الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
قاسم المحبشي : في صالون علمانيون.. نحن نصنع التاريخ
#الحوار_المتمدن
#قاسم_المحبشي ظهر أمس كنت في صالون علمانيون في القاهرة وسط البد . أول صالون عربي يفتح المجال رحيبا للحوار الفكري العقلاني في المسكوت عنه بتاريخنا العربي الإسلامي والقضايا الحيوية الآخرى . ذهبت إلى هناك اجر الخطى تحت ثقل هموم التاريخ كله فضلا عن مآسي الحاضر الفاجع. كنت حزينا لرحيل ستة وعشرون زميلة وزميلا من اساتذة جامعتي الحبيبة جامعة عدن. رحلوا في غضون الأسابيع القليلة الماضية. اثنان منهم زملائي في قسم الفلسفة بكلية الآداب جامعة عدن؛ الدكتور مطلق مسعد والدكتور ناصر علي ناصر توفهما الآجل بعد الاتفاق على موعد الحلقة مع الاستاذ أحمد سامر مدير الصالون. لم اعتذر بل ذهبت لابر بوعدي وعهدي. كنت مدعوًا للحديث عن نظرية الفيلسوف الألماني أكسيل هونيت عن الإنسان والصراع من أجل الاعتراف. ليس عرضًا للنظرية على طريقة عرض الأزياء الجديدة بل قرأتي الخاصة لتلك النظرية من واقع التجربة الشخصية والتغذية الراجعة. ذهبت قبل موعد الحلقة ووجدت الأستاذ أحمد سامر مع زملاءه في انتظاري نخبة من الشباب المثقف الذي يعرف عن ماذا يتحدث انتابتني مشاعر من الارتياح والثقة بوجودي في صالون علمانيون وشعاره الكتاب على شكل حمامة سلام تحاول التحليق. وتحته عبارة بالغة المعنى والدلالة ( نحن نصنع التاريخ) وهو كذلك حقا وفعلًا وأنا من المتابعين لنشاطات الصالون منذ سنوات إذ استضاف نخبة متميزة من أهل الفكر والثقافة الراقية ومن مختلف البلاد العربية أخبروني باني أول ضيف من شبه الجزيرة العربية وبقدر ما أسعدني هذا احسسني بثقل المسؤولية الملقاة على عاتقي. الباحثة الرائعة إسراء إرادة كانت هي المخولة بتقديم الحلقة. في الثانية ظهرًا افتتحت الآنسة الباحثة في فلسفة العلم إسراء إرادة لجلسة وقدمتني مشكورة للحضور . وعلى مدى ساعتين جرى النقاش في نظرية الاعتراف مفاهيمها وسياقاتها واهميتها وكان الحضور نوعيا جدا. إذ استمعت إلى أسئلة ومداخلات ذكية ومهمة فتحت آفاق إضافية لإشباع المعنى. طبعا التزمنا التزامًا صارمًا باجراءات الوقاية الصحية . واليكم الفكرة العامة للحلقة. نظرية أكسيل هونيت في الإنسان والصراع من أجل الاعتراف؛ المفاهيم والدلالاتتمهيد: احتل كتاب الصراع من أجل الاعتراف للفيلسوف وعالم الاجتماع الألماني أكسيل هونيث(1949) منزلة أساسية في سياق الفكر الفلسفي السياسي الإتيقي المعاصر والذي هو في الأصل رسالة أعدها صاحبها لنيل درجة التأهيل العلمي بجامعة فرانكفورت تحت إشراف هابرماس، فمنذ صدوره بلغة صاحبه الأصلية (الألمانية) سنة1992 والجدل حوله قائم وازدادت دائرته اتساعا مع صدور الترجمتان الإنغليزية (1995) ثم الفرنسية (2000) اللتان امتازتا بترجمة دقيقة وثرية. ترجم إلى العربية بعنوان الصراع من اجل الاعتراف , القواعد الاخلاقية للمأزم الاجتماعية ترجمة , جورج كتورة , المكتبة الشرقية , بيروت , لبنان , ط1 , 2005. من هو اكسل هونيت؟ أكسيل هونيت، Axel Honneth (وُلد في 18 يوليو/ تموز 1949 في إيسِّن Essen )، فيلسوف اجتماعي ألماني، أستاذ جامعي ومدير معهد الأبحاث الاجتماعية في جامعة جوته في فرانكفورت، ألمانيا. له الكثير من الكتب والمقالات في حقول الفلسفة الاجتماعية والسياسية وعلم الاجتماع.درس هونيت الفلسفة، علم الاجتماع والأدب الألماني من 1969 إلى 1974 في جامعتي بون Bonn و بوخوم Bochom. عُيِّن أستاذاً مساعداً لعلم الاجتماع في جامعة برلين الحرة عام 1977، حيث تابع دراسته أيضاً وتخرّج بلقب دكتور في الفلسفة عام 1983 عن أطروحة موضوعها فوكو والنظرية النقدية، نُشِرت لاحقاً في كتاب بعنوان نقد السلطة "Kritik der ......
