الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خليل اندراوس : حول انتهاكات حقوق الانسان من قبل إسرائيل والولايات المتحدة
#الحوار_المتمدن
#خليل_اندراوس انتهاكات حقوق الانسان التي حدثت وتحدث في عصرنا الحالي، يعمل الغرب الامبريالي وخاصة الولايات المتحدة وربيبتها إسرائيل، على ابعادها عن التركيز الإعلامي، لا بل يعمل مسوقي سياسة واشنطن وتل ابيب على تبريرها، لا بل وتحوز على الدعم من وراء الكواليس، وفي بعض الأحداث يجري تجريم الضحية والشعوب المضطهدة، وهذا ما يجري على ساحة الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني. حيث أصبح من يعاني من الاحتلال والاستيطان والحصار والحروب المتكررة على غزة المحاصرة، وقتل مئات من الرجال والنساء والأطفال الأبرياء، هو الإرهابي ومن يمارس الإرهاب الرسمي قبل نكبة فلسطين وبعد النكبة، والآن هو النبيل والمدافع عن نفسه وعن الديمقراطية والحرية. وهذا قمة الكذب والرياء وتشويه للتاريخ.وتعمل الولايات المتحدة والغرب الامبريالي وقاعدته الأمامية في الشرق الأوسط إسرائيل، على التقليل من شأن أفعال حلفاء الثالوث الدنس (أمريكا إسرائيل وأنظمة الاستبداد الرجعي العربي) الشنيعة أو الالتفاف حولها. وهذا ما فعله رئيس المانيا شولتس خلال زيارة رئيس السلطة الفلسطينية، والتي ما زالت تنسق أمنيا مع إسرائيل رغم كل جرائم الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني في الضفة وغزة، عندما سأل رئيس السلطة عن موقفه من احداث ميونخ، دون ان يتطرق الى عدالة القضية الفلسطينية ودون ان يتطرق الى جرائم الحروب الإسرائيلية الميسرة والمدعومة من وراء الكواليس من قبل البنتاغون ضد الشعب الفلسطيني الذي يعيش في ظروف إنسانية صعبة ويعاني من ممارسات الاحتلال العنصري الشوفيني الذي حول الضفة والقطاع الى سجن كبير. وتأتي الولايات المتحدة وكذلك دول الناتو وعلى رأس هذه الدول ألمانيا والآن شولتس ويحمل الضحية- الشعب الفلسطيني – مسؤولية ما يجري على أرض فلسطين.ولكن القضية الفلسطينية العادلة تحولت الى قضية كونية إنسانية، ومع كل ممارسات إسرائيل العدوانية، الحق الفلسطيني سيبقى أما الزبد الصهيوني فسيذهب جفاء وأما ما ينفع الانسان الفلسطيني سيمكث على أرض فلسطين.وبالنسبة لما جرى خلال زيارة الرئيس عباس الى المانيا ليت بقي شولتس صامتا. لأن كل الغرب الامبريالي دائما يتفهم ما يفعله الاحتلال الإسرائيلي الصهيوني العنصري، ويعملون بكل الوسائل على تشويه التاريخ.كاتب هذه السطور يعترف بالهولوكوست – الكارثة التي حلت باليهود في أوروبا خلال الحرب العالمية الثانية ونقر بأنها جريمة إنسانية، ولكن هل هذا الحدث التاريخي، مبرر يسمح لإسرائيل بأن تقوم بجرائم النكبة عام 1948، وأن تقوم بجرائم الاحتلال والاستيطان والحصار وقتل الأبرياء من أطفال ونساء ورجال. خلال كل عقود وجودها.الغرب الامبريالي وقاعدته الأمامية في الشرق الأوسط إسرائيل، يعانون من الانفصال بين لغتهم المثالية عن حقوق الانسان وأعمالهم الاجرامية الفعلية الأكثر حدة وخاصة في العقود الأخيرة.والتقارير السنوية لمنظمة حقوق الانسان تظهر ان القوة العظمى الولايات المتحدة وربيبتها إسرائيل، يعيثوا في الأرض فسادا، وخاصة انغماسهم "في الحرب على الإرهاب" التي أدت في الواقع الى تشجيع الكثير من الأنظمة على الانخراط في انتهاكات مريعة لحقوق الانسان، وان "ما كان مرفوضا قبل العاشر من أيلول عام 2001 يكاد الآن يصبح القاعدة" مع ترويج، وخاصة مع ترويج واشنطن "عقيدة جديدة من حقوق الانسان". فالأفعال التي مورست تحت عنوان "الحرب على الإرهاب" هي جزء من جدول سياسات العدوان والإرهاب الأمريكي على شعوب العالم وخاصة شعوب الشرق الأوسط. وهذه الرؤية المفلسة والمجردة من المبادئ والقيم الإنسانية تمارسها الآن الولايات المتحدة في أوكر ......
