سوسن شاكر مجيد : اختيار وتطوير رؤساء الأقسام الأكاديمية في الجامعات العراقية خطوة لتحقيق إستراتيجية التعليم العالي
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد تعد الأقسام الأكاديمية في الجامعات العراقية الركيزة الأساسية في التعليم الجامعي ، وان اكثر من 80% من القرارات الإدارية في التعليم العالي تتم على مستوى الأقسام الأكاديمية ، هذا بالإضافة الى المخرجات المتميزة للأقسام تكسب الجامعات المكانة العلمية المرموقة بين الجامعات الأخر.كما ان كفاءة أداء القسم الأكاديمي تتحدد بقدرات واستعدادات رئيس القسم ولكن مع الأسف نجد ان الجامعات العراقية تعاني من ضعف كبير في مهارات رؤساء الأقسام وذلك بسبب اختيارهم وفق ولاءاتهم الحزبية والطائفية وليس كما هو معمول به في جامعات العالم يتم الانتقاء وفق معايير محددة مشروطة بالكفاءة والخبرة والنزاهة. ان رؤساء أقسام الجامعات العراقية يعانون من:1- ضعف القدرة على اتخاذ القرار الإداري السليم.2- القيام بأعمال لم يتدرب عليها او لا يرغب في عملها.3- ازدواجية عمل رئيس القسم في ان يكون عضو هيئة تدريس وأداري في نفس الوقت.4- ان الكثير من رؤوساء الأقسام يقومون بمهام العمل دون اي توقع للمهام المطلوبة منهم حيث انهم يقومون بدورهم من خلال خبراتهم السابقة بالتعامل مع رؤساء الأقسام او من خلال ملاحظة الآخرين من رؤساء الأقسام.5- عدم وجود توصيف محدد وتفصيلي لمهام عملهم ومسؤولياتهم.كما ان معظم رؤساء الأقسام هم بمراتب علمية اما ( مدرس، او استاذ مساعد) وانهم حديثو خبرة في العمل الأداري، ولايمتلكون القدرة على الأبداع والسرعة في الأنجاز بالعمل ، وغالبا مايقتلون طموح زملائهم الأخرين او يكون تنافسهم انانيا واحيانا مدمرا للأخرين لكون عملية تقييم اداء الأساتذة الأكفاء تقع بيد رؤساء الأقسام الفاشلين. وبذلك تجد ان نسبة الهدر والضياع في الكفاءات العراقية ناجمة عن ضعف اختيار رئيس القسم المناسب ووضعه في المكان المناسب و فرضه من قبل الأحزاب ليكون قائدا لمجموعة من الأساتذة اللامعين. ان رؤوساء الأقسام في معظم الجامعات العربية والأجنبية تقع عليهم مهام وواجبات كثيرة نجد انها كتبت بشكل مفصل في كتب القيادة الأدارية ومنها:1- اختيار وتعيين أعضاء هيئة التدريس بعناية.2- الحصول على التمويل للأبحاث والدراسات.3- تنمية أعضاء هيئة التدريس وتشجيعهم على التطوير الوظيفي والبحث والنشر.4- اعداد وتقديم الميزانية الخاصة بالقسم.5- ادارة الموارد المادية والبشرية.6- تمثيل القسم في الاجتماعات الرسمية والمشاركة في اللجان سواء في الكلية او الجامعة7- عقد الأجتماعات مع اعضاء هيئة التدريس8- تقويم المناهج الدراسية وتطويرها9- تقييم اداء الطلاب والتدريسيين10- التماس الأفكار لتطوير القسم11- تعريف اعضاء القسم بالقضايا الخاصة بالجامعة12- تطوير البرنامج البحثي المنتج13- الألمام بكل ما هو جديد في مجال الأختصاص14- اختيار طلاب الدراسات العليا واختبارهم وتوزيع الأشراف15- تنمية الروح المعنوية بين اعضاء هيئة التدريس16- المشاركة في ورش العمل لتبادل الخبرات مع رؤساء الأقسام الأخرين17- عقد الدورات التدريبية للموظفين والتدريسيين18- الأطلاع على الأتجاهات الحديثة لمسؤوليات أدارة القسم 19- تطوير علاقة القسم بالأقسام الأخرى20- الحرص على ضبط وضمان جودة أداء القسم وفق المعايير الدولية21- المساهمة في خدمة المجتمع وغيرها من المهام الأدارية والأكاديمية .وأنطلاقا لما تقدم ومن اجل ضمان تطبيق إستراتيجية التعليم العالي بشكل دقيق ، وضمان جودة الأقسام الأكاديمية في الجامعات العراقية اقترح مايلي:1- انشاء مركز تطوير اداء القيادات الأدارية في جميع الجامعات ......
