الحوار المتمدن
3.26K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شاكر فريد حسن : مع - همسات وتغاريد - عدلة شدّاد خشيبون
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن مع "همسات وتغاريد" الكاتبة والشاعرة عدلة شدّاد خشيبون أهدتنا الصديقة الكاتبة والشاعرة ابنة البقيعة المقيمة في كفر كنا، قانا الجليل، عدلة شدّاد خشيبون، كتابها الجديد الموسوم "همسات وتغاريد"، الصادر عن دار طباق للنشر والتوزيع في رام اللـه. وهو الكتاب الثاني لها بعد " نبضات ضمير" الذي صدر في العام 2014.وكتاب عدلة يمتد على 75 صفحة من الحجم المتوسط والورق الصقيل، وجاء بطباعة أنيقة، وصممه أيمن حرب، ويضم بين طياته 33 نصًا ما بين النثر الأقرب للشعر والخاطرة الأدبية والصورة القلمية، وتصدره إهداء رائع تقول فيه: " كلماتي المبعثرة بهمسات وتغاريد أهديها.. لأمي الوداد وأختي الفاتنة هناك في عرشهما السّماويّ .. وفاء لأحلامهما. لولدي البشير والاميل محبة وثقةً. لأبي الداعم لحرفي والتغريد. لكلّ من دخل القلب.. وعانق الرّوح هامسَا مغرّدّا".وقدمّت للكتاب الروائية الكاتبة الفلسطينية المقيمة في استراليا دينا سليم حنحن، ومما كتبته: " نلاحظ مدى عمق الأحاسيس التي كُتبت فيها النصوص، كتبت بلغة صادقة رغم رمزيتها المقصودة، فهذا القلم المميز، عندما يكتب، يقودنا إلى أنفسنا المغتابة، ليمسح الغبار عن عوالم سحرية مدفونة في عالمها المجهول، نصوص نكهتها التردّد أحيانًا، لذلك خرجت غير مباشرة، فأضافت رونقًا مصحوبًا بهطلات المطر الناعم، الذي يروي الأرض دون ان يكسر أشجارها وتعرية جذورها".عناوين نصوص الكتاب تكشف عن صبغته الوجدانية وأسلوبه الرومانسي المعاصر: " دموع الأسرار، أسرار دمعات عاتبة، خريف في مشاعر، نسمات دافئة، خريف في كلمات، عناق واشتياق، همسة غائمة، ريشة وخريف، ومضة دافئة".ومن يقرأ هذه النصوص يشعر ويحس وكأنه يحلّق في ثنايا وآفاق أدب المهجريين اللبنانيين، خصوصًا جبران خليل جبران في " دمعة وابتسامة ".والكتاب هو شذرات وابتهالات وخلجات ونبضات قلب يخفق بالمحبة، وهمسات وجدان حزينة صادرة عن ألم ووجع عميق كامن في حنايا الصدر. ويعتمد على وصف المشاعر الداخلية والتعبير عنها بكل الصدق والشفافية، ومخاطبة الطبيعة بشاعرية وأسلوب أدبي يجمع بين العاطفة والرومانسية، وعبر رموز وألفاظ ومعاني إيحائية تخدم الفكرة العامة لديها.ويطفح الكتاب بالمشاعر النبيلة المتدفقة والنزعة الإنسانية، والدفء الحميمي، والعواطف الصادقة، وبالشوق والحنين، والحزن وألم فقدان الأخت والصدر الحنون، صدر الأم الرؤوم الذي لا يضاهيه أي صدر وأي حنان، فتخاطبها وتحاكيها قائلة: " موجوعة أنا يا أمّي وصفير قاطرتي بعيد بعيد، بردانة أنا يا أمّي ودفء غطائي جليد جليد. وحجم الاشتياق كبير لا يعرف للزّمن ساعة، لا، ولا يكترث بعقارب لاسعة بألم السّنين، فقدت ألواني باهتة، بل رثّة وريشتي ضائعة".وفي "همسات وتغاريد" كتل شعورية حسية متوهجة، تكشف بعمق عن خصوبة خيال عدلة وتنوع ثقافتها وإنسانيتها الباذخة، وقدرتها على الإمساك بكل لحظة شعورية ولو كانت بسيطة، وتحويلها إلى كتلة ضخمة بإشعاعات مشوقة للوصول إلى لحظة التجلي والإبهار. ونجد نصوصها ملغومة بالكثير من الإبداعي والرموز والدلالات، التي يستطيع القارئ النبيه والذكي أن يفك شيفراتها.وما يستوقفنا في نصوص كتاب عدلة شدّاد خشيبون، نمط كتابي نثري وأدبي حداثي، يتصف ويتميز بالإحساس الوجداني، وعفوية التعبير، ورقة المعاني، واللمحة المبهرة، وصدق البوح ، وسلامة اللغة، وجمال الكلمة والحرف، ولا يخلو من الشاعرية وفلسفة الحياة، والصور الشعرية والأدبية العريضة المتسمة بالكثافة والشفافية، والاستعارات والمحسنات البلاغية وأساليب البديع.عدلة شدّاد خشيبون شاعرة وكاتبة تعشق الجمال والحياة، ......
