الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام الياسري : الصراعات الطائفية وأزمة الانتخابات الرئاسية؟
#الحوار_المتمدن
#عصام_الياسري منذ ان انتهت الانتخابات في أكتوبر 2021 وما افرزت من نتائج وحصص نيابية للاطراف المشاركة فيها، مرورا بانتخاب رئيس البرلمان ومن ثم تعثر انتخاب رئيس الجمهورية للمرة الثالثة، وسط دعوات مسبقة لمقاطعتها في كل مرة، فيما لقاء الصدر والمالكي الشهير لم يسفر عن نتائج ايجابية، وهو ما كان متوقعا. اذ قابله حراك القوى الحزبية لممارسة الضغوط والمساومات السياسية والطائفية. ومن المتوقع ان يدفع بإنتخاب الرئيس إلى أجل غير مسمى.. على أية حال، البلد في أزمة ثقة سياسية وينذر بأن يصبح (الانقسام دبابيس سقسقة) موجعة، اذا ما استمرت الكتل السياسية، "الاطار التنسيقي" متخندقا خلف اسوار المقاطعة، والائتلاف الثلاثي بمواقفه المتأرجحة، والمستقلون ما بين بين.. السؤال: متى تنتهي الاعيب أحزاب السلطة الطائفية؟ ومتى يخرج الشعب عن صمته ويتمرد عليها؟. في جلسة البرلمان العراقي ليوم الاربعاء 30 آذار 2022.) فشل النواب العراقيون للمرة الثالثة في انتخاب رئيس دولة كردي)، ذلك جعل الأزمة السياسية والصراع الجاري منذ انتخابات 2021 اكثر تعقيدا. حيث لم يصل اكتمال النصاب المطلوب لعقد جلسة انتخاب جلالة رئيس البلاد العتيد "ثلثي" الهيئة التشريعية. بسبب مقاطعة العديد من المشرعين المتحالفين مع الأحزاب المدعومة من إيران، فيما راوح المستقلون والكتل الصغيرة في مكانهم لعدم تحقيق شروطهم الـ 19 وعدم قناعتهم بما يجري واعتباره عملا غير مقبول رافضين جميع الضغوطات. السياسيون العراقيون، كما يبدو حتى الآن، مصرون على عدم الاتفاق على مرشح "حل وسط" لرئاسة الجمهورية، مما سيؤدى إلى تفاقم الانغلاق السياسي، وبالتالي يمنع تعيين رئيسا للوزراء. فيما يتحدث المشرعون عن إن المجموعات البرلمانية لديها الآن خياران: مواصلة المفاوضات حتى يتم التوصل إلى توافق، أو حل البرلمان ومطالبة الحكومة الاستمرار بتصريف الاعمال. ويبدو ان العملية السياسية منذ اول جلسة انتخابات رئاسية في البرلمان في أوائل فبراير2022 اصبحت "في ورطة". فبينما شارك آنذاك 58 نائباً فقط ، قاطع الصدر الجلسة بعد أن علقت المحكمة العراقية العليا تسمية المرشح هوشيار زيباري من (الحزب الديمقراطي الكردستاني (PDK بناءً على شكاوى رفعها نواب ضده.. لكن، طالما لا يوجد رئيس جديد، فإن أزمة الثقة السياسية في العراق تنذر بالتفاقم. اذ من مهام رئيس الدولة تعيين رئيس حكومة من الكتلة "الشيعية" الأكبر في غضون 15 يوما من انتخابه.. المنصب وفقا لنظام المحاصصة "الطائفي ـ التوافقي" وما يسمى "بالعملية السياسة" التي اسس لهما "الحاكم بريمر" ابان الغزو الامريكي للعراق عام 2003، يذهب إلى مسلم شيعي، فيما يشغل منصب الرئاسة العراقية كردي ومنصب رئاسة البرلمان مسلم سني. وتجدر الاشارة الى ان منصب رئيس الجمهورية ليس بيد الأكراد دستوريا، لكنه وفقا لـ "التوافق" اصبح "عرفا" منذ زمن بريمر عام 2005. وبغض النظر عن اختلاف الرؤى وعما ستؤول اليه التوافقات، من حيث صياغة مفهوم الدولة وسياساتها اللاحقة. فان فشل الوصول إلى النصاب القانوني بسبب الخلاف المستمر بين "الاتلاف الثلاثي" الذي يقوده مقتدى الصدر، وفي الجانب الآخر، نوري المالكي الذي يقود تحالف الأحزاب الشيعية "الاطار التنسيقي". قد فاق كل التوقعات كما وكشف عن نوايا كل من الرجلين وكتلتيهما. فرجل الدين القوي مصر على تشكيل حكومة مع حلفاء أكراد وسنة مع استبعاد الأحزاب المدعومة من إيران، والتمسك بالمرشح المفضل لحليفه الحزب الديمقراطي الكردستاني، ريبار خالد، وزير الداخلية في اقليم كردستان العراق شبه المستقل. فيما يصر زعيم دولة القانون وحلفائه ......
