الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حميد زناز : يوفال نوح هراري او كيف يصنع المفكرون في الغرب؟
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز ما هي الأسباب الحقيقية التي جعلت من المؤرخ الإسرائيلي الشاب نجما في عالم الثقافة والفكر منذ حوالي 4 سنوات؟ ولئن كان الأمر عاديا في بقية بلدان العالم المتعود أغلبها على الموضات الفكرية العابرة، فمن الغريب أن يصبح مرجعا وأستاذ فكر في فرنسا، بلد العلوم الإنسانية والفلسفة والنقد المتعدد.فمنذ صدور “العُقال ـ موجز تاريخ الجنس البشري” كتابه الأول مترجما إلى اللغة الفرنسية سنة 2015 مرورا بثاني كتاب له تحت عنوان “هومو ديوس” أو “الإنسان الإله، موجز تاريخ الغد” سنة 2017 ووصولا إلى آخر كتبه “21 درسا للقرن الحادي والعشرين” الصادر في شهر سبتمبر الماضي والصحف والمجلات والقنوات التلفزيونية الفرنسية تحتفي بالرجل كأنه المهدي المنتظر الذي طال انتظاره، ولكن من يتمعن في أطروحات كتبه الثلاثة بعيدا عن التقديم اللطيف والسطحي الذي يحظى به في وسائل الإعلام، لا يعثر على ابتكار متناسب مع الشهرة التي حققها كشخص والمبيعات التي حققتها كتبه عبر العالم وفي فرنسا تحديدا.بكلمة واحدة هل يستحق ما جاء في ثلاثيته كل هذا الاهتمام والاحتفاء إلى حد القول إنه أهم وأكبر مفكر في الوقت الحالي في صحف عالمية عديدة، من بينها أسبوعية لوبوان الفرنسية التي وصفته بـ”المفكر الحالي الأكثر أهمية في العالم”؟.أما المياغازين ليترير الشهرية الفرنسية الشهيرة فقد وضعته في عددها الأخير يناير 2019 على قائمة “الـ35 مفكرا الأكثر تأثيرا في العالم” وهو العنوان الذي يتصدر صفحتها الأولى.كيف يمكن لأستاذ تاريخ مغمور في إسرائيل متخصص في تاريخ أوروبا في العصور الوسطي أساسا أن تجد “أفكاره” صدى في موضوع “ما بعد الإنسان” ومستقبل النوع البشري وغيرهما من الإشكاليات التقنو-علمية الراهنة التي يطرحها العبر-إنسانيون في السيليكون فالي؟ واختصارا ما هو سر نجاح مؤلفات تزخر بالأخطاء التاريخية والفلسفية؟حكي أم تاريخ؟لقد تم رفض كتابه الأول “العقال ـ موجز تاريخ الجنس البشري” من قبل 25 دار نشر في الولايات المتحدة الأميركية قبل صدوره سنة 2014 ببريطانيا، ثم الحصول على ذلك النجاح الكبير في أميركا ذاتها بعد ذلك وترجم إلى حوالي 30 لغة وهو نجاح غير معهود، فالكتب التي تبحث في التاريخ قلما يكون لها مثل هذا النجاح الخارق للعادة.وفي الحقيقة لا يعود ذلك النجاح إلى إضافات جديدة وإنما بسبب تناوله لموضوع يجعل القارئ يحلم بالقبض على تاريخ الإنسانية كله في قبضة واحدة، علاوة على اعتماده الأسلوب السردي المتحرر من المرجعية العلمية الصارمة. فهو يتتبع تاريخ الجنس البشري منذ أن كان في مرحلة الصيد والقطف في العصر الحجري القديم ووصولا إلى الملاعب الرياضية في القرن الحادي والعشرين. وليس هذا فحسب بل يسمح “المؤرخ” لنفسه بالتحول في فقرات كثيرة إلى قارئ فنجان يتنبأ بمستقبل الإنسان ويصف ما سيكون عليه بالتفصيل الممل.وإن جمع الكاتب كمية هائلة من المعطيات والأفكار من مختلف التخصصات كعلم الأحياء والأنتروبولوجيا والاقتصاد والتاريخ الخ، فإنه لم يتمكن من الوصول إلى تركيبة مقنعة بل بقي الكتاب في الغالب عبارة عن مجموعة من الحكايات، يقفز الكاتب عبرها من موضوع إلى آخر وكثيرا ما يتيه القارئ مع استطراداته المجانية.ما الفائدة من تخصيص صفحات وصفحات لاستحضار ما هو بديهي واضح كالقول إن “إجراء البحوث العلمية يكلف غاليا” وهل يحتاج القارئ لكي يفهم أن الإنسان هو الذي يسيطر في العالم أن يعرف أن وزن مجموع الحيوانات الأليفة هو 700 مليون طن وأن هناك 80 ألف زرافة على وجه الكرة الأرضية و200 ألف من الذئاب الرمادية؟ولكن ما ......
