الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صلاح بدرالدين : الحدث الذي أعاد تعريف وتجديد الحركة الكردية السورية
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين صلاح بدرالدين الحركات القومية الديموقراطية للشعوب المحرومة من الحقوق ، والمعرضة للاضطهاد ، والتي ربطت كفاحها بالنضال الوطني الديموقراطي للشعوب المتعايشة معها مثل الحركة الكردية السورية ، تواجه بين مرحلة وأخرى امتحانات التغيير ، والتطوير في الفكر ، والموقف السياسي ، والأدوات النضالية . فعندما نعود الى الوراء اكثر من نصف قرن من الزمن ، ونناقش حدثا بوزن كونفرانس الخامس من آب &#1633&#1641&#1638&#1637 ، فذلك يعني اننا بصدد موضوع لم يعاصره جيلنا الحالي من النساء والرجال ، ومن حقه علينا نحن الذين عاصرنا ، وشاركنا في صنع الحدث ، ان نوضح له ماجرى بكل امانة ولو بايجاز ، ونترك له الحكم ، والتقييم ، وإمكانية الاستفادة من دروسها . في أية ظروف انعقد الكونفرانس الخامس ؟ على الصعيد الوطني اشتداد القمع في ظل حكم البعث الدكتاتوري ، الذي تحول منظومة أمنية استبدادية تقمع الحريات ، وتلاحق ، وتسجن المخالف بناء على الاحكام العرفية ، وتسير في مخطط حرمان الكرد من كل الحقوق بمافيها حق المواطنة ، وتنفيذ إجراءات ( الحزام ، والاحصاء الاستثنائي ) وتغيير التركيب الديموغرافي ، والتهجير ، وحرمان الكرد خصوصا بمنطقة الجزيرة من الأرض ، وملاحقة الناشطين في الحركة الكردية بشكل عام ، وحرمانهم من الحقوق المدنية ، وتقديمهم للمحاكم العسكرية ، ومحكمة امن الدولة العليا بدمشق التي كنا الدفعة الأولى امامها لثلاثة أيام – &#1637 و &#1638 ، و &#1639 آب – &#1633&#1641&#1638&#1641 ( اوصمان صبري وصلاح بدرالدين وجاهيا ، ومحمد نيو ، ومحمد حسن ، وعبد الهادي عبد اللطيف ، غيابيا ) . التنظيم الكردي الوحيد ( الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا ) كان يمر باصعب الحالات : معظم أعضاء القيادة في السجون ، والمنظمات الحزبية مشلولة ، ومنقسمة ، فقط المرحوم متزعم التيار اليميني آنذاك كان طليقا ، علما انه كان قد صدر بحقه قرار التجميد في الكونفرانس الرابع الذي عقد بجمعاية عام &#1633&#1641&#1638&#1636 بسببب اتخاذه نهجا مواليا للسلطة بعكس مواقف غالبية القيادة ، وبعد اعتقال القيادات الأخرى شعر بخلو الساحة وبدأ بالتحرك ضاربا عرض الحائط قرار تجميده . وكان واضحا امام قواعد الحزب والكوادر المتقدمة ان التنظيم بلغ درجة الخطر ، والتيار اليميني على وشك تحويل ماتبقى الى شبه جمعية موالية للسلطة ، وافراغه من المضمون القومي الديموقراطي ، والتطلع الوطني الثوري الذي بني عليهما ، وان النظام وجد فرصة للقضاء على الحزب الذي استحوذ على جماهيرية واسعة في جميع المناطق الكردية ، وذلك عبر دعم التيار اليميني ، وتضييق الخناق على غالبية أعضاء القيادة الذين ظلوا ملتزمين بنهج الحزب . في تلك الفترة عشية كونفرانس آب لم يكن واضحا ولامعلنا قضايا الخلاف ، وكانت القيادة مقصرة في توضيح مايجري ، كما لم يكن متوفرا حينها اية وثيقة فكرية او ثقافية تتضمن الإشارة الى الازمة ، او تطرح حلا لها ، فقط كانت الاشاعات تنتشر ، كما ان الصلات كانت مقطوعة بين القواعد من جهة وبين القيادة خصوصا في فترة اعتقالها ، فمثلا كانت أوساط القاعدة تتداول اخبارا وتقديرات حول ان العضو الفلاني من القيادة شجاع ، وآخر منهار ، وثالث غير مكترث ، ورابع متكتل ..الخ ، وهذا كله ضاعف من تعقيدات المشهد . منذ بداية عام &#1633&#1641&#1638&#1637 بدات الصلات التشاورية بين أعضاء اللجان المنطقية ، والفرعية في المدن ، والارياف خصوصا بمنطقة الجزيرة التي كانت من اقوى واوسع المنظمات الحزبية آنذاك مضافا اليهم وبشكل محدود تمثيل منظمة – جياي كرمينج – وجامعة دم ......
#الحدث
#الذي
#أعاد
#تعريف
#وتجديد
#الحركة
#الكردية
#السورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764347
صلاح بدرالدين : عود على بدء : التوازن بين القومي والوطني
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين يكمن تعريف هوية الكرد والقضية الكردية في كل جزء بالبلدان الأربعة ، بمعرفة بعديها القومي ، والوطني ، والعلاقة بين الجانبين في استراتيجيتها النضالية ، وبرامجها السياسية من حيث النظرية ، والتطبيق العملي ، ومايتعلق بالحركة السياسية الكردية السورية ، فمازال هذا الموضوع البالغ الأهمية ، قيد التداول ، والنقاش في أوساط النخب الفكرية ، والسياسية ، والثقافية . " عين كردية وعين سورية ( القضية الكردية قضية وطنية ) " تحت هذا العنوان نشر احد الاخوة – الحزبيين الائتلافيين – مقالة يشدد فيها على الجانب الوطني من نضال الكرد السوريين عبر التاريخ ، وعلى ان الأحزاب الكردية باستثناء الأحزاب التابعة ل – ب ك ك – ويقصد هنا تحديدا أحزاب – الانكسي – تناضل جنبا الى جنب الأحزاب السورية ، وتطالبها على الدوام باتخاذ الموقف التضامني مع حقوق الكرد .من حيث المبدأ فان حقيقة البعدين القومي ، والوطني للحركة الكردية السورية باتت من المسلمات ، وأن مسألة التوازن بين البعدين من المهام الأساسية ، وقد انطلقنا في نضالنا من هذه الحقيقة المبدئية منذ منتصف ستينات القرن الماضي ، وحولنا المبدأ الى ثوابت ميدانية بالممارسة العملية . في البعد الوطني كان في اولوياتنا افهام ، وإقناع محاورنا السوري من القوى السياسية ، والأحزاب ، وتعبيرات المجتمع المدني ان الكرد شعب من سكان البلاد الأصليين ، ومن حقه تثبيت حقوقه القومية وتضمينها في دستور البلاد ، وان النظام الديموقراطي هو القادر على تحقيق ذلك ، وان الكرد من خلال تعبيراته السياسية جزء فاعل في قضية النضال ضد الاستبداد ، وقدمنا مذ عام &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1640-;- مشروع برنامج " الجبهة الوطنية الديموقراطية السورية " الذي تضمن تلك المبادئ ، واستعداد الكرد للمشاركة في النضال الوطني بعد قبوله ، والاعتراف به وجودا ، وحقوقا . لقد تزامن مع مشروع الجبهة الوطنية على المستوى السوري اقرار وطرح مشروع " الجبهة الديموقراطية الكردية السورية " والذي اصبح في التداول ، والمناقشة بعد تواجد ثلاث تيارات على الساحة الكردية السورية ( اليسار – البارتي – اليمين ) ، وذلك ايمانا منا بضرورة توحيد الخطاب ولو بشكل نسبي خلال التحاور في الفضاء الوطني ، ومحاولة تقريب وجهات النظر حول ( الشعب الكردي ، وتقرير المصير ، ومواجهة النظام كما يراه اليسار ) و ( الأقلية ، والحقوق الثقافية ، وموالاة النظام كما يراه اليمين ) ، و ( الحقوق القومية ، والتحفظ او التردد في مسالة مواجهة النظام ) كما كان يراه – البارتي - . وفي البعد القومي مضينا قدما في دعم وتأييد الثورة الكردية في كردستان العراق ، واعتبرنا انتصار الثورة هناك تعزيز للكفاح الكردي بالمنطقة ، وانتقال تاريخي للقضية الكردية هناك من الثورة الى ممارسة السلطة على هدى مبدأ حق تقرير المصير ، كما انشأنا علاقات مميزة مع التيار اليساري القومي الديموقراطي في كردستان تركيا ، ولاحقا علاقات اخوية مع الحركة الكردستانية بايران ، جميع هذه العلاقات ، استند الى مبدأ التنسيق ، والتعاون ، وعدم التدخل بشؤون البعض ، واحترام الخصوصيات ، واستقلالية القرار ، واضيف وبكل فخر أقول انه في كل هذه العلاقات القومية كنا كطرف كردي سوري نعطي ولانأخذ ، في مجالات الفكر ، والثقافة ، والدعم المعنوي ، والعلاقات العامة ، والغنى في الصداقات ، والتحالفات أقول هذا لشعبي وللتاريخ . اما على ارض الواقع وخلال العقد الأخير في ساحتنا الكردية السورية ، الاغنى في التطورات ، والاحداث ، وحتى في الفرص الضائعة ، وفي ظل تصدر أحزاب طرفي الاستقطاب للمشهد السياسي ، ان ......
