الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي ماجد شبو : -عبث- البير كامو و-الثورة المھانة- في محركات الربيع العربي
#الحوار_المتمدن
#علي_ماجد_شبو لاشك إن العنوان أعلاه يُع ّجل بإفلات سؤالين ھامين و ُمل ّحين: لماذا البحث في مفھومُ"العبث" في ھذه الأوقات التي تمر بھا المنطقة العربية؟ وأليس مفھوم "العبث" قد أشبعبالبحث على مدى العقود الثمانية المنصرمة؟ وللإجابة على السؤال الأول، يكفي ان ننظر الى ھذه الوقائع التي ترسم أيامنا وتجفف طموحاتنا، ننظر من حولنا، نظرة عميقة، وبمعايير غير تقليدية، الى الواقع الذي تعايشھ مجتمعاتنا العربية، على إختلافاتھا وعلى تنوعھا، ھذه النظرة، ستفرز أنقى وأوضح حالات "العبث" ضمن الفكر الفلسفي لكامو، وسأسرد بعض الأمثلة، كتطبيق عملي للمفھوم الفلسفي، وكإسناد لھذا القول. أما الجواب على السؤال الثاني فأختصره بلا لم يُشبع بالبحث بعد، )خاصة وان البير كامو يعود وبقوة لتصدر المشھد الثقافي، في فرنسا وأوربا عامة، في العقد السابق كما الحالي( وإن ذات الوقائع، المشار اليھا، للمجتمعات العربية تؤكد ذلك. وقائع لا تحمل بذور لمستقبل مشرق، ولا ليقينيّة مصيريّة ترفع من الأرواح المرھقة الكھلة قدريّة حياة لا تُليق بالإنسان، ويقينيّة موت يقضي على منجزات تاريخ برمتھ.لنتسائل أولاً، أمام مرآة القلب، كيف تجري حياة البشر عامة؟ الاستيقاظ صباحا، ثم الذھاب الى العمل، توقف للغداء، ثم الرجوع الى عمل، عودة الى البيت، عشاء ثم نوم. ھكذا يوم السبت وكذلك الأحد والاثنين والثلاثاء والأربعاء والخميس، 1 ويتكرر ذلك في الأسبوع الذي يليھ ثم الشھر الذي يليھ وتمضي الأيام والأسابيع والشھور والسنين بدورات متكررة، بملل شديد، وبرتابة ممنھجة، متأنية، ترفض المفاجئات التي لاترتكن الى ھذه الدورة الحياتية الرھيبة. ولكن قد يحدث ، في إطار ھذه الدورة الجھنمية، برق في وجدان الانسان يحملھ الى الوعي بما يجري، الوعي المتعطش لكشف أسرار الحياة واسرار العالم، الوعي الذي يبحث عن كنھ ھذه الحياة. وعي يتف ّحص ھذا الشرخ العميق بين الروح وبين عالم أخرس. قد يأتي ھذا الوعي عند "منعطف شارع" او عند "بوابة مطعم" كما يقول كامو. وعندھا يبدا التساؤل عن جدوى ھذه الحياة؟ وعن معناھا المفقود؟ليس ھناك جواب واحد مقنع للإنسان الذي يشغلھ ھذا الصراع القائم بينھ وبين العالم. صراع مع عالم بلا أحاسيس قادرة على تل ّمس أوجاع الألم او حرارة الأمل. وھنا يتع ّمق الشرخ الكبير بين عقل الانسان وبين العالم، ويتسع ھذا الشرخ كلما تع ّمق وعي الانسان.ومع ذلك فھناك عدة أجوبة سھلة، تحاول أن تج ّسر الھوة بين الانسان والعالم، ولكنھا لن تُحيّد الصراع القائم بينھما، أولھا، الإجابة النابعة من "الإيمان" والقناعة "بالحياة الأخرى" وما تحملھ من قيم عدالة ومساواة، مفقودة في ھذه الحياة. والاجابة الثانية مبنية على "منظومة أفكار" وأيديولوجيات ويتوبيات سياسية او اجتماعية تحمل "مشاريع آمال" لحياة أفضل من الواقع المعاش. والإجابة الثالثة ھي تلك التي تعي مآسي الحياة كما ھي، وتعيعمق الظلم الناشئ عن فقدان العدالة والمساواة، وتعي حجم الحرية التي تتوق لھا الروح، كما تعي ھشاشة التحدي بين الانسان وھذا العالم وتقبل ذلك التحدي وتمضي في الحياة كما ھي. لا شك ان كل ذلك ينطوي على الكثير من "العبث"، كمفھوم لغوي ولفظي، ولكن الأھم من ذلك، كمفھوم فكري وفلسفي، وھو ما نحن بصدده.ُ أستخدم مصطلح "العبث" في الفلسفة لوصف كل ماھو منفصل عن "المعنى" المحدّدمسبقاً. كما و ُصف العبث فلسفياً بإعتباره نتيجة كليّة لحالة العالم. في حين ان البير كامو يرى مفھوم العبث مختلفا في بحثھ الفلسفي "أسطورة سيزيف "، فكامو يرى أن العبث ھو نقطة إنطلاق وليس نھاية، أي مرحلة الشروع بالحياة. والعبث، في مفھوم ......