#صالون
#علمانيون..
#نصنع
#التاريخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681049
عبد الحسين شعبان : صالون 15 في بيروت... لماذا؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان «صالون 15» في بيروت.. لماذا؟ 8 سبتمبر 2021 جريدة الخليج "الإماراتية" عبد الحسين شعبانأليست مغامرة حين تبادر شاعرة وإعلامية سوريّة على تأسيس صالون ثقافي في بيروت، وفي هذه الظروف القاسية التي تمرّ بها العاصمة اللبنانية؟ ثم لماذا الآن؟ وماذا يعني ذلك بالنسبة إلى النخبة الثقافية التي عاضدت مشروعها؟ وماذا تستهدف من ذلك؟قد ينصرف ذهن البعض إلى أن تلك المبادرة جزء من ترف فكري في الوقت الذي تعيش فيه سوريا منذ أكثر من 10 سنوات ظروف احتراب داخلي، وأعمال إرهاب وعنف، وتعاني نزفاً حقيقياً لنُخبها الفكريّة والثقافيّة، فضلاً عن هجرة ونزوح طالا ما يقارب ثلث السكان، إضافة إلى استمرار التدخّل الخارجي ومحاولات تفتيت الوحدة الوطنية وتفكيك الدولة وتعويم سيادتها.أما بيروت، بل وعموم لبنان، فهو يعيش حالة من الحزن والكآبة، خصوصاً بعد حادث انفجار مرفأ بيروت وتدهوّر الأوضاع المعيشية، حيث يستمر انقطاع التيار الكهربائي طيلة اليوم تقريباً، وترتفع أسعار المواد الغذائية والدوائية بشكل جنوني، وتتضاعف أسعار المحروقات على نحو خيالي، فضلاً عن الاحترابات السياسيّة وتعطيل تشكيل الحكومة منذ أكثر من عام، الأمر الذي عاظم من ارتفاع الجريمة المنظّمة وعمليات التهريب والفساد الذي وجد في لبنان مرتعاً خصباً.ربّما أرادت نوال الحوار مؤسِسة «صالون 15» أن تعلن صرخة ضدّ الانحطاط والقبح والفساد والظلم، وتُعلي من شأن التمدّن والجمال والحقّ والعدل، وهي صرخة مقاومة باسم المثقفين انتصاراً للحريّة والسلام والتسامح والإخاء وللثقافة والإبداع في مواجهة الاستسلام والخنوع والتواطؤ واللاّأُبالية. وإذا كانت السياسة عنصر تفريق فإن الثقافة لا بدّ أن تكون عامل تجميع، وتلك رسالة «صالون 15».أقامت نوال الحوار الصالون في منزلها وعلى نفقتها الخاصة، وقد افتتحت به أول أمسية للشاعر العراقي «حسن عبد الحميد» ليُلقي بعض قصائد مجموعته الشعرية «حين تنكّر الموج لضحكات القوارب»، تضامناً باسم ثُلّة من المثقّفين العراقيين مع بيروت في محنتها، وبمناسبة مرور عام على حادث الانفجار الأليم. ربما سعت نوال الحوار للتخفيف عن قسوة المشهد اقتفاء لأثر نيتشه وقوله البليغ «نحتاج إلى الفن كي لا تُميتنا الحقيقة».