#التوازن
#القومي
#والوطني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765121
صلاح بدرالدين : السورييون لن يتحملوا المزيد من المفاجآت
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين تواصلت ردود الفعل على تصريحات وزير الخارجية التركي بشان مصافحته ( السريعة !) لنظيره وزير خارجية الأسد ، وحول ماتداولته وسائل الاعلام عن قرب تطبيع العلاقات التركية السورية بالكامل بوساطة روسية ، ومن بينها تجمعات السوريين في بعض المدن التركية ، والمناطق ، ومخيمات النزوح والهجرة ، ومن بين هؤلاء المحتجين من ذوي النوايا الصافية ، ومن قدموا التضحيات ، ويعيشون بالمعاناة ، في حين كان عليهم توجيه جام غضبهم على من تصدر صفوف (المجلس والائتلاف ) ثم اجهض الثورة وباعها ، واغتنى على حساب دماء ودموع الاخرين ، وحقق مكاسب مادية شخصية وعائلية ، بعد ان اخفوا الحقائق التالية عن الشعب : أولا – في كل علاقات ، ولقاءات ( المجلس ) كاول كيان ( معارض ) ومن بعده ( الائتلاف ) مع المسؤولين في دول النظام الرسمي العربي ، والإقليمي ، والعالمي التي تعاطفت مع االشعب السوري ، والتي بلغت نحو ستين بلدا ، وبينها تركيا ، لم تظهر او تنشر وثيقة رسمية تلتزم بها تلك الأطراف عبر وزارات الخارجية ، وتتضمن التاييد الصريح ، والواضح لاهداف الثورة السورية ( اسقاط نظام الاستبداد ، واجراء التغيير الديموقراطي ، وتحقيق الحرية والكرامة ، وحل جميع قضايا الشعب السوري ، بإرادة السوريين ، وحسب اختياراتهم ، ومن دون التدخل بشؤونهم ...) ، ولم يلتزم أي طرف بقطع العلاقات بالكامل مع نظام الأسد او باحلال ممثلين عن الثورة بدلا من ممثلي النظام لا بالسفارات والقنصليات ، ولا بالجامعة العربية ، ولا بالمؤتمر الإسلامي ، ولا بمؤسسات هيئة الأمم المتحدة ، مع العلم ومن الطبيعي ان هذه المهام لن ينجزها احد بالنيابة عن الشعب السوري . ثانيا – ان جميع أنظمة تلك الدول الصغيرة ، والكبيرة ، والعظمى ، لها مصالح استراتيجية مع إقليم الشرق الأوسط قبل اندلاع الثورة السورية وخلالها ، وبعدها ، ولن تتوقف ، وتعاملت مع موجات ثورات الربيع بدقة وبعد دراسة ، وتمحيص ، وبكثير من الحذر ، كان العنوان الرئيسي لتناول الجميع : استيعاب هذه الثورات ، ولجم اندفاعاتها الشعبية الثورية ، والاستفادة منها للحفاظ على مصالحها ، واستخدامها ضد مناوئيها في ساحات الصراع الإقليمية ، والدولية ، وكذلك الحفاظ على التوازن القائم بالمنطقة من دون هزات عنيفة ، او ظهور تحديات جديدة لايمكن السيطرة عليها ، فافساح المجال وتوفير شروط الانتصار بمايتعلق بالعوامل الخارجية ، من اجل ان تحقق تلك الثورات وفي مقدمتها الثورة السورية كامل أهدافها ، كان يعني تهديد استقرار معظم تلك الدول ، وانتظار دورها واحدة تلو الأخرى لان شعوب غالبيتها تعاني من الاستبداد ، وانعدام الديموقراطية ، لذلك أقول بان مسؤولي ( المجلس والائتلاف ) استغبوا السوريين وضللوهم عندما صوروا الوضع عكس ذلك . ثالثا – صحيح ان تركيا كدولة جارة لسوريا ، وبحدود تقارب الالف كيلومتر ، فتحت أبوابها لملايين اللاجئين السوريين ، واستقبلت المعارضين ، وسمحت في البداية بكل أنواع النشاطات السياسية ، والعسكرية ، ضد النظام السوري ، فلها حساباتها الخاصة تجاه سوريا منذ مشكلة لواء الاسكندرون ، وتواجد اوجلان في سوريا ، وتشعبات اتفاقية أضنة عام ،&#1633&#1641&#1640&#1641 ولكنها فعلت ذلك خدمة لمصالحها ، ولأمنها القومي حسب رؤيتها هي أولا وأخيرا ، خصوصا بعد اتفاقية ( آصف شوكت – قرايلان ) ( وهي الاتفاقية بنسختها الثانية ) نهاية &#1634&#1632&#1633&#1633 وبداية &#1634&#1632&#1633&#1634 ، وجلب مسلحي ب ك ك من قنديل ، وانتشارهم طول الحدود السورية التركية خصوصا في جيايي كرمانج . رابعا – وجدت تركيا – حزب العدالة والتنمية – ذو التوجه ال ......
