حسين عجيب : القسم الثاني _ الكتاب السادس
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الثاني _ الفصل الأول( طبيعة المتلازمتين وعلاقتهما )المتلازمة الأولى : الحياة والزمن والمكان .المتلازمة الثانية : الماضي والحاضر والمستقبل .من غير المفهوم ، وغير المنطقي ، اهمال الثقافة العالمية للعلاقة بين المتلازمتين ، وبين الزمن ( أو الوقت ) والحياة خاصة . 1المتلازمة الأولى : الحياة والزمن والمكان .ما العلاقة الحقيقية بينها ؟كلنا نعرف فكرة " الزمكان " ، وهي غلطة نيوتن بالأصل .وقد استبدلت المسألة الأساسية بحل خطأ ومتناقض ، غير منطقي ، خلال القرون التالية بعد نيوتن .بدلا عن وضع العلاقة ، بين الحياة والزمن والمكان ، كسؤال أساسي في الثقافة العالمية ، اعتبر الزمن والمكان واحد ، وأهملت العلاقة الحقيقية ( الأهم ) بين الحياة والزمن !وكفى الله المؤمنين شر القتال .....للتوضيح ، فكرة أينشتاين الجريئة ، والعبقرية بالفعل ، حول اتجاه حركة الزمن ومصدرها التعددي لا الماضي فقط . فتحت الباب للتفكير من خارج الصندوق ، وألهمت الكثر من الفلاسفة والشعراء والفيزيائيين وغيرهم ، للتفكير في حركة مرور الزمن : طبيعتها واتجاهها وسرعتها وغيرها .لكن ذلك لا يقلل من أثر الخطأ لفكرة أينشتاين ، الزمكان ، وآثارها المستمرة إلى اليوم ، وربما تستمر لقرون .( العملة الرديئة تطرد العملة الصحيحة من السوق ) . ....العلاقة المباشرة ، والتي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، بين الحياة والزمن . وتتمثل بالعمر الفردي ، وطبيعته المزدوجة بينهما .( ناقشت هذه الفكرة مرارا ، وعبر نصوص عديدة منشور على الحوار المتمدن لمن يرغب بالمزيد ) .وأما فكرة الزمكان ، لا استطيع فهم السهولة التي يقبلها بها غالبية البشر ، ويرفضون بقوة ، وبشكل انفعالي ( لا شعوري وغير واع ولا إرادي ) فكرة مخالفة ، وتقوم على الملاحظة وقابلية الاختبار والتعميم : العلاقة بين الحياة والزمن !....التمييز بين المكان ( أو الاحداثية ) والزمن ، أو المكان والحياة ، سهل نسبيا وبسيط . المكان ثابت ، بينما الزمن والحياة متحولان . المشكلة في التمييز بين الحياة والزمن ؟!العلاقة بينهما ، تشبه سيارتين تسيران بنفس السرعة ، وفي اتجاهين متعاكسين . ( يصعب تخيل الفكرة بداية ، لكنها تصبح مقبولة ومفهومة بشكل متزايد ، مع التركيز والاهتمام ) .بحكم العادة ، نفترض أننا في سيارة الحياة ، وخارج سيارة الزمن .بينما يتمثل الكائن الحي ، والفرد الإنساني خاصة بالاثنين معا وبالتزامن .مثال العمر الفردي هو الأوضح ، ويجسد العلاقة بين الحياة والزمن .لحظة الولادة تكون بقية العمر كاملة ، والعمر في بدايته ويساوي الصفر .ويصير العكس تماما في لحظة الموت : حيث تتناقص بقية العمر إلى الصفر ، مع تزايد العمر من الصفر إلى العمر الكامل .الفكرة أو ملاحظة ، أعلاه ، لها حل واحد صحيح : حركتا الزمن والحياة تتساويان بالقيمة ، وتتعاكسان بالإشارة والاتجاه .....المشكلة في صعوبة تخيل العلاقة الثلاثية بينها بالتزامن ، مع معرفتنا بعدم وجود الحياة أو الزمن أو المكان بشكل منفرد وبسيط .أعتقد أن وحدة ومادة الوجود الأساسية التعدد لا الفردية ، وهي ثلاثية بالحد الأدنى ، قد تكون رباعية الأبعاد أو متعددة الأبعاد أكثر ، ولا يمكن اختزالها بالمقابل إلى بعدين أو بعد واحد .( أتوقف عند هذا الحد ، في مناقشة المتلازمة الأولى ، على أمل تكملتها ، وعلى أمل أوسع ، ان تجذب الاهتمام الثقافي يوما _ خلال حياتي ) .2المتلازمة الثانية : الحاضر والماضي والمستقبل ، ......
#القسم
#الثاني
#الكتاب
#السادس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764412
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الثاني _ الفصل الأول( طبيعة المتلازمتين وعلاقتهما )المتلازمة الأولى : الحياة والزمن والمكان .المتلازمة الثانية : الماضي والحاضر والمستقبل .من غير المفهوم ، وغير المنطقي ، اهمال الثقافة العالمية للعلاقة بين المتلازمتين ، وبين الزمن ( أو الوقت ) والحياة خاصة . 1المتلازمة الأولى : الحياة والزمن والمكان .ما العلاقة الحقيقية بينها ؟كلنا نعرف فكرة " الزمكان " ، وهي غلطة نيوتن بالأصل .وقد استبدلت المسألة الأساسية بحل خطأ ومتناقض ، غير منطقي ، خلال القرون التالية بعد نيوتن .بدلا عن وضع العلاقة ، بين الحياة والزمن والمكان ، كسؤال أساسي في الثقافة العالمية ، اعتبر الزمن والمكان واحد ، وأهملت العلاقة الحقيقية ( الأهم ) بين الحياة والزمن !وكفى الله المؤمنين شر القتال .....للتوضيح ، فكرة أينشتاين الجريئة ، والعبقرية بالفعل ، حول اتجاه حركة الزمن ومصدرها التعددي لا الماضي فقط . فتحت الباب للتفكير من خارج الصندوق ، وألهمت الكثر من الفلاسفة والشعراء والفيزيائيين وغيرهم ، للتفكير في حركة مرور الزمن : طبيعتها واتجاهها وسرعتها وغيرها .لكن ذلك لا يقلل من أثر الخطأ لفكرة أينشتاين ، الزمكان ، وآثارها المستمرة إلى اليوم ، وربما تستمر لقرون .( العملة الرديئة تطرد العملة الصحيحة من السوق ) . ....العلاقة المباشرة ، والتي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، بين الحياة والزمن . وتتمثل بالعمر الفردي ، وطبيعته المزدوجة بينهما .( ناقشت هذه الفكرة مرارا ، وعبر نصوص عديدة منشور على الحوار المتمدن لمن يرغب بالمزيد ) .وأما فكرة الزمكان ، لا استطيع فهم السهولة التي يقبلها بها غالبية البشر ، ويرفضون بقوة ، وبشكل انفعالي ( لا شعوري وغير واع ولا إرادي ) فكرة مخالفة ، وتقوم على الملاحظة وقابلية الاختبار والتعميم : العلاقة بين الحياة والزمن !....التمييز بين المكان ( أو الاحداثية ) والزمن ، أو المكان والحياة ، سهل نسبيا وبسيط . المكان ثابت ، بينما الزمن والحياة متحولان . المشكلة في التمييز بين الحياة والزمن ؟!العلاقة بينهما ، تشبه سيارتين تسيران بنفس السرعة ، وفي اتجاهين متعاكسين . ( يصعب تخيل الفكرة بداية ، لكنها تصبح مقبولة ومفهومة بشكل متزايد ، مع التركيز والاهتمام ) .بحكم العادة ، نفترض أننا في سيارة الحياة ، وخارج سيارة الزمن .بينما يتمثل الكائن الحي ، والفرد الإنساني خاصة بالاثنين معا وبالتزامن .مثال العمر الفردي هو الأوضح ، ويجسد العلاقة بين الحياة والزمن .لحظة الولادة تكون بقية العمر كاملة ، والعمر في بدايته ويساوي الصفر .ويصير العكس تماما في لحظة الموت : حيث تتناقص بقية العمر إلى الصفر ، مع تزايد العمر من الصفر إلى العمر الكامل .الفكرة أو ملاحظة ، أعلاه ، لها حل واحد صحيح : حركتا الزمن والحياة تتساويان بالقيمة ، وتتعاكسان بالإشارة والاتجاه .....المشكلة في صعوبة تخيل العلاقة الثلاثية بينها بالتزامن ، مع معرفتنا بعدم وجود الحياة أو الزمن أو المكان بشكل منفرد وبسيط .أعتقد أن وحدة ومادة الوجود الأساسية التعدد لا الفردية ، وهي ثلاثية بالحد الأدنى ، قد تكون رباعية الأبعاد أو متعددة الأبعاد أكثر ، ولا يمكن اختزالها بالمقابل إلى بعدين أو بعد واحد .( أتوقف عند هذا الحد ، في مناقشة المتلازمة الأولى ، على أمل تكملتها ، وعلى أمل أوسع ، ان تجذب الاهتمام الثقافي يوما _ خلال حياتي ) .2المتلازمة الثانية : الحاضر والماضي والمستقبل ، ......
