الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
قاسم حسين صالح : حسينالسلطة وحسين الشعب
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسين_صالح أثبتت الأحداث اننا في العراق لدينا حسينان،(حسين) السلطة وحسين الناس،(حسين) الحكّام وحسين المحكومين،(حسين) الخضراء وحسين ساحات التحرير، (حسين) قتلة أنصاره،وحسين شهداء شعاره(هيهات منّا الذلّة).ولتوكيد ذلك،نقول ان ثورة الامام الحسين تنفرد بتعدد النظريات التي تفسر اسبابها،والشائع منها تمنحها هوية سياسية او اسلامية فيما الهوية الحقيقية لها انها ثورة اخلاقية.فلو كانت سياسية فان هدف القائم بالثورة يكون الوصول الى السلطة فيما الحسين كان يعرف انه مقتولا.ولو كانت اسلامية لما تعاطف معها مسيحيون وقادة غير اسلاميين بينهم غاندي،فضلا عن ان الحاكم (الخليفة)كان يحتاج الى الدين لبقائه في السلطة. وما يدهشك ان ثورات عظيمة في التاريخ، باتت الآن منسية،فيما ثورة الحسين تتجدد وتبقى خالدة رغم ان القائم بها كان رجلا واحدا،وانه مضى عليها اكثر من الف عام..والسبب هو ان موت الضمائر وتهرؤ الاخلاق والزيف الديني هي التي تشطر الناس الى قسمين:حكّام يستبدون بالسلطة والثروة،وجماهير مغلوب على امرها..فتغدو القضية صراعا ازليا لا يحدها زمان ولا مكان،ولا صنف من الحكّام او الشعوب.ومن هنا كان استشهاد الحسين يمثل موقفا متفردا لقضية انسانية مطلقة،مادامت هنالك سلطة فيها:حاكم ومحكوم، وظالم ومظلوم،وحق وباطل. واستشهاد الحسين كان تراجيديا من نوع فريد..ليس فقط في الموقف البطولي لرجل في السابعة والخمسين يقف بشموخ وكبرياء امام آلاف الرجال المدججين بالسيوف والرماح المنتظرين لحظة الايذان بالهجوم عليه وقتله،ورفضه عرض مفاوض السلطة بأن يخضع لأمرها وله ما يريد، وردّه الشجاع بصيحته المدويه:(هيهات منّا الذلّه)..بل ولأن المشهد كان فيه نساء واطفال،وكأن الحسين اراد ان يثبت للبشرية ان بشاعة طغيان السلطة في أي نظام بالدنيا،تتجاوز وحشية الحيوانات المفترسة. كان بامكان الحسين ان ينجو وأهله واصحابه بمجرد ان ينطق كلمة واحدة:(البيعة)..لكنه كان صاحب مبدأ:(خرجت لطلب الاصلاح في أمة جدّي) والاصلاح مسألة اخلاقية،ولأنه وجد أن الحق ضاع:(ألا ترون أن الحق لا يعمل به)،ولأن الفساد قد تفشى وشاعت الرذيلة..وكلها مسائل اخلاقية.وكان عليه ان يختار بين:ان يوقظ الضمائر ويحيّ الاخلاق،أو ان يميتها ويبقى حيا..فاختار الموت..وتقصّد أن يكون بتلك التراجيديا الفجائعية ليكون المشهد قضية انسانية أزليه بين خصمين:سلطان جائر..وجموع مغلوب على امرها.تغليب الانفعال على القيم ما يجري عندنا في ذكرى استشهاد الحسين هو الاستغراق في الجانب الانفعالي على حساب تفعيل القيم الأخلاقية التي تشكل جوهر ثورته.ولهذا سببان سنتحدث عنهما بالصريح وان كان يغيض كثيرين بينهم من هو في السلطة ولديه وسائله في افناء الآخر. السبب الأول،التوحّد مع تراجيديا الحدث في مشهده الانفعالي.ولكي نفهم الأمور بعقلانية،نوضح هنا نظرية خاصة بالدماغ خلاصتها:ان كل واحد منّا يمتلك عقلين:انفعالي يتعلق بالحزن،الغضب،الحب،الخوف..وفكري يتعلق بالادراك والفهم والتعامل مع الأمور بعقلانية..وأنه اذا نشط احدهما فأن الآخر يضعف او يتعطل. والذي يجري ان العقل الانفعالي لجماهير واسعة يسيطر عليهم فيستغرقون في اللطم والبكاء والمبالغة في تجسيد مظاهر الحزن،ويتعطل لديهم العقل المنطقي الخاص بالقيم والمباديء التي ثار من اجلها الامام الحسين. وثمة حقيقة سيكولوجية،ان المشهد الجماهيري الذي يوحّده تعاطف عميق مع فاجعة انسانية، يحصل فيه نوع من التنافس او التصعيد في تجسيد الانفعالات يكون فيها المعيار الدال على حب الحسين هو:كثرة الدم المسفوح على الكتفين من ضرب الزنجيل،او ......
#حسينالسلطة
#وحسين
#الشعب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694688
جعفر المظفر : رنا صدام وحسين كامل .. ليلة الغدر بشيخ القبيلة.
