الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خليل قانصوه : تحريق المخيم و تفجير المرفأ من زاوية التوطين
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه حال قصف الطائرات الإسرائيلية على سورية من جنوبها إلى شمالها في ليلة الميلاد دون الابتهاج بالعيد و ممارسة الشعائر في الكنائس . في اليوم التالي قامت شراذم من الشباب في شمال لبنان بالاعتداء على عمال سوريين يسكنون الخيم و عددها ثلاث و تسعون حيث أنزلوا بهم عقوبة جماعية . تمثل ذلك بإجبارهم تحت تهديد السلاح على إخلاء المخيم قبل أن يضرموا النار بكل ما فيه . و لم يكتفوا بهذا و حسب و أنما منعوا أيضا إيواء سكانه في المخيمات المجاورة تحت طائلة العقاب المماثل . هذه خلاصة ما ورد في وسائل الإعلام و التواصل من أخبار متناقضة و متضاربة حول مسألة إحراق مخيم للعمال السوريين في بلدة المنية القريبة من مدينة طرابلس الشام . و على الأرجح أن جهة ما في لبنان ، وغني عن القول أن في لبنان جهات لبنانية و غير لبنانية، قررت التذكير أو بالأحرى تفجير موضوع " النازحين السوريين " بواسطة البراهين على أن شروط عيشهم في المخيمات صعبة و غير مقبولة . أخشى ما يخشى أن يعاود الحديث عن تعديل الحدود و توزيع السكان بنغمة جديدة عن توطين النازحين السوريين . من المعلوم أن هذا الموضوع طرح بإلحاح في لبنان توازيا مع الحرب على سورية و مورست ضغوط لإمراره .ليس مستبعدا في هذا السياق أن يكون تحريق مخيمات السوريين مقدمة لأعمال من نوعية الحروب ضد مخيمات الفلسطينيين التي شنت على التوالي في لبنان بدءا من سنة 1974 لمحو مخيم النبطية وصولا إلى مخيم نهر البارد في سنة 2007 .فمن البديهي أنه لو نجح الأميركيون و الإسرائيليون في توظيف " الفوضى الخلاقة" التي جروا الناس الجهلة و الرعاع ، إليها في البلاد السورية و العراق ، لقسموا هذه البلدان على أسس عشائرية و عرقية و طائفية و لنجم عن ذلك بالقطع مشكلة سكانية نتيجة التلاعب بالجغرافيا و التاريخ لا تقل خطورة عن المشكلات التي خلفها المستعمرون في بداية القرن الماضي . أغلب الظن أن الغاية التي يصبو إليها الأميركيون و الإسرائيليون هي جعل توطين اللاجئين نموذجا يحتذى على صعيد الشرق الأوسط كله ، باستثناء فلسطين و المدى الذي تعتبره الحركة الصهيونية حيويا " للدولة القومية للشعب اليهودي " . بكلام أكثر صراحة ووضوحا ، المطلوب هو توطين أبناء اللاجئين الذين أجليوا عن فلسطين في سنة 1948 بسبب إقامة دولة إسرائيل والنازحين السوريين الذين ترحلوا بسبب الحرب على بلادهم الهادفة إلى تقسيمها بالإضافة إلى توطين جماعات المرتزقة التي استجلبت من أجل القتال ، تمهيدا لاستيعاب ما يمكن أن تسفر عنه حروب التقسيم و الاستيطان الدائرة حاليا و المرتقبة ، في ما لو تحققت غايات المستعمرين في ترحيل للناس عن أوطانهم خاصة في الضفة الغربية و الجزيرة السورية ، و الجولان ، و بلاد بشارة جنوب نهر الليطاني . أخيرا يجب ألا يغيب عن الذهن أن إسرائيل بحاجة إلى التوسع و إلى مزيد من المستوطنين و إلى التطهير على أساس " الهوية الدينية " خوفا من خطيئة التمييز العنصري ! ......
