الحوار المتمدن
3.1K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زهير الخويلدي : راهنية الفلسفة المقارنة وآفاقها
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي مقدمة"إن كل فيلسوف يتحمل مسؤولية رؤية وجهة نظره من وجهة نظر إشكالية قدر الإمكان، معترفًا بإمكانية الخطأ. لكنه يتبنى أيضًا وجهة النظر القائلة بأنه في أي مقارنة للآراء فلسفيًا، يجب أن نقارن من وجهة نظر معينة ولا توجد أرضية محايدة و تصبح في النهاية الفلسفة المقارنة مقارنة المقارنات." ألاسدير ماكنتايرالفلسفة المقارنة - تسمى أحيانًا "الفلسفة عبر الثقافات" - هي حقل فرعي من الفلسفة يعمل فيه الفلاسفة على حل المشكلات عن طريق إقامة حوار متعمد بمصادر مختلفة عبر التيارات الثقافية واللغوية والفلسفية. يتمثل طموح وتحدي الفلسفة المقارنة في تضمين جميع فلسفات الإنسانية العالمية في رؤيتها لما تشكله الفلسفة، ويميز هذا النهج الفلسفة المقارنة عن عدة مناهج أخرى للفلسفة. أولاً، تختلف الفلسفة المقارنة عن فلسفة دراسات المنطقة (حيث يبحث الفلاسفة في موضوعات في تقاليد ثقافية معينة، على سبيل المثال، الكونفوشيوسية) وفلسفة العالم (حيث يقوم الفلاسفة ببناء نظام فلسفي قائم على امتلاء التقاليد الفكرية العالمية). ثانيًا، تختلف الفلسفة المقارنة عن الفلسفة الأكثر تقليدية حيث تتم مقارنة الأفكار بين المفكرين ضمن تقليد معين؛ تقارن الفلسفة المقارنة عمدًا بين أفكار المفكرين من تقاليد مختلفة تمامًا، وخاصة التقاليد المتميزة ثقافيًا، ومع النهج الفريد للفلسفة المقارنة تأتي أيضًا صعوبات وتحديات فريدة ليست من سمات ممارسة الفلسفة ضمن تقليد معين. تشمل الصعوبات التي يجب تجنبها الشوفينية الوصفية (إعادة إنشاء تقليد آخر في صورة المرء)، والشك المعياري (مجرد سرد أو وصف آراء مختلف الفلاسفة والتقاليد، وتعليق كل الأحكام حول كفايتها)، وعدم قابلية القياس (عدم القدرة على إيجاد الشيء المشترك. هناك حاجة إلى أرضية بين التقاليد كأساس للمقارنة)، والإيمان الدائم (الفشل في إدراك أن التقاليد الفلسفية تتطور، وأنها ليست معمرة بمعنى كونها متجانسة أو ثابتة). علاوة على ذلك، بما أن الفلسفة المقارنة تنطوي على نهج غير مهيمن في الفلسفة الأكاديمية، فقد تم إهمالها إلى حد ما من قبل التيار الرئيسي للمهنة. ومع ذلك، فإن الفلسفة المقارنة ما زالت مبكرة إلى حد ما في مراحل تطورها. فما المقصود بالفلسفة المقارنة؟ تقارن ماذا وبماذا؟ وهل تشتغل على الثقافات المتغايرة أم اللغات والأديان؟ وماهي الصعوبات التي تعترضها؟ وهل هناك آفاق مرصودة لها؟1. ما هي الفلسفة المقارنة؟الفلسفة المقارنة - تسمى أحيانًا الفلسفة العابرة للثقافات - هي حقل فرعي من الفلسفة يعمل فيه الفلاسفة على حل المشكلات عن طريق التعمد في مصادر الحوار عبر التيارات الثقافية واللغوية والفلسفية. غالبًا ما ينخرط الفلاسفة المقارنون في مواضيع في الحوار بين التقاليد الغربية الحديثة (على سبيل المثال، الأمريكية والأوروبية القارية) والآسيوية الكلاسيكية (على سبيل المثال، الصينية أو الهندية أو اليابانية)، ولكن تم العمل باستخدام مواد ومناهج من الفلسفية الإسلامية والأفريقية. التقاليد وكذلك من التقاليد الغربية الكلاسيكية (على سبيل المثال، اليهودية والمسيحية والأفلاطونية). من المهم التمييز بين الفلسفة المقارنة وفلسفة دراسات المنطقة وفلسفة العالم. على عكس الفلسفة المقارنة، في فلسفة دراسات المنطقة، ينصب التركيز على منطقة واحدة. الفلسفة الصينية والفلسفة الهندية والفلسفة الأفريقية هي أمثلة على مجالات فلسفة دراسات المنطقة، حيث لا يلزم أن يكون العمل المنجز مقارنًا. لا يقارن فلاسفة دراسات المنطقة بالضرورة النصوص والمفكرين الذين يعملون معهم مع أي أفكار خارج المنطقة المحددة. على سبيل المثال، ......
