الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعد السعيدي : الفكرة الخرقاء في التقارب العسكري مع دولة داعمة للارهاب
#الحوار_المتمدن
#سعد_السعيدي من الاخبار في الاعلام قد علمنا عن نية حكومة الكاظمي شراء طائرات مسيرة قاصفة من طراز بيرقدار من تركيا من ضمن موازنة التسليح الخاصة بالجيش. وهذا بهدف تأمين المناطق الصحراوية والجبلية سيما الحدود العراقية السورية (انظر رابط الخبر اسفل المقالة).نرى نحن بوجوب الاحتراس بشدة من القيام بهذا العمل. إذ انه تسرع حكومي إن لم يكن تهورا ينم عن سوء تقدير فاضح. إذ لم تحل بعد جميع المشاكل التي تسببت بها لنا تركيا. فعدا قضايا المياه التي لم تحل تماما بعد ، هناك الدعوى القضائية المقامة ضدها بشأن استحواذها على انبوب النفط العراقي الى جيهان الذي لم تتوصل المحكمة الدولية الى القرار بشأنه بعد. ايضا فتركيا تحتل اراض لنا في بعشيقة وتقدم الدعم لاقليم الشمال الانفصالي. وهو تدخل في شأن داخلي. كذلك وهو الاهم لم تتوقف تركيا عن دعم التنظيمات الارهابية كداعش. إذ مازالت تؤوي هذه وتعمل كجسر لارسالها الى سوريا المجاورة والتي منها تتسرب الى بلدنا. لذلك فاي معنى سيبقى في شراء اسلحة من نفس الدولة المتسببة بالارهاب في بلدنا ؟ ولا ندري كيف يمكن والحال هذا وصف ذاك الذي يدعي البلاهة في هذا الامر ويريد التقارب معها. ألم يدر بخلد الاذكياء الذين اتوا بهذه الفكرة باحتمال قيام تركيا بابتزازنا بهذه الطائرات بالضبط مثلما فعل ويفعل الامريكيون مع الطائرات وباقي الاسلحة التي اشتريناها منهم ؟ وهذا خصوصا مع وجود تنافس شديد واطماع بين دول المنطقة للسيطرة على الاخيرة وعلى بلدانها. فكيف نأتي نحن لنضع انفسنا ورقبة امننا ودفاعنا تحت رحمة إحدى هذه الدول الراعية والداعمة للارهاب ؟لا توجد دولة جوار واحدة للعراق ليست له معها مشاكل سواء سياسية او اقتصادية. وهذه المشاكل ستستمر حتى الى وقت ربما غير منظور. ولا يجوز في هذه الحالة التفكير بتسليح الجيش من دول مثل هذه. إن ما نرى الاجدر القيام به في هذا المجال هو بتطويرنا لسلاح مضاد لهذا النوع من الطائرات بموازاة القيام بتصنيعها محليا. فلا تنقص بلدنا العقول لهذا. وإلا فلماذا جرى إنشاء هيئة للتصنيع الحربي ؟ والبداية تكون مثلا بتطوير طرق رصد هذه الطائرات. فعلى الشبكة يوجد الكثير من المعلومات حول طرق الرصد هذه للتشويش عليها او اسقاطها. ليكن معلوما بان كل الدول المصنعة لمثل هذه الطائرات المسيرة قد طورت اسلحة مضادة لها وإن لا تعلن عنها. وقطعا اسلحة اخرى مضادة لهذه الاخيرة. لكن النقطة الاهم التي غفل عنها اذكياؤنا هو ان اقتناء هذه المسيرات لن يمنع هجمات المسيرات المماثلة لها التي يمتلكها اعداؤنا. ومن يغار ويحرص على استقلال بلده لا يذهب للتسوق من دول داعمة للارهاب. ومثال امريكا واضح للعيان. يجب وضع حد لهذا التفكير الساذج والقاصر المتمثل بالذهاب نحو ايا كان للتسوق للجيش منه. ومعظم دول الجوار لو لاحظ الكاظمي غير الذكي في هذه الامور ومستشاريه الفاشلين سيرى بانها كلها تطور صناعاتها العسكرية الخاصة. ولا تستورد من الخارج إلا ما تعجز عن تصنيعه عندها. وكمثال فقد تمكن الايرانيون قبل عدة سنوات من السيطرة على مسيرة امريكية كبيرة وهي في الجو كانت تحوم فوق بلدهم والهبوط بها على الارض عندهم !! فحري بالكاظمي وقياداته العسكرية القاصرة هذه إن لم تكن عميلة التعلم مما يحصل ويجري حواليه. إن تركيا تقصف بلدنا ليلا ونهارا. فهل ان فكرة الكاظمي العبقرية ستقنعها بالتوقف عن هذه التصرفات ؟ وهل ستقنعها باعادة اراضينا التي تحتلها في بعشيقة وغيرها عند الشريط الحدودي ؟ وهل ستقنعها ايضا بالتوقف عن حشر انفها في شؤوننا الداخلية وعن توفير الدعم والحماية لدكتاتوريات واقطاعيات اقليم الاكراد ؟ ما ......
