الحوار المتمدن
3.1K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علاء اللامي : بابا الفاتيكان في أور السومرية: الحجّ إلى بيت إبراهيم 1من 2
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي كانت زيارةُ بابا الفاتيكان فرنسيس الأوّل إلى العراق قبل شهور حدثًا بالغَ الأهمّيّة سياسيًّا ودينيًّا وتاريخيًّا لأسباب عديدة. ولكنّنا في هذه الدراسة سنطرح مجموعةً من التحليلات والتساؤلات بشيءٍ من التفصيل، وتحديدًا ما يتعلّق بمدينة أور السومريّة، جنوب العراق، وقد زارها البابا وصلّى فيها على اعتبارها "أور الكلدانيّين/أور كسديم" ومسقطَ رأس النبيّ إبراهيم، وفيها بيتُه، ومنها كان منطلقُ هجرته إلى حرّان، ثم إلى بلاد كنعان (فلسطين) كما تقول التوراة. وسنعرض ما تقوله حقائقُ التاريخ والجغرافيا وعلومُ الأديان والآثار والإناسة بهذا الصدد.أمّا عن الأبعاد السياسيّة للزيارة فيمكن القولُ، اختصارًا،[1] إنّ الزيارة التي نجحتْ من الناحية البروتوكوليّة أثارت الكثيرَ من التحفّظات والشكوك الناجمة عن السياق السياسيّ العامّ في المنطقة، ضمن حملة التطبيع مع الكيان الصهيونيّ، التي اندفعتْ إليها دولٌ عربيّةٌ خليجيّةٌ وغيرُ خليجيّة في الأشهر الأخيرة من إدارة الرئيس الأميركيّ دونالد ترامب. غير أنّ حيثيّاتِ الزيارة، ومن ضمنها اللقاءُ الذي عقده البابا مع المرجع الدينيّ الشيعيّ السيّد علي السيستاني، لم تؤكّدْ بالملموس الكثيرَ من المخاوف والشكوك التي سيقت قبل الزيارة وأثناءها. وبدا البابا نفسُه متردِّدًا حتى في دعوة السيستاني إلى التوقيع على وثيقةٍ مكتوبةٍ مثيلةٍ لتلك التي وقّعها مع إمام الأزهر أحمد الطيب، في أبو ظبي عام 2019، وسُمّيتْ "وثيقةَ الأخوّة الإنسانيّة." إذ ردَّ البابا على سؤالِ صحافيٍّ رافقه على متن الطائرة التي أقلّتْه عائدًا إلى روما قائلًا: "قد تكون تلك فظاظةً، لكنّها خطوةٌ أولى. ستكون هناك خطوة ثانية. سيكون هناك آخرون. رحلة الأخوّة مهمّة."[2] ولكنّ الزيارة انتهت كما بدأتْ، من دون أن تؤكّد "علنًا" أيًّا من تلك الشكوك والأهداف حتى الآن.ثمَّ جاء البيان الذي صدر عن مكتب السيستاني بعيْد اللقاء ليسجِّلَ بوضوحٍ في الفقرة الأولى أنّ المرجعَ تحدّث إلى البابا عن معاناة الشعب الفلسطينيّ من الاحتلال.أمّا في الجانب التاريخيّ والإناسيّ والآثاريّ لخلفيّات هذه الزيارة التي أرادها البابا حجًّا إلى مدينة النبيّ إبراهيم ومسقطِ رأسه، فنسجّل بدءًا ما يأتي: لقد أمست المعلوماتُ والمقولاتُ التوراتيّة عن هجرة إبراهيم من أور الكلدانيين أو "أور كسديم،" كما ورد حرفيًّا في النسخة العبريّة، في عداد البديهيّات بسبب تكرارها وتنميطها إعلاميًّا، لا بسبب صحّتها التأريخيّة أو قربها من الصحّة.فقد كُشف النقابُ منذ عدّة عقود عن أنّ خرافةَ "بيت النبيّ إبراهيم في أور" هي إحدى تلفيقات الآثاريّيْن البريطانيّيْن تشارلز ليونارد وولي (Charles Leonard Woolley) وماكس مالوان (Max Malloan) في عشرينيّات القرن الماضي. وقد رصد الباحثُ العراقيّ عبد السلام صبحي طه حيثيّاتِ هذا الموضوع في مقالةٍ جديدةٍ له بعنوان "أكذوبة العقل الخرافيّ: آثار أور السومريّة والمسألة الإبراهيميّة."[3] وورد فيها أنّ وولي أشار في أحد تقارير بعثته التنقيبيّة بين العاميْن 1922 و1934 إلى أنّ خبيرَ النقوش في البعثة، الأب الكاهن ليجرن، الموفَدَ من متحف جامعة بنسلفانيا، قد تَرجم رُقيْمًا مسماريًّا عُثر عليه في دارٍ سكنيّةٍ تبعد مئاتِ الأمتار عن الزقورة السومريّة (وهي معبدٌ وثنيّ)، مدوَّنًا عليه اسم "آبرامو." كما عُثر على تمثالٍ لكبشٍ مزخرف، ربّما كان قاعدةً لطاولةٍ في غرفةٍ ملكيّةٍ أو معبد، رُبط بكبش التضحية الوارد في قصّة النبيّ إبراهيم.وزاد مالوان، ضمن فريق وولي، الطينَ بلّةً حين أبرق إلى صديقٍ له في إنكلترة ذاكرًا له خبرَ ال ......