#اختيار
#وتطوير
#رؤساء
#الأقسام
#الأكاديمية
#الجامعات
#العراقية
#خطوة
#لتحقيق
#إستراتيجية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713182
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد تعد الأقسام الأكاديمية في الجامعات العراقية الركيزة الأساسية في التعليم الجامعي ، وان اكثر من 80% من القرارات الإدارية في التعليم العالي تتم على مستوى الأقسام الأكاديمية ، هذا بالإضافة الى المخرجات المتميزة للأقسام تكسب الجامعات المكانة العلمية المرموقة بين الجامعات الأخر.كما ان كفاءة أداء القسم الأكاديمي تتحدد بقدرات واستعدادات رئيس القسم ولكن مع الأسف نجد ان الجامعات العراقية تعاني من ضعف كبير في مهارات رؤساء الأقسام وذلك بسبب اختيارهم وفق ولاءاتهم الحزبية والطائفية وليس كما هو معمول به في جامعات العالم يتم الانتقاء وفق معايير محددة مشروطة بالكفاءة والخبرة والنزاهة. ان رؤساء أقسام الجامعات العراقية يعانون من:1- ضعف القدرة على اتخاذ القرار الإداري السليم.2- القيام بأعمال لم يتدرب عليها او لا يرغب في عملها.3- ازدواجية عمل رئيس القسم في ان يكون عضو هيئة تدريس وأداري في نفس الوقت.4- ان الكثير من رؤوساء الأقسام يقومون بمهام العمل دون اي توقع للمهام المطلوبة منهم حيث انهم يقومون بدورهم من خلال خبراتهم السابقة بالتعامل مع رؤساء الأقسام او من خلال ملاحظة الآخرين من رؤساء الأقسام.5- عدم وجود توصيف محدد وتفصيلي لمهام عملهم ومسؤولياتهم.كما ان معظم رؤساء الأقسام هم بمراتب علمية اما ( مدرس، او استاذ مساعد) وانهم حديثو خبرة في العمل الأداري، ولايمتلكون القدرة على الأبداع والسرعة في الأنجاز بالعمل ، وغالبا مايقتلون طموح زملائهم الأخرين او يكون تنافسهم انانيا واحيانا مدمرا للأخرين لكون عملية تقييم اداء الأساتذة الأكفاء تقع بيد رؤساء الأقسام الفاشلين. وبذلك تجد ان نسبة الهدر والضياع في الكفاءات العراقية ناجمة عن ضعف اختيار رئيس القسم المناسب ووضعه في المكان المناسب و فرضه من قبل الأحزاب ليكون قائدا لمجموعة من الأساتذة اللامعين. ان رؤوساء الأقسام في معظم الجامعات العربية والأجنبية تقع عليهم مهام وواجبات كثيرة نجد انها كتبت بشكل مفصل في كتب القيادة الأدارية ومنها:1- اختيار وتعيين أعضاء هيئة التدريس بعناية.2- الحصول على التمويل للأبحاث والدراسات.3- تنمية أعضاء هيئة التدريس وتشجيعهم على التطوير الوظيفي والبحث والنشر.4- اعداد وتقديم الميزانية الخاصة بالقسم.5- ادارة الموارد المادية والبشرية.6- تمثيل القسم في الاجتماعات الرسمية والمشاركة في اللجان سواء في الكلية او الجامعة7- عقد الأجتماعات مع اعضاء هيئة التدريس8- تقويم المناهج الدراسية وتطويرها9- تقييم اداء الطلاب والتدريسيين10- التماس الأفكار لتطوير القسم11- تعريف اعضاء القسم بالقضايا الخاصة بالجامعة12- تطوير البرنامج البحثي المنتج13- الألمام بكل ما هو جديد في مجال الأختصاص14- اختيار طلاب الدراسات العليا واختبارهم وتوزيع الأشراف15- تنمية الروح المعنوية بين اعضاء هيئة التدريس16- المشاركة في ورش العمل لتبادل الخبرات مع رؤساء الأقسام الأخرين17- عقد الدورات التدريبية للموظفين والتدريسيين18- الأطلاع على الأتجاهات الحديثة لمسؤوليات أدارة القسم 19- تطوير علاقة القسم بالأقسام الأخرى20- الحرص على ضبط وضمان جودة أداء القسم وفق المعايير الدولية21- المساهمة في خدمة المجتمع وغيرها من المهام الأدارية والأكاديمية .وأنطلاقا لما تقدم ومن اجل ضمان تطبيق إستراتيجية التعليم العالي بشكل دقيق ، وضمان جودة الأقسام الأكاديمية في الجامعات العراقية اقترح مايلي:1- انشاء مركز تطوير اداء القيادات الأدارية في جميع الجامعات ......
