الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نعمت شريف : التل الذي نتسلقه
#الحوار_المتمدن
#نعمت_شريف شعر: اماندا غورمان ترجمة: نعمت شريف أماندا غورمان (23 عاما)، الحائزة على جائزة "الشاعر الوطني للشباب" وأصغر شاعرة تفتتح حفلة تنصيب في تاريخ الولايات المتحدة. أنتهت من قصيدتها التي تحمل عنوان "التل الذي نتسلقه"، في الليلة التالية لاقتحام انصار الرئيس السابق ترامب لمبنى الكونغرس. ولعل في كلماتهاعبرة للعراق والعراقيين. عندما يأتنا اليوم لنسأل، أين يمكن أن نجد الضوء في هذا الظل اللامتناهي؟ الخسارة التي نتحملها، بحر يجب أن نخوضه لقد تحدينا بطن الوحش، تعلمنا أن الهدوء ليس دائماً سلاماً، والمعايير والمفاهيم الكائنة ليست دائماً مجرد جليد. ومع ذلك فالفجر لنا قبل أن نعرف ذلك. بشكل ما نقوم به.بشكل ما لقد نجينا وشهدنا أمة ليست مكسورة، ولكن ببساطة انها ليست متكاملة. نحن خلفاء بلد وزمنحيث ان فتاة سوداء نحيفةتنحدر من عبيد وتربيها أم عزباءيمكن أن تحلم بأن تصبح رئيسة ولكن فقط تجد نفسها تلقي الشعر لرئيس. اجل، نحن بعيدون من ان ندعي الكمالبعيدون من ان نكون انقياءا خلصأ. ولا يعني هذا أننا نكافح لتشكيل اتحاد مثالي. نحن نكافح لإقامة اتحاد ذي هدف، لنكون بلدا يلتزم بجميع الثقافات والألوان وهكذا نضع نصب أعيننا ليس ما يقف بيننا، والشخصيات وظروف الانسان.ولكن ما يقف أمامنا. إننا نغلق الفجوة لأننا نعلم، لكي نضع مستقبلنا أولا، يجب أولا أن نضع خلافاتنا جانبا.ونلقى سلاحنالنستطيع مد ايدينا لبعضنا البعض. نحن لا نريد الإضرار بأحد ولكن نريد الوئام للجميع. دع العالم، إن لم يقل شيئاً آخر، يقول هذا صحيح، أنه حتى في مصابنا، كنا نكبر، وحتى في حزننا، لم نفقد الامل، أنه حتى عندما نتعب ، نكون قد حاولنا، أننا سنرتبط ببعضنا إلى الأبد، منتصرين. ليس لأننا لن نكبو مرة اخرىولكن لاننا سوف لن نزرع الفرقة مرة اخرىيقول الانجيل لنا أن نتصور أن كلا سيجلس تحت شجرة التين وكرمته، وسوف لن يخيفهم احد.إذا أردنا الارتقاء إلى وقتنا هذا، سوف لن يكمن النصر في النصل. ولكن في كل الجسور التي بنيناها، هذا هو الوعد بمسح، التل الذي نتسلقه. لو أننا فقط نجرؤ لان نكون أمريكيين هو أكثر من فخر نرثه، إنه الماضي الذي نخوض فيهوكيف نصلحه. لقد رأينا قوة من شأنها أن تحطم أمتنا بدلا من ان نكون شركاء فيها. ان تدمر بلدنا ان كانت تعني تأجيل الديمقراطية. وهذا الجهد كاد أن ينجح. ولكن عندما يمكن تأخيرالديمقراطية أحيانا، لا يمكن قط أن تُهزم الى الابد. في هذه الحقيقة، وبهذا الإيمان نثق. فبينما نضع المستقبل نصب اعيننا، فإنّ التاريخ يُراقبنا. هذا هو عصر الانعتاق الحق الذيكنا نخشاه منذ نشأته. لم نشعر بالاستعداد لأن نرث مثل هذه الساعة المرعبة ولكن في داخلها وجدنا القوة لنكتب فصلا جديدا. لنمنح انفسنا الابتسامة والأمل. لذا عندما سألنا مرة، كيف يمكن أن ننتصر على الكارثة؟ الآن نؤكد، هل يمكن للكارثة أن تنتصر علينا؟ لن نعود إلى الوراء، الى ما كنا عليه، بل نخطوا إلى ما يجب أن يكون. وطن جريح ولكنه كامل لم يتجزأ،خيّرولكنه جريء وطن شرس وحر.سوف لن نعاد الى الوراء أو نقاطع بالترهيب، لأننا نعرف ان تقاعسنا وقصورنا الذاتي سيكون ميراث الجيل القادم. وستصبح أخطاءنا أعباءا لهم. ولكن ا ......
#التل
#الذي
#نتسلقه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714737