#انتهاكات
#حقوق
#الانسان
#إسرائيل
#والولايات
#المتحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767440
كاظم ناصر : محاولات إسرائيل لاختراق الجامعات العربية
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر لا تتوقف دولة الاحتلال عن محاولاتها الرامية لاختراق دول التطبيع بكل الطرق والوسائل من أجل خلق بيئة قد تمكنها من التطبيع الشعبي مع العرب؛ ولهذا فإنها لم تكتف بالاتفاقيات التي عقدتها مع الدول العربية المطبعة في المجالات السياسية والعسكرية والمخابراتية والاقتصادية فقط، بل إنها نجحت في إبرام عدد من الاتفاقيات في المجال الأكاديمي والبحث العلمي مع تلك الدول تحت مسميات مختلفة كتبادل الخبرات والأبحاث في المجال العلمي؛ وأعلنت عن التحاق أربعة طلاب مغاربة من جامعة " محمد السادس " بجامعة " بن غورين " في النقب خلال الفصل الدراسي الصيفي لهذا العام تفعيلا لاتفاقية شراكة وقعت عام 2021 تهدف إلى تعزيز التعاون الأكاديمي بين الجامعتين. ووقعت مؤسسات أكاديمية إماراتية اتفاقية مع جامعة حيفا في مارس 2022 لتعزيز العلاقات بينها وبين الجامعات الإماراتية. فلماذا تركز دولة الاحتلال على إقامة علاقات أكاديمية مع الجامعات العربية؟ وما هي الوسائل التي تستخدمها للتغلغل فيها؟ وما هي الفوائد التي ستجنيها؟إسرائيل تسعى لإقامة علاقات أكاديمية جيدة مع الجامعات العربية لأنها تدرك جيدا أن تلك الجامعات هي مراكز الاشعاع التي تقوم بدور محوري في تكوين وصقل عقول أجيال من الطلبة العرب الذين سيتسلمون مراكز سياسية وعسكرية وعلمية وقيادية في دولهم. وإنها، أي الجامعات، كانت وما زالت أحد مصادر النضال التي تخدم القضية الفلسطينية من خلال الدور الهام الذي يقوم به اساتذتها وطلابها في دعم المقاومة، وفي تثقيف ومؤازرة الشعوب العربية الرافضة للتطبيع، وفي دعم القضية الفلسطينية على الصعيد الدولي من خلال علاقاتها مع العديد من الجامعات الأجنبية ومشاركة أعضاء من هيئاتها التدريسية في المؤتمرات والندوات والنشاطات الثقافية التي تعقد فيها. ولهذا تستخدم إسرائيل عددا من الوسائل لتسهيل تغلغلها في جامعات دول التطبيع من ضمنها دعوة الأساتذة والباحثين لزيارتها، وتبادل نتائج الأبحاث والخبرات بين جامعاتها والجامعات المطبعة، والقاء محاضرات وتنظيم ندوات والقيام بأبحاث مشتركة، وإعطاء منح دراسية والسماح لطلاب منن دول عربية بالالتحاق بالجامعات الإسرائيلية.الاختراق الصهيوني للجامعات في غاية الخطورة لكونه استهداف للنخب العلمية، أي للأساتذة والطلاب، واستثمار من أجل إحكام السيطرة على الدول العربية ومقدراتها من خلال صنع مجموعات مؤيدة للتطبيع مع الدولة الصهيونية، ومحو فلسطين من ذاكرة الشعوب العربية؛ لكن فلسطين ستظل في قلب ووجدان وذاكرة كل فلسطيني وعربي، وستفشل الشعوب العربية المخططات الصهيونية، وسينتصر الحق الفلسطيني مهما طال الزمن! ......
#محاولات
#إسرائيل
#لاختراق
#الجامعات
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767520
توفيق أبو شومر : إسرائيل رئيس الأمم المتحدة
#الحوار_المتمدن
#توفيق_أبو_شومر ستحصل الإسرائيلية، سارة واس مودي، على منصب رفيع في الجمعية العامة للأمم المتحدة، بعد انتخاب الرئيس الهنغاري الجديد، سابا كوري، لدورة الجمعية 77 في شهر سبتمبر الحالي 2022م، وستكون ضمن طاقم الرئاسة الجديد في الأمم المتحدة!سارة، ولدت عام 1975م هي رئيسة قسم الشؤون القانونية في وزارة الخارجية الإسرائيلية، وفي وزارة (العدل)، وخبيرة في مكافحة الإرهاب في بعثة إسرائيل في الأمم المتحدة، وهي محامية ومحاضرة قانونية في الجامعات!يجري اليوم تغيير صفة إسرائيل من دولة (ناشز) لا تعترف بحقوق الإنسان، ولا تطبق القوانين الدولية الصادرة من أعلى هيئة في الأمم المتحدة، مجلس الأمن، لتصبح إسرائيلُ دولة (القانون)! إليكم شطرا يسيرا من انتهاكاتها القانونية وفي ملفٍ واحد هو ملف القدس فقط، أعلن بن غريون عام 1948: أن القدس (الغربية) عاصمة إسرائيل، وبعد عام واحد من إعلان الدولة بدأت عمليات اغتصاب القدس على نار هادئة، نُقلت الوزارات والمقرات إليها فأصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارا عام 1949م رقم 303 وهو "ترفض الجمعية العامة للأمم المتحدة إعلان بن غريون، بأن القدس الشرقية عاصمة إسرائيل" بنتْ إسرائيلُ الكنيست في القدس عام 1966 على أراضٍ فلسطينية، وفي عام 1967م، احتلت القدس الشرقية، في عام 1980م نُفِّذتْ خطةُ اغتصاب القدس بشطريها بعد أن أصدر الكنيست قانون أساس مُلزم لتوحيد القدس، غربها وشرقها، فأصدر مجلس الأمن الدولي ثلاثة قرارات دولية ألقتْها إسرائيل في سلة القمامة، وإليكم هذه القرارات كنموذج فقط؛ قرار 467 عام 1980من أعلى سلطة أممية، مجلس الأمن الدولي، "يؤكد مجلسُ الأمن عدم اعترافه بقرار ضم القدس، ويطالب بإلغاء القرار فورا" وفي العام نفسه صدر قرارٌ سابق رقم 465 "ألزم إسرائيل بتفكيك المستوطنات في القدس، والتوقف عن البناء فيها". وفي قرار ثالث في العام نفسه أيضا رقم478 "طالب المجلسُ بحظر نقل السفارات الأجنبية إلى القدس"!لم تكتفِ إسرائيل برفض تلك القوانين، بل طال عداؤها مجلسَ حقوق الإنسان في الأمم المتحدة، فإسرائيل تعتبر المجلس عدوا لدودا لإسرائيل، لأنه يشكل لجان التحقيق في جرائمها، يتهمها بارتكاب المجازر في فلسطين، أخيرا طالبتْ إسرائيل بإقالة عضو لجنة التحقيق في مجلس حقوق الإنسان، ميلون كوتاري، لأنه استغرب من قبولها عضوا في الأمم المتحدة، بسبب جرائمها، واستهانتها بالقوانين الدولية! يُضاف إلى ذلك عداءُ إسرائيل لمحكمة الجنايات الدولية، وهي مؤسسة قانونية لمحاكمة جرائم الحرب، فقد حرَّضت إسرائيلُ أمريكا على قضاة المحكمة، ودفعت الرئيس ترامب إلى حجب الدعم الأمريكي لها، وإلغاء تأشيرات الدخول لأعضائها، وبخاصة رئيسة المحكمة السابقة، فاتو بن سودا. تذكروا، أن تسلُّل إسرائيل إلى هيئات الأمم المتحدة، كان في السابق، عبر السفراء الأمريكيين والأوروبيين ممن يدعمون إسرائيل ويناصرون الصهيونية، كانوا يجلسون تحت علم أمريكا وغيرها من الدول، غير أنهم كانوا ينفذون خطط إسرائيل، وما أكثرهم! ولكن مع بداية الألفية الثالثة عمدت إلى الهجوم المباشر على هيئات الأمم المتحدة بموظفيها ودبلوماسييها الإسرائيليين، كان نجاح إسرائيل عام 2016 في هذه الخطة هو انتخابها في الجمعية العامة لرئاسة اللجنة (القانونية)! فقد نجحت بتفوق، حين وافقت مائة وتسع دول على انتخابها، وأصبح رئيس بعثة إسرائيل، داني دانون هو رئيس اللجنة، هذه اللجنة هي لجنة دائمة تشرف على قضايا (القانون الدولي)! أخيرا، لا تنسَوْا الاختراق الإسرائيلي الأول والأكبر عام 1975 عندما تمكنت من إلغاء قرار الصهيونية حركة عنصرية رقم 3 ......
