علي فريح عيد ابو صعيليك : شهر رمضان المبارك أوفى بوعده، وجيل التحرير جعله وبالاً على الصهاينة
#الحوار_المتمدن
#علي_فريح_عيد_ابو_صعيليك كتب م.علي أبو صعيليك هاقد انتهى الشهر الفضيل وقد أوفى بوعده في فلسطين كما كان في تاريخ المسلمين شهر الفتوحات والإنتصارات، فمنذ بدايته في هذا العام كان مليئاً بالخير والبركات على الشعب الفلسطيني البطل الصامد في وجه الكيان الصهيوني الوظيفي المدعوم من الدول الإمبرياليه والذي بدأنا نشعر بقرب زواله بمشيئة الله تعالى.في التاريخ الإسلامي امتاز شهر رمضان رغم كل مشقاته بأنه شهر الفتوحات الإسلامية والبداية من غزوة بدر الكبرى (2 هجري) وفيها سطر المسلمين الأقل عدداً وسلاحاً إولى إنتصاراتهم في التاريخ على قريش وحلفاءها بغرورها وكثرتها ووفرة عتادها مقارنة بالمسلمين في حينها، وبذلك النصر زادت عزيمة المسلمين وثقتهم وهيبتهم بعكس قريش وأعوانها التي بدأت إنكساراتها.واستمرت الفتوحات الكبرى في شهر الخير وكان فتح مكة في العام الثامن للهجرة حدثاً مفصلياً في تاريخ الإسلام وما تخلل ذلك الفتح من عفو نبوي عن أهل مكة وما تبع ذلك من إنتشار للإسلام وسيطرته على الجزيرة العربية.لاحقاً حصلت العديد من الإنتصارات الكبرى في شهر رمضان منها الوصول إلى قارة اوروبا وفتح الأندلس (92 هجري) بقيادة طارق بن زياد وموسى بن نصير والنصر على جيوش القوط في معركة وادي لكة ومنها انتشر الاسلام في عمق أوروبا، وتلاها معركة بلاط الشهداء (114 هجري) عندما وصلت الفتوحات لجنوب فرنسا.واستمرت الفتوحات الكبرى ومنها فتح عمورية (223 هجري) بقيادة الخليفة العباسي المعتصم بنفسه والذي انتصر لنداء امرأة مسلمة بكلمتها الشهيرة "وآمعتصماه"، وأيضاً معركة عين جالوت (658 هجري) ولم يكن المسلمين حينها في حال جيدة كما هو الحال في زماننا، وعاث المغول فساداً في بغداد لكن ارادة الله تعالى جاءت للمسلمين بالملك المظفر سيف الدين قطز والقائد ركن الدين بيبرس وهزموا المغول في عين جالوت شمال فلسطين.ومسك الختام معركة حطين بقيادة القائد الناصر صلاح الدين الأيوبي والتي يؤرخ بدئها عام 1187 ميلادي بسلسلة فتوحات حتى وصلت إلى فتح بيت المقدس في 26 رمضان عام 1188 ميلادي وهذه المعركة التي لازالت تذكر بقائدها وأنها أعادت للأمة هيبتها.منذ بداية الشهر الفضيل هذا العام تلقى الإحتلال الصهيوني عدة ضربات قوية في المناطق المحتلة من شباب جيل التحرير في عمليات نوعية هزت الكيان الصهيوني أسفرت عن مقتل 14 يهودي واصابة العشرات وجعلت مصير حكومته التي جاءت بعد مخاض عسير مرهون بعمليه ينفذها فدائي فلسطيني خارج حسابات أجهزتهم الأمنية والإستخباراتيه.أحدثت العمليات التي نفذها شباب جيل التحرير إبن النقب محمد غالب ابو القيعان "عملية بئر السبع" وأبناء جنين ضياء حمارشه ورعد حازم ارتباكاً وضبابيةً في الوسط الصهيوني وزرعت في قلوبهم الرعب خصوصاً أنها جاءت من شباب بدون إنتماءات معلنة لحركات التحرر الفلسطيني بقدر ما هي نمط حديث من ثورة التحرير والتي يصعب التنبؤ بوقتها ومكانها ومنفذيها.المرحلة الثانية كانت في المواجهات في باحات المسجد الأقصى ومحاولات اليهود تقسيمة زمانياً ومكانياً وتصدى لهم المرابطين الفلسطينيين القادمين من مختلف مدن فلسطين حتى وصلت ذروتها ليلة السابع والعشرين من رمضان والتي تعتبر نصراً مؤزرا للمرابطين على جيش الإحتلال وأحد الشواهد على ذلك هي ردة فعل جيش الإحتلال في الجمعة اليتيمة ومحاولات استفزاز المرابطين من أجل تقديم نصر وهمي للرأي العام اليهودي ولكن بدون جدوى ولا نتائج ملموسة.أما القادم وهو الأهم، بالرغم مما يتم ضخه من أموال وامكانيات إلا أن استخبارات العدو الصهيوني تثبت فشله ......
#رمضان
#المبارك
#أوفى
#بوعده،
#وجيل
#التحرير
#جعله
#وبالاً
#الصهاينة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755219
#الحوار_المتمدن
#علي_فريح_عيد_ابو_صعيليك كتب م.علي أبو صعيليك هاقد انتهى الشهر الفضيل وقد أوفى بوعده في فلسطين كما كان في تاريخ المسلمين شهر الفتوحات والإنتصارات، فمنذ بدايته في هذا العام كان مليئاً بالخير والبركات على الشعب الفلسطيني البطل الصامد في وجه الكيان الصهيوني الوظيفي المدعوم من الدول الإمبرياليه والذي بدأنا نشعر بقرب زواله بمشيئة الله تعالى.في التاريخ الإسلامي امتاز شهر رمضان رغم كل مشقاته بأنه شهر الفتوحات الإسلامية والبداية من غزوة بدر الكبرى (2 هجري) وفيها سطر المسلمين الأقل عدداً وسلاحاً إولى إنتصاراتهم في التاريخ على قريش وحلفاءها بغرورها وكثرتها ووفرة عتادها مقارنة بالمسلمين في حينها، وبذلك النصر زادت عزيمة المسلمين وثقتهم وهيبتهم بعكس قريش وأعوانها التي بدأت إنكساراتها.واستمرت الفتوحات الكبرى في شهر الخير وكان فتح مكة في العام الثامن للهجرة حدثاً مفصلياً في تاريخ الإسلام وما تخلل ذلك الفتح من عفو نبوي عن أهل مكة وما تبع ذلك من إنتشار للإسلام وسيطرته على الجزيرة العربية.لاحقاً حصلت العديد من الإنتصارات الكبرى في شهر رمضان منها الوصول إلى قارة اوروبا وفتح الأندلس (92 هجري) بقيادة طارق بن زياد وموسى بن نصير والنصر على جيوش القوط في معركة وادي لكة ومنها انتشر الاسلام في عمق أوروبا، وتلاها معركة بلاط الشهداء (114 هجري) عندما وصلت الفتوحات لجنوب فرنسا.واستمرت الفتوحات الكبرى ومنها فتح عمورية (223 هجري) بقيادة الخليفة العباسي المعتصم بنفسه والذي انتصر لنداء امرأة مسلمة بكلمتها الشهيرة "وآمعتصماه"، وأيضاً معركة عين جالوت (658 هجري) ولم يكن المسلمين حينها في حال جيدة كما هو الحال في زماننا، وعاث المغول فساداً في بغداد لكن ارادة الله تعالى جاءت للمسلمين بالملك المظفر سيف الدين قطز والقائد ركن الدين بيبرس وهزموا المغول في عين جالوت شمال فلسطين.ومسك الختام معركة حطين بقيادة القائد الناصر صلاح الدين الأيوبي والتي يؤرخ بدئها عام 1187 ميلادي بسلسلة فتوحات حتى وصلت إلى فتح بيت المقدس في 26 رمضان عام 1188 ميلادي وهذه المعركة التي لازالت تذكر بقائدها وأنها أعادت للأمة هيبتها.منذ بداية الشهر الفضيل هذا العام تلقى الإحتلال الصهيوني عدة ضربات قوية في المناطق المحتلة من شباب جيل التحرير في عمليات نوعية هزت الكيان الصهيوني أسفرت عن مقتل 14 يهودي واصابة العشرات وجعلت مصير حكومته التي جاءت بعد مخاض عسير مرهون بعمليه ينفذها فدائي فلسطيني خارج حسابات أجهزتهم الأمنية والإستخباراتيه.أحدثت العمليات التي نفذها شباب جيل التحرير إبن النقب محمد غالب ابو القيعان "عملية بئر السبع" وأبناء جنين ضياء حمارشه ورعد حازم ارتباكاً وضبابيةً في الوسط الصهيوني وزرعت في قلوبهم الرعب خصوصاً أنها جاءت من شباب بدون إنتماءات معلنة لحركات التحرر الفلسطيني بقدر ما هي نمط حديث من ثورة التحرير والتي يصعب التنبؤ بوقتها ومكانها ومنفذيها.المرحلة الثانية كانت في المواجهات في باحات المسجد الأقصى ومحاولات اليهود تقسيمة زمانياً ومكانياً وتصدى لهم المرابطين الفلسطينيين القادمين من مختلف مدن فلسطين حتى وصلت ذروتها ليلة السابع والعشرين من رمضان والتي تعتبر نصراً مؤزرا للمرابطين على جيش الإحتلال وأحد الشواهد على ذلك هي ردة فعل جيش الإحتلال في الجمعة اليتيمة ومحاولات استفزاز المرابطين من أجل تقديم نصر وهمي للرأي العام اليهودي ولكن بدون جدوى ولا نتائج ملموسة.أما القادم وهو الأهم، بالرغم مما يتم ضخه من أموال وامكانيات إلا أن استخبارات العدو الصهيوني تثبت فشله ......