#بابا
#الفاتيكان
#السومرية:
#الحجّ
#إبراهيم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717290
عصام محمد جميل مروة : تَدخُل الفاتيكان دائِماً حَذِراً
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة يقود إعلان البابا فرنسيس الحبر الاعظم بعد دعوتهِ النابعة والناتجة والنامة عن مسئولية دينية بحتة تنطوي خلف وحول الوجود المسيحي في بلاد المشرق .اذا ما سمينا اصحاب الأوصاف الكبرى للكنائس التي يجب ان تكون جاهزة ومتأهبة وحاضرة في استعدادات خطيرة للدخول الى حاظرة الفاتيكان.سوف يتم اللقاء في الأول من تموز العام الحالي "2021" . لكن لماذا تم النداء الأن !؟. المخصص والموجه الى مرجعيات المسيحيين المشرقيين وإدخالهم فيما يعنيهم وما لا يطالهم بعد كل حدث على الساحة المشرقية وكيف يتم التداول والتعامل من خلال رؤية الزعامات المسيحية الغربية من بُعد.عن مراقبة ما قد ينعكس سلباً على صعيد نتائج الاحداث التي تدكُ المنطقة بمرارتها ومعانات السكان في المشرق ، فالمسيحيون يتأثرون كيفما دارت عجلات اتجاهات قطار الحرب والسلم وعلى ما يبدو ان فرضية اللا إستقرار هي السائدة ، وهنا السبب الجوهري للإفصاح والإعلان عن النداء العاجل للبابا فرنسيس في ارساء وتحصين وانقاذ الموقف الشرقي للكنائس وما يدور من حولهم من نزاعات . يجب الحفاظ على إبقاء الدور الريادي للكنيسة في إستدامة التعقل والتروي وعدم الرضوخ للدعايات الموتورة واعادة تعويمها بعد كل حرب ، والتذكير في رزنامة التاريخ المنصرم والجراحات النازفة التي خلفتها على حد سواء ،"" الفتوحات الإسلامية الفاشلة التي ادمت في لغة السيف وطغت على لغة العقل ،"" ، "" وكانت الحملات والهجمات الصليبية اكثر فتكاً على إرساء صيغة العداء ""، ما بين المسيحية السلمية في خلال صولجانها الداعي الى السلام ، مقابل السيف الذي يُجبِرُ الأخر على الإعتناق دين جديد لا يستحبه بل لا يريدهُ إرغاماً!؟.لذلك ربما تأتي الان دعوة الحضور الى الفاتيكان بعد حرب دامية داخل فلسطين المحتلة ، وسوريا المدمرة، والأردن الحائر ، والعراق المفتت، والأقباط في مصر الفراعنة ، وليس آخراً بلاد الكنائس الكائنة والمترامية والممتدة على طول وإرتفاع وشهاقة وعُلوّ جبال لبنان في الشرق.وللمناسبة وليس غائباً او مخفياً عن أحد بأن حُكم لبنان منذ قرون يعود في ترتيبه وبكل جدارة سابقة وحاضرة ومستقبلية في مقدرة تبوأ اهله من المسيحيين لأدارة الأزمات من غير الإحتساب لا على الغرب ولا على الشرق ، بل من منطلق ومبدأ ومنطوق ""فينيقي -ماروني "" ، "" كنعاني الهوى - في الثقافة والتسامح"".فعلى الرغم من الأزمات المتتالية والمتسارعة في هبوط مستوى الدور المسيحي في المنطقة احدثت دعوة البابا شكلاً في إحتراب مستديم اشبه بحبات وجرعات مُسَكِنة لمريض يعاني تفشي عوارض السموم في جسدهِ نتيجة شِدة الحصار المزمن والخطر والتهديد بالموت والإزاحة الجبرية وتذكر تاريخ غابر وما حمل ويحمل من نتوئات بالية مدمية لا تتناسب مع حتى حقوق الإنسان وليس "الأقليات"!؟.