#إسرائيل
#رئيس
#الأمم
#المتحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767726
بوياسمين خولى : تصدير السلاح، آداة إسرائيل لتوسيع شبكة علاقاتها عبر العالم
#الحوار_المتمدن
#بوياسمين_خولى تظهر البيانات زيادة حادة في الصادرات بعد غزو أوكرانيا ؛ وتظل المعلومات الخاصة بالزبائن سرية إلى حد كبير. ويبدو أن سنة 2022 ستكون سنة قياسية لصادرات المنتجات الدفاعية الإسرائيلية. ومع ذلك ، لا توجد معلومات عامة حول الدول التي تشتري المنتجات الإسرائيلية ، أو ما الذي تشتريه بالضبط.في إعلان حديث بشأن تقاعد رئيس إدارة صادرات الأسلحة بوزارة الدفاع (1) - SIBAT, the international defense cooperation administration - تمت الإشارة إلى أن العميد "يائير كولاس" - Yair Kulas - كان أحد مهندسي هذه الزيادة الحادة في صادرات منتجات الدفاع الإسرائيلية. وقد وصلت إلى مستوى قياسي في إذ 2021 ما يقارب 12 مليار دولار (حوالي 8 في المائة من إجمالي صادرات إسرائيل من السلع والخدمات).ويترقب وزير الدفاع الإسرائيلي "بيني غانتس" - Benny Gantz – أن تتجاوز قيمة الصادرات الدفاعية الإسرائيلية في 2022 بكثير تلك التي كانت في 2021. فاعتبارًا من يونيو 2022 ، أظهرت بيانات وزارة الدفاع قفزة في الصادرات بعد غزو أوكرانيا من قبل روسيا ، مما أدى إلى زيادة في مشتريات الدول الغربية بشكل ملحوظ. ورفضت وزارة الدفاع تقديم إي بيانات حول الدول التي تقتني الأسلحة والمنتجات الدفاعية الإسرائيلية ، والدول المسؤولة عن نمو صناعة الدفاع في إسرائيل._________________ (1) - تشتهر إسرائيل بأنظمتها الدفاعية الرائدة ، والتي طورتها صناعاتها الدفاعية ، ويتم تنفيذها في جميع أنحاء العالم. توفر هذه الأنظمة المبتكرة قدرات فعالة ومتقدمة لمواجهة مجموعة متنوعة من التهديدات والتحديات. SIBAT ، مديرية التعاون الدفاعي الدولي في وزارة الدفاع الإسرائيلية (IMOD) ، تتمتع بموقع فريد كقسم أساسي داخل الوزارة ، مع الحفاظ على علاقة وثيقة مع صناعة الدفاع. من خلال الجسر بين الصناعات والمؤسسة الدفاعية ، تظل على اطلاع في مجال سريع الخطى وديناميكي ، مع معرفة أيضا الاحتياجات التشغيلية لجيش الدفاع الإسرائيلي والمؤسسة الدفاعية ككل. لقد جمعت القدرات والخبرات المطلوبة من أجل العمل بفعالية ضمن أطر العمل بين الحكومات وبين الشركات و الحكومة وعلاقة الشركات فيما بينها. إن التواجد العالمي الواسع لهذه لمديرية مع ممثلين مدربين تدريباً جيداً يتمركزون حول العالم ، يتيح التعاون والتنسيق الفعالين بين إسرائيل وشركائها الدوليين (الشركات والحكومات على حد سواء). ____________________________في الآونة الأخيرة ، أصدرت وزارة الدفاع الإسرائيلية لوائح جديدة والتي ، عند دخولها حيز التنفيذ ، من المفترض أن تخفف القيود المفروضة على مصدري منتوجات الدفاع. ويظل من العسير جدا الحكم أو التعليق، إذ أن معظم محتوياتها سرية للغاية.لكن من الواضح أن هذه اللوائح رمت إلى تغيير سياسة التصدير الدفاعي بطريقتين : - أولاً، من خلال توسيع قائمة المنتجات غير المصنفة التي يمكن تداولها دون الحاجة إلى الحصول على ترخيص بنسبة 50 في المائة. ورفصت وزارة الدفاع الكشف عنها بدعوى السرية.- ثانيًا ، عملت وزارة الدفاع على توسيع قائمة الدول التي سيسمح لها بتصدير منتجات غير مصنفة دون الحاجة إلى ترخيص. وذلك دون الكشف عن تلك الدول بدعوى السرية أيضا.إذا حطمت سنة 2022 الرقم القياسي للعام الماضي لصادرات المنتجات الدفاعية ، فمن المحتمل جدا أن تكسر سنة 2023 الرقم القياسي مرة أخرى نظرًا لتخفيف اللوائح وتوسيع قاعدة الجهات المستوردة. وبينما ينمو فرع التصدير في صناعة الدفاع الإسرائيلية ، تحافظ الدولة على سرية طبيعة المنتجات المصدرة وبلدان المقصد التي يمكن أ ......