#-عبث-
#البير
#كامو
-الثورة
#المھانة-
#محركات
#الربيع
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721468
علي ماجد شبو : -عبث- البير كامو و -الثورة المُهانة- في الربيع العربي
#الحوار_المتمدن
#علي_ماجد_شبو لاشك إن العنوان أعلاه يُعّجل بإفلات سؤالين ھامين و ُملّحين: لماذا البحث في مفھوم "العبث" في ھذه الأوقات التي تمر بھا المنطقة العربية؟ وأليس مفھوم "العبث" قد أشبعبالبحث على مدى العقود الثمانية المنصرمة؟ وللإجابة على السؤال الأول، يكفي ان ننظر الى ھذه الوقائع التي ترسم أيامنا وتجفف طموحاتنا، ننظر من حولنا، نظرة عميقة، وبمعايير غير تقليدية، الى الواقع الذي تعايشه مجتمعاتنا العربية، على إختلافاتھا وعلى تنوعھا، ھذه النظرة، ستفرز أنقى وأوضح حالات "العبث" ضمن الفكر الفلسفي لكامو، وسأسرد بعض الأمثلة، كتطبيق عملي للمفھوم الفلسفي، وكإسناد لھذا القول. أما الجواب على السؤال الثاني فأختصره بلا لم يُشبع بالبحث بعد، )خاصة وان البير كامو يعود وبقوة لتصدر المشھد الثقافي، في فرنسا وأوربا عامة، في العقد السابق كما الحالي( وإن ذات الوقائع، المشار اليھا، للمجتمعات العربية تؤكد ذلك. وقائع لا تحمل بذور لمستقبل مشرق، ولا ليقينيّة مصيريّة ترفع من الأرواح المرھقة الكھلة قدريّة حياة لا تُليق بالإنسان، ويقينيّة موت يقضي على منجزات تاريخ برمته.لنتسائل أولاً، أمام مرآة القلب، كيف تجري حياة البشر عامة؟ الاستيقاظ صباحا، ثم الذھاب الى العمل، توقف للغداء، ثم الرجوع الى عمل، عودة الى البيت، عشاء ثم نوم. ھكذا يوم السبت وكذلك الأحد والاثنين والثلاثاء والأربعاء والخميس، 1 ويتكرر ذلك في الأسبوع الذي يليه ثم الشھر الذي يليه وتمضي الأيام والأسابيع والشھور والسنين بدورات متكررة، بملل شديد، وبرتابة ممنھجة، متأنية، ترفض المفاجئات التي لاترتكن الى ھذه الدورة الحياتية الرھيبة. ولكن قد يحدث ، في إطار ھذه الدورة الجھنمية، برق في وجدان الانسان يحمله الى الوعي بما يجري، الوعي المتعطش لكشف أسرار الحياة واسرار العالم، الوعي الذي يبحث عن كنه ھذه الحياة. وعي يتف ّحص ھذا الشرخ العميق بين الروح وبين عالم أخرس. قد يأتي ھذا الوعي عند "منعطف شارع" او عند "بوابة مطعم" كما يقول كامو. وعندها يبدا التساؤل عن جدوى ھذه الحياة؟ وعن معناھا المفقود؟ليس ھناك جواب واحد مقنع للإنسان الذي يشغله ھذا الصراع القائم بينه وبين العالم. صراع مع عالم بلا أحاسيس قادرة على تل ّمس أوجاع الألم او حرارة الأمل. وھنا يتع ّمق الشرخ الكبير بين عقل الانسان وبين العالم، ويتسع ھذا الشرخ كلما تع ّمق وعي الانسان. ومع ذلك فھناك عدة أجوبة سھلة، تحاول أن تجّسر الھوة بين الانسان والعالم، ولكنھا لن تُحيّد الصراع القائم بينھما، أولھا، الإجابة النابعة من "الإيمان" والقناعة "بالحياة الأخرى" وما تحمله من قيم عدالة ومساواة، مفقودة في