#تحريق
#المخيم
#تفجير
#المرفأ
#زاوية
#التوطين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703897
مراد سليمان علو : الدخول إلى المخيم
#الحوار_المتمدن
#مراد_سليمان_علو للمرة الألف أخرج من المخيم، وللمرة الألف أرجع إليه.المخيم منزلي، وفيه يلقي القمر سنارته ويصطاد سكرانا يعربدللمرة الألف يسكر هذا السكران لا عليك فهو خيموي مثلناكائنات وأشكال غريبة هنافقد تقيأ علينا البحر هذا الصباحعيون رشيقة تلعب الغميضةيرمي الصغار عظامهم اللينة على نافذة قلبيالأطفال يستهزئون بأخبار الحرب الكاذبةالجبهات عديدة والجنود يصنعون الفقاعات من حبات المطرأشباح قريبة تشعل الفتائل وتدق النواقيس فقد أقترب الفجر كثيرا هذه المرةأنظر إلى قلبي فيهرب منه الأطفالالمجانين في المخيم يرتجفون بردا ويهلوسون كثيرا، فلم يروا قط أسماكا تحوك الملابسالملابس الجديدة هي من حصّة ذوي الكروش العظيمةالمخيم مبتّل مثل الجميع ربمّا علينا أن نتجه نحو البحر لنغسل هذا البلل.*** ......
#الدخول
#المخيم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742194
عمر حمش : مطرّ على المخيم
#الحوار_المتمدن
#عمر_حمش مطرٌ على المخيم عمر حَمّشأبهجه الشعاعُ الساقط على نقعٍ، تجمّع من بعد عاصفةِ ممطرة. كانت ليلةً أسْحَمت، حتى غرق المخيمُ في بئرٍ بلا قرار. اهتزّ سطحُ غرفتهم بدفعِ الريحِ، ومن بين قطع القرميدِ المتحركة؛ شقّت الظلمة سيوفُ برقٍ؛ فرَقدَ أكثر، وهو يستقبل وَعيدَ الزلزلة .. كم اشتعل الكونُ؛ وانطفأ، وكم التصق بعظام جدته التي لم تكمل حكايتها.من بعدِ وابلٍ مدرارٍ أطال؛ جاء سكونٌ، فنورٌ؛ فقام.تتبع من شقّ الباب صحنَ الكوخ .. كان النورُ الغامرُ، والقرميدُ المغتسلُ يدفقُ ماءه؛ ويضارب الترابَ ببقايا القطرٍ المتبقيّة ..أبهرته اهتزازاتُ الضوءِ، وتراقُصُ بلوراتِ القطرٍ تحت الحائط.رمق تقلّبَ السّماء، وانقشاعاتٍها، ثمّ غافل الكوخ، وفرّ؛ يهرولُ داخل الدنيا المضيئة، ويستحمُّ بالضوء.آخرُ الزقاق في البقعةِ الوسيعة؛ كان نقعُ ماءٍ تخلّق، رآه بحرا، ورآه صحبه بحرا .. كانوا حُفاةً .. يهرولون.وفي لحظةٍ كمستجيبين شمّروا، وصاروا ببناطيل مكوّمة على الرُكب، وبانت صدورٌ دقيقة، وتعرّت بطون ..نعمة كانت ترمقه، وترسلُ صيحتها .. نعمةُ السمراءُ ذات الوجنتين المحمّرتين بالورد ..وتعالت قهقهات ..كانت فردتا حذائها مركبين صغيرين في البعيد، وكانت تولول، وكانوا يقهقهون .. رمقها، فهدأتْ .. خلع قميصه، وكعابر نهرٍ خطا بجسده النحيل ..وحين وصلهما؛ راوغاه. لكنّه جمعهما، وعاد يخطو، وكانوا يصفقون، وكانت تضحك؛ لتبكي.وكانت الريحُ قد أنهت مهلتها، والشمسُ خجلت، وعاد الصفيرُ مع الرجيع، وأطبق الضبابُ، ومعه أطبقت كفّ جدتِه التي جاءت تحني ظهرَها؛ لتسحبَه إلى غرفةِ كوخِهم الواطئةِ في آخر الزّقاق.&#1640-;- -&#1633-;-&#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1634-;- ......