#اختيار
#وتطوير
#رؤساء
#الأقسام
#الأكاديمية
#الجامعات
#العراقية
#خطوة
#لتحقيق
#إستراتيجية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713182
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - اختيار وتطوير رؤساء الأقسام الأكاديمية في الجامعات العراقية خطوة لتحقيق إستراتيجية التعليم العالي
سوسن شاكر مجيد : إصلاح وتطوير الأقسام المتخصصة في الهندسة المدنية والعمارة والإنشاءات في الجامعات العراقية وفق المعايير الدولية خطوة في معالجة مشكلات قطاع التشييد والإسكان
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد من المعروف ان صناعة البناء والتشييد والتي تتكون من خمسة قطاعات وهي : السكنية ( انشاء المنازل والشقق)، والتجارية ( وتشمل المدارس ، البنوك، المستشفيات، المسارح، المباني الحكومية)، المدنية الثقيلة ( كالجسور ، والسكك ، والسدود، والأنفاق، والمطارات) ، والصناعية ( كالمصانع الكيماوية، والصلب، ومصافي النفط، وخطوط الأنابيب) ، والبيئة ( كالمجاري، والصحية، وادارة النفايات، والمياه النظيفة) وغيرها . بحاجة الى الكوادر المؤهلة والكفوءة التي تمتلك المهارات والقدرات التي تؤهلها في انجاز المشاريع عالية الجودة الا ان تقرير قطاع التشييد والإسكان الصادر عن قسم المعلومات لمنظمة الأسكوا والمنشور على الموقع http://www.iauiraq.org/reports/NDP_Construction_&_Housing.pdf أشار الى ان قطاع التشييد والإسكان في العراق يعاني من المشكلات التالية:1- عدم وضوح المعايير الإسكانية المحددة للحد الأدنى الذي يجعل من المأوى ملائما للسكن.2- عدم اعتماد التكنولوجيا الحديثة في البناء والتشييد وتطوير نظم أدارة المشاريع.3- خلو اغلب المشاريع من دراسات الجدوى مما أدى الى ظهور أوامر تغيير كبيرة لتنفيذ الواقع الحقيقي.4- عدم وجود شركات متخصصة كافية وذات كفاءة عالية في المحافظات لتنفيذ المشاريع ذات الطابع الخاص مثل المستشفيات الكبيرة والتخصصية5- المناهج التعليمية في الجامعات والكليات الهندسية لا تواكب الاحتياجات والتطورات العديدة في إجراءات السيطرة والرقابة على النوعية وأساليب الأشراف وإدارة المشاريع.6- الكشوفات غير الصحيحة من ناحية الكميات والمخططات.7- عدم وجود سيطرة نوعية للتحكم بجودة المواد الإنشائية وفعاليات البناء التي يقوم بها المقاولون المحليون في الوقت الحاضر8- غياب إمكانيات السيطرة الداخلية على النوعية لدى قطاع المقاولين المحليين العاملين لحساب اجهزة الدولة حيث يتم الاعتماد على وسائل الرقابة التي يقوم بها رب العمل. 9- ان الكوادر العاملة في الدوائر الهندسية في الوزارات اغلبها لا تمتلك الخبرة والكوادر المؤهلة لتنفيذ المشاريع بالنوعية والمتانة المطلوبة. 10- ظهور طبقة من المقاولين غير الأكفاء والذين لا يمتلكون الخبرة الحقيقية مما جعل المقاولين الأكفاء والشركات الكبيرة في العزوف عن التقدم للمقاولات بسبب عدم القدرة على التنافس مع مثل هؤلاء المقاولين. كما ان الأقسام الهندسية المتخصصة في هندسة العمارة والمدنية والبناء والإنشاءات في الجامعات والمعاهد العراقية التي يبلغ عددها حاليا ( 35 ) قسما منها ( 17 ) قسما مدنيا منتشرة في (16) محافظة و( 6 ) أقسام معمارية موجودة في (4) محافظات فضلا عن وجود ( 5 ) اقسام للبناء تابعة للمعاهد التقنية التكنولوجية في (5) محافظات، واقسام أخرى متخصصة في بناء وادارة المشاريع ، الطرق والجسور، الصحية، المياه والسدود، وتقنيات البناء والأنشاءات. وتعد هذه الأقسام قليلة قياسا بالانفجار العمراني الذي يشهده العراق حاليا ومستقبلا، كما ان جميع هذه الأقسام لم تطبق معايير الجودة الدولية، ولم تحصل اي منها على الاعتماد الدولي ، وان جميع الأقسام بحاجة الى المراجعة والتدقيق واجراء التغيير في المناهج والبرامج التطبيقية فضلا عن ضرورة قياس المهارات التي يمتلكها الخريجون في جميع مجالات التخصص ومعرفة مدى رضا المجتمع عنهم. لذا اني اعرض على حضراتكم المؤسسات الدولية التي تعنى بمعايير اعتماد البرامج الهندسية في العمار ة والإنشاءات فضلا ......