ھذه الحياة. والاجابة الثانية مبنية على "منظومة أفكار" وأيديولوجيات ويتوبيات سياسية او اجتماعية تحمل "مشاريع آمال" لحياة أفضل من الواقع المعاش. والإجابة الثالثة ھي تلك التي تعي مآسي الحياة كما ھي، وتعي عمق الظلم الناشئ عن فقدان العدالة والمساواة، وتعي حجم الحرية التي تتوق لھا الروح، كما تعي ھشاشة التحدي بين الانسان وھذا العالم وتقبل ذلك التحدي وتمضي في الحياة كما ھي. لا شك ان كل ذلك ينطوي على الكثير من "العبث"، كمفھوم لغوي ولفظي، ولكن الأھم من ذلك، كمفھوم فكري وفلسفي، وھو ما نحن بصدده.ُ أستخدم مصطلح "العبث" في الفلسفة لوصف كل ماھو منفصل عن "المعنى" المحدّد مسبقاً. كما و ُصف العبث فلسفياً بإعتباره نتيجة كليّة لحالة العالم. في حين ان البير كامو يرى مفھوم العبث مختلفا في بحثه الفلسفي "أسطورة سيزيف "، فكامو يرى أن العبث ھو نقطة إنطلاق وليس نھاية، أي مرحلة الشروع بالحياة. والعبث، في مفھوم كامو، يُمثّل لحظة إدراك ......
#-عبث-
#البير
#كامو
#-الثورة
#المُهانة-
#الربيع
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721476
سعود سالم : ألبير كامو
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم أركيولوجيا العدم &#1639&#1637 - ألبير كاموعلى طوال التاريخ وجد نوع من البشر ذوي وعي وحساسية مرهفة تجاه العالم والأشياء وتجاه العلاقات البشرية المعقدة. ومنهم من يجتاز هذه الحياة كالنيازك، تحترق في خلال لحظات بفعل السرعة والإحتكاك بالمحيط الذي تجتازه. وفي أغلب الأحيان ينتمي هذا النوع من الرجال والنساء لعالم الفن، حيث يذوبون وينصهرون كالشمعة التي تحترق من الجانبين. ومن هؤلاء سانت إكزوبيري، أرثور رامبو، أبوللينير، جون كييتس، لوتريامون، ماياكوفسكي وخليبنيكوف، جيمي هندريكس وجانيس جوبلن وغيرهم العديد من الشعراء والأدباء والرسامين والفنانين. ولابد أن نذكر الشاعر السوري المنسي : عبد الباسط الصوفي - 1846 - 1870 وديوانه اليتيم "أبيات ريفية"، وكذلك أبوالقاسم الشابي، أمل دنقل، رياض الصالح حسين ومجدي الجابري وغيرهم كثيرون من الشعراء الذين يكتبون بالعربية. والكثير من هذه الشخصيات الخلابة والمعذبة من لا يعرفه إلا المتخصصون في الدراسات الأدبية والفنية ويختفون نهائيا من المكتبات الخاصة ومن المكتبات العامة، وأحيانا لا يعرفه أحد خارج حدوده الجغرافية مثل خليبنيكوف أو داغرمان. وهناك من يسعفه الحظ وينال جائزة نوبل ويصبح رمزا لجيل كامل وتدرس أعماله في المدارس والجامعات مثل ألبير كامو.