الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حاتم الجوهرى : خطاب الاستلاب: بين الحرب بالوكالة والهيمنة بالوكالة
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى "الهيمنة بالوكالة" هو مفهوم جديد أطرحه في سياق الظرفية التاريخية الحالية لمشروع فرض صفقة القرن والخضوع للرواية الصهيونية الصراع العربي الصهيوني، وهو مفهوم أضعه قياسا على مفوم آخر ظهر في القرن الماضي وهو مفهوم "الحرب بالوكالة"..دعونا أولا نقول إن الحرب بالوكالة هو مصطلح عُرفَ في الحقل السياسي، عندما ينشب نزاع بين جانبين، يكون كلاهما أو أحدهما لا يعبر عن قراره الذاتي فقط، بقدر ما هو مدعوم ومدفوع من قبل طرف غير مباشر، لخوض تلك الحرب، لذا سُمي الطرف الذي يخوض تلك الحرب مباشرة "بوكيل"، وسميت تلك الحرب بـ"حرب بالوكالة"، لأن هناك طرف ما ينوب عن الطرف الأصلي الذي يمول ويدعم الحرب، وله أهداف استراتيجية من ورائها، قد تتفق أو تختلف كليا أو جزئيا مع أهداف من يقوم بالحرب نيابة عنه.حروب الوكالة في القرن العشرينأشهر أمثلة الحروب بالوكالة وقعت خلال فترة الحرب الباردة القرن الماضي قبل سقوط الاتحاد السوفيتي، وكان الاتحاد السوفيتي وأمريكا يتبادلان دور الطرف الخفي الذي يوكل أو يدعم وكيلا في الحرب.في الحرب الكورية والفيتنامية بعد الحرب العالمية الثانية، كانت روسيا هي الطرف الخفي حيث دعمت أطرافا ما في الحربين ضد أمريكا التي دخلت الحرب مباشرة في الحالتين.في حربي أفغانستان وكوبا، كانت أمريكا هي الطرف الخفي، في أفغانستان دعمت المقاومين الأفغان تحت شعار ديني فيما عرف فيما بعد بـ"المجاهدين" ضد الاتحاد السوفيتي وقواته، وفي كوبا دعمت الأطراف المعارضة للحكومة الشيوعية الموالية للاتحاد السوفيتي، ودعمت هجوما بحريا لهم عرف بـ"غزو خليج الخنازير".كما اشتهرت حروب الوكالة في لبنان عبر أطراف متعددة خلال الحرب الأهلية اللبنانية..في القرن الحادي والعشرينكما أن الحروب بالوكالة بمفهومها المعاصر في القرن الحادي والعشرين، يمكن أن تشمل تقوية الطرف الشيعي في اليمن من جانب إيران، وتقوية الطرف الكردي – مرحليا – من جانب أمريكا في العراق، دعم "إسرائيل" لبناء سد النهضة من جانب أثيوبيا وتقويتها عسكريا، وبناء شبكة علاقات ومصالح دولية لحمايتها، وفي ليبيا يعتبر الصراع الذي تطور بين الشرق والغرب، حربا بالوكالة بين أطراف عدة مثلت مصالحا وأهدافا متباينة.تيار الاستلاب كتمثل لمفهوم "الهيمنة بالوكالة"لكن يمكن لنا الآن أن نرصد -بوضوح كامل- تيارا يتشكل في العالم العربي الآن، وهو تيار "الاستلاب للآخر" الصهيوني كوكيل عن "أمريكا"، وعن الغرب عموما في بعض التفسيرات، وهو التيار الذي نستطيع أن نصفه –بكل وضوح أيضا- بأنه يمارس حربا ناعمة معلنة و"هيمنة بالوكالة" ضد الذات العربية، ذلك بعد أن خرج تيار الاستلاب على استحياء شديد في نهاية 2015 مع يوسف زيدان، وتبنيه للرواية الصهيونية للصراع وتخليه عن الرواية العربية وانسلاخه عنها..خطورة هذا التيار أنه يقوم بحرب ثقافية ناعمة بالوكالة داخل البلدان العربية، ويدعم كل عوامل تفكيكها مرددا الشعارت القديمة التي خرجت مع "المسألة الأوربية" وعقدها التي صدرتها للعالم.يقوم هذا التيار بالعمل على الترويج لهيمنة "النموذج الغربي" والصهيوني، وسيادته على حساب "مستودع الهوية" العربي والتزاماته، كما يخترع القصص ويؤلف الحكايات من عنده للسخرية من ثوابت الذات العربية، مقدما الحجج التي تقول بإنها ذات بربرية همجية فاقدة للأهلية لا تصلح للحياة او للمستقبل، وأن على المواطن العربي الآن أن يتخلص من ثوبه القديم ويرتدي زي التقدم الصهيوني، ويسير وراء البطل الأمريكي الخارق.أسباب تشكل تيار الاستلاب خطورة هذا التيار أنه يستغل التناقضات ال ......