#القسم
#الثاني
#الكتاب
#السادس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764412
الحوار المتمدن
حسين عجيب - القسم الثاني _ الكتاب السادس
حسين عجيب : القسم الثاني _ الواقع بدلالة النظرية الجديدة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مثال تطبيقيما هو الواقع ؟أو كما عبر عنه هايدغر :لماذا وجد الشيء بدل اللاشيء ؟أعتقد أننا نعيش في حقبة ثقافية جديدة ، وتتكشف خلال هذا القرن بشكل متزايد ، أهم مكوناتها الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة والنت . 1العلاقات بدلالة النظرية الجديدة ثلاثة أنواع ، بدلالة الزمن أو الحياة :1 _ علاقات السببية .مثالها النموذجي علاقة الماضي والحاضر .يمكن ، نظريا ، استنتاج الماضي كله من خلال الحاضر وبدلالته .2 _ علاقات المصادفة .مثالها النموذجي علاقة المستقبل والحاضر .لا يمكن المعرفة بشكل علمي _ منطقي وتجريبي بالتزامن _ لا المستقبل فقط ، بعد سنوات وقرون ، بل اللحظة القادمة ( قبل أن تكمل _ي قراءة هذه الجملة ) . 3 _ العلاقات الاعتباطية .مثالها النموذجي العلاقة بين الحاضر 1 والحاضر 2 ... والحاضر س .يوجد مثال نموذجي آخر ، على العلاقة الاعتباطية يتمثل بثنائية الكلمة بين الصوت والمعنى ( أو بين الدال والمدلول ) علاقتهما اعتباطية بطبيعتها .وهي مزيج بين السببية والمصادفة ، او من نوع العلاقة التطورية .الواقع محصلة العلاقات الثلاثة بالتزامن . الوقع يتحدد بين الوجود والكون .....تقنيتا الاستنتاج والاستقراء ، لا تكفيان لوصف المنهج العلمي ( الحالي ) ، مع أنهما يشكلان معا عتبته ، وشرطه اللازم وغير الكافي .المنهج العلمي ناقص ، أو غير مكتمل ، بطبيعته .2هل يمكن فهم الفقرة أعلاه ، بشكل صحيح ومتوازن بين التفسير والتأويل ؟لو لم تكن ، درجة ثقتي ، بأن قابليتها للفهم تتجاوز التسعين بالمئة ، لتوقفت الآن عن الكتابة . وانقطعت إلى القراءة ، والثرثرة كما يفعل أبناء جيلي .....بالطبع لا يمكن أن يفهم النص طفل _ة في العاشرة ، مهما بلغت درجة ذكائهما وثقافتهما .بالإضافة إلى شروط اللغة ، والثقافة ، والنضج الشخصي ، والاهتمام في حالة هذا النص وامثاله من الكتابات الجديدة ، والمخالفة للسائد والمألوف ، شرط الاهتمام مع حسن القراءة جوهري ومسبق بلا استثناء .....أعتقد أنني قبل عشر سنوات ، وأكثر ، لم أكن لأحسن قراءة هذا النص . 3العلاقات السببية واضحة ، ومفهومة بصورة عامة .علاقات المصادفة هي المشكلة ، ومحور الصعوبة في الثقافة الجديدة .العلاقات الاعتباطية بينهما ، قابلية الفهم والتفسير متوسطة .....مثال على العلاقة السببية القارئ _ة والكاتب ، وكل كائن حي خلال اليوم الحالي 7 / 8 / 2022 ، نشترك جميعا وبلا استثناء ، بأصل الحياة المشترك في الماضي . مع انه ما يزال مجهولا ، يمكن نظريا على الأقل تتبع السلسة العكسية في الماضي الأبعد ، فالأبعد ...حتى الأزل .بالعكس تماما من علاقة الصدفة ، التي تقوم بين الحاضر والمستقبل .هي مجهولة بطبيعتها ، ...ربما يكمل قارئ _ة هذا النص ، بعد يوم أو سنة أو قرن !وهي عملية مصادفة تامة ، أن يلتقي النص بالقارئ _ة المثالي .العلاقة الاعتباطية بين النقيضين ، نصفها سببية ونصفها الآخر صدفة .العلاقة الاعتباطية ، تمثل الحاضر وجميع علاقاته .4في عائلة كل منا ( القارئ _ة والكاتب ) كارثة شخصية على الأقل ، لو تعود أو يعود الغائب _ة ....حتى اليوم لم يعد أحد ( الترجمة العربية لمقدمة دانتي الكوميديا الإلهية ) .....يعودون في الحلم دوما ، ولكن بسرعة نصحو وندرك أن الأحلام تحدث في عالم آخر ( الخيال أو الذهن أو اللاوعي وغيرها ) .....من كتاب بوذا والبوذية ...كنا ندرك فقدان الموضوعية في صور الحلم عندما نستيقظ ، كذلك ......