ولعلّ اختيار اسم «صالون 15» له رمزيّة خاصة، فهو لا يتّسع لأكثر من 15 كرسياً على الرغم من الضيافة المفتوحة لصاحبته المشهود لها، كأنها تريد به أن تقول إنه امتداد لصالونات مشهورة، وتأمل، ومعها كوكبة من المثقّفين، أن يكون صالونها فضاء للقاء المثقفين وحوارهم وتبادل الأفكار والآراء بينهم، وكذا الحال لنتاجاتهم الثقافية والأدبية وكتبهم وهمومهم. ومع كل تجربة ثقافية أو فكرية أو أدبية تزداد الحاجة لنضوج نقد موضوعي جدير بها، وهو ما تسعى إليه باستضافة شعراء وفنانين من كل الأصناف، ونقّاد للأدب والفن، على أن تقوم بتحرير كل جلسة وجمعها وإصدارها في كتب تفيد منها جمهوراً أوسع من حدود النُخب التي ستحضر في صالونها وتشارك فيه.فقد اشتهرت مي زيادة بصالونها الأدبي الشهير في مصر، بل إنها أثارت الطبقة الوسطى بشكل عام، والمثقفين والأدباء والسياسيين بشكل خاص، وكان يحضر مجلسها «الثلاثائي» محمد عبده، ومصطفى عبد الرازق، وأحمد لطفي السيد، وقاسم أمين، وطه حسين، ومصطفى صادق الرافعي، وأحمد شوقي، وعلي عبد الرازق، وخليل مطران، وإسماعيل صبري، وعباس محمود العقّاد، وشبلي شُميّل، وعبد القادر المازني، وغيرهم، حيث كان الصالون ندوة مفتوحة يسعى لحضورها كبار المثقفين، خصوصاً دعاة النهضة والإصلاح، بمن فيهم من مناصري حقوق المرأة، حيث انت ......
#صالون
#بيروت...
#لماذا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732614
نصار محمد جرادة : صالون هدى
#الحوار_المتمدن
#نصار_محمد_جرادة بسيناريو ركيك ضحل ولغة سوقية وحوار هابط وإنتاج ضعيف فقير لمخرج ثانوي صغير - من وجهة نظرنا - يبحث عن الشهرة والإبهار وإثارة الغرائز ودك الركائز التي يقوم عليها مجتمع مصلوب محافظ كمجتمعنا أكثر مما يبحث عن انجاز عمل فني سينمائي حقيقي راق يعالج مشكلات ومآسي الواقع الفلسطيني تحت الاحتلال المجرم الجائر يعود إلينا مجددا السيد هاني أبو أسعد الفلسطيني الأصل الهولندي الجنسية والغربي الثقافة والهوى بفيلم صادم عجيب مشوه مشبوه قد ينسب ظلما وجورا للسينما الفلسطينية التي ما تزال تحبو ، يبدأ المشهد الرئيس للفيلم في التدفق من صالون حلاقة نسائي بمدينة بيت لحم بالضفة الفلسطينية المحتلة حيث يدور حوار عادي بسيط تافه نوعا ما بين امرأتين إحداهما صاحبة محل كوافير مطلقة منحلة ذات تجارب جنسية وعلاقات متعددة والثانية زبونة شابة مستهدفه متزوجة حديثا من شاب سطحي غر ، وهناك في الصالون المشبوه المرصود من عناصر المقاومة يتم تخدير بعض الفتيات المنتقيات بعناية من المترددات على الصالون بواسطة شرب فنجان