#خطاب
#الاستلاب:
#الحرب
#بالوكالة
#والهيمنة
#بالوكالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694662
احمد كانون : عن الحب والهيمنة.....البداية و الإستمرار.....البدايات و النهايات .؛
#الحوار_المتمدن
#احمد_كانون الحب بالنسبة ل"بورديو": في تلك الصفحات المعدودات من كتابه" الهيمنة الذكورية"، يقتضي القضاء على الهيمنة! (الإستمرار!)(النهايات!)؛ هو، أي الحب، كشرط لوجوده، يشترط ان لا تتسلل له الهيمنة!.... لا يمكنك أن تحب وتهيمن في الآن نفسه. بل على العكس، حين أَحب أكبر الجبابرة؛ قَضى على جبروتهم عيون إمرأة أحبوها بصدق. لذلك لطالما يقتل الزواج الحب لأنه يخرجه من دائرة الحرية (حرية كلا الطرفين)، إلى مايريد و ما يفرضه المجتمع (المجتمع الموجود قبل وبعد الحب). فالحب أيضا يتحدد/يتأثر بتطبعك الاجتماعي وتشكل معقد لعلاقة ذاتك بالسياق والبنى و سيرورة فعلك فيهم وفعلهم فيك.. الحب بعد الزواج، وبعد الإنجاب خاصة، سيتحول، في أغلب الحالات، إلى علاقات هيمنة!. إلى عنف رمزي يُستغل فيه الحب لفرض هيمنة طرف علي الآخر بفضل خضوع المهيمن عليه، و للأسف في مجتمعنا هي غالبا ما تكون المرأة فتخضع للرجل المهيمن عبر الاعتراف له بشرعية الهيمنة. شرعية تستمد من قانونية النص و من رمزية الدين والعادات والتقاليد وواقع الأشياء و من غريزية القطيع و من ندرة الموارد. انه واقع مخلوق اجتماعيا وثقافيًا و اقتصاديًا و سياسيًا..الحب أيها الناس؛ كما يقول ابن الحزم الأندلسي في طوق الحمامة المفقود : "الحب يا ولدي، أعزك الله، أوله هزل وآخره جد"......تأويلي لذلك أن الهزل هو الحب المنتصر المبتسم الفرح المسرور المتساهل و البداية الحرة، وأن الجد هو الحب المهزوم الحزين الجدي الممل، الحب الذي استوى هيمنة و استمرار!. ......
#الحب
#والهيمنة.....البداية
#الإستمرار.....البدايات
#النهايات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702581
كاظم ناصر : مجموعة الدول الصناعية السبع والهيمنة على اقتصاد العالم
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر اختتمت قمة "الدول الصناعية السبع"، المعروفة أيضا باسم " مجموعة السبع " المكونة من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان وكندا، والتي عقدت في مدينة كورال البريطانية أعمالها يوم الأحد 13/ 6/ 2021، وأصدرت بيانا ختاميا طلبت فيه من روسيا والصين احترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية، وانتقدت ممارسات الصين المعادية للديموقراطية في هونغ كونغ، والعنصرية في إقليم شينغيانغ الذي تقطن فيه الأقلية الإيغورية المسلمة، ودعت إلى مواصلة التحقيق الدولي لمعرفة منشأ فيروس كورونا، وشددت على أهمية ضمان السلام والاستقرار في تايوان، وقرر قادتها العمل معنا لمواجهة التغيير المناخي، وتقديم مليار جرعة لقاح كورونا للدول الفقيرة. الدول الصناعية الغنية السبع تمثل 10% من سكان العالم، و 40% من الناتج القومي العالمي، أي ان هذه الدول السبع التي لا يزيد عدد سكانها عن 750 مليون تتحكم في اقتصاد العالم، وتسيره وفقا لرغباتها ودفاعا عن نفوذها الاقتصادي والسياسي والعسكري الدولي؛ ولهذا جاءت هذه القمة لشد صفوف هذا التحالف بقيادة أمريكا لمواجهة الصين وروسيا، وخاصة مشروع " طريق الحرير" الصيني الذي أطلقته الصين عام 2013، وتقدر كلفته بتريليونات الدولارات، ويشمل مبادرة تنمية واستثمارات تهدف إلى بناء شبكة من التجارة والبنية التحتية تربط الصين بآسيا وأوروبا وأفريقيا، وحتى الآن وقعت 123 دولة اتفاقات مع الصين للتعاون في مشروعات تتصل ب" طريق الحرير" مثل مد خطوط سكك حديدية، وإقامة موانئ، وطرق سريعة، ومشاريع صناعية وتجارية، وبنى تحتية تعزز دور الصين الاقتصادي والسياسي على الصعيد الدولي، وتجعلها المنافس الأكبر والأخطر الذي يهدد هيمنة دول المجموعة السبع على الاقتصاد العالمي.من الواضح أن أمريكا بقيادة بايدن تعمل للعودة إلى المسرح الدولي في محاولة لإصلاح الضرر الذي الحقته بسمعتها ومصداقيتها ومصالحها إدارة دونالد ترامب؛ فقد أكد بايدن خلال جولته الأوروبية الأولى أن أمريكا عادت حاضرة في الديبلوماسية الدولية. وحاول حشد حلفاء بلاده ضد عدويها اللدودين الصين وروسيا؛ فلا غرابة في أن يلتقي بايدن مع ترامب والرؤساء الأمريكيين السابقين على ضرورة احتواء الصين، لأنه يرى في الصين التحدي الأمني والاقتصادي والعسكري الأهم لبلاده بسبب السرعة الكبيرة التي تسجلها في نموها الاقتصادي والعسكري، ولأنها تعيد هيكلة التجارة العالمية عبر " طريق الحرير"، وتسير بخطى ثابته لتصبح القوة الاقتصادية الأكبر في العالم. ولهذا اقترح بايدن المشروع الذي أطلق عليه " إعادة بناء العالم بشكل أفضل " لتطوير البنى التحتية في الدول النامية لمنافسة المشروع الصيني.من جانبها اتهمت الصين " مجموعة السبع " بالتلاعب السياسي وترويج أكاذيب وشائعات واتهامات ضدها لا أساس لها، وقال سفيرها في لندن " ان الأيام التي كانت تقرر فيها مجموعة صغيرة من الدول مصير العالم قد ولت " وأضاف " نعتقد دائما أن الدول كبيرة كانت أم صغيرة، قوية أم ضعيفة، فقيرة أم غنية، فهي متساوية، ويجب معالجة الشؤون العالمية من خلال التشاور بين كل الدول." فهل ستنجح " مجموعة السبع " في محاصرة التمدد الاقتصادي الصيني المتسارع، وفي المحافظة على نفوذها الاقتصادي العالمي؟ من المستبعد أن يحدث ذلك لأن الولايات المتحدة الأمريكية التي تتزعم المجموعة فقدت الكثير من مصداقيتها الدولية وتأثيرها السياسي، وتراجع دورها كزعيمة للعالم الغربي وكحامية للديموقراطية ومدافعة عن السلام العالمي وحقوق الإنسان بسبب سياساتها الفاشلة والحروب الظالمة التي شنتها، أو شاركت فيها في عدد من ......