#همسات
#وتغاريد
#عدلة
#شدّاد
#خشيبون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700293
صباح بشير : همسات وتغاريد والحسّ الإنساني
#الحوار_المتمدن
#صباح_بشير عن دار طباق للنشر والتوزيع صدر كتاب "همسات وتغاريد" للكاتبة عدلة شدّاد خشيبون (2020م)، وقد جاء في ثلاثة وثلاثين نصّا، ضمن مجموعة منتقاة من الخواطر والنصوص النثرية والصور القلمية، التي جمعتها الكاتبة في قالب فني وصياغة أنيقة, وأهدتها إلى روح والدتها وأختها، وهو كتابها الثاني بعد كتاب "نبضات ضمير" الذي صدر في العام 2014م. قدّمت الكتاب الروائية دينا سليم حنحن، واستهلّت قائلة: " هذا القلم المميز عندما يكتب، يقودنا إلى أنفسنا المغتابة ليمسح الغبار عن عوالم سحرية مدفونة، نريد لها الخروج من فانوسها السحري". كان العنوان ثريا بما يكفي لإضاءة العتبة الأولى للقراءة وما جاورها من متن نصيّ، فحضر مباشرا أنيقا، ذو جرس موسيقي رَنَّان، ملتحما بمحتواه معبّرا عنه، عكسَ مرآه ومكنوناته ووصف الحالة الوجدانية التي تعيشها الكاتبة. وبما يخصّ الفكرة فقد حققت التوازن والترابط في الجمل والألفاظ والتراكيب، كانت واضحة متماسكة بعيدة عن التعقيد والجفاف، وبأسلوب منسجم وقالب أدبي لطيف أفصحت كاتبتنا عن نفسها وعبرت عمّا يجول في خاطرها، اعتمدت التنوّع ووجدانية الأسلوب، ما بين الومضة واللقطة والخاطرة الإنسانية، الرومانسية والاجتماعية، وامتازت سطورها بالإيجاز وجمال الصياغة وقوة التأثير، تزاحم الصُّوَر والتشبيهات، بساطة الألفاظ والاتِّساق مع الدفقة الشعوريّة المرافقة.وعن اللغة فقد امتلأت بالحس الإنساني الشفيف والأسئلة الوجودية، التماسك التعبيري، سرّدا ووصفا، تمكنت من الولوج إلى فضاءات متخيّلة وعوالم جديدة, وصفت الواقع ونقلَته وزادَت في معانيه سَعَةً ونَمَاء.أما عناوين النصوص فقد مثلّت البوابة الفنية المبدَئيّة التي يجتازُها القارئ وينطلق منها إلى باقي الصَفحات بفضولٍ كبير، تلك الصفحاتِ التي ازدحمت بثيّمات المشاعر، الحزن الألم والدموع، الحلم والأسرار، الشوق والذكريات، الحنين والنسيان، فكانت بمثابة المُقوِّم الأساسيّ لعُروج هذا العمل إلى منصَّة الإبداع. يشعر قارئ هذه النصوص بأنه أمام واقع الحياة وما تكتنفه من أحداث، فتلك الشذرات والنبضات قد استعادت الغياب الذي تحقق في النصّ، الفقدان وخسارة الأُم والأخت، وجع عميق جاثم في الصدر، وُصفته خشيبون بمنتهى الصِدق والتدفق، كانت صورة الأم مترابطة لامتناهيّة وظَهَرت في قالبٍ يحمل شيئا من روحها أحيانا، أو يحمل