#رمضان
#المبارك
#أوفى
#بوعده،
#وجيل
#التحرير
#جعله
#وبالاً
#الصهاينة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755219
الحوار المتمدن
علي فريح عيد ابو صعيليك - شهر رمضان المبارك أوفى بوعده، وجيل التحرير جعله وبالاً على الصهاينة
محمد عبد الكريم يوسف : التحرير الصحفي
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف بقلم محمد عبد الكريم يوسفهناك العديد من أنواع الصحافة المختلفة الموجود على الساحة الاعلامية حسب الموضوع وتفضيل الكاتب. و إذا كان المرء مهتمًا بمهنة الصحافة ، فيجب تضييق نطاق البحث للتركيز على تخصص معين يتيح للمرء تحديد الوظائف الأكثر ملاءمة للمهارات والمؤهلات والاهتمامات. يمكن للمرء التعرف على الأنواع المختلفة من الصحافة في تحديد التخصص الذي تفضل العمل فيه. في هذا المقال سنعرض ما يساعد المرء على فهم الأنواع المختلفة للصحافة واختيار الأنواع التي يرغب في متابعتها.ما هي الصحافة؟الصحافة مهنة تتضمن جمع المعلومات حول موضوع معين ، ثم نقل النتائج والاستنتاجات إلى جمهور أوسع من خلال وسائل الإعلام المطبوعة أو الرقمية أو المذاعة. يكتب الصحفيون المعلومات على شكل تقارير استقصائية وأخبار ومقالات وأعمدة ومراجعات. و تعد التقارير الاستقصائية والمقالات المميزة نماذج أطول تدرس تطور القصة بشكل كامل وتتضمن المزيد من التفاصيل. الأخبار والأعمدة والمراجعات هي نماذج مقالات أقصر تهدف إلى معالجة موضوع معين دون التوسع في الكثير من التفاصيل. إن الغرض من الصحافة هو البحث وتقديم التقارير عن الأحداث التي تؤثر على حياة الناس والمجتمع بطرق مختلفة. تغطي الأنواع المختلفة من الصحافة جوانب مختلفة من الحياة التي تؤثر على المجتمع ، وتجذب جماهير متنوعة ولها متطلبات مختلفة للإبلاغ عن الحقائق بموضوعية.أنواع الصحافة الشائعةفيما يلي بعض أنواع الصحافة التي قد تواجهها كل يوم:الصحافة الاستقصائية صحافة الرصدالصحافة الإلكترونيةالصحافة الإذاعيةصحافة الرأيالصحافة الرياضيةالصحافة التجاريةالصحافة الترفيهيةالصحافة السياسية1. الصحافة الاستقصائيةتتضمن الصحافة الاستقصائية إجراء بحث شامل عن موضوع ما لكشف الأدلة وتقديم نتائج الشخصيات أو المنظمات إلى جمهور أوسع. يقوم الصحفيون الاستقصائيون بإجراء بحث متعمق واستخدام تكتيكات مختلفة لجمع المعلومات. بعد جمع الأدلة وتقييمها ، يكتب الصحفيون الاستقصائيون تقارير شاملة لفضح الموضوع وتقديم أدلة لدعم استنتاجاتهم.غالبًا ما يتطلب هذا النوع من الصحافة مزيدًا من الوقت للتخطيط والتحضير والبحث ، وعادة ما يكون شكلًا أطول للإبلاغ الكامل عن تفاصيل البحث والنتائج والاستنتاجات. يمكن أن تكون الصحافة الاستقصائية وسائط مطبوعة ومسموعة. من أمثلة الصحافة الاستقصائية البحث في الأعمال التجارية لتحديد ما إذا كانت تروج لممارسات عادلة.صحافة الرصد :تُعد صحافة الرصد نوعًا أدبيًا يهدف إلى حماية المجتمع من النشاط غير القانوني أو عدم الكفاءة من القوى المجتمعية ، مثل الشركات والسياسيين. وهي تشبه الصحافة الاستقصائية من حيث أن القصد منها هو كشف المخالفات وفضحها. يراقب صحفيو الرصد أنشطة الشركات الكبيرة والشخصيات المؤثرة ويبلغون عن الأنشطة التي قد يكون لها آثار سلبية على المجتمع. يساعد هذا النوع من الصحافة في ضمان بقاء القوى المجتمعية مسؤولة عن أفعالها.يمكن أن تكون صحافة الرصد عبارة عن وسائط مطبوعة ومسموعة على حد سواء. من أمثلة الصحافة الرقابية التحقيقات في تمويل الحملات السياسية لضمان التزام المرشحين بقانون تمويل الحملات الانتخابية. الصحافة الإلكترونيةتنقل الصحافة عبر الإنترنت الحقائق من خلال وسائل الإعلام على الإنترنت ، مثل الصحف الرقمية أو المدونات أو وسائل التواصل الاجتماعي. جميع أنواع المعلومات متاحة مجانًا على الإنترنت ، لكن المصادر ليست دائمًا موثوقة. ......
#التحرير
#الصحفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755317
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف بقلم محمد عبد الكريم يوسفهناك العديد من أنواع الصحافة المختلفة الموجود على الساحة الاعلامية حسب الموضوع وتفضيل الكاتب. و إذا كان المرء مهتمًا بمهنة الصحافة ، فيجب تضييق نطاق البحث للتركيز على تخصص معين يتيح للمرء تحديد الوظائف الأكثر ملاءمة للمهارات والمؤهلات والاهتمامات. يمكن للمرء التعرف على الأنواع المختلفة من الصحافة في تحديد التخصص الذي تفضل العمل فيه. في هذا المقال سنعرض ما يساعد المرء على فهم الأنواع المختلفة للصحافة واختيار الأنواع التي يرغب في متابعتها.ما هي الصحافة؟الصحافة مهنة تتضمن جمع المعلومات حول موضوع معين ، ثم نقل النتائج والاستنتاجات إلى جمهور أوسع من خلال وسائل الإعلام المطبوعة أو الرقمية أو المذاعة. يكتب الصحفيون المعلومات على شكل تقارير استقصائية وأخبار ومقالات وأعمدة ومراجعات. و تعد التقارير الاستقصائية والمقالات المميزة نماذج أطول تدرس تطور القصة بشكل كامل وتتضمن المزيد من التفاصيل. الأخبار والأعمدة والمراجعات هي نماذج مقالات أقصر تهدف إلى معالجة موضوع معين دون التوسع في الكثير من التفاصيل. إن الغرض من الصحافة هو البحث وتقديم التقارير عن الأحداث التي تؤثر على حياة الناس والمجتمع بطرق مختلفة. تغطي الأنواع المختلفة من الصحافة جوانب مختلفة من الحياة التي تؤثر على المجتمع ، وتجذب جماهير متنوعة ولها متطلبات مختلفة للإبلاغ عن الحقائق بموضوعية.أنواع الصحافة الشائعةفيما يلي بعض أنواع الصحافة التي قد تواجهها كل يوم:الصحافة الاستقصائية صحافة الرصدالصحافة الإلكترونيةالصحافة الإذاعيةصحافة الرأيالصحافة الرياضيةالصحافة التجاريةالصحافة الترفيهيةالصحافة السياسية1. الصحافة الاستقصائيةتتضمن الصحافة الاستقصائية إجراء بحث شامل عن موضوع ما لكشف الأدلة وتقديم نتائج الشخصيات أو المنظمات إلى جمهور أوسع. يقوم الصحفيون الاستقصائيون بإجراء بحث متعمق واستخدام تكتيكات مختلفة لجمع المعلومات. بعد جمع الأدلة وتقييمها ، يكتب الصحفيون الاستقصائيون تقارير شاملة لفضح الموضوع وتقديم أدلة لدعم استنتاجاتهم.غالبًا ما يتطلب هذا النوع من الصحافة مزيدًا من الوقت للتخطيط والتحضير والبحث ، وعادة ما يكون شكلًا أطول للإبلاغ الكامل عن تفاصيل البحث والنتائج والاستنتاجات. يمكن أن تكون الصحافة الاستقصائية وسائط مطبوعة ومسموعة. من أمثلة الصحافة الاستقصائية البحث في الأعمال التجارية لتحديد ما إذا كانت تروج لممارسات عادلة.صحافة الرصد :تُعد صحافة الرصد نوعًا أدبيًا يهدف إلى حماية المجتمع من النشاط غير القانوني أو عدم الكفاءة من القوى المجتمعية ، مثل الشركات والسياسيين. وهي تشبه الصحافة الاستقصائية من حيث أن القصد منها هو كشف المخالفات وفضحها. يراقب صحفيو الرصد أنشطة الشركات الكبيرة والشخصيات المؤثرة ويبلغون عن الأنشطة التي قد يكون لها آثار سلبية على المجتمع. يساعد هذا النوع من الصحافة في ضمان بقاء القوى المجتمعية مسؤولة عن أفعالها.يمكن أن تكون صحافة الرصد عبارة عن وسائط مطبوعة ومسموعة على حد سواء. من أمثلة الصحافة الرقابية التحقيقات في تمويل الحملات السياسية لضمان التزام المرشحين بقانون تمويل الحملات الانتخابية. الصحافة الإلكترونيةتنقل الصحافة عبر الإنترنت الحقائق من خلال وسائل الإعلام على الإنترنت ، مثل الصحف الرقمية أو المدونات أو وسائل التواصل الاجتماعي. جميع أنواع المعلومات متاحة مجانًا على الإنترنت ، لكن المصادر ليست دائمًا موثوقة. ......
#التحرير
#الصحفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755317
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - التحرير الصحفي
عبد الغني سلامه : لماذا منظمة التحرير الفلسطينية؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_الغني_سلامه منظمة التحرير الفلسطينية ليست فصيلاً ولا حزباً، ولا هي مجرد يافطة، ولا هي الوجه الآخر لحركة "فتح"، وهي ليست عنواناً للنظام السياسي القائم الآن، والمرتبط بأذهان العامة بالفساد والتنسيق الأمني.هي الكيان السياسي للشعب الفلسطيني، والممثل الشرعي والوحيد له، والمتحدثة باسمه، هي الوطن المعنوي لكل الفلسطينيين، في الوطن والمنافي، وهي التجسيد الحي للوطنية الفلسطينية.. وهي الإنجاز الأهم والأبرز للشعب الفلسطيني في تاريخ الصراع العربي الصهيوني.. وهذه ليست مجرد شعارات، ولا ادعاءات.. تلك حقائق موضوعية، وقبل ذلك هي ضرورة وطنية. وحاجة الشعب الفلسطيني لمنظمة التحرير ليست من باب الترف الفكري، ولا تأتي في سياق المناكفات الحزبية؛ بل لأنها تعبّر عن الكيانية السياسية للفلسطينيين، وتمثيلهم في المحافل الدولية، ولأنها تجسّد الهوية الوطنية الجامعة. ومسألة إبراز وتجسيد الهوية الوطنية والكيانية السياسية للفلسطينيين مسألة في غاية الأهمية، لأنها تمثل النقيض المركزي للكيان الإسرائيلي، ولمواجهة المشروع الصهيوني الذي جاء ليمحق ويزيل ويغيّب الشعب الفلسطيني عن الوجود، وينفيه من التاريخ، ويخرجه من الجغرافيا، ويقصيه من عالم السياسة.. وتلك أهم ضرورات نجاح هذا المشروع الإمبريالي، ودون تحقيقها بالكامل سيظل هذا الكيان في حالة حرب دائمة، وغير مستقر، ويتعرض لتهديد وجودي.. ببساطة، لأن التناقض الفلسطيني الإسرائيلي تناقض مركزي/ وجودي/ صفري لا يحل ولا ينتهي إلا إذا حقق أحد طرفي الصراع نصره الكاسح والنهائي.. وطالما الشعب موجود بهويته السياسية يظل الصراع قائماً ومحتدماً.وغياب منظمة التحرير يعني غياب الشخصية الوطنية والكيانية السياسية للشعب الفلسطيني.. وبالتالي تتفتت هويته الجامعة، فتفقد القضية الفلسطينية بُعدها السياسي، وتصبح مجرد قضية لاجئين. وقضايا اللاجئين تحل بالمخيمات والمؤن وتقديم الإغاثة الإنسانية..وتغييب منظمة التحرير سيؤدي إلى تحويل الصراع من كونه سياسياً وطنياً إلى مجرد مطالبات إنسانية لإحراز ظروف معيشية أفضل.. والحل في مثل هذه الحالة يسمى السلام الاقتصادي.وتغييب منظمة التحرير يعني تقويض الصفة السياسية للشعب الفلسطيني، فيصبح الفلسطينيون من الناحية القانونية والواقعية مجرد سكان وأقليات تعيش ضمن دولة مستقلة ذات سيادة ومعترف بها عالمياً (إسرائيل)، والسقف الأعلى لنضال "السكان" مطالباتهم بتوفير الخدمات البلدية.. أما الفلسطينيون في الشتات فسيكونون مجرد لاجئين وجاليات معزولة تعيش في الدول التي لجؤوا إليها.. وتصبح أهدافهم شخصية لحياة أفضل، أو مجرد أصوات تنادي بوطن مفقود، وحلم طوباوي بالعودة.. وبالتالي يتغير شكل الصراع، ويفقد الفلسطينيون الحق بتقرير المصير، والحق بدولة مستقلة، والحق بالاستقلال، والحرية، والتخلص من الاحتلال، والحق بالعودة.. لأن هذه الحقوق حقوقٌ سياسية لا تُعطى إلا لشعب (له كيان سياسي وتمثيل شرعي معترف به)، ولا تعطى لسكان ولاجئين.وبغياب منظمة التحرير وتفتيت الهوية الوطنية الفلسطينية يتحول الفلسطينيون إلى عشائر وقبائل، منتهى طموحها، وغايتها الأسمى والأهم: تحجيب النساء، ومحاربة اتفاقية سيداو، والمشاركة في الجاهات والعطوات.تفتيت الهوية الوطنية يعني دخول الفلسطينيين في صراعات داخلية، وقبلية، ومناطقية، ستؤدي إلى حرب أهلية (ونحن لسنا استثناء عن بقية الشعوب) وهذا السيناريو مدرج في أروقة الإدارة المدنية، وهو من ضمن الخطط الكثيرة والمعدة بعناية، والتي تنتظر اللحظة المناسبة، والتي ستنتهي بإقامة إمارة مستقلة في كل محافظة.. وما سين ......