#مجموعة
#الدول
#الصناعية
#السبع
#والهيمنة
#اقتصاد
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722114
حسن مدن : الترجمة والهيّمنة
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن هل هناك فرق بين أن يقوم مترجم من بلدٍ كان خاضعاً لهيمنة غربية، أنجلو ساكسونية أو فرانكفونية، بترجمة نصوص أدبية أو فكرية من لغة القومية التي كانت مهيمنة على بلاده إلى لغته الأم، وأن يقوم مترجم غربي، أمريكي أو بريطاني أو فرنسي.. إلخ، بترجمة نصوص أو أشعار عائدة لكتاب وشعراء من بلد كان خاضعاً لاستعمار البلد الذي ينتمي إليه هذا المترجم، إلى لغته، أي لغة البلد المهيمن، أو الذي كان مهيمناً؟ستذهب البداهة إلى القول بأنه ما من فرق بين الأمرين، فالمسألة، في نهاية المطاف تتصل بقضية ذات طابع تقني أساساً، تتطلب من المترجم، في الحالين، أن يكون ملماً باللغة التي يترجم منها، وأن يكون متمكناً أيضاً من اللغة التي يترجم إليها، أي لغته الأم، وبالتالي فإن الحديث إن دار عن فروقات، فإنها ستكون ذات طابع تقني أيضاً، تتصل بصعوبات كل ترجمة من لغةٍ إلى أخرى.لكن الأمر ليس على هذه الدرجة من التبسيط، كما يبدو ظاهراً. وفي عبارات أكثر دقة ووضوحاً، فإن الفروقات بين الحالين ليست محض تقنية، وإنما لها مضامين تتصل بفكرة الهيمنة، في وجهها الثقافي بشكل أخص، وهو الأمر الذي انشغلت فيه دراسات ما بعد الكولونيالية، التي رأت أن المترجمين الغربيين لآداب وثقافات الشعوب التي كانت خاضعة لنفوذهم، تنطوي على درجات متفاوتة من الاستعلاء عليها، حيث تراها في مرتبة أدنى من ثقافة وأدب الأمم التي ينتسب إليها هؤلاء المترجمون.من جهة أولى، يلاحظ أن الترجمة، في الغالب الأعم، إنما تجري في اتجاه واحد، أي توجه مثقفي البلدان المهيمن عليها نحو الترجمة إلى لغتهم، آداب وثقافات البلد الذي كان مهيمناً عليهم، أو لا يزال، فيما تندر، وربما تنعدم، الترجمات في الاتجاه المعاكس، أي ترجمة ثقافة وأدب البلد الخاضع إلى لغة البلد المهيمن.وجه استعلاء مترجمي لغة المهيمنين يظهر، على ما يلاحظ دوجلاس روبنسون، مؤلف كتاب «الترجمة والإمبراطورية»، في ميل هؤلاء المترجمين إلى تصوير الأعمال التي أنتجتها الثقافة المسيطر عليها، بأنها صعبة وغامضة ومستغلقة وباطنية، لا يمكن أن يفسرها سوى فريق صغير من الدارسين والمهتمين.كما أن هناك وجهاً آخر للأمر، فعند اختيار الأعمال التي تترجم من ثقافة الشعوب المهيمن عليها، يجري، وبعناية، اختيار الأعمال التي تناسب مزاج وأهواء الثقافة المهيمنة، وتجاهل الأعمال التي تحمل روحاً مغايرة، خاصة تلك التي تحمل شحنة رفض ومقاومة للهيمنة الغربية.والمؤسف، أن بعض كتاب البلدان المسيطر عليها، ممن أصبحوا يكتبون بلغة المهيمنين، تلبستهم هذه الحال، فصاروا يميلون في أعمالهم إلى تكريس الصورة النمطية السائدة لدى الجمهور الغربي حول غرائبية العادات وأوجه السلوك في مجتمعاتهم، المسقطة من مناخات «ألف ليلة وليلة» وما إليها. ......