فلسفتها في تجاوز الألم أحيانا أخرى، واسترسَلَت تمَضي معتمدةً أساليب هادئة يسيرة، شاعريّة المشهد والحركة والإيماءات، واعتبرت الحياة قيّمة ثريّة بما يتذكر الإنسان، فاسْتَهْجَنَت الفناء واستحضرت الغياب بحضور النصّ، وقبضت على اللحظة الشعوريّة قائلة : "موجوعة أنا يا أمّي! وصفير قاطرتي بعيد بعيد.. بردانة أنا يا أمّي! ودفء غطائي جليد جليد، حجم الاشتياق كبير لا يعرف للزّمن ساعة، لا.. ولا يكترث بعقارب لاسعة، بألم السّنين، فقدت ألواني باهتة، بل رثّة وريشتي ضائعة".وأمام تلك الحالة الحسيّة ومناجاة الأم الراحلة، نقف أمام الوصف وجمع من الأسئلة، المواقف والتفاصيل، ونَسَق جميل من الدهشة والبهجة من جهة، واللَّوم الإحباط من جهة ثانية، وعن العتاب كتبت تقول: "أنا يا صديقي لا أقرأ كفّ الظالمين..لا، ولا أشرب قهوة العابسين، لي كفٌ من دفء نسيم عليل، أداعبها، وأرتشف قهوتي ساخنة، وأحلم باليقين".ولا بدّ هنا من التّطرق للصدق، فهو كما استَشعَرتُه، كان العنصر الأهم في هذه المجموعة، ليس بما اقترفه الخيال، بل بما نبع من عفوية الخواطر ووطأة الشعور، فالصدق هنا حرّر الذات المبدعة، وأطلق سجيّتها دون رتوش أو تجميل أو إضافة، وجعلها تستَرسل بتلقائ ......
#همسات
#وتغاريد
#والحسّ
#الإنساني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744204
رائد الحواري : الخريفية في همسات وتغاريد عدلة شداد خشيبون
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الخريفية في همسات وتغاريدعدلة شداد خشيبونالنص الأدبي الجميل لا يقتصر على جنس أدبي بعينه، فأي جنس/نوع أدبي يقدم بلغة وبطريقة جيدة فهو مقبول من المتلقي، وعندما يأتي الأدب بلغة ناعمة وبأسلوب سلس بالتأكيد سيجذب القارئ، من هنا نجد أدباء يقدمون أنفسهم كما هم، فيكتبون كما يريدون، فهم يرون أنفسهم بالنوع الأدبي الذي يتقنونه، فيأتي النص ممزوجا بين العاطفة والقدرة الأدبية، وهذا ما يقنع المتلقي بأنه أمام مادة أدبية حية، نابعة من داخل الأديب/الكاتب، هذا ما نجده في كتاب "همسات وتغاريد" فهناك نصوص نثرية صيغة بلغة ناعمة، وتشعرنا بأنها لم تكتب بقلم الكاتبة بل من قلبها، لهذا نجد النصوص تلتقي مواضيعها مع بعضها وكذلك الألفاظ.في سبيل المثل جاء في "دموع الأسرار": "...