لكننا نعلم جيداً ان جدارة وتطور حكم الكنائس وعلى المستوى المنظور منذ قرون كان يتأرجح بين الشد حيناً وتتراخى في اكثر الأحيان نتيجة الصبر والبعد النظري كما تراهُ نظرية العقل المسيحية ودوامه على التوالى الى الأن.كل ما تراجعت سلطة ومقدرة الكنيسة في المشرق ونشاهد ما لا يتقبله الواقع السياسي اثناء الضغط ولف الحبال حول اعناق الرواد الأساسين في ترسيخ التواصل والتعايش المشترك بين المسيحية في مهدها من جهة وما بين الواقع الذي نراه في تراكم وتعاظم وتوسع حكم المسلمين!؟.لذلك نرى ان الشكوى الأساسية التي أرقت اروقة حاظرة الفاتيكان اتت من بلاد الأرز بعد الوضع المزرى الخبيث الذي يعانيه السكان على كافة اراضيه مسيحيين ومسلمين نتيجة تحكم قلة قليلة في جوانب مهمة على ادارت الدولة او الجمه ......
َدخُل
#الفاتيكان
#دائِماً
َذِراً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721173
علاء اللامي : ج2 بابا الفاتيكان في أور السومرية: ما حقيقة الوعد الإلهي لإبراهيم؟
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي نعم، هناك مَن يعترف بنصف الحقيقة التي تفيد أن أور كسديم الوارد ذكرُها في التوراة، ليست هي أور الكلدانيّة، فيقول إنّ أور لم تكن كلدانيّةً بل أكديّة، وإنّها وُصفتْ بالكلدانيّة مجازًا لأنّ التوراة كُتبتْ في عهد الكلدانيّين. مِن القائلين بهذا القول المطرانُ الكلدانيّ سرهد جمو، الذي ذَكر في محاضرةٍ له بتاريخ 19/10/2013:"أور الكلدان هي أكديّة. ولأنّ العهدَ القديم كُتب في عصرٍ متأخّرٍ أيّامَ الدولة الكلدانيّة (612-539 ق.م.)، فقد سمُّوها أور الكلدانيّين؛ كمن يقول إنّ كريستوف كولمبس اكتشف أو وصل إلى أمريكا، بينما لم يكن اسمُها أمريكا حين وصلها كولمبس. إنّ أور الكلدانيّين في الترجمة العبريّة الأصليّة هي أور الكاسديّين، أو الكاشديّين، وليس أور الكلدانيّين. وفي الترجمة السبعينيّة [للتوراة] 280 ق.م. بُدّلتْ إلى أور الكلدانيّين لأنّ اليهود، وبالذات النبيّ دانيال، كانوا قد سمُّوا الدولةَ البابليّةَ الأخيرة كلدانيّةً، واشتُهرتْ بذلك. وسواء كانت أور الكلدانيّين أو الكاسديّين، فهي ليست في العراق." الحُجّة التي يسوقها المطران جمو لتبرير إطلاق صفة "الكلدانيّة" على مدينة أور السومريّة هشّةٌ جدّاً؛ دع عنك أنّها تقفز على الترجمة الغريبة لاسم المدينة، والمفترض أن يكون أور كلديم لا أور كسديم:- أوّلًا، لأنّ بلاد سومر والسومريّين لم تكن مجهولةً من قِبل كتّاب التوراة. فقد ورد ذكرُهم في أسفارهم باسم شنعار، وسُمّيتْ بلادُهم "سهل شنعار." ونقرأ في تعريفاتٍ توراتيّةٍ أنّ "شنعار" في العهد القديم أُطلقتْ على السهل الغرينيّ بين نهرَي دجلة والفرات، وهو السهلُ الذي عُرف بعد ذلك باسم بابل. ونقرأ في الإصحاح العاشر من سِفر التكوين أنّ ابتداءَ مملكة نمرود كان في بابل وأرك، وهي يوروك السومريّة، وتسمّى حاليًّا وركة، وأكد أو أجاد، عاصمةَ الفاتح الساميّ الشهير سرجون في الألف الثالثة قبل الميلاد. - ثانيًا، لأنّ الدولة الكلدانيّة كانت قصيرةَ العمر، بل هي أقصرُ الدول الرافدينيّة عمراً، إذ لم تتجاوزْ ثمانيةً وثمانين عامًا، ثم سقطتْ إثر الغزو الفارسيّ الأخمينيّ. فكيف أصبحت "الكلدانيّة" صفةً واسماً لمدنٍ ومناطقَ عريقةٍ في التاريخ كأور، التي هي الأقدمُ بين مدن بلاد الرافدين وعواصمها، في حين تكون الصفةُ التي يراد إطلاقُها عليها أحدثَ عهدًا منها كثير؟ وفي المقالة التي أوردتْ وجهةَ نظر جمو، نقرأ للبروفسور ناحوم سارنا، أستاذِ الدراسات التوراتيّة ورئيسِ قسم الترجمة العبريّة في جامعة براندايس الأمريكيّة، وجهةَ نظرٍ مطابقةً تمامًا لوجهة نظرنا، على الرغم من تحفّظنا عن تأثيله لاسم "كاسديم"، فهو يقول:"من الخطأ أن نقولَ أور الكلدانيّين عن أور العراق، لأنّ أور كانت مدينةً سومريّة. وكلمة الكسدانيّون هي نسبةٌ إلى كاسد بن ناحور، من امرأته مِلْكة ابنة هاران، الوارد في سفر التكوين 22: 22، وكذلك يشوع 24: 2. وناحور هو أخو إبراهيم بن تارح، أيْ إنّ إبراهيم هو عمُّ كاسد. لذلك كلمة أور الكلدانيّين، الواردة في العهد القديم للكتاب المقدّس باللغة العبريّة الأصليّة التي كُتب بها، وفي كلّ قواميس شرح الكتاب المقدّس، هي أور الكاسديّين، وليست أور الكلدانيين".والبروفسور سارنا مصيبٌ في مقدّمة كلامه، ولكنّه ينتهي إلى استنتاجاتٍ توراتيّةٍ غيرِ علميّة حول الأسماء والأنساب، ولا تؤكّدها أيُّ قرائن أو أدلّة. فهي، إذن، استمرارٌ لوجهات نظر الآخذين بالتوراة ككتابٍ تاريخيٍّ صحيح، وما هو كذلك!وبخصوص اسم أور كسديم، وترجمتِها إلى أور الكلدانيّة، فثمّة معلوماتٌ مفيدةٌ نجدها في مقالةٍ بعنوان "التوراة تدحض خرافة ......
#بابا
#الفاتيكان
#السومرية:
#حقيقة
#الوعد
#الإلهي
#لإبراهيم؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724277
عصام محمد جميل مروة : رحلة سلام بابا الفاتيكان -- ركلة جزاء في مرمى داعش --
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة الفارق الذي بدا جلياً بعد اعوام متراكمة للزيارات البابوية التي تعتمدها ادارة حاظرة الفاتيكان بكل ما تراه مناسبة بعد فورة الغليان المذهبي والطائفي مؤدياً الى تعدي على حرمات الاقليات وخاصة المسيحية التي يُستباحُ او يُغرر للبعض عن الإنتقام من الكنائس اثناء الصلوات وتأدية المراسم الدينية في مناسبات مختلفة للطوائف المسيحية المنتشرة في العالم قاطبة . لكن الشرق الاوسط قد دفع ويدفع وربما هو سائرُ الى دفع فاتورة الدماء المُستباحة نتيجة التحريض المغلوط والأعمى الذي يسود بعد بروز منظمات متطرفة تتخذُ من مبادئ الشريعة الإسلامية في الإنتقام من اصحاب اهل الذِمَم وخاصة المسيحية . كما ان المرحلة الحالية ترتبط تِباعاً فيما قد كان ممتداً نتيجة الحملات الصليبية عندما سالت الدماء بسببها وكذلك الفتوحات الإسلامية التي لم تكن مجدية على الإطلاق بل تركتِ حرية تعدد المنظمات الإسلامية القاتلة . الاخوان المسلمين في مصر . والقاعدة والطالبان وداعش والبوكو حرام واسماء اخرى تُطِلُ بجماعتها عند إشتداد الازمات . إن إستباحة الدماء والكنائس المصرية في الاعتداء الاخير عليها.