#لماذا
#منظمة
#التحرير
#الفلسطينية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755708
#الحوار_المتمدن
#عبد_الغني_سلامه منظمة التحرير الفلسطينية ليست فصيلاً ولا حزباً، ولا هي مجرد يافطة، ولا هي الوجه الآخر لحركة "فتح"، وهي ليست عنواناً للنظام السياسي القائم الآن، والمرتبط بأذهان العامة بالفساد والتنسيق الأمني.هي الكيان السياسي للشعب الفلسطيني، والممثل الشرعي والوحيد له، والمتحدثة باسمه، هي الوطن المعنوي لكل الفلسطينيين، في الوطن والمنافي، وهي التجسيد الحي للوطنية الفلسطينية.. وهي الإنجاز الأهم والأبرز للشعب الفلسطيني في تاريخ الصراع العربي الصهيوني.. وهذه ليست مجرد شعارات، ولا ادعاءات.. تلك حقائق موضوعية، وقبل ذلك هي ضرورة وطنية. وحاجة الشعب الفلسطيني لمنظمة التحرير ليست من باب الترف الفكري، ولا تأتي في سياق المناكفات الحزبية؛ بل لأنها تعبّر عن الكيانية السياسية للفلسطينيين، وتمثيلهم في المحافل الدولية، ولأنها تجسّد الهوية الوطنية الجامعة. ومسألة إبراز وتجسيد الهوية الوطنية والكيانية السياسية للفلسطينيين مسألة في غاية الأهمية، لأنها تمثل النقيض المركزي للكيان الإسرائيلي، ولمواجهة المشروع الصهيوني الذي جاء ليمحق ويزيل ويغيّب الشعب الفلسطيني عن الوجود، وينفيه من التاريخ، ويخرجه من الجغرافيا، ويقصيه من عالم السياسة.. وتلك أهم ضرورات نجاح هذا المشروع الإمبريالي، ودون تحقيقها بالكامل سيظل هذا الكيان في حالة حرب دائمة، وغير مستقر، ويتعرض لتهديد وجودي.. ببساطة، لأن التناقض الفلسطيني الإسرائيلي تناقض مركزي/ وجودي/ صفري لا يحل ولا ينتهي إلا إذا حقق أحد طرفي الصراع نصره الكاسح والنهائي.. وطالما الشعب موجود بهويته السياسية يظل الصراع قائماً ومحتدماً.وغياب منظمة التحرير يعني غياب الشخصية الوطنية والكيانية السياسية للشعب الفلسطيني.. وبالتالي تتفتت هويته الجامعة، فتفقد القضية الفلسطينية بُعدها السياسي، وتصبح مجرد قضية لاجئين. وقضايا اللاجئين تحل بالمخيمات والمؤن وتقديم الإغاثة الإنسانية..وتغييب منظمة التحرير سيؤدي إلى تحويل الصراع من كونه سياسياً وطنياً إلى مجرد مطالبات إنسانية لإحراز ظروف معيشية أفضل.. والحل في مثل هذه الحالة يسمى السلام الاقتصادي.وتغييب منظمة التحرير يعني تقويض الصفة السياسية للشعب الفلسطيني، فيصبح الفلسطينيون من الناحية القانونية والواقعية مجرد سكان وأقليات تعيش ضمن دولة مستقلة ذات سيادة ومعترف بها عالمياً (إسرائيل)، والسقف الأعلى لنضال "السكان" مطالباتهم بتوفير الخدمات البلدية.. أما الفلسطينيون في الشتات فسيكونون مجرد لاجئين وجاليات معزولة تعيش في الدول التي لجؤوا إليها.. وتصبح أهدافهم شخصية لحياة أفضل، أو مجرد أصوات تنادي بوطن مفقود، وحلم طوباوي بالعودة.. وبالتالي يتغير شكل الصراع، ويفقد الفلسطينيون الحق بتقرير المصير، والحق بدولة مستقلة، والحق بالاستقلال، والحرية، والتخلص من الاحتلال، والحق بالعودة.. لأن هذه الحقوق حقوقٌ سياسية لا تُعطى إلا لشعب (له كيان سياسي وتمثيل شرعي معترف به)، ولا تعطى لسكان ولاجئين.وبغياب منظمة التحرير وتفتيت الهوية الوطنية الفلسطينية يتحول الفلسطينيون إلى عشائر وقبائل، منتهى طموحها، وغايتها الأسمى والأهم: تحجيب النساء، ومحاربة اتفاقية سيداو، والمشاركة في الجاهات والعطوات.تفتيت الهوية الوطنية يعني دخول الفلسطينيين في صراعات داخلية، وقبلية، ومناطقية، ستؤدي إلى حرب أهلية (ونحن لسنا استثناء عن بقية الشعوب) وهذا السيناريو مدرج في أروقة الإدارة المدنية، وهو من ضمن الخطط الكثيرة والمعدة بعناية، والتي تنتظر اللحظة المناسبة، والتي ستنتهي بإقامة إمارة مستقلة في كل محافظة.. وما سين ......
#لماذا
#منظمة
#التحرير
#الفلسطينية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755708
الحوار المتمدن
عبد الغني سلامه - لماذا منظمة التحرير الفلسطينية؟
خالد حدادة : في يوم التحرير: نداء للتشاور من أجل بناء «تيار وطني للتغيير»
#الحوار_المتمدن
#خالد_حدادة في مثل هذا اليوم، ضحكت شقائق النعمان. كان ذلك في 25 أيار عام 2000. وكان يفترض أن تتفتح ورود الوطن بعدها، تزهر في وجه الفقراء الذين روت دماؤهم أرض الوطن ليتحرّر بهم معظم ترابه. بعد أن كان الأمل بأن يتحوّل هذا اليوم إلى عيد وطني عام، ها هو يراوح في منطقة الذكرى. لم يغذ واقع التحرير حلم الشهداء بأن يكون رافعة للتغيير. عاند نظام الفساد والتبعية، نظام الذل والتآمر، النظام الرأسمالي، الطائفي، ونخر سوسه الذكرى محاولاً الالتفاف عليها، ومهدّداً الوطن المحتفل بالتحرّر بتحويل الذكرى إلى مجرّد حدث ومضى.وليس التابعون للمشروع المعادي مباشرة مسؤولين عن الانتكاسة فقط. بل أيضاً من يفترض أنه من المساهمين الأساسيين بالفرح والتحرير. اليوم، ومع انتخابات 2022 ونتائجها يتظهر أكثر الطبيعة المتآمرة للنظام، مسهل الاحتلال ومولد الحروب الأهلية، وها هو اليوم بنتائج الانتخابات يكرّس طبيعته التابعة الرأسمالية والطائفية؛ مجلس يكرّس الاستعصاء السياسي والاقتصادي.أجواء الانتخابات وما بعدها، والشحن المذهبي، تنذر بتفاقم الأزمة الاقتصادية الاجتماعية وتفاقم الجوع وازدياد سيطرة الرأسمال التابع، وتنذر بانهيار أمني. ومعظم من أتى باسم التغيير، انخرط باكراً بالاصطفافات السلطوية، ومن أتى باسم الشارع هجره منذ سنتين. المجلس الحالي بتكوينه غير مؤهل للتغيير وغير قادر ولا راغب في الحفاظ على التحرير.في مواجهة هذا الاستعصاء، ومن أجل أن يعود فرح التحرير ليشمل كل الفقراء في كل الوطن، علينا استعادة روحين متشابكين: روح التحرير وروح التغيير، استعادة نفَس مقاومة العدو، معانقاً نفَس المقاومة الشعبية للسرقة والفساد والتجويع - مقاومة نظام الرأسمال التابع والطائفية والمذهبية.في هذا اليوم يوم التحرير، أدعو للتداعي والتشاور بين كل القوى والشخصيات، المؤمنة بثالوث المقاومة:- مقاومة المشروع الأميركي، الصهيوني والرجعي العربي، المهدّد لوجودنا والناهب لثرواتنا.- مقاومة النظام الرأسمالي الطائفي التابع من أجل تغييره، والتأكيد أن مدخل التغيير هو إلغاء القانون المسخ، واعتماد قانون غير طائفي، نسبي وفي الدائرة الوطنية.- مقاومة نظام الاقتصاد الحر والتابع للنيوليبرالية المتوحشة، هذا النظام الذي جوعنا ونهب آمالنا وأموالنا وهجّر شبابنا ويكاد يقفل جامعتنا ومدارسنا.نعم لنتداعى ونتشاور من أجل بناء حركة شعبية، تستعيد الحراك الشعبي من سارقيه. من أجل بناء «التيار الوطني للتغيير». لنستعد لمواجهة الاحتمالات الخطيرة التي تواجه الوطن. بمثل هذه الحركة الشعبية وهذا البرنامج، نستعيد المبادرة، ونعيد لـ 25 أيار ألوان عيده باستعادةنهج المقاومة من أجل التحرير والتغيير. ......
#التحرير:
#نداء
#للتشاور
#بناء
#«تيار
#وطني
#للتغيير»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757150
#الحوار_المتمدن
#خالد_حدادة في مثل هذا اليوم، ضحكت شقائق النعمان. كان ذلك في 25 أيار عام 2000. وكان يفترض أن تتفتح ورود الوطن بعدها، تزهر في وجه الفقراء الذين روت دماؤهم أرض الوطن ليتحرّر بهم معظم ترابه. بعد أن كان الأمل بأن يتحوّل هذا اليوم إلى عيد وطني عام، ها هو يراوح في منطقة الذكرى. لم يغذ واقع التحرير حلم الشهداء بأن يكون رافعة للتغيير. عاند نظام الفساد والتبعية، نظام الذل والتآمر، النظام الرأسمالي، الطائفي، ونخر سوسه الذكرى محاولاً الالتفاف عليها، ومهدّداً الوطن المحتفل بالتحرّر بتحويل الذكرى إلى مجرّد حدث ومضى.وليس التابعون للمشروع المعادي مباشرة مسؤولين عن الانتكاسة فقط. بل أيضاً من يفترض أنه من المساهمين الأساسيين بالفرح والتحرير. اليوم، ومع انتخابات 2022 ونتائجها يتظهر أكثر الطبيعة المتآمرة للنظام، مسهل الاحتلال ومولد الحروب الأهلية، وها هو اليوم بنتائج الانتخابات يكرّس طبيعته التابعة الرأسمالية والطائفية؛ مجلس يكرّس الاستعصاء السياسي والاقتصادي.أجواء الانتخابات وما بعدها، والشحن المذهبي، تنذر بتفاقم الأزمة الاقتصادية الاجتماعية وتفاقم الجوع وازدياد سيطرة الرأسمال التابع، وتنذر بانهيار أمني. ومعظم من أتى باسم التغيير، انخرط باكراً بالاصطفافات السلطوية، ومن أتى باسم الشارع هجره منذ سنتين. المجلس الحالي بتكوينه غير مؤهل للتغيير وغير قادر ولا راغب في الحفاظ على التحرير.في مواجهة هذا الاستعصاء، ومن أجل أن يعود فرح التحرير ليشمل كل الفقراء في كل الوطن، علينا استعادة روحين متشابكين: روح التحرير وروح التغيير، استعادة نفَس مقاومة العدو، معانقاً نفَس المقاومة الشعبية للسرقة والفساد والتجويع - مقاومة نظام الرأسمال التابع والطائفية والمذهبية.في هذا اليوم يوم التحرير، أدعو للتداعي والتشاور بين كل القوى والشخصيات، المؤمنة بثالوث المقاومة:- مقاومة المشروع الأميركي، الصهيوني والرجعي العربي، المهدّد لوجودنا والناهب لثرواتنا.- مقاومة النظام الرأسمالي الطائفي التابع من أجل تغييره، والتأكيد أن مدخل التغيير هو إلغاء القانون المسخ، واعتماد قانون غير طائفي، نسبي وفي الدائرة الوطنية.- مقاومة نظام الاقتصاد الحر والتابع للنيوليبرالية المتوحشة، هذا النظام الذي جوعنا ونهب آمالنا وأموالنا وهجّر شبابنا ويكاد يقفل جامعتنا ومدارسنا.نعم لنتداعى ونتشاور من أجل بناء حركة شعبية، تستعيد الحراك الشعبي من سارقيه. من أجل بناء «التيار الوطني للتغيير». لنستعد لمواجهة الاحتمالات الخطيرة التي تواجه الوطن. بمثل هذه الحركة الشعبية وهذا البرنامج، نستعيد المبادرة، ونعيد لـ 25 أيار ألوان عيده باستعادةنهج المقاومة من أجل التحرير والتغيير. ......
