مختار سعد شحاته : ضريح التنوير المصري يدفنه إبراهيم عيسى بفيلم صاحب المقام
#الحوار_المتمدن
#مختار_سعد_شحاته هذه رسالة إلى إبراهيم عيسى صاحب فيلم صاحب المقام: عزيزي إبراهيم عيسى، الذي ملأ البرامج تنويرًا، وحربًا على الجهل والجُهال، كيف تسمح لنا بأن نبلع هذا الطعم الرخيص؟! وما الذي قدمه لك أحمد السبكي؟ وكيف أقنعت محمد العدل المستنير كما ظننت لسنوات بهذا السيناريو؟! أعرف أن هناك إشاعات تربطك بعلاقات مع جهات سيادية وهنا لا أحدد صحة الشائعة من كذبها، وأعرف أنك قرأت مئات الكتب، كما أعرف أنك (صحفي شاطر جدا)، لكن ما تريد من هذا السيناريو صاحب المقام؟! الصحفي الذي صدع العالم بكلامه عن الجهل وتجهيل الناس، اليوم بكل براعة يخلع قناعه التنويري، مؤكدًا لنا أن المال والاستثمار هو المالك الأوحد، أن الجميع لا مانع أن يدلو بدلوه في تغييب عقل هذا المجتمع، الذي صار أخطر من فيه هم رموزه، فكلهم أبناء المصلحة. جريمة متعمدة ضد المجتمع المصري:الصحفي المناضل في ساحة التنوير يقدم لنا حلاً سحريًا لعلاج أزمات الحياة، يقول لنا بأن لا قيمة لأي شيء ما دمنا سنربح آلاف الجنيهات من سيناريو يدس سمًا في العسل، وينام صاحبه وكل من شاركه الجريمة قريري العين والخاطر. ربما سيعللون بأن الزمن لم يعد زمن العنتريات بل زمن المصالح يامتياز، تقاس أهم أسباب السعادة فيه بأرقام المبلغ الذي تتقاضاه نتيجة كتاباتك المختلفة.نسى الصحفي المعجون بالكتب والثقافة أننا حتى لو كنا صوفيو الهوى، فلا يليق ولا يجوز لنا أن نقبل ما قدم من استخفاف بعقول الناس التي انفعل وشاط لحلقات وعبر برامج كي ينبهها ويوقظها وينورها، اليوم يخرج علينا عبر فيلمه بجريمة كاملة الأطراف، شارك فيها بضمير مستريح وبعض الممثلين والمخرج والمنتج بذبح ديك التنوير الصيّاح، لكنه اليوم تنوير الدجل والخرافة. لست ضد أحد في اعتقاده:أنا لا أمنع الناس من حب أولياء الله الصالحين، ولا أنكر حبي وتعلق قلبي بسيرتهم، وأكن تبجيلا للإمام الشافعي، ولست ضد أحد في اعتقاده، لكن ينكر عقلي كل ما قدمته من وصفة لصلاح الإنسان، وإقامة العدل والعدالة الاجتماعية، فكل ما قدمه السيناريو لعب رخيص على قضايا مصر، كوحدتها الوطنية المتصدعة حقيقة لا كما يزيفها المريدون، وكذلك اللعب على قضايا كالهجرة غير الشرعية والإدمان والفقر، والفوقية وحتى انحراف أصحاب رأس المال، فهذه وصفة سينمائية بائتة و"خامة الطبيخ"، لكن يبدو أن الدولة كلها تتوجه نحو ذلك الهوى، الهوى الصوفي السطحي، وإلا لما كان المدعو إبراهيم صاحب فيديوهات الساحة الأحمدية وصاحب مقولة (دي نورانيات بقى) ما كان ضيفا على معرض القاهرة الدولي للكتاب مطلع 2020، نعم، يبدو أن ثمة رسالة واضحة ومباشرة يقوم الصحفي المعارض صاحب الباع التنوير في تمريرها، رسالة تقول أن المجتمعات تمشي بالبركة والنذور والكرامات، لا بالعلم والدراسة والعقول التي تحترم عقول خلق الله لا التي تشارك هامدة متعمدة في تجهيلها. أين الرقابة التي تحمي العقول؟:أقيمت الدنيا ضد فتيات مراهقات بحجة إفساد قيم المجتمع، بينما سيحتفلون بقتل التفكير والعقل والتنوير بضمير مستريح، وكأن إفساد العقول ونشر ما يدعم تغيب العقل ليس إفسادًا وفسادًا عند الله أكبر!!كيف سمح بذلك جهاز الرقابة على السينما إن لم يكن ذلك توجهًا عامًا في الدولة، يقدم بديلاً التدين الشعبي بعد احتراق ورقتي السلف والإخوان، فيُلمع هذا التيار الصوفي سطحي المضمون، البعيد كل البعد عن صوفية الاعتقاد والدين؟! من سمح لإبراهيم عيسى أن يستخف بعقولنا إلى تلك الدرجة؟! ومن سمح لنفسه أن يشارك في جريمة فنية ترسخ لأوهام ولمجتمع في أخطر منعطفات تاريخه المعاصر وفي مواجهة تحدياته الأمنية من ال ......