يرتبط إسم كامو بفكرة "العبث"، مثله مثل صامويل بيكيت، يوجين يونيسكو أداموف آرتو وغيرهم من كتاب ما بعد الحرب، وهي الفكرة التي عالجها في رواية الغريب وفي عدة مسرحات مثل "كاليجولا" و"سوء تفاهم"، ثم في كتاب نظري هو أسطورة سيزيف، الذي ترجم إلى العربية تحت عنوان "العبث". ولد ألبير كامو في 7 نوفمبر سنة &#1633&#1641&#1633&#1635 في موندافي Mondovi قريبا من مدينة عنابة في الجزائر المحتلة في ذلك الوقت، وكانت عائلته من المستوطنين الفرنسيين في الجزائر وكانت تنتمي للطبقة الفقيرة، حيث توفي والده أثناء الحرب العالمية الأولى بعد ميلاده بفترة قصيرة فعاش كامو مع والدته "كاثرين كامو" والتي كانت من أصول إسبانية ومصابة بالصمم الجزئي وتعمل شغالة في تنظيف البيوت ولم تكن تقرأ ولا تكتب، وله أخ أكبر اسمه لوسيان Lucien. درس كامو في مدرسة البلدية المحلية وكان طالباً ذكيا ومواضبا على الدراسة فلفت انتباه مدرسه لوي جيرمان Louis Germain الذي نصحه بالتقدم لمنحة دراسية لاستكمال دراسته الثانوية، فالتحق عام 1923 بمدرسة lycée Bugeaud، حاليا ثانوية الأمير عبد القادر lycée &#201mir Abdelkader، التي ضمّت تلاميذ من خلفيات مختلفة، وبعدها قُبِل في جامعة الجزائر حيث درس الفلسفة. وكان يلعب في فريق كرة القدم في الجامعة في موقع حارس المرمى، إلا أنه ترك الفريق بعد الهزيمة التي لحقت بالفريق عام 1930 وأيضا لأنه أصيب بالسل في هذه السنة، كان هذا المرض بمثابة نهاية ممارسة الرياضة وبداية الكتابة لألبير كامو. فأخذ بعدها يركز على تحصيله الأكاديمي، وبحلول عام 1936 كان كامو قد حصل على شهادة الدراسات العليا في قسم الفلسفة. أهتم بعالم السياسة أثناء سنوات دراسته بالجامعة، فانضم للحزب الشيوعي ثم لحزب الشعب الجزائري، وكان من أبرز المدافعين عن الحقوق الفردية فوقف ضد إنتهاكات الاستعمار الفرنسي لحقوق الجزائريين، وكان يدافع عن حق الجزائريين في ممارسة السياسة وفي العمل، ليرتبط اسمه لاحقاً بكونه لم يكن من دعاة تحرير الجزائر رغم دفاعه عن الحقوق المدنية للسكان الأصليين ودفاعه عن الفقراء عموما. في بداية الحرب العالمية الثانية انضم كامو للمقاومة الفرنسية بهدف المساعدة على تحرير فرنسا من الاحتلال النازي، فالتقى بجان بول سارتر أثناء فترة خدمته ال ......
#ألبير
#كامو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730933
سعود سالم : كامو الغريب المنتمي
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم أركيولوجيا العدم&#1639&#1639 - كامو الغريب المنتميبالإضافة للزوبعة الناتجة عن نشر كتابه "الإنسان المتمرد" سنة &#1633&#1641&#1637&#1633، والذي سنعالجه بالتفصيل لاحقا، تضاف فضيحة أخرى تلطخ سمعة كامو الإنساني صديق الفقراء والمهمشين، وهي موقفه من إستقلال الجزائر. وتصل ذروة المنتقدين أوجّها مع تصريحاته التي تلت نيله جائزة نوبل للأدب (1957)، حيث أجاب على سؤال يتعلّق برؤيته لحرب التحرير التي كانت تدور في الجزائر، بالقول : " أدين الفظاعات الممارسة، وأدين أيضاً العنف الحاصل في شوارع الجزائر. هذا العنف ربما قد يُصيب أمي يوماً ما. أنا أؤمن بالعدالة، لكن بين العدالة وأمي، سأختار أمي ". وبغض النظر عن وضعه على نفس