#الفكرة
#الخرقاء
#التقارب
#العسكري
#دولة
#داعمة
#للارهاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740382
سامى لبيب : الفكرة التي أدلجت الإستبداد والقهر والإنتهاك
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - لماذا نتخلف (87) .كتبت عشرات المقالات التى تفند وجود إله أبرزها سلسلة "500 حجة تُفند وجود إله " ليتركز البحث فى وهم وهشاشة وعدم منطقية فكرة وجود إله وهذا يخص ويعنى الباحثين عن الحقيقة , ولكن فكرة الإله أخذت مساراً آخر فقد أضحت فكرة ضارة مدمرة لإنسانيتنا فى عصرنا الحالى بغض النظر عن وجوده أو عدم وجوده , فمنشأ فكرة الإله هى مصالح ورغبات الطغاة والسادة لتحقيق مصالحهم وهيمنتهم فى إطار فكرة تتعامل مع الغموض والوجود والحيرة الإنسانية , وهذا ما سنتطرق له هنا .- نتعجب من إحتفاظ المصريون القدماء بأشياءهم لنطلق عليها كراكيب , لنجد أننا كبشر دائما ما نحتفظ بكراكيب ليس لها معنى ولا قيمة فى حياتنا سوى أنها موروثاتنا التى يجب أن نحتفظ بها تحت يافطة الأصالة والثوابت والتراث .. لذا من الأهمية بمكان أن نفتش فى هذه الكراكيب عما هو صالح للتعاطى وعما هو فاسد وما يحتاج إلقاءه فى مزبلة التاريخ , لنجد أن الأمور تحتاج بالفعل لإلقاء كل أفكارنا وثوابتنا وتراثنا الفكري فى المزبلة .- تُعتبر فكرة وجود الإله من الأفكار التى حظيت بأكبر ميديا ورواج وإستهلاك عند الجنس البشرى لتهيمن على عقول الكثير من البشر منذ البدء وحتى الآن , وتطوف بكل العصور بغية الوصول لفهم لغز الوجود والحياة , وليستأثر هذا الجدل بعلم الفلسفة وعلم النفس والإجتماع والميثولوجيا والإنثربولوجى .- رغم أن فكرة الإله غير منطقية وغير مثبتة إلا أنها شديدة الثراء كونها توائمت مع إحتياجات الإنسان النفسية فى ظل جهله وصراعه مع الوجود الطبيعي , و لا أرى أن فكرة الإله جاءت حصراً من أجل تفسير غموض الوجود والحياة بل لشرعنت حكم الأقوياء والسادة والطغاة من خلال أيدلوجية وفلسفة , كذا لتلبية حاجات نفسية إنسانية داخلية عميقة لتتخلق مفردات فكرة الإله , وليضيف كل جيل رؤى وإحتياجات إضافية تتحمل طموحاته وجهله , وهذا ما تعرضت له فى سلسلة "لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون" لتحليل فسيفساء النفس البشرية التى شكلت الفكرة لتصل لحالة تجسيد الوهم .- أري أن فكرة الإله باحثة عن معنى وغاية إنسانية , فبالرغم من إنعدام وجود الإله كوجود مُتحقق مُعاين ليبقى فى إطار فكرة أنتجتها المخيلة الإنسانية لتفى حاجاتها النفسية فى ظل حالة العجز المعرفى فى مواجهة الطبيعة والحياة ومحاولة إدراكها إلا أن هذه الفكرة صارت موجودة وذات معنى فى عالمنا المعاصر بعد أن تركت ترسبات على النفسية والذهنية للمؤمنين بوجود إله , لتبدأ الأمور بفكرة وتخيل ورؤى ثم تمارس الفكرة حضورها وهيمنتها .