في مناسبة التحضير الى احياء أعياد الفصح المجيد،ما هي إلا رسائل تنِمُ عن التربية الدينية التى ترافق كل المراحل والمناسبات .حسب الاهواء لدى المحرضين على الضربات من ناحية .ووجهة المناطق والمواضع التى تغدو سهولة الوصول اليها .مهما كانت الحماية الأمنية مشددة.لا تستطيع إيقاف من يُرِيدُ ان ينتحر في سبيل ""الجهاد"" قامت مجموعة من الشباب الذين يتربون بظلاميةٍ دامسة ويعملون من منطلق الحقد والكراهية على إدخال الرعب والقتل المعمد. في كنيسة مار جرجس في مدينة طنطا على شمال القاهرة من دلتا النيل.كرد على تحديّ الأمن المصري إزاء التصريحات المسبقة عن العقاب الشديد لكل من تُسوّل لَهُ نَفْسَهُ في إخلال الأمن والتعرض للأقليات او للكنائس او حتى للأمكنة السياحية ،التى تزورها في مثل تلك المناسبات وفود اجنبية وأوروبية !؟ . كذلك وصلت الهجمات الإرهابية الى الكنيسة المرقسية في مدينة الأسكندرية التى تُعتبرُ "مسكّن الأقباط" منذ ما قبل ولادة المسيح على الأقل ما يُقارب ألفين عام على التوالي،لكن هناك من تسائل عن زيارة رئيسها تواضورس القبطي ومغادرتها .قبل التفجير .مما ادخل بعضاً من التساؤل حول معلومات مسبقة للتهديدات مما أُجبر رئيس الكنيسة مغادرتها على الفور ،لكن التفجيرات القاتلة كالعادة دفع ثمنها من دماء الفقراء،والنَّاس العاديين،حتى قيل او تسربت بعض الأخبار عن ترك حرية المغادرة الى تواضوروس نَفْسَهُ حسب تقارير الأمن المصري!؟ . إذن تبنت المجموعات الداعشية كتحدى عن المسؤلية العلنية للتفجيرين على التوالى،مما ادىّ الى إلقاء القبض على بعض المشتبه بهم نتيجة الاتصالات الهاتفية وآلت التحقيقات الأولية والميدانية عندما توصلت القوات الخاصة في إجرائات وإتخاذ خطوات سريعة.بعد سقوط اكثر من سبعة واربعين ضحيةً وجرح اكثر من مئتين.في إصابات تتفاوت بين البالغة والطفيفة . إن المصريين والمؤمنين ممن كانوا قد سلموا معتقدين بإن الأمن مستتب ؟ . او هناك صعوبة في الوصول الى المراكز الدينية .حسب ترتيبات ومعلومات اللجان المشتركة .التى تعمل في تواصل دائم وتنسيق ما بين"" الأقباط "" والدولة المصرية،والأمن المركزي الذي يدعىّ تمثيلهُ لكل الشعب المصري على حد سواء ""في المواطنة""لكن ليست الأعياد هي التي دفعت الناس الى الكنائس ،بل كان هناك الحديث عن الزيارة الرعوية التي سوف يقوم بها ""بابا الفاتيكان"" فرنسيس. الى مصر والعاصمة القاهرة وربما مدينة ال ......
#رحلة
#سلام
#بابا
#الفاتيكان
#ركلة
#جزاء
#مرمى
#داعش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733122
عبدالرزاق دحنون : أكثر الباباوات فسادًا في تاريخ الفاتيكان
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون النقاط الرئيسية في المقال:• من المفترسين الجنسيين إلى الفاتحين الطموحين، لم يكن لدى الكنيسة الرومانية الكاثوليكية نقص في البابوات الفاسدين. • طوال فترة عملهم كآباء مقدسين، تجاهل رجال الدين هؤلاء التعاليم الأخلاقية لمؤسستهم أو ناقضوها بشكل روتيني. • هز إرثهم المثير للجدل أسس الكنيسة، مما دفع الناس للتشكيك في شرعية وجودها. بقلم: تيم برينكوفترجمة "غوغل" عن الإنكليزية بتصرف مني في بعض المطارحبصفتها مؤسسة دينية لا ينظمها الملائكة بل البشر الناقصون، نادرًا ما كانت الكنيسة الرومانية الكاثوليكية قادرة على الارتقاء إلى مستوى المعايير السامية التي وضعها الإله كلي الوجود الذي تدعي أنها تمثله وتطبقه.