هب الحياة يا صديقي، دمعة صادقة على محطة الانتظار، أنا لا أكرهك يا خريف لكن عاصفتك هوجاء وصفير قاطرتك خطير خطير" ص13، نلاحظ أن هناك حالة من الخريفية تعانيها لكاتبة، فهي تستخدم ألفاظ شديدة: "دمعة، الانتظار، أكرهك، خريف، عاصفتك، هوجاء، وصفير، خطير (مكررة)" فبعض هذه الألفاظ نجدها في "أسرار دمعات عاتبة" التي تقول فيها: "أوراق الخريف لا تزعجني بتناثرها، بل تمهدني لفتر جميلة من عراء الباطل وبزوغ فجر الحرية" ص15، فهناك تلاقي في العنوان "الأسرار/أسرار" وكما نجد تأثر الكاتبة بحالة الخريف من خلال: " أوراق الخريف بتناثرها" وهذا استمرار للحالة الأولى التي جاءت في النص السابق.وعندما نتقدم في الكتاب نجد النص التالي بهذا العنوان: "خريف في مشاعر" والذي جاء فيه: "ورقة الخريف بمطر موسمي، ورائحة تراب شهية وحفيف، وكان صفير بنكهة الريح ينبئ بقدوم عاصفة تتراجم عاطفة الازدحام وتهمس: الخريف أشد الفصول ازدحاما بصفير الأوراق، وعشق خلوة المكان، فتناثري وتناثري فتناثرك مبعث آخر للأمل" ص18، هذا التركيز على "الخريف" وما فيه يؤكد أن الكاتبة تكتب مشاعرها، تكتب ما تحس به، فتكرارها "تناثري" ثلاث مرات، يشير إلى حجم الضغط الواقع عليها، ومن ثم سيجد القارئ (مبررا) لهذا القاموس اللغوي (المحدود) والمتعلق بالخريف. وتقول في "ريشة وخريف": "حجر وخريف ومشاعر تشدني إلى الوراء، ثم إلى الأمام، بعدها تتطاير وتصب في ريشتي لتلهو حيث كنت يجب أن ألهو" ص71، من هنا، يمكننا القول أن النصوص لم تكتب إلا بعد أن نضجت في رحم الكاتبة، لهذا نجدها محددة/متعلقة بحالة الألم، بحالة الخريف الذي نراه حاضرا وبقوة في النصوص، وهذا ما أكدته الكاتبة في أخر نص "شرود حرف" والذي جاء في آخر فقرة فيه: "كل الطيور المهاجرة يا أمي تبشر بخريف قادم، رغم ربيع في الروح جميل" ص73.ولم يقتصر تناول الخريف الطرح المباشر، فهناك صيغ أخرى قدم بها، كما هو الحال في "همسة غائمة" التي جاء فيها: " استيقظت وفي جعبتي كلام، أودعته بحر أحلامي، فأخذني لأعوام هناك رغم البرد الشديد والريح العاتية الكافرة بشمس تشرين" ص35، فالخريف نجده في: "البرد الشديد والريح العاتية، تشرين" وهذا ما يجعل النصوص بغالبيتها تتحدث عن حالة غير مستقرة، عن حالة صراع. الأديب/ة الجيد هو الذي يقدم مادة قاسية بلغة ناعمة، توصل الفكرة، لكن بأقل لأضرار النفسية عل المتلقي، وهذا ما فعلته "عدلة شداد خشيبون" في "همسات تغاريد" فهناك لغة وصور أدبية تزيل/تمحو القسوة الكامنة في الفكرة/المضمون، فعلى سبيل المثل تقول في: "حكاية دمعة" "صديقتي.. خذي من طحين محبتك حفنة، من عرق جبينك، خذي قليلا، من دموع اشتياقك دمعة، والملح خذيه من الدمعة ذاتها، اعجني شوق الغياب واجعليه يتخمر من حرارة محبتك واخبزيه، وإياك أن تأكليه حارا بل ......