قهوة يحتوي على مخدر قوي سريع المفعول قبل تعريتهن من كامل ملابسهن الخارجية والداخلية وتصويرهن فوتوغرافيا بكاميرا فورية ( Polaroid ) على سرير مخصص لهذا الغرض في غرفة ملحقة بالصالون كل على حدا في أوضاع مخلة رفقة شاب عاري ساقط غريب عنهن والضغط عليهن وابتزازهن بواسطة تلك الصور من صاحبة المحل لهدف واحد وحيد وهو العمل لصالح المخابرات الإسرائيلية ، هذه الأخيرة التي سبق لها وأن قامت بتجنيد صاحبة الصالون بعد أن تم ضبطها في علاقة شائنة مع شخص ما !! .وبعد : نعتقد جازمين أنه قد كان بمقدور مخرج العمل السينمائي أن يقدم فكرة الفيلم بشكل أرقى وأسمى وأعمق ولكنه آثر الإسفاف والسطحية وأنه كان بمقدوره أيضا أن يبتعد تماما عن التصوير البورنوغرافي الفاضح الصادم في مشهدين على الأقل ، الأول هو مشهد تعري الفتاة والشاب التام في بداية الفيلم والثاني هو مشهد دس عنصر المقاومة المكلف بالتحقيق ليده في صدر العميلة لإخراج صورة من صور المضبوطات الموجودة على طاولة التحقيق والتي كانت قد أخفتها خلسة بحسب السيناريو الركيك بدلا من طلب ذلك منها ، وقد كان التصوير الإيحائي أو الرمزي يكفي لتخيل الحاصل من مشاهد ذكي خصوصا في المشهد الأول بدلا من خدش حياء العموم ، وكل من قد يشاهد الفيلم من البسطاء في عالمنا العربي ربما سيتخيل مجتمعا فلسطينيا ممزقا سافلا مخترقا بالكامل أو على نطاق واسع ، مجتمعا بلا ضوابط أو أخلاق وهو ما ينافي الحقيقة والواقع !! .وقد جرى إظهار العميلة صاحبة الصالون بمظهر المرأة الذكية الحاذقة صاحبة الشخصية القوية التي ترد على السؤال بسؤال أثناء الاستجواب والتحقيق والتي لا تهاب الموت ولا تستجدى العفو والمغفرة في الوقت الذي تم فيه إظهار كومبارس التصوير العاري بمظهر الفتى الجبان الرعديد ، وفي ذلك تناقض عجيب غريب !! .وقد أظهر الفيلم الإنسان الفلسطيني حينا بمظهر الذئب المفترس الغادر وحينا آخر بمظهر الضحية لأخيه الفلسطيني بدلا من التركيز على كون كليهما ضحية لمحتل سافل لا يتورع عن استعمال أحط الوسائل القذرة لتحقيق غاياته الدنيئة ومنها بلا شك إضعاف مناعة هذا الشعب ، تفتيت جبهته وتبديد صموده ، جعله سائبا رخوا بلا قيم نبيلة أو أهداف حقيقية سامية !! .وقد تطرق الفيلم لوجود عملاء صغار في مجتمع بشري ككل المجتمعات ولم يشر أو يومئ على الإطلاق للحيتان الكبار ، لمن قسموا ونهشوا فتات وطن ، لمن يسرقون قوت الغلابة وموازنات صمودهم بحجج ومبررات شتى ، لمن دمروا حاضر الناس وضيعوا مستقبلهم ، لمن أثروا ثراء ......