#القسم
#الثاني
#الواقع
#بدلالة
#النظرية
#الجديدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764636
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مثال تطبيقيما هو الواقع ؟أو كما عبر عنه هايدغر :لماذا وجد الشيء بدل اللاشيء ؟أعتقد أننا نعيش في حقبة ثقافية جديدة ، وتتكشف خلال هذا القرن بشكل متزايد ، أهم مكوناتها الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة والنت . 1العلاقات بدلالة النظرية الجديدة ثلاثة أنواع ، بدلالة الزمن أو الحياة :1 _ علاقات السببية .مثالها النموذجي علاقة الماضي والحاضر .يمكن ، نظريا ، استنتاج الماضي كله من خلال الحاضر وبدلالته .2 _ علاقات المصادفة .مثالها النموذجي علاقة المستقبل والحاضر .لا يمكن المعرفة بشكل علمي _ منطقي وتجريبي بالتزامن _ لا المستقبل فقط ، بعد سنوات وقرون ، بل اللحظة القادمة ( قبل أن تكمل _ي قراءة هذه الجملة ) . 3 _ العلاقات الاعتباطية .مثالها النموذجي العلاقة بين الحاضر 1 والحاضر 2 ... والحاضر س .يوجد مثال نموذجي آخر ، على العلاقة الاعتباطية يتمثل بثنائية الكلمة بين الصوت والمعنى ( أو بين الدال والمدلول ) علاقتهما اعتباطية بطبيعتها .وهي مزيج بين السببية والمصادفة ، او من نوع العلاقة التطورية .الواقع محصلة العلاقات الثلاثة بالتزامن . الوقع يتحدد بين الوجود والكون .....تقنيتا الاستنتاج والاستقراء ، لا تكفيان لوصف المنهج العلمي ( الحالي ) ، مع أنهما يشكلان معا عتبته ، وشرطه اللازم وغير الكافي .المنهج العلمي ناقص ، أو غير مكتمل ، بطبيعته .2هل يمكن فهم الفقرة أعلاه ، بشكل صحيح ومتوازن بين التفسير والتأويل ؟لو لم تكن ، درجة ثقتي ، بأن قابليتها للفهم تتجاوز التسعين بالمئة ، لتوقفت الآن عن الكتابة . وانقطعت إلى القراءة ، والثرثرة كما يفعل أبناء جيلي .....بالطبع لا يمكن أن يفهم النص طفل _ة في العاشرة ، مهما بلغت درجة ذكائهما وثقافتهما .بالإضافة إلى شروط اللغة ، والثقافة ، والنضج الشخصي ، والاهتمام في حالة هذا النص وامثاله من الكتابات الجديدة ، والمخالفة للسائد والمألوف ، شرط الاهتمام مع حسن القراءة جوهري ومسبق بلا استثناء .....أعتقد أنني قبل عشر سنوات ، وأكثر ، لم أكن لأحسن قراءة هذا النص . 3العلاقات السببية واضحة ، ومفهومة بصورة عامة .علاقات المصادفة هي المشكلة ، ومحور الصعوبة في الثقافة الجديدة .العلاقات الاعتباطية بينهما ، قابلية الفهم والتفسير متوسطة .....مثال على العلاقة السببية القارئ _ة والكاتب ، وكل كائن حي خلال اليوم الحالي 7 / 8 / 2022 ، نشترك جميعا وبلا استثناء ، بأصل الحياة المشترك في الماضي . مع انه ما يزال مجهولا ، يمكن نظريا على الأقل تتبع السلسة العكسية في الماضي الأبعد ، فالأبعد ...حتى الأزل .بالعكس تماما من علاقة الصدفة ، التي تقوم بين الحاضر والمستقبل .هي مجهولة بطبيعتها ، ...ربما يكمل قارئ _ة هذا النص ، بعد يوم أو سنة أو قرن !وهي عملية مصادفة تامة ، أن يلتقي النص بالقارئ _ة المثالي .العلاقة الاعتباطية بين النقيضين ، نصفها سببية ونصفها الآخر صدفة .العلاقة الاعتباطية ، تمثل الحاضر وجميع علاقاته .4في عائلة كل منا ( القارئ _ة والكاتب ) كارثة شخصية على الأقل ، لو تعود أو يعود الغائب _ة ....حتى اليوم لم يعد أحد ( الترجمة العربية لمقدمة دانتي الكوميديا الإلهية ) .....يعودون في الحلم دوما ، ولكن بسرعة نصحو وندرك أن الأحلام تحدث في عالم آخر ( الخيال أو الذهن أو اللاوعي وغيرها ) .....من كتاب بوذا والبوذية ...كنا ندرك فقدان الموضوعية في صور الحلم عندما نستيقظ ، كذلك ......
#القسم
#الثاني
#الواقع
#بدلالة
#النظرية
#الجديدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764636
الحوار المتمدن
حسين عجيب - القسم الثاني _ الواقع بدلالة النظرية الجديدة
حسين عجيب : القسم الثاني _ الكتاب السادس تكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الفرضية الجديدة بكلمات أخرى ( الحركة الموضوعية للحياة والحركة التعاقبية للزمن )مشكلة الحياة والزمن تشبه مشكلة الدماغ والعقل ، أو الفكر والشعور أكثر ، لا وجود لأحدهما بمفرده . وبنفس الوقت ، هما اثنان يختلفان بالفعل ، ولا يمكن إرجاعهما إلى الواحد ، أو اختصارهما بصيغة واحدة .ومع ذلك ، من المفيد دراستهما بشكل منفصل ، بهدف الفهم والوضوح .1حركة الحياة ما تزال مجهولة ، بمعظمها ، وهي في مجال غير المفكر فيه لا في العربية وحدها بل في الثقافة العالمية كلها بلا استثناء .للحياة نوعين من الحركة : الحكرة الموضوعية والحكرة الذاتية .ركز نيوتن على الحركة الموضوعية ، وأهمل الحركة الذاتية .وبالعكس فعل اينشتاين ، أهمل الحركة الموضوعية ، وركز على الذاتية .بعبارة ثانية ،اعتبر نيوتن ، أن الحاضر قيمة لا متناهية في الصغر وتقارب الصفر ، موجودة بين الماضي والمستقبل . يمكن اهمالها في الحسابات العلمية ، وبدون ان تتأثر النتيجة . على خلافه موقف اينشتاين من الحاضر ، فهو يمثل العلاقة بين الذات والموضوع ( او المراقب والحدث بلغة أينشتاين ) . وهو قيمة حقيقية ، يتمثل الوجود من خلاله عبر الأحداث والحركات .2أعتقد أن كلا الموقفين يمثل نصف الحقيقة فقط ، ومحصلتهما معا تمثل الواقع الموضوعي ، او تقترب منه بالفعل .....الحركة التعاقبية للزمن تعاكس الحركة الموضوعية للحياة ، تساويها بالقيمة المطلقة وتعاكسها بالإشارة والاتجاه دوما ، ومجموعهما يساوي الصفر .تتمثل الحركة الموضوعية للحياة بالنمو الفردي ، والتقدم بالعمر من لحظة الولادة حتى لحظة الموت . أيضا بالتعاقب بين الأجيال .بينما الحركة الذاتية للحياة ، مع انها ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم ، لكنها اعتباطية ولا يمكن التنبؤ بها بشكل مسبق ..... القسم الثاني _ الواقع بدلالة النظرية الجديدةمثال تطبيقيما هو الواقع ؟أو كما عبر عنه مارتن هايدغر :لماذا وجد الشيء بدل اللاشيء ؟أعتقد أننا نعيش في حقبة ثقافية جديدة ، تمثل قطيعة معرفية بالفعل عن الماضي ، وتتكشف خلال هذا القرن بشكل متزايد ، ومن أهم مكوناتها الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة والنت . 1العلاقات بدلالة النظرية الجديدة ثلاثة أنواع ، بدلالة الزمن أو الحياة :1 _ علاقات السببية .مثالها النموذجي علاقة الماضي والحاضر .يمكن ، نظريا ، استنتاج الماضي كله من خلال الحاضر وبدلالته .2 _ علاقات المصادفة .مثالها النموذجي علاقة المستقبل والحاضر .لا يمكن معرفة _ بشكل علمي ، منطقي وتجريبي بالتزامن _ لا المستقبل فقط ، بعد سنوات وقرون ، بل اللحظة القادمة ( قبل أن تكمل _ي قراءة هذه الجملة ) . 3 _ العلاقات الاعتباطية .مثالها النموذجي العلاقة بين الحاضر 1 والحاضر 2 ... والحاضر س .يوجد مثال نموذجي آخر ، على العلاقة الاعتباطية يتمثل بثنائية الكلمة بين الصوت والمعنى ( أو بين الدال والمدلول ) علاقتهما اعتباطية بطبيعتها .وهي مزيج بين السببية والمصادفة ، أو من نوع العلاقة التطورية .الواقع محصلة العلاقات الثلاثة بالتزامن .الوقع يتحدد بين الوجود والكون .....تقنية الاستنتاج والاستقراء ، لا تكفيان لوصف المنهج العلمي ( الحالي ) ، مع أنهما يشكلان عتبته بالتزامن ، وشرطه اللازم وغير الكافي .المنهج العلمي ناقص ، أو غير مكتمل ، بطبيعته .2هل يمكن فهم الفقرة أعلاه والنظرية الجديدة ، بشكل صحيح ومتوازن ؟أعتقد أن قابليتها للفهم تتجاوز الخمسين بالم ......