#الترجمة
#والهيّمنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722618
أحمد شيخو : الألوية الحميدية أداة الفتنة والإنهاء والهيمنة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو من أكثر المراحل التاريخية وأصعبها وبل أكثرها تأثيراً على مصير الشعبين الكردي والأرمني بدأت مع القرن التاسع عشر وخصوصاً بع دقيام العثمانيين بتشكيل أهم أداة وظيفية فعالة تطبيقاً لسياسة فرق_تسد، لإختلاق تناقضات وفتن بين شعوب المنطقة، مستغلة الطبقات والشرائح الفوقية لإضعاف الثقافة والقيم المجتمعية الأخلاقية والإنسانية المشتركة، وللقضاء على تقاليد التحالفات الديمقراطية التاريخية للشعوب وعيشها المشترك الحر.وكانت الألوية الحميدية من الأمثلة والأدواة التي استعملها العثمانيين وبيروقراطية الإمبراطورية التي أصبحت في دائرة التأثير والنفوذالدولي حينها والمتطلع إلى الهيمنة والسيطرة والإستعمار ونهب مقدرات أمم المنطقة وخيراتها.وكانت للألوية الحميدية هدفين أساسيين من خلالهم تتحق الأهداف الأخرى وهما: 1_القضاء على احتمالية ظهور حركة قومية ديمقراطية كردية عصرية.2_القضاء على المطالب الديمقراطية الأرمنية المحقة.حيث تم بناء السياسة العثمانية تجاه الشعب الكردي في عهد السلطان عبد الحميد (1876_1909)، وتطبيقها بناءً على الألوية الحميديةالتي تشكلت وأخذت فكرتها من نموذج الألوية الروسية الكازاخية.إن التطورات التي أسفرت عنها الحركات الأرمنية والكردية واحتمال تزايد نفوذهم مع التفاعل و العمق المترابط والتلاقي التاريخي والمتكاملبينهم، دفعت بيروقراطية الإمبراطورية العثمانية التي كانت مخترقة وعلى إتصال وثيق مع دوائر النفوذ والقرار العالمي حينها، إلى إتخاذتدابير جذرية منها محاولة إختلاق تناقضات بين شعوب المنطقة لإضعاف الإرادة المشتركة الحرة وتهيئة الأجواء لفرض مشاريع خارج ثقافةالمنطقة المشتركة وقيمها المجتمعية التاريخية كخلق تناقض تركي_أرمني و أرمني_كردي و تناقض سرياني_كردي وتركي_كردي وغيرها ،والأصح القول أن القوى المهيمنة استفادت من التناقضات بين الشرائح الفوقية وسخرت الشعوب لمآربها. وكانت إنكلترا في صدارة تلكالسياسة فرق_تسد. وبالتأكيد لو تمكن مثلاً بدرخان بيك أمير إمارة بوطان الكردية في القرن التاسع عشر من عقد التحالف مع السريانلتمكن الشعبان من نيل حريتهما في إطار جامع لهما. ولو تمكن الكرد والأرمن والسريان والعرب من التحالف والنفاذ من سياسة القوىالعالمية فرق_تسد لما تمكن القوى الخارجية فرض نموذج الدولة القومية التركية الفاشية على شعوب ميزوبوتاميا والأناضول الأصلية وخلقالفتن والتناقضات بين شعوب عاشت ملايين السنين دون أي تناقض. إن العلاقات الأرمنية_الكردية من أقدم العلاقات في المنطقة والتاريخ. وقد شهدت تقسيما طبيعياً للعمل والحياة فالحرف الحرة والمهن لدىالأرمن والزراعة لدى الكرد كانت تغذيان وتكملان بعضهما بعضاً، ولم يكن الاختلاف في الدين عامل خلاف أو نزاع بل كان عامل احتراموتقدير وغنى وتنوع كخاصية للحياة والطبيعية والكون في ميزوبوتاميا وكردستان وبلاد مابين النهرين وماوراء القفقاس والأناضول.لكن حراك بعض القوميين الأرمن بنحو منقطع عن تاريخ الشعب الأرمني وعن واقع المجتمع الشرقي، قدم للسلطان العثماني الأرضية التييحتاجها لإستخدامهم كما يشاء. فمقابل كردستان التي يتعين اعتبارها وطناً مشتركاً، جرى التفكير بأرمينيا من عرق خالص كضرورة منضرورات الدولة القومية أي مشرورع وطن ذي أمة واحدة على غرار الحركة السريانية حينها وغيرهم.وتبقى أكبر مصيبة و تخريب وبلاء تحدثها أيدولوجية الدولة القومية الغريبة عن ثقافة المنطقة، هو إتخاذها أثنية أو عرق أو قومية أو أمة واحدة أو دين واحد او مذهب واحد أساساً لها على الدوام دون غيرها ......
#الألوية
#الحميدية
#أداة
#الفتنة
#والإنهاء
#والهيمنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723759
ازهر عبدالله طوالبه : النظام الفارسي والهيمنة على الأراضي العربية
#الحوار_المتمدن
#ازهر_عبدالله_طوالبه إنَّ اتّفاقكَ مع الأسَد، لا يُمكِن لهُ أن ينفي الحقيقة التي مفادها، أنَّ نظام الأسَد، قَد أصبحَ نظامًا فاقِدًا لشرعيّتهِ الدّوليّة، وأنَّه أصبحَ أُلعوبَةً بيدِ الدُّول التي تأخذهُ كجسرِ عُبور مِن أجلِ تحقيقِ مصالحها الدّوليّة، والتي تضمَن لها الدّور الفاعِل في النّظامِ العالميّ الجديد.لذا، إيّاكَ والاغتِرار بكُلّ تلكَ الموجات الانفتاحيّة، التي تقدم عليها بعض الدُّول، التي كانَ لها الدّور الأبرَر في تدميرِ سوريّا، وإضّعافها، والعمَل الجاد على تقّسيمها. فما هذه الموجات إلّا عِبارة عن خطّة رُسِمت من قبلِ مُعسكرات، أجادَت أكل الجسد العربيّ مِن أكتافِه.ولكي تفهمَ أكثَر كُلّ هذه الموجات الانفتاحيّة، فما عليكَ إلّا أن توجِّه نظركَ نحو الاقطار العربيّة، التي تتواجَد فيها إيران، بل تفّرض هيمنتها وتبّسِط نفوذها عليها، وبالتّحديد وجّه نظركَ نحو "بيروت" و " اليمن" .