الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالرزاق دحنون : عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون وجهة نظر جورج فورست كينان في السلطة السوفياتية عام 1947نظرة أمريكية في مصادر سلوك شخصية السلطة السوفياتيةمن أرشيف مجلة فورين أفيرز عدد يوليو/تموز 1947 https://www.foreignaffairs.com/articles/russian-federation/1947-07-01/sources-soviet-conductتمت ترجمة هذا المقال -الذي يحمل قيمة فكرية عظيمة في النظر إلى الماضي والحاضر والمستقبل- إلى العربية بالتعاون بيني وبين مترجم "غوغل" الآلي وتصويب الترجمة في بعض المطارح التي استدعت ذلك وعنوان المقال: "عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها" من وضعي: تعتبر الشخصية السياسية للسلطة السوفييتية كما نعرفها اليوم هي نتاج الإيديولوجيا والظروف: الأيديولوجية الموروثة من قبل القادة السوفييت الحاليون -عام 1947- التي نشأوا في البيئة السياسية السائدة في تلك الأيام، وظروف السلطة التي مارسوها لما يقرب من ثلاثة عقود في روسيا بين (1917-1947). قد يكون من المهمات الصعبة للتحليل النفسي محاولة تتبع تفاعل هاتين القوتين -الإيديولوجيا والظروف- والدور النسبي لكل منهما في تحديد السلوك السوفييتي الرسمي. ومع ذلك، ينبغي المحاولة إذا أردنا فهم هذا السلوك والتصدي له بشكل فعال.من الصعب تلخيص مجموعة المفاهيم الأيديولوجية التي وصل بها القادة السوفييت إلى السلطة. لطالما كانت الأيديولوجية الماركسية -في إسقاطها على التجربة السوفييتية- في تطور ملحوظ والمواد التي تستند إليها واسعة النطاق ومعقدة. لكن يمكن تلخيص السمات البارزة للفكر الشيوعي كما كان موجوداً في عام 1916 على النحو التالي: 1- إن العامل المركزي في حياة الإنسان، العامل الذي يحدد طبيعة الحياة العامة و"ملامح المجتمع،" هو ذلك النظام الذي يتم من خلاله إنتاج السلع المادية وتبادلها. 2- إن نظام الإنتاج الرأسمالي هو نظام مشين يؤدي حتماً إلى استغلال الطبقة العاملة من قبل الطبقة المالكة لرأس المال وهو غير قادر على تنمية الموارد الاقتصادية للمجتمع بشكل ملائم أو على التوزيع العادل للسلع المادية التي ينتجها الإنسان. 3- إن الرأسمالية تحتوي على بذور تدميرها الذاتي ولا بد، في ضوء عدم قدرة الطبقة المالكة لرأس المال على التكيف مع التغيير الاقتصادي، أن تؤدي في نهاية المطاف وبشكل حتمي إلى انتقال ثوري للسلطة إلى الطبقة العاملة. 4- إن الإمبريالية، المرحلة النهائية للرأسمالية، تؤدي مباشرة إلى الحرب والثورة.يمكن إيجاز البقية في كلمات فلاديمير ألييتش أوليانوف "لينين" التي قال فيها: (إن عدم تطابق التطور الاقتصادي والسياسي هو قانون الرأسمالية غير المرن. ويترتب على ذلك أن انتصار الاشتراكية قد يأتي في الأصل في عدد قليل من البلدان الرأسمالية أو حتى في بلد رأسمالي واحد. إن الطبقة العمالية "البروليتاريا" المنتصرة في ذلك البلد، بعد أن تصادر أملاك الرأسماليين وتنظم الإنتاج الاشتراكي في الداخل، ستنهض ضد العالم الرأسمالي المتبقي، وتجذب إلى نفسها في هذه العملية الطبقات المضطهدة في البلدان الأخرى). تجدر الإشارة إلى أنه لم يكن ثمة افتراض بأن الرأسمالية ستزول من دون ثورة بروليتارية. كانت هناك حاجة إلى دفعة أخيرة من قبل حركة البروليتاريا الثورية من أجل قلب الهيكل المترنح. ولكن كان حتمياً أن تأتي هذه الدفعة عاجلاً أم آجلاً.على مدى خمسين عاماً قبل اندلاع الثورة، كان هذا النمط من التفكير مصدر انبهار كبير لأعضاء الحركة ال ......
#عندما
#تنقلب
#السلحفاة
#ظهرها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747549