#القسم
#الثاني
#الكتاب
#السادس
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764751
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الفرضية الجديدة بكلمات أخرى ( الحركة الموضوعية للحياة والحركة التعاقبية للزمن )مشكلة الحياة والزمن تشبه مشكلة الدماغ والعقل ، أو الفكر والشعور أكثر ، لا وجود لأحدهما بمفرده . وبنفس الوقت ، هما اثنان يختلفان بالفعل ، ولا يمكن إرجاعهما إلى الواحد ، أو اختصارهما بصيغة واحدة .ومع ذلك ، من المفيد دراستهما بشكل منفصل ، بهدف الفهم والوضوح .1حركة الحياة ما تزال مجهولة ، بمعظمها ، وهي في مجال غير المفكر فيه لا في العربية وحدها بل في الثقافة العالمية كلها بلا استثناء .للحياة نوعين من الحركة : الحكرة الموضوعية والحكرة الذاتية .ركز نيوتن على الحركة الموضوعية ، وأهمل الحركة الذاتية .وبالعكس فعل اينشتاين ، أهمل الحركة الموضوعية ، وركز على الذاتية .بعبارة ثانية ،اعتبر نيوتن ، أن الحاضر قيمة لا متناهية في الصغر وتقارب الصفر ، موجودة بين الماضي والمستقبل . يمكن اهمالها في الحسابات العلمية ، وبدون ان تتأثر النتيجة . على خلافه موقف اينشتاين من الحاضر ، فهو يمثل العلاقة بين الذات والموضوع ( او المراقب والحدث بلغة أينشتاين ) . وهو قيمة حقيقية ، يتمثل الوجود من خلاله عبر الأحداث والحركات .2أعتقد أن كلا الموقفين يمثل نصف الحقيقة فقط ، ومحصلتهما معا تمثل الواقع الموضوعي ، او تقترب منه بالفعل .....الحركة التعاقبية للزمن تعاكس الحركة الموضوعية للحياة ، تساويها بالقيمة المطلقة وتعاكسها بالإشارة والاتجاه دوما ، ومجموعهما يساوي الصفر .تتمثل الحركة الموضوعية للحياة بالنمو الفردي ، والتقدم بالعمر من لحظة الولادة حتى لحظة الموت . أيضا بالتعاقب بين الأجيال .بينما الحركة الذاتية للحياة ، مع انها ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم ، لكنها اعتباطية ولا يمكن التنبؤ بها بشكل مسبق ..... القسم الثاني _ الواقع بدلالة النظرية الجديدةمثال تطبيقيما هو الواقع ؟أو كما عبر عنه مارتن هايدغر :لماذا وجد الشيء بدل اللاشيء ؟أعتقد أننا نعيش في حقبة ثقافية جديدة ، تمثل قطيعة معرفية بالفعل عن الماضي ، وتتكشف خلال هذا القرن بشكل متزايد ، ومن أهم مكوناتها الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة والنت . 1العلاقات بدلالة النظرية الجديدة ثلاثة أنواع ، بدلالة الزمن أو الحياة :1 _ علاقات السببية .مثالها النموذجي علاقة الماضي والحاضر .يمكن ، نظريا ، استنتاج الماضي كله من خلال الحاضر وبدلالته .2 _ علاقات المصادفة .مثالها النموذجي علاقة المستقبل والحاضر .لا يمكن معرفة _ بشكل علمي ، منطقي وتجريبي بالتزامن _ لا المستقبل فقط ، بعد سنوات وقرون ، بل اللحظة القادمة ( قبل أن تكمل _ي قراءة هذه الجملة ) . 3 _ العلاقات الاعتباطية .مثالها النموذجي العلاقة بين الحاضر 1 والحاضر 2 ... والحاضر س .يوجد مثال نموذجي آخر ، على العلاقة الاعتباطية يتمثل بثنائية الكلمة بين الصوت والمعنى ( أو بين الدال والمدلول ) علاقتهما اعتباطية بطبيعتها .وهي مزيج بين السببية والمصادفة ، أو من نوع العلاقة التطورية .الواقع محصلة العلاقات الثلاثة بالتزامن .الوقع يتحدد بين الوجود والكون .....تقنية الاستنتاج والاستقراء ، لا تكفيان لوصف المنهج العلمي ( الحالي ) ، مع أنهما يشكلان عتبته بالتزامن ، وشرطه اللازم وغير الكافي .المنهج العلمي ناقص ، أو غير مكتمل ، بطبيعته .2هل يمكن فهم الفقرة أعلاه والنظرية الجديدة ، بشكل صحيح ومتوازن ؟أعتقد أن قابليتها للفهم تتجاوز الخمسين بالم ......