#التحرير:
#نداء
#للتشاور
#بناء
#«تيار
#وطني
#للتغيير»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757150
الحوار المتمدن
خالد حدادة - في يوم التحرير: نداء للتشاور من أجل بناء «تيار وطني للتغيير»
سعيد جميل تمراز : الذكرى الثامنة والخمسون لتأسيس منظمة التحرير الفلسطينية، 28 أيار مايو 1964 - 28 أيار مايو 2022 م :
#الحوار_المتمدن
#سعيد_جميل_تمراز هل يقود إعادة بناء منظمة التحرير إلى ولادة جديدة للحركة الوطنية الفلسطينية؟!.نشوء منظمة التحرير:في الثامن والعشرين من شهر ايار (مايو) 1964م، انعقد المجلس الوطني الفلسطيني الاول الذي أعلن قيام منظمة التحرير الفلسطينية (م. ت. ف.) بحيث "تكون هذه المنظمة مسؤولة عن حركة الشعب الفلسطيني في نضاله من اجل تحرير وطنه في جميع الميادين التحريرية والتنظيمية والسياسية والمالية وسائر ما تتطلبه قضية فلسطين على الصعيدين العربي والدولي". واختلفت التفسيرات حول المعطيات التي دفعت الدول العربية إلى القبول بولادة منظمة فلسطينية، والسماح لها بالعمل على تأطير الشعب الفلسطيني، فالبعض يرى أن ذلك كان مدخلا لتهرب الحكومات العربية من مسؤولياتها تجاه فلسطين، والبعض الأخر يرى أنها كانت وسيلة لضبط النشاط الفلسطيني الذي بدأت تلمسه مخابرات تلك الحكومات، وفي كل الحالات، بالرغم من أن ذلك القرار العربي يشتمل ضمنا على جميع التفسيرات، بما فيها التفسير الايجابي وهو أن الدول العربية بدأت تعي أهمية أن يشكل الفلسطينيون الطليعة لتحرير فلسطين، فإن ذلك القرار كان البداية لإحياء الكيان الفلسطيني، حيث سيشكل، في وقت لاحق، كيانا- رمزا، يتولى إحياء الذات الفلسطينية، كما سيتولى إحياء القضية الفلسطينية في الساحتين، العربية والدولية, بعد أن غيبت لأكثر من ربع قرن.ومن المفيد التوقف قليلاً أمام مراجعة تجربة المنظمة وفصائلها الرئيسية، فبعد ثمانية وخمسون عاماً، يمكن القول مع الأسف، بأن المنظمة لم تخرج بأي مكسب يذكر، فقد أخفقت في تحقيق طموحها في التحرر الوطني، وفي إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وفشلت في تحقيق العودة، ومفاوضات الحكم الذاتي وإقامة سلطة حكم ذاتي تحت الاحتلال هي خير دليل على إخفاق منظمة التحرير في إنجاز ما قامت من أجله، ولم تنجح المنظمة التحرير في إدارتها للصراع مع الاحتلال الصهيوني الاستيطاني الإحلالي العنصري، ولم يبق من منظمة التحرير سوى اسمها، فالشعب الفلسطيني يجد نفسه الآن يقيم في تجمعات معزولة جغرافيا وسياسيا ومؤسساتيا عن بعضها البعض من دون مركز سياسي، ولا مرجعية سياسية موحدة، ولا مؤسسات وطنية جامعة، ولا رؤية سياسية موحدة، ولا استراتيجية متكاملة تحظى بالإجماع عليها، كما خضعت منظمة التحرير للتلاعب الخارجي من الولايات المتحدة و"إسرائيل" وحلفائهم العرب، وللتلاعب الداخلي من قيادة المنظمة التحرير والسلطة الفلسطينية، وفي ظل منظمة التحري تحول صراع التحرر الوطني إلى صراع على حدود المعازل التي تديرها السلطة.عقبات أمام منظمة التحرير:لقد شهدت تجربة المنظمة ومسيرتها إشكاليات جمة لا زال لها تأثيرها الراهن، وأهمها: • تهمش دورها، وتراجع دور مؤسساتها والأحزاب والتنظيمات الشعبية، مثل اتحادات النقابات المختلفة والمجالس والتنظيمات الشعبية.• تحولت المنظمة من حركة تحرر وطني ومن مشروع عودة وتحرر، إلى مشروع حكم ذاتي وسلطة تحت الاحتلال.• جرى عمليا إفراغ المشروع الوطني من مضمونه وتحويله إلى اتفاقيات مرحلية وإعلان نوايا فضفاض، سمي اتفاقية أوسلو.• استبدل الأهداف الفلسطينية المتواضعة المتمثلة بإقامة دولة مستقلة، ولو على 22 في المئة من أرض فلسطين، وعودة اللاجئين إلى ديارهم والقدس عاصمة الدولة الفلسطينية، استبدل بإقامة سلطة تحت الاحتلال فاقدة للسيادة، وجرى بموافقة فلسطينية تقسيم المناطق المحتلة إلى مناطق "أ" و "ب" و "جـ"، من دون تحقيق أدنى الشروط للمحافظة على الأقل على الوضع القائم من حيث تغيير طبيعة المناطق المحتلة وتجنيد الاستيطان.• أخذت مؤسسات المنظمة التي شكلت ال ......
#الذكرى
#الثامنة
#والخمسون
#لتأسيس
#منظمة
#التحرير
#الفلسطينية،
#أيار
#مايو
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757519
#الحوار_المتمدن
#سعيد_جميل_تمراز هل يقود إعادة بناء منظمة التحرير إلى ولادة جديدة للحركة الوطنية الفلسطينية؟!.نشوء منظمة التحرير:في الثامن والعشرين من شهر ايار (مايو) 1964م، انعقد المجلس الوطني الفلسطيني الاول الذي أعلن قيام منظمة التحرير الفلسطينية (م. ت. ف.) بحيث "تكون هذه المنظمة مسؤولة عن حركة الشعب الفلسطيني في نضاله من اجل تحرير وطنه في جميع الميادين التحريرية والتنظيمية والسياسية والمالية وسائر ما تتطلبه قضية فلسطين على الصعيدين العربي والدولي". واختلفت التفسيرات حول المعطيات التي دفعت الدول العربية إلى القبول بولادة منظمة فلسطينية، والسماح لها بالعمل على تأطير الشعب الفلسطيني، فالبعض يرى أن ذلك كان مدخلا لتهرب الحكومات العربية من مسؤولياتها تجاه فلسطين، والبعض الأخر يرى أنها كانت وسيلة لضبط النشاط الفلسطيني الذي بدأت تلمسه مخابرات تلك الحكومات، وفي كل الحالات، بالرغم من أن ذلك القرار العربي يشتمل ضمنا على جميع التفسيرات، بما فيها التفسير الايجابي وهو أن الدول العربية بدأت تعي أهمية أن يشكل الفلسطينيون الطليعة لتحرير فلسطين، فإن ذلك القرار كان البداية لإحياء الكيان الفلسطيني، حيث سيشكل، في وقت لاحق، كيانا- رمزا، يتولى إحياء الذات الفلسطينية، كما سيتولى إحياء القضية الفلسطينية في الساحتين، العربية والدولية, بعد أن غيبت لأكثر من ربع قرن.ومن المفيد التوقف قليلاً أمام مراجعة تجربة المنظمة وفصائلها الرئيسية، فبعد ثمانية وخمسون عاماً، يمكن القول مع الأسف، بأن المنظمة لم تخرج بأي مكسب يذكر، فقد أخفقت في تحقيق طموحها في التحرر الوطني، وفي إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وفشلت في تحقيق العودة، ومفاوضات الحكم الذاتي وإقامة سلطة حكم ذاتي تحت الاحتلال هي خير دليل على إخفاق منظمة التحرير في إنجاز ما قامت من أجله، ولم تنجح المنظمة التحرير في إدارتها للصراع مع الاحتلال الصهيوني الاستيطاني الإحلالي العنصري، ولم يبق من منظمة التحرير سوى اسمها، فالشعب الفلسطيني يجد نفسه الآن يقيم في تجمعات معزولة جغرافيا وسياسيا ومؤسساتيا عن بعضها البعض من دون مركز سياسي، ولا مرجعية سياسية موحدة، ولا مؤسسات وطنية جامعة، ولا رؤية سياسية موحدة، ولا استراتيجية متكاملة تحظى بالإجماع عليها، كما خضعت منظمة التحرير للتلاعب الخارجي من الولايات المتحدة و"إسرائيل" وحلفائهم العرب، وللتلاعب الداخلي من قيادة المنظمة التحرير والسلطة الفلسطينية، وفي ظل منظمة التحري تحول صراع التحرر الوطني إلى صراع على حدود المعازل التي تديرها السلطة.عقبات أمام منظمة التحرير:لقد شهدت تجربة المنظمة ومسيرتها إشكاليات جمة لا زال لها تأثيرها الراهن، وأهمها: • تهمش دورها، وتراجع دور مؤسساتها والأحزاب والتنظيمات الشعبية، مثل اتحادات النقابات المختلفة والمجالس والتنظيمات الشعبية.• تحولت المنظمة من حركة تحرر وطني ومن مشروع عودة وتحرر، إلى مشروع حكم ذاتي وسلطة تحت الاحتلال.• جرى عمليا إفراغ المشروع الوطني من مضمونه وتحويله إلى اتفاقيات مرحلية وإعلان نوايا فضفاض، سمي اتفاقية أوسلو.• استبدل الأهداف الفلسطينية المتواضعة المتمثلة بإقامة دولة مستقلة، ولو على 22 في المئة من أرض فلسطين، وعودة اللاجئين إلى ديارهم والقدس عاصمة الدولة الفلسطينية، استبدل بإقامة سلطة تحت الاحتلال فاقدة للسيادة، وجرى بموافقة فلسطينية تقسيم المناطق المحتلة إلى مناطق "أ" و "ب" و "جـ"، من دون تحقيق أدنى الشروط للمحافظة على الأقل على الوضع القائم من حيث تغيير طبيعة المناطق المحتلة وتجنيد الاستيطان.• أخذت مؤسسات المنظمة التي شكلت ال ......