#تصدير
#السلاح،
#آداة
#إسرائيل
#لتوسيع
#شبكة
#علاقاتها
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768235
علي ابوحبله : إسرائيل تدفع المنطقة للتصعيد ويخشى من التداعيات
#الحوار_المتمدن
#علي_ابوحبله المحامي علي ابوحبله تفتعل سلطات الاحتلال الإسرائيلي حالة فوضى أمنية عارمة، تتصاعد وطيرتها يوم عن يوم ، في الضفة الغربية، في ظل الممارسات العدوانية لقوات جيش الاحتلال التي تمارس سياسة القتل والاعتقال وهدم البيوت وسياسة العقاب الجماعي في ظل عدم محاسبة المستوطنين على جرائمهم ضد الفلسطينيين وبزعم حماية المستوطنات. وتتجلى هذه الفوضى الأمنية بمجموعه من الأوامر والتعليمات في ظل سياسة التخبط من قبل المستوى السياسي والعسكري في غياب أي أفق للسلام وتتصاعد وتيرة الممارسات العدوانية الاسرائيليه مع اقتراب موعد الانتخابات للكنيست الإسرائيلي المقرره في 1 نوفمبر القادم وفي خطوه تصعيديه ، بدأت قيادة جيش الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية ( فرقة يهودا والسامرة ) بالاستعداد لتصعيد جديد على الأوضاع . في الساعات الأخيرة أعلن عن رفع مستوى " الإجراءات الأمنية الروتينية " - الأمر الذي يعتبر تغييرا في الوضع ألعملياتي . في إطار هذه الاستعدادات سيتم إرسال المزيد من الوحدات الخاصة وتقليص الإجازات للجنود . بحيث يكون الحضور العسكري اكبر في المنطقة . في المؤسسة الأمنية يستعدون لتدهور جديد على الأوضاع وارتفاع مستوى الهجماتهناك خشيه أمريكية من تدهور الأوضاع في الضفة الغربية وقطاع غزه فقد أكدت باربرا ليف مساعدة وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى، أن واشنطن تعمل على ضمان استمرار التعاون الأمني بين إسرائيل وفلسطين وسط تصاعد العنف في الضفة الغربية. وشددت ليف في إيجاز صحفي على أن "الولايات المتحدة قلقة للغاية بشأن تدهور الوضع الأمني"، معتبرة أن "التنسيق الأمني بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية يمكن أن يساعد في كبح ما تسميه العنف، كما أن التحسينات الاقتصادية للفلسطينيين مهمة أيضا". وأكدت أن "الولايات المتحدة تعمل على تعزيز مثل هذه الخطوات"، مشيرة إلى "ضرورة منح الفلسطينيين حق الوصول إلى الجيل الرابع من خدمة الانترنت 4G وفتح معبر الكرامة بين الضفة الغربية والأردن 24/7".تدرك إدارة الرئيس الأمريكي بإيدن أن المرحلة ألراھنه وخطورتها على القضية الفلسطينية بسبب جمود عملية السلام وانغلاق أي أفق للحلول السياسية وأن أي محاوله تستهدف الاستحواذ على القرار السياسي الفلسطيني ومقايضة المال والاقتصاد بالحقوق الوطنية والسياسية مرفوضة بالمطلق وهذا الحصار المالي والاقتصادي والضغوط الممارسة على الشعب الفلسطيني لن تثني الشعب الفلسطيني عن التمسك بحقوقه الوطنيه والتاريخيه وحقه في تقرير المصير المجتمع الدولي يتحمل كامل المسؤولية عن تداعيات العدوان العسكري الإسرائيلي المتواصل على الشعب الفلسطيني وأن العدوان الإسرائيلي المتواصل جاء نتيجة الصمت الدولي إزاء أحداث المنطقة، والتي يتم التعامل معها بازدواجية، حيث يطلب من الشعب الفلسطيني الرازح تحت الاحتلال إيقاف ما يسمونه بالعنف، بينما الاحتلال بممارساته العدوانية يمثل أعلى أشكال الإرهاب، هذا في حين يتم التعاطي مع إسرائيل وسياساتها العنصرية بأسلوب رفع العتب.. " تقرير هيومن رايتس ووتش" مرّ أكثر من 50 عاما على احتلال إسرائيل للضفة الغربية وقطاع غزة. تسيطر إسرائيل على هذه المناطق من خلال القمع والتمييز المؤسس والانتهاكات المنهجية لحقوق السكان الفلسطينيين.، ورصدت 5 فئات على الأقل من الانتهاكات الجسيمة لقانون حقوق الإنسان والقانون الإنساني الدوليَّين تميّز الاحتلال: القتل غير المشروع؛ التهجير القسري؛ الاعتقال التعسفي؛ إغلاق قطاع غزة والقيود الأخرى غير المبررة المفروضة على التنقل؛ والاستيطان، إلى جانب السياسات التمييزية التي تض ......