#السورييون
#يتحملوا
#المزيد
#المفاجآت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765423
صلاح بدرالدين : التفاعل بين الثقافي والسياسي في تطور الفكر القومي الكردي
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين التجربة الشخصية للشاعر الكردي السوري – قدري جان – تلخص لنا العلاقة التاريخية التفاعلية بين السياسي ، والثقافي ، والتنازع حول الأولويات في الأفكار ، والتوجهات الأممية ، والقومية ، والوطنية ، عندما بدل وجهة " كعبته " من موسكو الى بارزان . في اول زيارة وفد حزبي رسمي من الحركة الكردية السورية الى المناطق المحررة بكردستان العراق بعد اندلاع ثورة أيلول عام &#1633&#1641&#1638&#1633 ، استقبلنا الزعيم الراحل مصطفى بارزاني ( الشهيد محمد حسن وانا ) في مقره الشتوي – قصري – بمنطقة بالك ، والى جانبه الراحل ادريس بارزاني ، في بداية حزيران &#1633&#1641&#1638&#1639 ، ومكثنا بضيافته بحسب البرنامج المقرر يومان ، وكانت لدينا ليلتان للمحادثات ، نستكملها بعد ذلك بالمكتب السياسي للحزب الشقيق ، وفي الليلة الأولى ومابعد طعام العشاء ، افتتح بارزاني اللقاء حول اربعة شخصيات كردية سورية وهم ( اوصمان صبري ، و د عصمت شريف وانلي ، وخالد بكداش ، وقدري جان ) ، وانطباعاته حول كل واحد منها بكل صراحة ووضوح والتي غلب عليها النقد والعتاب مع شيئ من الاستحسان ، ويجب الاعتراف اننا وفي تلك اللحظات النابضة بالمشاعر الجياشة من تاثيرات اول لقاء مع شخصية عظيمة مهيبة ، لم يكن هناك متسع حتى للتفكير بمغزى افتتاح بارزاني اللقاء حول تلك الشخصيات ، ولكننا فهمنا فيما بعد ان ماقاله كان بمثابة رسائل ، وتوضيحات ، لها مغزاها العميق حول القضية الكردية ، وتطور الفكر القومي ، ومضار الكوسموبوليتية ، واخلاقية العلاقات القومية واصولها ، وشروطها . في تلك الجزئية من المحادثات فقط كان لدي تعقيب على التساؤلات الغاضبة المتعلقة بالمرحوم اوصمان صبري ، واعتقدت حينها انني قدمت الصورة الإيجابية الملطفة عنه ، وصححت جوانب من النظرة السلبية تجاهه ، فقد كان سكرتير حزبنا آنذاك ، ولم يكن من وظيفتنا التطرق الى مسائل الاخرين الذين لم نكن على بينة من امرهم اكثر من بارزاني ، وفي هذه العجالة ، وبمناسبة حلول الفعاليات السنوية الثقافية لذكرى الشاعر والاديب قدري جان ، اكتفي بتناول بعض جوانب سيرته استنادا الى ماآخبرنا عنه بارزاني في الجزء الافتتاحي من تلك الجلسة ، وقد اعود مستقبلا الى الاخرين بظروف مناسبة . حدثنا الزعيم الراحل ان الشخصية الثقافية الكردية السوفيتية – قناتي كوردو – الذي كان على علاقة وثيقة به ، اقترح عليه الاستجابة لرغبة شاعر كردي سوري باللقاء به ، يزور موسكو ضمن وفد الى مؤتمر الشباب العالمي السادس في تموزعام &#1633&#1641&#1637&#1639وهو الشاعر قدري جان ( &#1633&#1641&#1633&#1633 – &#1633&#1641&#1639&#1634 ) ، فاستقبلته ( والكلام لبارزاني ) في منزلي بحضور كوردو، وطلبت منه القاء قصائد من شعره ، فاسمعنا ابياتا كلها تمجيد بالاتحاد السوفييتي ، والمبادئ الأممية ، ومن دون اية إشارة للكرد ، وحقهم بتقرير المصير ، وبعد كل عدة ابيات تتكرر اللازمة ( كعبا مة موسكفايا ) أي كعبتنا موسكو ، فخاطبته قد تكون شاعرا جيدا ولكن المضمون لايعجبني فلماذا لاتكون ( كعبتنا ) مهاباد ، او السليمانية ، او دياربكر ، او قامشلو ؟، وبعد نحو عامين زارني في بغداد حاملا معه رسالة تهنئة بعودتي ، وقصيدة جميلة عصماء، بمثابة نوع من الاعتذار ، وتاكيد على صحة ملاحظاتي له بموسكو ، ولاشك انني قدرت له ذلك .القصيدة المشار اليها ( بارزاني هات أو عاد بارزاني عاد الأسد الى الوطن - أشرقت شمس كوردستان - ابشركم عاد البارزاني - لقد عاد الأسد الى عرينه ...) من اهم وأغنى ما صدر عن قدري جان ، تعبر عن تحول فكري وانحياز لافت الى النضال القومي والوطني ......
#التفاعل
#الثقافي
#والسياسي
#تطور
#الفكر
#القومي
#الكردي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765635
صلاح بدرالدين : من تزييف التاريخ الى تزوير الوقائع
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين التيارات ، والعناصر الشوفينية في سوريا وبالرغم من كل النتائج الكارثية لنهجهم العنصري التدميري منذ ظهور الدولة السورية ، فانها مازالت ماضية في الدرب الخطأ ، تبث السموم ، وتثير الفتن ، عبر كل الاشكال ، غير آبهة بماحل بالبلاد ، والعباد . فقد نشر على مواقع التواصل الاجتماعي مايلي : عن ( " مركز غلوبال جستس للأبحاث والدراسات الاستراتيجية " ، " دراسة ومسح للتوزع السكاني في سورية – الجزيرة السورية ، من اعداد : المحامي موسى الهايس – المحامي عبدالله السلطان ، آب – أوغسطس &#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1634-;- " . " محافظة الحسكة ومنطقة نبع السلام توزع القرى في مناطق : المالكية – القامشلي – رأس العين – منطقة الحسكة – القبائل العربية في محافظة الحسكة . نتائج دراسة التوزع السكاني في محافظة الحسكة &#1634-;-&#1641-;-&#1642-;- قبائل وعشائر كردية مسلمين وايزيديين – &#1638-;-&#1639-;-&#1642-;- قبائل وعشائر عربية مسلمين ومسيحيين – &#1636-;-&#1642-;- أقليات آشور وشيشان وتركمان وارمن . توزع القرى في المناطق الأربعة التابعة لمحافظة الحسكة : قرى عربية &#1635-;-&#1636-;-&#1637-;- – &#1638-;-&#1634-;-،&#1634-;-&#1640-;-&#1642-;- ، قرى كردية : &#1633-;-&#1640-;-&#1637-;- – &#1635-;-&#1635-;-،&#1639-;-&#1632-;-&#1642-;- ، مختلطة عربية كردية : &#1641-;- – &#1633-;-،&#1638-;-&#1636-;-&#1642-;- ، قرى سريانية آشورية : &#1638-;- – &#1633-;-&#1633-;-&#1642-;- ، مختلطة سريانية عربية : &#1635-;- – &#1632-;-،&#1637-;-&#1637-;-&#1642-;- ، مختلطة سريانية كردية : &#1633-;- – &#1632-;-،&#1633-;-&#1640-;-&#1642-;- ) . الملاحظات أولا – قبل خمسة وستين عاما ، كتب رئيس شعبة الامن السياسي في القامشلي السيئ الذكر الملازم اول محمد طلب هلال تقريرا تحت عنوان : دراسة اجتماعية سياسية حول محافظة الحسكة ، ورفعه الى مسؤوليه في دمشق ، وبالرغم من ان هدف التقرير كما جاء فيه هو تهجير الكرد بشتى السبل بمافيها الحرمان من حق المواطنة ، والأرض ،حتى لايشكلوا الغالبية السكانية بالمحافظة ، وكان التقرير الذي وقع بين ايدي ( حزبنا ) آنذاك ونشرناه بعدة لغات بالداخل والخارج ، يتضمن دراسات وتحليلات ووثائق ، ولكن مانشر اليوم تحت اسم ( محاميين ) غير معروفين لدي على الأقل ، يندى له الجبين ، بتناقضاته ، واخراجه بطريقة السلق السريع ، ويظهر انه بمثابة بيان شوفيني يتقطر حقدا ، وكراهية . ثانيا – أراد ( المحاميان ) ممارسة نوع من الاحتيال عندما اظهرا ( دراستهما ) على انها من إصدارات مركز دراسات استراتيجي امريكي ، غير ربحي ، يتوخى العدالة ، ويرعى حقوق الانسان وذلك لاضفاء نوع من المصداقية على عملهما الذي يستهدف الوجود الكردي في سوريا ، وكانهما لم يسمعا ان صدقية الإدارة الامريكية باتت بالحضيض من أفغانستان الى كردستان ، ثم ان القانون الأمريكي يمنح الحق لأي مواطن ( حتى لو كان على شاكلة المحاميين ) انشاء جمعيات ، ومراكز ، اما هذا المركز فليس في عداد المراكز البحثية المعروفة التي تقوم بادوار علمية ، بل انه يتحمل مسؤولية قانونية ، واخلاقية لنشر مثل هذه الترهات والاكاذيب المنافية للواقع . ثالثا – ( دراستهما ) معنونة ب " مسح للتوزع السكاني في سورية – محافظة الحسكة " وليس فيها اية إشارة الى عدد السكان من مختلف المكونات ، فقط تحمل أرقاما حول القرى غير دقيقة ، من دون معرفة أسماء تلك القرى ، وعدد سكان كل قرية ، وحجم القرية ، فمن المعروف ان المكون العربي خصوصا في الريف والبادية في الكثير من الاحيان يتخذ الخيم منازل له ، اما الكرد فيقيمون بالمدن ، والبلدات مذ عقود . رابعا ......
#تزييف
#التاريخ
#تزوير
#الوقائع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765965
صلاح بدرالدين : أعيدوا بناء حركتكم قبل فوات الأوان
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين مانحتاج اليه الان نحن الكرد السورييون ، وامام هذه المحنة التي نعيشها ، والازمة التي تتفاقم كل لحظة ، ليس اللطم على الأوجه ، او الشكوى ، والعتاب ، او انتظار – غودو – الذي لن يأتي ابدا ، او الاستكانة والاستسلام للامر الواقع ، بل ان نشمر عن السواعد ، ونواجه الواقع المر بشجاعة ، ونضع أيدينا على الجرح ثم نداويه بما يلزم ، ولنعلم جميعا ان انصاف الحلول لم تعد تجدي نفعا ، وليس امامنا سوى الحسم الذي سيفتح طريق معالجة قضايانا القومية ، والوطنية . كل الدلائل تشير الى وصول الكرد السوريين لبداية مرحلة الافتراق النهائي مع أحزابهم الراهنة في طرفي الاستقطاب ، بعد جنوح بعضها نحو خندق من يعتبرون من الأعداء ، والخصوم ، واستعدادات بعضها الآخر لسلوك نفس المسار ، بالداخل الوطني ، وخارجه ، واختيارها طريق البحث عن مصالحها الذاتية ، والحزبوية الضيقة الخاصة ، على حساب مصالح مجموع الشعب ، واتخاذها مواقف وسياسات بعيدة كل البعد عن ما تتطلبها القضايا المصيرية القومية ، والوطنية ، والحياتية ، وصولا الى تهديدها لأواصر التماسك المجتمعي ، والعبث بعوامل ، وشروط التشكل القومي الطبيعي ، والوجود الجيوسياسي بغية فقدان شعبنا استحقاقاته السياسية ، والدستورية المستندة الى مبدأ حق تقرير المصير ، ومن ثم التضحية باالامن الفردي والجماعي ليس في المناطق الحدودية فحسب بل في أعماقها ، وجوانب تخومها ، مما ينذر كل ذلك بوقوع كارثة الافراغ التام ، والهجرة الجماعية ، وتحول مناطقنا الى ارض بلاشعب ، كماارادت النظم الشوفينية ، وحكم البعث ، وكما خطط لذلك منظروه الفاشييون أمثال – محمد طلب هلال - ، وهلل له الى درجة التواطؤ ( اكراد النظام ) منذ عقود ، من تيارات حزبية معروفة ، انتهاء بالسيد – اوجلان – وكان التاريخ يعيد نفسه الان بوطني . أحزابنا الراهنة غير محصنة تغرد خارج اسوار التاريخ تشكل الأحزاب السياسية لدى أي شعب أدوات وآليات العمل والتعبئة ، والتنظيم ، وهي وسائل وليست الهدف ، في مختلف المراحل التاريخية ، خلال الكفاح الوطني ضد الاستعمار ، وبناء الدول ، وإنجاز الاستقلال ، وإرساء قاعدة النضال الاجتماعي ، والاقتصادي ، ومن اجل تحقيق الديموقراطية ، وضد الاستبداد ، وتتبدل الأحزاب ، وبرامجها السياسية ، وقياداتها ، وأسماؤها او تزول ، وتقام غيرها حسب الظروف والاحوال والمتطلبات ، وتبقى الشعوب ، والاوطان ، والاهداف المتجددة ، والآمال ، والطموحات . الحركة السياسية الكردية السورية المنظمة الاصيلة بدأت من عشرينات ، ومنتصف خمسينات القرن الماضي ، اما الأحزاب الراهنة وبالرغم من صلات القربى الواهية جدا فانها لاتشبهها ، فهي حديثة ظهرت في السبعينات ، والثمانينات ، والتسعينات ، وغالبيتها نتيجة ظروف استثنائية ، وولادات مشوهة في جنح ظلام اقبية – محمد منصورة - وارهاصات عوامل خارجية ، سلوكها غالبا ما يتعارض مع السمات الأساسية لشكل ومضمون الحركة الكردية السورية التي قامت عليها ، من حيث طابعها السلمي المدني ، وتقاليدها الديموقراطية ، ونزاهتها ، والحوار السلمي بين تياراتها المتباينة واحترام المقابل المخالف ، ومنطلقها المبدئي المستند الى حق تقرير المصير ، والتلاحم النضالي مع الحركة الديموقراطية السورية المعارضة للاستبداد ، والقابلة لسوريا تعددية والحقوق الكردية المشروعة والشراكة ، واستقلالية القرار النابع من الشخصية القومية والوطنية الكردية السورية ، ونحن هنا نتحدث عن موضوع عام ، ونستثني حالات فردية والعديد من المناضلين ، وذوي النوايا الحسنة دائما وفي كل حزب ، وفي مختلف المراحل . أحزاب ......