#الذكرى
#الثامنة
#والخمسون
#لتأسيس
#منظمة
#التحرير
#الفلسطينية،
#أيار
#مايو
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757519
الحوار المتمدن
سعيد جميل تمراز - الذكرى الثامنة والخمسون لتأسيس منظمة التحرير الفلسطينية، (28 أيار/مايو 1964 - 28 أيار/مايو 2022 م):
رفيق محمد الأسير : غياب مهمة التحرير عن سياق النضال الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#رفيق_محمد_الأسير إن تصنيف معظم، إن لم نقل جميع، التشكيلات السياسية القائمة في الواقع الفلسطيني الراهن، لطبيعة المرحلة، هو أنها مرحلة تحرر وطني، يضعنا أمام إشكالية الإختلاف بين منطلقات أدبيات هذه التشكيلات ومخرجات أدائها، فتصنيف كهذا يضع مهمة التحرير، أو من المفترض أن يضع، في أعلى أولويات مهام و أهداف النشاط السياسي الفلسطيني على مختلف ألوان طيفه .فيما أن الراهن من الأداء على الأرض لا يعطي مطلقًا هذا الانطباع فمهمة التحرير وما تتطلبه من شروط في الاعداد و الممارسة الكفاحية غائبة كليًا عن برنامج بعض هذه التشكيلات أو عن أدائها وجزئيًا عن أولويات البعض الآخر، إذا ما أخذنا بعين الاعتبار أن إنجاز هكذا مهمة يفترض تحولات على مستوى الاعداد الذهني و العملي في الوعي و الممارسة .برز غيابها و منذ فجر العمل السياسي الفلسطيني المعاصر وكانت وراثة هذا الغياب أبرز ما تركه لنا هذا التاريخ من ارث.فعند انطلاق بوادر العمل الثوري الفلسطيني في العقد السابع من القرن الماضي عموماً؛ و بعد هزيمة الأنظمة العربية في حزيران 67 بشكل أكثر وضوحاً و خصوصية، وبروز النزعة إلى فلسطنة مهمة تحرير الأرض العربية المحتلة بشكل شبه حصري، حيث منحت التشكيلات السياسية وشبه العسكرية القائمة آنذاك، شرعية في غياب البعد القومي عن مهمة التحرير كشرط أساسي في انجازها .و صار حضور هذا البعد يبرز أكثر فأكثر في شكل أداء هذه التشكيلات اللاحق، و تعزيز و تكريس الظروف و التحولات داخلها لتزيد من تهميش و ضبابية حضور مهمة التحرير في سلم أولوياتها، كحساب ظهور وبروز تجليات أخرى مرتبطة عضوياً بالتحولات التي شهدتها تلك التشكيلات سواءً في مستواها القيادي وسعيه البحث وراء نزعاته المصالحية الذاتية أو على صعيد الأداء على الأرض خارج الأرض المحتلة و هو ما انعكس لاحقاً داخلها .فمنذ استلمت هذه التشكيلات دفة القيادة في الجبهة العريضة كأداة تحريرية جامعة برز جلياً و من خلال سيطرة مفاهيم كالتقاسم و الهيمنة و المال الفاسد و شراء الذمم، ومغازلة أنظمة ومقارعة أخرى وغياب البعد الديمقراطي الذي غابت معه المساءلة و المحاسبة والشفافية و سيادة منطق الزعيم وأزلامه و محفظته في معظم الصف القيادي فيها والذي عبر عن تطلعات و مصالح شريحة طبقية لا مصلحة حقيقية لها .فالإنحياز للجماهير و طموحاتها ... كل ذلك وأكثر جعل العين العارفة بثورات الشعوب وتاريخها تدرك جيداً بأن لا أمل مطلقاً بأن تبحر هكذا سفينة إلى بر التحرير، أو أن تقترب منه حتى، و لن تعدو كونها جسما جامعا لجملة من التشكيلات والاجسام السياسية التي انضوت تحت لواء واحد فخرج على شاكلتها، و كان لا بد والحالة هذه أن يسارع هذا الجسم الجامع و بعيد فترة وجيزة من انطلاقه إلى تبني مشاريع و مبادرات سياسية هزيلة، و مصطلحات تحرير هجينة و مفاهيم عديمة الإكتمال وغير واضحة.هذا عدا عن ظواهر الخندقة والفندقة والبقرطة والاستعراض الفارغ في ثورة كانت حرب التحرير الشعبية و قتال الغوار هي سبيلها الوحيد لإنجاز مهامها .و بدت كمؤسسة بعيدة عن سياق النضال المُمَأسس و منخرطة في سياق النضال الوظيفي البيروقراطي المرهون بساعات الدوام الرسمي، لذا فمن الطبيعي أن تظل تلك السفينة مع كل أشرعة شعاراتها منهكة و تتخبط في بحر النزاعات والدسائس الداخلية والمؤامرات الخارجية وتحولت، في لا مفر منه ، الى جسم عديم الشكل مسلوب الارادة ضعيف وعاجز عن المقاومة فلا عجب ان يشلها العطب وتملأها الثقوب والثغرات ويضمحل دورها وتأثيرها أكثر فأكثر الى ان غرقت تماما . ولم يبق منها سوى سراب يتوهمه من ما زالوا يتعلقون بحطامها وي ......
#غياب
#مهمة
#التحرير
#سياق
#النضال
#الفلسطيني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760657
#الحوار_المتمدن
#رفيق_محمد_الأسير إن تصنيف معظم، إن لم نقل جميع، التشكيلات السياسية القائمة في الواقع الفلسطيني الراهن، لطبيعة المرحلة، هو أنها مرحلة تحرر وطني، يضعنا أمام إشكالية الإختلاف بين منطلقات أدبيات هذه التشكيلات ومخرجات أدائها، فتصنيف كهذا يضع مهمة التحرير، أو من المفترض أن يضع، في أعلى أولويات مهام و أهداف النشاط السياسي الفلسطيني على مختلف ألوان طيفه .فيما أن الراهن من الأداء على الأرض لا يعطي مطلقًا هذا الانطباع فمهمة التحرير وما تتطلبه من شروط في الاعداد و الممارسة الكفاحية غائبة كليًا عن برنامج بعض هذه التشكيلات أو عن أدائها وجزئيًا عن أولويات البعض الآخر، إذا ما أخذنا بعين الاعتبار أن إنجاز هكذا مهمة يفترض تحولات على مستوى الاعداد الذهني و العملي في الوعي و الممارسة .برز غيابها و منذ فجر العمل السياسي الفلسطيني المعاصر وكانت وراثة هذا الغياب أبرز ما تركه لنا هذا التاريخ من ارث.فعند انطلاق بوادر العمل الثوري الفلسطيني في العقد السابع من القرن الماضي عموماً؛ و بعد هزيمة الأنظمة العربية في حزيران 67 بشكل أكثر وضوحاً و خصوصية، وبروز النزعة إلى فلسطنة مهمة تحرير الأرض العربية المحتلة بشكل شبه حصري، حيث منحت التشكيلات السياسية وشبه العسكرية القائمة آنذاك، شرعية في غياب البعد القومي عن مهمة التحرير كشرط أساسي في انجازها .و صار حضور هذا البعد يبرز أكثر فأكثر في شكل أداء هذه التشكيلات اللاحق، و تعزيز و تكريس الظروف و التحولات داخلها لتزيد من تهميش و ضبابية حضور مهمة التحرير في سلم أولوياتها، كحساب ظهور وبروز تجليات أخرى مرتبطة عضوياً بالتحولات التي شهدتها تلك التشكيلات سواءً في مستواها القيادي وسعيه البحث وراء نزعاته المصالحية الذاتية أو على صعيد الأداء على الأرض خارج الأرض المحتلة و هو ما انعكس لاحقاً داخلها .فمنذ استلمت هذه التشكيلات دفة القيادة في الجبهة العريضة كأداة تحريرية جامعة برز جلياً و من خلال سيطرة مفاهيم كالتقاسم و الهيمنة و المال الفاسد و شراء الذمم، ومغازلة أنظمة ومقارعة أخرى وغياب البعد الديمقراطي الذي غابت معه المساءلة و المحاسبة والشفافية و سيادة منطق الزعيم وأزلامه و محفظته في معظم الصف القيادي فيها والذي عبر عن تطلعات و مصالح شريحة طبقية لا مصلحة حقيقية لها .فالإنحياز للجماهير و طموحاتها ... كل ذلك وأكثر جعل العين العارفة بثورات الشعوب وتاريخها تدرك جيداً بأن لا أمل مطلقاً بأن تبحر هكذا سفينة إلى بر التحرير، أو أن تقترب منه حتى، و لن تعدو كونها جسما جامعا لجملة من التشكيلات والاجسام السياسية التي انضوت تحت لواء واحد فخرج على شاكلتها، و كان لا بد والحالة هذه أن يسارع هذا الجسم الجامع و بعيد فترة وجيزة من انطلاقه إلى تبني مشاريع و مبادرات سياسية هزيلة، و مصطلحات تحرير هجينة و مفاهيم عديمة الإكتمال وغير واضحة.هذا عدا عن ظواهر الخندقة والفندقة والبقرطة والاستعراض الفارغ في ثورة كانت حرب التحرير الشعبية و قتال الغوار هي سبيلها الوحيد لإنجاز مهامها .و بدت كمؤسسة بعيدة عن سياق النضال المُمَأسس و منخرطة في سياق النضال الوظيفي البيروقراطي المرهون بساعات الدوام الرسمي، لذا فمن الطبيعي أن تظل تلك السفينة مع كل أشرعة شعاراتها منهكة و تتخبط في بحر النزاعات والدسائس الداخلية والمؤامرات الخارجية وتحولت، في لا مفر منه ، الى جسم عديم الشكل مسلوب الارادة ضعيف وعاجز عن المقاومة فلا عجب ان يشلها العطب وتملأها الثقوب والثغرات ويضمحل دورها وتأثيرها أكثر فأكثر الى ان غرقت تماما . ولم يبق منها سوى سراب يتوهمه من ما زالوا يتعلقون بحطامها وي ......
#غياب
#مهمة
#التحرير
#سياق
#النضال
#الفلسطيني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760657
الحوار المتمدن
رفيق محمد الأسير - غياب مهمة التحرير عن سياق النضال الفلسطيني
حمادة جبر : حماس على خطى فتح ومنظمة التحرير
#الحوار_المتمدن
#حمادة_جبر خلال أقل من ثلاثين عاماً على تأسيسها لتحرير فلسطين في العام 1964، سارعت منظمة التحرير الفلسطينية بقيادة حركة فتح إلى تقزيم برنامجها وأهدافها، التي بدأت بالتحرير والعودة وشعارات مثل "لا صلح؛ لا اعتراف؛ لا تفاوض"، مروراً ببرنامج النقاط العشر عام 1974، ومن ثم القبول بقراري الأمم المتحدة 442 و338 عام 1988، واتفاق أوسلو والاعتراف المتبادل مع إسرائيل عام 1993، وليس انتهاءً بتعديل ميثاقها عام 1996؛ تم إقرار التعديلات في العام 1998.بعد ذلك؛ أصبحت منظمة التحرير ومؤسساتها مفرغةً من معناها، وتآكلت لصالح مؤسسات السلطة، حتى كادت تصبح دائرة من دوائرها. كذلك أصبحت اجتماعات مجلسيها؛ الوطني والمركزي؛ شكلية، وحتى لجنتها التنفيذية غَلبَ عليها طابع الشللية، من حيث التعيينات القائمة على الولاء، والأجندات والقرارات المحددة مسبقاً من قبل مجموعة صغيرة.أما الكفاح المسلح؛ الذي تبنته المنظمة وسيلةً لتحرير فلسطين، فلا نبالغ لو قلنا: بأن الرصاص الذي أطلقه مقاتلو المنظمة في أحداث مثل "أيلول الأسود"، والحرب الأهلية اللبنانية، يفوق بأضعاف الرصاص الذي أطلقوه على إسرائيل. قد اضطرت المنظمة وكوادرها إلى التنقل بسبب سلوكها من القاهرة؛ وعمان؛ وبيروت؛ ومن ثم تونس خلال أقل من عشرين عاماً (1964-1982).قد تكون سابقة في تاريخ حركات التحرر الوطني، أن برنامج وهدف منظمة التحرير الفلسطينية، التي تأسست عام 1964، هو إقامة دولة مستقلة على أرض احتلت بعد ثلاثة أعوام من تأسيسها (1967)، رغم ذلك؛ هي اليوم أبعد من أي وقت مضى عن تحقيق ذلك الهدف. أما حركة حماس التي تأسست عام 1987، قد تكون أولى إشارات تكرارها لسيناريو المنظمة وفتح هو مشاركتها في انتخابات مجلس السلطة الفلسطينية التشريعي في العام 2006. أما الإشارة الثانية؛ فهي "وثيقة المبادئ والسياسات العامة" التي أعلنتها حركة حماس عام 2017، حيث تشير بوضوح إلى قبولها حل الدولتين عبر قيام دولة فلسطينية على حدود عام 1967.لكن هناك اختلافٌ بين مسيرة المنظمة وفتح، ومسيرة حماس، لا بد من ذكره، وهو أن قيادة المنظمة وفتح عملتا من أجل الرجوع إلى فلسطين، خاصة بعد أن أجبرتا على الخروج من دول الطوق، وجفت مواردهما المالية، قبل أن تنقذهما الانتفاضة الأولى من عزلتهما. لكن؛ تبين الآن أن ثمن عودة المنظمة وكوادرها لفلسطين كان كبيراً، وأن إسرائيل وحلفاءها استغلوا ضعف المنظمة، كي يفرضوا عليها مؤتمر مدريد، ومن ثم اتفاق أوسلو.أما حركة حماس؛ وعلى الرغم من سيطرتها على قطاع غزة منذ العام 2007، بقيَ رئيس مكتبها السياسي (خالد مشعل)، والعديد من قياداتها خارج فلسطين، بل إن رئيس مكتبها السياسي الحالي؛ إسماعيل هنية؛ الذي انتخب عام 2017، وعاش جل حياته في قطاع غزة، أعلن عن جولةٍ إقليميةٍ بعد انتخابه رئيساً للمكتب السياسي، لكنه لم يعُد منذ ذلك الوقت إلى غزة، واستقر منذ ذلك الحين في الدوحة. أيضاً؛ يبدو أن حماس تكرر سيناريو المنظمة وفتح بطبيعة علاقاتها الإقليمية الملتبسة والمتذبذبة، بعد خروجها من سورية؛ ما يسمى محور المقاومة؛ رفقة دول أخرى مثل قطر وتركيا.أما الكفاح المسلح بنسخته الحمساوية؛ بعد عملياتها التفجيرية البشرية المثيرة للجدل في تسعينيات القرن الماضي وخلال الانتفاضة الثانية وقبل تطويرها لقوة صاروخية منذ سيطرتها على قطاع غزة. فمنذ عام 2014 لم تحدث مواجهة عسكرية حقيقية مع إسرائيل، باستثناء "معركة سيف القدس" في مايو/أيار 2021، التي بادرت إليها الحركة رداً على "مسيرة الأعلام" الإسرائيلية في القدس، وعلى تهديدات الاحتلال بتهجير عائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح. لك ......