#يوفال
#هراري
#يصنع
#المفكرون
#الغرب؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699661
امير عزيز : كيف افسد المفكرون الفرنسيون الغرب-هيلين بلاك روز -1-
#الحوار_المتمدن
#امير_عزيز -1-تشكل ما بعد الحداثة, بسماتها اللاعقلانية, و الهوياتية, التي سنسعي هنا للتعرف عليها, تهديدا حال لقيم الانوار الغربية ." و نعني بالهوياتية, تلك القيم التي تتراجع عن مفهوم الفرد الحديث الذي ظهر مع عصر الانوار- اي الفرد الحر المساو لغيره بصرف النظر عن اصوله العرقية, او الدينية, او نوعه الجنسي- و تستبدله بالانتماء الي جماعة ثقافية هوياتية , مثل المسلمين في الغرب علي سبيل المثال" لكن الاهم من التعرف علي الملامح المتعينة لهذا المشروع الفكري, و هو في تقديرها امر ليس بيسير, معرفة الروحية " Ethos" او تلك القيم العقلانية , الوجدانية, التي تؤسس في العمق لهذا التصور عن العالم.و تكمن صعوبة التعرف علي تلك القيم المؤسسة في امرين..اولاهما: ان خطاب ما بعد الحداثة, يميل بطبعه الي الغموض.و ثانيهما: ان هناك تناقضا يكمن في المحاولة نفسها- اي محاولة ادراك الاسس العميقة لما بعد الحداثة- التي تقدم نظاما فكريا , يرفض اعتبار الحقائق الثابتة, و المعارف العقلانية امورا ممكنة..فكيف نفهم نظاما , يرفض اعتبار الفهم ممكنا.و لكن و علي الرغم من ذلك-و الكلام للمؤلفة-فان هناك بعض الافكار المنسجمة " لحسن الحظ" , في جذور هذا التصور المعرفي يمكن مقاربتها .ظهرت ما بعد الحداثة في الستينات في فرنسا, و انتجت لنا فنونا اشكالية, و نظريات فلسفية محيرة, تأثرت في بدايتها بالفن الطليعي, و الحركة السوريالية..بينما شكلت افكار نيتشه , و هايدجر المبكره, و التي ترفض الواقعية, من جراء رفضها لموضعة الواقع نفسه, و مفهوم الفرد المنسجم..بدايتها المبكرة.رات تلك النزعة مبكرا, في مكونات الفن الحداثي, و الليبرالية الانسانية "Humanitarian liberalism"ليس اكثر من محاولة تعميم, و عولمة خبرة الذكر الغربي الابيض ابن الطبقة المتوسطة..و رفضت اي نزوع يثمن الاخلاق,و العقلانية, و الوضوح.الماركسية علي سبيل المثال , التي درست المجتمعات, من خلال التحليل الطبقي, و التركيب الاقتصادي, تم نقدها كدوجما تميل الي التبسيط..او كما اطلقوا عليها, سردية من تلك السرديات الكبري, كالدين, و العلم-وهذا تحديدا امر هام جدا-و الاسطورة..والبنيوية ايضا لاسباب مشابهة .العلم تم رفضه من حيث موضوعه!!..اي محاولته لاكتساب معارف موضوعية عن واقع موجود خارج الادراك الانساني..(الوجود هو الادراك كانت احدي الصيحات الشهيرة لما بعد الحداثيين, في محاولة لاستعادة الفكرة الرئيسية للفلسفات المثالية القديمة) ف .