#أعيدوا
#بناء
#حركتكم
#فوات
#الأوان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766274
صلاح بدرالدين : كانت الفرحة اكبر لو شملت الوحدة كل أطياف كردستان ايران
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين ماذا لو تحاور مسؤولو أحزاب ، ومنظمات ، ومجموعات التعبيرات السياسية ، والمدنية الكردستانية الإيرانية جميعها ، ولم تقتصر محادثات الوحدة على جناحي حزب واحد ؟ فقد قوبل اعلان مسؤولي جناحي – حزبي ديموقراطي كوردستاني ئيران – السيدان ( مصطفى هجري ، وخالد عزيزي ) عن توحيد( حزبيهما ) من جديد بعد ستة عشر عام من الانقسام ، بالاستحسان من جانب قطاعات واسعة من النشطاء المنتمين الى الحركة الكردية في المنطقة . وبحكم علاقات قديمة مع الاشقاء في حزبي ديموقراطي كوردستان – ايران تبدأ عام &#1633&#1641&#1638&#1640 عندما التقيت بالشهيد عبد الرحمن قاسملو بالعاصمة التشيكية – براغ – والتواصل مع مختلف مسؤولي هذا الحزب تباعا في جميع المراحل منذ نحو خمسة عقود وحتى الان ، فقد كنت سعيدا بخبر توحيد الحزبين او الجناحين اللذين ارتبط مع مسؤوليهما باواصر الصداقة ، والاحترام المتبادل . بهذه المناسبة لن أقدم على سرد تفاصيل علاقاتنا خلال عملي الحزبي ، مع الاشقاء الكرد الإيرانيين ، واوجه تعاوننا ، وماقدمنا لهم من دعم ومساعدة ، فقد دونتها تفصيلا في الجزء الثاني من ( مذكراتي ) – الحركة الوطنية الكردية السورية - ، فقط اود قراءة وتناول مسألةعودة الحزبين الى الوحدة ، وبالتالي الموضوع الاوسع المتعلق بأزمة أحزاب الحركة الكردية ، والكردستانية ، وانقساماتها ، وسبل حلها . انقسامات حزب جمهورية مهاباد حزبي ديموقراطي كوردستاني ايران ( &#1633&#1641&#1636&#1637 ) الذي انبثق من حركة - زيانةوةي كوردستان ( ز ك ) - يعتبر الحزب الاقدم تقريبا مابعد الحرب العالمية الثانية على الصعيد القومي باستثناء ارهاصات مشاريع حزبية صغيرة هنا وهناك ، والأكثر شهرة لارتباطه بجمهورية كردستان الديموقراطية التي اعلنها رئيس الحزب الشهيد قازي محمد ، وبالوقت ذاته رئيس الجمهورية التي لم تكتمل عامها الواحد ، وهنا لابد من الإشارة الى ان – خويبون – تبقى الأكثر عراقة كحركة قومية وليس كحزب . تعرض هذا الحزب الى العديد من الانقسامات ، والهزات ، من بينها خروج مجموعة قيادية من صفوفه ابان ( الثورة ) الإيرانية ، وقيل ان حزب – تودة الشيوعي – كان يقف وراء تلك المجموعة ، والتي مالبثت ان عادت غالبيتها الى صفوف الحزب فيما بعد . في عام &#1633&#1641&#1641&#1635 وخلال تواجدي في كردستان العراق ، قمت بزيارة الى مركزي جناحي – حزبي ديموقراطي كوردستاني ايران – المنقسمين على بعضهما ، وتوجهت بداية الى مقر الجناح الذي يتزعمه المرحوم – جليل كاداني – بالقرب من مدينة – رانية - ، ثم انتقلت الى مقر الجناح الاخر في مرتفعات – بولي – الحصينة وكان بمثابة ضيعة نموذجية اشرف على تنظيمها الشهيد – قاسملو – وتتوفر فيها كل عناصر البنية التحتية ، واستقبلني الشهيد – شرف كندي ومعه كل من – مصطفى هجري – وعبدالله حسن زادة – وكانوا يتهمون مسؤولي الجناح الاخر بالانشقاق وخرق النظام الداخلي ، كماذكرت سابقا فكنت اعتبر الجميع كاصدقاء ، وتمنيت عليهم بضرورة حصر الخلاف في اطاره السياسي ، واللجوء الى الحوار السلمي لحل الخلافات . بعد فترة تصالح الفريقان ، وعملا سوية في تنظيم واحد ، ولكن ذلك لم يدم طويلا ، حيث دب الخلاف من جديد وحصل الانقسام الذي طال لفترة ستة عشر عاما ، حتى الأيام الأخيرة حيث تم اعلان دمج الحزبين بحزب واحد ، وهو الحزب الام الذي يحظى باحترام شعب كردستان ايران كتاريخ وماض يتعلق بجمهورية مهاباد . مافهمناه من الاشقاء بمختلف اجنحتهم ومنذ البدايات وكما جاء أيضا في تصريحات مسؤؤلي الطرفين قيل أيام ، " انه لاتوجد بينهم خلاف ......
#كانت
#الفرحة
#اكبر
#شملت
#الوحدة
#أطياف
#كردستان
#ايران

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766576
صلاح بدرالدين : العراق رهينة الشيعية السياسية
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين الازمة في العراق تتفاقم يوما بعد يوم وشركاء السلطة والحكم يديرونها فيما بينهم على قاعدة التواطؤ ، والمجاملات ، وتقسيم المغانم ، فبالرغم من كل التطورات ، والصراعات ، والمجابهات المسلحة ، يبقى هؤلاء الشركاء محتفظون بمواقعهم ، ومستفيدون ، اما الخاسر الأعظم فهم العراقييون بغالبيتهم الساحقة . ثبت بشكل قاطع وعلى صعيد الوقائع اليومية في معظم بلدان الشرق الأوسط خلال العشرة أعوام الأخيرة ، ان الوظيفة الأولى لجميع حركات ، وأحزاب ، وجماعات " الشيعية السياسية " هي التصدي بكافة السبل لحركات الشعوب الثورية المناضلة ضد اشكال الدكتاتورية والاستبداد ، والطامحة للتقدم الاجتماعي ، والاقتصادي ، والتغيير الديموقراطي ، وانتزاع حق تقرير المصير، هذه التوجهات المشروعة التي تجسدت بالعقد الأخير في ما سميت بثورات الربيع التي اندلعت أواخر &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1632-;- في تونس ، ووصلت موجاتها الأولى والثانية الى اكثر من بلد ، ومازالت مستمرة أو مشروع الاندلاع هنا وهناك وباشكال مختلفة ، حتى يزال الاستبداد ، وتتحقق الحرية ، والكرامة . نحن ندرك ان مناهضة ثورات الربيع لاتقتصر على " الشيعية السياسية " فقط بل هناك أطرافا محلية ، وإقليمية ، ودولية عديدة تعاديها ، وتحاربها وتمد يد العون الى اعدائها من أنظمة الحكم الشمولية ومن بينها بطبيعة الحال بعض أطراف " السنية السياسية " ، مثل ( القاعدة وداعش ، والعديد من مجموعات الاسلام السياسي السني ، وبعض النظام الإقليمي الرسمي ) ولكن ليس كهدف أساسي رئيسي مباشر ، ووظيفة مخططة بكل جوانبها العسكرية ، والأمنية ، والمالية ، او كمعركة – حياة