تُظهر لنا الكتب التي تحمل عنوانًا مناسبًا مثل The Bad Popes ، التي كتبها المؤلف والمؤرخ المولود في جامايكا ER تشامبرلين ، بقدر ما تحاول رسم خريطة للمهن الزحلية للباباوات الأكثر فسادًا الذين حكموا الفاتيكان على الإطلاق. على الرغم من أن كل من هؤلاء الباباوات اعتقدوا أنهم قريبون من نعمة الله كما يمكن للمرء أن يكونوا - في الواقع - أبعدوا عن التعاليم الأخلاقية للكتاب المقدس أكثر من أي عضو آخر في مؤسستهم.مثل ملوك وملكات أوروبا في العصور الوسطى الذين طالبوا بالولاء، فك رجال الدين في تشامبرلين مرارًا وتكرارًا الفصل بين الكنيسة والدولة، وتدخلوا في العالم "الزمني" وسياساته السيئة السمعة على النحو الذي يرونه مناسبًا. انخرط بعض الباباوات علانية في الجماع على الرغم من تعهدهم بالبقاء عازبين. آخرون كانوا مدفوعين بالجشع واستخدموا نفوذهم لتكديس كميات غير مقدسة من الثروة. كان عدد قليل منهم انتقاميًا لدرجة اضطهاد خصومهم في القبر.كقاعدة عامة، كانت أنظمة هؤلاء الباباوات تشبه أنظمة الأباطرة الرومان سيئي السمعة نيرون وكاليجولا. خلال فترات حكمهم المثيرة للانقسام والتي لا يمكن التنبؤ بها، عاش الكرادلة ورجال الدين على حد سواء في خوف، لأنهم كانوا يعرفون أن التاريخ يمكن أن يتحول غالبًا إلى أغرب من الخيال.ستيفن السادس ومجمع الجثثأخضع ستيفن السادس، الذي حكم من عام 896 حتى 897، الكنيسة الرومانية الكاثوليكية لما قد يكون أكثر الأحداث غرابة في تاريخها بأكمله. عند صعوده إلى العرش البابوي، وضع ستيفن سلفه فورموسوس للمحاكمة بتهمة الحنث باليمين. كان هذا على الرغم من حقيقة أن Formosus كان قد مات بالفعل، وكان لأكثر من سبعة أشهر عندما اجتمعت هيئة المحلفين أخيرًا. بناءً على أوامر ستيفن، تم إخراج جثة فورموسوس المتحللة من قبره، مرتديًا رداء بابويًا، ووضعت على عرشه القديم. عندما قرأ ستيفن اتهامات الحنث باليمين، هز شماس جمجمة الجثة وألقى ردودًا مكتوبة مسبقًا بدلاً منها.بعد أن أقر رفاته بأنه مذنب في التهم الموجهة إليه، تم تجريد فورموسوس من ملابسه وتعويضه في قطعة قماش. تم قطع ثلاثة أصابع - تلك التي كان قد استخدمها لتقديم البركات -، بينما تم إلقاء بقية جسده في نهر التيبر، وهو نفس المكان الذي تخلص فيه الرومان من مجرميهم.على الرغم من أن قصص ما يسمى ب "مجمع الجثث" قيلت منذ فترة طويلة بجو من الجنون الكاليجولاني، يعتقد العديد من المؤرخين أنه كان هناك بالفعل طريقة لجنون ستيفن. الكتابة لـ JSTOR Daily ، اقترحت Amelia Soth أنه يريد منع Formosus من أن يصبح بقايا . يكتب سوث، من خلال الآثار، "استمر القديسون في أن يكونوا أعضاء في المجتمع. لقد كانوا مشاركين في الحياة اليومية للناس الذين كرموهم. بهذا المعنى، كانوا لا يزالون على قيد الحياة ......