- فرضية الإله فى نشأتها الأولى كانت ذات جدوى فى ظل جهل معرفى هائل ورغبة فى إيفاء أغراض وإحتياجات نفسية لتملأ فكرة الله هذه الفراغات عن جدارة وتمنح الإنسان التوازن النفسى وسط حالة من الخوف والألغاز والصعوبات التى يواجهها , ولكن إمتداد هذه الفكرة لتمد ظلالها على عالمنا المعاصر صارت مُشبعة بالضرر والإنتهاك والإعاقة للتطور الإنسانى .- سيستغرب البعض من تصنيفى لفكرة الله كفكرة ضارة وسينتقد البعض مبدأ ضرر الفكرة , فطالما نعتبر الإله فكرة وليس وجود فلا يجوز نعت الإله بأنه ضار .. لأقول ان ضرر الأفكار أكثر خطورة من ضرر الشئ الموجود بل أكثر ديمومة وإستنزاف وجلب للألم والضرر , مثل تواجد فكرة العنصرية لدى بعض الجماعات البشرية فهى تنتج ضرر دائم ومستمر متمثلاً فى حضور الفكرة .- أضحت فكرة الإله الآن فكرة ضارة على مستوى إدراك الانسان للوجود المادى الموضوعي وذلك بإنصرافه عن البحث العلمي المادي وإعتماده على حلول وهمية غير واقعية لا تفيده فى حل مشا ......
#الفكرة
#التي
#أدلجت
#الإستبداد
#والقهر
#والإنتهاك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740563
حسان عاكف : ”الشيوعيون تائقون إلى تصغير الوطن لتكبر الفكرة“،،، رد على مقال …
#الحوار_المتمدن
#حسان_عاكف رئيس تحرير ”جريدة الصباح“: ”لم يكن العراق وطنا عند الشيوعيين، بل كان جزءاً من مشروع أممي“…!! ”الشيوعيون تائقون إلى تصغير الوطن لتكبر الفكرة“،،،!!في عددها الصادر يوم &#1636-;- كانون الثاني الجاري نشرت جريدة الصباح الرسمية مقالا لرئيس تحريرها السيد احمد عبدالحسين، في عموده ”قرطاسي“ عنونه «العراق المشكوك به»، وأعاد نشره على صفحته الخاصة في الفيسبوك، إفتتحه بكلمات للملك فيصل الاول عبر فيها الملك عن مرارته وخيبة أمله من العراق والعراقيين بعد عشر سنوات من تنصيبه على حكم البلاد : "أقول وقلبي ملآن أسى، إنه في اعتقادي لا يوجد في العراق شعب عراقيّ بعد، بل توجد تكتلات بشرية خيالية خالية من أيّ فكرة وطنية، متشبعة بتقاليد وأباطيل دينية، لا تجمع بينهم جامعة“. إتخذ السيد عبد الحسين من أسى الملك، بعد ان أطربه صداه، مدخلا ليضع فيه، وبشكل غريب ومتعسف، التيارات السياسية العراقية على إختلاف منابعها الفكرية ومواقفها ومفاهيمها، يضعها في سلة واحدة بشان موقفها من مفهوم «الوطن»، لينال من مفاهيمها ويشوه مواقفها، حيث اشار ”لم يكن العراق وطناً أكيداً، لا عند القوميين ولا الشيوعيين ولا الإسلاميين. كان مكاناً لتنفيذ مشروعٍ أكبر منه، مشروع عروبيّ تارة، وأمميّ تارة أخرى، وخلاصيّ قياميّ كما هو حاصل اليوم عند كثير من حركات الإسلام السياسيّ“ !!.