِ العابقةِ بمواجعِ الحياة على أمل الجدوى، لكن تستوقفني أسئلةٌ فضوليّةٌ وجادّةٌ، تستفسر عن هُويّتي وجنسيّتي ومَن أكون؟ وتقفزُ ذاكرتي الشقيّةُ إلى بداياتي في النتّ، وإلى اسمي المستعار "سحر الكلمات"، حين كنتُ أستكشفُ بصمتٍ عالَمًا جديدًا، وأُطرَدُ مِن غرفِ البالتوك بسبب جنسيّتي! بكيتُ وبكيت حينها! فما أشقاكَ حين يكبّلُك بأغلالِ التصهينِ والجاسوسيّة أخوكَ العربيّ! وما أشقاه أخي بجَفلتِهِ منك وبجهله وأحكامِهِ المُجحِفة بتخوينِك، تسوقهُ إلى هاويةِ الاحتلالِ الفكريّ بحقّ فلسطينيٍّ عربيٍّ، أبى إلاّ أن يتجذّر في بلدِهِ رغمَ كلّ الرغم! وتتقافزُ عيني بينَ ذاكرتي الموجوعة وبينَ حروفِ عاشقٍ كنّاني بابنة موسى (يهوديّة)، وحروفٍ أخرى لحوارٍ مِن مجلّةٍ خليجيّةٍ يُحيّي فيها الداعية آمال رضوان، وحروفِ حوارٍ آخرَ مِن منبر الداعيات يسألُ عن رأيي بالحجاب، وعن سبب عدم اعتماري الحجاب بعْد؟ وتستوقفني رسائلُ أخرى تخاطبُني بكلّ ثقةٍ على أنّني عراقيّة! سوريّة! مصرية! أردنية! خليجية! لبنانية! كلّ الاحتمالاتِ واردةٌ، لكن؛ فلسطينيّة؟ ......
#الجنسيّةُ
#صليبُ
#آلامِك؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761749
الحوار المتمدن
آمال عوّاد رضوان - هل الجنسيّةُ صليبُ آلامِك؟
آمال عوّاد رضوان : لماذا تضيقُ آفاقِ الفكرِ العربيِّ ورؤاه؟
#الحوار_المتمدن
#آمال_عوّاد_رضوان بلغَني سؤالُهُ مُستفسِرًا عن معنى الكتابة، وكوْني شاعرةً وأديبةً في ظلِّ الاحتلال، وتبادرَ لروحي قوْلُ جيفارا: "أحسُّ على وجهي بألمِ كلِّ صفعةٍ تُوجَّهُ إلى كلِّ مظلومٍ في هذه الدّنيا، فأينما وُجدَ الظلمُ فذاك وطني، وإنَّ الطريقَ مظلمٌ حالِكٌ، فإذا لم نحترقْ أنتَ وأنا فمَن سينيرُ لنا الطريق"! وكأنّ بلادَنا المحتفلةَ بأعيادِ استقلالِها الوطنيّةِ تتمتّع بهُويّةِ الحُرّيّة! وكأنّ الوجودَ العربيَّ بمعظمِ مُكوّناتِهِ مِن لغةٍ وثقافةٍ وسيادةٍ وثرواتٍ واقتصادٍ مُهدّدٌ كيانهُ المستقبليّ مِن قِبلِ قوى عظمى! أو كأنّنا نعملُ بالمقولةِ المأثورةِ: "نموتُ واقفينَ ولا نموتُ راكعين"! أو كأنّنا نرفعُ قوْلَ لنكولين شعارًا: "اِنهضوا أيّها العبيدُ، فإنّكم لا ترونَهم كبارًا، إلّا لأنّكم ساجدون"؟ أيننا مِن مفهومِ الحُرّيّةِ والاحتلالِ العسكريّ؟ وماذا عن الاحتلالِ الفكريِّ وزعزعةِ الإيمانِ، وخلخلةِ الثوابتِ الفكريّةِ، وخلْقِ الفوضى والفتنةِ بينَ عناصرِ الشعبِ الواحد؟ كيفَ نفسّرُ تبعيّةَ دوُرِ الإعلامِ والدعايةِ كقوى مُحرِّكةٍ في الاحتلالِ النفسيِّ وبثِّ سمومِها المُغرية؟ هناكَ حركاتٌ مصطنعَةٌ تدّعي الاعتدالَ والعدلَ، تُوجّهُ عقاربَها باتّجاهِ الاحتلالِ ضدَّ الروحِ والضمير، وإنّي لأسمعُ صوتَ جبران خليل جبران: "إنّ الأمّةَ المستعبَدةَ بروحِها وعقليّتِها، لا تستطيعُ أن تكونَ حُرّةً بملابسِها وعاداتِها"! إذن؛ مَن يُساندُ الحقَّ إلّا أهلُهُ، ووعْيُ أمّةٍ لا تتوانى ولا تتهاونُ في حقِّها وحُرّيتِها ولا بخلطِ أوراقِها؟ ألم يقلْ نيلسون منديلا: "الحُرّيّةُ لا تُعطى على جرعاتٍ، فالمرءُ إمّا أن يكون حُرًّا أو لا يكون، والجبناءُ يموتونَ مرّاتٍ عديدة قبلَ موتِهم، والشجاعُ لا يذوقُ الموتَ إلّا مرّة واحدة"! إذًا؛ لماذا تتّسعُ آفاقُ المطامعِ الغربيّةِ بشرقِنا؟ ولماذا تضيقُ آفاقِ الفكرِ العربيِّ ورؤاه؟ عشراتُ النداءاتِ المستغيثة تصلُني، للتضامنِ والإفراج عن مفكّرينَ وإعلاميّينَ وشعراءَ وأدباءَ أطلقوا أصواتَهم المجروحةَ للحُرّيّة، فأُطبِقَ عليها وعليهم في السجونِ والتعتيم والإعدام والتهجير، فكيفَ تنيرُ هذهِ الأصواتُ العقولَ والنفوسَ والوجودَ والكيانَ والهِممَ إنْ شُلّتْ هذهِ الألسُنُ؟ وما أدراكَ ما الكتابة؟ الكتابةُ طائرٌ خرافيٌّ تُشكّلُهُ فوضويّةُ الواقعِ، يُمارسُ طقوسَهُ الغريبةَ، يسبحُ ويغوصُ في لججِ الخيالِ، لينتزعَ مِن أعماقِهِ محاراتِ آمالٍ، يُحلّقُ بها إلى سمواتِ الحلمِ، فيزرعُها نجومًا وضّاءةً في عتمِ ظروفٍ كالحةٍ، مغموسةٍ بأرَقِ الهمِّ الفرديِّ والجماعيِّ. الكتابةُ ألبومٌ كبيرٌ للوحاتٍ مرسومةٍ بالكلماتِ، تشهدُ على بيئتِها وعصرِها وحضارتِها وثقافتِها، تحملُ بثيماتِها وتصوّراتِها وآمالِها اللامتناهيةِ رسالةً ساميةً ومؤثِّرةً وإيجابيّةً.. الكتابةُ تتركُ بصماتِها محفورةً على جباهِ المقاماتِ، بَعْدَ انتشالِها من حُفَرِ الرمالِ المتحرّكةِ المردومةِ بقشٍّ مفخّخٍ، فتجوبُ بها آفاقًا لِتَحُطَّ في نفسِ المتلقّي، تهزّهُ وتُذهلُهُ، حينَ تُناغمُ أوتارَ قلبِهِ وإيقاعَ عقلِهِ. ولكن؛ ما معنى أن تكونَ رهينًا في بلدِكَ ومحاصَرًا في أرضِكِ، لكنّكَ حرٌّ طليقٌ بفكرِكَ، تقضمُكَ الغربةُ، وتؤطّرُكَ في صناديقِ الاتهامِ السوداءِ؟ ما معنى أن تخضع لدينونةِ العدوِّ المحتلِّ من ناحيةٍ، ولرفضِهِ لكَ بشتّى وسائِلِهِ وبأبعادِها من أجل تهجيرِكَ، ومحاربتِهِ إيّاكَ بتج ......