#الصراعات
#الطائفية
#وأزمة
#الانتخابات
#الرئاسية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753745
محمد كرم : سيد القمني وأزمة التنوير الليبرالي
#الحوار_المتمدن
#محمد_كرم لا يخشى الإسلاميون ومشايخ الأزهر والناصريون والمتدينون البسطاء فحسب جرأةَ سيد القمني، بل بعضُ التنويريين أيضاً يخافون الخوض فيما خاضه، مثل الدكتور نصر أبو زيد والدكتور علي مبروك، إنَّ خوف بعض التنويريين من الخوض فيما خاضه المفكر الراحل سيد القمني يُجلي أزمة كامنة في خطابات مشروع التنوير العربية بشكل عام والمصرية بشكل خاص، وللمفارقة؛ لا يُعتبر خطاب القمني، رغم كشفه للأزمة، استثناءً من خطابات التنوير المأزومة، بل هو خطاب تتجلى فيه أزمات عدة. رغم أنَّ خطاب سيد القمني، الذي غادر عالمنا يوم 6 فبراير 2022، تَوَسَّط بين التنوير الصحفي المُبسَّط الذي يمثله فرج فودة وخالد منتصر وإبراهيم عيسى والتنوير الأكاديمي المُنمَّق الذي يمثله حسن حنفي ونصر حامد أبو زيد وعلي مبروك؛ إلا أنه خطاب غير متوازن، وهذا سبب من أسباب اعتراض الأكاديميين عليه ووصفهم له - وهو وصف ليس خاطئاً – بالانفعالي؛ فالقارئ المدقق له سيلمس في خطابه اضطرابَ ما بعد صدمة موت الإله."إنَّ سيد القمني قد أصبح عبئاً حقيقياً على ما يقول إنها قضية التنوير." هكذا كتب أستاذ الفلسفة الإسلامية بجامعة القاهرة، الراحل علي مبروك، على صفحة الفيس بوك الخاصة به، بتاريخ 10/12/2014، على أثر مشاهدته لمناظرة بين المفكر سيد القمني، والشيخ الأزهري سالم عبد الجليل. ذلك أنَّ علي مبروك، بتفكيره المتعالي على المتناقضات، رأى أنَّ قضية تجديد الخطاب الديني في مصر تتنازعها فرقتان: فرقة التقديس التي يمثلها عبد الجليل، والتي لا يتجاوز تجديدها حدود تحديث اللغة وأساليب القول، وفرقة التجريس التي تصب اللعنات على بضع نصوص وشخوص يجري التعامل معها خارج أي سياقات معرفية وتاريخية، والتي يمثلها القمني. وهذا التجديد تقديساً أو تجريساً، في نظر مبروك، لن يُخرج العرب من أزماتهم.وكذلك انتقد الدكتور علي مبروك، بذهنية متعالية على التناقض بين تبخيس القرآن، باعتباره نصاً تاريخياً إنسانياً، وتقديسه باعتباره نصاً لا يخضع للشروط التاريخية، سالم عبد الجليل وسيد القمني؛ ذلك أنَّ تاريخية القرآن عند علي مبروك لا تكمن في الكشف عن أصله بقدر ما تكمن في إمكان فهمه، وكذلك رأى كأستاذه الدكتور نصر حامد أبو زيد، أنَّ كون الدين صناعة بشرية لا يعني استبعاد البعد الميتافيزيقي، الإلهي، منه، أي لا يشترط استبعاد عنصر الوحي من الدين. وفي المقابل لا يشترط وجود العنصر الميتافيزيقي في الدين أطلقته واستبعاد التعامل التاريخي معه، "فإنَّ شيئاً ولو كان مُنزَّلاً من الله؛ لا بد أنَّ يصبح تاريخياً في اللحظة التي يلامس فيها عالم البشر."ورغم وجاهة نقد الدكتور مبروك وحدَّة ذكائه؛ إلا أنَّ سيد القمني كان أكثر جرأة عندما استبعد الميتافيزيقا، إذ قال بجرأة كبيرة في فصل بعنوان (تحديث الخطاب أم تجديد الدين؟) في كتابه شكراً.. بن لادن: " تُثار الآن قضايا عديدة حول مسألة تجديد الخطاب الديني أم تحديثه، دون أي أبحاث حقيقية تقترب من الدين نفسه تفكيكاً وفهماً أو تحليلاً وتركيباً، أو لمجرد تقديم قراءات نقدية بشأنه على غرار المدارس الأوروبية لنقد الكتاب المقدس في كل بلاد الدنيا. هذا رغم أنَّ المشكلة في الخطاب الديني لا يمكن ألا تكون إلا بمشكلة أعظم في الدين نفسه، خاصة أنَّ في تكوين الإسلام مفردات تكوينية، يتفرد بها عن معظم الأديان الأخرى، كانت سبباً مباشراً في احتواء الدين على كثير من التناقضات الداخلية، سواء في المفاهيم أو الأحكام." فإذا كانت الحداثة الأوروبية قد قامت على أساس نقد الميتافيزيقا فخطاب القمني قريب، بشكلٍ ما، من ه ......
#القمني
#وأزمة
#التنوير
#الليبرالي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757377
عدنان جواد : ازمة تقاسم الكعكة وأزمة توفير الخبزة
#الحوار_المتمدن
#عدنان_جواد ازمة تقاسم الكعكة وازمة توفير الخبزة الكثير من اصحاب الراي والاختصاص في الجانب الاقتصادي، قد حذروا من مجاعة وكارثة نقص الغذاء في العالم، وكتبت الكثير من الصحف والمجلات العالمية عن هذا الامر، وان الحرب الروسية الاوكرانية تدفع العالم نحو الجوع الجماعي، وفي هذه المرة يتم تدمير حياة البشر ليس بالصواريخ والقنابل والمتفجرات وانما بسبب الجوع وعدم توفر الغذاء، فالنظام الغذائي والاقتصادي العالمي بصورة عامة يعاني تباطؤ واختلال خلال السنوات السابقة نتيجة تفشي كوفيد 19 وتغيير المناخ. وما زاد الطين بلة توقف صادرات اوكرانيا من الحبوب لذلك قفزت اسعار القمح الى 6% حسب مجلة(ذي ايكونومست) الامريكية، ونسبة الارتفاع مقارنة في بداية العام الى 53%، وان روسيا واوكرانيا توفران 28% من القمح المتداول عالمياً ، و 29% من الشعير، و 15% من الذرة ، و 75% من زيت الطعام ، وان اوكرانيا توقفت فعلياً عن التصدير بفعل زرع الالغام لمنع تقدم القوات الروسية واغلاق مينا اوديسا، ونقص الامطار وارتفاع درجات الحرارة قللت الانتاج في الهند والصين، وزاد مؤشر الارتفاع بعد اعلان الهند الامتناع عن تصدير الحبوب، الامر الذي جعل الامين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيرش يحذر من( شبح نقص الغذاء العالمي) والذي قد يستمر لعدة سنوات، وهذا الوضع سوف يجعل 1,6 مليار يصعب تأكيد حصولهم على الغذاء، و 250 مليون شخص على شفا المجاعة اذا استمرت الحرب الروسية الاوكرانية، ومن المرجح ان تسبب المجاعة اضطرابات سياسية وفوضى وخاصة في الدول المستهلكة وذات الانظمة الهشة والضعيفة، وروسيا دولة قوية وهي تمتلك سلاح فعال وهو الطاقة والغذاء وسوف لن تتردد في استخدامه ضد خصومها ومن يقف معهم من الدول الضعيفة. التساؤل المطروح هل يعي اصحاب القرار والسلطة هول الكارثة المقبلة؟! ام انهم مثل الاميرة الفرنسية ماري انطوانيت التي ينسب اليها قول ( دعهم ياكلون الكعك) حين علمت ان الفلاحين ليس لديهم خبز، اثناء اندلاع الثورة الفرنسية التي دامت (10) سنوات وانتهت بانقلاب نابليون بونبارت، والسبب الرئيس عدم توفر القمح، والمشكلة الاكبر استمرار الازمات وعدم تشكيل الحكومة، ليس لمصالح الشعب والفقراء وانما لمقدار حصصهم من الكعكة، وهم لا يعلمون او لا يتصورون الوضع اذا قل الطحين (فاذا ماكو طحين شلون راح يسوون كعك) يتقاسمونه فيما بينهم، بعض الدول اصدرت قيوداً صارمة على الصادرات الغذائية، ووفرت متطلبات الزراعة لمزارعيها، من اسمدة وبذور ووسائل ري متطورة، لكننا لازلنا نتناقش كيف يتم تقاسم (فلوس النفط) الذي ارتفع سعره جراء الحرب، وكيفية اقناع جميع الاطراف بحصصهم من تلك الكعكة، وان ما يصعب عملية التوزيع الاطراف في النظام السياسي الحالي عدم تشكيل حكومة واختيار رئيس الجمهورية والوزراء، وبعض القوى السياسية الجديدة قدموا شكوى للمحكمة الاتحادية تطعن بدستورية بقاء البرلمان وتجاوز المدد الدستورية، ولا ادري ماذا ستقرر المحكمة الاتحادية خصوصاً وان بعض الجهات السياسية المتنفذة تتهمها بعدم الحيادية في اصدار قراراتها.فالطبقة السياسية الحاكمة في العراق امام امتحان صعب، اما التنازل عن حصصهم في الكعكة في هذه الفترة الحرجة والالتفات لحاجات الناس الاساسية والضرورية، وتوفير مستلزمات الزراعة واستيراد الحبوب والمواد الغذائية قبل نفاذها من الاسواق العالمية، او البقاء على نهجهم القديم الذي زاد في اموالهم واطيانهم وزاد في عدد الفقراء والمحتاجين رغم كثرة الاموال المسروقة، وهذا الامر ربما يسبب اندلاع ثورة جياع تهاجم قصورهم، ومخازن الحبوب وفوضى لا يمكن السيط ......