#الحوار_المتمدن
#جعفر_المظفر إضطر حسين كامل للهرب الى الأردن, ليس بسب صحوة ضمير, وانما لأن حياته باتت أمام خطر حقيقي. لقد أشعل عدي الحرب على كل أولئك الذين يشكلون تهديدا حقيقيا أمام إستيراثه للسلطة في حالة غياب أبيه. إذ بعد ان ضمن خروج أعمامه من ساحة التنافس وموجها رصاصات كادت أن تكون قاتله لعمه وطبان, استدار لكي يجعل من حسين كامل هدفه التالي, وفي ليلة ظلماء فقدت بغداد بدرها الذي أهلّ في سماء عمان, وباشر كامل عملا ثأريا مضادا للرجل الذي حوله من جندي مخابرات الى وزير للدفاع, وحتى الى الرجل الثاني في دولته.ومع أن كامل في عمان كان كريما جدا في تبرعاته المعلوماتيه إلا أنه لم يحسن تسويقها, كما أن قراءته للموقف الأمريكي كانت خاطئة. هو وعمه صدام كانا يقرآن العالم بعقلية الأفراد لا بعقلية الدول. وكما إعتمد صدام على قراءة خاطئه للموقف الأمريكي من إيران بعد أزمة الرهائن, معتقدا بذكائه السياسي السطحي أن أمريكا ستصفق له حينما يثأر لها بإجتياحه للأراضي الإيرانية, فان كامل إعتقد أيضا أنه سيملك مفتاح واشنطن بمجرد أن يعلن من خلال المنبر الأردني انه ضد صدام حسين. وهكذا أطلق كامل النار على نفسه. لقد فاته إن الدولة الكبيره لاتفكر بعقلية العشيرة, كما كان هو وإبن عمه يفكران. إن أمريكا كانت سعيدة حقا بالمعلومات التي قدمها. لقد تمكنت من خلالها أن تفك خناقها من أيدي المجتمع الدولي الذي بدأ يطالبها بفك الحصار عن العراق بعد أن تأكد أنه لم يعد يملك أسلحة الدمار الشامل. وربما كان حسين كامل هو الوحيد الذي إعتقد حينها أن أمريكا سوف ترد له الجميل بجميلين. غير أن أمريكا لم تضمن لحسين كامل سوى منفاه الأردني في حين أنها أخذت منه كل أوراقه العراقية.ان قصة حسين كامل تصلح أن تكون موضوعه دسمة لفلم هوليوودي رائع. ولو حدث وان تم إنتاج ذلك الفلم لكان في مقدمة ما سوف يقوله إن حسين كامل هو الذي وجه أقسى ضربة لنظام صدام وليس غيره. لو أنه كان قد هرب لوحده لكان ذلك قد أعتبر حادثة في سياق, غير أن هروب إبنتي صدام معه كانت هي المصيبة الكبرى, إذ ان ضربة الصديق هي أشد تأثيرا من ضربة العدو, لابل ان ضربة العدو قد تكون مفيدة لأولئك القادة الذين يعتقدون أن بامكان ضربات كتلك أن ترفع رصيدهم السياسي في عالم البطولات الوطنية والقومية الزائفة. إن القائد (الثوري الوطني الملهم والشجاع والمحلق عاليا في سماء البطولات التاريخيه الفارغه) هو بحاجة ماسه الى ذلك النوع من الضربات, وخاصة من أمريكا ذاتها,لان ذلك وحده كان سيمنحه حق الحديث بالفم الثوري المليان, مثلما يمنحه قدرة المنافسة في ساحة كان قد تزاحم عليها اللاعبون الأفذاذ. وليس صعبا علينا معرفة تأثير هذه الحقيقة على مجريات الصراع في الساحه العربيه في النصف الثاني من القرن العشرين, لقد أدخلت الحركات (الثورية) أوطانها في هذا المأزق الخطير حينما جعلت من أمر التنافس على كسب عداوة أميركا هو المعيار الذي يتم بواسطته تفحص وطنية تلك الدول والأحزاب. بالنسبة لصدام لم تكن زعامته الثوريه قادرة على أن تمر من أي طريق آخر, فكان عليه بالتالي ان يغرق في تسويق هذه الثقافه السياقية والتقليدية المحوريه. وفي طريقه لإحتلال موقع الزعامه القوميه الأول بدا صدام حسين وكأنه في حاجه الى عداء امريكا أكثر من حاجته الى صداقتها. وإن كل ذلك يمكن إستيعابه أكثر كما قلت على ضوء إقتراب حقيقي من الثقافه السياسيه التي تحكمت بحركة الساحة العربية آنذاك, والتي لا يمكن عزلها عن ساحات عالمية أخرى كأمريكا اللاتينيه حيث سادت هناك والى فترة طويله ثقافة الخطاب الكاستروي والجيفاري. وفي بادىء الأمر كان لعبدال ......