#القسم
#الثاني
#الكتاب
#السادس
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764751
الحوار المتمدن
حسين عجيب - القسم الثاني _ الكتاب السادس تكملة
حسين عجيب : مقدمة القسم الثالث
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب كيف تشكل اليوم الحالي ، أيضا طبيعته ومكوناته وحدوه واتجاه حركته ؟اليوم ، أي يوم بلا استثناء ثلاثي البعد بطبيعته : مكان وحياة وزمن .أيضا ، كل يوم يوجد في الماضي او الحاضر أو المستقبل .وهذه المعطيات ، المشتركة ، والأساسية بمختلف اللغات .بالإضافة إلى نتيجة ما سبق ، وخلاصة البحث بالموضوع :حركة الحياة ، تبدأ من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر .حركة الزمن ، تبدأ من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر .بينما المكان ، أو الاحداثية ، عنصر التوازن والاستقرار .1توجد ثلاثة مواقف لتفسير اليوم الحالي ، والعلاقة الحقيقية ( الصحيحة ) بين الماضي والحاضر والمستقبل أو بين اليوم والغد والأمس :1 _ الموقف الكلاسيكي ، يمتد من أرسطو ونيوتن إلى القارئ _ة الحالي .يعتبر أن اتجاه سهم الزمن يبدأ ، أو ينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . وبعبارة ثانية ،الأمس يتحول إلى اليومواليوم يتحول إلى الغد ...2 _ الموقف الحديث ، ويمثله الشاعر السوري رياض الصالح الحسين :الغد يتحول إلى اليومواليوم يصير الأمس ...3 _ الموقف الجديد ، وتمثله النظرية الجديدة :كلا الموقفين السابقين ، يمثل نصف الحقيقية فقط :بالنسبة للحياة وبدلالتها : الأمس يصير اليوم ، واليوم يصير الغد .والعكس بدلالة الزمن أو الوقت :الغد يصير اليوم ، واليوم يصير الأمس .والحقيقة تتضمن كلا الموقفين :اليوم الحالي = الجانب الحي من الأمس + الجانب الزمني من الغد .وهذه الفكرة ، الظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .2بنفس الطريقة ، تشكل يوم الأمس .حيث جاء مكونه الحي من يوم قبل الأمس ، ومكونه الزمني بالعكس من اليوم .( اليوم الحالي ، خلال الكتابة ، الأحد 7 / 8 ... )يوم الأمس كان السبت ، ومكوناته مزدوجة وعكسية بين الزمن والحياة .ونفس المناقشة ، لكن بشكل معكوس ، تنطبق على يوم الغد :يوم الغد ( الاثنين ) ، يتكون جانبه الحي من اليوم الحالي ( أنت وأنا وجميع الأحياء ) بالتزامن ، جانبه الزمن جاء من الغد .هذه الفكرة الصعبة ، حيث الغد والمستقبل ( المجهول بطبيعته ) يمثل المصدر الحقيقي والوحيد للزمن .3 بنفس الطريقة يتشكل أي يوم ، لا على التعيين ، سواء في الماضي او المستقبل أو الحاضر .الجانب المكاني هو نفسه ، في الماضي او الحاضر أو المستقبل .بينما حركة الحياة والزمن ، جدلية عكسية ، حيث يتحرك يوم الحياة من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر . وبالعكس تماما اتجاه حركة يوم الزمن أو الوقت ( من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر ) .للبحث تتمة ......
#مقدمة
#القسم
#الثالث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764838
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب كيف تشكل اليوم الحالي ، أيضا طبيعته ومكوناته وحدوه واتجاه حركته ؟اليوم ، أي يوم بلا استثناء ثلاثي البعد بطبيعته : مكان وحياة وزمن .أيضا ، كل يوم يوجد في الماضي او الحاضر أو المستقبل .وهذه المعطيات ، المشتركة ، والأساسية بمختلف اللغات .بالإضافة إلى نتيجة ما سبق ، وخلاصة البحث بالموضوع :حركة الحياة ، تبدأ من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر .حركة الزمن ، تبدأ من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر .بينما المكان ، أو الاحداثية ، عنصر التوازن والاستقرار .1توجد ثلاثة مواقف لتفسير اليوم الحالي ، والعلاقة الحقيقية ( الصحيحة ) بين الماضي والحاضر والمستقبل أو بين اليوم والغد والأمس :1 _ الموقف الكلاسيكي ، يمتد من أرسطو ونيوتن إلى القارئ _ة الحالي .يعتبر أن اتجاه سهم الزمن يبدأ ، أو ينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . وبعبارة ثانية ،الأمس يتحول إلى اليومواليوم يتحول إلى الغد ...2 _ الموقف الحديث ، ويمثله الشاعر السوري رياض الصالح الحسين :الغد يتحول إلى اليومواليوم يصير الأمس ...3 _ الموقف الجديد ، وتمثله النظرية الجديدة :كلا الموقفين السابقين ، يمثل نصف الحقيقية فقط :بالنسبة للحياة وبدلالتها : الأمس يصير اليوم ، واليوم يصير الغد .والعكس بدلالة الزمن أو الوقت :الغد يصير اليوم ، واليوم يصير الأمس .والحقيقة تتضمن كلا الموقفين :اليوم الحالي = الجانب الحي من الأمس + الجانب الزمني من الغد .وهذه الفكرة ، الظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .2بنفس الطريقة ، تشكل يوم الأمس .حيث جاء مكونه الحي من يوم قبل الأمس ، ومكونه الزمني بالعكس من اليوم .( اليوم الحالي ، خلال الكتابة ، الأحد 7 / 8 ... )يوم الأمس كان السبت ، ومكوناته مزدوجة وعكسية بين الزمن والحياة .ونفس المناقشة ، لكن بشكل معكوس ، تنطبق على يوم الغد :يوم الغد ( الاثنين ) ، يتكون جانبه الحي من اليوم الحالي ( أنت وأنا وجميع الأحياء ) بالتزامن ، جانبه الزمن جاء من الغد .هذه الفكرة الصعبة ، حيث الغد والمستقبل ( المجهول بطبيعته ) يمثل المصدر الحقيقي والوحيد للزمن .3 بنفس الطريقة يتشكل أي يوم ، لا على التعيين ، سواء في الماضي او المستقبل أو الحاضر .الجانب المكاني هو نفسه ، في الماضي او الحاضر أو المستقبل .بينما حركة الحياة والزمن ، جدلية عكسية ، حيث يتحرك يوم الحياة من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر . وبالعكس تماما اتجاه حركة يوم الزمن أو الوقت ( من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر ) .للبحث تتمة ......
#مقدمة
#القسم
#الثالث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764838
الحوار المتمدن
حسين عجيب - مقدمة القسم الثالث
حسين عجيب : القسم الثالث _ اليوم طبيعته الحالي ومكوناته...