وقبل الرد على هذا التشوش الذي تضمنه المقال، يتهيء لي انه اراد بمقالته هذه دغدغة مشاعر الشباب المنتفض ومجاراة شعار ”كلا كلا للاحزاب“ المشَوَش والمشوِش، الذي رفع أبان انتفاضة تشرين الباسلة، ولكسب ود الشباب وعاطفته بعدما شعر السيد رئيس التحرير بابتعادهم عنه منذ الانتفاضة، التي كان شبه غائب عن ساحاتها وفعالياتها مقارنة بحضوره الواضح في السنوات التي سبقت الانتفاضة. الدليل على هذه الدغدغة والسعي لكسب الود ما ورد في نهاية المقال عن ”الشبان“ و“الجيل الجديد“ والتبشير والمباركة بـ ”تشكيكهم بكل الافكار“، في محاولة لأيهامنا ان غالبيتهم ماتزال تستهين بالعمل الفكري والتنظيمي، متغافلا عن المتغيرات الايجابية التي شهدتها السنتين الاخيرتين، وكيف ان غالبية التنسيقيات الشبابية الميدانية، ورغم كل الصعوبات والملابسات، باتت تتلمس طريقها وتتمثل تجاربها وتشعر باهمية الافكار والتنظيم والبرامج السياسية للحراكات الشعبية، واهمية البحث عن اطر وتحالفات تنظيمية لها وهي تواصل السير في هذا الطريق.سأترك للقوميين والاسلاميين مهمة الرد على التهم التي وجهت إليهم ان رغب أحد منهم بذلك، وسأكتفي بالرد على التهمة التي لصقها بنا نحن الشيوعيين، وأبدأ بالتساؤل ان كان قد حصل خلط أو إلتباس عند السيد عبد الحسين بين مفهوم ”الاممية“ ومفهوم ”الكوزموبوليتية“، الامر الذي دفعه الى اتهامنا نحن الشيوعيين بعدم تيقننا من فكرة الوطن واننا ”تائقون إلى تصغير الوطن لتكبر الفكرة“ ؟. لذلك اجد من المناسب تناول هذا الالتباس بالاشارة الى ان «الكوسموبوليتي- تعني مواطن عالمي، غير المحلي، شائع الوطن، لا انتمائي، أي من يعتبر العالم وطنا له!!، ومن حيث المدلول السياسي والاجتماعي فان الكوسموبوليتي من يتجاهل عمدا واقع المجتمع والعالم الذي يعيش فيه وبنيته التعددية، القومية والاثنية والعقائدية وما يترتب عليها من قضايا تعددية مختلفة. وبخلاف ذلك تماما فان الاممية بالمفهوم الماركسي تتوجه بدراسة المجتمع التعددي من خلال ربط عضوي جدلي بين العام والخاص المميز، بين الاممية والقومية الوطنية كوحدة عضوية»-*. منذ بداية تعلمنا وتمثلنا للمفاهيم الاولى لليسار والماركسية والشيوعية تعلمنا أن ” لا أممية ......
#”الشيوعيون
#تائقون
#تصغير
#الوطن
#لتكبر
#الفكرة“،،،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743641
ابراهيم خليل العلاف : السيد نور الياسري 1834- 1953 وصناعة الفكرة الوطنية في العراق
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_خليل_العلاف ا.د. ابراهيم خليل العلافاستاذ التاريخ الحديث المتمرس - جامعة الموصل أمس ليلا السبت 26 من حزيران -يونيو الجاري 2022 طرق باب داري احد الاصدقاء وسلمني هدية السيد الاستاذ عادل الياسري كتابه الضخم والقيم والكبير الموسوم ( جهاد السيد نور الياسري في ثورة العراق التحررية 1920 وصناعة الوطنية ) ، والكتاب وثائقي بامتياز ذلك انه دراسة في وثائق دوائر الاستخبارات البريطانية ، وقد صدر عن (الدار العربية للعلوم ناشرون ) ببيروت ..