#صالون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749641
شاكر فريد حسن : صالون هدى.. فيلم آخر يخدم الاحتلال
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن أثار المخرج الفلسطيني هاني أبو اسعد الجدل من جديد، بعد تداول مقاطع من فيلمه الجديد "صالون هدى"، الذي لاقى استهجانًا كبيرًا ومعارضة شديدة ورفضًا واسعًا بين أوساط وشرائح وقطاعات شعبنا الفلسطيني المختلفة، لما يتضمنه ويحتويه من مشاهد عري، في مظاهر مخالفة للعادات والتقاليد في مجتمعنا الفلسطيني.وهذه ليست الأولى التي يثير فيها المخرج هاني أبو أسعد الجدل في أفلامه، حيث أنتج سابقًا فيلم "أميرة" الذي يحكي ويتحدث عن قضية النطف من الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، الذي أثار أيضًا الغضب بين أبناء وأوساط المجتمع الفلسطيني. وإذا كان فيلم "أميرة" بالغ في الإساءة لشعبنا وللأسرى الفلسطينيين في معتقلات وزنازين الاحتلال، فإن "ًصالون هدى" وإن كان يتناول مسألة الإسقاط والعمالة، إلا أن المحتوى والمضمون الرئيسي للفيلم هدفه التشكيك والتشهير في الكل الفلسطيني، ومن هنا تأتي معارضته ورفضه.ورغم محاولة المخرج تقديم وإبراز المرأة الفلسطينية على إنها ضحية مجتمع فلسطيني متخلف هو السبب في كل مصائبها وويلاتها، وأباح لها من خلال الفيلم كل الذنوب، وحمّل معاناتها ومأساتها والجرائم التي تعرضت لها للمجتمع الفلسطيني، متناسيًا دور الاحتلال، وفي نظره أن شعبنا مريض ومشوه من اعلى رأس الهرم حتى أصغر طفل فيه. فيلم "صالون هدى" لم يعالج قضية، ولم يضع حلولًا بل صوّر الاحتلال وكأنه يقدم خدمات إنسانية للمتعاونين معه، وقدم صورة عن المناضلين والمقاومين المدافعين عن الوطن وكأنهم مرضى نفسيين يعانون عقد ذنب، متجاهلًا كل الشخصيات والناشطات النسوية الوطنية الفلسطينية وبطولاتهن المغمورة، ولم يسلط الضوء على إنجازات المرأة الفلسطينية ومكتسباتها النضالية والوطنية. لا شك أن هنالك فرق ما بين "صالون هدى" ومسلسل "التغريبة الفلسطينية" الذي ما زال وسيبقى يسكن الذاكرة الفلسطينية وكان له الدور الهام في تشكل الوعي الوطني الفلسطيني، حيث صور وجسد القضية الفلسطينية بكل معانيها وأبعادها وتفاصيلها، وطرح معاناة شعبنا الفلسطيني بصورة حقيقية وصادقة.ويمكننا القول ان فيلم "صالون هدى" بالصورة التي قُدِّم بها يشكل ضربة في خاصرة وجسد شعبنا الفلسطيني، ويخدم الاحتلال الصهيوني بصورة غير مباشرة. ونحن لسنا بحاجة لمثل هذه أفلام سينمائية، بل نحتاج لسينما وطنية شاملة ملتزمة بهموم وقضايا شعبنا ونضاله البطولي المشرق وتضحياته الجسام لاستعادة حقوقه الوطنية المشروعة. ......
#صالون
#هدى..