#حماس
#ومنظمة
#التحرير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763965
#الحوار_المتمدن
#حمادة_جبر خلال أقل من ثلاثين عاماً على تأسيسها لتحرير فلسطين في العام 1964، سارعت منظمة التحرير الفلسطينية بقيادة حركة فتح إلى تقزيم برنامجها وأهدافها، التي بدأت بالتحرير والعودة وشعارات مثل "لا صلح؛ لا اعتراف؛ لا تفاوض"، مروراً ببرنامج النقاط العشر عام 1974، ومن ثم القبول بقراري الأمم المتحدة 442 و338 عام 1988، واتفاق أوسلو والاعتراف المتبادل مع إسرائيل عام 1993، وليس انتهاءً بتعديل ميثاقها عام 1996؛ تم إقرار التعديلات في العام 1998.بعد ذلك؛ أصبحت منظمة التحرير ومؤسساتها مفرغةً من معناها، وتآكلت لصالح مؤسسات السلطة، حتى كادت تصبح دائرة من دوائرها. كذلك أصبحت اجتماعات مجلسيها؛ الوطني والمركزي؛ شكلية، وحتى لجنتها التنفيذية غَلبَ عليها طابع الشللية، من حيث التعيينات القائمة على الولاء، والأجندات والقرارات المحددة مسبقاً من قبل مجموعة صغيرة.أما الكفاح المسلح؛ الذي تبنته المنظمة وسيلةً لتحرير فلسطين، فلا نبالغ لو قلنا: بأن الرصاص الذي أطلقه مقاتلو المنظمة في أحداث مثل "أيلول الأسود"، والحرب الأهلية اللبنانية، يفوق بأضعاف الرصاص الذي أطلقوه على إسرائيل. قد اضطرت المنظمة وكوادرها إلى التنقل بسبب سلوكها من القاهرة؛ وعمان؛ وبيروت؛ ومن ثم تونس خلال أقل من عشرين عاماً (1964-1982).قد تكون سابقة في تاريخ حركات التحرر الوطني، أن برنامج وهدف منظمة التحرير الفلسطينية، التي تأسست عام 1964، هو إقامة دولة مستقلة على أرض احتلت بعد ثلاثة أعوام من تأسيسها (1967)، رغم ذلك؛ هي اليوم أبعد من أي وقت مضى عن تحقيق ذلك الهدف. أما حركة حماس التي تأسست عام 1987، قد تكون أولى إشارات تكرارها لسيناريو المنظمة وفتح هو مشاركتها في انتخابات مجلس السلطة الفلسطينية التشريعي في العام 2006. أما الإشارة الثانية؛ فهي "وثيقة المبادئ والسياسات العامة" التي أعلنتها حركة حماس عام 2017، حيث تشير بوضوح إلى قبولها حل الدولتين عبر قيام دولة فلسطينية على حدود عام 1967.لكن هناك اختلافٌ بين مسيرة المنظمة وفتح، ومسيرة حماس، لا بد من ذكره، وهو أن قيادة المنظمة وفتح عملتا من أجل الرجوع إلى فلسطين، خاصة بعد أن أجبرتا على الخروج من دول الطوق، وجفت مواردهما المالية، قبل أن تنقذهما الانتفاضة الأولى من عزلتهما. لكن؛ تبين الآن أن ثمن عودة المنظمة وكوادرها لفلسطين كان كبيراً، وأن إسرائيل وحلفاءها استغلوا ضعف المنظمة، كي يفرضوا عليها مؤتمر مدريد، ومن ثم اتفاق أوسلو.أما حركة حماس؛ وعلى الرغم من سيطرتها على قطاع غزة منذ العام 2007، بقيَ رئيس مكتبها السياسي (خالد مشعل)، والعديد من قياداتها خارج فلسطين، بل إن رئيس مكتبها السياسي الحالي؛ إسماعيل هنية؛ الذي انتخب عام 2017، وعاش جل حياته في قطاع غزة، أعلن عن جولةٍ إقليميةٍ بعد انتخابه رئيساً للمكتب السياسي، لكنه لم يعُد منذ ذلك الوقت إلى غزة، واستقر منذ ذلك الحين في الدوحة. أيضاً؛ يبدو أن حماس تكرر سيناريو المنظمة وفتح بطبيعة علاقاتها الإقليمية الملتبسة والمتذبذبة، بعد خروجها من سورية؛ ما يسمى محور المقاومة؛ رفقة دول أخرى مثل قطر وتركيا.أما الكفاح المسلح بنسخته الحمساوية؛ بعد عملياتها التفجيرية البشرية المثيرة للجدل في تسعينيات القرن الماضي وخلال الانتفاضة الثانية وقبل تطويرها لقوة صاروخية منذ سيطرتها على قطاع غزة. فمنذ عام 2014 لم تحدث مواجهة عسكرية حقيقية مع إسرائيل، باستثناء "معركة سيف القدس" في مايو/أيار 2021، التي بادرت إليها الحركة رداً على "مسيرة الأعلام" الإسرائيلية في القدس، وعلى تهديدات الاحتلال بتهجير عائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح. لك ......
#حماس
#ومنظمة
#التحرير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763965
الحوار المتمدن
حمادة جبر - حماس على خطى فتح ومنظمة التحرير!
نبهان خريشه : طريق أوسلو: المواقف الامريكية المبكره من منظمة التحرير الفلسطينيه
#الحوار_المتمدن
#نبهان_خريشه على الرغم من أن عنوان هذا المقال، مشابه لعنوان كتاب الرئيس محمود عباس " طريق أوسلو"، الا انهما مختلفان في الفرضيات، وفي سبل معالجتها اثباتا او نفيا.. كتاب عباس يتحدث عن رؤيته لتسوية الصراع الفلسطيني الاسرائيلي، عندما كان خارج دائرة اتخاذ القرار، ويتحدث أيضا عن تفاصيل كواليس المفاوضات، التي أدت لإتفاق أوسلو بعد فترة قصيرة من توقيعه، اخذا بعين الاعتبار ان الطبعه الاولى منه صدرت في العام 1994، عندما كان حبر التوقيع على اتفاق اوسلو لم يجف بعد، وعندما كان سقف توقعات قادة منظمة التحرير مرتفعا جدا، الى ما سيؤول اليه هذا الاتفاق بإقامة دولة فلسطينيه، الا ان موضوع هذا المقال، هي المواقف السياسية المبكرة جدا لقيادة منظمة التحرير الفلسطينية لتسوية الصراع مع اسرائيل ، عندما كان الكفاح المسلح كان لا يزال في أوجه، والسعي للاتصال بالولايات المتحدة لهذا الغرض، كما أن المقال، لا يعالج ما آلت اليه القضية الفلسطينية، خلال اكثر من ربع قرن على توقيع اتفاق أوسلو، ولكنه محاولة لتتبع الطريق التي قادت اليه.. 1974- 1982 مخطئ من يعتقد بأن إتفاق أوسلو كان وليد لحظته، إذ سبقته مقدمات على امتداد نحو عقدين قادت اليه ، ففي حزيران عام 1974 عقد المجلس الوطني الفلسطيني مؤتمره في القاهرة، وأقر ما عرف بـ "برنامج النقاط العشر"، والذي تخلت فيه منظمة التحرير الفلسطينية، عن مبدأ اقامة الدولة الفلسطينية على كامل ارض فلسطين التاريخية، الذي نص عليه ميثاقها الوطني . برنامج النقاط العشر هذا نص في احدى مواده، على اقامة "سلطة وطنية" على اي أرض فلسطينية "محررة" دون اعتراف هذه السلطة بإسرائيل، ولإختبار مرونة البرنامج وقع ياسر عرفات على بيان مشترك مع مصر وسوريا في ايلول 1974، أشار الى استعداد منظمة التحرير للدخول في مفاوضات مع اسرائيل، ما دفع بالجبهة الشعبية للانسحاب من المنظمة، وهذا ما فتح الطريق لعرفات لحرية التصرف، باستخدام البرنامج للسعي لإقامة علاقات مع الولايات المتحدة.. عضو مجلس الامن القومي الامريكي "وليام كوانت"، الذي كان من الداعين لإقامة علاقة مع القيادة الفلسطينية التي وصفها "بالمعتدله" في منظمة التحرير، قال في كتابه "عشرة اعوام بعد كامب ديفيد" Ten Years after Camp David ،إنه دعا وزير الخارجية الأمريكي "هنري كيسينجر" الى فتح قناة اتصال رسمية بالمنظمة، وقال " إن من شأن هذه القناة دعم التقارب بين منظمة التحرير والاردن، وتمنح الدعم للمعتدلين في المنظمة.. أنه من الواضح ان عرفات يرغب بالعمل بإتجاه تسوية سياسية"، الا ان دعوة "كوانت" هذه لم تلق أذانا صاغية من وزير الخارجيه الأمريكي هنري كيسينجر واسرائيل. ومع ذلك، واصل مسؤولون أميركيون ضغطهم على كيسنجر، عقب الخطاب الذي ألقاه ياسر عرفات في الأمم المتحدة في تشرين الأول/نوفمبر 1974، إذ كتبَ السفير الامريكي لدى لبنان "ماكمورتري غودلي" رسالة لوزارة الخارجية في واشنطن قال فيها إنه "مهما كان وجودها مزعجا أو سلوكها بغيضا، فإن منظمة التحرير الفلسطينية باتت حقيقةً واقعة، وتتمتع بتعاطف وتأييد طيف واسع من الرأي العام الفلسطيني والعربي، في جميع أنحاء المنطقة، وان الحوار معها سيساعد واشنطن في تحديد مدى ملائمة المنظمة كشريكٍ في المفاوضات، وسيعمل على دعم المعتدلين داخلها، حتى لو كانت قناة الحوار معها سرية " أما السفير الأمريكي لدى لبنان "ويليام بوفوم"، فقد كتب في رسالة لوزارة الخارجية عام 1974" ، إن هناك زيادة كبيرة في المؤشرات، التي تدل على سعي قيادة فتح للبحث عن إمكانيات الاتصال المباشر بالمسؤولين الأمريكيين. وقد تز ......