ولا اكتمكم سرا انني فرحت بالكتاب الوثائقي الجميل هذه الهدية الثمينة وانا ممتن منه واشكره جدا وسبب فرحي اننا اليوم بحاجة الى دروس في الوطنية بعد ان ضعف الوازع الوطني العراقي واصبح الكثيرون - مع الاسف الشديد - يتحدثون عن (المكون ) ووجوب حماية المكون مع انهم يعرفون ان هذه جريمة بحق الشعب العراقي الذي لم يعرف مثل هذه الاصطلحات الخبيثة وغير الواقعية ؛ فالعراقيون عندما ثاروا على العثمانيين ثوراتهم العديدة ، وعندما ثاروا على الانكليز ثوراتهم العدية والتي توجت بالثورة الكبرى ثورة العشرين ، لم يكونوا يفكروا بمثل هذه الافكار الخاطئة وكانوا يعملون عربا وكردا وتركمانا مسلمين ومسيحيين شيعة وسنة وصابئة ويزيدية جنبا الى جنب ، رفعوا شعار الاستقلال ، ونجحوا في اقامة دولتهم الحديثة 1921 والتفوا حول مؤسس دولتهم الملك فيصل الاول 1921-1933 .الكتاب الذي بين يدي ويحلو لي ان اسميه ب( السيد نور الياسري وصناعة الفكرة الوطنية في العراق ) يقع في (863) صفحة من القطع الوزيري موزعة على (32) فصلا يتناول دور السيد نور السيد عزيز الياسري هذا الرجل الوطني الكبير في تكوين العراق الحديث منذ سنة 1908حتى وفاته سنة 1935 .والسيد نور بن السيد عزيز بن السيد محمد ثم يستمر نسبه الى ان يتصل بجده السيد ياسر (الثاني) شيخ السادة آل ياسر ولد كما يقول الاستاذ حميد المطبعي في قرية الياسريين بالديوانية وثقف نفسه بنفسه ولمع بين قومه بحيث اصبحت له مكانة عليا في المجتمع وكان له ديوان عامر كان واحدا من الرجالات المصلحين المتنورين انشأ مدارسا وعمر مساجدا كان اسطورة زمانه في الكرم والطيبة والتواضع والعطاء والسلام وقد ورد ذكره في تواريخ زمانه على انه من اقطاب الثورة العراقية الكبرى وله مواقفه الوطنية الصريحة ومنها موقفه من الثورة العربية الكبرى 1916 وموقفه من مبايعة الشريف حسين بن علي ملكا على الحجاز وموقفه من الحركة الوهابية وموقفه من مطالبة تركيا بولاية الموصل وقبل ذلك موقفه من الاحتلال البريطاني وموقفه من تشكيل الدولة العراقية وموقفه من المرجعية الدينية وموقفه في مجلس الاعيان والاهم من كل ذلك دوره في صناعة وترسيخ (المدرسة الوطنية العراقية) . قيمة هذا السفر الكبير الذي انجزه الاستاذ عادل الياسري وهو من احفاد السيد نور الياسري تكمن في اعتماده على الارشيف البريطاني وخاصة تقارير الاستخبارات واستفادته من كل ما كتب عن ثورة 1920 وكان المؤلف يعتمد مبدأ الدراية قبل الرواية فالتاريخ اولا وآخرا دراية ورواية .شيء جميل ان يكتب اليوم كتاب موسوعي عن السيد نور الياسري العلم الوطني العراقي الكبير وشيء جميل ان يعتمد المؤلف على ما في صندوق السيد نور من اوراق وشيء جميل ان يوجهه اي يوجه المؤلف شيخنا واستاذتنا السيد عبد الرزاق الحسني ولكن فقط اريد ان اقول للمؤلف انه لم يكن موفقا في موقفه من المؤرخين العراقيين والاجانب في استخدامهم للوثائق واتهامه لهم او لبعضهم بالانتقائية من الوثائق او عدم التركيز على دور السيد نور واراه قد ظلمهم فالمنهج العلمي التاريخي الذي تعلمه هؤلاء المؤرخين المحترفي ......