#راهنية
#الفلسفة
#المقارنة
#وآفاقها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720592
دانييل تانورو : راهنية مُنجز إرنست ماندل ومدى أهميته
#الحوار_المتمدن
#دانييل_تانورو كرس إرنست ماندل معظم قواه البدنية والفكرية لبناء منظمة ثورية على صعيد وطني وآخر عالمي في ذات الآن: الأممية الرابعة. كان طيلة أكثر من أربعين سنة رحالة حقيقيا للثورة وللمنظمة التي كان قائدَها الرئيسي. كان، ما لم يسافر، يتحرى في بيته بشارع Josse Impens تطورات الصراع الطبقي في البرازيل، وفي المكسيك، وفي الولايات المتحدة الأمريكية، وفي بلدان أوربا الغربية الكبرى، وفي روسيا وفي اليابان وفي كوريا، وعرَضًا في كل بلد حيث يجري “شيء ما”.ولم يكن رفيقنا يكتفي بمتابعة هذه التطورات وتحليلها، إذ كان يسعى إلى استباقها. كان يرسم، محاولا الإلمام بمنطق الأوضاع اعتمادا على منهج المادية التاريخية الجدلي، معالم الممكنات ويتصرف على هدي ذلك من وجهة نظر حزبية.كان ماندل دوما على جبهة الجديد المنبثق بالكاد، حيث ممكنات المستقل ترتسم قبل أن تتلاشى وتحل مكانها أخرى، وحيث لا مفر من ارتكاب أخطاء، وقد ارتكبها طبعا، مع خطيئة التفاؤل غير القابلة للفصل عن الالتزام الثوري.وجهة نظري أن هذا الجديد المنبثق بالكاد، المستقبل القائم منذ الآن في صورة بذرة، الأممية وفروعها كانت تشكل، بحسب ماندل، أجزاء لا تتجزأ: على نمو هذه الذرة يتوقف بنظره في نهاية المطاف تحقيق الجديد المنبجس بالكاد، أي الانتصارات الثورية التي كان يتمناها من صميم كيانه، بناء على تحليله العلمي لتطور الرأسمالية. بناء الأممية جزء من منجَز ماندل، وهو بكيفية ما عنصره الأهم. أقل ما يُقال إن حصيلة هذا القسم من منجز رفيقنا إشكالي وقابل للنقاش. أكثر إشكالية ومدعاة للنقاش من أعماله النظرية، وكتاباته المساجلة ونصوصه التاريخية.لذا ثمة ميل لدى البعض إلى فصل ماندل العِلمي، الكاتب اللامع لمؤلف رأسمالية العمر الثالث، عن ماندل المناضل الحزبي. بين الاثنين، يمكن، حسب الكُتَّاب، قبول أو الإشادة بكون ماندل قام بتطوير براكسيس في الحركة الاجتماعية بالمعنى الواسع، في الحركة العمالية البلجيكية قبل 1960 وبعدها مثلا، أو في حركة التضامن مع الثورات اليوغسلافية، والكوبية، أو في الهند الصينية. لكن أن يكون شخص استثنائي من هذا العيار قد كرس حياته لبناء منظمة صُغَيِّرةٍ كالأممية الرابعة، فهذا أمر غريب يبدو في غير صالح الشخص. هذا هو الواقع مع ذلك. ليس ثمة ماندلان اثنان أو ثلاثة-الماركسي العلامة، والمثقف الملتزم في النضالات الطبقية، والمناضل الحزبي؛ ثمة ماندل واحد: المناضل الماركسي الثوري.يمكن بهذا الصدد أن نستعير كلمة إشادة ماندل بابرهام ليون في مقدمته لكتاب هذا الأخير المفهوم المادي للمسألة اليهودية. كتب ماندل:”ربما يتساءل الذي سيطَّلِعون على تاريخه، لماذا كان رجل بتلك المزايا اللافتة للنظر يربط مصيره بمصير منظمة ثورية صغيرة؛ سيشيدون بصدقه وبنزاهته الأيديولوجية التامة (…) ومع ذلك سيتساءلون لماذا كان ابرهام ليون، وهو من الأعظم موهبةً ضمن الانتلجنسيا الأوربية، اختار كي يناضل حركة لا يمكن أن تَعِدُه بنجاح سهل، ولا بمجد ولا بتشريف، ولا حتى قدر أدنى من الرغد المادي، بل بالعكس تتطلب منه كل التضحيات، حتى بحياته، في عمل مديد و مرهِق، وغالبا في عزلة مضنية لتلك البروليتاريا التي يسعى إلى أن يهبها كل شيء. ويعترفون لهذا الشاب الثوري، فضلا عن مزاياه الفكرية، بمزايا أخلاقية استثنائية، وعليهم مع ذلك أن يقولوا لأنفسهم إن حركة بوسعها أن تجتذب، بمجرد قوة افكارها، هؤلاء الرجال، لن تموت إذ يحيا فيها كل ما هو أنبل في الانسان”.طبعا لعمل ماندل العلمي استقلاله إزاء ممارسته النضالية الحزبية، على غرار سائر الماركسيين. ما أقول ليس اقت ......