#إسرائيل
#تدفع
#المنطقة
#للتصعيد
#ويخشى
#التداعيات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768543
حيدر نضير : إسرائيل وداعش وجهان لعملة واحدة
#الحوار_المتمدن
#حيدر_نضير إسرائيل ، داعش وجهان لعملة واحدة مذ كنتُ صغيراً ، وأنا أرى مجموعة من الشباب يرمون الحجارة على عدد من الجنود المحتمين بسيارات كبيرة سوداء فيما بعد عرفت أنها مدرعات مصفحة ، ثم يهمون أولائك الصبية بالهروب لحظة تلاحقهم اطلاقات نارية أو دخانية ، كنت أشاهد العسكر يضربون الأمهات والأطفال ويخرجوهن من البيوت عنوة ثم تهم الآلات الكبيرة بتحطيم البيت وتجريفه !كنت حينها لا أعرف شيئاً سوى أنها جهة مسلحة مخيفة وأنهن أمهات مسنات عزل ، كان المشهد يترك ناراً و ألماً ، وبالفطرة العفوية كنت أتمنى أن ينتصر الطرف المدني على العسكري أو الأمني هذا .كبرنا شيئاً فشيئاً ، وانتقلنا إلى محطة قطف الثمار ، إلا وهي حصاد الأيام والتجارب والكتب ، ذلك هو الوعي والأسئلة التي تشتعل كواليس الرأس ؟ تلك التي لاتنطفئ وتبقي على الضوء الأحمر متقداً مهما حاولت أن تهدئ من روعها .كنت لا أعرف القصة بالضبط ما هي ، وبكل طفولة اتسال حينها ، لماذا هذا الشجار بين هاذين الطرفين لم ينتهي حتى اليوم ؟ ففي كل نشرة أخبار هناك موت ودمار ، هناك هجرة وغربة ونوح ودم وضياع أطفال ومستقبل مجهول ولا أمل يلوح في الأفق البعيد. ومع مسلسل الكذب والتسويف وكسب الوقت الذي تنشره وسائل الإعلام المختلفة ، أنه سيتم مناقشة :.. ، واتفق الطرفان :.. ، وشجب ما حصل من إبادة متعمدة للشعب الفلسطيني من قِبل الأمم ( المنحدرة لمصالحها ) وما إلى ذلك ، إستمرت هذه المشاهد وانطبعت على حياتنا ، بانتظار من يوقض فينا الحل او نقطة الصفر التي ستحرك هذا الساكن . وزاد من متابعتي للحدث أمران ، الأول القراءة المبكرة والتي كان لها فضلاً لما أنا عليه اليوم، وربما مضرتها واحدة لا غير ألا وهي فشلي في التوصل لاتفاق أو انسجام فكري مع من هم بعمري . المهم هنا تنوعت المطالعات بين السياسة والاقتصاد والثقافة محلياً وعربياً وعالمياً وغيرها من نتاج المجلات والصحف ولست بصدد ذكر ما جادت عليه المكتبات العامة ومكتبتي ، لكنها منحتني سر الكلمة ومعناها وكيف اقرأ ولمن ، ومتى أرفض محتوى وأين يكمن السبب في ذلك ، وكيف اميز كاتباً مهما ومريضاً في ذات الوقت ، بأخر فاعلاً مكتنزا بالتصالح عقلا مع قلب وهو لم يحضى بالشهرة المستحقة . الأمر الاخر هو قيام صديقي باعارتي كتابا للإمام علي بن ابي طالب عليه السلام ، كان هذا الكتاب مؤشراً واضحاً لان أرمي جميع ما قرأت وأبدا رحلة الضوء الأخضر من نقطة الصدمة الأولى الذي أسرني فيها .وجدت الصعوبة في بعض ما مر عليه ، ولعل التناسب والتناسق بين الميول والاتجاهات الخاصة بي ومع هذه الشخصية ، جعلتني أصبر منتظراً زمن القطيف تلك ، الذي أراها وتراني عبر نافذة التأمل .هذا الكتاب رسخ مبادئ الكرامة الإنسانية والحرية والعدالة الاجتماعية والتكافل بين الجميع ، أمور كثيرة حملتها لتركيب طينتي الأولى في رحلة بناء الشخصية ، ربما وأنت تقرأ نصي هذا وهو عن أمر سياسي او ظاهرة إرهابية تستهدف الحياة فما علاقة ما أذكر عن أعلاه وهذه ، والجواب هنا هو اذا سلم العقل الكاتب سلمت المعالجات الأخرى للمجمتع والإنسانية جمعاء .ودعوني أعبر محطة أصبحت مذيعا ومقدما للبرامج في شبكة الإعلام العراقي لأكثر من عقد ونصف ثم مديراً لإعلام رئاسة مجلس أمناء شبكة الإعلام العراقي حالياً التي رسمت خطاً عامة لما يدور دولياً على بلدي وما هي الاستراتيجية المتعبة معه ، لأصل بكم إلى إكمال دراستي العليا قسم العمليات النفسية وهو أحد فروع علم النفس ، في جامعة بغداد - كلية العراقة أبن الرشد باب المعظم ، لتدخل علينا في المحاضرة ا ......
#إسرائيل
#وداعش
#وجهان
#لعملة
#واحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768582
بوياسمين خولى : إسرائيل وإفريقيا : دبلوماسية برامج التجسس
#الحوار_المتمدن
#بوياسمين_خولى هذه الورقة مكملة لورقة : "تصدير السلاح، آداة إسرائيل لتوسيع شبكة علاقاتها عبر العالم" السابقة. اقتنت بعض الدول الإفريقية برامج التجسس الإسرائيلية. فاشترت غانا برنامج التجسس "بيغاسوس" (1) -Pegasus - من المجموعة الإسرائيلية " NS0" في ظل ظروف مريبة جدا. وغالبا ما ينظر لمثل هذا الاقتناء من طرف دولة من القارة السوداء على أنه نموذجي في إفريقيا ويؤكد أن صناعة الأسلحة الإلكترونية والمراقبة الإسرائيلية مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بدبلوماسية تل أبيب وبرنامج التطبيع في إفريقيا ، من توغو إلى المغرب._______________________ (1) - برنامج تجسس مصمم لمهاجمة الهواتف الذكية التي تعمل بنظام - iOS و Android - تم تصميمه وتسويقه منذ 2013 من طرف شركة - NSO Group - الإسرائيلية ولم يتم اكتشاف الآثار الأولى لاقتحاماته إلا في 2016. يتم تثبيته على الجهاز ، حيث يتمكن من الوصول إلى الملفات والرسائل والصور وكلمات المرور والاستماع إلى المكالمات ويمكنه تشغيل التسجيل الصوتي أو الكاميرا أو تحديد الموقع الجغرافي بدقة. من المفترض أن يُباع هذا البرنامج التجسسي رسميا فقط للمنظمات الحكومية لمراقبة الإرهابيين المشتبه بهم أو الجرائم الخطيرة الأخرى. لكن من الناحية العملية ، يتبين أيضا أن الأنظمة الديمقراطية والسلطوية الاستبدادية – على حد سواء - تستخدمه لمراقبة الصحفيين والمعارضين السياسيين ونشطاء حقوق الإنسان. ويتم بشكل افتراضي استبعاد الهواتف في الولايات المتحدة أو المملكة المتحدة أو الصين أو روسيا أو إسرائيل أو إيران من فرص الاستهداف الفرص.