الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بلقيس خالد : قراءة ثانية في كتاب رحلاتي بين الغرائب والعجائب للرحالة الصحفي عبد المنعم موسى الديراوي
#الحوار_المتمدن
#بلقيس_خالد قراءتي الأولى للكتاب كانت مباشرة ً بعد استلامي لنسختي من الكتاب مهداة لي من المؤلف..هكذا هي البصرة ريادية الخطوات في الشعر الحديث والقصة القصيرة وغيرهما، ومن خلال (رحلاتي بين الغرائب والعجائب) للأستاذ الصحفي عبد المنعم الديراوي فهي خطوة ريادية، يكفي البصرة فخرا أن الأستاذ الديراوي البصري هو أول عراقي وثالث عربي يصل قمة جبل افريست ويغرس العلم العراقي، وهو أول عراقي وعربي يصل إلى جزر أندمان. وهكذا تفرد يستحق التقديرات الرسمية من قبل وزارة الثقافة العراقية.. ومن جانب آخر أرى الأستاذ الديراوي يجدد الوصل مع تلك الاجناسية التي نكاد ننسها وأعني بذلك أدب الرحلات التي قرأنا عنها مثل رحلات ابن بطوطة وكذلك رحلات أبن رسلان.. يتضح لي وأنا أقرأ الكتاب أن الكتابة أخذت نهج اليوميات وهي الطريقة الأكثر نجاحا في الحفاظ على خطوات الرحلات، وكذلك هناك النص المرئي المتجسد بالصور الفوتو.. وكنت أتمنى لو كانت الصور ملونة.. والكتاب مثلما يتناول الحياة اليومية فأن المؤلف يصغي للأسطورة التي صارت واقعية مثل أسطورة الألهة.. كوماري /ص161 وأسطورة عبادة الفئران / ص173لاحظت في هذا الكتاب الماتع، أن الأستاذ الديراوي ظل أمينا لمنهجه في فهم الغرائب والعجائب حين يخبرنا في ص30 من الكتاب: (كرحالة أتجرد من كل التأثيرات وأغور بين تفسيرات كهنتهم..). هذا الموقف وّفر للكتاب كل أسباب التشويق التي تجعل القارئ لا يترك الكتاب إلاّ بعد أن ينتهي منه............................ورقتي المشاركة في امسية ملتقى جيكور الثقافي الثلاثاء 13/ 7/ 2021 ......
#قراءة
#ثانية
#كتاب
#رحلاتي
#الغرائب
#والعجائب
#للرحالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725015
منى حلمي : - غاندى - زعيم ساحر عجيب من أرض السِحر والعجائب
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي " غاندى " زعيم ساحر عجيب من أرض السِحر والعجائب ---------------------------- الهند ، ليست بلدا مثل البلاد الأخرى . هى أرض الحضارة ، والفلسفة ، وعبق التاريخ . والهند ، حقا ، أرض العجائب ، والتناقضات ، وتنوع الديانات ، والثقافات . لا تحتاجالهند ، الا الى زيارة واحدة ، حتى تسحرنا ، وتحيرنا . مرة واحدة ، الى الهند ، كافية لأن تبقى الى الأبد ، فى الذاكرة . كان يطلق على الهند ، " جوهرة التاج البريطانى " . والهند ، فى حياتى ، " جوهرة من جواهر ذكرياتى " . فقد كانت الهند ، هى أول سفرياتى ، صيف عام 1976 . وكانت الخطوط الجوية الهندية ، أول خطوط ، تحملنى عبر الهواء . فى أغسطس 1976 ، حضرت احتفالات الشعب الهندى ، بيوم الاستقلال 15 أغسطس 1947 . رأيت كيف يعبرالنساء ، والرجال ، فى الهند ، على اختلاف عقائدهم ، ولغاتهم ، ودياناتهم ،وطوائفهم ، عن فرحة شعبية غامرة ، ترسخ توحدهم ، وتعمقمن انتمائهم الى الهند . وتعيد الى الأذهان ، كفاح عريق ،له خصوصية ، تزهو بها الهند ، وتحملها عبر الأجيال . رأيت كيف فى يوم الاستقلال ، يطل الزعيم " غاندى " ، 2 أكتوبر 1869 – 30 يناير 1948 - من قلوب الشعب الهندى ، شامخا ، كواحد من أعظم رجال التاريخ . وهو الزعيم الذى أشعل الكفاح ضد الامبراطورية البريطانية ، حتى الجلاء ، والاستقلال ، فى 15 أغسطس 1947 . لم يكن " غاندى " ، مجرد زعيم أعاد الحس القومى ، وألغى الفروق المصطنعة ،وأشعل المقاومة الشعبية " السلمية "، وجدد كرامة الانتماء ، الى الوطن . لكنه تحول ، الى ما يشبه " التعويذة " ، التى تتلوها ، الهند ، لكى تستلهم القوة على الاستمرار ، مرفوعة الرأس ، فى الحاضر والمستقبل . أعتقد أننى ، لا أستطيع الحديث ، عن استقلال الهند ، دون الحديث عن " غاندى ". بالطبع ، أنا منحازة ، الى " غاندى " ، انحيازا مطلقا رغم بعض التحفظات ، لأنه ب حكمته العميقة ، وسمو روحه ، ورحابة انسانيته ، حررنى أنا الأخرى ، من حماقاتالعالم ، واغراءات الحياة الفانية . وأنا منحازة أيضا بشكل مطلق ، للهند ، بطعامها الحار الذى أعشقه ، وتاج محل الذى يخطف العقول والقلوب ، وموسيقاها الفريدة فى ايقاعاتها ومذاقها ،ورائحة جوز الهند ، ورائحة البخور ، ورائحة تاريخ المعاناة المرسومة على الوجوه ، وشكل الزى التقليدى للمرأة " السارى ". اذا حضرت الهند ، حضر غاندى . واذا حضر غاندى ، حضرت الهند . هكذا نجح " غاندى " ، فى أن يخلق الترادف ، بينه وبين الهند وطنه ، وقضية حياته وموته .لكنه كان ترادفا ، واعيا ، واقعيا ، متفتحا ، انسانيا ، غير متعصب . فعندما سئل " غاندى " ، أيهما يفضل ، الهند ، أم الحق . قال : الهند والحق ، عندىعندى مترادفان . لكننى اذا خُيرت بينهما ، أختار الحق . فى ذكرى ميلاده ، ال 152 ، هذا العام ، دعونا نطل ، على حياة هذا الزعيمالفريد المتفرد ... المهاتما غاندى ، الذى بهر العالم ، وأحبه الأعداء قبل الأصدقاء ، وأنجز المهمة المستحيلة ..... اخراج الانجليز من الهند . العالم كله، وأوله منْ هاجموه وحاربوه وسجنوه وعذبوه، يحتفل بميلاده المجيد. كان يوم &#1634-;- أكتوبر &#1633-;-&#1640-;-&#1638-;-&#1641-;- يوم ميلاده، نذير شؤم لكل آكلى لحوم البشر أحياء، ومغتصبى الأرض وال ......
#غاندى
#زعيم
#ساحر
#عجيب
#السِحر
#والعجائب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733170