#طريق
#أوسلو:
#المواقف
#الامريكية
#المبكره
#منظمة
#التحرير
#الفلسطينيه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765314
#الحوار_المتمدن
#نبهان_خريشه على الرغم من أن عنوان هذا المقال، مشابه لعنوان كتاب الرئيس محمود عباس " طريق أوسلو"، الا انهما مختلفان في الفرضيات، وفي سبل معالجتها اثباتا او نفيا.. كتاب عباس يتحدث عن رؤيته لتسوية الصراع الفلسطيني الاسرائيلي، عندما كان خارج دائرة اتخاذ القرار، ويتحدث أيضا عن تفاصيل كواليس المفاوضات، التي أدت لإتفاق أوسلو بعد فترة قصيرة من توقيعه، اخذا بعين الاعتبار ان الطبعه الاولى منه صدرت في العام 1994، عندما كان حبر التوقيع على اتفاق اوسلو لم يجف بعد، وعندما كان سقف توقعات قادة منظمة التحرير مرتفعا جدا، الى ما سيؤول اليه هذا الاتفاق بإقامة دولة فلسطينيه، الا ان موضوع هذا المقال، هي المواقف السياسية المبكرة جدا لقيادة منظمة التحرير الفلسطينية لتسوية الصراع مع اسرائيل ، عندما كان الكفاح المسلح كان لا يزال في أوجه، والسعي للاتصال بالولايات المتحدة لهذا الغرض، كما أن المقال، لا يعالج ما آلت اليه القضية الفلسطينية، خلال اكثر من ربع قرن على توقيع اتفاق أوسلو، ولكنه محاولة لتتبع الطريق التي قادت اليه.. 1974- 1982 مخطئ من يعتقد بأن إتفاق أوسلو كان وليد لحظته، إذ سبقته مقدمات على امتداد نحو عقدين قادت اليه ، ففي حزيران عام 1974 عقد المجلس الوطني الفلسطيني مؤتمره في القاهرة، وأقر ما عرف بـ "برنامج النقاط العشر"، والذي تخلت فيه منظمة التحرير الفلسطينية، عن مبدأ اقامة الدولة الفلسطينية على كامل ارض فلسطين التاريخية، الذي نص عليه ميثاقها الوطني . برنامج النقاط العشر هذا نص في احدى مواده، على اقامة "سلطة وطنية" على اي أرض فلسطينية "محررة" دون اعتراف هذه السلطة بإسرائيل، ولإختبار مرونة البرنامج وقع ياسر عرفات على بيان مشترك مع مصر وسوريا في ايلول 1974، أشار الى استعداد منظمة التحرير للدخول في مفاوضات مع اسرائيل، ما دفع بالجبهة الشعبية للانسحاب من المنظمة، وهذا ما فتح الطريق لعرفات لحرية التصرف، باستخدام البرنامج للسعي لإقامة علاقات مع الولايات المتحدة.. عضو مجلس الامن القومي الامريكي "وليام كوانت"، الذي كان من الداعين لإقامة علاقة مع القيادة الفلسطينية التي وصفها "بالمعتدله" في منظمة التحرير، قال في كتابه "عشرة اعوام بعد كامب ديفيد" Ten Years after Camp David ،إنه دعا وزير الخارجية الأمريكي "هنري كيسينجر" الى فتح قناة اتصال رسمية بالمنظمة، وقال " إن من شأن هذه القناة دعم التقارب بين منظمة التحرير والاردن، وتمنح الدعم للمعتدلين في المنظمة.. أنه من الواضح ان عرفات يرغب بالعمل بإتجاه تسوية سياسية"، الا ان دعوة "كوانت" هذه لم تلق أذانا صاغية من وزير الخارجيه الأمريكي هنري كيسينجر واسرائيل. ومع ذلك، واصل مسؤولون أميركيون ضغطهم على كيسنجر، عقب الخطاب الذي ألقاه ياسر عرفات في الأمم المتحدة في تشرين الأول/نوفمبر 1974، إذ كتبَ السفير الامريكي لدى لبنان "ماكمورتري غودلي" رسالة لوزارة الخارجية في واشنطن قال فيها إنه "مهما كان وجودها مزعجا أو سلوكها بغيضا، فإن منظمة التحرير الفلسطينية باتت حقيقةً واقعة، وتتمتع بتعاطف وتأييد طيف واسع من الرأي العام الفلسطيني والعربي، في جميع أنحاء المنطقة، وان الحوار معها سيساعد واشنطن في تحديد مدى ملائمة المنظمة كشريكٍ في المفاوضات، وسيعمل على دعم المعتدلين داخلها، حتى لو كانت قناة الحوار معها سرية " أما السفير الأمريكي لدى لبنان "ويليام بوفوم"، فقد كتب في رسالة لوزارة الخارجية عام 1974" ، إن هناك زيادة كبيرة في المؤشرات، التي تدل على سعي قيادة فتح للبحث عن إمكانيات الاتصال المباشر بالمسؤولين الأمريكيين. وقد تز ......
#طريق
#أوسلو:
#المواقف
#الامريكية
#المبكره
#منظمة
#التحرير
#الفلسطينيه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765314
الحوار المتمدن
نبهان خريشه - طريق أوسلو: المواقف الامريكية المبكره من منظمة التحرير الفلسطينيه
معتصم حمادة : مؤسسات منظمة التحرير تحت المجهر
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة ■-;- عندما انعقد المجلس المركزي في شباط (فبراير) الماضي، أبدى عدد من الأعضاء اهتماماً مميزاً بضرورة انتظام دور المؤسسات الوطنية (المجلس المركزي، اللجنة التنفيذية ودوائرها، اللجان البرلمانية في المجلس الوطني)، وضرورة أن تتحمل مسؤولياتها القيادية، خاصة في ظل أوضاع فلسطينية دخلت حالة شديدة الحساسية وباتت على مفترق طرق، ولم يعد ممكناً إدارة الأمور بالطريقة السابقة، أي بتعبير آخر، بدا وكأن عدداً من أعضاء المجلس المركزي تحسسوا ضرورة اعتماد صيغة جديدة تعيد لمؤسسات م. ت. ف. اعتبارها، خاصة في ظل تصاعد أصوات التشكيك بشرعية المنظمة، وشرعية مؤسساتها (شعار «المجلس المركزي لا يمثلني»)، لذا قرر المجلس المركزي في بيانه الختامي ضرورة عقد اجتماعات اللجنة التنفيذية مرة واحدة شهرياً، والمجلس المركزي مرة كل ثلاثة أشهر، وتشكيل اللجان البرلمانية المعطلة، ودعوتها لعقد اجتماعاتها الدورية، وممارسة دورها في الرقابة باسم السلطة التشريعية (أي المجلسين الوطني والمركزي) على أداء السلطة التنفيذية، أي اللجنة التنفيذية ودوائرها)، فماذا كانت نتيجة هذا كله، وهل خطت مؤسسات المنظمة خطوة إلى الأمام، أما أنها ما زالت في حالة المراوحة في نفس المكان، أو أنها تراجعت أكثر فأكثر عما كانت عليه ؟■-;-1) المجلس المركزي■-;- يعتبر المجلس المركزي في م. ت. ف. بحالته الراهنة، رأس السلطة التشريعية، خاصة بعد أن انتهت ولاية المجلس الوطني، الذي أحال صلاحياته إلى المجلس المركزي ثم أعلن حل نفسه، داعياً إلى تشكيل مجلس وطني جديد، وفقاً للقانون ومبادئ التوافق الوطني.وبالتالي اعتبرت الدورة الـ31 للمجلس المركزي دورة ذات دلالة مهمة، من شأن انعقادها أن يؤكد التواصل في عمل السلطة التشريعية، وفي حفظ المكانة التمثيلية والقانونية لمنظمة التحرير الفلسطينية، والذين رفعوا شعار «المجلس المركزي لا يمثلني» أخطأوا خطأ جسيماً، ففي سياق معارضتهم لانعقاد الدورة الـ31 للمركزي، انزلقوا إلى مربع خطير سحبوا فيه اعترافهم بالموقع التمثيلي لمنظمة التحرير الفلسطينية وهو ما أثلج صدر بعض الجهات الفلسطينية التي لم تخفِ أنها وضعت على جدول أعمالها تشكيل مؤسسة (تمثيلية)، إن لم تكن بديلاً لمنظمة التحرير، فهي في الحد الأدنى أداة تشويش على الموقع التمثيلي والقانوني المعترف به فلسطينياً وعربياً ودولياً.أنجز المجلس المركزي جدول أعماله، وأقر نظام اجتماعات دورية له، مرة كل ثلاثة أشهر، وانتخب لجنة تنفيذية أقر أن تعقد اجتماعاً مرة كل شهر، وكذلك إحياء اللجان البرلمانية للمجلس الوطني، فما الذي تحقق بعد ذلك بشأن المجلس المركزي؟منذ 6 شباط (فبراير) الماضي، لم يعقد إلا دورة واحدة، بشكل نظامي، ويبدو أنه أصيب بعدوى «الاجتماعات التشاورية» الذي قد أصابت منذ زمن اللجنة التنفيذية، فاستعاض عن اجتماعاته النظامية، وفقاً للقانون والنظام، بما سمي «الاجتماعات التشاورية» يترأسها رئيس المجلس الوطني، يبدي فيه كل عضو رأيه، ثم تحال إلى أمين سر المجلس الوطني، وإلى وكالة «وفا» لصياغة البيان الإخباري عن نتائج الاجتماع، فيأتي البيان كل مرة، ليعكس وجهة نظر واحدة في السياسة، متجاهلاً باقي وجهات النظر، وكأنه بيان حركة فتح دون غيرها، كما جرى في الاجتماع التشاوري الأخير، تجاهل قضية اللاجئين وحق العودة، وحصر أهداف النضال الوطني بإقامة الدولة الفلسطينية، في خطوة مكشوفة، أكدت التزام أصحاب البيان بما سمي «حل الدولتين»، الذي ما زال الرهان الرسمي عليه كحل للقضية، رغم تأكيد الولايات المتحدة رأيها بأن هذا الحل مؤجل حتى إشعار آخر، ورغم تأكيد الجانب الإ ......
#مؤسسات
#منظمة
#التحرير
#المجهر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766742
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة ■-;- عندما انعقد المجلس المركزي في شباط (فبراير) الماضي، أبدى عدد من الأعضاء اهتماماً مميزاً بضرورة انتظام دور المؤسسات الوطنية (المجلس المركزي، اللجنة التنفيذية ودوائرها، اللجان البرلمانية في المجلس الوطني)، وضرورة أن تتحمل مسؤولياتها القيادية، خاصة في ظل أوضاع فلسطينية دخلت حالة شديدة الحساسية وباتت على مفترق طرق، ولم يعد ممكناً إدارة الأمور بالطريقة السابقة، أي بتعبير آخر، بدا وكأن عدداً من أعضاء المجلس المركزي تحسسوا ضرورة اعتماد صيغة جديدة تعيد لمؤسسات م. ت. ف. اعتبارها، خاصة في ظل تصاعد أصوات التشكيك بشرعية المنظمة، وشرعية مؤسساتها (شعار «المجلس المركزي لا يمثلني»)، لذا قرر المجلس المركزي في بيانه الختامي ضرورة عقد اجتماعات اللجنة التنفيذية مرة واحدة شهرياً، والمجلس المركزي مرة كل ثلاثة أشهر، وتشكيل اللجان البرلمانية المعطلة، ودعوتها لعقد اجتماعاتها الدورية، وممارسة دورها في الرقابة باسم السلطة التشريعية (أي المجلسين الوطني والمركزي) على أداء السلطة التنفيذية، أي اللجنة التنفيذية ودوائرها)، فماذا كانت نتيجة هذا كله، وهل خطت مؤسسات المنظمة خطوة إلى الأمام، أما أنها ما زالت في حالة المراوحة في نفس المكان، أو أنها تراجعت أكثر فأكثر عما كانت عليه ؟■-;-1) المجلس المركزي■-;- يعتبر المجلس المركزي في م. ت. ف. بحالته الراهنة، رأس السلطة التشريعية، خاصة بعد أن انتهت ولاية المجلس الوطني، الذي أحال صلاحياته إلى المجلس المركزي ثم أعلن حل نفسه، داعياً إلى تشكيل مجلس وطني جديد، وفقاً للقانون ومبادئ التوافق الوطني.وبالتالي اعتبرت الدورة الـ31 للمجلس المركزي دورة ذات دلالة مهمة، من شأن انعقادها أن يؤكد التواصل في عمل السلطة التشريعية، وفي حفظ المكانة التمثيلية والقانونية لمنظمة التحرير الفلسطينية، والذين رفعوا شعار «المجلس المركزي لا يمثلني» أخطأوا خطأ جسيماً، ففي سياق معارضتهم لانعقاد الدورة الـ31 للمركزي، انزلقوا إلى مربع خطير سحبوا فيه اعترافهم بالموقع التمثيلي لمنظمة التحرير الفلسطينية وهو ما أثلج صدر بعض الجهات الفلسطينية التي لم تخفِ أنها وضعت على جدول أعمالها تشكيل مؤسسة (تمثيلية)، إن لم تكن بديلاً لمنظمة التحرير، فهي في الحد الأدنى أداة تشويش على الموقع التمثيلي والقانوني المعترف به فلسطينياً وعربياً ودولياً.أنجز المجلس المركزي جدول أعماله، وأقر نظام اجتماعات دورية له، مرة كل ثلاثة أشهر، وانتخب لجنة تنفيذية أقر أن تعقد اجتماعاً مرة كل شهر، وكذلك إحياء اللجان البرلمانية للمجلس الوطني، فما الذي تحقق بعد ذلك بشأن المجلس المركزي؟منذ 6 شباط (فبراير) الماضي، لم يعقد إلا دورة واحدة، بشكل نظامي، ويبدو أنه أصيب بعدوى «الاجتماعات التشاورية» الذي قد أصابت منذ زمن اللجنة التنفيذية، فاستعاض عن اجتماعاته النظامية، وفقاً للقانون والنظام، بما سمي «الاجتماعات التشاورية» يترأسها رئيس المجلس الوطني، يبدي فيه كل عضو رأيه، ثم تحال إلى أمين سر المجلس الوطني، وإلى وكالة «وفا» لصياغة البيان الإخباري عن نتائج الاجتماع، فيأتي البيان كل مرة، ليعكس وجهة نظر واحدة في السياسة، متجاهلاً باقي وجهات النظر، وكأنه بيان حركة فتح دون غيرها، كما جرى في الاجتماع التشاوري الأخير، تجاهل قضية اللاجئين وحق العودة، وحصر أهداف النضال الوطني بإقامة الدولة الفلسطينية، في خطوة مكشوفة، أكدت التزام أصحاب البيان بما سمي «حل الدولتين»، الذي ما زال الرهان الرسمي عليه كحل للقضية، رغم تأكيد الولايات المتحدة رأيها بأن هذا الحل مؤجل حتى إشعار آخر، ورغم تأكيد الجانب الإ ......