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الثالث _ اليوم الحالي : طبيعته وأنواعه وحركتهمقدمة وتمهيد ضروريينسؤال مباشر لك ، القارئ _ة الآن :هل كنت ، في أي لحظة خلال حياتك كلها _ حتى خلال النوم _ في زمن آخر غير الحاضر !؟الجواب البديهي لا .إذن يصير السؤال ، التالي هل الزمن ، أو الوقت حاضر وفي الحاضر كله ، ومن اين يتشكل الماضي والمستقبل وكيف ؟!هذا السؤال المزمن ، والمعلق منذ قرون ، صار جوابه الصحيح ( التجريبي ) ممكنا بالفعل .....الكتاب السابع ، يمثل الجواب المتكامل _ المنطقي والتجريبي بالتزامن _ على السؤال المزمن ، والمشترك ، كيف يتشكل الماضي والمستقبل ( أو الغد والأمس ، مع بقاء الانسان في الحاضر طوال حياته ، من لحظة الولادة وحتى لحظة الموت ؟!من خلال أسلوب السؤال والجواب ، وبأقصى قدر ممكن من الوضوح والتبسيط والسهولة .....السؤال الثالث كيف ، ومن أين ، يأتي الماضي والمستقبل إلى حياتنا ؟!أو الأمس والغد ؟طالما أننا جميعا ، نولد في الحاضر ونعيش بقية حياتنا في الحاضر ، ونموت في الحاضر أيضا ؟أزعم أن قارئ _ة هذا النص الطويل نسبيا ، سوف يحصل على الجواب الحقيقي _ العلمي ( المنطقي والتجريبي بالتزامن ) .1لأهمية الفكرة أعيد صياغتها ، ومناقشتها بشكل متكرر مع الإضافة والتعديل والحذف ، بحسب مقتضيات الحوار المفتوح مع القارئ _ة الصديق _ة والجديد _ ة خاصة :حركة الدقيقة ، أو اليوم أو السنة أو القرن ، هي نفسها .حركة ثلاثية : 1 _ الحركة الموضوعية للحياة ، من الماضي إلى الحاضر فالمستقبل .تتمثل بتقدم العمر الفردي ، أيضا بالحركة المتعاقبة بين الأجيال .2 _ الحركة التعاقبية للزمن والوقت ، من المستقبل للحاضر فالماضي .وتتمثل بالتقويم العالمي الحالي الميلادي ، أو الهجري ، وغيره .3 _ الحركة الدورانية للمكان ، من الحاضر 1 إلى الحاضر 2 ، 3 .وتتمثل بالحركات الطبيعية والصناعية والآلية .4 _ يوجد نوع رابع من الحركة ، يتمثل بالحركة الذاتية للأحياء ( حركتنا أنت وانا ومن _ وما _ نشاهد ) . أيضا الحركة التزامنية للوقت ، وتتمثل بفرق التوقيت بين مناطق العالم المختلفة .....اليوم ، أو غيره من تقسيمات الزمن أو الحياة ( يوجد خلط عشوائي بين حركتي الزمن والحياة في الثقافة العالمية لا العربية فقط ) ، ثلاثة أنواع .مثلا ساعة الزمن ، تختلف عن ساعة الحياة ، وعن ساعة المكان .أيضا ساعة الماضي تختلف عن ساعة المستقبل ، وعن ساعة الحاضر .اليوم هو بالتعريف 24 ساعة .يوم الحياة ، ينطلق من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر .وبالعكس يوم الزمن ، من المستقبل إلى الماضي وعبر الحاضر .ويوم المكان ، يمثل عنصر التوازن والاستقرار الكوني . نفس الأمر والمناقشة ينطبقان على أية فترة زمنية ، أو مرحلة في حياة ، كمثال الشهر أو السنة او القرن وغيرها بالنسبة للزمن والوقت ، أو مرحلة حياة كالطفولة والشباب والكهولة .2بسهولة يمكن التحقق من الحركة الثلاثية للدقيقة الحالية مثلا :( مثلها ، صورة طبق الأصل ، حركات السنة أو القرن ) .ثلاثين ثانية في الماضي وتقابلها ثلاثين في المستقبل ، وقبل أن تكمل _ي القراءة حدثت الحركة الثلاثية :1 _ حركة المكان ( الاحداثية ) نفسها ، دورانية وخارجية _ بينما تبقى حدود المكان بنفس الوضعية _ عبر أبعاده الثلاثة : الطول والعرض والارتفاع ( او العمق ) .2 _ حركة الزمن ( أو الوقت ) ، وهي الأسهل على الملاحظة المباشرة : تتوجه من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر .( نصف الدقيقة السابقة ......
#القسم
#الثالث
#اليوم
#طبيعته
#الحالي
#ومكوناته...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764965
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الثالث _ اليوم الحالي : طبيعته وأنواعه وحركتهمقدمة وتمهيد ضروريينسؤال مباشر لك ، القارئ _ة الآن :هل كنت ، في أي لحظة خلال حياتك كلها _ حتى خلال النوم _ في زمن آخر غير الحاضر !؟الجواب البديهي لا .إذن يصير السؤال ، التالي هل الزمن ، أو الوقت حاضر وفي الحاضر كله ، ومن اين يتشكل الماضي والمستقبل وكيف ؟!هذا السؤال المزمن ، والمعلق منذ قرون ، صار جوابه الصحيح ( التجريبي ) ممكنا بالفعل .....الكتاب السابع ، يمثل الجواب المتكامل _ المنطقي والتجريبي بالتزامن _ على السؤال المزمن ، والمشترك ، كيف يتشكل الماضي والمستقبل ( أو الغد والأمس ، مع بقاء الانسان في الحاضر طوال حياته ، من لحظة الولادة وحتى لحظة الموت ؟!من خلال أسلوب السؤال والجواب ، وبأقصى قدر ممكن من الوضوح والتبسيط والسهولة .....السؤال الثالث كيف ، ومن أين ، يأتي الماضي والمستقبل إلى حياتنا ؟!أو الأمس والغد ؟طالما أننا جميعا ، نولد في الحاضر ونعيش بقية حياتنا في الحاضر ، ونموت في الحاضر أيضا ؟أزعم أن قارئ _ة هذا النص الطويل نسبيا ، سوف يحصل على الجواب الحقيقي _ العلمي ( المنطقي والتجريبي بالتزامن ) .1لأهمية الفكرة أعيد صياغتها ، ومناقشتها بشكل متكرر مع الإضافة والتعديل والحذف ، بحسب مقتضيات الحوار المفتوح مع القارئ _ة الصديق _ة والجديد _ ة خاصة :حركة الدقيقة ، أو اليوم أو السنة أو القرن ، هي نفسها .حركة ثلاثية : 1 _ الحركة الموضوعية للحياة ، من الماضي إلى الحاضر فالمستقبل .تتمثل بتقدم العمر الفردي ، أيضا بالحركة المتعاقبة بين الأجيال .2 _ الحركة التعاقبية للزمن والوقت ، من المستقبل للحاضر فالماضي .وتتمثل بالتقويم العالمي الحالي الميلادي ، أو الهجري ، وغيره .3 _ الحركة الدورانية للمكان ، من الحاضر 1 إلى الحاضر 2 ، 3 .وتتمثل بالحركات الطبيعية والصناعية والآلية .4 _ يوجد نوع رابع من الحركة ، يتمثل بالحركة الذاتية للأحياء ( حركتنا أنت وانا ومن _ وما _ نشاهد ) . أيضا الحركة التزامنية للوقت ، وتتمثل بفرق التوقيت بين مناطق العالم المختلفة .....اليوم ، أو غيره من تقسيمات الزمن أو الحياة ( يوجد خلط عشوائي بين حركتي الزمن والحياة في الثقافة العالمية لا العربية فقط ) ، ثلاثة أنواع .مثلا ساعة الزمن ، تختلف عن ساعة الحياة ، وعن ساعة المكان .أيضا ساعة الماضي تختلف عن ساعة المستقبل ، وعن ساعة الحاضر .اليوم هو بالتعريف 24 ساعة .يوم الحياة ، ينطلق من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر .وبالعكس يوم الزمن ، من المستقبل إلى الماضي وعبر الحاضر .ويوم المكان ، يمثل عنصر التوازن والاستقرار الكوني . نفس الأمر والمناقشة ينطبقان على أية فترة زمنية ، أو مرحلة في حياة ، كمثال الشهر أو السنة او القرن وغيرها بالنسبة للزمن والوقت ، أو مرحلة حياة كالطفولة والشباب والكهولة .2بسهولة يمكن التحقق من الحركة الثلاثية للدقيقة الحالية مثلا :( مثلها ، صورة طبق الأصل ، حركات السنة أو القرن ) .ثلاثين ثانية في الماضي وتقابلها ثلاثين في المستقبل ، وقبل أن تكمل _ي القراءة حدثت الحركة الثلاثية :1 _ حركة المكان ( الاحداثية ) نفسها ، دورانية وخارجية _ بينما تبقى حدود المكان بنفس الوضعية _ عبر أبعاده الثلاثة : الطول والعرض والارتفاع ( او العمق ) .2 _ حركة الزمن ( أو الوقت ) ، وهي الأسهل على الملاحظة المباشرة : تتوجه من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر .( نصف الدقيقة السابقة ......