#إصلاح
#وتطوير
#الأقسام
#المتخصصة
#الهندسة
#المدنية
#والعمارة
#والإنشاءات
#الجامعات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713891
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد من المعروف ان صناعة البناء والتشييد والتي تتكون من خمسة قطاعات وهي : السكنية ( انشاء المنازل والشقق)، والتجارية ( وتشمل المدارس ، البنوك، المستشفيات، المسارح، المباني الحكومية)، المدنية الثقيلة ( كالجسور ، والسكك ، والسدود، والأنفاق، والمطارات) ، والصناعية ( كالمصانع الكيماوية، والصلب، ومصافي النفط، وخطوط الأنابيب) ، والبيئة ( كالمجاري، والصحية، وادارة النفايات، والمياه النظيفة) وغيرها . بحاجة الى الكوادر المؤهلة والكفوءة التي تمتلك المهارات والقدرات التي تؤهلها في انجاز المشاريع عالية الجودة الا ان تقرير قطاع التشييد والإسكان الصادر عن قسم المعلومات لمنظمة الأسكوا والمنشور على الموقع http://www.iauiraq.org/reports/NDP_Construction_&_Housing.pdf أشار الى ان قطاع التشييد والإسكان في العراق يعاني من المشكلات التالية:1- عدم وضوح المعايير الإسكانية المحددة للحد الأدنى الذي يجعل من المأوى ملائما للسكن.2- عدم اعتماد التكنولوجيا الحديثة في البناء والتشييد وتطوير نظم أدارة المشاريع.3- خلو اغلب المشاريع من دراسات الجدوى مما أدى الى ظهور أوامر تغيير كبيرة لتنفيذ الواقع الحقيقي.4- عدم وجود شركات متخصصة كافية وذات كفاءة عالية في المحافظات لتنفيذ المشاريع ذات الطابع الخاص مثل المستشفيات الكبيرة والتخصصية5- المناهج التعليمية في الجامعات والكليات الهندسية لا تواكب الاحتياجات والتطورات العديدة في إجراءات السيطرة والرقابة على النوعية وأساليب الأشراف وإدارة المشاريع.6- الكشوفات غير الصحيحة من ناحية الكميات والمخططات.7- عدم وجود سيطرة نوعية للتحكم بجودة المواد الإنشائية وفعاليات البناء التي يقوم بها المقاولون المحليون في الوقت الحاضر8- غياب إمكانيات السيطرة الداخلية على النوعية لدى قطاع المقاولين المحليين العاملين لحساب اجهزة الدولة حيث يتم الاعتماد على وسائل الرقابة التي يقوم بها رب العمل. 9- ان الكوادر العاملة في الدوائر الهندسية في الوزارات اغلبها لا تمتلك الخبرة والكوادر المؤهلة لتنفيذ المشاريع بالنوعية والمتانة المطلوبة. 10- ظهور طبقة من المقاولين غير الأكفاء والذين لا يمتلكون الخبرة الحقيقية مما جعل المقاولين الأكفاء والشركات الكبيرة في العزوف عن التقدم للمقاولات بسبب عدم القدرة على التنافس مع مثل هؤلاء المقاولين. كما ان الأقسام الهندسية المتخصصة في هندسة العمارة والمدنية والبناء والإنشاءات في الجامعات والمعاهد العراقية التي يبلغ عددها حاليا ( 35 ) قسما منها ( 17 ) قسما مدنيا منتشرة في (16) محافظة و( 6 ) أقسام معمارية موجودة في (4) محافظات فضلا عن وجود ( 5 ) اقسام للبناء تابعة للمعاهد التقنية التكنولوجية في (5) محافظات، واقسام أخرى متخصصة في بناء وادارة المشاريع ، الطرق والجسور، الصحية، المياه والسدود، وتقنيات البناء والأنشاءات. وتعد هذه الأقسام قليلة قياسا بالانفجار العمراني الذي يشهده العراق حاليا ومستقبلا، كما ان جميع هذه الأقسام لم تطبق معايير الجودة الدولية، ولم تحصل اي منها على الاعتماد الدولي ، وان جميع الأقسام بحاجة الى المراجعة والتدقيق واجراء التغيير في المناهج والبرامج التطبيقية فضلا عن ضرورة قياس المهارات التي يمتلكها الخريجون في جميع مجالات التخصص ومعرفة مدى رضا المجتمع عنهم. لذا اني اعرض على حضراتكم المؤسسات الدولية التي تعنى بمعايير اعتماد البرامج الهندسية في العمار ة والإنشاءات فضلا ......
#إصلاح
#وتطوير
#الأقسام
#المتخصصة
#الهندسة
#المدنية
#والعمارة
#والإنشاءات
#الجامعات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713891