فأمّا اليمن، فوجّه نظركَ هُناك، واقرأ، جيدًا، التحرُّكات الإيرانيّة، ومدى تأثير هذه التحرُّكات على العلاقات السعوديّة-الايرانيّة، وكيفَ تلعَب السعوديّة ببعضِ الأنظِمة العربيّة، وتمرِّر لها رسائل، وتُعطيها الضّوء الأخضر لعودَة علاقاتها مَع النظام السوريّ، الذي باتَ دُمية بيدِ النظامِ الإيرانيّ، الذي يعيثُ بالبلادِ العربيّة فسادًا، ويصول ويجول بها.أمّا بيروت، فيكفكَ مُراقَبة هوامير الفساد السياسيّ هُناك، الذينَ ينقسمونَ إلى نصفين، نصفٌ ينتَظر أمرًا يأتمِر بهِ من السعوديّة، لكي يلعب بأوراقه السياسيّة في المنطِقة، والآخر كذلك، لكنّه ينتَظر الأمر الإيراني.وبيروت هي الأكثَر تأثيرًا على الأحداث في سوريا، ولها دور لا يُجهل.نعَم، هُناك نظام عالمي جديد، يتشكَّل ؛ نظام طامِع بكُلّ المناطِق العربيّة لما فيها مِن خيرات وموارد، كما هو طامِع، أيضًا، بكُلّ الدّول الإسلاميّة، لمُحاربتها مِن حيثِ الفكِر الايديلوجيّ، وهذا النظام لا يتزحزَح قيدَ أُنملة عن مطامعه هذه، ولكِن، مُقابِل هذا النّظام، هُناك تحرُّكات شَرق أوسطيّة، تشي بأنَّ هُناكَ نظام "شرق أوسطي" مُخيف جدًا، قائم على أساسينِ، وهُما "الصين" و "إيران"، في بدايةِ نشأته سياسيًا وليسَ اقتصاديًّا، وليس هُناك ما هو أدلّ على ذلكَ، مِن التقارُب المُعلَن بينهما- الصين وإيران-، خاصة بعد أحداثأفغانستان.سيرى البعِض أنَّني قد خلطتُ بينَ ما يحدُث على الأراضي السوريّة، وبينَ ما يحدُث على الأراضي اليمنيّة. لكن، هذا ليسَ خلطًا، وإنَّما هو محاولة لفهمِ كيفَ تعزِف إيران على كُلّ أوتارها في المنطقة، من خلال وجودها في كافة الأقطار العربيّة، وأنّها تُجيد العزف على وترها المشدود، مِن حيث أقوى وجود لها في هذه الأقطار.إذ أنَّ كُلّ ما يحدُث على الأراضي العربيّة، الآن، هو نتاج السياسات الإيرانيّة في المنطقة، واستغلالها لضُعف العقليّة السياسيّة عند الأنظِمة الحاكِمة، التي لا تخرُج مِن ورطة سياسيّة إلّا وقد سقطَت في أُخرى.فإيران، هي صاحِبة تأثير كبير في رسمِ سياسات المنطقة، ولديها مِن المرونة السياسيّة ما لا تملكهُ العقليّة السياسيّة العربيّة، وتُجيد ضبط النَّفس، والوقوف على الشّعرِ السياسي المقصَّف. وهذا هو أكثَر ما سمح لها الدّخول في المنطقة العربيّة، بل التغوُّل بها، والعمل على فرض الهيمنة عليها.زُبدَة القَول: قذارَة النّظام الفارسي، هي ليسَت وليدة اليوم، وإنّما قذارة عاشَ العرَب على التصدّي لها، بل مُحاربتها مُنذ قرونٍ بعيدة . حيث أنّها كانَت قذارة تتركَّز بأطماعهِم بالسيطرةِ على كُلّ الدول ا ......
#النظام
#الفارسي
#والهيمنة
#الأراضي
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733432
محمد كريم الساعدي : الخطابات النقيضة والهيمنة الثقافية
#الحوار_المتمدن
#محمد_كريم_الساعدي تنطلق فاعلية الخطاب النقيض في المسرح خارج العالم الغربي عند الشعوب التي خضعت للإستعمار وخطابه الكولونيالي، إذ كانت الاشتغالات على وفق هذا الخطاب تتمركز في تمظهراتها في تفنيد أساليب الهيمنة الثقافية التي مارستها الدول الغربية ، وكيفية بسط نفوذها في كافة المجالات ومنها الثقافية ، التي تأطرت بالخطاب الكولونيالي ، ومن هذه المسارح المناهضة ما ظهرت منها في آسيا ، وتناولت عدداً من المسرحيات المختلفة ، منها مسرحيات غربية أكدت فيها على الفعل الكولونيالي كما في مسرحية العاصفة التي قدمت في جزيرة (بالي ) في آسيا ،إذ ركز العرض المسرحي على جعل البيض هم من يؤدون الشخصيات الكولونيالية في المسرحية ،مثل شخصية (كالبيان) ودوره الاستيطاني ، بينما جعلوا الخلفية للعمل تؤدى من خلال راقصين من الجزيرة نفسها ، مع اضافة عناصر ديكورية وأزياء للجزيرة التي وقعت تحت الاستعمار الأبيض الغربي(1). وكذلك قدمت مسرحيات أخرى تناولت الخطاب النقيض في عروض أخرى ،كما في مسرحيات (ساندي لي تعيش في نوى دات) ، (مذكرات جنسية كافرة) وهاتان المسرحيتان يتناول فيها قضية مهمة في الخطاب الكولونيالي ، الا وهو تأنيث آسيا مقابل ذكورية الغرب ، الذي يمثل دور السيد ودور القيادة ودور المهيمن على الساحة الثقافية وغيرها من المجالات العسكرية والاقتصادية ، فأن السيد هو من يملك الحق في تقرير المصير للشعوب الأخرى التي تقع تحت هيمنته ، كذلك فأن أحداث المسرحيتين تقع في آسيا ، وهنا تبرز أهمية العناوين في إن آسيا تحمل أسم الانثى الكافرة ذات الغريزة الجنسية غير المسيطر عليها إلا من قبل الرجل الغربي ، فكلا المسرحيتان تبحثان في تجارة الجنس ، وخصوصاً في الشرق وإرساله الى أوربا وامريكا الإشباع الغريزة عند الرجل الابيض المتحكم(2). أما في افريقيا ، فقد ظهر خطاب نقيض ضد الخطاب المهيمن في عدد من الحركات المسرحية ومنها (الحركة الزنجية) ، أو التي أطلق عليها اسم (الزنوجة) ، إذ نادى أصحاب هذه الحركة الى الدعوى بالعودة الى التراث الافريقي ، وتخليصه من الثقافة الطارئة عليه من قبل الغرب ، ودعا كل من (ايميه سيزار و سنغور) الى بداية جديدة للنهضة الثقافية الزنجية في افريقيا قائمة على بناء ثقافة افريقية يكون فيها التراث الافريقي هو الأصل ، ومن خلال هذه الدعوة قدمت اعمال مسرحية عديدة في هذا المجال ،ومنها (الناسك الاسود) للكاتب الافريقي (نغوجي) ،ومسرحية (الموت وفارس الملك) للكاتب (وول سينكا) ، وغيرهما ،إذ تناولت هاتان المسرحيتان عند تقديمهما في مناسبات افريقية مرتبطة بالاحتفالات الخاصة بأعياد الاستقلال من الاستعمار الفرنسي ، جوانب النضال ضد الاستعمار والتضحية التي قدمتها الشعوب الافريقية ، تخللت عروضهما المسرحية توظيف التراث الافريقي من الطقوس والرقص المصاحب لمشاهد النصر على الاستعمار ، كذلك جاءت عملية توظيف التراث للحث على نبذ الثقافة الغربية ، التي حاول المقاومون لها تبرير كونها كانت مفروضة على الشعوب الافريقية أبان الاستعمار الغربي(3). أمَّا في الوطن العربي فقد كانت عملية تشكيل الخطاب النقيض وفاعليته تتمركز في محورين ، الاول يركز على القضايا القومية ومقاومة الاستعمار البريطاني والفرنسي للبلاد العربية ،وكذلك للأستيطان الصهيوني لفلسطين وأرضها التي وقعت بيد الاستعمار البريطاني ، والذي اهداها الى الصهاينة في وعد (بلفور) ، الذي أباحها لليهود من اجل تشكيل دولتهم المزعومة . ففي الجانب الاول قدمت أعمال مسرحية عديدة منها للكاتب المسرحي الجزائري (كاتب ياسين ) ومن أبرز مسرحياته ضد الاستعمار الفرنسي ، والتي تعرضت للمنع بسبب موق ......
#الخطابات
#النقيضة
#والهيمنة
#الثقافية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734924
أحمد شيخو : التفاعل الكردي_العربي في مواجهة الإرهاب والهيمنة وتحقيق الديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو خلال الأحداث الأخيرة التي مرت بها المنطقة في العقد الأخير ونتيجة حالات الفراغ الأمني و الفكري والسياسي والثقافي، وضعف القوى السياسية التقليدية بيسارها ويمينها ووسطها وأفكارها المتأثرة بالاستشراقية والهيمنة الفكرية الغربية والبعيدة عن ثقافة المنطقة وقيمها وديماغوجيتها وقالبيتها البعيدة عن التطوير والتحديث وفق الظروف والمراحل والعلم المعاصر. ذهبت قوى أداتية فكراً وسلوكاً إلى استغلال التحركات الجماهيرية التي كانت تطالب بمزيد من الديمقراطية والحرية وفرص العمل ومحاربة الفساد والبطالة وخاصة بين الفئات الشابة. واستشعرت القوى الإقليمية والدولية و نظام الهيمنة العالمية ودولها القومية في المنطقة امكانية ظهور بدائل ديمقراطية ومجتمعية و لذلك أرادت ووجدت الفرصة مواتية وضرورية للتدخل وتوجيه بوصلة التحركات الجماهيرية عبر تعزيز أدواتها السياسية والإعلامية والثقافية وحتى العسكرية والاقتصادية والعمل لانتصار الثورات المضادة بدل الحقيقية وضخ دماء جديدة في النظم القائمة وليس القبول ببدائل و بإمكانية ظهور قوى ومجتمعات ديمقراطية تتجاوز الأبعاد القوموية والإسلاموية. وهنا ظهرت عوامل سلبية عديدة وكانت تركيا في السنوات الأخيرة على رأسها والتي توضحت بعض من حقيقتها الفاشية لشعوب ودول المنطقة، كعامل أساسي من عوامل اللااستقرار والتوتر و التدخل في الدول العربية والمنطقة، حيث تزايدت رغبتها التوسعية والامتداد في المنطقة بمشروع" العثمانية الجديدة" والذي يهدف إلى إعادة إحياء ما تسمى "الخلافة العثمانية" وبذلك احتلال الشعوب والبلدان التي كانت خاضعة للاحتلال العثماني طيلة (400_600) عام.وبما أن إيران سبقت تركيا في محاولات التدخل في البلدان العربية والمنطقة، وتشكيل أذرع محلية لها لتمويه وجودها المرفوض وتقوية هذه الأذرع للسيطرة على مراكز القرار وتقوية نفوذها بشكل مؤثر في بلدان المنطقة. اصبحت تركيا وكأنها تريد تقليد إيران في بعض الجوانب، وبل أنها تمايزت عنها بأفضلية لعدة اسباب منها كونها تستغل الجانب السني من الدين الغالب عند العرب والكرد وليس الشيعية القومية التي تستخدمها إيران، بالإضافة إلى تواجد تركيا في حلف الناتو الذي ينظر أحياناً كثيرة للتوسع التركي بأنه امتداد له في النهاية أو يمكن التحكم به وتحديده عن الحاجة.أمام هذه الوضع من الأزمات والثورات والتوترات في العقد الأخير ومع السياسات التوسعية للدول الإقليمية ورغبة الكثير من القوى في الإقليم لعب أدوار واستغلال الظروف الطارئة، ظهرت تحديات كثيرة ربما أحد أهمها، كان تحدي الإرهاب أو الإسلاموية التي تحاول استغلال الدين الإسلامي واجهةً وشعارات وفعلياً تعمل كل ما هو ضد الإسلام والمسلمين وقيمه.ولاشك أن فكرة تشكيل جماعات إسلامية أداتية مضللة، لسد الطريق أمام العودة الصحيحة للتراث والثقافة الإسلامية وقيمها وأخلاقياتها السامية، بدأت بها ألمانيا لكنها ولظروف الحرب وخسارتها الحرب العالمية الأولى لم تستطع الاستمرار بها، وقد تبنت بريطانيا الرؤية وعملت عليها فعلياً مع جماعة الإخوان التي أنشأتها بداية في الإسماعيلية وثم القاهرة بمصر في (1927_1928)م.وتتالت وتكاثرت فروع الإخوان حسب الطلب والفترة وأصبحت حركات الإخوان هي الحاضنة لكل التيارات واشتقاقات الاسلام السياسي ولعل القاعدة و داعش وما يسمى الجيش الوطني السوري وغيره من هذه الاشتقاقات حسب الطلب والوظيفة الموكلة لهم كأدوات .في حركات الربيع العربي حسبما يسميه البعض أو الأزمات حسب البعض الأخر، ظهرت حركات الإسلام السياسي وكأنها هي المهيئة أو القادرة أو المرادة لاستلام الح ......