#السيد
#الياسري
#1834-
#1953
#وصناعة
#الفكرة
#الوطنية
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760516
عطا درغام : حول الفكرة العربية في مصر- دراسة في تاريخ الفكر السياسي المصري المعاصر
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام أصبح الحديث عن عروبة مصر ،حديثًا مكررًا لا يقدم أية إضافات جديدة، فهو يتناول حقيقة ثابتة تم بحثها والوصول إلي العديد من الأدلة والبراهين من سجلات التاريخ، قادت جميعها إلي نتيجة واحدة وهي أن عروبة مصر حقيقة لا تقبل الجدل أو النقاش.أما الحديث عن الفكرة العربية في مصر فهو حديث حيوي ومتجدد ويتسع للمزيد من الإضافات وجهود البحث والتنقيب؛ فالفكرة العربية حقيقة متغيرة يخضع تطورها لمقتضيات ظروف كل مرحلة تاريخية ..فالعروبة بمثابة نقطة ارتكاز تدور حولها الفكرة العربية، لذا فهما متلازمتان في أي تناول تاريخي، ففي الكثير من الحالات تستخدم الأسانيد التاريخية للعروبة في الدفاع عن الفكرة العربية.كان تأخر مصرعن الأخذ بالفكرة العربية، تأخرًا نسبيًا بالمقارنة بتأخر ظهور الفكرة العربية ذاتها- في أواخر واوائل القرن العشرين..وقد اختفت نسبيًا- في العقدين الأولين من القرن العشرين.في إطار أفكار وتيرات أخري عديدة.وبدأت الفكرة العربية تشق طريقها تدريجيًا منذ أوائل الثلاثينيات ،حتي أصبحت من أقوي التيارات الفكرية في مصر بعد الحرب العالمية الثانية،وكان قيام جامعة الدول العربية وحرب فلسطين علامتين بارزنين في طريق تطور الفكرة العربية في مصر.وما كان قد بدأ منذ الثلاثينيات، واستمر طوال الأربعينيات إلا عملية إعداد أرضية ثابتة تقف عليها الفكرة العربية في انتظار تحول جوهري يمثل الخطوة الأخيرة في هذه العملية-فكانت ثورة 23 سولسة 1952 هذا التحول المنتظر في تاريخ تطور الفكرة العربية في مصر،حيث تلقت بالثورة دفعة قوية في مجالات عديدة أبرزها أنها تلقت تأييدًا شعبيًا عامًا ولم تعد محصورة في إطار قطاعات من المثقفين وترسخت ليس بتوجهات وممارسات الثورة العربية فقط،وإنما بتقنينها رسميًا حيث نص أول دستورها بعد الثورة -1956- علي أن مصر جزء من الأمة العربية وهذا النص في الواقع هو المنطلق الذي تقوم عليه الفكرة.كانت الخمسينيات والستينيات مرحلة ازدهار للفكرة العربية في مصر وللفكرة القومية بصفة عامة، حيث طرحت ثورة يوليو مفهومًا جديدًا لها ذا مضامين اجتماعية واقتصادية ودفاعية إلي آخره...مما أخرجها من إطار المباديء والمثل إلي مجال الواقع العملي والممارسة الفعلية إلا أن زعامة جمال عبد الناصر في حد ذاتها تمثل مكانًا هامًا في تاريخ الفكرة العربية في مصر، ويكفي القول بأنها "زعامة قومية عربية" لمعرفة وضع الفكرة العربية في المرحلة الناصريةوبعد مرحلة الثبات النسبي والازدهار التي شهدتها تطور الفكرة العربية في الخمسينيات والستينيات تعرض هذا التطور في السبعينيات لتحديات خطيرة، ارتبطت بدخول مصر فيما عُرف بمخطط السلام مع إسرائيل علي حساب دورها وعلاقاتها بالأقطار العربية؛ فتعرضت الفكرة العربية لمرحلة من التذبذب بين الصعود والهبوط خاصة، وقد تلازم مع بدء تدهور العلاقات بين مصر والعرب ظهور تيارات فكرية تدعو إلي حياد مصر وتهاجم القومية العربية إلا أن الفكرة العربية وجدت المدافعين عنها- وبغالبية لم تكن متوقعة في تلك المرحلة علي وجه الخصوص- مما أدي إلي تقليص هذه الدعاوي في حدود أصحابها فقط.وقد جاءت التحديات التي واجهت الفكرة العربية في السبعينيات نتيجة للتباين الواضح بين زعامة السادات وزعامة عبد الناصر..فلم يكن السادات زعيمًا قوميًا عربيًا كما كان عبد الناصر، وكانت توجهاته العربية في السنوات الأولي من حكمه نابعة من ظروف المعركة، فاختفت قيمة المبدأ القومي العرب يفي حد ذاته، وأصبحت القومية المصرية هي النغمة السائدة في السبعينيات.وفي إطار تطور الفكرة العربية قام حواران فكريان أحدهما في عقد الثل ......
#الفكرة
#العربية
#مصر-
#دراسة
#تاريخ
#الفكر
#السياسي
#المصري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765754