#مؤسسات
#منظمة
#التحرير
#المجهر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766742
الحوار المتمدن
معتصم حمادة - مؤسسات منظمة التحرير تحت المجهر
إبراهيم ابراش : هل كان لدى منظمة التحرير بديلا عن توقيع اتفاق أوسلو؟
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش إذا حكمنا على نتائج دخول منظمة التحرير عملية التسوية السياسية بتوقيعها اتفاقية أوسلو انطلاقاً مما آلت إليه الأمور بعد 29 عام فإن الواقع القائم على الأرض وخصوصاً تواصل الاستيطان والتهويد وضياع القدس يؤكد على فشل هذا الاتفاق في تحقيق السلام وفشل السلطة الفلسطينية المنبثقة عن الاتفاق في تحقيق ما كانت تراهن عليه القيادة الفلسطينية في أن يكون الاتفاق والسلطة بداية للتأسيس لدولة مستقلة، ولكن السؤال هل كان مصير القضية الفلسطينية سيكون أفضل لو لم يتم توقيع اتفاق أوسلو؟القيادة الفلسطينية وبعد حوالي 3 عقود تعترف بفشل تسوية أوسلو وتُحمل إسرائيل كامل المسؤولية عن فشل مشروع تسوية أوسلو، وإن كانت مسؤولية إسرائيل أمر مؤكدا إلا أن أطرافاً أخرى تتحمل المسؤولية عما آلت إليه الأمور ومنها القيادة الفلسطينية نفسها.ولأن هناك الكثير مما يُقال حول اتفاق أوسلو وحتى نبتعد عن المناكفات السياسية وتوجيه الاتهامات المتبادلة حول المسؤولية عما آلت اليه الأمور بعد اتفاق أوسلو، فإننا سنقتصر على إبداء بعض الملاحظات أو الهوامش ليس بهدف تبرير دخول القيادة الفلسطينية لعملية تسوية أوسلو بل لاستخلاص العبر مما جرى ووضع استراتيجية أو رؤية لكيفية التعامل مع افرازات أوسلو وكيفية استعادة حضور القضية الفلسطينية كقضية تحرر وطني.1- كانت أوسلو ممراً إجبارياً قبل توقيع منظمة التحرير اتفاقية أوسلو كانت المنظمة محاصرة ليس فقط من طرف إسرائيل والغرب بل حتى من طرف غالبية الدول العربية بسبب اتهامها بدعم صدام حسين، وآنذاك كان الحصار سياسياً ومالياً حيث تم وقف كل أشكال التمويل حتى أصبحت المنظمة عاجزة عن دفع رواتب موظفيها ومقاتليها، وفي المقابل وجهت دول عربية وخصوصاً الخليجية الدعم المالي والسياسي لحركة حماس.2- لو افترضنا عدم دخول المنظمة وقواتها إلى الداخل بعد توقيع اتفاق أوسلو لتم الإجهاض على المنظمة وتلاشت قواتها ومؤسساتها بسبب الحصار المُشار اليه أعلاه، وخصوصاً أن البديل الأردني كان جاهزا كما أن إسرائيل وأطراف عربية أخرى كانت تشتغل لخلق قيادة للشعب الفلسطيني ذات توجهات إسلامية لتكون بديلا عن منظمة التحرير كمشروع وطني.3- لو لم يكن مؤتمر مدريد في أكتوبر 1991 ما كان اتفاق أوسلومؤتمر مدريد للسلام كان بدعوة من الرئيس الأمريكي جورج بوش وكان المؤتمر تحت عنوان البحث عن تسوية سياسية وسلام دائم بين العرب والإسرائيليين بينما كان هدفه الحقيقي جمع العرب والإسرائيليين على طاولة المفاوضات وهذا ما حدث لأول مرة والبحث عن اتفاقات سلام منفردة بين إسرائيل وكل دولة عربية على حدة وتجاوز منظمة التحرير كعنوان للشعب الفلسطيني، وحضرت المؤتمر كل الدول العربية ما عدا من لم يتم توجيه الدعوة لهم – عراق صدام حسين وليبيا القذافي- ولم يتم توجيه الدعوة لمنظمة التحرير وتم القبول بحضور فلسطيني رمزي ضمن الوفد الأردني. وبالتالي شعرت المنظمة أنه إن لم تتجاوب مع عملية التسوية السياسية فسيتم تجاوزها.4- جاء توقيع اتفاق أوسلو بعد انهيار النظام الإقليمي العربي بعد غزو العراق للكويت وبعد انهيار المعسكر الاشتراكي الذي كان يُعتبر حليفا للفلسطينيين، أيضا بعد الانتفاضة الفلسطينية الأولى (انتفاضة الحجارة) التي أحيت في بدايتها القضية الفلسطينية وجعلتها محل اهتمام العالم ولكن أمور الانتفاضة آلت لحالة من الفوضى بسبب الصراعات والخلافات الداخلية وكان الأمر يحتاج لاستثمارها سياسيا قبل أن تسوء الأمور أكثر.5- اتفاق أوسلو وفوضى الربيع العربي.مع أنه سؤال افتراضي، إلا أننا نتساءل عما سيكون حال منظمة التحرير وقواتها التي ......
#منظمة
#التحرير
#بديلا
#توقيع
#اتفاق
#أوسلو؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768376
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش إذا حكمنا على نتائج دخول منظمة التحرير عملية التسوية السياسية بتوقيعها اتفاقية أوسلو انطلاقاً مما آلت إليه الأمور بعد 29 عام فإن الواقع القائم على الأرض وخصوصاً تواصل الاستيطان والتهويد وضياع القدس يؤكد على فشل هذا الاتفاق في تحقيق السلام وفشل السلطة الفلسطينية المنبثقة عن الاتفاق في تحقيق ما كانت تراهن عليه القيادة الفلسطينية في أن يكون الاتفاق والسلطة بداية للتأسيس لدولة مستقلة، ولكن السؤال هل كان مصير القضية الفلسطينية سيكون أفضل لو لم يتم توقيع اتفاق أوسلو؟القيادة الفلسطينية وبعد حوالي 3 عقود تعترف بفشل تسوية أوسلو وتُحمل إسرائيل كامل المسؤولية عن فشل مشروع تسوية أوسلو، وإن كانت مسؤولية إسرائيل أمر مؤكدا إلا أن أطرافاً أخرى تتحمل المسؤولية عما آلت إليه الأمور ومنها القيادة الفلسطينية نفسها.ولأن هناك الكثير مما يُقال حول اتفاق أوسلو وحتى نبتعد عن المناكفات السياسية وتوجيه الاتهامات المتبادلة حول المسؤولية عما آلت اليه الأمور بعد اتفاق أوسلو، فإننا سنقتصر على إبداء بعض الملاحظات أو الهوامش ليس بهدف تبرير دخول القيادة الفلسطينية لعملية تسوية أوسلو بل لاستخلاص العبر مما جرى ووضع استراتيجية أو رؤية لكيفية التعامل مع افرازات أوسلو وكيفية استعادة حضور القضية الفلسطينية كقضية تحرر وطني.1- كانت أوسلو ممراً إجبارياً قبل توقيع منظمة التحرير اتفاقية أوسلو كانت المنظمة محاصرة ليس فقط من طرف إسرائيل والغرب بل حتى من طرف غالبية الدول العربية بسبب اتهامها بدعم صدام حسين، وآنذاك كان الحصار سياسياً ومالياً حيث تم وقف كل أشكال التمويل حتى أصبحت المنظمة عاجزة عن دفع رواتب موظفيها ومقاتليها، وفي المقابل وجهت دول عربية وخصوصاً الخليجية الدعم المالي والسياسي لحركة حماس.2- لو افترضنا عدم دخول المنظمة وقواتها إلى الداخل بعد توقيع اتفاق أوسلو لتم الإجهاض على المنظمة وتلاشت قواتها ومؤسساتها بسبب الحصار المُشار اليه أعلاه، وخصوصاً أن البديل الأردني كان جاهزا كما أن إسرائيل وأطراف عربية أخرى كانت تشتغل لخلق قيادة للشعب الفلسطيني ذات توجهات إسلامية لتكون بديلا عن منظمة التحرير كمشروع وطني.3- لو لم يكن مؤتمر مدريد في أكتوبر 1991 ما كان اتفاق أوسلومؤتمر مدريد للسلام كان بدعوة من الرئيس الأمريكي جورج بوش وكان المؤتمر تحت عنوان البحث عن تسوية سياسية وسلام دائم بين العرب والإسرائيليين بينما كان هدفه الحقيقي جمع العرب والإسرائيليين على طاولة المفاوضات وهذا ما حدث لأول مرة والبحث عن اتفاقات سلام منفردة بين إسرائيل وكل دولة عربية على حدة وتجاوز منظمة التحرير كعنوان للشعب الفلسطيني، وحضرت المؤتمر كل الدول العربية ما عدا من لم يتم توجيه الدعوة لهم – عراق صدام حسين وليبيا القذافي- ولم يتم توجيه الدعوة لمنظمة التحرير وتم القبول بحضور فلسطيني رمزي ضمن الوفد الأردني. وبالتالي شعرت المنظمة أنه إن لم تتجاوب مع عملية التسوية السياسية فسيتم تجاوزها.4- جاء توقيع اتفاق أوسلو بعد انهيار النظام الإقليمي العربي بعد غزو العراق للكويت وبعد انهيار المعسكر الاشتراكي الذي كان يُعتبر حليفا للفلسطينيين، أيضا بعد الانتفاضة الفلسطينية الأولى (انتفاضة الحجارة) التي أحيت في بدايتها القضية الفلسطينية وجعلتها محل اهتمام العالم ولكن أمور الانتفاضة آلت لحالة من الفوضى بسبب الصراعات والخلافات الداخلية وكان الأمر يحتاج لاستثمارها سياسيا قبل أن تسوء الأمور أكثر.5- اتفاق أوسلو وفوضى الربيع العربي.مع أنه سؤال افتراضي، إلا أننا نتساءل عما سيكون حال منظمة التحرير وقواتها التي ......
#منظمة
#التحرير
#بديلا
#توقيع
#اتفاق
#أوسلو؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768376
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - هل كان لدى منظمة التحرير بديلا عن توقيع اتفاق أوسلو؟