#ازمة
#تقاسم
#الكعكة
#وأزمة
#توفير
#الخبزة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757789
جميل السلحوت : بدون مؤاخذة- العرب وأزمة القمح العالميّة
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت منذ اندلاع الحرب الرّوسيّة الأوكرانيّة في 24 شباط -فبراير-الماضي، ووسائل الإعلام العالميّة تتحدّث عن مجاعة محتملة قد تعيشها بعض الشّعوب، بسبب وقف تصدير القمح الأوكراني، والذي يقدّر مخزونه المعدّ للتّصدير بخمسة وسبعين مليون طنّ، ورغم التّطبيل الإعلاميّ الزّائف الذي تقوده أمريكا وحلفاؤها لشيطنة الرّئيس الرّوسي فلاديمير بوتين، إلّا أنّ أزمة القمح العالميّة لا تخلو من الصّحّة، وما يهمّنا هنا هو "رغيف الخبز العربيّ"، فهل العرب يحتاجون لاستيراد الحبوب؟ وهل الأرض العربيّة قاحلة لا تصلح للزّراعة؟ أم أنّ القحط في سياسة الحكومات العربيّة، وفي الجهل الذي يجري ترسيخه بين الشّعوب العربيّة؟ولو عدنا إلى الإحصائيّات فإنّ ما يُزرع من الأراضي العربيّة يشكّل نسبة ضئيلة من الأراضي الصّالحة للزّراعة لا تصل إلى 5%، وذلك لأسباب شتّى، أولها عدم دعم الحكومات للمزارعين، خصوصا في البلدان التي تعاني من شحّ المياه، وتعتمد الزّراعة فيها على مياه الأمطار غير المنتظمة. ومنها هجرة الأيدي العاملة في الزّراعة من الرّيف إلى المدن، ومنها عدم وجود مخطّطات وسياسات حكوميّة لاستغلال الأراضي الزّراعيّة، ولحماية المنتج الزّراعي الوطني من المنافسة، وغير ذلك من سياسات يخطّط لها أعداء الأمّة وينفّذها كنوز الأعداء الإستراتيجيّة؛ لتبقى الشّعوب مهدّدة حتى برغيف الخبز الذي تأكله، حتّى باتوا يحاربون من يخرج عن هذه السّياسة، فمثلا سوريّا وصلت إلى الإكتفاء الذّاتي في كلّ احتياحاتها، وإنتاجها من القمح يكفيها ويزيد منه للتّصدير، فشنّوا عليها حربا ظالمة منذ العام 2011 أهلكت البشر والشّجر والحجر، وبتمويل عربيّ وبدم عربيّ مسلم. وكذلك الحروب الجائرة على العراق، ليبيا، اليمن، السّودان، الجزائر، لبنان، فلسطين وغيرها.ومن المعروف أنّ الأراضي الزّراعيّة في بلاد الشّام وحدها لو استغلّت لزراعة الحبوب"القمح، الشّعير، الذّرة، العدس، الحمّص وغيرها"، لأنتجت ما يكفي الأمّة العربية ويزيد للتّصدير.في فلسطين مثلا لدينا نقص في الحبوب لأنّ الاحتلال يسيطر على غالبيّة الأراضي الزّراعيّة ويمنع فلاحتها، كما استطاع تحويل الأيدي العاملة الزّراعيّة من فلاحة الأرض إلى العمل الأسود في مشاريع البناء والإستيطان الاحتلالي. لكن هجرة الأيدي العاملة العربيّة من الرّيف إلى المدن لها دور كبير في إهمال فلاحة الأرض، كما أنّ الجهل وبعض العادات التي تعتبر الزّراعة عيبا" وهذا موجود في دول مثل السّودان، الصّومال، جزر القمر وغيرها، له دور كبير في عدم فلاحة الأرض. في مصر جرى تدمير الكثير من القطاع الزّراعي، بحيث صارت مصر التي كانت تصدّر السّكّر، القطن، الذّرة والأرز، مستوردا لها. أعجبني شابّ أردنيّ غيور عندما أعلن قبل أقلّ من أسبوعين بأنّه سيزرع مئة ألف دونم بالقمح في موسم الزّراعة القادم، وفي حال تنفيذه لمخطّطه فإن سيصبح مليونيرا في عام واحد، وسيسدّ حاجة السّوق المحلي في بلاده من القمح. وأحزنني عندما رأيت صورا لنساء أوروبّيّات حسناوات وهنّ يربّين الأغنام ويرعينها، ولم يجد ما يعلّق عليها شباب عرب سوى التّغني بجمالهنّ واشتهائهنّ جنسيّا، ولم أشاهد تعليقا لواحد منهم أنّه سيعمل مثلهنّ في بلاده. وصدق من قال:" ويل لأمّة تأكل ممّا لا تزرع، وتلبس ممّا لا تصنع." والحديث يطول.7-6-2022 ......