#صدام
#وحسين
#كامل
#ليلة
#الغدر
#بشيخ
#القبيلة.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710882
حسين علوان حسين : شهداء الشيوعية : عبد علي جبر ونجليه حسن وحسين 1-5
#الحوار_المتمدن
#حسين_علوان_حسين هذه هي واحدة من مئات الألوف من القصص الرهيبة لشهداء عراقيين أبرار ممّن أبت خسّة ودموية طواغيت البعثيين العملاء للأجنبي إلا إبادتهم عن بكرة أبيهم قبل و بعد انقلابي السي آي أي الفاشيين في العراق في 8 شباط ، 1963 ؛ و 17 تموز ، 1968 . لقد حرصت العصابات الاجرامية لحزب البعث العميل كل الحرص على أن تتفنن كل التفنن الاجرامي الرهيب في أداء المهمات القذرة المناطة بها لحساب من عمَّلوها من أسيادها حكام أمريكا وبريطانيا و الكيان الصهيوني و الكويت و السعودية و شاه ايران ، منذ عام 1958 و حتى لحظة سقوط صنم المجرم الجبان صدام عام 2003 . و كانت المؤامرة الاجنبية التي اضطلعوا بتنفيذها لحساب أعداء الشعب العراقي هي الإبادة لكل من يمكنها ابادته من قيادات و كوادر الاحزاب السياسية الديمقراطية في العراق – خصوصاً قيادات و قواعد الحزب الشيوعي العراقي بالذات – بلا حساب و لا عقاب لكي لا تقوم للشعب العراقي وقواه الدمقراطية التقدمية قائمة قط . و الهدف التآمري الذي خططه أسيادهم من اقترافهم لكل حمامات الدم المنظمة و المتواصلة بحق الشعب العراقي المنكوب عبر 45 عاماً متواصلاً هو تحويل العراق إلى دولة ذيلية فاشلة تهيمن على مقدَّرات شعبه المدمَّر قوى الظلام الفاشي ، مثلما انحدرت اليه حالته فعلاً في مطلع القرن الواحد و العشرين . و لم تتورًّع عصابات البعث الاجرامية عن ارتكاب أبشع أشكال جرائم الابادة الجماعية الممنهجة طرائقياً حسب مسطرة التلقين و التدريب الاحترافي التي زقّاهم بها أسيادهم في الأجهزة المتخصصة بتصفية المناضلين التقدميين للمخابرات الامبريالية : الاغتيال الغادر بشتى أنواع الأسلحة الفتاكة – بضمنها المدافع و الصواريخ و القنابل البرميلية و الاسلحة الكيمياوية و الجرثومية و الاشعاعية – و دس السموم من مختلف الأنواع – خصوصاً : الثاليوم ، الدهس بأنواع العربات و الشاحنات و المدرعات و الدبابات المسرعة خطفاً ، زهق الأرواح بالخنق غيلة ، التعذيب البشع حتى الموت ، الاعدامات بالجملة للرجال و النساء و الأطفال ، الحرق بالنفط و البنزين والدفن الجماعي للأحياء ، رمي الشرفاء بعد تعريهم للكلاب الأفريقية المجوَّعة لالتهامهم أحياء ، رمي المناضلين الصامدين في أحواض التيزاب المستوردة من ألمانيا الغربية ، تصفية المناضلين السياسيين عطشاً و جوعاً ، قتل الأطفال بتطويح رؤوسهم الغضة بالجدران أمام أنظار ذويهم عند رفضهم الاعترافات المفبركة لهم بغية شنقهم حسب المُخطط . و فوق كل هذا الاجرام ، فقد تعمُّدت هذه العصابات على اعتقال الحرائر البريئات من نساء المناضلين الصامدين (الأم ، الاخت ، الزوجة) و تعريتهن أمام رجالهن الباسلين المعلقة أجسادهم المتورمة تعذيباً من سقوف زنزانات التحقيق الإرهابية ، و التهديد باغتصابهن أو اعتراف ذويهن مثلما هو مزوَّر مسبقاً لاغتصاب حقهم في الحياة بإعدامهم في محاكمات صورية ، و من ثم اغتصاب تلكم الحرائر فعلاً بعد انتزاع الاعترافات الكاذبة المطلوبة من رجالهن . هكذا تفننوا كل التفنن في اقتراف أفظع الجرائم غير المعروفة بحق المناضلين الوطنيين العراقيين مما قد يخطر و ما لا يخطر على بال أبشع المجرمين عبر تاريخ البشرية برمَّته . حتى يكاد المرء أن يَحار في تخيِّل المديات التي تأصلت فيها الوحشية و الخسّة و الجبن في نفوسهم العميلة النتنة بحق أبناء جلدتهم . و بوسع كل مواطن عراقي شريف منصف ممن عايش سلطتهم الغاشمة طوال الفترة أعلاه أن يقسم الآن بكل مقدَّساته بكون التاريخ لم يشهد شروراً مستطيرة مثل شرور عصابات البعث الرهيبة الذي طالت بالتنكيل و التعذيب و الشهادة و الترويع أفراد كل عائلة عراقية ......
#شهداء
#الشيوعية
#ونجليه
#وحسين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752207
حسين علوان حسين : شهداء الشيوعية : عبد علي جبر ونجليه حسن وحسين 2-5
#الحوار_المتمدن
#حسين_علوان_حسين منشور الطالب الشيوعي البطل عماد كاظم حسن حسين الجبوري / مواليد 1963 ، بتاريخ 17 / 1 / 1981 في ناحية القاسمقبل التفصيل في قصة هذا المنشور– الذي ستتضح في نهاية هذه الحلقة علاقته بالشهيد الشيوعي المغدور بعد أبيه : حسن عبد علي جبر – لا بد من التطرق إلى ظاهرة تفرَّد بها النشاط السياسي و الاجتماعي للحزب الشيوعي العراقي ، ألا و هي الانتشار الواسع لشعبيته الجماهيرية بين أوساط العمال و الكسبة و الحرفيين و المعلمين و المدرسين و الأساتذة و المثقفين و الادباء و الفنانين و الصحفيين و غيرهم ، بل و حتى بين أوساط رجال الدين في أرجاء الكثير من المدن و النواحي و المزارات الدينية العراقية على حد سواء ، وذلك طوال الفترة 1950-1980 ، بحيث صرنا معتادين على سماع النعت : "موسكو العراق" و هو يُطلق مجازاً على عديد المحلات المدينية في المدن الكبرى و على شتى أقضية و نواحي العراق التي ينتشر الفكر الشيوعي بين أهاليها ، ناهيك عن انتشار تسمية : "هذه عائلة شيوعية معروفة" على الكثير من بيوتات تلك المدن و الارياف . و كانت ناحية القاسم هي واحدة من عديد حواضر "موسكو العراق" تلك . و في كل واحدة منها ، تجد أن غالبية شيوعييها هم من المجبولين على الفكر الشيوعي بدافع الحب العفوي البسيط و بالاندفاع الانساني الاجتماعي و الفردي للنقد و الإصلاح أو الثورة على الظلم ، و ليس من خلال انتظامهم الحزبي الفعلي ضمن صفوف حشع . و من نافلة القول أن ناحية القاسم – التي تبعد حوالي 42 كم جنوب مدينة الحلة – قد اكتسبت اسمها من وجود مرقد و مزار الإمام القاسم بن موسى الكاظم (سابع أئمة الشيعة) بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن زين العابدين السجاد بن الحسين بن علي بن أبي طالب الهاشمي . و يتميز أهالي ناحية القاسم – عموماً – بالالتزام الديني و الخلقي و بالطيبة و بالثقافة و بالكرم وبالنشاط الرياضي المشهود (يلعب فريق نادي القاسم حالياً في الدوري العراقي الممتاز لكرة القدم) . ولكن أعظم ما يتميزون به فوق كل هذه المكارم الفاضلة أنما هي الشجاعة المنقطعة النظير ، مثلما أثبتوا ذلك – مثل غيرهم من بواسل ثوار العراق من أقصى الشمال الى اقصى الجنوب – في انتفاضة آذار / 1991 المجيدة ضد سلطة البعث الصدامي ، حيث واجهوا بأسلحتهم الخفيفة ألوية الحرس الجمهوري الخاص المدججة بالطائرات و الدبابات و المدافع و الصواريخ و كبَّدوها أفدح الخسائر . و طوال الفترة الممتدة من عام 1970 و لغاية عام 2003 ، قدَّم أهالي القاسم آلاف الشهداء الشباب و السجناء السياسيين على مذبح مقارعة سلطة طاغوت عصابات البعث العميلة على نحوٍ أكثر بكثير من أي ناحية عراقية أخرى . هذه الثقافة و الشجاعة العاليتين هي التي دفعت المناضل القاسمي البطل عماد كاظم حسن حسين الجبوري (الحاج أبو أحمد لاحقاً) الى المبادرة باندفاع وجداني و بحسّه الشيوعي المتيقظ ذاتياً – و هو لمّا يزل طالباً في اعدادية التجارة – بالتبرع من ماله الخاص لشراء بند من الورق الأبيض و الأصماغ و الدبابيس مع عبوة من أقلام الماجك العريض الأحمر ليكتب بخطه الجميل – دون أيَّما توجيه من حشع الذي كانت علاقته به منقطعة تماماً – منشوراً عريضاً تضمَّن الشعارات التالية :يعيش : الوطن الحر و الشعب السعيديسقط صداميسقط حزب البعث يعيش الحزب الشيوعي العراقي نستنكر و نشجب أشد الشجب و الاستنكار إعدام صدام للشهيد محمد باقر الصدر و شقيقته بنت الهدى ...وطوال ليلتي 19 و 20 / 1/ 1981 ، ألصق الطالب القاسمي المناضل عماد كاظم حسن بنفسه عشرات النسخ من هذا المنشور الثوري و العفوي البسيط على جدران شتى دور ......
#شهداء
#الشيوعية
#ونجليه
#وحسين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752371
حسين علوان حسين : شهداء الشيوعية : عبد علي جبر ونجليه حسن وحسين 3-5
#الحوار_المتمدن
#حسين_علوان_حسين محاكمة التنظيم الشيوعي الذي أسسته عصابات الأمن في أقبيتها و أعطته اسم : "تنظيم عماد كاظم حسن وجماعته"كانت العصابات المجرمة للأجهزة الأمنية الكثيرة العدد جداً و التابعة لسلطة حزب العمالة البعثية في العراق لديها أزلامها من المدربين في دورات تخصصية لدى الاجهزة الامنية الغربية ، مع برامجها المهيأة و المخطط لها اجرامياً و المجدولة لتنفيذ ما يسمّونها بـ "الكَرْفات الموسمية" ، و كذلك "كرفات الطوارئ" رداً على ما يسمّونه بحالات "الخرق الأمني". و الكَرْفة في قاموسهم الاجرامي هي التنفيذ لعملية اعتقالات عشوائية بالجملة إما للأشخاص الواردة أسماؤهم في التقارير الكيدية السرية المرفوعة اليهم من طرف عملاء الحزب الحاكم العميل في كل مكان ، أو أنها تنفذ بدون أي تشخيص مسبق ، بل بغية الإيقاع بكل من يمكن الايقاع بهم من الأبرياء الماشين أو الساعين أو المتواجدين صدفة في الشوارع و الأماكن العامة (مرائب النقل بين المحافظات ، الفنادق العامة ، الساحات العامة المزدحمة ، أضرحة مراقد الأئمة في أيام الزيارات ، المقاهي ، البارات ، المتنزهات ، الأسواق ... إلخ ) . كما أنها تُنفذ بانتظام خلال مواعيد أيام الزيارات الدينية الاسبوعية و الموسمية لمراقد الأئمة الأطهار في النجف و كربلاء و الكاظمية و سامراء و القاسم و المدحتية و الحمزة الغربي .. الخ . و الغرض من هذه الكرفات واضح : اعتقال و تعذيب كل معتقل منكود بأبشع الطرق بغية حمله على الادلاء باعتراف ما يتيح لعصابجية الأمن المجرم تعليق عنقه من مقاصل محكمة أعداء الثورة و الثوار المذكورة سابقاً و التي يجب أن يترأسها حتماً أحد السفاكين العتاة من أفراد عصابة الحكم العميل