العلم بهذا المعني لديه, ليس اكثر من ايديولوجيا بورجوازية, تهيمن عليها افتراضات المعرفة, و الخبرة التاريخية الغربية , للطبقة الوسطي البيضاء.و لهذا فان اليسار ما بعد الحداثي, راودته نزعتين رئيسيتين , منذ مرحلة ما بعد الحرب الكبري الثانية, و سقوط بعض الامبراطوريات التي تلاها..نزعة عدمية, و اخري ثورية..و انتهي الامر بالنزعة الثورية, الي تكوين ما يعرف اليوم بسياسات الهوية, التي تحوي داخلها نفسا عدميا.و قد برز خلاف قديم بين المختصين علي توصيف ملامح العلاقة بين الحداثة, و ما بعدهافهل تُعد ما بعد الحداثة ,, نكوصا عما قبلها..ام انها استمرار للتقاليد الفلسفية الحداثية بمزج جديد..الانسكلوبيديا البريطانية, تعرّف ما بعد الحداثة, علي انها تراجع كبير معاكس, للاسس الفلسفية, و القيمية للحداثة..اما قاموس ستانفورد الفلسفي, فيقدم ما بعد الحداثة , بوصفها تمو ......
#افسد
#المفكرون
#الفرنسيون
#الغرب-هيلين
#بلاك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702025
امير عزيز : كيف افسد المفكرون الفرنسيون الغرب -2- هيلين بلاك روز
#الحوار_المتمدن
#امير_عزيز -5-فما الذي قدمه لنا الاباء المؤسسون لما بعد الحداثة , ليوتار, و فوكو, و دريدا حتي الان..بشكل اساسي حتي الان؟حساسية كثيفة للغة , كبديل للواقع الاقتصادي و الاجتماعي..اثر الخطاب يبقي و معناه يزول..كل ما قدمه لنا عصر الانوار, او الرينسانس , حيث الفرد المساو الحر , بصرف النظر , او بالرغم من التصنيفات العرقية, و الدينية, و الجندرية..هو محض اوهام..البشر في كل عصر ينقسمون " و كأنه تصنيف انطولوجي" الي قسمين..دعاويين او ضحايا..بحسب موضعهم الاجتماعي من الخطاب..الذي ليس اكثر من بلورة لعلاقات القوة السائدة, و المتخلله لكل مجالات الوجود الاجتماعي.الوضع الاجتماعي , يتحدد من خلال الهوية -اي تلك المجموعة الفرعية التي ينحل اليها المجتمع-اكثر من تشكله, بما لا يقاس, من انخراط الفرد في المجتمع..ككيان مساو و حرالاخلاق مكون ثقافي نسبي, كما الحقيقة نفسها..البرهان الامبريقي التجريبي مشكوك فيه, و كذا كل فكرة ثقافية مهيمنة " او خطاب" كالعلم, و العقل , و القيم الليبرالية ذو الابعاد الكونية المجاوزة للخصوصيات المغلقة.مناط المعرفة النسبية, و موضوعها, هو الخبرة المعاشة, و سرديات و معتقدات الجماعات الهامشية, و التي جميعها تمثل الحقيقة , بنفس الدرجة,و نفس الاهمية.التشكيلات الاجتماعية, و التاريخية , التي اسست لحقائق الحداثة, هي تشكيلات اعتباطية صرف ينبغي سحقها..و اتاحة المجال لظهور تشكيلات جديدة " اعتباطية برضه" لكنها الان تقلب معادلات القوة , و الهيمنة لصالح المجموعات الهوياتية الهامشية.حرية التعبير, التي تسمح بالكشف عن الجروح العميقة, للثقافات و المعتقدات الهامشية..تحت التهديد..