#بدون
#مؤاخذة-
#العرب
#وأزمة
#القمح
#العالميّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758525
حسن شنكالي : العراق وأزمة القادة
#الحوار_المتمدن
#حسن_شنكالي العراق ... وأزمة القادة قبل تحرير العراق من براثن الدكتاتورية التي كانت جاثمة على صدور العراقيين لثلاث عقود من الزمن والتي أحجمت دور الكفاءات من التكنوقراط ذات الإختصاص الدقيق من تطوير قابياتهم لقيادة المجتمع وإنحسار القيادة في مجموعة من الذين تمرنوا على توزيع الظلم على الشعب دون إستثناء بحجج واهية ما أنزل الله بها من سلطان , ومنعهم من مواكبة التقدم الهائل في عصر التقنيات والتكنولوجيا الحديثة مما إضطر العديد منهم للهجرة وترك الوطن الأم نتيجة للضغوطات التي كانت تمارس ضدهم لمجرد عدم إنتمائهم للعمل السياسي الموجه من قبل حزب معين , للعمل في دول أجنبية ترعى أصحاب العقول وتوظف قدراتهم العلمية لخدمة مجتمعاتهم التي وجدت لخدمة الإنسانية بشكل عام مع وضع الدولة كافة إمكانياتها تحت تصرفهم لفسح المجال لهم للإبداع في إختصاصاتهم .ومن المسلم به أن القيادة هي فن التأثير على الآخرين وتوجيههم للعمل نحو تحقيق الأهداف المرسومة من قبل القيادة وفق آلية إستراتيجية تضع خدمة المواطن نصب عينيها وبكل أمانة وإخلاص ونزاهة بعيدة عن الصفات اللامسؤولة التي تجعل من القائد صغيراً بأعين من هم بمعيته وتفقد الثقة بينهم , لكن بدأت في الآونة الأخيرة وتحت غطاء ومسميات مقبولة من الديمقراطية وبإسلوب الإنتخابات غير النزيهة المدعومة من جهات لها مصالحها في إختيار شخصيات هزيلة لا تنسجم ومعطيات المرحلة الراهنة في الوقت الذي يعاني فيه العراق من دمار للبنى التحتية وتفشي الفساد المالي والإداري في جميع مؤسسات الدولة وفقدان الأمن والعمل وفق مبدأ المحسوبية والمنسوبية ووضع المصلحة الشخصية فوق المصلحة العامة , ومن هنا يمكن القول حقيقة بأن العراق يعاني من أزمة بروز القادة والشخصيات القوية الذين يتمكنون من إنتشال البلد من الوضع المزري الذي يمر به نتيجة للصراعات بين أطراف العملية السياسية والعمل على خرق بنود الشراكة الحقيقية وفقدان التوازن والتوافق على القرار السياسي والتعمد في تهميش وإقصاء البعض مما زاد في الطين بلة .في العراق والتي تعتبر الدولة الوحيدة التي تختار قادتها بالأموال والرشاوى دون النظر الى سمات القيادة التي يجب أن تتوفر في الشخص المختار وعليه فالفشل يكون حليفهم جيلاً بعد جيل والمجتمع يعاني من أبسط الخدمات الضرورية للعيش برفاه وأمان , وتتحمل القوى السياسية كافة مسؤولية ما وصل اليه البلد من فشل الى فشل على مدى سنوات من الخلاص من النظام البائد .أما آن لهذا الوطن أن ينعم بقائد وطني في الوقت الذي طال إنتظاره بالرغم من أن البلد يزخر بالكفاءات الوطنية ممن يتصفون بصفات القيادة وبما يؤهله لقيادة العراق الى بر الأمان ليوصل الليل بالنهار لخدمة شعبه ويطوي حقبة من الظلم والتهميش والمعاناة التي جعلت من العراق لقمة سائغة لكل من هب ودب للتحكم بمقدراته غير مراعياً لمعاناتهم وهمومهم اليومية التي أصبحت حديث الشارع العراقي , فالى متى يبقى البعير على التل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ......
#العراق
#وأزمة
#القادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761612
محمد النعماني : أوروبا وأزمة الطاقة مع روسيا
#الحوار_المتمدن
#محمد_النعماني أفادت وكالة التصنيف "موديز" بأن ألمانيا خفضت اعتمادها على الغاز الروسي فعلا، لكن الحديث عن تقليل اعتمادها على هذا الغاز إلى نسبة 10 بالمئة حتى عام 2024 ليس إلا طموح.وقالت الوكالة: "لقد انخفض اعتماد ألمانيا على واردات الغاز الروسي 30 بالمئة من أصل 60 حتى الآن، وهي تعمل على تنويع مصادرها للغاز الطبيعي المسال".وأضافت: "مع ذلك، فإن هدف الحكومة المتمثل في تقليص اعتمادها على الغاز الروسي إلى 10&#1642-;- بحلول عام 2024 يبدو مجرد طموح".وتابعت أن "إيطاليا مستعدة بشكل أفضل لأزمة الطاقة بسبب خطوط الأنابيب الحالية مع شمال إفريقيا ومحطات الغاز المسال، وقد تتمكن من استبدال الغاز الروسي في حلول عام 2025".وتدخل أوروبا الآن في أزمة طاقة وسط العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا والعقوبات ضد موسكو التي قد تؤدي إلى تعليق إمدادات الغاز الروسي إلى الاتحاد الأوروبي.حث جورج فريدريخس، رئيس أكبر شركة غاز إقليمية في ألمانيا، مواطني بلاده على قضاء وقت أقل في الحمام، من أجل تقليل استهلاك الطاقة.ونقلت صحيفة Berliner Zeitung عن فريدريخس قوله: "يتعلق الأمر أكثر بتقليل وقت الاستحمام، لأن ما يقرب من 20 في المائة من الحرارة مطلوبة لتسخين المياه. لذلك، من الأفضل تقليل وقت الاستحمام والاغتسال وغسل اليدين".وبحسب قوله، سيتعين على جميع الألمان خفض درجة الحرارة في منازلهم.قال فريدريخس: "قد يحتاج أي شخص مسن أو مريض درجتين أكثر من أي شخص شاب يتمتع بصحة جيدة ويمكنه تحمل الشتاء جيدا مع كنزتين من الصوف وصعود السلم قليلا. نحتاج جميعا إلى تنظيم درجة الحرارة وتحديد مكان عتبة الألم لدينا. لأن (خفض) حتى درجة واحدة من درجة حرارة الغرفة، توفر ما يصل إلى سبعة بالمائة من الطاقة".ووفقا له، فإن 45 في المائة من المنازل في برلين تحصل على الغاز مباشرة، وثلث المنازل تحصل على التدفئة التي تعتمد بنسبة 70 في المائة على إمدادات الغاز.وفي منتصف يونيو، اضطرت شركة "غازبروم" إلى تقليل تدفق الغاز عبر أنبوب "السيل الشمالي 1" بنسبة 60 في المائة، لأن شركة "سيمنز" لم تعد المعدات من الإصلاحات في الوقت المحدد بسبب العقوبات الكندية. وأكدت صحيفة "بيلد" الألمانية، أن خطة وزير الشؤون الاقتصادية روبرت هابيك لتأمين الغاز المسال للبلاد خلال فصل الشتاء، على وشك الانهيار.وأشارت الصحيفة إلى أن "السبب الرئيسي لذلك، هو النقص في حاويات الغاز المسال"، وأنه "في النصف الأول من عام 2023، ستبلغ واردات الغاز المسال 13 مليار متر مكعب، ليحل جزئيا محل الغاز الروسي، ومع ذلك، وبسبب نقص حاويات الغاز المسال، فإن هذه الخطة على وشك الانهيار".من جهته، قال عضو اتحاد مالكي السفن مارتن كروغر: "لا توجد ناقلات غاز طبيعي مسال في الأسطول التجاري الألماني يمكنها نقل الغاز لمسافات طويلة".وأضاف: "هناك 500 ناقلة غاز مسال متاحة في أنحاء العالم، لكن الطلب على خدماتها من مناطق أخرى مرتفع".بدوره، أكد الخبير من معهد الاقتصاد الألماني أندرياس فيشر، أن "كميات الغاز المسال يجب أن تكون متوفرة في السوق العالمية، وهذا يتطلب ناقلات مناسبة، ومعظمها مرتبطة مسبقا بعقود طويلة الأجل".وأضاف أنه "علاوة على ذلك، تمت الموافقة حتى الآن على محطة واحدة فقط من ثلاث لاستيعاب الغاز المسال". وأشارت وسائل الإعلام الألمانية إلى أن سكان مدينة شويدت أطلقوا صيحات الدهشة إثر تصريحات روبرت هابيك نائب المستشار، الذي أكد ضرورة الالتزام بالعقوبات ضد روسيا.وكتبت صحيفة "دي فيلت"، أن "المسؤول تحدث في ......