في العراق ممن لهم كل المصلحة في ابادة و سجن و تغييب المعارضين لدوام اغتصابهم للسلطة من الشعب العراقي . أما موضوع "التقارير الامنية السرية" ، فحدِّث به و لا حَرج . فقد أوجب نظام حزب البعث العميل على كل مواطن عراقي الكتابة و رفع التقارير السرية للمنظمة الحزبية المحلية ضد كل من يتفوَّه بأي كلمة نقد بحق نظام البعث العميل أو أحد أزلام عصاباته . فإذا ما اجتمع – على سبيل المثال – عشرة رجال في مقهى ما ، و انتقد أحدهم بحسن نية و بالحق تصريحات إبن العوجة المبثوثة على شاشات التلفاز بكل عنجهيته و نزقه المثيرين للاشمئزاز ، ثم تولّي واحد فقط من رواد ذلك المقهى العشرة رَفَعَ تقرير سري بما تفوّه به و مالم يتفوّه به هذا الشخص المُنتقِد ، فأن هذا الأخير سيُعتقل و يُعذَّب و يُعدم بتهمة السب و الشتم (أن لم يُصار إلى تعليبه مع الآخرين في تنظيم أمني معادٍ يفبركه له مجرمو الأمن) و تُصادر أمواله المنقولة و غير المنقولة . كما سيُعتقل حتما كل روّاد المقهى الجالسين الثمانية الابرياء الآخرين ، و يُعذبون و يُحكمون بالسجن على الأقل لسبع سنين مع مصادرة أموالهم المنقولة و غير المنقولة بتهمة التستر لكونهم لم يرفعوا تقاريرهم بهذه الواقعة وفقاً لقوانين إبن العوجة المنافية لحقوق الانسان و لأبسط مقتضيات الحرية . و سيحصل كاتب التقرير على الشكر و التقدير و التثمين ! هكذا خططوا لتحويل كل أفراد الشعب العراقي العظيم إلى مجرد كَتَبَة حقراء للتقارير المنافقة و الكيدية ضد أقرب الناس إليهم . و في أغلب الحالات من هذا النوع ، نجد أحياناُ الأب المخدوع و هو يكتب على ابنه أو بالعكس ، و الزوجة تكتب على زوجها ، و الأخ على أخيه ، و الصديق ضد صديقه ، و العدو ضد عدوه ، و هكذا .. إلى ما لا نهاية . و لقد أعدمت عصابات نظام حزب البعث العميل في العراق مئات الألوف من العراقيين الشرفاء بسبب مثل هذه التقارير الكيدية المرفوعة إليها ض ......
#شهداء
#الشيوعية
#ونجليه
#وحسين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752574
حسين علوان حسين : شهداء الشيوعية : عبد علي جبر ونجليه حسن وحسين 4-5
#الحوار_المتمدن
#حسين_علوان_حسين علاقتي الشخصية بالشهيدين الشيوعيين حسن عبد علي جبر و شقيقه حسين ، و بطلاب ثانوية القاسم للبنينطوال الفترة الممتدة من تشرين الأول ، سنة 1975 ، و لغاية تشرين الأول سنة 1980 ، عملتُ مدرساً لمادة اللغة الانجليزية للصفوف الدراسية المنتهية (الثالث المتوسط و السادس الاعدادي العلمي و الأدبي) لطلبة ثانوية القاسم للبنين و متوسطة القاسم للبنات (لسنة دراسية واحدة فقط ، بتوصية من المفتش الاختصاص) . و نتيجة لطريقتي في التدريس (التشويق و التشجيع في عرض المادة بمشاركة أكبر عدد ممكن من طلاب الفصل - خصوصاً الضعفاء منهم كي يكتسبوا الثقة بالنفس و حب الدَّرس) ، و بفعل بناء العلاقات الصداقية الصميمية و المبدئية المتجردة مع الطلاب و ذوي أمورهم ، و التدريس الخصوصي المجّاني لمن يحتاجه منهم في داري بالحلة – بل وحتى دفع أجور النقل الزهيدة آنذاك من ناحية القاسم لمدينة الحلة – مائة فلساً ذهاباً و إياباً – لضعفاء الحال منهم) ، فقد تعرَّفت عن كثب بأغلب طلاب ثانوية القاسم الذين درّستهم طوال الفترة أعلاه ، و أقمت معهم علاقات وجدانية مؤثرة سأبقى أفتخر و اعتز بها حتى آخر نَفَسٍ لي . لذا ، فقد كانت "الدرجة المعيارية" الخاصة بنتائج طلابي في ثانوية القاسم (نسبة عدد الطلاب المؤدين لامتحانات البكلوريا المركزية إلى معدل درجاتهم المتحصلة في مادة اللغة الانجليزية في تلك الامتحانات التي كانت تحتسبها وزارة التربية العراقية بنفسها) هي الأولى على العراق طراً ، لكون الطالب الذي يحب مُدرِّسه ، يحب أيضاً الاجتهاد في المادة التي يدرِّسها ذلك المدرِّس . و مثلها كانت نسبة الطلبة الحائزين على درجة (100%) النادرة آنئذٍ جداً في نتائج امتحانات البكلوريا للغة الانجليزية للصف الثالث المتوسط و السادس الاعدادي طوال خمس سنين متتالية . و كان من ضمن هؤلاء الطلبة الممتازين اجتهاداً و خلقاً و التزاماً : الشهيد حسن عبد علي جبر و شقيقه الأصغر حسين (علاوة على كل الطلبة المذكورين في محاكمة البطل عماد كاظم حسن و شقيقه جواد المذكورين في الحلقات السابقة) . و عندما تخرَّج الشيوعي المغدور حسن عبد على جبر من الدراسة الاعدادية بمعدل عال ، حَرِص هذا الطالب النجيب – علاوة على ثلة من ألمع طلابي المتخرجين في تلك المرحلة – على إيكال مهمة إملاء استمارة القبول المركزي إلى الجامعات العراقية له بي شخصياً ، عندما زارني في داري بالحلة . و لقد هنأني و هنأته بعد ظهور نتائج التقديم للجامعات العراقية على نجاح مهمتنا في إملاء تلك الاستمارة بترتيب ضَمِن قبوله مركزياً حسب رغبته في اختصاصه المفضل بأفضل كلية هندسة قريبة متاحة . و عندما تثعولت الحملة