#لماذا
#تضيقُ
#آفاقِ
#الفكرِ
#العربيِّ
#ورؤاه؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762695
#الحوار_المتمدن
#آمال_عوّاد_رضوان بلغَني سؤالُهُ مُستفسِرًا عن معنى الكتابة، وكوْني شاعرةً وأديبةً في ظلِّ الاحتلال، وتبادرَ لروحي قوْلُ جيفارا: "أحسُّ على وجهي بألمِ كلِّ صفعةٍ تُوجَّهُ إلى كلِّ مظلومٍ في هذه الدّنيا، فأينما وُجدَ الظلمُ فذاك وطني، وإنَّ الطريقَ مظلمٌ حالِكٌ، فإذا لم نحترقْ أنتَ وأنا فمَن سينيرُ لنا الطريق"! وكأنّ بلادَنا المحتفلةَ بأعيادِ استقلالِها الوطنيّةِ تتمتّع بهُويّةِ الحُرّيّة! وكأنّ الوجودَ العربيَّ بمعظمِ مُكوّناتِهِ مِن لغةٍ وثقافةٍ وسيادةٍ وثرواتٍ واقتصادٍ مُهدّدٌ كيانهُ المستقبليّ مِن قِبلِ قوى عظمى! أو كأنّنا نعملُ بالمقولةِ المأثورةِ: "نموتُ واقفينَ ولا نموتُ راكعين"! أو كأنّنا نرفعُ قوْلَ لنكولين شعارًا: "اِنهضوا أيّها العبيدُ، فإنّكم لا ترونَهم كبارًا، إلّا لأنّكم ساجدون"؟ أيننا مِن مفهومِ الحُرّيّةِ والاحتلالِ العسكريّ؟ وماذا عن الاحتلالِ الفكريِّ وزعزعةِ الإيمانِ، وخلخلةِ الثوابتِ الفكريّةِ، وخلْقِ الفوضى والفتنةِ بينَ عناصرِ الشعبِ الواحد؟ كيفَ نفسّرُ تبعيّةَ دوُرِ الإعلامِ والدعايةِ كقوى مُحرِّكةٍ في الاحتلالِ النفسيِّ وبثِّ سمومِها المُغرية؟ هناكَ حركاتٌ مصطنعَةٌ تدّعي الاعتدالَ والعدلَ، تُوجّهُ عقاربَها باتّجاهِ الاحتلالِ ضدَّ الروحِ والضمير، وإنّي لأسمعُ صوتَ جبران خليل جبران: "إنّ الأمّةَ المستعبَدةَ بروحِها وعقليّتِها، لا تستطيعُ أن تكونَ حُرّةً بملابسِها وعاداتِها"! إذن؛ مَن يُساندُ الحقَّ إلّا أهلُهُ، ووعْيُ أمّةٍ لا تتوانى ولا تتهاونُ في حقِّها وحُرّيتِها ولا بخلطِ أوراقِها؟ ألم يقلْ نيلسون منديلا: "الحُرّيّةُ لا تُعطى على جرعاتٍ، فالمرءُ إمّا أن يكون حُرًّا أو لا يكون، والجبناءُ يموتونَ مرّاتٍ عديدة قبلَ موتِهم، والشجاعُ لا يذوقُ الموتَ إلّا مرّة واحدة"! إذًا؛ لماذا تتّسعُ آفاقُ المطامعِ الغربيّةِ بشرقِنا؟ ولماذا تضيقُ آفاقِ الفكرِ العربيِّ ورؤاه؟ عشراتُ النداءاتِ المستغيثة تصلُني، للتضامنِ والإفراج عن مفكّرينَ وإعلاميّينَ وشعراءَ وأدباءَ أطلقوا أصواتَهم المجروحةَ للحُرّيّة، فأُطبِقَ عليها وعليهم في السجونِ والتعتيم والإعدام والتهجير، فكيفَ تنيرُ هذهِ الأصواتُ العقولَ والنفوسَ والوجودَ والكيانَ والهِممَ إنْ شُلّتْ هذهِ الألسُنُ؟ وما أدراكَ ما الكتابة؟ الكتابةُ طائرٌ خرافيٌّ تُشكّلُهُ فوضويّةُ الواقعِ، يُمارسُ طقوسَهُ الغريبةَ، يسبحُ ويغوصُ في لججِ الخيالِ، لينتزعَ مِن أعماقِهِ محاراتِ آمالٍ، يُحلّقُ بها إلى سمواتِ الحلمِ، فيزرعُها نجومًا وضّاءةً في عتمِ ظروفٍ كالحةٍ، مغموسةٍ بأرَقِ الهمِّ الفرديِّ والجماعيِّ. الكتابةُ ألبومٌ كبيرٌ للوحاتٍ مرسومةٍ بالكلماتِ، تشهدُ على بيئتِها وعصرِها وحضارتِها وثقافتِها، تحملُ بثيماتِها وتصوّراتِها وآمالِها اللامتناهيةِ رسالةً ساميةً ومؤثِّرةً وإيجابيّةً.. الكتابةُ تتركُ بصماتِها محفورةً على جباهِ المقاماتِ، بَعْدَ انتشالِها من حُفَرِ الرمالِ المتحرّكةِ المردومةِ بقشٍّ مفخّخٍ، فتجوبُ بها آفاقًا لِتَحُطَّ في نفسِ المتلقّي، تهزّهُ وتُذهلُهُ، حينَ تُناغمُ أوتارَ قلبِهِ وإيقاعَ عقلِهِ. ولكن؛ ما معنى أن تكونَ رهينًا في بلدِكَ ومحاصَرًا في أرضِكِ، لكنّكَ حرٌّ طليقٌ بفكرِكَ، تقضمُكَ الغربةُ، وتؤطّرُكَ في صناديقِ الاتهامِ السوداءِ؟ ما معنى أن تخضع لدينونةِ العدوِّ المحتلِّ من ناحيةٍ، ولرفضِهِ لكَ بشتّى وسائِلِهِ وبأبعادِها من أجل تهجيرِكَ، ومحاربتِهِ إيّاكَ بتج ......
#لماذا
#تضيقُ
#آفاقِ
#الفكرِ
#العربيِّ
#ورؤاه؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762695
الحوار المتمدن
آمال عوّاد رضوان - لماذا تضيقُ آفاقِ الفكرِ العربيِّ ورؤاه؟
آمال عوّاد رضوان : “أسطرةُ الأسطورة في شعر آمال عواد رضوان” كتابٌ نقديٌّ للكاتبة سماح خليفة
#الحوار_المتمدن
#آمال_عوّاد_رضوان صدرَ للكاتبةِ الفلسطينيّةِ سماح خليفة كتابٌ نقديّ عن دار “نور للنشر” العالميّة، بعنوان “أسطرةُ الأسطورة في شعر آمال عواد رضوان”/ ديوان “أُدَمْوزُكِ وتتعشترين” أنموذجًا، ويقع الكتاب النقديّ هذا في 92 صفحة من القطع المتوسّط، ويتقصّى أثرَ “دموزي” و “عشتار”، في الدّيوان الشّعريّ (أُدَمْوزُك وَتَتَعَشْتَرين) للشّاعرة آمال عوّاد رضوان، للكشفِ عن البُعدِ الـ (ما بعد) أسطوريّ في شِعرِها، وفقَ منهجِ التّفكير الأسطوريّ الذّي ما انفكَّ يتلبّسُ الإنسانَ، منذ بدءِ الخلقِ إلى عصرنا الحاليّ.وأيضًا، في ظِلِّ أسطورةٍ جديدةٍ مُبتكَرةٍ، تَجنحُ إلى أسطرةِ أسطورة، تكشفُ عن المؤثّراتِ الّتي بلورَتْ شخصيّةَ الشّاعرةَ آمال عوّاد رضوان الفنّيّة، وسبرَ أغوارِ نفسِها.كما اتُّخذَ مِن ديوان “أُدَمْوزُك وَتَتَعَشْتَرين” المُؤثَّثِ بالوعي الإدراكيِّ جسرًا، للعبورِ إلى عالمِ الأسطورةِ بشخوصِها ودلالاتِها، أو أطيافِها وتأويلاتِها، والتّعالقاتِ الكاشفةِ للخيطِ السّحريّ الذّي يربطُهما، للخروجِ بأسطورةٍ مُؤسطَرةٍ تربطُ الماضي بالحاضرِ وبالمستقبل.لقد أصبحَ توظيفُ الأسطورة – في النّصِّ المُعاصر- قضيّةً محوريّة، يجبُ الالتفاتُ إليها، وكشفُ النّقاب عنها وعن أسباب توظيفِها، فصِلةُ الشِّعر بالأسطورة قديمة.إنَّ الشّاعرَ الحديثَ عادَ للأساطيرِ القديمةِ ووظّفَها في شِعرِهِ، للتّعبيرِ عن تجاربهِ تعبيرًا غير مباشر، فذوّبَ الأسطورةَ في بُنيةِ القصيدة، لتصبحَ مِن صميم تركيبِها، ممّا يَمنحُها كثيرًا مِنَ السّماتِ الفاعلةِ في بقائها، وإنقاذها من المباشرة، والتّقرير والخطابيّة. ......