#أكثر
#الباباوات
#فسادًا
#تاريخ
#الفاتيكان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739250
علاء اللامي : بابا الفاتيكان فرنسيس على يسار الشيوعيين والاشتراكيين الإسميين المجوفيين
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي بابا الفاتيكان فرنسيس على يسار الشيوعيين والاشتراكيين الإسميين المجوفيين ؛ البابا يهاجم الرأسمالية المتوحشة ويدعو إلى تغيير نظامها هيكلياً في العالم كله: فقرات من كتاب "رأسمالية الليبرالية الجديدة/ ص 53 وما بعدها" تأليف الباحث العراقي فؤاد قاسم الأمير:*إن البابا فرنسيس أرجنتيني الأصل من مواليد 17.12.1936، انتخب بابا في 13.03.2013. وهو من دعاة نصرة الفقراء والدفاع عنهم، حاله حال الكثيرين من رجال الدين في أميركا اللاتينية ممن كانوا قريبين من شعوبهم الفقيرة وأحيانا يسمون "الكهنة الحمر". (وقد سُمي تيارهم المكافح تيار "لاهوت التحرير"، ورفع بعضهم السلاح وقاتلوا واستشهدوا مع الثوار اليساريين الماركسيين ضد الأنظمة الحاكمة العميلة للولايات المتحدة كالأب كاميلو توريز وعدد من زملائه وزميلاته من رجال الدين اليساريين الثوار. ع. ل). كذلك أصبح البابا فرنسيس داعية لحماية البيئة والأرض من التلوث والاحتباس الحراري وهو بهذا خلق له ولأفكاره أعداء كثيرين واتهم بالماركسية والشيوعية.*قال البابا في مقابلة مع صحيفة "لاستمبا" الإيطالية في 14.12.2013، "إن الأيديولوجية الماركسية خاطئة، ولكنني التقيتُ في حياتي الكثير من الماركسيين وهم أشخاص طيبون ولا أشعر بأن أحداً قد أساء إليَّ... الماركسيون سرقوا راية الدفاع عن الفقراء من المسيحية، إذ أن الفقر هو مركز الدعوة المسيحية". (هنا يمكن ان نتساءل؛ هل فعلا سرق الاشتراكيون الماركسيون راية الفقراء من المسيحية أم أن المسيحيين "المسيحيين الأغنياء الذين طردهم يسوع المسيح من المعبد وصرخ بهم : «مَكْتُوبٌ: بَيْتِي بَيْتَ الصَّلاَةِ يُدْعَى. وَأَنْتُمْ جَعَلْتُمُوهُ مَغَارَةَ لُصُوصٍ!»" (إنجيل متي 21: 13)"، أم هم الذين تخلوا عنهاقبل آلاف السنين فرفعها الاشتراكيون المعاصرون عاليا. ع.ل) وقال البابا يصف ما يسميها "الرأسمالية الجامحة المتوحشة" ووعودها الزائفة "كان هناك وعد منها بأنه عندما يمتلئ الكأس بالكامل سوف يفيض ويعود بالنفع على الفقراء، ولكن ما حدث أنه عندما امتلأ الكأس أخذ يكبر بشكل سحري، ومن ثم لم يفض منه شيء من أجل الفقراء"*وأضاف "فيما تتضخم إيرادات الأقلية على نحو هائل، تتسع الهوة بين الغالبية المعدَمة والازدهار الذي تتمتع به الأقلية... إنَّ انعدام التوازن هو نتيجة الأيديولوجيات التي تدافع عن الحرية المطلقة والمضاربات المالية...هكذا تولد دكتاتوريات جديدة غير مرئية تفرض دون كلل قوانينها وقواعدها الخالصة ... إنَّ التعطش للسلطة والتملك لا يعرف حدودا هنا ... هذا النظام يميل إلى نهش كل شيء يقف في طريق زيادة الأرباح، ويصبح كل ماهو هشٌّ مثل البيئة ضعيفا منهكا أمام سوق مؤهلة تحولت إلى القانون الوحيد".*في خطاب للبابا فرنسيس في 09.07.2015 في بوليفيا أعلن الحرب على النظام الرأسمالي الحالي وعربته التي تقوده باسم العولمة، وأعلن "إنَّ هذا النظام لم يعد يفيد وعلينا تغييره" وأضاف "إن الرأسمالية الجامحة المتوحشة قد احتكرت الإعلام لفرض أنماطها الفكرية الاستهلاكية" وتساءل في خطابه هذا "هل نشعر أن هناك خطأ ما، بحيث نجد مزارعين بلا أرض يمتلكونها، وعمال بلا حقوق، وعائلات بلا سكن، وكرامة الناس والشعوب تداس؟ هل نجد خطأ ما في أن هناك حروب عديدة بلا معنى؟ هل نحن نعلم عن سوء استخدام الموارد الطبيعية والأرض والماء والهواء بل والكائنات الحية التي أصبحت مهددة باستمرار بالانقراض. إذا كان الأمر كذلك فنحن بحاجة إلى التغيير. بل أنا أصرُّ على أن أقولها بدون خوف، وبأعلى صوتي: نريد تغييرا حقيقيا في هيكلية النظام الحالي، فالنظام الحالي أصبح لا يطاق. نحن بح ......