الأمّية لمحو الوطنية من العراق عامي (1978 - 9) من طرف عصابات البعث الاجرامي العميلة – المبرمجة طرائقياً لتأمين البتر التام للصلة التنظيمية القائمة بين قيادة حشع و بين قواعدها عبر الإبادة الجماعية لكل الكوادر الشيوعية الوسطية الرابطة بينهما في محافظات العراق كافة – فقد عَقَدتُ النيّة ، باندفاع ذاتي لعدم انكشافي لدى أزلام تلك العصابات ، على اعادة بناء تنظيم شيوعي سرّي ترتبط شبكته بعلاقة فردية بي لحين إعادة الصلة بهذه الطريقة أو تلك مع قيادة حشع . و كان من ضمن الرفاق الذين لبّوا ندائي في تأسيس التنظيم الشيوعي الجديد هذا ، الشهيدين المغدورين حسن عبد علي و شقيقه حسين – علاوة على الشهيدين الشيوعيين ، مدرِّس الأحياء صاحب يحيى و شقيقه المعلم عبد الأمير يحيى و الشهيد الدكتور صفاء هاشم شبَّر . و رُغم تعرّض كل واحد من أولئك الشهداء الشيوعيين الخمسة بعدئذ لأبشع أنواع التعذيب الجسدي و النفسي المهولين ......
#شهداء
#الشيوعية
#ونجليه
#وحسين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752930
حسين علوان حسين : شهداء الشيوعية : عبد علي جبر ونجليه حسن وحسين 5-5
#الحوار_المتمدن
#حسين_علوان_حسين فبركة رائد الأمن العميل "ضمد المصلاوي" للتنظيمات السياسية الوهمية في مديرية أمن الحلة (1980-1989) مقدمةبوسع المتتبع للأحداث التاريخية التي شهدها العراق و المنطقة إبان الفترة 1968-2003 من التسليط الامبريالي لعصابات البعث العميلة على رقاب الشعب العراقي المنكود (و هي - بلا أدنى شك - واحدة من أحلك الفترات التي ابتلى بها الشعب العراقي على مر عصور التاريخ في تدمير كل مكتسباته التاريخية) أن يلاحظ مدى الاصرار الممنهج لتلك العصبات على فرض أقسى و أفظع الأزمات و الحروب و الكوارث المتوالية بلا انقطاع على الشعب العراقي و ذلك لإبادة من يُمكن ابادته من أحراره بلا أدنى وازع و لا رادع ، و من ثم افقاره و تدويخه و تجويعه و تهجيره أشد فأشد ، لكي تواصل عصابات العميل صدام اغتصابها للسلطة رغماً عن ارادة الشعب لأطول فترة ممكنة . لذا ، فقد استمر هذا النظام العميل طوال هذه الفترة بفرض قوانين الطوارئ السالبة لكل حقوق و حريات الانسان الأساسية ، كما تم احتكار عصابات البعث العميلة لصياغة و ترسيم كل مفردات البناء الفوقي للدولة (القوانين – خصوصا قانون العقوبات سيء الصيت رقم 111 لعام 1969 – الدستور المؤقت الجامد طال خمس ثلاثين سنة ، الثقافة و التعليم ، آليات و آيديولوجيا ادارة كل مؤسسات الدولة العسكرية و المدنية و توجيه نشاطاتها ، العقائد .. الخ) بتسخيرها جملة و تفصيلاً من فوق لخدمة مستلزمات أدامة حكمها الأسود المكروه في كل مكان . لذا ، فقد استهلت عصابات البعث العميلة عهد اغتصابها للسلطة في العراق بأمر المخابرات الأمريكية-البريطانية-الصهيونية بإبادة كل السياسيين و ضباط الجيش و الشرطة و الكوادر الادارية و الأكاديمية المتقدمة من القوميين و الوطنيين و التقدميين العراقيين الابرياء و الشرفاء عرباً و اكراداً ، فصار العراقيون يتقلَّبون مرعوبين و مذهولين و حائرين بين الأخبار المزوَّرة لهذا البيان البعثي عن "اكتشاف هذا الانقلاب و اعدام رجالاته المزعومين" و بين بيانات "اسقاط تلك المؤامرة و قيادات ذاك الحزب أو ذاك" ، ناهيك عن تسليط "عصابة أبو طبر" الاجرامية و غيرها عليهم . و كانت أجهزة المخابرات البريطانية-الامريكية-الصهيونية قد سبق لها أن خططت و أعددت العدة بإحكام لتأمين اغتصاب عملائها البعثيين للسلطة في العراق منذ قيام ثورة 14 تموز المجيدة عام 1958 ، فجنَّدت لحسابها شقاوات عصابات البعث في تنفيذ خططها المستقبلية للانقلاب الاجرامي على الثورة و تصفية الحركة السياسية الثورية العراقية ، وهذا ما حصل في انقلاب شباط الأسود ، عام 1963 حسبما اعترف رئيس عصابتهم وقتئذٍ قائلاً : "جئنا بقطار أمريكي ". و عندما وأد الجيش العراقي البطل انقلاب عصاباتها البعثية العميلة تلك في 18 تشرين 1964 ، فقد أوكلت اجهزة المخابرات البريطانية-الامريكية-الصهيونية لعميلها الجديد صدام مهمة تأسيس و ادارة جهاز الجريمة المنظمة "حنين" عبر تدريبه و توجيهه و تمويله و تسليحه منذ عام 1966 لتصفية كل الضباط العسكريين الأحرار و الحركات و الشخصيات الوطنية العراقية بغية أعادة العراق للسير في فلكها و الغاء كل مكتسبات ثورة 14 تموز المجيدة . و لقد بقيت الطريقة المفضلة لجهاز أبادة الوطنية هذا تتمثل بإعداد أجهزة المخابرات البريطانية-الامريكية-الصهيونية للقوائم الطويلة جداُ بأسماء من تريد من عملائها في هذه العصابات تولي الاضطلاع بجريمة ابادتهم ، و من ثم تصفيتهم إما بمحاكمات صورية ، أو بواسطة الاغتيالات بشتى الطرق . و بهذه الآلية الاجرامية فقد تمت فبركة آلاف المؤامرات و التنظيمات الوهمية المصممة خصيصاً لتصفية عشرات الآلاف من رجالات ......