#مطرّ
#المخيم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743274
رائد الحواري : المكان في رواية -فوانيس المخيم- سليم النفار
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الأدب الفلسطيني قدم المخيم كمكان بصورة سلبية، فهو مكان التشرد/الضياع، وإنه المكان الذي فرض إجباريا عليه، لهذا قدم على أنه مكان قاسي، مؤلم، ولكن هناك اتفاق على أن ساكنيه هم ضحايا، مساكين، يمتازون بالطيبة والعطاء والتضحية، فرغم بؤس حالهم وبؤس المخيم الذي يتواجدون فيه، إلا أنهم يعطون/يضحون/يتألفون/يحبون.في رواية فوانيس المخيم، يؤكد السارد على الصورة المشرقة لسكان المخيم، فرغم أنهم يعيشون في مكان بائس، إلا أنهم يتمتعون بروح العطاء/التضحية/الوفاء/الحب/المواجهة والتحدي، وهذا ما جاء في الإهداء: "إليهم جميعا: أهلي في ذلك المخيم، الحالمون بعودة إلى وطن لم تنطفئ شموعه بعد في ضلوعهم"، وإذا أضفنا العنوان: "فوانيس المخيم" والذي يعطي معنى الضياء/النور، نتأكد أن هنا صورة مشرقة لسكان المخيم.ونجد في افتتاحية الرواية "إضاءة": ما يؤكد على أن المخيم هو المكان المركزي في أحداث الرواية: "مخيمان مختلفان في مواقع الجغرافيا: مخيم الشاطئ الصغير المكتظ باللاجئين على ساحل غزة، والذي يقع غرب المدينة وعلى شاطئها تماما، ومخيم العائدين أو الرمل الجنوبي، أو حي القدس، كلها أسماء لمخيم يقبع في قعر اللاذقية السورية، من جهتها الشرقية" ص9، وهنا نطرح سؤال: ما السر في اختيار ناس مشردين/مهجرين لمكان، لمخيم يقع على شاطئ البحر؟، يجيبنا السارد بقوله: "لم يكن اختيار أهل المخيم مدينة اللاذقية صدفة، فأغلب سكانه كانوا من المدن والقرى البحرية في فلسطين" ص40، وهذا القول يتوافق مع ما جاء به علماء التاريخ والاجتماع: على أن المهاجرين يحملون أسماء/طبيعة المكان الأصلي معهم، ويعطوه للمكان الجديد الذي يحلون فيه، من هنا نجد في بلاد الشام أكثر من مكان يحمل عين الاسم، "صيدا" في لبنان وفي فلسطين، "أريحا" في فلسطين وفي سورية، نصف جبيل في فلسطين، بنت جبيل في لبنان" والقائمة تطول.إذن المكان يعد مفصل أساسي في الرواية، فهو ليس مكان جامد/محايد، بل له أثره/حضوره على أبطال الرواية وشخصياتها، من هنا نجد "أبو صابر" ما زال محتفظا بالفلوكا التي قدم بها إلى اللاذقية، ولم يرضى أن يبيعها رغم مرور السنين: "... ولكن شكلها كان مفرحا، وعندما جاء بها بعد النكبة إلى اللاذقية، لكن أبا صابر بقى مصرا ألا تعود إلى عملها في الصيد، إلا في يافا... لا يريد لخشبها أن يذوب في غير بحرها، فهي الشيء الوحيد الذي يحمل في دواخله رائحة البلاد" ص93، بهذا الحديث تحمل الفلوكا أكثر من معنى، أنها الوسيلة التي سيعود بها إلى "يافا" المكان الذي خرج منه، وأنها تمثل الذكريات/الحنين لذلك المكان، ولتلك الحياة الهنية والرغدة التي عاشها في ساحل فلسطين: "كلما هزه الحنين إلى البلاد، ذهب هناك متخذا من التلة مسندا، يتأمل أفق البحر الممتد وينظر إلى أفلوكته التي تنام قريبا من ذلك السور، وكثيرا ما كنت ترى دمعا يترقرق في عينيه لو اقتربت منه" ص41، بهذا الصورة الحميمة يتعامل الفلسطيني مع المكان.وإذا ما توقفنا عند المقطع السابق سنجد فيه شيء من الرمزية، (وسيلة/أداة) الهجرة هي ذاتها وسيلة/أداة العودة، لهذا سنجد حالة من الغم والحزن تصيب "أبا صابر" عندما يفقد الفلوكا، حيث استخدمها "علي ومحمود" للذهاب إلى بيروت، لمشاركة في مواجهة قوات الاحتلال في حرب بيروت عام 1982، لكنه ما أن يعلم أنها استخدمت لهذا الهدف ومن هؤلاء الشباب، حتى تنفرج أساريره وتعود له الحيوية: "...لو كان ذلك لحزنت، غير أنهم فعلوا فعل الرجال الرجال... علي مثل ابني يا غالية، والله لو أخذ روحي، على قلبي مثل العسل، ...لم يأخذوها ليلهوا بها وبعدين يا أم علي صارت أقرب ليافا، الله يرجعهم سالم ......