المستوى الأخلاقي، عنف المناضلين من أجل الحرية والإستقلال وعنف وجرائم جيش الإحتلال، فإن إختيار جانب الأم هو إختيار فرنسا في مواجهة الجزائر وهو نفس الخيار الذي واجه "المتمرد" بخصوص الحرية والثورة، أي بين الحرية الفردية والعدالة الإجتماعية. وقد واجه نقدا صارما من السورياليّين وبالذات أندريه بروتون الذي كتبَ يقول: "ما هذا الشبح المسمّى تمرُّداً والذي يُحاول كامو الوثوق به، ويحتمي وراءه، ويُسوِّغ تمرُّداً هو عنده مَدخل "الاعتدال"؟ ما الذي يتبقّى من التمرُّد بعد أن نُفرغه من جوهره الانفعالي.. لا ريب عندي أنّ كثيرين سوف يخدعهم هذا الدهاء. فهذا أسلوب تُبقي فيه على الكلمة بعد أن تُفرغها من مضمونها ذاته". غير أنّ الهجوم الأشدّ شراسة جاء من أحد أصدقاء سيمون دو بوفوار Simone de Beauvoir، الأميركيّ نيلسون Nelson Ahlgren ، الذي كتبَ مقالةً في مجلّة "الأزمنة الحديثة" ينتقد فيها "سلبيّة" كامو، وانسلاخه عن التاريخ، وعدم إدراكه للقيمة الحقيقيّة للبنى التحتيّة كما وضّحها كارل ماركس.لقد عاش ألبير كامو مثله مثل العديد من المثقفين، حياة المثقف البرجوازي في باريس مندمجا في بيئته الإجتماعية، بين الفنانين والأدباء والشعراء، ولم يكن أحد ينتظر موته المفاجيء بطريقة تراجيدية. فقد قضى ليلة رأس السنة &#1635&#1633 ديسمبر &#1633&#1641&#1637&#1641 مع زوجته وأولاده وأصدقاءه في بيته الكبير الذي اشتراه منذ سنتين في قرية Lourmarin التي تقع في إقليم Le Vaucluse في مقاطعة Provence-Alpes-Côte d Azur في الجنوب الشرقي من فرنسا. وللعودة إلى باريس، ترك زوجته وأطفاله يأخذون القطار، وقرر هو أن يصاحب رفيقه ميشيل غاليمار Michel Gallimard، إبن أخ ناشره المعروف غاستون غاليمار Gaston Gallimard في سيارته Facel-Véga، وكان معهم في السيارة زوجة ميشيل، جانين Jeanine وكذلك آن Anne زوجة إبنه، وكانتا في المقعد الخلفي للسيارة، وميشيل كان في مكان السائق وألبير كامو بجانبه. لقد غادروا للتو قرية سانس Sens، في &#1636 يناير &#1633&#1641&#1638&#1632 حيث توقفوا لتناول طعام الغداء في فندق يسمى هوتيل باريس والبريد l Hôtel de Paris et de la Poste، وكانت الساعة تقارب الثانية بعد الظهر وعند الكيلومتر &#1640&#1640 فقد ميشيل فجأة التحكم في السيارة، ربما نتيجة إنفجار إطار السيارة الخلفي، وبدأت تذهب يمينا ويسارا ثم انقلبت عنما اصطدمت بشجرة أولى ثم بشجرة ثانية، والتي مزقت مقدمة السيارة بالكامل، وقذف بالمحرك لمسافة تزيد عن 30 مترًا ... صدمة مروعة، سرعة بالضرورة مفرطة ... تم قذف جميع الركاب من السيارة لقوة الصدمة باستثناء ألبير كامو الذي قتل على الفور وقضت الشرطة ساعتين لإخراجه من حطام السيارة. وقد وجدوا في جيبه تذكرة القطار الذي كان من المقرر أن يأخذه مع زوجته وأطفاله إلى باريس. ميشيل غاليمار، الذي أصيب بجروح ......