#شهداء
#الشيوعية
#ونجليه
#وحسين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753199
إبراهيم ابراش : مؤتمر حركة فتح وحسين الشيخ وخلافة الرئيس
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش مع أن المؤتمر العام لحركة فتح لم يعُد يثير اهتماماً داخلياً أو خارجياً كما كان الأمر في عهود سابقة كما تضاءلت المراهنة عليه ليكون رافعة لاستنهاض حركة فتح وإخراجها من حالة الوهن التي هي عليها، وقد كتبنا عن ذلك سابقاً، إلا أن تسريبات عن احتمال عقد المؤتمر الثامن قبل نهاية العام أثارت تساؤلات وتخوفات عند كثيرين من أبناء فتح ومن المهتمين بالشأن الفلسطيني بشكل عام، تساؤلات حول الطرف أو الأطراف التي تريد انعقاد المؤتمر وتصر عليه في مواجهة أطراف أخرى تتخوف من انعقاد المؤتمر قبل ترتيب الوضع الداخلي من جهة استكمال انتخابات الأقاليم والمناطق ومعالجة الخلافات بين أعضاء اللجنة المركزية سواء بين الباقين فيها أو مع المطرودين والمفصولين منها، بالإضافة الى البرنامج السياسي .تخوفات المتحفظين على انعقاد المؤتمر بنفس الآلية السابقة وبمن تبقى في الحركة تنبني على ما بات يعرفه الداني والقاصي وتحدثت عنه وكالات اخبار عربية وأجنبية، بأن الرئيس أبو مازن يهيئ عضو اللجنة المركزية لفتح وأمين سر منظمة التحرير ووزير الشؤون المدنية حسين الشيخ ليكون خليفة له ،أو الرجل الأقوى في السلطة في حالة وجود رئيس آخر، لأسباب لا يعلمها علم اليقين إلا الرئيس وحسين الشيخ والمقربين جداً منهما وجهات أجنبية تقرر في الشأن الفلسطيني.ما تتناقله وتكتب عنه الصحف ووكالات الأنباء الأجنبية وخصوصاً الإسرائيلية ليس نتيجة جهد استخباراتي خارق بل هي أخبار يتم تداولها والحديث عنها في كل لقاء بين الفتحاويين وحتى عند الناس العاديين وهو حديث يكون علنيا أحياناً وبتكتم وبالمرموز حيناً آخر نتيجة الخوف أو بقايا حرص على الحركة وعدم فضح مشاكلها الداخلية.ما يدور بين أبناء حركة فتح وحتى ما يتداوله العامة أن التوجه لانعقاد المؤتمر العام الثامن لا يندرج في سياق استنهاض حركة فتح كحركة تحرر وطني كما لا علاقة له بإعادة توحيد الحركة وتصليب مواقفها، بل يأتي ضمن ترتيبات لتمكين حسين الشيخ من التحكم في مفاصل حركة فتح من خلال التحكم في عضوية اللجنة المركزية والمجلس الثوري وإقصاء من يشاء ويُصعِد من يشاء من خلال تحكمه بعضوية المؤتمر وبالماكينة الانتخابية.أهمية المؤتمر العام بشكل عام لا تقتصر على (انتخاب) أعضاء اللجنة المركزية والمجلس الثوري بل من كونه مفصلا أساسيا ومحطة مركزية لمن يتطلع للاستحواذ على كل مقاليد الأمور وقيادة الشعب الفلسطيني، فرئيس حركة فتح يصبح رئيسا لمنظمة التحرير ورئيسا الدولة والقائد العام ورئيسا للسلطة، وللأسف لم تنجح محاولات سابقة للفصل بين هذه الرئاسات.لسنا في وارد اصدار أحكام قاطعة حول صوابية تصرف الرئيس فيما يتعلق بترتيب موضوع خلافته، فالموضوع خلق انقساماً وتوتراً حاداً داخل حركة فتح وحتى داخل لجنتها المركزية كما أن الموضوع على درجة كبيرة من الخطورة لأن خلافة الرئيس ليس شأناً فتحاوياً خالصاً بل حتى الرئيس أبو مازن ليس من حقه التفرد بهذا الشأن. الرئيس القادم من اختصاص كل الشعب، قد يقول قائل إن الانتخابات الرئاسية والبرلمانية هي التي ستحسم أمر الرئاسات وهذا كلام صحيح لو كان هناك التزام بالعملية الانتخابية أو تحديد موعد لها، وحيث إنها مؤجلة ومعلقة ولا نعتقد أنها ستكون خلال حياة الرئيس أبو مازن فإن ما يجري هو ترتيب للأوضاع في حركة فتح ومنظمة التحرير لتهيئة الرئيس القادم.أن نذكر حسين الشيخ بالاسم لا يعني أي حكم قيمة سلبي أو إيجابي بشأنه ولكن لأن اسمه يتم تداوله وشبحه يحوم في أي لقاء أو حديث عن الأوضاع الداخلية للشأن الفلسطيني وخصوصاً داخل حركة فتح، كما كان الأمر مع محمد دحلان قبل فصله من م ......