#التفاعل
#الكردي_العربي
#مواجهة
#الإرهاب
#والهيمنة
#وتحقيق
#الديمقراطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739417
أحمد شيخو : الفصل بين الذات والموضوع...ثنائية الاستعباد والهيمنة والإبادة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو من أين بدأ الفصل وهل كانت البداية للثنائيات المتناحرة وحالات الإبادة والتطهير العرقي والفاشية والاعتداء على الإنسان و الطبيعة؟كيف تدفق مسار الفصل تاريخياً و كيف تجسد في البنية المجتمعية وفي الذهنية والسلوك لشعوب المنطقة ؟ هل يمكن القول أن الأسلوب العلمي المجسد للفصل بين الذات والموضوع هو أحد الأسباب الرئيسية لأزمة نظام الهيمنة العالمية وأدواتها في المنطقة والعالم ؟ما هي مميزات حركات الوعي الكردية وأهميتها بالنسبة للمنطقة والإنسانية؟ما هو الحل لمشكلة الفصل، وأين يكمن الحياة الحرة وبعدها الزمكاني؟بداية الفصل بين الذات والموضوع:لم تشهد المجتمعات النيوليتية والمجتمعات التي تسبقها مشكلةً اسمها الفصل بين الذات والموضوع. لم تكن الثورة النيوليتية، التي أنجزها الكرد الأوائل على ذرى وحوافّ سلسلة جبال طوروس–زاغروس، تعرف التمييز بين الذات والموضوع. ولم تكن تحتوي على الفصل بين الإنسان الذات والطبيعة الشيء. بل كانت الحياة تنضح بالمعاني الخارقة الخلاّبة والمفعمة بالغبطة والحماس و كانت الحياة بعينها مسيرةً مليئةً بالمعجزات. وعليه، فقد كانت الحركة الحرّة تمثل كلّ شيءٍ في تلك الحقبة لدى البشرية التي حقّقت مجتمعيتها على شكل قبائل. كانت هنالك الحركة فحسب. والتي بدورها كانت حرةً وسالبةً للعقول. كانت الحياة تنسج وتنظّم حول المرأة الأم. بالتالي، كانت المعجزات تنسب إلى المرأة الأم، فساد الاعتقاد بألوهية المرأة ضمن هذا الإطار. أي إنّ ألوهية المرأة لم تكن صعوداً مكتسباً بالقوة الفظة. بل كانت رقياً ذهنياً معنياً بتحقيق الحياة وتبنّيها. لقد كان المجتمع النيوليتيّ ينجز على يدي المرأة الأم، وفي قلبها، وداخل ذهنها. فكلّ الاكتشافات والاختراعات المتعلقة بالزراعة وعالم الحيوان كانت تحمل ختمها. وتتجلى هذه الحقيقة في أول ملحمةٍ نصّت –ولو متأخراً– على الصراع الذي شنّته إينانا إلهة أوروك (أول مدينةٍ مشادة) ضد الإله أنكي (أول رجلٍ نهّابٍ وماكر)؛ مقارعةً إياه من أجل القيم التي سمّتها بـ"اكتشافاتي واختراعاتي المئة والأربعة". فباعتبار أنّ الإلهة الأنثى ما تزال حامية أول مدينةٍ في وجه أول حالة تمدن، فإنّ مصارعة تلك الإلهة الأنثى حيال ألوهية الرجل تتضمن معانٍ غائرة. إذ تتطرق إلى قوة الثقافة المجتمعية للمرأة الأم، وإلى حركتها وتصدّيها للمدنية. من الصعب تفسير ثقافة المرأة الأمّ بعقلية المدنية الذكورية السلطوية الراهنة. فهذه الثقافة واقع ممتدّ على مدى آلاف السنين. وتصاعد نظام المدنية المركزية المعمّرة أكثر من خمسة آلاف عام كنظامٍ ذكوريٍّ مسيطرٍ على الدوام، إنما يبرهن هذه الحقيقة القائمة. وبما أنّ كلّ شيءٍ يتطور في المجتمع مع نقيضه، مثلما الحال في الطبيعة؛ فإنّ تصاعد الذكورية المتسلطة لنظام المدنية لا يمكن أن تجد معناها، إلا بوجود نظام المرأة الأمّ المقتدرة.إنّ ثنائيـة الـذات و الموضـوع، التـي تحكـم كـل مجـالات الوجود الاجتماعي، وهي العلاقة في مـستويات التفاعـل الـتي تأخـذ أشـكال الـصراع و التوافـق لتنـتج باسـتمرار الحيـاة ّ الفردية و الجماعية في الآن ذاته ، و التي تتجلى في مختلف الظواهر الإنسانية و الاجتماعية والتفاعلية وجدلية العلاقة بين الإنسان والطبيعة. لقد تبدّت ثنائية الذات–الموضوع أولاً في المجتمع السومريّ. وقد ظلّ هذا الواقع يعني الاشتباك مع المجتمع القبليّ ذي السيادة الأمومية (الكرد الأوائل) لحقبةٍ طويلةٍ من الزمن. وبالفعل، ما فتئت المجموعات النيوليتية القبليّة المرتكزة إلى سلسلة جبال طوروس–زاغروس تجد نفسها في حالة حراكٍ دائمٍ ضد هذه ال ......