او موت – كما في الحالة الأولى ، انها تتعامل معها باسم الصداقة وتوكل من ينوب عنها لاجهاضها ( مثل حركات الاخوان المسلمين ) ، او تحريفها عن نهجها ، واستغلالها وقت الحاجة . مرجعية " الشيعية السياسية " وحظوتها لدى النظام العالمي ليس خافيا ان نظام جمهورية ايران الإسلامية ، هو المرجعية الآيديولوجية ، والدعوية الثقافية ، والتمويلية لجميع تلك الحركات ، وحامي حماها ، وايا كانت تسمية انقلاب الخميني ورجال الدين الشيعة ( وهم من غلاة القوميين الشوفينيين ) الذين سرقوا ثورة الشعوب الإيرانية ، وسيطروا على الحكم عبر اساليبهمم الخبيثة ، فان الأوساط المقررة الغربية لم تكن بعيدة عن كل محطات انهيار نظام الشاه ، وعودة الخميني عبر باريس ، والحرص الأوروبي الواضح على التمسك بالعلاقات الدبلوماسية ، والتجارية مع طهران – الخمينية – والاستعداد الأمريكي حتى للتنازل في مفاوضات – فيينا - ، والدلال الذي يحظى به نظام ايران من جانب روسيا والصين واضح للعيان ومتواصل ، ومن المسائل التي لم يتم تداولها حتى الان من جانب المتابعين ، والمراقبين مدى قدرة الدولة الإيرانية العميقة في لملمة المنتمين الى الشيعة من مختلف ميولهم الفكرية ، واطيافهم الثقافية ، وانتماءاتهم القومية ، وتاطير طاقاتهم ، واختصاصاتهم ، وتنظيمها في خدمة مشروع الولي الفقيه ، فتجد العربي ، الى جانب الفارسي ، وتجد الماركسي ، والشيوعي ، والليبرالي ، والغني والفقير على قلب رجل واحد ، وبطرق شتى على قاعدة مبدأ الباطنية وفي منتهى السرية . فالشيعية السياسية بمركزها الإيراني تعتبر ثورات الربيع تهديدا وجوديا ان نجحت ، وتمددت ستشمل كل شعوب ايران بما فيها الفرس ، وعندما تنتصر ستعيد الحكم للشعب ، وتحقق التغيير الديموقراطي ، وتبني اوطانا تكون للجميع والدين والمذهب لله ، وتفصل بين الدولة والدين ، وتصبح قم مجرد مركز ديني للتعليم وتهذيب النفس وليس لتنصيب خريجي الحوزة حكام ......
#العراق
#رهينة
#الشيعية
#السياسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767198
صلاح بدرالدين : عود على بدء : نحن والخط الثالث
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين يجري تداول عبارة – الخط الثالث – على أكثر من صعيد ، وفي أكثر من مناسبة ، ومقام ، وعلى سبيل المثال عدما يتنافس حزبان رئيسيان في الدول المستقلة للفوز بالسلطة ، تظهر قوى او أحزاب أو تيارات سياسية وتحاول خرق الاستقطاب الثنائي ، وتطرح نفسها بديلا كخط ثالث ، وفي بلدان أخرى عندما تشتد الازمة بين اهل النظام السياسي الطائفي ، وتعلى وتيرة المواجهات ، تنبري منظمات قوى المجتمع المدني كقوة وطنية مستقلة محايدة كطرف ثالث غير طائفي لاصلاح النظام ، وحل الازمة ، وفي حالات أخرى لدى استمرارية الصراع العنفي والسياسي ، والثقافي بين نظام دكتاتوري مستبد ، وبين المعارضة من دون حسم او التوصل الى حلول ، تنمو قوى جديدة لم تتورط في اعمال العنف ، او الفساد ، او الاجرام بحق المجتمع ، وتطرح مشروعها الانقاذي كقوة ثالثة بمعزل عن الطرفين . " الخط الثالث " في الحالة الكردية السورية في الأنماط التي اشرنا اليها أعلاه كأمثلة ، تتعلق بدول مستقلة ذات سيادة ، وبأنظمة سياسية ، وحكومات تجري فيها اللعبة الديموقراطية حول تداول السلطة ، أو يتم فيها خاصة في بلدان الشرق الأوسط استخدام الدين ، والمذهب ، والطائفة ، والقومية لأغراض حزبية ، ومنافع فئوية ، وبالاخير لاستحواز السلطة باي ثمن ، ثم تظهر فيها الخيارات ( الثالثة ) كبديل مطروح محتمل لتحكم بدلا عنها . من الملفت ان هناك في ساحتنا من يقلد بصورة خاطئة تلك الأنماط من دون تمييز بين ظروف المكان ، والزمان ، وطبيعة المرحلة التاريخية ، فنحن بالحالة الكردية السورية الخاصة لسنا في مرحلة الصراع على السلطة في كيان كردي مستقل ، حتى نزاحم أحزابا حاكمة ، او ننخرط في معارضة ضد نظام قومي كردي قائم كخط ثالث ، ثم نتخذ مسارا وسطيا محايدا بين حزبين او طرفين متنافسين . نحن مكون قومي من السكان الأصليين نعيش ضمن الدولة السورية الحديثة منذ نحو قرن ، وتجاهلنا هذا الكيان في الدستور والقوانين ، والحقوق ، نشأت حركتنا القومية ، والوطنية منذ عشرينات القرن الماضي كحاجة موضوعية للتعبير عن هويتنا وارادتنا وتمثيل طموحاتنا ، بعد تخلي كل التيارات السياسية في الحركة الوطنية السورية القومية العربية ، واليسارية ، والإسلامية عن الدفاع عن وجودنا ، وحقوقنا ، وخلو برامجها من القضية الكردية ، وقد قامت تعبيرات الحركة الكردية السياسية ، والثقافية خلال اكثر من مائة عام بتبني طموحات واهداف شعبنا ، وقدمت التضحيات الجسيمة ، واصابت واخطأت ، وحققت خطوات خاصة بمجال الحفاظ على الوجود القومي ، واخفقت في تحقيق اهداف أخرى ، ولكنها ظلت الأداة النضالية الوحيدة بكل علاتها ومازالت على درب النضال مع كل التطورات ، والتبدلات في المراحل ، والبرامج ، والافراد ، ومع كل الملاحظات ، والمآخذ . وهكذا فان حركتنا الكردية السياسية قوية كانت ام ضعيفة ، موحدة كانت ام مفككة ، سليمة كانت ام مأزومة ، تبقى هي الاطار الوحيد لمجالنا الحيوي ، وسلاحنا الأوحد في نضالنا الراهن ، والمستقبلي ، ومتنفسنا ، ومصدر الهامنا على درب التغيير ، من دونها لن تكون لنا قائمة ، ولا دور ، وبدونها لن نحقق خطوة واحدة تجاه نيل الحقوق ، وتحقيق الإنجازات ، وحل القضية الكردية سلميا وديموقراطيا ، والمشاركة في الواجبات الوطنية ضد الاستبداد ، ومن اجل الديموقراطية ، والتغيير . هذه الحركة تنوء الان تحت اثقال عجز وهزائم الأحزاب الكردية لدى طرفي الاستقطاب ، تصدعت ، وانقسمت ، تحت ضربات أصحاب المصالح الحزبوية الضيقة ، وانشطرت ، وارتمت بين احضان المانحين الخارجيين الذين صادروا استقلاليتها ، ويستخدمونها لخدمة اجنداتهم ، وعلينا ......