#“أسطرةُ
#الأسطورة
#آمال
#عواد
#رضوان”
#كتابٌ
#نقديٌّ
#للكاتبة
#سماح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766066
#الحوار_المتمدن
#آمال_عوّاد_رضوان صدرَ للكاتبةِ الفلسطينيّةِ سماح خليفة كتابٌ نقديّ عن دار “نور للنشر” العالميّة، بعنوان “أسطرةُ الأسطورة في شعر آمال عواد رضوان”/ ديوان “أُدَمْوزُكِ وتتعشترين” أنموذجًا، ويقع الكتاب النقديّ هذا في 92 صفحة من القطع المتوسّط، ويتقصّى أثرَ “دموزي” و “عشتار”، في الدّيوان الشّعريّ (أُدَمْوزُك وَتَتَعَشْتَرين) للشّاعرة آمال عوّاد رضوان، للكشفِ عن البُعدِ الـ (ما بعد) أسطوريّ في شِعرِها، وفقَ منهجِ التّفكير الأسطوريّ الذّي ما انفكَّ يتلبّسُ الإنسانَ، منذ بدءِ الخلقِ إلى عصرنا الحاليّ.وأيضًا، في ظِلِّ أسطورةٍ جديدةٍ مُبتكَرةٍ، تَجنحُ إلى أسطرةِ أسطورة، تكشفُ عن المؤثّراتِ الّتي بلورَتْ شخصيّةَ الشّاعرةَ آمال عوّاد رضوان الفنّيّة، وسبرَ أغوارِ نفسِها.كما اتُّخذَ مِن ديوان “أُدَمْوزُك وَتَتَعَشْتَرين” المُؤثَّثِ بالوعي الإدراكيِّ جسرًا، للعبورِ إلى عالمِ الأسطورةِ بشخوصِها ودلالاتِها، أو أطيافِها وتأويلاتِها، والتّعالقاتِ الكاشفةِ للخيطِ السّحريّ الذّي يربطُهما، للخروجِ بأسطورةٍ مُؤسطَرةٍ تربطُ الماضي بالحاضرِ وبالمستقبل.لقد أصبحَ توظيفُ الأسطورة – في النّصِّ المُعاصر- قضيّةً محوريّة، يجبُ الالتفاتُ إليها، وكشفُ النّقاب عنها وعن أسباب توظيفِها، فصِلةُ الشِّعر بالأسطورة قديمة.إنَّ الشّاعرَ الحديثَ عادَ للأساطيرِ القديمةِ ووظّفَها في شِعرِهِ، للتّعبيرِ عن تجاربهِ تعبيرًا غير مباشر، فذوّبَ الأسطورةَ في بُنيةِ القصيدة، لتصبحَ مِن صميم تركيبِها، ممّا يَمنحُها كثيرًا مِنَ السّماتِ الفاعلةِ في بقائها، وإنقاذها من المباشرة، والتّقرير والخطابيّة. ......
#“أسطرةُ
#الأسطورة
#آمال
#عواد
#رضوان”
#كتابٌ
#نقديٌّ
#للكاتبة
#سماح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766066
الحوار المتمدن
آمال عوّاد رضوان - “أسطرةُ الأسطورة في شعر آمال عواد رضوان” كتابٌ نقديٌّ للكاتبة سماح خليفة!