#كامو
#الغريب
#المنتمي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731166
مازن كم الماز : كامو و ميشيل عفلق و المودودي ، ميرسو و خالد بن الوليد
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز فاجأنا كامو هذا العام بذكرى رحيله و قد تخلصنا من كل ما يربطنا بميرسو و بيرنار ريو … إن أوجاع البشر الذين تحدث عنهم كامو لم تعد تعنينا ، لا نفهمها ، لا تهمنا ، بل قد تثير شماتتنا و سرورنا … لم نعد نعرف ميرسو و لا بيرنار ، لا نطلق اسم البشر اليوم اليوم سوى على خالد بن الوليد و هو يطبخ رأس مالك بن نويرة و المعتصم و هو يحرق حمورية ، مات ميرسو الشرق و ما عاد بيرنار يحاول مواجهة الموت في مدينة يحاصرها الطاعون كان كامو على حق ، لم تكن الجزائر عربية قبل 1962 ، تغير أسيادها و عبيدها لكن القائمة كانت تتسع للجميع … فقدت الجزائر أولا فرنسييها ثم يهودها و مسيحييها و تكاد تفقد اليوم أمازيغها … لكن الجزائر العربية لا يمكن إلا أن يحكمها أحد حراس الهوية و هلاوسها الحصريين و بنفس الطريقة تمامًا : الجنرالات و رجال الدين …ذات ليلة حلم "مثقف" بإمبراطورية و ملك عضوض و سبايا و قصور و عسس ففتح كتب التاريخ و انتقى بعض القتلة و المجرمين و أضاف إليهم هلاوس شخص عاش قبل آلف و خمسمئة عام و صنع منها "هوية" ، استطاع تلامذته من القتلة و الجلادين و وسط صمت الجميع من فرضها علينا ، كتبرير كدعوة كأمر بالكراهية و القتل و الاستعباد على الهوية … أحلام و أوهام ساطع الحصري و ميشيل عفلق و حسن البنا و أبو الاعلى المودودي هي كوابيسنا اليوم ، كابوسنا و هوسنا و هلوستنا الأكبر و الأخطر ، تنتظر فقط هلاوس مهووسين بمثل مرضنا لندخل مرحلة الانقراض ، انقراض كل ما هو إنساني و كل جنون و حلم و آخر أمل ، آخر ما بقي ، آخر إنسان … كل ما أبقاه هؤلاء من تاريخ البشر الذين عاشوا قبلنا على هذه الأرض بعض الجنرالات القتلة و ذكرى إبادات جماعية قاموا بها و هلاوس من يسمون أنفسهم رجال لدين مهووس بزج كل من لا يؤمنون بالههم في الجحيمطرد اليهود ثم اليونانيون ثم الايطاليون و لحقهم المسيحيون ، و من التاريخ المزيف للهوية طردت هيباتيا و فيلون و ابن الرواندي و حطم تمثال المعري و معبد بعل ، لا مكان لهم في تاريخ و حاضر الهوية : داحس و غبراء عفلق و البنا و سيد قطب أنتج النظام السوري و معارضته شعبًا من الهمج ، برروا ، صفقوا ، شرعوا ، شجعوا القتل و كل جريمة في سبيل السلطة … الآن ، ماذا نفعل بكل هؤلاء القتلة الذين يتسلون موقتًا ببعض النسوة و الكفار ذوي البشرة البيضاءالكراهية التي نبثها في العالم أكبر من أن يحتملها العالم أو أن نتحملها نحنأية حروب أية دماء ، يمكن أن تمسح سموم الكراهية التي نبخها في وجه هذا العالمأية دماء يمكن أن تطفئ ظمأ كل هذه الكراهيةهل كان ادوار سعيد يعرف هلاوس محمد و أفعاله التي دافع عنها لدرجة تجريم نقدها و ذبحه و سحلهأعلن سعيد حربا أبدية بين الغرب و بين شرق محاصر بهلاوس محمد ، بعد ذلك حزن لأن هينتغنتون كرر كلامه ، هل من تفسير ليست لدي مشكلة مع البغدادي ، إنه عدوي الصريح ، عدو كل شيء ، هذا خياره و بالتأكيد خيارنا بالتالي ، ما لا أفهمه أولئك الذين دافعوا عمن ذبح صموئيل باتي و هم لا يصلون و لا يصومون و أولئك الذين يدافعون عن رجم الزناة بينما يمارسون الزنا صباحًا مساءً ، أي مرض هذا و أي جنون ......