#ضريح
#التنوير
#المصري
#يدفنه
#إبراهيم
#عيسى
#بفيلم
#صاحب
#المقام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686909
#الحوار_المتمدن
#مختار_سعد_شحاته هذه رسالة إلى إبراهيم عيسى صاحب فيلم صاحب المقام: عزيزي إبراهيم عيسى، الذي ملأ البرامج تنويرًا، وحربًا على الجهل والجُهال، كيف تسمح لنا بأن نبلع هذا الطعم الرخيص؟! وما الذي قدمه لك أحمد السبكي؟ وكيف أقنعت محمد العدل المستنير كما ظننت لسنوات بهذا السيناريو؟! أعرف أن هناك إشاعات تربطك بعلاقات مع جهات سيادية وهنا لا أحدد صحة الشائعة من كذبها، وأعرف أنك قرأت مئات الكتب، كما أعرف أنك (صحفي شاطر جدا)، لكن ما تريد من هذا السيناريو صاحب المقام؟! الصحفي الذي صدع العالم بكلامه عن الجهل وتجهيل الناس، اليوم بكل براعة يخلع قناعه التنويري، مؤكدًا لنا أن المال والاستثمار هو المالك الأوحد، أن الجميع لا مانع أن يدلو بدلوه في تغييب عقل هذا المجتمع، الذي صار أخطر من فيه هم رموزه، فكلهم أبناء المصلحة. جريمة متعمدة ضد المجتمع المصري:الصحفي المناضل في ساحة التنوير يقدم لنا حلاً سحريًا لعلاج أزمات الحياة، يقول لنا بأن لا قيمة لأي شيء ما دمنا سنربح آلاف الجنيهات من سيناريو يدس سمًا في العسل، وينام صاحبه وكل من شاركه الجريمة قريري العين والخاطر. ربما سيعللون بأن الزمن لم يعد زمن العنتريات بل زمن المصالح يامتياز، تقاس أهم أسباب السعادة فيه بأرقام المبلغ الذي تتقاضاه نتيجة كتاباتك المختلفة.نسى الصحفي المعجون بالكتب والثقافة أننا حتى لو كنا صوفيو الهوى، فلا يليق ولا يجوز لنا أن نقبل ما قدم من استخفاف بعقول الناس التي انفعل وشاط لحلقات وعبر برامج كي ينبهها ويوقظها وينورها، اليوم يخرج علينا عبر فيلمه بجريمة كاملة الأطراف، شارك فيها بضمير مستريح وبعض الممثلين والمخرج والمنتج بذبح ديك التنوير الصيّاح، لكنه اليوم تنوير الدجل والخرافة. لست ضد أحد في اعتقاده:أنا لا أمنع الناس من حب أولياء الله الصالحين، ولا أنكر حبي وتعلق قلبي بسيرتهم، وأكن تبجيلا للإمام الشافعي، ولست ضد أحد في اعتقاده، لكن ينكر عقلي كل ما قدمته من وصفة لصلاح الإنسان، وإقامة العدل والعدالة الاجتماعية، فكل ما قدمه السيناريو لعب رخيص على قضايا مصر، كوحدتها الوطنية المتصدعة حقيقة لا كما يزيفها المريدون، وكذلك اللعب على قضايا كالهجرة غير الشرعية والإدمان والفقر، والفوقية وحتى انحراف أصحاب رأس المال، فهذه وصفة سينمائية بائتة و"خامة الطبيخ"، لكن يبدو أن الدولة كلها تتوجه نحو ذلك الهوى، الهوى الصوفي السطحي، وإلا لما كان المدعو