#راهنية
ُنجز
#إرنست
#ماندل
#ومدى
#أهميته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762986
عليان عليان : سؤال حول راهنية ثورة يوليو في مصر في الذكرى 70 لقيامها
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان سؤال حول راهنية ثورة يوليو في مصر في الذكرى (70) لقيامهابقلم : عليان عليانالإجابة على هذا السؤال "العنوان" في الذكرى أل (70) للثورة، ا يقتضي ( أولاً) العودة إلى مبادئ الثورة ومرتكزاتها ، التي شكلت مبرراً لها في الانقلاب على النظام الملكي في مصر ، والتحول إلى ثورة بمضامين وطنية وقومية وطبقية ،للإجابة على أسئلة محددة بشأن راهنيتها ، وإمكانية تطبيقها في مصر وغيرها من الدول العربية في الظروف الراهنة.ويقتضي ( ثانياً) عدم التعامل مع ذكرى الثورة، كمناسبة لاستذكار التاريخ المجيد لها فحسب بل التعامل معها بوصفها محطة لمراجعة مخرجات هذه الثورة، والبناء على فكر ومنجزات خالد الذكر جمال عبد الناصر، في سياق نضالي، يستهدف التخلص من حالة الردة التي قادها الرئيس الراحل أنور السادات في انقلاب 15 مايو 1971 ، وما أفرزته من خراب سياسي واقتصادي واجتماعي، تم تتويجه باتفاقات كامب ديفيد 1978 وبالمعاهدة مع الكيان الصهيوني 1979، تلك الاتفاقات التي رهنت مصر بما تمثله من ثقل جيوسياسي وقومي وديمغرافي وإقليمي ودولي إلى إقليم تابع للرجعية العربية، ومرتهن لدى الكيان الصهيوني وللإمبريالية الأمريكية، وما زالت مفاعيلها القاتلة قائمة حتى اللحظة الراهنة.وفي التقدير الموضوعي أن مهمة البناء على تجربة 23 يوليو في مصر، ليست مهمة الناصريين – على اختلاف تشكيلاتهم الحزبية – فحسب، بل مهمة كل القوى التقدمية في مصر والوطن العربي، من أجل التخلص من نهج التبعية، وإعادة الاعتبار لدور مصر القائد للأمة العربية، دور ” إقليم القاعدة لحركة التحرر العربية” الذي أرساه خالد الذكر جمال عبد الناصر. كما أن الإجابة على سؤال راهنية الثورة ، يقتضي التوقف ابتداءً أمام المبادئ الستة التي طرحتها الثورة عام 1952 وطورتها عبر قوانين يوليو الاشتراكية عام 1961 وطبقتها على أرض الواقع وهي :القضاء على الإقطاع/ القضاء على الاستعمار/ القضاء على سيطرة رأس المال على الحكم/ قامة حياة ديمقراطية سليمة/ إقامة جيش وطني قوي/ إقامة عدالة اجتماعية.هذه المبادئ في التقدير الموضوعي لا زالت راهنة ، فهي وإن قدمت المبررات لقيامها ضد النظام الملكي ، فهي تقدم ذات المبررات للثورة ضد نظام كامب ديفيد ، بعد أن تم الارتداد عليها من قبل نظام السادات وبقية حلقات كامب ديفيد الحاكمة في مصر ، فالملكيات الكبيرة عادت للإقطاع بعد ارتداد السادات ومن خلفه عن قوانين الإصلاح الزراعي ، والاستعمار عاد إلى مصر من خلال نهج التبعية ،ورأس المال بات هو الحاكم من خلال قوى الكومبرادور وممثليها في السلطة ، والديمقراطية القائمة في مصر اليوم هي ديمقراطية ليبرالية زائفة لا ترتكز على الديمقراطية الاجتماعية، والجيش الوطني وإن كنا لا يمكن أن نشك في وطنية ، بات جهازاً مهنياً في يد القوى الطبقية الحاكمة ،ناهيك أنه بات يشكل ثقلاً ذي مغزى في الاقتصاد المصري، والعدالة الاجتماعية تبخرت في ظل الانحسار الهائل لدور القطاع العام والتوزيع البائس للثورة بعد التخلص من النهج الاشتراكي الذي أرسته ثورة 23 يوليو بقيادة عبد الناصر .ولم تضرب مبادئ يوليو الستة فحسب ، بل صفيت أيضاً قوانين يوليو الاشتراكية وتطبيقاتها ، وما نجم عنها من تنمية مستقلة وطبقة عاملة مصانة حقوقها ، وتصنيع ثقيل لتصنيع آلات وماكينات المصانع الاستهلاكية، للتخلي عن استيرادها من الخارج ، والتنمية المستقلة ضربت ببيع مصانع القطاع العام للقطاع الخاص وتصفية الإصلاح الزراعي وصفيت كذلك منجزات بيان (30) مارس بعد حرب 1967 ، والذي كان في محصلته "ثورة في الثورة".والدوائر السابقة للثورة ......
#سؤال
#راهنية
#ثورة
#يوليو
#الذكرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763336