#المكان
#رواية
#-فوانيس
#المخيم-
#سليم
#النفار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747209
رائد الحواري : المرأة في رواية -فوانيس المخيم- سليم النفار
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري المرأة في رواية "فوانيس المخيم" سليم النفارا المرأةما يحسب للأدب الفلسطيني أنه غالبا ما يقدم المرأة بصورة فاعلة وإيجابية، فهناك أكثر من شخصية في الرواية: "أم محمود، أم صابر، سوسن، فاطمة" كلهن أخذن دورهن في الأحداث، فهناك صورة الأم الفلسطينية التي نجدها في شخصية "أم محمود، وأم صابر" فهي ليست أم عادية، بل أم تهتم بكل شباب المخيم، فعندما يتحدثون بصوت عال تخشى عليهم من العيون التي يمكن أن تعرضهم الاعتقال، لهذا نجدها تخاطب المتحاورين بهذا الشكل: "بينما أم محمود لا تكف عن تقديم الشاي والقهوة لهم، وتطالبهم بخفض صوتهم عندما يعلو في نقاشات صاخبة ومتوترة جراء خبر ما.ـ وطو صوتكم يما، الله يرضى عليكم، مش ناقصينهم، الغربان فايعين في الشارع" ص65، نلاحظ حرص أم محمود على الشباب وكأنهم أولادها، كما نجد تمتلك حس أمني، لهذا تحذرهم من العيون المنتشرة، أما بخصوص الفتيات وفاعليتهن، فهناك "سوسن" الفتاة المتألقة والتي تقوم بأعمال يصعب على الرجال لقيام بها: "كانت تغامر بحياتها، كي توصل بيانا أو صحيفة أو كتابا ممنوعا للرفاق" ص87، وهذا ما يجعل المرأة فاعلة ومؤثرة، وليست (ديكور)، وإذا علمنا أن "سوسن" ذهبت إلى بيروت لمساندة المقاتلين في لبنان، نتأكد أننا أمام نساء يتماثلن مع الرجال في العطاء والفعل.الحب والشباببالتأكيد لم تكن حياة الفلسطيني في المخيم سهلة أو سلسة، ففيها من المضايقات والمنغصات الكثير، خاصة تلك التي تأتي من السلطة، التي تريد أن يكون كل شيء حسب ما تراه وتريده، فهي لا تقبل بأي معارضة، من هنا، وضمن هذا الواقع القاسي، كان لا بد من إيجاد أحداث/شخصيات تضفي لمسة ناعمة على الرواية، وتفرح القارئ، فكان الحب هو الوسيلة التي ستخدمها السارد.فهناك "خالد وسوسن وفاطمة وفضل" ومشاهد اللقاء التي قدمها السارد بين الأحبة كانت بمثابة الفاكهة اللذيذة في الرواية، ولكي نضع القارئ أمام جمالية هذه المشاهد سنأخذ شيء مما جاء في الرواية: "حديث الجسد يختصر كثيرا يا محمود، وفيه ما تعجز بلاغة الكلام عن تجسيده، فلمسة اليد وانشداد النظر باتجاه واحد لا يفتح أفق الكلام، وأن يفتح أفق المعاني الدفينة في القلب، فكيف عندما تلتحم الشفاه وتتحسس بيديك رأس القط الصغير الذي ينتفض مما مسه، وكأن تيارا