#فيلم
#يخدم
#الاحتلال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749728
هيفاء اسعد : ما هو اخطر من مشاهد التعري في فيلم - صالون هدى-
#الحوار_المتمدن
#هيفاء_اسعد بقلم: هيفاء اسعدصالون هدى" قدم مشاهد هولويديه عنوانها الإثارة والجرأة، والتي ستستقطب المشاهدين المحليين قبل الاجانب، حتى ولو من باب الاستهجان او الفضول، واذا كان هذا هو الهدف من الفيلم، فسيتحقق الهدف، وسيحظى المخرج بالتصفيق في صالات العرض العالمية، وبالشتم والقدح في العربية والإسلامية والمحلية منها.ولكن ما لن يخدمه الفيلم، الفكرة التي تم انتاجه ليسلط الضوء عليها، الا وهي، "استغلال الاحتلال للفلسطينيين في اقبح ادوات الحروب، لبسط سيطرته وتدمير مكوناته كمجتمع، فكرة استدراج البشر لممارسة العمالة تحت إجبار الخوف من محاسبة مجتمع تحكمه المحرمات وثقافة العيب". فستغيب من الفيلم، الذي فقد المواصفات من جودة الصورة والصوت وعمق التحليل وحتى للإخراج، ستغيب مسؤولية الاحتلال في أعتى انواع الحروب التي استخدمها الاحتلال بحق الفلسطينيين، من نساء ورجاله، فالقضية لا تخص النساء فقط، فكل فئات المجتمع كانت عرضه لذلك الابتزاز. فمشاهد التعري في الفيلم، والتي قدمت بمبالغة وبتصوير وثائقي يخلو من اي استفزاز لأي مشاعر، واستبعدت من اجوائها كل المقومات التي من المفترض ان تصيبنا بالرعب والاشمئزاز لهول ما نشاهد، تلك المشاهد، على قبحها وتجاوزها للخطاب المجتمعي بكل مرجعياته، الا انها ليست اخطر ما يطرحه الفيلم؟ففي الفيلم الذي يحاكم الضحايا الفلسطينيين على انواعهم، من مجتمع ونساء وحتى مقاومه، وبكل سطحيه يبرز الخلل في المبررات والواقع والنتائج، يغفل قبح المحتل ورجل مخابراته، ويأتي وكأنه المنقذ والملجأ للنساء، اللواتي يظهرن وكأن العمالة تمدهن بالقوة وبالقدرة على تحدي ازواج ومجتمع قامعين، وفي الاصل كل المسببات لذلك الحصار الاجتماعي والقهر والذل، الذي يغلف حياة الفرد والمجتمع، هي بالأساس محكومة بوجود ذلك المحتل، في التاريخ والتراكمات. في فيلم، توضع كل المسؤولية على ضحايا الاحتلال، من الزوج للمجتمع وحتى المقاومة، فيظهر رجل المقاومة مترددا غير واثق من خطابه يحمل نفسه مسؤولية استشهاد رفيق طفولته، وهو الطفل، ويضع اسبابا شخصيه ركيكة لتبنيه مقاومة احتلالفي ذلك الفيلم، اتساءل إذا تم وضع تلك المشاهد في المقدمة، لتغطي على التوجه العام لمسار الفيلم، وتحديدا للمشاهد المحلي العادي الذي سينفر من المشهد ولن يتمعن في التفاصيل. فهل انتاج هكذا افلام وبهذه المواصفات والتوجهات، لترضي الممولين والمقيمين، للتمويل او لنيل الجوائز، او حتى لترضي اذواق مشاهد غربي، اتساءل ما هي الإضافة لهكذا فيلم لحقل السينما الفلسطيني؟فلسطين المحتله ......
#اخطر
#مشاهد
#التعري
#فيلم
#صالون
#هدى-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750087
جواد بولس : فيلم - صالون هدى- : ضحية للغة الغرب وحداثته الهجينة
#الحوار_المتمدن