#والخط
#الثالث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767984
صلاح بدرالدين : اعادة بناء الحركة الكردية السورية مهمة أولى وعاجلة
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين لجان متابعة حراك بزاف راجع المجتمعون في اللقاء التشاوري الافتراضي الثاني والخمسين في – دنكي بزاف – وثيقة انتقال حراك " بزاف " من المبادرة الفردية الى المشروع الجماعي ، او المراحل الأولى لبدء نشاطات حراك " بزاف " الذي كان سباقا في الفهم المبكر للمهام الواجبة إنجازها لصيانة الثورة السورية ، ووقف تدهور المعارضة ، وانحرافها عن نهج الثورة منذ قيام ( المجلس الوطني السوري ) بإدارة جماعات الإسلام السياسي ، وكذلك حل أزمة الحركة الكردية السورية ، وإعادة بنائها ، وتوحيدها ، واستعادة شرعيتها . ولان الاشقاء بالاقليم معنييون بهذا الملف ، فقد دشن الأستاذ السيد صلاح بدرالدين مشروع الحراك مذ عام &#1634&#1632&#1633&#1634 ، عندما ناقش تفاصيله مع الاشقاء في قيادة إقليم كردستان العراق في مستويات السادة رئيس الإقليم ، ورئيس الحكومة ، والمكتب السياسي ( محاضر الجلسات محفوظة ) ، الذي تركز أساسا على مقترحين لحل الازمة ، وانقاذ الحركة من مزيد من التدهور ، قدمهما لقبول احدهما ، المقترح الأول : ان يعقد مؤتمر تحت اسم مؤتمر ( المجلس الوطني الكردي ) وتتشكل لجنة تحضيرية من ثلثين من المستقلين وثلث من ممثلي أحزاب المجلس ، وتسري النسبة ذاتها على مندوبي المؤتمر ، أو المقترح الثاني : ان يعقد المستقلون مؤتمرهم باربيل من دون أحزاب المجلس ، وقد استمرت اللقاءات والمناقشات اكثر من عامين لم يرفض الاشقاء المقترحين ، ولم يقبلوهما ، مما رأى صاحب المشروع انه من المفيد الانتقال الىى مرحلة الإعلان في مواقع التواصل الاجتماعي ، ونشر نداء للموافقة من جانب النشطاء الكرد السوريين حيث وقع عليه الالاف ، وهي منشورة مع الوثائق الأخرى في الموقع الرسمي لحراك " بزاف " www.bizav.org . ثم بدأت مرحلة العمل الجماعي العلني منذ نهاية عام &#1634&#1632&#1633&#1636، في عقد اللقاءات التشاورية ، وتشكيل لجان المتابعة في الداخل والخارج ، بعد الاتفاق على تسمية المشروع بحراك " بزاف " بناء على اقتراح قدمته لجنة متابعة " بزاف " في كردستان العراق ، وقد كانت حصيلة النشاطات الجماعية خلال الأعوام الثمانية الأخيرة كالتالي : عقد نحو مائة وثلاث عشر( &#1633&#1633&#1635 ) لقاء تشاوري وجاهي ، وافتراضي ، في أربيل ، ودهوك بكردستان العراق ، وألمانيا ، والدول الأوروبية ، وبلدان أخرى ، وإصدار مشروع البرنامج بجانبيه القومي والوطني ، والنظام الداخلي المستقبلي ، وعدد من المبادرات ، والمذكرات ، باللغات الكردية ، والعربية ، والإنكليزية ، وعقد عشرات الندوات الحية ، والافتراضية ، والمقابلات الإعلامية ، وانشاء موقع رسمي للحراك ، هذا بالإضافة الى طرح المشروع على الأوساط الإقليمية ، والدولية المعنية بالملف السوري ومن ضمنه الكردي السوري . فقد وضع حراك " بزاف " على رأس مهامه الأساسية منذ قيامه التصدي النظري النقدي لمعالجة الملفين القومي ، والوطني ، جنبا الى جنب بصورة تكاملية ، والخروج باستخلاصات ، ومشاريع ، ومبادرات ، للانتقال من ثم الى الجانب التطبيقي العملي . وفي كل مسيرته لم يراهن حراك " بزاف " يوما على أوهام اصلاح تلك الهياكل الحزبية الواهنة الراهنة ، او الرغبة في الانخراط بين صفوف أحزاب طرفي الاستقطاب ، او التمترس في هذا الجانب اوذاك لقاء منافع مادية ، ومخصصات ، بل كان ومازال ساعيا لايجاد حلول حاسمة بمشاركة كل من يشاء ، ويلتزم بنتائج المؤتمر المنشود . فعلى الصعيد السوري العام كان " بزاف " اول طرف كردي وسوري بالوقت ذاته طرح فكرة عقد ( مؤتمر وطني سوري ) من ممثلي كافة المكونات ، والتيارات الفكري ......
#اعادة
#بناء
#الحركة
#الكردية
#السورية
#مهمة
#أولى
#وعاجلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768579
صلاح بدرالدين : شروط الحوار الناجح بين الكرد السوريين
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين هناك في الساحة الكردية السورية من يسعى الى الحوار الناجز لتحقيق هدف إعادة بناء الحركة الكردية ، وهناك من يتهرب من الحوار ويضع العراقيل أمامه ، وهناك من يعمل على افراغه من عوامل النجاح . يعتبر الحوار من الطبائع البشرية بمعنى التواصل ، وتبادل المعرفة ، والتفاهم حول شؤون الحياة ، وتنظيم أسس ومستحقات الحقوق والواجبات بدء من اطار العائلة ومرورا بالمجتمع ، وانتهاء بالنظام السياسي ، والهادف طبعا الى العيش المشترك ، وإرساء العدالة ، وصيانة الحقوق الأساسية ، والديموقراطية ، والاقتصادية ، والاجتماعية ، والتسليم بحق الشعوب في تقرير المصير ، والمساواة بين بني البشر من كل الاجناس ، والألوان ، والاعراق ، وبين المرأة والرجل . ولن يثمر الحوار او بعبارة أدق لاحوار حقيقي الا بتوفر شروط نجاحه من حرية الرأي ، والعقيدة ، والبيئة الآمنة في قبول المختلفين ، وديموقراطية النقاش ، وتوضيح الهدف الرئيسي من الحوار ، والاختيار السليم لموضوع الحوار ، وتوفر الآلية المناسبة لاستخلاص النتائج ، والتوصل الى الحقيقة ، ومتابعتها ، واستكمالها ، والالتزام بها في مجال التطبيق العملي . في الحوار السوري العام بعد تصفية الثورة السورية المغدورة ، وخروج كيانات المعارضة عن نهجها الثوري ، وتشتت وتراجع مجاميع ( الجيش الحر ) ، وانتشار الفساد ، والمحسوبية ، وظاهرة الارتزاق لمصلحة النظام الإقليمي الرسمي ، والاقتتال الداخلي بين الفصائل المسلحة من اجل النفوذ ، وموالاة هذه الدولة المحتلة او تلك ، وتفشي النزعات العنصرية الشوفينية ، وسيطرة الميليشيات على المقدرات ، لم يبق امام الوطنيين السوريين خيارا آخر لإنقاذ مايمكن إنقاذه ، وتصحيح المسار الا انتهاج الحوار على المستوى الوطني ، لمراجعة الماضي ، واستخلاص الدروس والعبر من احداث وتراجعات المراحل السابقة ، وبالرغم من الدعوات الصادقة من جانب الحريصين على قضايا الوطن والشعب ، فانهم يصطدمون بعقبات مانعة وفي المقدمة عدم توفر شروط الحوار الناجح حتى الان . في الحوار الكردي الخاص لابد من التأكيد ان الحوار في اطار الخصوصية الكردية هو جزء مكمل للحوار الوطني العام ، وعليه فان هناك مايشبه الاجماع على أن الكرد السورييون يمرون بالمرحلة الأصعب في كل تاريخهم ، ليس بسبب الظروف الاقتصادية ، والمعيشية الضاغطة ، ومخاطر تبعات سلطات الاحتلالات ، ونظام الاستبداد ، والميليشيات ، وحالات القلق وعدم الأمان ، والخشية على المصير ، وانعدام الحرية والمستقبل المجهول ، فحسب ، بل لأن أداتهم النضالية الوحيدة – الحركة السياسية الكردية – تعيش حالة التمزق والانقسام ، والضياع ، وتحت تأثير عوامل الفشل ، والعجز عن انجاز المهام القومية ، والوطنية ، تتوزع أحزابها الراهنة في طرفي الاستقطاب المتصدرة للمشهد بين محاور خارجية تأتي القضية الكردية السورية في آخر اهتماماتها بسبب واقع حال البعد الكردستاني من النواحي التاريخية ، والجغرافية ، والوظيفية ، وخصوصية كل جزء ، وأولوياته في الانشغال بقضاياه الداخلية ، والتفاعل مع متطلبات الانتماء الوطني – القطري - . لاشك ان الحركة القومية الكردية عموما والسورية بشكل خاص امام مفترق طرق ، ومازالت متاخرة عن تعريف هويتها ، ومرحلتها التاريخية ، وتشخيص مهامها ، خاصة بعد فشل دول المنظومة الاشتراكية في حل المسالة القومية في بلدانها ، ثم انهيارها ، وتردد الغرب الراسمالي في فهم وتفهم طبيعة نضال الحركات القومية في الشرق الأوسط وبينها الحركة الكردية ، وعجز نظم الاستبداد الحاكمة بالمنطقة عن إيجاد حلول لكافة القضايا الوطنية ، والديم ......
#شروط
#الحوار
#الناجح
#الكرد
#السوريين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768961
صلاح بدرالدين : في السياسة التعليمية للكرد السوريين
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين لمعرفة اية مسألة بشكلها الصحيح علينا الإحاطة بخلفيتها التاريخية ، والظروف السياسية ، والاجتماعية ، المحيطة بها ، عن مسألة اغلاق - الادارة الذاتية – بالقامشلي التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي – ب ي د - للمدارس الخاصة ، والمعاهد ذات المناهج الحكومية السورية ، واجبار الناس التوجه الى مدارسها حيث التدريس باللغة الكردية ، وفي اول وهلة وكأن المواطن الكردي مجبر على الخيار بين لغته القومية و ( حاميها ) الإدارة الذاتية . او اللغة العربية التابعة لادارة حكومة دمشق ،أو هكذا يريد البعض تعسفا تصوير المسألة لتمرير القرار ، وقطع الطريق على إيجاد حلول عادلة ومقبولة ، تنصف التلميذات ، والتلاميذ ، واهاليهم ، وأصحاب المدارس الخاصة ، ولاتشكل عقبة امام تعليم اللغة الكردية في المناهج المختلفة . المدارس والمعاهد الخاصة كانت موجودة ومزدهرة في القامشلي وسائر مدن المحافظة ، وفي كل المدن السورية قبل اندلاع الثورة السورية ، وبعقود زمنية قبل ظهور – ب ك ك – وتنظيمه السوري – ب ي د – وقبل الانتشار السرطاني لمناطق نفوذ الفصائل المسلحة المدعومة ، والمحروسة من الاحتلالات ، وإقامة سلطات الامر الواقع هنا وهناك وفرض سياساتها ، ومناهجها الآيديولوجية ، والدينية ، ومدارسها التعليمية ( اللاوطنية ) ، وفي ظل غياب التوافق الوطني المعارض للنظام على مستوى البلاد ، واستفراد اطراف ومجموعات ، وأحزاب بالتصرف الجانبي بالمصير لن يكون مقبولا ولن يكون مشروعا ان كان بالجانب السياسي ، او الثقافي ، او الإداري ، او الاقتصادي ، ماهو الا فترة انتقالية بانتظار الحل النهائي للقضية السورية عامة والكردية على وجه الخصوص . بحسب المعلومات المتوفرة هناك نحو – &#1635&#1632 – ثلاثين معهد ومدرسة خاصة في القامشلي والمدن الأخرى ، يتعلم فيها اكثر من – &#1634&#1637 ألف – تلميذ ، ومن ابرزها وأقدمها مدرستا : " السعادة " و " بيان " ، وكنموذج فقد بادرت إدارة المدرستين بعد اندلاع الثورة السورية على إضافة تعديلات على المناهج الدراسية بينها تجاوز الدعاية الآيديولوجية لحزب البعث ، واضافة اللغة الكردية ، وكذلك اللغتان الإنكليزية ، والفرنسية ، ولم تصدر عن سلطات النظام الحاكم اية ردود فعل تجاه تلك التعديلات ليس لانها كانت راضية بل كانت مرغمة بسبب انتشار الثورة والمعارضة ضدها بكل مكان ، ومحاولة منها – على ماظهر – في انتظار الفرصة المناسبة للانقضاض على تلك التغييرات في الوقت المناسب عندما تتغير موازين القوى لصالحها . أصحاب المدارس الخاصة تلك ليسوا من أمراء الحرب ، ولا مليونيرية الامر الواقع ، بل انهم مواطنون صالحون ، استثمروا ا مدخراتهم المحدودة من اجل الثقافة والتعليم ، واستيعاب الفراغ التعليمي الناشئ نتيجة الاحداث ، وكان بإمكانهم اللجوء الى طرق أخرى للاغتناء ، حيث لدينا الان بالمنطقة دزينة ( مدعومة من سلطة الامر الواقع والنظام بآن واحد ) من مليونيرية التجارة بالنفط ، والمواد الممنوعة ، وهؤلاء من الد أعداء العلم والثقافة . هل قرار الاغلاق موقف قومي ؟؟ هكذا وبكل بساطة يتم استخدام تدريس اللغة الكردية ، او المطالبة بتدريسها مادة للمزايدة في حين ان اسم الحزب الذي يدير الإدارة الذاتية ليس كرديا ، ويطلقون على كردستان سوريا او المناطق الكردية تسميات مبهمة ومزيفة ( شمال شرق سوريا – روزآفا ) ، واعلنوا مرارا وتكرارا تخليهم عن مبدأ حق الشعوب بتقرير المصير ، وبحسب المعلومات المتوفرة فان مفاوضاتهم مع نظام الاستبداد تتركز على الإبقاء على سلطتهم الحزبية ، واعتبار اللغة الكردية متداولة الى جانب اللغة العربية في بعض المن ......
#السياسة
#التعليمية
#للكرد
#السوريين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769300