كهربائيا يلامسه، فتراه يوشك على تمزيق الرداء الذي يمنعه عنك، كيف لو انزلقت يدك قليلا نحو الدلتا تلك" ص19و20، نلاحظ أن السارد يستخدم الإيحاء، فهو يقدم اللقاء بصورة حميمية/نارية لكن دون أن يتغول في المباشرة، ففكرة الرغبة الجامحة وصلت للمتلقي، لكن لا يوجد ما يخدش الحياء في المشهد، فالألفاظ واللغة بقية نقية وصافية، وهذا ما يحسب للغة السرد في الرواية. وعندما يعلم "خالد" أن "سوسن" أصيبت في بيروت، يأتيها من اللاذقية ليطمئن عليها، يقدم لنا السارد اللقاء بهذا المشهد: لم تكمل كلماتها التي تسمح للطارق بالدخول، حينما كان وجهه شاخصا أمامها، وكأنهما في حلم عابر، لم تتمالك نفسها حينما رأته وصرخت بفرح طفولي، خلود حبيبي.. ما الذي جاء بك يا مجنون؟ وقامت تمشي نحوه، غير أنه لاحظ وبسرعة بطأ في حركتها، فطار إليها قبل أن تقوم من على كرسيها، انحنى على رأسها يقبله، وجلس على ركبتيه ممسكا بيديها يقبلهما متحسسا تلك الطافة والأناقة، التي ما تزال تفوح من الغندورة" ص168، المتلقي العربي يميل إلى الأحداث والمشاهد المفرحة، كما يميل إلى روح الشباب التي تندفع بسرعة وحمية، متخطية الصعاب والمعيقات لتصل إلى هدفها، هذا ما نجده في المشهد السابق، وإذا علمنا أن هناك هدف سامي يتمثل بلقاء الحبيبة، نكون أما ......
#المرأة
#رواية
#-فوانيس
#المخيم-
#سليم
#النفار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747410
مهند طلال الاخرس : عائد الى المخيم، علي ابو مريحيل
#الحوار_المتمدن
#مهند_طلال_الاخرس عائد الى المخيم كتاب لعلي ابو مريحيل يقع على متن 88 صفحة من القطع الكبير وهو من اصدارات دار السفير للطباعة والنشر في الصين سنة 2021 .الكتاب سيرة ذاتية حقيقية غنية ومفعمة بالمواقف النضالية والمحطات المفصلية بتاريخ الثورة الفلسطينية؛ وهي سيرة تمتد سنوات عمرها طيلة حياة الاب (احمد) وهو الفدائي والمناضل الصنديد الذي ينتسب لصفوف الثورة باكرا ويخوض معها كل المعارك ويتنقل معها على كل الجبهات والحدود، والابن (علي) الذي يحمل اسم الجد في سيرة وصيرورة مستمرة تجسد حكاية التغريبة الفلسطينية في سيرة احد ابطالها( احمد ابو مريحيل والد علي) والذي يحمل اسم الصقر في الرواية. الرواية وفصولها مؤلمة وموجعة ومزدحمة بالدموع (رغم لغتها التي يغلب عليها الطابع التقريري والصحفي). والرواية بفصول وجعها جائت متماهية مع قصة بطلها وحكايته الاثيرة، وهي صورة مصغرة لحالة الفدائي الفلسطيني من حيث النشأة والمولد والهجرة والزواج في الغربة(مخيم