#أوروبا
#وأزمة
#الطاقة
#روسيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762238
عبد الحسين شعبان : حسين شحادة الركن الثاني - التعدّدية وأزمة الخطاب الديني المعاصر
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان "إن الدول والأنظمة التي لا تعمل على إجهاض الفتن على أراضيها وبين مواطنيها هـي أنظمـة فاشلـة، إن لم نقل بأنها متواطئة مع مشاريـع التطـــرف والإرهـــاب"الشيخ ح. ش كنت قد حاورته بشأن هذا الموضوع الذي كان عنوان محاضرة له في بيروت (منتدى الأربعاء لمؤسسة الإمام الحكيم في 2/آب/ أغسطس/2016) فقال لنبدأ بالشق الثاني، ذلك إن "الخطاب الديني"، هو مرآة لمنظومة القيم والمفاهيم الكاشفة عن خصائص وميزات هذه العقيدة الدينية أو تلك"، ومن عادة هذا الخطاب أن ينشأ من رحم الأحداث الكبرى في تاريخه، وحاول أن يضرب أمثلة على المحور التاريخي لنشأة الخطاب الديني المسيحي، الإسلامي واليهودي، فأوضح أن الخطاب المسيحي المعاصر قد تشكّل منذ حروب الكاثوليك والبروتستانت ويقصد حرب المائة عام وحرب الثلاثين عاماً؛ فالأولى من الناحية الفعلية استمرّت نحو 116 سنة من العام 1337 - 1453 وإن تخلّلتها فترات هدنة وسلام، ومن أسبابها ادّعاء الملوك الإنجليز بأن العرش الفرنسي لهم، وبالطبع فإن هناك أسباباً سياسية واقتصادية وشخصية كانت وراء اندلاع هذه الحرب الطويلة؛ أما حرب الثلاثين عام "Thirty Years War" فهي سلسلة من الحروب والصراعات الدموية التي وقعت معاركها ابتداء في أوروبا الوسطى، وخصوصاً في ألمانيا، وامتدّت إلى أراضي روسيا وإنكلترا وكاتالونيا "إسبانيا" وشمال إيطاليا وفرنسا، وهي حرب دينية وطائفية بالدرجة الأولى بين طائفتي البروتستانت والكاثوليك؛ وقد شهدت أوروبا بسببها تدميراً شاملاً، وانتشرت خلالها الأمراض والمجاعات، مثلما عرفت هلاكاً لملايين البشر، يكفي أن نعرف أن عدد النفوس في ألمانيا انخفض بنسبة 30% وأن هناك أكثر من 13 مليون ونصف المليون إنسان قضوا نحبهم، وقد انخفض عدد الذكور إلى النصف، وفي نهاية المطاف تم التوصل إلى صلح يضمن المصالح المشتركة وعدم التدخل، بل والتعاون الاقتصادي والتجاري، وقد عرف هذا الصلح باسم "صلح وستفاليا" العام 1648، وذلك على هاجس التعدّدية الدينية وتوسيع مفهوم الخلاص وأنسنته. أما الخطاب الإسلامي المعاصر، فقد تشكّل مع بدايات الهجمة الغربية الاستعمارية على العالم الإسلامي وحروبه التي استهدفت روح التعددية في مجتمعاته بإلغاء الذات الإسلامية واستلاب هويّتها تحت عناوين مختلفة منذ حروب الفرنجة وحتى صدمة الاستعمار في القرنين الماضيين. وتشكّل الخطاب اليهودي المعاصر، على فكرة النقاء من الأغيار ومعاداة التعددية باعتماده على سياسة "فرن الصهر" التي أطلقها "بن غوريون"، لصهر مكوّنات المجتمع "الإسرائيلي" في ثقافة واحدة انتهت بإعلانها عن يهودية الدولة". ويقصد موضوع الدولة اليهودية النقية حين صادق الكنيست على قانون الدولة القومية لليهود في إسرائيل في 19 يوليو(تموز) 2018، بأغلبية 62 ومعارضة 55 وبامتناع نائبين عن التصويت. ولنعود إلى سؤالكم عن الشق الأول أي التعددية الدينية وملابساتها السياسية وما يقترن بها من تحدّيات، وسألته قبل أن يكمل:هل تقصد "التعددية الليبرالية" أم أن هذه الأخيرة انتهت بإطروحة صدام الحضارات، فأشار إلى محاولات الهيمنة وفرض الاستتباع قادت إلى استمرار الفتن والحروب النافخة في كير التخوين والتكفير ومذابح القتل على الهويات قتيلة وقاتلة"، وذلك بانعكاساتها على مجتمعاتنا.الأزمة وإدارة التنوّع وأشار إلى "أن واقع الأزمات الناجمة عن إدارة التنوع والاختلاف لا تزال ملتبسة في العلاقات الصراعية بين الدين والدولة والمجتمع"، ثم سألته عن الاعتراف بالآخر، فقال: "إذا كانت التعدّدية قائمة على الاعتراف بشرعية الآخر وحقه في الاختلاف واحترام الفوارق ......
