الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ال يسار الطائي : ........... وتاه وزانها
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي من الامور التي تلفت الانتباه في الاونة الاخيرةهو تاسيس ميليشيات تتبع رئيس مجلس الوزراء اضافة الى جهاز مكافحة الارهاب (امريكي الولاء)والجيش العراقي (وهو خليط بولائاته مابين ضباط صدام و ولائهم لرغد ومابين الولاء لامريكا حيث تقيم عوائل كبار الضباط) و الولائيون لرغد بما يسمى ضباط الجيش السابق والارهابيون المطلق سراحهم وهم يتلقون تدريبا مكثفا في قاعدة عين الاسد سيئة الصيت لهم مع الدعم الامريكي دعم قطري اردني اسرائيلي هذه الميليشيات ستعمل على تحجيم ما يسمى بالميليشيات الايرانية بعد ان تمكن مصطفى الغريباوي (الكاظمي رغم انه لاعلاقة له بالكاظمية لكنها اطار لخديعة الوسط والجنوب)من اختراق التظاهرات و تجنيدهاله بامر امريكي وما يثبت هذا القول احداث التخريب في الناصرية و البصرة والاعتداء الفوضوي على المقرات ومؤسسات الدولة والتي توقفت فور استدعاء العامري لمصطفى الغريباوي و توبيخه عما يجري هناك .مصطفى مشتت الغريباوي لا احد يعرف له تاريخا حقيقيا معارضا لنظام صدام (حسب قوله انه ليس منتميا لاي حزب او حركة معارضةوكان يمارس ..النضال الاعلامي !! ..و ليس هناك مايثبت ذلك) ان متتبعي النشاط المخابراتي البعثي يعلمون ان الكثير من عناصر المخابراتالبعثية تسللت الى المعارضة و بعد السقوط ادعت جهادها و نضالها و الله وحده يعلم كم من المعارضين الحاليين هم كانوا عناصرا مخابراتية و ربما امريكا تعرفهم ولذلك هم خدم لها بكل معاني الاخلاص و لاشيء عندهم اسمه العراق او الشعب...البعثيون جاء بهم قطار امريكي و نفس القطار اعاد بطاقات ركوب لهم بمسميات اخرى ....... ......
#...........
#وتاه
#وزانها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691148
علي عرمش شوكت : ازمات العراق.. عطس وزانها وضاع الحساب
#الحوار_المتمدن
#علي_عرمش_شوكت كان في ماضي الزمان، عندما يحل وقت الحصاد يبدأ الفلاحون بجمع الغلال، وبغية معرفة ما جنوه يقومون على تقسيمه الى " كيلات " محددة لعدم وجود وحدات وزنية معتمدة ، كي يسهل التعامل به وذلك باعتماد اناء يُملأ بالحبوب ويسمى "الكيلة". وتوضع مئة كيلة في شوال تسمى " الوزنة " يتولى العدها والفرزها شخص يسمى الوزّان اي القابض على بيضة الميزان ولكن عندما يعطس ذلك الشخص غالباً ما ينسى حساب عدد الكيلات التي قام بها. حينها يقال عنه { عطس وزّانها فضاع الحساب} هذا ما ينطبق على حال بلادنا اليوم فلا حساب يركن له ولا وزّان جدير به . وكل من استلم الوزن كان عطاساً جاهلاً او متجاهلاً لواجباته. لقد صار للازمات مواسماً تتكرر فيه الحالة المايلة شكلاً ومضموناً. بمعنى لا يوجد ثمة رؤية ضابطة لمبعث الاخطاء بغية تجنبها. اما البؤر التي تنطوي على بيئة كامنة فيها الازمات هي: العملية الانتخابية، واعداد الموازنة العامة للدولة، وكذلك تكليف شخص لرئاسة الوزراء. وتبعاً له تعيين الاشخاص غير المناسبين باماكن المسؤولية. وهذه الحالة الاخيرة هي التي غالباً ما تكون عاملاً مسبباً لازمة مدمرة او سواها. ان الكارثة الشاملة الحاصلة في البلد قد تفشت ووصل لهيب نارها الى التهديد لرئيس الوزراء بقطع اذنه !!. والقيام بالاستعراضات المسلحة غير المصرح بها. ولم يتم التعرض لها من قبل الحكومة. في حين تقوم بالاعتراض على المظاهرات السلمية بالقمع الشديد بحجة انها غير مجازة. فهل هو قدر محتوم على العراقيين.؟!!. ام هو انعدام القدرة على وجود الشخص المناسب في المكان المناسب..؟ لا نخطؤ اذا ما اكدنا على ذلك اي اختلال التوازن بين الكفاءة والمهمة في ادارة مختلف شؤون البلاد. الامر الذي يسخن الصراع بين ارادة الجماهير الواسعة وبين ارادة " فساد " المسؤول المتسلط. وتحصيل حاصلها يصرخ صار فساداً طاغياً وعم فشلاً بلا حدود. وان استمر متراكماً حينها لا احد يتوقع دوام السكون او بالاحرى لا عاقل مدرك يتصور عدم الانفجار نحو التغيير. لزاماً على المسؤولين عدم الوقوف في مربع الترقب، يملأهم الظن بانهم خارج دائرة المساءلة حينما يحصل الدمار، متذرعين بدعوى ان المسبب للكارثة قد حصل موضوعياً، ولا ذنب لهم بما جرى. متجاهلون مكامن تقصيرهم وفسادهم الشنيع، وربما يأخذهم الوهم القاتل ايضاً قائلين بان لهم الفضل بتأخير حصول الازمة ولولاهم لكان البلاء اعظم. هكذا لسان حالهم يدعي. هذا في حال افلاتهم من تداعيات الانفجار.. ليس من الواقعية ان ندعوا الطغمة الحاكمة بالتنازل او التخلي عن كراسيهم الذهبية وامتيازاتهم الفريدة، التي لم يكن احداً من رموزها يحلم بها قبل الوصول الى ما هم فيه. عندئذ نجد انفسنا نتحدث مع الحيطان الصماء. وبما ان القناعة لدى المناضلين في سبيل قلع خيمة الفساد، تكاد تكون مطلقة بحصول التغيير. لكن لا احد يتكهن بما سيحصل بعد وقوع ذلك، الذي لا شك في حتميته. بيد ان نظرية الاحتمالات سلباً او ايجاباً تلزم التنبه وضرورة ايجاد الحلول والحلول الاحتياط لكل ظاهرة سواء كان مبعثها ذاتياً ام موضوعياً يشم منها رائحة العطب.. وكثيراً ما حصل في التاريخ حيث اجهضت ثورات شعوب ناهضة بفعل فقدانها المنهج العلمي المتناسب مع ظرفها زماناً ومكاناً، ووحدة قواها المحركة وتماسك قواها القائدة. ويقال كمثال: ان ثقباً صغيراً قد اهمل فهدم سداً كبيراً. ......
#ازمات
#العراق..
#وزانها
#وضاع
#الحساب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713487