لأن الكلام فعل خطر..الجدل العقلاني , المبني علي مقدمات و نتائج موضوعية, يتم استبداله بسؤال الهوية, و الغضب العنيف الخالص.كتب اندرو سوليفان المولود عام 1963 و الكاتب البريطاني, عن مفهوم تقاطع نضالات المجموعات الهوياتية" Intersectionality"" انها تفترض نوع من الارثوذكسية المعرفية, و التي يمكنها تفسير كل الخبرات الانسانية, و يتم من خلالها فلترة , او فرض الرقابة, علي كل حديث , او تعبير لغوي, و هو ما يشبه النزعة البيوريتانية التي سادت يوما في بريطانيا العظمي"لقد تحولت ما بعد الحداثة, الي نزعة ميتاسردية علي طريقة ليوتار, و خطاب قوة مهيمن علي طريقة فوكو, و تراتبية قمعية علي طريقة دريدا.يكتب كريستوفر باتلر: اذا كان النص يمكن تطويعه, و انتاج معان متباينه منه الي مالا نهاية كما اسهب في ذلك دريدا..فلماذا يشغل نفسه بالامر, اذا كان يمكن لي ان اقرأ ما كتبه, و كأنه وصف للارنب بني! ..و بنفس السلطة في انتاج المعاني التي يمتلكها هو..و يتساءل ديفيد ديتمر , استاذ الفلسفة المولود العام 1958..عندما احاول عدة مرات بلا نجاح , ان اضغط كرة مطاطية في زجاجة نبيذ, و اصل استقرائيا الي نتيجة مفادها, ان الكره لا يمكنها دخول الزجاجة..فهل يمكن ان تبين لي كيف للجندر, او الموقف من الخطاب, او الانتماء العرقي او الديني, ان يؤثروا علي موضوعية ها الحكم؟!و قد قمت بسؤال لوري كالهون -استاذ الفلسفة باكسفورد- هل يمكن اعتبار الزرافة اطول من النملة حقيقة ام لا؟ فقالت ليست حقيقة, و لكنها خطاب عن الانتماء الديني في ثقافتنا..!!الفيزيائيان الان سوكل, و جين بيركمون ......
#افسد
#المفكرون
#الفرنسيون
#الغرب
#هيلين
#بلاك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702901
عزيز الخزرجي : أيّها المفكرون و الفلاسفة؛ كونوا كونيّيون فآلظلم خيّم على كل الأرض
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي أيّها المفكّرون والفلاسفة؛كونوا كونيّيـون ربّانيـون:أمّا كيف .. و ما السّبيل لتحقق ألصّفة آلكونيّة في وجودكَ وأنت قد بدأت عامك الميلادي الجديد؟ فلذلك شروط أهمّها:لا تتحقق الصّفة الكونيّة في وجودك عزيزي ألمُفكر و الفيلسوف؛ ما لم تصل وتُحقّق مرتبة الآدميّة بذاتك والتي معها يستوجب تفعيل العقل الباطن لتجعل من القلب هو آلعقل المُفكّر .. بدل العقل الظاهر المحدود الذي لا يرى صاحبه سوى الظاهر, ليكون محوراً للأحكام و الأحلام وآلأسفار الكونيّة, التي معها تتقدم حتى على الصّفة (الأنسانيّة) التي هي الأخرى تعلوا آلصّفة (البشريّة - الحيوانيّة) بفواصل كبيرة, إنها مُتوالية: [بشريّة – إنسانيّة – آدميّة]!