#جواد_بولس فيلم "صالون هدى": ضحية للغة الغرب وحداثته الهجينهمرّة أخرى تواجه فلسطين أزمة عارمة، وهذه المرّة بسبب عرض فيلم "صالون هدى" في مهرجان بيروت الدولي لسينما المرأة للعام الجاري 2022، وفي مهرجانات سينمائية دولية أخرى. الفيلم من إخراج ابن مدينة الناصرة ، المخرج هاني أبو أسعد، وبطولة كل من الممثل المعروف علي سليمان، والممثلتين القديرتين ميساء عبد الهادي ومنال عوض.تدور قصة الفيلم حول هدى، الممثلة منال عوض، التي لعبت دوها بحرفية لافتة، وهي صاحبة صالون للتجميل كانت قد جنّدت للعمل مع المخابرات الإسرائيلية ووافقت على إسقاط فتيات فلسطينيات يأتين إلى صالونها وتشغيلهن لحساب نفس المخابرات. تحاول هدى تبرير فعلتها "كضحيّة " وقعت في فخ المخابرات الاسرائيلية وتهديدها بفضح خيانتها لزوجها مع رجل آخر، فتوافق على العمل لصالحهم، وعلى اسقاط إمرأة واحدة كل ثلاثة أشهر، يتم تخديرها داخل صالونها وتصويرها عارية وهي بصحبة شاب كان يشارك في عملية الإسقاط مقابل مبلغ من المال تدفعه هدى.يبدأ الفيلم بحوار عادي بين هدى وريم، الممثلة ميساء عبدالهادي، التي أجادت تمثيل دورها بمهنية مقنعة وبتميّز ؛ كانت ريم تجلس على كرسي الصالون لتصفيف شعرها، فتقوم هدى بدس المخدر في فنجان قهوة تقدمه لريم فتشربه وتفقد وعيها. ثم تنقلها هدى إلى غرفة خلفية، في نفس الصالون، وتقوم بمساعدة الشاب بخلع ملابس ريم وتعريتها وتصويرها مع الشاب وهو متمدد بجانبها بعد أن تعرّى هو أيضًا. تصحو ريم لتجد نفسها في وضعية غريبة فتذهل؛ لكن هدى تسارع إلى عرض صورها وهي عارية وتهدّدها بالفضيحة وهي تعترف أمامها بكونها عميلة لصالح المخابرات الاسرائيلية.سأختصر الحديث حول أحداث الفيلم ليبقى للقراء ما يُشاهد؛ خاصة وأن معظم مشاهده صوّرت في موقعين أساسيين: في بيت ريم، حيث كان التركيز على حواراتها مع زوجها، الذي يقرر أن يترك البيت، مع طفلتهما، بعد أن أخبرته بما تعرّضت له في الصالون؛ وفي سرداب تابع لوحدة من المخابرات الفلسطينية (المقاومة الفلسطينية) التي اعتقلت عناصرها هدى والشاب الذي كان شريكها في اسقاط الضحايا.شاهدتُ الفيلم وأنا مجرّد من تأثير جميع ما قرأته عنه، خاصة من انتقادات وهجوم الذين علّقوا مشانقهم لمخرجه ولممثليه، ووصموه بالعار وبالاباحية المحظورة؛ فأنا لا أوافق مع من يعترضون مبدئيًا على توظيف مشاهد العري في سياقات درامية مناسبة ويعتبرون عرضها أذية مسلّما بها وتلويثًا لفضاءات مجتمعاتنا "الطاهرة والسليمة"، ومَضرّة مطلقة تتعرض لأهم "مقدّساتنا" ولقيمنا الاجتماعية والثقافيه الحميدة والدينية. من الواضح أن النقاش حول حق صنّاع الفن، على ضروبه، بتوظيف العري في بعض أعمالهم، لن يحسم، في شرقنا العليل، على "ظهر" فيلم هاني أبو أسعد؛ ولكن حتى إذا اعترفنا بحقه كمخرج، له مكانته العالمية، وبحق شركائه في تصوير ذلك المشهد، يبقى حقنا كمشاهدين مكفولًا لمساءلته حول الغاية من هذا التوظيف، والتأكد من كونه وسيلة تسهم في انسياب الحبكة الدرامية وانارتها وتعزيز رسائلها كما جاءت على لسانه؛ وذلك خلافًا لكونها أداة مبتذلة ورخيصة أقحمت بهدف الاغواء أو المشاغبة في سبيل تسهيل العملية التسويقية للفيلم. أقول هذا معترفًا بأنني لم أشعر بأن مشهد العري، الذي استهل به هاني أبو أسعد الفيلم، جاء لضرورات فنية مهنية خالصة، أو كوسيلة ايضاح درامية تساعد على عرض فكرته التي بدونها ستبقى الفكرة مبهمة وغير مكتملة. لقد تعزز شعوري بعد أن عرفنا بأن المخرج خص العالم العربي بنسخة عن الفيلم خالية من مشهد العري المذكور، بينما أ ......
#فيلم
#صالون
#هدى-
#ضحية
#للغة
#الغرب
#وحداثته
#الهجينة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750250