__________________________ في مايو 2021 ، أكد "أوليفر باركر- فورماور" - أحد مؤسسي حركة غانية تطالب بالمساءلة والحكم الرشيد وظروف معيشية أفضل للغانيين - إن وزارة الأمن القومي تمكنت من مراقبة هاتف أحد أعضائها بشكل غير قانوني. و بدأ تحويل المكالمات الموجهة إلى هاتفه إلى رقم غير معروف بعد أن التقى قادة الحركة بمسؤولي الأمن القومي في مايو 2021. لكن مسؤولو الحكومة الغانية اعتبروها مجرد مزاعم لا أساس لها من الصحة" وأنكروا أي مراقبة غير القانونية.ومع ذلك ، بعد مرور ستة أشهر فقط ، كشفت مجموعة الصحفيين الاستقصائيين - Forbidden Stories - أن هواتف المواطنين الغانيين تخضع بالفعل للمراقبة بشكل غير قانوني. وغانا هي واحدة من 26 دولة حيث تم استخدام نظام "بيغاسوس" الإسرائيلي للمراقبة الإلكترونية ، للتجسس على الاتصالات الخاصة للأفراد.إذ يمكن لـ "بيغاسوس" الوصول إلى الاتصالات المشفرة من أي هاتف ذكي ، وتحويلها إلى أداة تجسس. علما لا يمكن بيع برنامج التجسس هذا إلا بإذن من الحكومة الإسرائيلية ، وفقط للحكومات ووكالاتها. وقد أبلغت شركة - Apple - المستهدفين في غانا أن أجهزتهم عرضة للهجوم من قبل الأشخاص الذين يتصرفون نيابة عن الدولة. صدم هذا الكشف غانا ، التي غالبًا ما قدمت على أنها ديمقراطية نموذجية في إفريقيا. يقف الاستقرار السياسي لهذا البلد الواقع في غرب إفريقيا وحكمه "الديمقراطي" في تناقض صارخ مع العديد من الدول الأخرى في هذه المنطقة التي تتميز بالاستبداد والصراع العنيف على السلطة.في ديسمبر 2015 ، وقعت شركة – (Infralocks Development-limit-ed (IDL - عقدًا بقيمة 5.5 مليون دولار مع مجموعة – NSO - الإسرائيلية لشراء "بيغاسوس". وكان على شركة - IDL - بعد ذلك إعادة بيع البرنامج إلى هيئة تنظيم الاتصالات في غانا - الهيئة الوطنية للاتصالات (NCA) - مقابل 8 ملايين دولار. وعلى الرغم من أوجه القصور الخطيرة هذه ، وصل موظفو- NSO- إلى غانا ......
#إسرائيل
#وإفريقيا
#دبلوماسية
#برامج
#التجسس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768809
نهاد ابو غوش : السلطة بين ما تريده إسرائيل وما يريده شعبها
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشكيف ينسجم التحريض والاستهداف المتواصلين من قبل دولة الاحتلال ومختلف قادتها وأجهزتها ومؤسساتها على السلطة الفلسطينية، مع دعوة بعض المسؤولين الإسرائيليين إلى دعم السلطة والعمل للحيلولة دون انهيارها؟يمكن لنا ان نختصر النقاش والأسئلة المثارة فنقول أن إسرائيل كاذبة في ادعاءاتها، وهذا دأبها منذ إنشائها، وليس غريبا على من يقترف كل انواع الآفات الاخلاقية والسياسية والقانونية أن يكذب ويواصل الكذب الذي سيبدو إزاء جرائم الحرب شأنا ثانويا، ومجرد تفصيل هامشي صغير. لكن تدقيقا في سيل الأخبار الفلسطينية الإسرائيلية ينبئنا بأن ثمة مؤسسات، وخاصة المؤسسات الأمنية مثل جهاز المخابرات (الشاباك) والاستخبارات العسكرية ( أمان) ، وبعض أوساط قادة الجيش إلى جانب سياسيين نافذين كرئيس الوزراء الحالي يائير لابيد ووزير الجيش بيني غانتس، فضلا عن وزراء حزبي العمل وميريتس، وكثير من وسائل الإعلام، كلهم أوصوا بدعم السلطة ومنع انهيارها، ونقل المسؤولون الإسرائيليون وجهات نظرهم هذه للإدارة الأميركية التي تلجأ بدورها في العادة إلى تمرير هذه الطلبات لحلفائها العرب، وهؤلاء لمزيد الأسف، ترتبط مساعدات بعضهم للسلطة الفلسطينية بحدود الموقفين الإسرائيلي والأميركي. إلى جانب هذا الحرص الزائف، والودّ المصطنع، لا تتوقف ماكينة التحريض الإسرائيلية ضد السلطة، وهذا التحريض ليس مجرد كلام في الهواء، فهو سرعان ما يتحول إلى شروط وقيود قاسية ومهينة مثل ربط استئناف التمويل الأوروبي بتغيير المناهج الفلسطينية، ومنع إطلاق أسماء الشهداء على الشوارع والمؤسسات، والتوقف عن دفع رواتب أسر الشهداء والأسرى. ويترافق ذلك مع ضغوط عسكرية وأمنية واقتصادية تبدأ باحتجاز أموال المقاصة، أو السطو على نسبة مهمة منها، ولا تنتهي بمواصلة فرض الحصار الجائر على قطاع غزة، والاعتداءات العسكرية المتكررة على القطاع، فضلا عن الاقتحامات اليومية لقلب المدن الفلسطينية وما يتخللها من جرائم وانتهاكات. أما الحرب المفتوحة على الوجود الفلسطيني في مدينة القدس واقتحامات المسجد الأقصى فهي ليست مجرد تفاصيل ووقائع في مسلسل الاعتداءات، بل إنها باتت سمة رئيسية من سمات السياسية الإسرائيلية تجاه الفلسطينيين والأراضي المحتلة، وهي محل إجماع لدى جميع القوى الإسرائيلية الصهيونية.