#مؤتمر
#حركة
#وحسين
#الشيخ
#وخلافة
#الرئيس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768056
طلال الشريف : من حق المواطن نقد الجميع خالد مشعل وحسين الشيخ وغيرهم
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف لست أنا من أزال موانع التدخل في شؤون الأحزاب بل هم جميعا أي الاحزاب وخاصة فتح وحماس من أزال كل الحواحز عن خصوصياتهم بالتدخل في خصوصيات غيرهم من الأحزاب الآخرى.رغم أنها كانت قواعد قديمة توافق عليها الجميع بعدم التدخل في شؤون غيرهم من الاحزاب على الملأ ولم تكن الأحزاب تتدخل في شؤون الأحزاب الأخرى الداخلية علانية لكن يبدو أن مواقع التواصل الاجتماعي فرضت ثقافتها وغيرت الكثير.لو استنظفنا من بعض الثقافة الجديدة التي تشكلت البعيدة عن الجنوح في السب والشتم والتخوين والتكفير والتعهير والتجريح فإنالساحة الفلسطينية أصبحت مفتوحة على النقد الواسع كما تصرف الجميع أو كما أرادها الجميع أو بالأحرى كما وصلت تلك الخصوصيات لتصبح عموميات، أى نحن في عصر فلسطيني جديد من التدخل فيما كان قانون غير مكتوب لزمن طويل بين الاحزاب الفلسطينية بأن أهل الحزب أدرى بقياداتهم من الآخرين وبات الباب مفتوحا على الغارب للجميع لنقد أو تأييد أو تفضيل شخصية داخل أي حزب على الاخرى وفي العلن وأنا أرى أن هذا تطور مهم ولازم في حالتنا الفلسطينية بعد انسداد آفاق تحقيق التحرر والإستقلال وحالة الأحزاب المرتبكة والفاشلة في ادارة السياسة الداخلية والخارجية والعلاقات البينية رغم وصفي لها بالولدنة السياسية التي جعلت الخاص عام ولا عزاء للأحزاب وعمليات التثقيف والتعبئة غير الحكيمة لعناصرها، وسواء كانت تلك الظاهرة نوعا من التطور أو نوعا من التدهور فهي أصبحت قاعدة تمارسها كل الأحزاب وحتى المستقلين والمواكن العادي غير اامحزب إن كان مازال لدينا مستقلين وغير محزبين.إذا وبناءا على الثقافة الجديدة يجوز للجميع من الآن فصاعدا، أي لكل مواطن الحق ومن بعد توضيح ذلك في المقدمة أن يقول رأيه في دواخل أي حزب سياسي فلسطيني وتقييم شخصياته كما يرى ذلك المواطن في بحثه عن أفضل ما يمكن تقديمه لحالتنا الفلسطينية بعد أن كان التقييم للقيادات داخل أحزابها على قاعدة انتخابات داخلية ومؤتمرات تنتج ما يراه أعضائها أفضل. الجميع يتحدث في شؤون فتح وشخصياتها وصراعاتها لأنها تحكم ولأنها تقود ومن حق الجميع أن يتحدث عن شؤون حماس وشخصياتها لأنها أيضا تحكم وتقود وهذا ينطبق على كل الاحزاب حتى غير الحاكمة مادامت كلها تتصدر وتمارس العمل العام.الآن نتحدث بتفصيل أكثر وأنا أصف الظاهرة وأن من حقي كمواطن فلسطيني أن أقول رأيي وتوجهي نحو أي شخصية فلسطينية تعمل في العمل العام سواء كانت حزبية أو مستقلة.مثلا الجميع يتحدث عن مؤتمر فتح وعن تصعيد حسين الشيخ كهدف للمؤتمر الثامن لفتح والبعض يفضل شخصيات أخرى وهذا حق أي مواطن أن يقول رأيه ويحذر من خطورة ما بحسين الشيخ كما يقال مثلا من عيوب سياسية بالدرجة الأولى وسلوكية وفساد أخلاقي وإداري انتهازي بالدرجات التالية.. ومن حق المواطن أن يفاضل بينه وبين شخصيات فتحاوية كمروان البرغوثي الأسير والمحكوم بالمؤبدات رغم انه كان الأسرع في التطبيع الذي تراجع عنه واستدار للعمل المسلح وهذه نقطة مهمة قد تعتبر سلبية أن ينتقل القائد من قناعة لقناعة أخرى ثلاثمائة وستون درجة ، وكذلك مقارنة حسين الشيخ ومثلا جبريل الرجوب وأدواره السيئة في عدم الحفاظ على الاسرى والسجون والمطلوبين في فترات سابقة والتفرقة المناطقية والتمييز التي مارسها في عمله الرياضي بين غزة والضفة الغربية ومقارنة أخرى مع قيادات أخرى مثل محمد دحلان الذي فصل بمؤامرة عباسية وتواطؤ زملائه في اللجنة المركزية وعيوب ادارته السابقة أبان انقلاب حماس وما وجه له من تهم لم يدن في أي منها من القضاء والتي عوضها باستردار ......
#المواطن
#الجميع
#خالد
#مشعل
#وحسين
#الشيخ
#وغيرهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768428