إبراهيم صاحب فيديوهات الساحة الأحمدية وصاحب مقولة (دي نورانيات بقى) ما كان ضيفا على معرض القاهرة الدولي للكتاب مطلع 2020، نعم، يبدو أن ثمة رسالة واضحة ومباشرة يقوم الصحفي المعارض صاحب الباع التنوير في تمريرها، رسالة تقول أن المجتمعات تمشي بالبركة والنذور والكرامات، لا بالعلم والدراسة والعقول التي تحترم عقول خلق الله لا التي تشارك هامدة متعمدة في تجهيلها. أين الرقابة التي تحمي العقول؟:أقيمت الدنيا ضد فتيات مراهقات بحجة إفساد قيم المجتمع، بينما سيحتفلون بقتل التفكير والعقل والتنوير بضمير مستريح، وكأن إفساد العقول ونشر ما يدعم تغيب العقل ليس إفسادًا وفسادًا عند الله أكبر!!كيف سمح بذلك جهاز الرقابة على السينما إن لم يكن ذلك توجهًا عامًا في الدولة، يقدم بديلاً التدين الشعبي بعد احتراق ورقتي السلف والإخوان، فيُلمع هذا التيار الصوفي سطحي المضمون، البعيد كل البعد عن صوفية الاعتقاد والدين؟! من سمح لإبراهيم عيسى أن يستخف بعقولنا إلى تلك الدرجة؟! ومن سمح لنفسه أن يشارك في جريمة فنية ترسخ لأوهام ولمجتمع في أخطر منعطفات تاريخه المعاصر وفي مواجهة تحدياته الأمنية من ال ......
#ضريح
#التنوير
#المصري
#يدفنه
#إبراهيم
#عيسى
#بفيلم
#صاحب
#المقام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686909
الحوار المتمدن
مختار سعد شحاته - ضريح التنوير المصري يدفنه إبراهيم عيسى بفيلم صاحب المقام
سمير حنا خمورو : افتتحت الدورة 68 لمهرجان سان سيباستيان السينمائي الدولي بفيلم وودي ألن مهرجان ريفكين .
#الحوار_المتمدن
#سمير_حنا_خمورو افتتح مهرجان سان سبستيان السينمائي، عروضه يوم اول امس 18 ايلول بفيلم اميركي (مهرجان ريفكين)، للمخرج والممثل ودي آلن مدير التصوير فيتوريو ستورارو ، تمثيل جينا كيرشون ، كريستوف والتز ، إيلينا أنايا ، والاس شون ، سيرجي لوبيز، الفيلم من انتاج أمريكي إسباني إيطالي ، ويبدو ان ألن فضل عدم الحضور المهرجان خوفا وتجنبا لما قد يلاقيه من الحركة النسوية التي تتهمه بالتحرش الجنسي. بينما حضرت حفلة الافتتاح بطلته الاميركية جينا كيرشون و الممثلة الاسبانية ايلينا أنايا.القصة باختصار، زوجان أمريكيان يقضيان إجازتهما في مدينة سان سبستيان ويصادف انعقاد المهرجان السينمائي فيها، يقعان في حب المدينة الرائعة واجواء المهرجان والسحر الذي ينبعث من الأفلام. للزوجة علاقة مع مخرج فرنسي لامع تتفق على الالتقاء به، بينما يخونها زوجها مع امرأة إسبانية جميلة. الفيلم في الوقت نفسه دعاية سياحية للمدينة والمهرجان خلفية كوميدية رومانسية. صرح وودي ألن