#الخريفية
#همسات
#وتغاريد
#عدلة
#شداد
#خشيبون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751934
جميل السلحوت : همسات وتغاريد عدلة خشيبون والبوح الحزين
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت صدر عام 2020 كتاب "همسات وتغاريد" للكاتبة الفلسطينيّة عدلة شدّاد خشيبون، عن دار طباق للنّشر والتّوزيع في رام الله-فلسطين، وهو مجموعة نصوص تقع في 76 صفحة من الحجم المتوسّط.لفت انتباهي إهداء الكاتبة نصوصها للمرحومتين والدتها"الوداد وشقيقتها الفاتنة"، ولابنيها "البشير والإميل"، فتساءلت عن إضافتها " أل التّعريف" لأسماء العلم"وداد، فاتنة، بشير وإميل" التي هي معرفة بذاتها، فما هو تبرير هذا؟ وإذا عدنا إلى استعمالات "أل التّعريف" في اللغة العربيّة سنجد" أنّها إذا دخلت على الأعلام حكمنا عليها بأنّها زائدة غير لازمة، تدخل على أسماء العلم مثال: الحارث؛ العباس، وهذا النوع من الزيادة سماعي." وعند قراءتنا لنصوص كاتبتنا سنجد أنّها بوح عاطفيّ وجدانيّ يغلب عليه الحزن، خصوصا فيما كتبته عن المرحومتين والدتها وشقيقتها فاتنة، وهذه قضايا إنسانيّة تعبّر عن حالة الفقد، وما يترتّب عليها من أحزان. وسنرى أنّ هذه النّصوص تتفاوت في تصنيفها بين الخاطرة وما يشبه المقالة، واعتمدت على فكرة راودت الكاتبة فصاغتها بكلمات جميلة، لو أنّها انتبهت إليها قليلا لكان بإمكانها أن تجعل من غالبيّة نصوصها أقاصيص. ومع ذلك فإنّ نصوصها لم تسلم من استعمالات خاطئة للغة، فمثلا جاء في الصّفحة 15عندما تحدّثت عن ذكرياتها " هي عاصفة الرّوح خلعت عنّي رداء الخجل"، وكان الأجدر بها أن تستعمل كلمة "الحياء" بدل الخجل، فالإنسان يخجل من عمل سيء ارتكبه، بينما الحياء حلية يتحلّى بها الرّجل والمرأة، وممّا جاء في وصف خاتم النّبيّين أنّه كان حييّا.وممّا جاء في الصّفحة نفسها "15" "فبتّ أستمدّ جرأتي من عواء جرو"، والجرو هو "طفل الكلب"، ومع أنّ "الجرو" من أسماء ابن الذّئب أيضا، إلا أنّ الطاغي هو استعماله لصغير الكلب، وهذا ما قصدته الكاتبة في نصّها، وصوت الكلب نباح بينما العواء هو صوت الذئب، يقول الأحيمر السّعديّ:عوى الذّئب فاستأنست بالذئب إذ عوى....وصوّت إنسان فكدت أطير.1-6-2022 ......
#همسات
#وتغاريد
#عدلة
#خشيبون
#والبوح
#الحزين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757916
روز اليوسف شعبان : همسات وتغاريد نصوص نثريّة للكاتبة عدلة شدّاد خشيبون
#الحوار_المتمدن
#روز_اليوسف_شعبان د. روز اليوسف شعبانصدر الكتاب عن دار طباق للنشر والتوزيع رام الله 2020يحتوي الكتاب على ثلاثة وثلاثين نصًّا نثريًّا في مواضيع إنسانيّة، عاطفيّة، وجدانيّة، يتخلّلها مواضيع عن مناسبات وأعياد وذكريات، والتي فيها يبدو جليًّا عاطفة الكاتبة الجيّاشة تجاه أمّها التي فقدتها، فتبقى ذكراها تلاحقها في غالبيّة النصوص وتهيمن عليها. لقد استخدمت الكاتبة في نصوصها لغةً شاعريّةً جميلةً، تكثر فيها التعابير المجازيّة والوصفيّة كما نرى في المثال التالي من نص "حكاية ودمعة "ص 11:" صديقتي خذي من طحين محبّتك حنطة، من عرق جبينك خذي قليلًا، ومن دموع اشتياقك دمعة، والملح خذيه من الدمعة ذاتها، اعجني