البداوي) وتتالي النكبات والنكسات حتى انطلاقة الثورة والتي شكلت بارقة الامل وقارب النجاة من كل الاهوال والاخطار والمؤمرات التي تحاك ضد فلسطين الشعب والقضية والوطن؛ فيكون القرار الاجرأ لبطل الرواية احمد بالانتساب لصفوف الثورة الفلسطينية من خلال الانتماء لحركة فتح وقواتها العاصفة. سيرة الوجع في هذه الرواية لا تكتمل اصعب فصولها إلا عند الخروج من بيروت وما تبعه من الانشقاق حتى ابرام اتفاق اوسلو واسقاط خيار الكفاح المسلح والعودة الى الجزء المتاح من الوطن غزة، ومن ثم عمل الفدائي احمد ضمن صفوف قوات الامن الوطني هناك، الى ان تتفاقم الاوضاع ويستشري الفساد ويقع الانقسام او الانقلاب ويقتتل الاخوة وتحصل الصدمة ويذرف احمد الفدائي البطل عابر الحدود ومالك القلوب دمعا حارقا على ما آلت اليه الاوضاع، وتظهر اكبر صور الوجع عند الصفحة 85 و 86 فينفجر احمد الما وقهرا وتتثاقل خطواته حين مروره بمحاذاة مكتب الانروا فيقول لابنه :" هل ترى أولئك الصبية الذين يركضون خلف شاحنة الأونروا؟ -نعم.قبل خمسين عاماً كنت أركض مثلهم خلف نفس الشاحنة في مخيم النصيرات.-ثم التفت إلي وتحدث بلهجة جادة، وكأنه يعي ويعني تماماً ما يقول: ـ سافر با بني، لا أريد أن يتكرر هذا المشهد مع أحفادي.-كان صوته مخنوقاً وكأنه يخرج من حنجرة مدببة بالهزائم والنكسات!لم أتوقع أن يتأثر بذلك المشهد إلى هذا الحد، أصمت طويلاً، وأشرد بعيداً بعيداً .. بماذا تفكر؟ـ أفكر بكلامك يا أبي! إذن ستسافر؟ـ نعم ولكن، إلى أين؟ـ إلى المخيم .. مخيم البداوي!"عن هذا الكتاب يقول الناشر:" الكتاب يرصد التحولات التي مرت بها حركة التحرر الفلسطينية منذ نشأتها في ستينيات القرن الماضي، حتى إسقاطها خيار الكفاح ودخولها في تسوية سياسية، وذلك بأسلوب روائي يمزج بين المذكرات الشخصية وتسلسل الأحداث التاريخية. ينطلق المؤلف في سرديته الذاتية من تجربة والده النضالية الذي غادر فلسطين مطارداً من قبل الاحتلال عام 1969، وعاد بعد نحو ثلاثة عقود بموجب اتفاق أوسلو. تبدأ فصول الكتاب برحلة المسير الشاقة في صحراء سيناء، ومن ثم تتوالى المجريات بدءاً بأحداث أيلول الأسود في الأردن، مروراً بالحرب الأهلية اللبنانية وخروج القوات الفلسطينية من بيروت، وصولاً إلى توقيع اتفاق سلام مع إسرائيل وتأسيس السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة. يبرز المؤلف خلال هذه الفترات المتعاقبة تفاصيل دقيقة عن كل محطة ومرحلة، تشعر معها بأنه عاصر تلك الأحداث لحظة بلحظة، بل أكثر من ذلك، يو ......