#حسين
#شحادة
#الركن
#الثاني
#التعدّدية
#وأزمة
#الخطاب
#الديني
#المعاصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766370
عيبان محمد السامعي : حول مصطلح -الهاشمية السياسية- وأزمة الهُوية الوطنية
#الحوار_المتمدن
#عيبان_محمد_السامعي مُفتتح: "يمانيونَ قبلَ أنْ يتمادى في غباءٍ شوافع وزيودْ..يمنيًا أنا وأنتَ يمانْ رعرعتنا سهولَها والنُّجُودْ"الشاعر الوطني الكبير/ يوسف الشحاريأولاً: كلمة لابد منها:أثارت مقالتنا، المعنونة بـ "في خطأ القول بالهاشمية السياسية"[1] جدلاً واسعاً في بعض الأوساط، وقد وصلتني تعليقات وردود كثيرة سواء عبر صفحتي بالفيسبوك، أو الواتس، أو وجهاً لوجه، وقد تباينت تلك الردود بشكل ملفت للنظر، وقبل أن نبيّنها ونعلّق عليها، أود أن أبوح بأمرٍ ما، لقد كتبت تلك المقالة قبل حوالي عامين، وظلّت حبيسة الأدراج، ولم أشأ أن أنشرها في ذلك الوقت لاعتبارات كثيرة لا مجال لشرحها هنا، ومؤخراً دفعتُ بها للنشر لأني شعرت بأنه من الضرورة فعل ذلك، لاسيما مع تزايد حُمّى الاستقطابات الهُوياتية، وتصاعد وتيرة تزييف الوعي الجمعي الذي تمارسه الكثير من وسائل الإعلام بأشكال وبطرق مختلفة ومتنوعة، ومنها: برامج ومسلسلات تلفزيونية تبثّها أكثر من قناة فضائية، فيديوهات ومنشورات تنضح بها وسائل التواصل الاجتماعي، كتابات صحفية في العديد من المواقع الإلكترونية، خطب دينية...إلخ.[2] وقبل الإقدام على نشر المقالة، كنت أتوقع أن تُحدِث هذه الجِلبة من ردود الأفعال، وهذا أمر أتفهمه تماماً بالنظر للمناخ العام السائد في البلاد؛ ولا أبالغ في القول إن الحديث عن مثل هذه القضايا الإشكالية كمن يسير في حقل ألغام!وبالعودة للردود التي وصلتني، ومن الناحية التخطيطية، يمكنني التمييز بين ثلاثة اتجاهات رئيسة:الأول: هجومي، والثاني: احتفائي، والثالث: نقدي. أما الاتجاه الأول (الهجومي)، فقد شنّ هجوماً على المقالة وصاحبها، وخلط بين الجانب الموضوعي المتمثل بمضامين المقالة والآراء الواردة فيها، وبين الجانب الشخصي، حتى أن أحدهم سألني بلؤم: هل لديك عِرق ما بالهاشمية حتى تدافع عنها بهذا الشكل؟؟! يكشف هذا التساؤل مدى الإفلاس الفكري، كما يكشف طبيعة التعاطي مع الرأي الآخر المُختلف، والذي ينحو نحو مُحاكمة نوايا الكاتب، والتفتيش في ضميره وأصله الجيني، وإصدار الأحكام والتُّهم الجاهزة، بدلاً من مناقشة الآراء والحيثيات التي أدلى بها.وأود أن أطمئن صاحب ذاك التساؤل بأني انحدر من أسرة بسيطة لا صلة لها ــ لا من قريب ولا من بعيد ــ بـ"الهاشمية"، وأنا لا أدافع عن "الهاشمية" بقدر ما أدافع عن حق الاختلاف باعتباره جذر الحرية وفقاً للمفكر الكبير د. أبو بكر السقاف.كتب أحدهم يهاجمني: ( اذن فمهنة الشعوذة لازالت حاضرة بين صفوف المثقفين السلاليين. ويمارسونها بكل صفافة من خلال تمجيد السلالة.لشكل مباشر او عير مباشر ويغضون البصر عن ممارسات السلاليين الظلم والطغيان خلال فترة تزيد عن 1250 عام كان المتضرر الوحيد منها هو الشعب اليمني ذلك بدلا من الاعتراف بمشكلة التعصب السلالي. الذي تفنده الواقعية السياسية بما أطلق عليه مصطلح الهاشمية السياسية وقد تناوله الكثير من الكتاب والباحثين. المرموقين الا اننا نجد محاولات الكثير من المثقفين المشعوذين يحاولون تكذيب وجود التعصب العنصري السلالي من خلال انكار مصطلح الهاشمية السياسية وتشتيت الانتباه عن هذا الوباء الاحتماعي بدوافع بعيدة كل البعد عن المنهجية العلمية بقدر ماهي بدافع تعصب فرص للسلالة واتهام من كان من خارج السلالة بالتعصب العرقي وكما لو ان السلاليين مجتمع مثالي خالي من العيوب والاخطاء القاتلة في حق المجتمع والامة ولكن الواقع يفضح بشكل سريع الإدعاء الكاذب المثالية والقداسة. والتفوق السلالي .هكذا اذن على المحتمع ......