#كامو
#ميشيل
#عفلق
#المودودي
#ميرسو
#خالد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733841
محمد علي حسين - البحرين : الذكرى ال62 على رحيل ألبير كامو.. فيلسوف التمرد والعبثية ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين فرنسا تلجأ إلى ألبير كامو نصير «التمرد» و«العبثية»الثلاثاء 14 يناير 2020 بمناسبة مرور ستين سنة على رحيله الدراميبيروت: سوسن الأبطحبعد ستين عاماً على وفاته المباغتة بحادث سيارة بينما كان مع رفيق دربه وناشره «غاليمار»، يتذكر الفرنسيون ألبير كامو هذه الأيام، ليس بصفته أديباً آتياً من زمن آخر، بل بصفته معاصراً يليق به أن يبقى حياً بينهم؛ وهذا غاية ما يتمناه كاتب أو يتوق إليه مبدع. وأن يكون كامو قد غادر هذه الفانية عن عمر46 عاماً فقط، تاركاً وراءه كل هذا المجد، ونصوصاً أثيرة تعاد قراءتها، وإلقاؤها كأنها كتبت الآن، فهذا الذي يثير الإعجاب المتزايد بصاحب «الغريب».أسئلة كثيرة تطرح عن سرّ راهنية الأديب، وقوة كتاباته، والسبب وراء بيع عشرات آلاف النسخ منها كل سنة. وإن كان لكل وجهة نظره في الموضوع، فلا بد أن كامو كان حقيقياً وإنسانياً، وموهوباً في الإصغاء إلى دواخله، ولافتاً في تخير الكلمات الأقوى والأنجع للتعبير عما يريد، حتى لتشعر أنه ينحت معانيه نحتاً دقيقاً.وبرع كامو في كل ما كتب: لمع صحافياً فذاً، وفي الرواية صار علماً من أعلامها، وفي النصوص المسرحية لم يكن قليلاً أبداً. ووراء كل ذلك، يختبئ فيلسوف كبير. وهو إن لم يكن من أصحاب النظريات الفجة، فإن أدبه مفعم بالحكمة والرؤى ذات الأبعاد التأملية الثاقبة.حتماً لا يزال كامو أحد أشهر أدباء فرنسا في القرن العشرين، إن لم يكن أشهرهم على الإطلاق. رفيق القراء، لأنه كتب من وحي تجربته. أبطاله هم أداته الطيعة للتعبير عن رؤيته للكون والوجود والإنسان. فهو وجودي وباحث شديد العمق عن معنى الحياة، وقدرة الإنسان على مصارعة أقداره وعبثيتها.ولا يمكن أن تعثر على بطل روائي عبثي أكثر إمتاعاً من ميرسول، بطل كامو في روايته «الغريب»، الذي يقابل وفاة أمه ببرود مستفز، ويتعامل مع حبيبته ماري وكأنه معها وليس موجوداً بقربها. ثم حين ينتقل إلى السجن، يتغلب على القضبان وضيق المكان وفقدان الأمل بسلاحه الذي لا أقوى منه لديه، وهو «اللامبالاة». وحين يأتي الكاهن، ويطلب منه العودة إلى الإيمان قبل أن ينتقل إلى ربه، فإن الكاتب ينتهزها فرصة ليفرغ كل ما يفكر به، على لسان ميرسول، حول الدين والحياة، ووحشية البشري، وكل ما يخطر له على بال، قبل أن يساق بطله غير آبه إلى حبل المشنقة.وهو في كتابه الشهير «أسطورة سيزيف» الذي نشر في البدء بصفته مقالة، يبقى كامو يدور في المحور نفسه، باحثاً عن الوسيلة التي يستطيع بها الإنسان أن يتغلب على لا جدوى وجوده. وهو هنا إذا يستعير الأسطورة اليونانية الشهيرة -ببطلها الذي حكم عليه برفع الصخرة صعوداً من السفح إلى قمة الجبل، ثم سرعان ما تعود وتتدحرج من جديد إلى السفح، ليعاود الدفع بها صوب الأعلى، في جهد مجنون متكرر لا يصل بصاحبه إلى أي نتيجة- تكمن الأهمية بالفعل نفسه، بصرف النظر عن النهاية. ويستعين كامو بسيزيف بصفته نموذجاً للمخلوق المحكوم بحياة هي بطبيعتها لا تؤدي إلى شيء، لكنه مضطر في الوقت نفسه لأن يواجهها، وأن يعيشها، وأن يعبرها، مواجهاً هذا اللامعقول واللامعنى بعقلانية. ويتنافس النقاد على شرح «العبثية» التي منها تنبثق كل المفاهيم الأخرى عند كامو. ففي مواجهة تحدي عبور نهر الحياة، قد يلجأ الإنسان إلى الدين، أو لا يجد أمامه سوى الانتحار. لكن كامو وجد طريقاً ثالثاً، وهو مواجهة العبث بعبث أكبر منه، وإدراك أن الحيوات كلها قد تتساوى، وأن الموت واحد جاء باكراً أم متأخراً، ووعي بحقيقة الوجود، وعيشه كما هو، على طريقة «ميرسول» الذي شعر بالسعادة والانعتاق حتى في ال ......
#الذكرى
#ال62
#رحيل
#ألبير
#كامو..