قائلاً: "أود أن أنقل للعالم وجهة نظري في سان سيباستيان بالطريقة التي نقلت بها وجهة نظري عن باريس أو نيويورك للناس". تعود علاقة ألين بالمدينة إلى عام 2004 عندما عرض فيلم ( ميليندا وميليندا Melinda & Melinda) لأول مرة في المهرجان، وعاد ألين في عام 2008 لعرض فيلم فيكي (كريستينا برشلونا Vicky Cristina Barcelona). يستمر مهرجان سان سيباستيان السينمائي الدولي للفترة من 18وحتى يوم 26 ايلول/ سبتمبر 2020. وهو أهم مهرجان سينمائي في إسبانيا تأسس عام 1953. تمنح لجنة التحكيم الفيلم الروائي الطويل الفائز جائزة الصدفة الذهبية . يتكون بالاضافة الى المسابقة الرسمية، هناك ستة اقسام، هي المنافسة الرسمية تحتوي على 19 فيلما، قسم المخرجين الجدد 11 فيلما، قسم افاق السينما لاتينية، تسعة افلام، قسم اللآليء 11 فيلما، وسيمثل واحد وعشرون عملاً سينمائيا من اقليم الباسك، أربعة عشر فيلما روائيا وثلاثة أفلام قصيرة ومسلسلان تلفزيونيان وفيلم متوسط الطول ومشروع في مرحلة الإنتاج، وسيتنافس ما مجموعه 13 فيلما روائيا للحصول على (جائزة اريزار باسك للفيلم)، والتي قدرها 20 ألف يورو. وفي كل قسم تتنافس الافلام المقدمة على الجوائز ايضا، بالإضافة إلى ذلك ، يمنح المهرجان في كل دورة جائزة ( دونوستيا )، وهي جائزة فخرية تكافئ مسيرة ممثل المهنية.من ضيوف المهرجان في الدورة 68، الممثل والمنتج جوني ديب و الممثل مات ديلون، ومن نجوم السينما الاسبانية، والباسك والاوربية، إيلينا أنايا ، كانديلا بينيا ، بلانكا سواريز ، باث فيكا ، راؤول أريفالو ، أليخاندرو سانث، خافيير كامارا ، إيرين إسكولار ، باربرا ليني وروبرتو أولامو.والممثل جوني ديب هو منتج الفيلم الوثائقي الموسيقي (جرة ذهبية Cruche d´-or-) للمخرج البريطاني جوليان تايمبل عن الموسيقار والمغني الايرلندي شين ماكالان رئيس فرقة المراكب الشهيرة في الثمانيات (يعرض في المسابقة الرسمية )، إلى جانب فيلم موسيقي آخر الجسر العظيم El Gran Fellove، الذي سيعرض في عرض خاص خارج المنافسة، من إخراج مات ديلون، الذي يعود إلى مهرجان سان سيباستيان بعد 14 عامًا من استلامه جائزة دونوستيا التكريمية، ويسلم الجائزة التكريمية للمهرجان هذا العام يوم الخميس 24 ايلول الى ممثل آخر تحول إلى مخرج ، وهو الدنماركي فيجو مورتنسن ، والذي سيعرض فيلمه ( السقوط Falling ) بالمهرجان ، في أول ظهور له كمخرج. سيتم تمثيل سينما أمريكا اللاتينية في قسم المسابقة الرسمية، بفيلم (لن نموت ابدا) للمخرج بابلو أكويرو من الارجنتين ، وفيلم (بيت الذاكرة) للمخرج جواو با ......