#مصطلح
#-الهاشمية
#السياسية-
#وأزمة
#الهُوية
#الوطنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767730
عيبان محمد السامعي : حول مصطلح -الهاشمية السياسية- وأزمة الهوية الوطنية الحلقة الثانية
#الحوار_المتمدن
#عيبان_محمد_السامعي مُفتتح: "من الغلط الخفي في التاريخ الذُّهول عن تبدُّل الأحوال والأجيال بتبدُّل العصور ومرور الأيام. وهو داء دوي شديد الخفاء، إذ لا يقع إلا بعد أحقاب متطاولة، فلا يكاد يفطن إليه إلا الآحاد من أهل الخليقة." العلامة عبدالرحمن بن خلدون.[1] ثالثاً: التاريخ بين المنهجية العلمية والقراءة الانتقائية: للتاريخ أهمية كبرى في حياة الشعوب والأمم، فهو الذاكرة الحية، ومستودع التجارب الإنسانية التي تمنح أيّ شعب أو جماعة اجتماعية الشعور بالعَرَاقة والهُوية الثقافية والحضارية.يقول محمد حسنين هيكل: "الاهتمام بالسياسة فكراً وعملاً، يقتضي قراءة التاريخ أولاً، لأن الذين لا يعلمون ما حدث قبل أن يولدوا، محكوم عليهم أن يظلوا أطفالاً طول عمرهم!"إنّ جوهر المسألة لا يتعلق بالتاريخ في حد ذاته، بل في كيفية التعاطي معه، وتفسير أحداثه ووقائعه، ودراسته دراسة علمية منهجية؛ بغية فهم الحاضر، والتنبؤ بالمستقبل.والتاريخ، عند عبدالرحمن بن خلدون (732- 808هـ) (1332 – 1406م)، ظاهرٌ وباطن، فأما في ظاهِرِهِ فهو "لا يزيد على أخبار عن الأيّام والدّول، والسوابق من القرون الأُوَّل.... إلخ"، وفي باطنه "نظرٌ وتحقيق، وتعليلٌ للكائنات ومباديها دقيق."[2]يريد ابن خلدون أن يقول: إن التاريخ في معناه السطحي المباشر هو سرد للأحداث والوقائع عن المراحل التاريخية السابقة والأمم السالفة، وهو المعنى الشائع لدى الأوساط الشعبية ولدى بعض المؤرخين. أما المعنى الجوهري والعميق للتاريخ، فهو لا يكتفي بسرد الأحداث ووصف الوقائع وصفاً تقريرياً، بل يتجاوز ذلك إلى تفسير تلك الأحداث والوقائع تفسيراً علمياً في ضوء الواقع الاجتماعي السائد في عصر من العصور.[3] إن التعاطي مع التاريخ لم يخرج عن ذينك الأسلوبين اللذين أشار إليهما ابن خلدون قبل أكثر من ستة قرون من الزمان. في مجرى الجدل حول مصطلح "الهاشمية السياسية" واحتدام الهويات المتصارعة في اليمن، غالباً ما يتم الرجوع إلى التاريخ، واستدعاء أحداث ووقائع معينة، واجتزائها من سياقها العام، وتوظيفها بطريقة أيديولوجية بما يخدم توجهات سياسية وقناعات مسبقة، أو بهدف إثبات أحكام جاهزة موجودة في الذهن، إنها نوع من "المصادرة على المطلوب" كما يقول المناطقة.إن الملاحظ أن الكثير من الكُتَّاب والإعلاميين والناشطين يستدعون أحداث الماضي القريب والبعيد في سياق حديثهم الممجوج عما يصفونه بتسلط "الهاشمية" و"الزيدية" و"الهضبة" و"شمال الشمال" على اليمن طيلة 1200 عام.[4] ويدأبون على تعمية حقيقة الصراع القائم في البلاد، وتهييج مشاعر الناس وتحشيدهم تحت يافطات طائفية أو جهوية أو عِرقية.[5]وفي الضفة المقابلة، يعمل الكثير من قادة الحركة الحوثية ودعاتها الدينيين وإعلامييها وناشطيها على استدعاء حوادث تاريخية وبشكل انتقائي مثل: موقعة الجمل، ومأساة كربلاء، و"غدير خم"، وغيرها في إطار مساعيهم في تطييف الصراع وشحن الفقراء من أبناء القبائل والمناطق اليمنية، وتصويره بأنه صراع ضد "النواصب/ الدواعش/ العملاء/ المرتزقة"... إلخ.إن هذه الاتجاهات رغم اختلافها الظاهري في توصيف الصراع، إلا أنها تتفق ــ من حيث الجوهرــ على مسألتين اثنتين: الأولى: استبعاد الطبيعة السياسية للصراع القائم، بوصفه صراعاً يتمحور حول السلطة والثروة وتقرير المصير السياسي للشعب اليمني. الثانية: القراءة الانتقائية للتاريخ باستدعاء أحداث ومرويات تاريخية مُنتقاة ومُنسلِخة عن السياق التاريخي والسياسي والاجتماعي، وإعادة تأويلها بشكل مُبالغ فيه بهدف ت ......
#مصطلح
#-الهاشمية
#السياسية-
#وأزمة
#الهوية
#الوطنية
#الحلقة
#الثانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768241
ثامر عباس : ظاهرة العنف وأزمة الثقافات الفرعية
#الحوار_المتمدن
#ثامر_عباس ليس غريبا"القول أن ظاهرة العدوان واستخدام العنف في المجتمعات البشرية قديمة قدم الإنسان ذاته ؛ فهي لصيقة بطبيعة وجوده ، وشاهد على اعتلال بيئته واختلال علاقاته ، ودليلا"على قصور وعيه وانتكاس أعرافه ، ومؤشرا"على تقهقر معاييره وانحراف قيمه . ولكنه ، وبرغم ذلك ورغما"عنه ، ما أن يدلف إلى حظيرة الاجتماع الإنساني ليلجم نوازعه وينظم علاقاته من جهة ، ويضع أولى خطواته على سلّم الحضارة ويلج عوالمها المتنوعة ويستبطن فضائلها المتعددة من جهة أخرى ، حتى يشرع بتشذيب أنماط سلوكه ، وتقويم معايير أخلاقه ، ويهتم بتلطيف حدة طباعه ، ويميل ، من ثم ، إلى الكفّ عن التطرف في ضروب الفكر والامتناع عن العنف في ميادين الواقع . بيد أن الغريب في هذه المسألة حقا"، هو أن يتحول العنف إلى واقعة مستديمة تتحكم بآفاق مصيره وتقرر مآل خياراته ، الأمر الذي يتطلب البحث عن جذور تلك الظاهرة ، ويستقصي عوامل تكوينها في المجتمعات المأزومة سياسيا"والمخترقة حضاريا"؛ لا في إطار الأوضاع القائمة والظروف الراهنة فحسب ، التي قد توحي بأنها المسؤولة عن اندلاع تلك النزعات وانفلات زمامها وتفاقم ميولها ، وإنما بالتنقيب عن بواعثها الاجتماعية المضمرة ، والحفر في طبقاتها النفسية المخفية ، والكشف عن ملابساتها السياسية المتقادمة . ذلك لأن (( العنف – كما يؤكد أحد علماء الاجتماع الغربيين- يقوم حيثما تخضع القيم والأهداف التي تخص فردا"أو جماعة ، والتي تنطوي على معنى عام كلي ، لقمع يمارسه حيالها فردا"آخر أو جماعة أخرى . وفي حال حدوث عنف ظاهر ، واضطرابات اجتماعية أو ثورة ، يجدر بنا أن نتساءل ما هي مجموعة القيم ، وما هو النظام الثقافي الذي عانى من القمع طوال هذه المدة ، حتى لم يعد يجد من سبيل للتعبير عن ذاته إلاّ الثورة ))(1) . ولا ريب فقد اجتهدت العديد من النظريات النفسية والفلسفات الاجتماعية ، في تفسير هذه الظاهرة لجهة حصر أسبابها وتقنين منطلقاتها ، بحيث ذهب البعض منها إلى الزعم بان ارتباط العنف بالإنسان هو من باب ارتباط العلة بالمعلول ،على اعتبار إن السلوك العدواني هو منزع بيولوجي مقرر في طبيعة الكائن الاجتماعي . هذا ما تؤكده ، على سبيل المثال لا الحصر ، نظرية (التحليل النفسي) بصيغتها الفرويدية من خلال تمسكها بالأطروحة القائلة : إن العدوانية ليست أمرا"عارضا" أو طارئا"ينتاب المرء ضمن مرحلة من مراحل سيرورته الاجتماعية ، لا يلبث أن يتخطاه ويتجاوز آثاره فيما هو يدلف حقبة أطواره الحضارية ، إنما هي ركن أساسي ومقوم بنيوي من مقومات كينونته الانطولوجية . هذا في حين تعتقد بعض النظريات الأخرى ؛ إن ظاهرة العنف المصاحبة للإنسان والممسكة بتلابيبه ، تشكل قرينة رمزية لا يصعب إدراكها على تفاقم أزماته الحضارية ، مثلما يمكن اعتبارها أحد أوجه محاولاته للتغلب على معاناة استلابه القيمي ، والإفلات من دوامات اغترابه الاجتماعي . وقد عبر عن هذا التوجه أحد أشياع النظرية السوسيولوجية (تونيز) حين كتب يقول (( طالما إن كل شخص يبحث في المجتمع عن فائدته ، ويجاري الآخرين إلى المدى والوقت الذي يبحثون فيه مثله عن نفس الفوائد ، فان علاقة الكل بالكل ، فوق ووراء الاتفاق يمكن اعتبارها عداوة مقنعة أو حرب مستترة ))(2) . وبصر النظر عن القيمة العلمية لتلك الطروحات ومتانة الأسس المنهجية التي تقوم عليها وتنطلق منها ، في رصد مقومات ظاهرة العنف وتحليل أنماطها ، فإنها ستجانب الصواب وتنأى عن السداد إن هي أهدرت حقيقة الاختلاف النوعي بين المجتمعات ، وتجاهلت واقعة التفاوت الحضاري بين الأمم . الشيء الذي يستلزم التروي في صياغة الأحكام الجازمة ، والحذر من إطلاق ......