#القسم
#الثالث
#اليوم
#طبيعته
#الحالي
#ومكوناته...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764965
الحوار المتمدن
حسين عجيب - القسم الثالث _ اليوم طبيعته الحالي ومكوناته...
حسين عجيب : الكتاب السايع _ القسم الأول
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب " الأزمنة أو الأوقات القديمة ، أو الحديثة ، والبعض يضيف الأزمنة المتعددة " وغيرها ....ماذا تعني عبارة ( الأزمنة ، بالإضافة إلى ثلاثة بالحد الأدنى ...) ؟!أعتقد أن النظرية الجديدة تمثل خطوة حقيقية ، ومتقدمة ، في اتجاه فهم الواقع والزمن ، أو الوقت ، والكون بصورة عامة .مثال على ذلك العبارة نفسها : الأزمنة أو الأوقات .لا فرق بين الزمن والوقت في هذا المثال ، حيث يقتصر الفرق بينهما ( لو وجد بالفعل ) على الزمن قبل الإنساني ، وقبل الحياة ربما ، وزمن ما بعد الانسان أيضا _ حيث لا يوجد وقت _ عدا ذلك ، يكون الوقت هو الزمن الإنساني ، وهما مترادفان وتسميتان لشيء واحد لا أكثر ولا أقل .....أزمنة مختلفة ، قديمة أو جديدة وغيرها ؟كيف يمكن فهم المعنى الصحيح ، والحقيقي ، للعبارة ؟لو قرأناها في كتاب ، أو جريدة أو أي نص لا على التعيين ..1 _ القارئ العام بمختلف اللغات يعتبرها بديهية ، لا تحتاج للتفكير أو الحوار ، أو البرهان .( حيث يعتبر في الثقافة العالمية الحالية _ بعد نيوتن خاصة _ أن الزمن أو الوقت ينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . بينما العكس هو الصحيح ) .2 _ القارئ _ة المتخصص أو المثقف ، مع أن موقفه من الزمن أكثر تخبطا وتناقضا من القارئ _ة العادي ، لكونه يستغرق في المشكلة اللغوية أو الفلسفية بشكل غير واع ، ويساهم أكثر من القارئ _ة العادي في زيادة الفوضى الثقافية حول طبيعة ، وحقيقة الزمن ، والواقع بصورة عامة .3 _ القارئ _ة الإبداعي والنقدي .نموذجه سقراط ، وربما يستمر لقرون ...( أنا لا أعرف ) . ما تزال عبارة " أنا لا أعرف " تمثل خطوة معرفية جديدة وتتقدم بالفعل على الواقع الثقافي ، العالمي كله .يدرك المثقف ( الحقيقي ) النقدي ، أو الإبداعي ، جهله الشخصي أولا ، والجهل المشترك في الثقافة العالمية بصورة عامة .بينما المثقف العالمي الحالي ( الأيديولوجي ) وهو شخصية دوغمائية ، ومع النضج المتكامل قد يتحول إلى الموقف النقدي والابداعي .سأضيف الفئة الرابعة : أتخيل قارئ _ة النظرية الجديدة ، يفهم أن مصطلحات الواقع ، والزمن ، والفكر وغيرها أيضا ...ما تزال في المستوى الإعلامي والسطحي ، ولم تتحول بعد إلى مصطلحات تخصصية ، علمية ولا فلسفية .حالة الفوضى في الثقافية العالمية الحالية ، نتيجتها الحرب في أكرانيا ، قد تتسبب بدمار العالم ؟!وربما ينقذنا الذكاء الإنساني ، أو الاصطناعي !الغباء يدمر نفسه وما حوله ، وتلك طبيعته ووظيفته .بينما الذكاء نقيض الغباء ، يمثل فيض الحياة ، وجوهرها المتجدد .....للزمن أو الوقت ثلاثة أنواع ، أو مراحل لا تقبل الزيادة ولا النقصان :1 _ الماضي .يتحدد بين الحاضر والأزل .2 _ المستقبل .يتحدد بين الحاضر والأبد .3 _ الحاضر .يتحدد بين الماضي والمستقبل .الحاضر مرحلة ثانية ، وثانوية ، بطبيعتها .....هذه الأفكار الجديدة ، وغيرها ، سأعود لمناقشتها عبر الفصول القادمة .........الكتاب السابع _ الفصل الأول1أنواع الحاضر سبعة على الأقل :1 _ حاضر الزمن .( الحاضر ) .2 _ حاضر المكان .( المحضر )3 _ حاضر الحياة .( الحضور ) .4 _ الحاضر المستمر .( يتمثل بالتاريخ المدون )5 _ الحاضر الآني .( يتمثل باللحظة المزدوجة بين الحياة ( الفاعل ) والزمن ( الفعل ) ، حيث تنتقل الحياة والفاعل إلى المستقبل _ بعكس اتجاه حركة الزمن والفعل إلى الماضي ) .6 _ الحاضر الفردي ، والشخصي .( يتمثل بالمسافة ......
