الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
تيار الكفاح العمالى-مصر : مصر.الدقهلية:الصراع الطبقى على المكشوف بين استراتيجية الحكومة وعرابها صندوق النقد الدولى للاغلاق . والعمال يطالبون بتطوير المصنع وتشغيله والإفراج عن زملائهم التسعة.
#الحوار_المتمدن
#تيار_الكفاح_العمالى-مصر من أمس الجمعه 8ينايروعمال سماد طلخا يواصلون احتجاجهم علي قرار هدم مصنعهم وتشريدهم , معارضين خطةالحكومة الاغلاق. والعمال على الطرف الاخر من الصراع يطالبون بتطوير المصنع وتشغيله والإفراج عن زملائهم التسعة التي قامت قوات الأمن باختطافهم 3يناير الماضى وتكسير اثاث منازلهم وترويع أسرهم واطفالهم واهانتهموامس الجعمه انطلقت مسيرة العمال بين العنابر تهتف :احنا عمالة إنتاجية مش جماعة إرهابيةمش هنسلم ولا هنبيع احنا شبعنا من التجويعبالطول بالعرض تطوير علي نفس الأرض اللي هيمشي واللي يخاف مش هيلاقي العيش الحافمش هنسلم ولا هنبيع مستقبلنا خلاص هيضيعوتسأل العمال أليس لمصنعهم الذي يحتاج تشغيله أقل من مليار جنيه حق علي هذة الدولة مثل رجال الأعمال الذين دعمتهم منذ شهور بمائه مليار جنيهالسنا مواطنوان مثلهمولماذا ترفض محافظه الدقهلية التي قامت بصرف مائه مليار جنيه علي الحدائق والنافورات والمهرجانات دفع مبلغ هزيل لتطوير المصنع ووقف تشريد عشرات آلاف من مواطنيهاوكيف تقوم الدولة بصرف مئات المليارات علي الطرق والكباري والمنتجعات والكومباود وترفض تطوير أهم مصنع سماد في البلاد ويؤكدون أن مصنعهم الذي كان ينتج حوالي 30% من السماد المدعم التي تحتاجه الزراعة المصرية ويحقق أرباح حتي عام 2012 بلغت 70 مليون جنيه تم تخسيره من قبل المسؤلين بالعمد لعدم صيانه الألات ورفض تطويرها وبيع الغاز الطبيعي بضعف السعر العالمي ويتقدم عمال السماد يوم بعد يوم ليكشفوا ويعبدوا بكغاحهم ومثابرتهم لانفسهم ولعمال مصر طريق المستقبل ومواجهة الحكومة المنحازة ل اولوجارشية العالمية ووكلاؤهمم من اللصوص ومقاولي الخراب علي حساب مصدر دخلهم ومستقبلهم!!عاشت مقاومة عمال الدلتا للاسمدة (حماة المال العام ) والحرية لزملائهم عمال ونقابيين ا والهزيمة لسماسرة الخراب والهد م لصوص المال العام . ......
#مصر.الدقهلية:الصراع
#الطبقى
#المكشوف
#استراتيجية
#الحكومة
#وعرابها
#صندوق
#النقد
#الدولى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705162