#ظاهرة
#العنف
#وأزمة
#الثقافات
#الفرعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768779
ثائر أبوصالح : المجتمعات العربية المراهقة وأزمة التطور
#الحوار_المتمدن
#ثائر_أبوصالح قرأت في مواقع التواصل الاجتماعي، أن شخصاً وجّه سؤالاً لعالم الرياضيات الخوارزمي عن قيمة الإنسان فأجاب:إذا كان الإنسان ذا أخلاق فهوا يساوي "واحداً"، وإذا كان الإنسان ذا جمال فأضف صفراً على يمين الواحد فيصبح عشرة، وإذا كان ذا مال فأضف صفراً آخراً فيصبح مئة، وإذا كان ذا حسب ونسب فأضف صفراً جديداً فيصبح ألف، ولكن أعلم أنه إذا أزلنا العدد "واحد"، أي إذا انعدمت الأخلاق، تصبح قيمة الإنسان ثلاثة أصفار لا قيمة لها.سواءً صّحت نسبة هذه المقولة للخوارزمي أم لم تصح، يبقى المضمون يعبر بدقة عن حال مجتمعاتنا العربية بشكل عام، والتي تعاني من مرض اعتلال الأخلاق على مستوى الأفراد والمؤسسات، فأصبح الكذب والنفاق فناً، والغش والاحتيال شطارة، ونقض العهود تكتيكاً، ونصب الكمائن مهارة وهكذا.. ان التدني الأخلاقي الذي تعاني منه مجتمعاتنا يفسر لنا السلوك اليومي للأفراد أيضاً، فلماذا وصلنا الى هذا المستوى المتدني من الأداء الاجتماعي؟ان تطور المجتمعات بتقديري شبيه جداً بتطور الأفراد. فكما أن الانسان يمر بمراحل تطور شرحها علماء النفس على اختلاف مشاربهم ،حتى يصل الى سن النضج، كذلك المجتمعات، وتعتبر فترة المراهقة في مراحل تطور الفرد من أخطر الفترات التي يمر بها الإنسان، فإذا لم يجد المراهق اسرة حاضنة مرنة قادرة على التعاطي معه، فإن النتائج قد تكون خطيرة جداً على المراهق ومسلكه في المستقبل، ولكن إذا وجدت اسرة متفهمة قادرة على التوجيه، والتدخل عند الحاجة بشكل غير مباشر، حتى لا تمس "أنا" المراهق الآخذة بالتشكل، حينها يستطيع المراهق عبور فترة المراهقة بأمان، ويتحول الى انسان بالغ وناضج ليبدأ مسيرة حياة خالية من العقد.في فترة المراهقة، يضرب المراهق بعرض الحائط بكل القيم والعادات والتقاليد، ويتمرد على الواقع ويتضخم "الأيغو" الفردي وتتكرر عنده جملاً مثل " أنا حر" " لا تهمني قوانينكم" " أنا أفعل ما أريد" " لا أقبل تدخل أحد" والى ما هنالك من هذه الألفاظ المعروفة للجميع، ولكن الأسرة الحاضنة السليمة تقوم بحماية هذا المراهق من نفسه الى حين عبور المرحلة بسلام.كذلك المجتمعات تمر بما يشبه سن المراهقة، فالتطور المادي، وخصوصاً في زمن العولمة والتأثير المباشر لها على الأفراد والمؤسسات، خصوصاً من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، جعل المجتمعات العربية تبدأ بالتنكر لقيمها وعاداتها وتقاليدها وتبدأ بالتقليد، فيصبح الملبس والمشرب والسيارة والسفر والبذخ هو أساس الحياة، ويتم الاستخفاف بالقيم وبالمعايير الأخلاقية مثل الصدق والتعامل بأمانة مع الناس والابتعاد عن الغش والخداع واحترام الكلمة، فالغاية تبرر الوسيلة. قد يجد المراهق المحظوظ اسرة حاضنة متفهمة تمسك بيده حتى ينضج، ولكن من يحضن هذا المجتمع ويساعده على عبور هذه المراهقة بسلام لينتقل الى مرحلة جديدة من التطور؟ان أخطر مرحلة في تطور المجتمعات هو الفراغ القيمي والأخلاقي الذي يحدث عندما يتنكر المجتمع لقيمه القديمة قبل أن ينجز تشكيل القيم والمعايير الجديدة، فيصبح بلا قديم يضبطه حتى لو كان متخلفاً، ولا جديداً يدفعه الى الأمام، فيبدأ هذا المجتمع بالتفتت الى هويات متنافرة دينية أو طائفية أو مذهبية أو قومية أو قبلية أو عائلية وتعود هذه المجموعات لتتقوقع في الحاضنات الضيقة البدائية لتحمي نفسها. عادة، الحاضنة للمجتمعات في فترة المراهقة هي طليعة المثقفين الذين يؤسسون للقيم الجديدة من خلال نقدهم للقديم وتقديم البدائل، فيبدأ الجديد بالولادة في رحم القديم حتى ينضج، فتنفلق القشرة الصلبة ويدخل الجديد الى حيز الوجود ويضمحل القديم ويزول، تماماً مث ......
#المجتمعات
#العربية
#المراهقة
#وأزمة
#التطور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769274