لا تحتاج إسرائيل لمن يشرح لها أن مجمل هذه الاعتداءات تساهم في إضعاف السلطة وإنهاكها وإحراجها امام شعبها، وتآكل شرعيتها الوطنية والشعبية وإظهار عجزها، وبخاصة حين يتواصل التنسيق الأمني واللقاءات السياسية بين الجانبين مع استمرار الاعتداءات الإسرائيلية، وفي الحد الأدنى، ومع استبعاد خيار التواطؤ، تبدو السلطة الفلسطينية كما لو أنها بلا حول ولا قوة، وهي مضطرة لأن تتكيف مع هذه الاعتداءات أو تتعايش معها.ليس ثمة ألغاز في هذه المعادلة المتناقضة، بل إن هذه السياسة الرسمية لإسرائيل تجاه السلطة والفلسطينيين قائمة منذ الانتفاضة الثانية، والسعي المحموم لقادة الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة منذ مطلع الألفية، وعلى اختلاف أحزابهم وائتلافاتهم الحكومية، لتدمير حل الدولتين، والسعي لاختزال دور السلطة في وظيفتيين اثنتين لا ثالث لهما، هما إراحة إسرائيل من عبء التعامل مع ملايين الفلسطينيين، وإزاحة هذه المهمة عن كاهل الاحتلال ليس لكونها مهمة شاقة ومتعبة فحسب، ولكن لأنها تفضح جوهر سياسات التمييز والفصل العنصري "الأبارتهايد" لدولة إسرائيل، والمهمة الثانية هي التنسيق الأمني الذي يمكن أن يبلغ مداه الأسوأ عبر محاولات دفع السلطة إلى الزاوية المرذولة والمرفوضة وطنيا، وهي تحويلها ......
#السلطة
#تريده
#إسرائيل
#يريده
#شعبها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768826
إبراهيم ابراش : انتصارات إسرائيل وتفوقها تحت المجهر
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش من ينظر للصراع في فلسطين وعلى فلسطين انطلاقا من موازين القوى المادية ما بين الفلسطينيين الخاضعين للاحتلال والمشتتين في أكثر من منطقة وبلد وما يعانون من أوضاع اقتصادية بئيسة بسبب الاحتلال والانقسام بالإضافة إلى تفكك وانفضاض كثير من (حلفاؤهم) من الأنظمة العربية والإسلامية من جانب، ودولة الكيان الصهيوني القوية اقتصادياً وعسكرياً وتحتل كل فلسطين وتعتدي على الدول المجاورة والمدعومة من غالبية دول الغرب وعلى رأسه أمريكا من جانب آخر، قد يخرج بنتيجة أن الكيان الصهيوني حسم الصراع بينه وبين الفلسطينيين لصالحه، وما يعزز هذا الاستنتاج تراجع حالة المقاومة المسلحة التي كانت تنطلق من قطاع غزة وسعي الطبقة السياسية الفلسطينية في الضفة وغزة للتوصل لتسوية حل وسط أساسها التعايش مع الاحتلال والقبول الضمني بمعادلة (الأمن لإسرائيل مقابل الاقتصاد وتحسين الوضع المعيشي للسكان وضمان أمن وسلامة قادة الأحزاب) أيضاً تكالب عديد الدول العربية والإسلامية على التطبيع مع كيان الاحتلال بل وتوقيع اتفاقات أمنية وعسكرية بين الطرفين وآخر هذه الدول تركيا التي كانت تدعي أنها حامية حمى المقاومة ضد الاحتلال وتحتضن قيادات حركة حماس.لا نتجاهل أو نهوِّن من الوقائع المشار إليها ولكن دعونا ننظر للمشهد من الجانب الذي تغيبه استعراضات القوة الظاهرة وقوة الإعلام الموجه والمسيطَر عليه من الكيان الصهيوني وحلفائه وحتى من إعلام الدول العربية والإسلامية المطبِعة، والكل يعلم أهمية وخطورة الإعلام في تشكيل وكي وعي الأفراد بل ومجتمعات بكاملها وزعزعة ثقتها بنفسها من خلال الترويج لفكرة أن الوقائع وموازين القوى القائمة ما هي إلا تصحيح لوضع خاطئ كان موجوداً سابقاً ومعطى تاريخي راهن لا يمكن تغييره. الوجه الآخر من المشهد يقول: 1- إن عمر دولة الكيان الصهيوني 74 سنة فقط وقامت نتيجة توازنات دولية وحروب عدوانية ينما فلسطين والفلسطينيون موجودون منذ آلاف السنين وهو ما تؤكد عليه وتوثقه كل المراجع والخرائط التاريخية التي لا يظهر فيها إلا اسم فلسطين والفلسطينيون، كما أن موازين القوى لا تستقر على حال.2- انتصارات الصهاينة وقيام دولتهم لم تكن نتيجة انتصارهم في حروب مع الفلسطينيين بل نتيجة حروبهم مع جيوش أنظمة عربية والكل يعلم أن فلسطين ضاعت بسبب حروب عربية فاشلة، 78%% من أرض فلسطين احتلها الصهاينة بعد هزيمة حرب 1948 وبقية فلسطين بعد حرب حزيران 1967، وقبل ذلك وكما كشفته وثائق استخباراتية بريطانية رُفعت عنها السرية هذا العام جاء فيها: (أ -جميع المعارك التي خاضها الفلسطينيون أثناء النكبة انتصروا فيها، ولكن ذخيرتهم كانت تنفد من بين أيديهم، أو يتدخل الجيش البريطاني لينقذ إسرائيليين محاصرين، فينقلب الوضع.ب - الأماكن التي سيطر عليها الفلسطينيون، والأسلحة التي استولوا عليها من مخلفات الجيش البريطاني تمت مصادرتها من قبل جيش الإنقاذ الذي كان ينسحب من المناطق ليأخذها الإسرائيليون بكل بساطة.جـ - الحضارة التي كانت تعيشها المدن الفلسطينية قبل النكبة مذهلة، فقد كان فيها 28 مجلة أدبية، ودور سينما، ومكتبات عامة، ومسارح، وصحف، وإذاعة، وموانئ، ومطار، ومباني، بمعمار مذهل.د- لم يكن اسم إسرائيل يرد في الأخبار ولا في الدوريات والصحف، حتى في وعد بلفور، كان اسم هذه البلاد كما هو الآن ـ فلسطين ـ حتى في الأدبيات الصهيونية المبكرة.هــ بريطانيا لم تعط وعد بلفور فقط، بل تسامحت مع صهاينة قتلوا جنودها أيضاً، وسمحت بقدوم اليهود من أوروبا إلى فلسطين، واعتقلت كل فلسطيني لديه سكين، في حين أن الصهاينة امتلكوا مصانع أسلحة تحت ......