#عائد
#المخيم،
#مريحيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754161
بديعة النعيمي : أهمية الحوار في أجنحة المخيم للكاتب الفلسطيني محمد حسين
#الحوار_المتمدن
#بديعة_النعيمي قراءة بديعة النعيميتعتبر هذه المجموعة القصصية الموسومة بأجنحة المخيم سيرة ذاتية لمخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين في درعا/سوريا. منذ العتبة الأولى ومحمد حسين يبعث لدى المتلقي الشهية لتذوق مجموعته . كيف لا وهو المخيم بجميع أجنحته المرة والحلوة، المعتمة والمضيئة..أجنحة المخيم النبضة الأولى التي تهيئ المتلقي للنبض الداخلي لها ،لمحاورتها بسلاسة ،للاتصال بإيقاعه لاستيضاح ملامحه. يجعلنا الكاتب ندق أبواب أجنحته الأربعين للدخول. يدعونا للكلمة التي تنقلب إلى موقف حي يسير في صالح ما يؤمن به فكيف وما يؤمن به هو فلسطين بقضيتها وهمها .فلسطين التي تحرك دواعي الإبداع لدى المبدع الذي يقلقه هذا الهم ويحاول تغيير واقعه من خلال تسليط الضوء عليه. فلسطين التي تصل به إلى ذروة الوعي فتصله بينابيع اللاوعي ليصبح كل ما يختزنه في لا وعيه مادة في يده ومحمد حسين وضع بعضا مما اختزنه من حياة المخيم في مجموعته القصصية بحرفية العارف وأصالة الكاتب.لجأ الكاتب إلى تقنية الحوار لارتباطه الوثيق بين الشخصية والمفارقة السردية وتشكيل الرؤية السردية والقصة والمتلقي. ولما للحوار من علاقة مع الزمن السردي استرجاعا واستباقا بحيث يكون قادرا على صنع حركته السردية. ومن وظائف الحوار أيضا قدرته على تكسير الرتابة الناتجة عن السرد المتتابع. والقارئ لأجنحة المخيم يلاحظ بأن الكاتب استخدم هذه التقنية أي تقنية الحوار بكثافة ليصل إلى قلب متلقيه بسهولة فيتيح له المجال ليرتبط مع أبطال قصصه ويندمج معهم وكأنه واحد منهم وخصوصا ان حوارات أبطاله كانت معظمها باللهجة العامية الفلسطينية لتقريب الشخصية من واقعها الحياتي مما زاد من جمالية عمله.ويقسم الحوار إلى قسمين، الحوار الخارجي والحوار الداخلي وكل له وظائفه التي تخدم السرد..فمن الوظائف التي يؤديها الحوار الخارجي ( الديالوج ) تقديم الأحداث لخدمة السرد مثل ما جاء على لسان أبي جمال ص6 ( اسمعوا يا رجال نحن أغلبنا من قضا مدينة واحدة.. تجمعنا هنا في هذا المخيم وبنينا هذه الخيام اللعينة....)وهنا يقدم لنا الكاتب بعضا من أحداث القصة الموسومة بالخيمة اللعينة بحيث عرفنا من خلال هذا الحوار البلدة التي كانوا يقطنونها قبل التهجير القسري وما آل إليه حالهم خارج بلدهم.كما يؤدي الحوار الخارجي وظيفة مهمة في إضاءة الشخصيات للمتلقي فمن خلاله يستنبط المتلقي موقف الشخصية قناعاتها، طباعها، بعدها النفسي والاجتماعي ،الأشياء التي تكرهها ،تؤمن بها ،ترفضها. ففي ص15 ما جاء في القصة الموسومة بالسينما المتحركة على لسان محمد زعزع( لا ما بدنا هيك..بدنا أفلام تحكي عن الفدائيين..عن النكبة..عن فلسطين) وما جاء على لسان عبد الكريم ( لازم نعرف تاريخ بلادنا مشان..وهيك بتعرف كيف بتدافع عنها)حيث أننا نستشف من هذه الحوارات التي جاءت على لسان البطلين مخاطبين مشرف العرض السينمائي موقفهما الرافض للأفلام الترفيهية لإيمانهما بأن هذا لن ينفعهما في استرجاع فلسطين. كما أن ما جاء ص19 من قصة مدرسة الأمل يعكس قناعات أبا لطفي ( إذا مافي وحدة عربية صعب تتحرر البلاد) وينكشف البعد النفسي في كثير من الحوارات نذكر منها البعد النفسي لشخصية أبي خليل العائد من الأردن بعد رحلة بحث عن عمل حينما يرد على أبي السعيد عندما يسأله عن رحلته تلك ص8 ( عندما يغادر الإنسان وطنه حتى الهواء يكون صعبا على رئتيه).أما البعد الاجتماعي فتكشف عنه أيضا حوارات عديدة نذكر منها ما جاء ص24 على لسان الطفلة منى لمسؤولة مطبخ الوكالة ( والله يا حاجة أحيانا لا نأك ......
#أهمية
#الحوار
#أجنحة
#المخيم
#للكاتب
#الفلسطيني
#محمد
#حسين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765462