وإنك أيّها المُفكّر وآلفيلسوف: عندما تشعر ببلوغك آلحالة (آلآدميّة) تكون قد حصلت المؤهلات المطلوبة لبدء (الأسفار السبعة)؛ لترتبط بكلّ مكونات (الوجود) و (واجب الوجود) و (ممكن الوجود), لهذا تتحسّس الظلم والقهر و كلّ حركة وقعت وفي أيّ مكان مهما صغرت و أينما كانت بوضوح ضمن الشبكة الكونيّة و كأنّها أصابتك بآلصّميم!بتعبير آخر؛ أصبحت كونيّاً (إكوانتوميّاً)؛ يُمكنك إستلام و تبادل الأشارات مع كلّ العوالم الكونيّة بقدر إنفتاحك على المعشوق المبدع للخير وبُغضك للمنكر خصوصاً ألحسد و آلغيبة والكذب والنفاق, ثمّ آلتواضع أمام آلجّميع؛ بحيث لا تعد بعدها ذلك المحدود الذي كان يتعالى؛ بسبب الأنطواء على نفسه يحكم من خلال نظرته الضيقة و منافعه الشخصيّة والحزبيّة ومقدار رزقه, لأنه لم يكن يرى سوى نفسه المحدودة ولذاتها معياراً للتقيم و التعامل مع الوجود, وكما هو حال حكام و سياسيوا بلادنا والعالم مع الوجود و البشر المحكومين بآلقيود التي حجّمت إختياراتهم, حيث لا يُصدّرون حُكماً ولا أمراً إلّا و فيه قبل كلّ الناس ضمان مصالحهم الخاصة دون مصلحة الناس و العالم, بعيداً عن معنى و فلسفة الوجود, لهذا لو أردت أنْ تكون كونيّاً فعليكَ وعي و درك الحقيقة التالية:[Injustice anywhere is a threat to justice everywhere. We are caught in an inescapable network of mutuality, tied in a single garment of destiny. Whatever affects one --dir--ectly, affects all in--dir--ectly.][L injustice partout est une menace pour la justice partout dans le monde. Nous sommes pris dans un réseau de mutualité incontournable, noué dans un seul vêtement de destin. Tout ce qui affecte --dir--ectement un, affecte tout in--dir--ectement.][إنّ الظلم في أيّ مكان يُشكّل تهديدًا للعدالة في كلّ مكان, لقد وقعنا في شبكة الوجود ألمرتبطة بعضها ببعض التي لا مفر منها بسبب حالة الكثرة التي أصابت العالم بعد الوحدة، وهي مرتبطة بلباس وأصل واحد من القدر و من الأصل, ولو تأثّرَ بشيء واحد وبشكل مباشر، فإنّهُ يُؤثر تلقائيّاً على جميع الأشياء بشكلٍ غير مباشر.][ب&#1740-;- عدالت&#1740-;- در هرکجا، تهد&#1740-;-د&#1740-;- بر عدالت در همه جاست. ما در &#1740-;-ک شبکه غ&#1740-;-رقابل اجتناب از &#1740-;-کد&#1740-;-گر متجل&#1740-;- شده ا&#1740-;-م که در &#1740-;-ک لباس ومسير سرنوشت گره خورده است. هر آنچه که شخص&#1740-;- را مستق&#1740-;-ماً تحت تاث&#1740-;-ر قرار دهد، همهء را غ&#1740-;-ر مستق&#1740-;-م تحت تاث&#1740-;-ر قرار خواهد داد.]ألفيلسـوف الكونيّ و العارف الحكيم / عزيز الخزرجيCosmic Philosopher / Azez Al-Khazrgy ......
#أيّها
#المفكرون
#الفلاسفة؛
#كونوا
#كونيّيون
#فآلظلم
#خيّم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730887