#انتصارات
#إسرائيل
#وتفوقها
#المجهر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768949
سعيد مضيه : لماذا تطلب إسرائيل ود العرب باستثناء شعب فلسطين
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه ثلاثة عقود في متاهةعندما توجهت منظمة التحرير الى التسوية السلمية كان عرفات يحلم بإقامة "سلطة وطنية مؤقتا تكون قاعدة مقاتلة كما هي حال فييتنام الشمالية بالنسبة الى فييتنام الجنوبية". الحلم لم يتحقق نظرا لعقبتين : معارضة إسرائيل الشديدة انطلاقا من مشروعها الإقتلاعي؛ وقصور الجهد الفلسطيني. لعل أبو عمار وشركاؤه نسوا أو تناسوا انتصار ديان بيان فو الأسطوري، أنجزته المقاومة في الشمال الفييتنامي،انتزعت على إثره فييتنام الشمالية استقلالها عن فرنسا ، وطورت موقفها الداعم لفيتنام الجنوبية ؛ رحلت القوات الفرنسية بدون قيد او شرط عن فييتنام الشمالية. وفيما بعد مسحت الامبريالية الأميركية نفوذ فرنسا عن فييتنام الجنوبية ، في إطار الجهود لاحتلال مواقع الامبريالتين الفرنسية والبريطانية. المقاومة الفلسطينية لم تحرز انتصارا عسكريا ينجزه قائد استراتيجي من نمط جياب. والفصائل المسلحة في منظمة التحرير لم تكن على قدرمن التنظيم والانضباط والوعي يؤهلها للتغلب على عدو شرس مزود بأحدث أدوات القتل والتدمير ، ويتقن فنون المكر والخديعة، اتخذ من "المسيرة السلمية" غطاء موه به حملة استيطان مكثف على الأراضي المشمولة بالحلم العرفاتي. كان المصير مبهما، حيث شاع القول حينذاك "أوسلو إما ان يأخذنا الى جنة أو يجرفنا في الجحيم". وجرفنا في متاهة!علاوة على اختلال القوى فإن السلطة الفلسطينية قد ضاعفت الاختلال، إذ خضعت لتبعية إسرائيل سياسيا واقتصاديا، وهي المعوّل عليها تفكيك السيطرة الإسرائيلية على فلسطين. بعفوية خالية من التفكير الاستراتيجي، انتهجت السلطة سياسات اقتصادية ليبرالية جديدة ، لم يبذل اليسار جهدا في مقاومتها، أو الاعتراض عليها. شجعت السلطة الاستيراد والنزعة الاستهلاكية لدى المواطنين، فتحت أبواب الاستيرد حتى السلع المنافسة للمنتج المحلي بكفاءة عالية مثل الأحذية وصناعة الأثات والملابس الجاهزة . أشيع نمط الاقتصاد الاستهلاكي؛ تحولت الأرض الى سلعة بدل وسيلة إنتاج ، ورفع السماسرة أثمان الأراضي لدرجة انها لم تعد مجدية كاستثمار زراعي؛ وفر النهج النيوليبرالي مداخيل لدى شرائح تطلعت الى اقتناء الكماليات من أجهزة وسيارات. نشطت البنوك تفتح اعتمادات لشراء السيارات والأثاث والأجهزة المستوردة. انتهت الفترة الانتقالية عام 1998، وحان موعد إقامة الدولة ذات السيادة طبقا لاتفاق أوسلو؛ حاول عرفات تنفيذ البند، ثم تراجع امام تهديد نتنياهو، رئيس الحكومة آنذاك، باستباحة مناطق السلطة. إسرائيل مثل أميركا مستثناة من مراعاة الاتفاقات والقوانين الدولية، وكذلك المواثيق الدولية المعتمدة. وشأن أميركا أيضا تدعي الديمقراطية وتتباهي بقيمة الحرية ، بل تزعم انها واحة الديمقرطية في الشرق الأوسط ، يمنحها الغرب ، بسبب ديمقراطيتها المزعومة، موافقة مطلقة على كل ما تمارسه أو تقترفه من جرائم حرب. حاول عرفات في كامب ديفيد، خريف 2001، تعديل الجور الذي الحقه اتفاق أوسلو بالجماهير الفلسطينية ، وفشل ، حيث أصر إيهود باراك، رئيس الحكومة حينئذ، على رفض التنازل عن الأراضي المحتلة بالضفة، ومنها القدس. رأى باراك، كما صرح اكثر من مرة، أن دولة تقام غربي النهر بجانب إسرائيل تعني عمليا بداية النهاية لدولة إسرائيل. أجمع باراك ونتنياهو وشارون على ضررورة إفشال اتفاق أوسلو، خططوا ونجحوا. مع ذلك زعم باراك وحاشيته،وكذلك الرئيس الأميركي، كارتر، ان تنازلات سخية قدمها باراك ورفضها عرفات؛ وكانت مادة لدعاية مضادة للمقاومة الفلسطينية ولعرفات بأنه لا يريد السلام . انتشرت بين الجمهور في بلدان الامبريالية أكذوبة عدم وجود شريك للسلا ......
#لماذا
#تطلب
#إسرائيل
#العرب
#باستثناء
#فلسطين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769060