#الفصل
#الذات
#والموضوع...ثنائية
#الاستعباد
#والهيمنة
#والإبادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747465
امال قرامي : المهمّشات: بين أنظمة الاضطهاد والهيمنة وواجب المقاومة
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي ونحن نسترجع رمزية الثامن من مارس تخامرنا مجموعة من الأسئلة: كيف يمكن للمجموعات المضطهدة والهشّة التي فُرض عليها الصمت والتهميش والإقصاء،أن توحّد نضالها لكسر مختلف حلقات الاضطهاد والعنف؟ كيف يمكن لهذه الفئات أن تمتلك الصوت؟ وكيف يتسنّى لها أن تُحوّل هذا الصوت إلى صوت مقاوم يتصدّى للعنف الأبوي والرأسمالي وما بعد الاستعماري والعنصري؟ وهل بإمكان من كنّ في الهامش أن يربكن التراتبيات المتعددة، بما فيها التراتبيات داخل عدد من الجمعيات النسائية والأحزاب التي تتعمّد سرقة أصوات العاملات الفلاحيات وعاملات المصانع، و«البرباشة» وغيرهن لمراكمة الربح والامتيازات داخل المركزيات المختلفة أو لتلميع صورة المترشّح للرئاسة (حملة نبيل القروي)؟ولن نبرّئ عددا من الجامعيين/ات من مسؤولية التصرّف في واقع اللواتي يواجهن عنفا مركّبا يتقاطع فيه العنف المنزلي مع العنف الاقتصادي والعنف الاجتماعي والعنف الرمزي.فالمعرفة تمنح صاحبها/تها سلطة تجعله/ها أحيانا يتصرّف في تجارب العنف الذي يتحكّم في حيوات» الأخريات» بطريقة «فلكلورية» ترضي هوامات المانحين الغربيين وتغذّي نزعات «التفوّق الأبيض» أو يؤرشف معاناتهن وحكاياتهن اليومية ومقاومتهن للمجتمع الأبوي ومختلف المؤسسات وممثلي سياسات الدولة وغيرهم بطريقة تنمّ عن استخفاف كبير بأوجاعهن ذلك أنهنّ لا يمثلن إلاّ موضوعا للبحث والكتابة. وهو إذ يمتنع عن الاشتباك مع واقع مرير تعيشه فئة من النساء وعن فهم أسباب استمرار بنى الهيمنة يثبت أنّه منخرط في ممارسة عنف من نوع آخر يُشرعن باسم معرفة فوقية .لاشكّ عندنا أنّ عددا من الجمعيات النسائية العريقة أو حديثة العهد قد غيّرت، في العشرية الأخيرة ،عن وعي أو بسبب أجندا المانحين ، تصوّراتها ورؤيتها لمختلف الفئات التي كانت على هامش المجتمع والسياسات والبحث وغيرها من الأطر، وأنّها سعت إلى الدفاع عن حقوق هذه الفئات وحماية حقّها في الحياة الكريمة. ولكن وجب أن تعترف الجمعيات ومراكز البحث ومختلف المنظّمات وكذلك الجامعيات/ين بفضل هذه الفئات المهمّشة أو الهشّة على تطوير مجال البحوث والدراسات في تونس وإثراء المكتبة بدراسات ميدانية متنوّعة ما كان بالإمكان إنجازها ولا تقديمهما في المحافل الغربية لولا قبول النساء التعاون مع الباحثات/ين ولولا حضورهن دورات التمكين الاقتصادي وغيرها من الأنشطة .ولسنا بحاجة إلى التأكيد على دور النساء المهمّشات في لفت نظر من هنّ في مواقع السلطة إلى التحديات الجديدة التي صارت تواجهها فئات واسعة من التونسيات بعد جائحة كوفيد وتدهور المقدرة الشرائية واستشراء البطالة إذ صارت النساء مسؤولات عن إيجاد الحلول وابتكار أشكال المقاومة والتعويل على «المادة الشخمة» لديهن وأنفسهن وسواعدهن. وهكذا صارت أغلبهن المسؤولات عن إعالة الأسرة، والحال أنّهن في نظر القانون والأعراف غير معوّل عليهن لأنّهن لازلن في نظر المشرّع والمجتمع عيالات على الرجال.وبالرغم من هذه التحوّلات الاقتصادية والسياسية وتأنيث البطالة والفقر فإنّ الاستمرار في النظر إلى المهمشّات وصاحبات الهشاشة على أنّهن موضوع الخطاب والبحث و الاستثمار» والتوظيف لايزال متواصلا. وانطلاقا من هذا الواقع نعتقد أنّه آن الأوان لإحداث التغيير المنشود. فما دامت «صاحبات الشهادات العليا» المُعطلات أو المفقّرات، يسعين بكلّ السبل، إلى إيجاد الحلول الملائمة لكسب القوت ومقاومة واقع يصادر حقهن في العيش فإنّهن أولى من غيرهن بإنشاء الجمعيات التي تدافع عن مصالحهن من داخل منظومة القهر: تلك المنظومة القائمة على سياسات النظام الرأسمالي الليبرالي الذي يقولب ......
#المهمّشات:
#أنظمة
#الاضطهاد
#والهيمنة
#وواجب
#المقاومة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749618