#فيلسوف
#التمرد
#والعبثية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745448
داود السلمان : أخطر عشر كتّاب قرأت لهم البير كامو
#الحوار_المتمدن
#داود_السلمان 6 البيركامو ذكرنا في المقال السابق، المخصص عن كافكا، بأنّ ثمّة عدد من الكتاب تأثروا بكافكا، وذكرنا البيركامو كأحدهم. ففي "الطاعون" وكذلك في "الغريب" وفي "السقوط"، رسم لنا المؤلف صورة واضحة حول ضياع الإنسان، واهدار كرامته، ومسخ شخصيته، وسط عالم متشنج، لا يدري أين يسير وإلى أي هدف يرغب في الوصول إليه، وجميع الأهداف غير واضحة المعالم، وثمّة ضبابية تلقي بظلالها على المشهد العام، لهذه الحياة المضطربة، وهذه الفوضى العارمة من الأفكار والتوجهات والفلسفات، بين قيّم ثابتة وأخرى تتماوج، كتماوج مياه البحر المتلاطم، لا تستقر على قرار يكون فيه الحلّ النهائي. وتأثر كامو واضحًا في أفكار كافكا، وتكاد أن تكون تلك الضبابية التي دعا اليها صاحب مؤلف رواية "القضية، أو المحاكمة". فبطلها يُحكم عليه بتهمة لا يدري هو ما هي التهمة هذه، كي يدافع عن نفسه، أو يتصدى لها أضعف الأيمان. وفي "الغريب" بطل الرواية، يقتل شخصًا على قضية تافهة، ليس هو طرفًا مباشرًا فيها، إذ يطعنه بسكين، كانت معه بغية تقطيع الفواكه، وفعلا طعن فيها الرجل فأرداه قتيلا بالحال، ولم يحاول أن يهرب، بل ظل شاخصًا كالتمثال، غير مبالٍ كأنه لم يفعل شيئا، وحين مثلَّ بين يديّ القاضي أعترف له بجريمته، بكل برود، ألّا أنّه لم يعر للقضية أي اهتمام يُذكر، وكأنّ الأمر لا يعنيه بالمرّة!. ولما انتهى من الاستجواب توجه إلى الباب لينوي الخروج بهذه السهولة. فاللامبالاة هذه، أراد من ورائها المؤلف القول، بأنّ الذي يجري على البشر في هذه الحياة، ما هي إلّا تفاهات فُرضت عليه، تفاهات لا مبرر لها، مع ذلك فهم يسيرون على جادتها، كطرق مرسومة سلفا لا يمكن للإنسان أن يتجاوزها، فهي القدر المحتوم، وهو في هذا المعترك يسيرون كالأعمى. واضح في هذه الحالة، إّن حياتنا في الوجود، كما يريد القول ما هي إلّا عبث ليس ورائها هدفًا حقيقيًا، وهذا الرؤية "الكاموية" (نسبة إلى كامو) هي فلسفة قديمة، طرُحت من قبل فلاسفة اليونان، وسار على خطاها كثير من أعلام الفلاسفة، إلى وقتنا هذا. العبثية التي دعا إليها ترى أن الحياة لا مبرر لها، كفرض فرضته الطبيعة، ونحن نعيشها بلا طائل، فهي نمطية وتسير على وتيرة واحدة، وحتى مجيئنا إلى الوجود هو الآخر ليس معنى، بحسب المدلولات التي يتصورها ثلة كبيرة من المفكرين، إذ كيف جئنا لنطرق عالم الوجود هذا؟، وهل ثمّة أيدٍ خفية غيبية تدخلت في قضية الخلق؟. ثم لماذا تتحكم فينا غريزة الطمع والجشع والانانية؟، من أودعها فينا؟. الأسئلة هذه وغيرها تطرحها الفلسفة العبثية، وغيرها من الفلسفات الأخرى؛ لكن كامو طرحها بصيغ أدبية، هي أقرب للتقبّل من قبل القارئ البسيط، لأنها صيغت بحبكة سردية سلسة، بعيدة عن المصطلحات الفلسفية الرنانة. ولا ننسى أنّه أخذ عن صديقه سارتر، بعض الشيء ثم قد حدث بينهما خصام بسبب اختلافًا في الرؤى، وحينما جاء خبر وفاته لسارتر حزن عليه هذا الأخير، ونعاه في مقال. ......
#أخطر
#كتّاب
#قرأت
#البير
#كامو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765935