شوق الغياب واجعليه يبرد وتناوليه بعد أن تغمسيه بزيت انتظارك". وفي نص "غروب" ص 22، تصف الغروب بشفافيّة وعذوبة :" وتحت تلك الخرّوبة والرفة الظلال، جلست تناجي شمس الأصيل بأغنية المغيب ورقصت الغيوم في موكب جنائزيّ كبير لأضواء ملأت سماء المكان". وفي نص "عشرون وذكريات" ص 37، تستذكر والدتها بكل شوق" في الصباح أستيقظ على صوتك وأشمّ رائحة القهوة فتفعل فعلها في إكسابي ذاك النشاط الروحانيّ الكبير، فنجان الحليب ينتظرني والزوّادة تسبقني". في نص " يوم وامرأة" ص 41، توجّه خطابها للمرأة طالبةً منها أن تكون هي نفسها" كوني المرأة التي في داخلك، واتركي المرأة التي في داخلهم، فلك يوم كونيه سنة". وهذه رسالة هامّة تدلّ على ثقة الكاتبة بالمرأة وتحثّها على الاعتداد بنفسها. في نص" وجع حلم عابر" ص 24، تستهلّ الكاتبة نصّها بسؤالين جميلين: " لماذا لا يزقزق العصفور فوق وسادة التائهين؟ لماذا لا ينام البشر ما دام في الأفق سرير مريح؟ سؤالان يستحقّان التفكير والكتابة عنهما، لكن بدلًا من ذلك نجد الكاتبة تنتقل إلى عدّة مواضيع مختلفة دون أن يكون علاقة أو ترابط بينها، فنجدها تكتب عن الحلم الآسر، وتوجّه كلامها للصراخ تدعوه أن يصمت ثمّ تنتقل إلى أمّها لتقول لها كم هي مشتاقة لها. وفي نصّ "برقيّة لأيّار" ص 27، تستهلّه بقصة مؤثّرة:" وكان لنيسان نهاية، وكانت النهاية حكاية. هذا الصباح أراني وقد اختبأت خلف شجرة كثيفة الأغصان، أراقب عصفورًا أصابته رصاصة الغدر، ونزف جناحه نزيف الشوق. رأيت دموعه حزينة. بعد هذه القصّة تنتقل الكاتبة للحديث عن صخب الحياة الذي أطربها، تصف ذلك بتعابير شاعريّة لا تتناسب مع القصة الحزينة التي استهلّت بها نصّها.في نصّ" مجرّد هل" ص 65، تأتي الكاتبة عدلة بأسئلة جوهريّة فلسفيّة مثل:" هل السير بعكس التيّار جريمة إن كانت الريح لا تغيّر اتجاهها؟وهل السير بأقدام حافية عار إن كانت الأحذيّة ضيّقة أو مثقوبة؟هل العطاء من الروح جرم إن كانت الأيدي مكسورة والأنامل مقطوعة؟ بعد هذه الأسئلة تنتقل الكاتبة مباشرة للحديث عن أمّها علمًا أن هذه الأسئلة الجوهريّة يمكن الكتابة عنها عدّة نصوص. لكنّ الكاتبة آثرت طرحها فقط وانتقلت إلى مواضيع أخرى. يمكن القول إنّ نصوص عدلة شدّاد تحوي مواضيع جميلة صيغت بلغة شاعريّةـ لكن في العديد من هذه النصوص نجد الانتقال السريع من فكرة إلى أخرى ومن موضوع إلى آخر داخل النص الواحد، دون وجود ترابط في الأفكار. ......
#همسات
#وتغاريد
#نصوص
#نثريّة
#للكاتبة
#عدلة
#شدّاد
#خشيبون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757973
ديمة جمعة السّمان : - همسات وتغاريد- عدلة خشيبون في ندوة اليو السابع
#الحوار_المتمدن
#ديمة_جمعة_السّمان "همسات وتغاريد" عدلة خشيبون في ندوة اليوم السابعالقدس: 2-6-2022- من ديمة جمعة السمان- ناقشت ندوة اليوم السابع الثّقافيّة المقدسيّة كتاب "همسات وتغاريد" وهو مجموعة نصوص للكاتبة الجليليّة الفلسطينيّة عدلة شدّاد الخشيبون، صدرت عام 2020عن دار طباق للنشر والتّوزيع في رام الله- فلسطين.افتتحت الأمسية مديرة النّدوة ديمة جمعة السّمّان فقالت: جمعت الكاتبة في كتابها هذا أربعة وثلاثين نصّا حزينا أشبه ما تكون بالبوح والمناجاة، كتبت بحبر من دموع، تذوّق القارىء ملوحته، فانتقلت المشاعر مبعثرة كما هي الأفكار.