#افتتحت
#الدورة
#لمهرجان
#سيباستيان
#السينمائي
#الدولي
#بفيلم
#وودي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692676
#الحوار_المتمدن
#سمير_حنا_خمورو افتتح مهرجان سان سبستيان السينمائي، عروضه يوم اول امس 18 ايلول بفيلم اميركي (مهرجان ريفكين)، للمخرج والممثل ودي آلن مدير التصوير فيتوريو ستورارو ، تمثيل جينا كيرشون ، كريستوف والتز ، إيلينا أنايا ، والاس شون ، سيرجي لوبيز، الفيلم من انتاج أمريكي إسباني إيطالي ، ويبدو ان ألن فضل عدم الحضور المهرجان خوفا وتجنبا لما قد يلاقيه من الحركة النسوية التي تتهمه بالتحرش الجنسي. بينما حضرت حفلة الافتتاح بطلته الاميركية جينا كيرشون و الممثلة الاسبانية ايلينا أنايا.القصة باختصار، زوجان أمريكيان يقضيان إجازتهما في مدينة سان سبستيان ويصادف انعقاد المهرجان السينمائي فيها، يقعان في حب المدينة الرائعة واجواء المهرجان والسحر الذي ينبعث من الأفلام. للزوجة علاقة مع مخرج فرنسي لامع تتفق على الالتقاء به، بينما يخونها زوجها مع امرأة إسبانية جميلة. الفيلم في الوقت نفسه دعاية سياحية للمدينة والمهرجان خلفية كوميدية رومانسية. صرح وودي ألن قائلاً: "أود أن أنقل للعالم وجهة نظري في سان سيباستيان بالطريقة التي نقلت بها وجهة نظري عن باريس أو نيويورك للناس". تعود علاقة ألين بالمدينة إلى عام 2004 عندما عرض فيلم ( ميليندا وميليندا Melinda & Melinda) لأول مرة في المهرجان، وعاد ألين في عام 2008 لعرض فيلم فيكي (كريستينا برشلونا Vicky Cristina Barcelona). يستمر مهرجان سان سيباستيان السينمائي الدولي للفترة من 18وحتى يوم 26 ايلول/ سبتمبر 2020. وهو أهم مهرجان سينمائي في إسبانيا تأسس عام 1953. تمنح لجنة التحكيم الفيلم الروائي الطويل الفائز جائزة الصدفة الذهبية . يتكون بالاضافة الى المسابقة الرسمية، هناك ستة اقسام، هي المنافسة الرسمية تحتوي على 19 فيلما، قسم المخرجين الجدد 11 فيلما، قسم افاق السينما لاتينية، تسعة افلام، قسم اللآليء 11 فيلما، وسيمثل واحد وعشرون عملاً سينمائيا من اقليم الباسك، أربعة عشر فيلما روائيا وثلاثة أفلام قصيرة ومسلسلان تلفزيونيان وفيلم متوسط الطول ومشروع في مرحلة الإنتاج، وسيتنافس ما مجموعه 13 فيلما روائيا للحصول على (جائزة اريزار باسك للفيلم)، والتي قدرها 20 ألف يورو. وفي كل قسم تتنافس الافلام المقدمة على الجوائز ايضا، بالإضافة إلى ذلك ، يمنح المهرجان في كل دورة جائزة ( دونوستيا )، وهي جائزة فخرية تكافئ مسيرة ممثل المهنية.من ضيوف المهرجان في الدورة 68، الممثل والمنتج جوني ديب و الممثل مات ديلون، ومن نجوم السينما الاسبانية، والباسك والاوربية، إيلينا أنايا ، كانديلا بينيا ، بلانكا سواريز ، باث فيكا ، راؤول أريفالو ، أليخاندرو سانث، خافيير كامارا ، إيرين إسكولار ، باربرا ليني وروبرتو أولامو.والممثل جوني ديب هو منتج الفيلم الوثائقي الموسيقي (جرة ذهبية Cruche d´-or-) للمخرج البريطاني جوليان تايمبل عن الموسيقار والمغني الايرلندي شين ماكالان رئيس فرقة المراكب الشهيرة في الثمانيات (يعرض في المسابقة الرسمية )، إلى جانب فيلم موسيقي آخر الجسر العظيم El Gran Fellove، الذي سيعرض في عرض خاص خارج المنافسة، من إخراج مات ديلون، الذي يعود إلى مهرجان سان سيباستيان بعد 14 عامًا من استلامه جائزة دونوستيا التكريمية، ويسلم الجائزة التكريمية للمهرجان هذا العام يوم الخميس 24 ايلول الى ممثل آخر تحول إلى مخرج ، وهو الدنماركي فيجو مورتنسن ، والذي سيعرض فيلمه ( السقوط Falling ) بالمهرجان ، في أول ظهور له كمخرج. سيتم تمثيل سينما أمريكا اللاتينية في قسم المسابقة الرسمية، بفيلم (لن نموت ابدا) للمخرج بابلو أكويرو من الارجنتين ، وفيلم (بيت الذاكرة) للمخرج جواو با ......
#افتتحت
#الدورة
#لمهرجان
#سيباستيان
#السينمائي
#الدولي
#بفيلم
#وودي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692676
الحوار المتمدن
سمير حنا خمورو - افتتحت الدورة 68 لمهرجان سان سيباستيان السينمائي الدولي بفيلم وودي ألن ( مهرجان ريفكين ).