#بابا
#الفاتيكان
#فرنسيس
#يسار
#الشيوعيين
#والاشتراكيين
#الإسميين
#المجوفيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739998
هاله ابوليل : دولة الفاتيكان الاسلامية
#الحوار_المتمدن
#هاله_ابوليل لم يتبقى سوى التطبيع لقد فعل محمد بن سلمان كل شيء للصهاينة بدءا من فتح الأجواء أمام طائرات العال الصهيونية وليس انتهاء باستقبال حاخامات يهودية تلموديه متعصبة في ارض الحرمين لدرجة أن بعض الكتاب يرسلون لها رسائل تطمين قائلين: لا تستعجلوا التطبيع أنه قادم لا محالة فها هو فرحان ابن سرور ابن سعادة ابن مصيبة - وزير الخارجية يتحدث عن الفوائد ومكتسبات التطبيع . وولي العهد لمجلة امريكية يقول :" نحن لا نراهم كأعداء بل كحلفاء قادمين . بينما مسؤول سعودي رفيع يطمئن إسرائيل: لا تستعجلوا التطبيع بيننا سيحدث بلا شك . كما كشفت صحيفة "يسرائيل هيوم" أن العديد من المسؤولين الإسرائيليين قد زاروا السعودية خلال العشر سنوات الأخيرة، من ضمنهم وزير الأمن الحالي بيني غانتس عندما كان يشغل منصب رئيس هيئة الأركان الإسرائيلية، رئيسي الموساد السابقين تامير فيردو ويوسي كوهين، ورئيس مجلس الأمن القومي السابق مائير بن شابات. زيارات المسؤولين الإسرائيليين إلى السعودية حدثت حتى الآن بشكل سري. باستثناء زيارة رئيس الحكومة السابق بنيامين نتنياهو في تشرين ثاني/نوفمبر 2020 حيث رافقه خلالها رئيس الموساد.ولم ينتهي الأمر بذلك بل تم إعطاء الضوء الأخضر بنفخ أبواق إعلامية سعودية جاهلة لا تمت للعلم ولا الثقافة بشيء لتبشر بالتطبيع وفوائده وتشتم الفلسطينيين وتنكل بهم كأعداء قتلوا الملايين من أهل السعودية واحتلوا ارضهم بعصابات الشوارع القادمة من بولندا و بحرب الشتيمة المتبادلة . فها هو احد كلابهم واسمه فهيد الشمري الساقط ، يهين الأقصى وأهلها معتبرا ان الصلاة في جامع في اوغندا ابرك من القدس وأهلها , ولم نرى السلطات السعودية تعتقله , بل ظهر إعلامي أجير آخر اسمه السليمان صار يروج للصهاينة كأنه يهودي الأم , هذا عوضا عن قنوات العبرية الفضائية و التي صارت تروي أحداث الحروب من وجهة النظر الصهيونية وتستضيف حاخامات يهودية في اكسبو دبي للحديث عن المطبخ العبري والتي باتت تروج لسرقتهم لكل شيء حتى التراث والطبخ العربي وتنسبه لها لدرجة ان كويتب سعودي متسعود اسمه إبراهيم السلمان، كان قد نشر العام الفائِت تغريدةً على صفحته الشخصيّة في موقع التواصل الاجتماعيّ (تويتر)، تطرّق فيها للمأكولات الشعبيّة والتراثية في بلاد الشام (سوريّة، لبنان وفلسطين)، حيث زعم، كما ورد في التغريدة أنّه في إسرائيل تشتهِر وجبة (المفتول) في الشتاء، وهي وجبة إسرائيليّة محببة للفلسطينيين، وغالبًا ما تُصاحبها كنافة تل أبيب اللذيذة، على حدّ زعمه. لدرجة ان احدهم كتب ردا على تغريدته المسيئة بتغريدة تشبهها حيث قال :" اليوم كان ريوقي كليجا من تل ابيب , وغذائي كبسة و مطازيز من مطبخ كوشر الحلال في ابو ظبي " فأقاموا السعايدة الأرض ولم يقعدوها , فهم ينسون إساءاتهم للفلسطينيين ولا ينسون من يسئ لهم ولو من باب المعاملة بالمثل (ذباب الكتروني مريض )يقول فهد الغفيلي@fahadlghofailiتطبيع المملكة مع الصـهـاينة صار واضحًا!لقاءات متتالية ،واستثمارات تجارية، وطائرات تقلع وتهبط، وحاخام في أرض الحرمين يتجول، ومغازلة الإعلام العبري لابن سلمان، واعتقال لقادة حـمـاس، وحذف النصوص التي تجرّم "إسرائيل" من المناهج.فهل بقي شيءٌ لم يفعله ابن سلمان لإرضاء الصـهـاينة؟! وهذا غيض من فيض فكل المؤشرات تشير إلى ان الصبي يتجه بقوة إلى تسليم رقبته للصهاينة فماهي منافع التجارة مع الصهاينة!!أن اليهود على مر التاريخ لا يقدمون قرشا إلا إذا كان سيعود عليهم بالدنانير فاتفاقيات التجارة الحرة ......
#دولة
#الفاتيكان
#الاسلامية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758490