أهدتها الكاتبة عدلة شدّاد الخشيبون لأمّها الوداد وأختها الفاتنة؛ لتصل إليهما هناك في عرشهما السماوي وفاء لأحلامهما. وأهدت النّصوص أيضا لولديها بشير وإيميل محبّة وثقة.ولم تنس والدها الداعم لحرفها. كما خصت كل من دخل القلب وعانق الرّوح هامسا مغرّدا.أربعة وثلاثون نصّا موزّعا على ستة وسبعين صفحة من القطع الصّغير.نصوص حملت عناوين تتأرجح بين الدّمع والعتاب والخريف والغروب والاشتياق والقطار وما يحمل من رمزية سوداوية، والرّقص وما يحمل من وجع وعتاب وشرود وضياع ورفض للواقع.كانت وقفة صادقة مع الذّات أحيانا، وأحيانا أخرى محاولة تفريغ للمشاعر المضغوطة، وأحيانا أخرى محاولة للبحث عن بصيص من الأمل، قرأناها في نهاية بعض النّصوص الّتي طلّت برأسها من بين الكلمات. شعرنا أنّ هناك بعضا من المقاومة النّفسيّة، فقد اتّخذت الكاتبة "زمناكيّة" خاصّة بها، كي لا ينزف جرحها، وهي تصبّر نفسها لكسب مزيد من القدرة على الاحتمال.نصوص لم تكن سهلة على القارىء، على الرغم من عدد صفحاتها القليلة، إلا أنّها كانت مرهقة، فقد حشرته في مربّع الحزن والهمّ والغمّ والأنين الموجع المتكرّرالذي يدمي القلوب.وعلى الرغم من هذه الفوضى في المشاعر والأحاسيس، إلا أن صدقها غفر لها.كتبت بلغة هادئة، ومفردات جميلة منتقاة بعناية، فوصلت من القلب إلى القلب.وقالت د. روز اليوسف شعبان:يحتوي الكتاب على ثلاثة وثلاثين نصّا نثريّا في مواضيع إنسانيّة، عاطفيّة، وجدانيّة، يتخلّلها مواضيع عن مناسبات وأعياد وذكريات، والتي فيها يبدو جليًّا عاطفة الكاتبة الجيّاشة تجاه أمّها التي فقدتها، فتبقى ذكراها تلاحقها في غالبيّة النصوص وتهيمن عليها. لقد استخدمت الكاتبة في نصوصها لغةً شاعريّةً جميلةً، تكثر فيها التعابير المجازيّة والوصفيّة كما نرى في المثال التالي من نص "حكاية ودمعة "ص 11:" صديقتي خذي من طحين محبّتك حنطة، من عرق جبينك خذي قليلًا، ومن دموع اشتياقك دمعة، والملح خذيه من الدمعة ذاتها، اعجني شوق الغياب واجعليه يبرد وتناوليه بعد أن تغمسيه بزيت انتظارك". وفي نص "غروب" ص 22، تصف الغروب بشفافيّة وعذوبة :" وتحت تلك الخرّوبة والرفة الظلال، جلست تناجي شمس الأصيل بأغنية المغيب ورقصت الغيوم في موكب جنائزيّ كبير لأضواء ملأت سماء المكان". وفي نص "عشرون وذكريات" ص 37، تستذكر والدتها بكل شوق" في الصباح أستيقظ على صوتك وأشمّ رائحة القهوة فتفعل فعلها في إكسابي ذاك النشاط الروحانيّ الكبير، فنجان الحليب ينتظرني والزوّادة تسبقني". في نص " يوم وامرأة" ص 41، توجّه خطابها للمرأة طالبةً منها أن تكون هي نفسها" كوني المرأة التي في داخلك، واتركي المرأة التي في داخلهم، فلك يوم كونيه سنة". وهذه رسالة هامّة تدلّ على ثقة الكاتبة بالمرأة وتحثّها على الاعتداد بنفسها. في نص" وجع حلم عابر" ص 24، تستهلّ الكاتبة نصّها بسؤالين جميلين: " لماذا لا يزقزق العصفور فوق وسادة التائهين؟ لماذا لا ينام ا ......
#همسات
#وتغاريد-
#عدلة
#خشيبون
#ندوة
#اليو
#السابع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758087