#الكتاب
#السايع
#القسم
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765753
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب " الأزمنة أو الأوقات القديمة ، أو الحديثة ، والبعض يضيف الأزمنة المتعددة " وغيرها ....ماذا تعني عبارة ( الأزمنة ، بالإضافة إلى ثلاثة بالحد الأدنى ...) ؟!أعتقد أن النظرية الجديدة تمثل خطوة حقيقية ، ومتقدمة ، في اتجاه فهم الواقع والزمن ، أو الوقت ، والكون بصورة عامة .مثال على ذلك العبارة نفسها : الأزمنة أو الأوقات .لا فرق بين الزمن والوقت في هذا المثال ، حيث يقتصر الفرق بينهما ( لو وجد بالفعل ) على الزمن قبل الإنساني ، وقبل الحياة ربما ، وزمن ما بعد الانسان أيضا _ حيث لا يوجد وقت _ عدا ذلك ، يكون الوقت هو الزمن الإنساني ، وهما مترادفان وتسميتان لشيء واحد لا أكثر ولا أقل .....أزمنة مختلفة ، قديمة أو جديدة وغيرها ؟كيف يمكن فهم المعنى الصحيح ، والحقيقي ، للعبارة ؟لو قرأناها في كتاب ، أو جريدة أو أي نص لا على التعيين ..1 _ القارئ العام بمختلف اللغات يعتبرها بديهية ، لا تحتاج للتفكير أو الحوار ، أو البرهان .( حيث يعتبر في الثقافة العالمية الحالية _ بعد نيوتن خاصة _ أن الزمن أو الوقت ينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . بينما العكس هو الصحيح ) .2 _ القارئ _ة المتخصص أو المثقف ، مع أن موقفه من الزمن أكثر تخبطا وتناقضا من القارئ _ة العادي ، لكونه يستغرق في المشكلة اللغوية أو الفلسفية بشكل غير واع ، ويساهم أكثر من القارئ _ة العادي في زيادة الفوضى الثقافية حول طبيعة ، وحقيقة الزمن ، والواقع بصورة عامة .3 _ القارئ _ة الإبداعي والنقدي .نموذجه سقراط ، وربما يستمر لقرون ...( أنا لا أعرف ) . ما تزال عبارة " أنا لا أعرف " تمثل خطوة معرفية جديدة وتتقدم بالفعل على الواقع الثقافي ، العالمي كله .يدرك المثقف ( الحقيقي ) النقدي ، أو الإبداعي ، جهله الشخصي أولا ، والجهل المشترك في الثقافة العالمية بصورة عامة .بينما المثقف العالمي الحالي ( الأيديولوجي ) وهو شخصية دوغمائية ، ومع النضج المتكامل قد يتحول إلى الموقف النقدي والابداعي .سأضيف الفئة الرابعة : أتخيل قارئ _ة النظرية الجديدة ، يفهم أن مصطلحات الواقع ، والزمن ، والفكر وغيرها أيضا ...ما تزال في المستوى الإعلامي والسطحي ، ولم تتحول بعد إلى مصطلحات تخصصية ، علمية ولا فلسفية .حالة الفوضى في الثقافية العالمية الحالية ، نتيجتها الحرب في أكرانيا ، قد تتسبب بدمار العالم ؟!وربما ينقذنا الذكاء الإنساني ، أو الاصطناعي !الغباء يدمر نفسه وما حوله ، وتلك طبيعته ووظيفته .بينما الذكاء نقيض الغباء ، يمثل فيض الحياة ، وجوهرها المتجدد .....للزمن أو الوقت ثلاثة أنواع ، أو مراحل لا تقبل الزيادة ولا النقصان :1 _ الماضي .يتحدد بين الحاضر والأزل .2 _ المستقبل .يتحدد بين الحاضر والأبد .3 _ الحاضر .يتحدد بين الماضي والمستقبل .الحاضر مرحلة ثانية ، وثانوية ، بطبيعتها .....هذه الأفكار الجديدة ، وغيرها ، سأعود لمناقشتها عبر الفصول القادمة .........الكتاب السابع _ الفصل الأول1أنواع الحاضر سبعة على الأقل :1 _ حاضر الزمن .( الحاضر ) .2 _ حاضر المكان .( المحضر )3 _ حاضر الحياة .( الحضور ) .4 _ الحاضر المستمر .( يتمثل بالتاريخ المدون )5 _ الحاضر الآني .( يتمثل باللحظة المزدوجة بين الحياة ( الفاعل ) والزمن ( الفعل ) ، حيث تنتقل الحياة والفاعل إلى المستقبل _ بعكس اتجاه حركة الزمن والفعل إلى الماضي ) .6 _ الحاضر الفردي ، والشخصي .( يتمثل بالمسافة ......
#الكتاب
#السايع
#القسم
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765753
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السايع _ القسم الأول
حسين عجيب : الكتاب السايع _ القسم الأول مع التكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السابع القسم الأول" الأزمنة أو الأوقات ، القديمة أو الحديثة ، والبعض يضيف الأزمنة المتعددة " وغيرها ....ماذا تعني عبارة ( الأزمنة ، خارج الثلاثة _ الحاضر والماضي والمستقبل _ بالحد الأدنى ...) ؟!أعتقد أن النظرية الجديدة تمثل خطوة حقيقية ، ومتقدمة ، في اتجاه فهم الواقع والزمن ، أو الوقت ، والكون بصورة عامة .مثال على ذلك العبارة نفسها : الأزمنة أو الأوقات .لا فرق بين الزمن والوقت في هذا المثال ، حيث يقتصر الفرق بينهما ( لو وجد بالفعل ) على الزمن قبل الإنساني ، وقبل الحياة ربما ، وزمن ما بعد الانسان أيضا _ حيث لا يوجد وقت _ عدا ذلك ، يكون الوقت هو الزمن الإنساني ، وهما مترادفان وتسميتان لشيء واحد لا أكثر ولا أقل .....أزمنة مختلفة ، قديمة أو جديدة وغيرها ؟كيف يمكن فهم المعنى الصحيح ، والحقيقي ، للعبارة ؟لو قرأناها في كتاب ، أو جريدة أو أي نص لا على التعيين ..1 _ القارئ العام بمختلف اللغات يعتبرها بديهية ، لا تحتاج للتفكير أو الحوار ، أو البرهان .( حيث يعتبر في الثقافة العالمية الحالية _ بعد نيوتن خاصة _ أن الزمن أو الوقت ينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . بينما العكس هو الصحيح ) .2 _ القارئ _ة المتخصص أو المثقف ، مع أن موقفه من الزمن أكثر تخبطا وتناقضا من القارئ _ة العادي ، لكونه يستغرق في المشكلة اللغوية أو الفلسفية بشكل غير واع ، ويساهم أكثر من القارئ _ة العادي في زيادة الفوضى الثقافية حول طبيعة ، وحقيقة الزمن ، والواقع بصورة عامة .3 _ القارئ _ة الإبداعي والنقدي .نموذجه سقراط ، وربما يستمر لقرون ...( أنا لا أعرف ) . ما تزال عبارة " أنا لا أعرف " تمثل خطوة معرفية جديدة وتتقدم بالفعل على الواقع الثقافي ، العالمي كله .يدرك المثقف ( الحقيقي ) النقدي ، أو الإبداعي ، جهله الشخصي أولا ، والجهل المشترك في الثقافة العالمية بصورة عامة .بينما المثقف العالمي الحالي ( الأيديولوجي ) وهو شخصية دوغمائية ، ومع النضج المتكامل قد يتحول إلى الموقف النقدي والابداعي .سأضيف الفئة الرابعة : أتخيل قارئ _ة النظرية الجديدة ، يفهم أن مصطلحات الواقع ، والزمن ، والفكر وغيرها أيضا ...ما تزال في المستوى الإعلامي والسطحي ، ولم تتحول بعد إلى مصطلحات تخصصية ، علمية ولا فلسفية .حالة الفوضى في الثقافية العالمية الحالية ، نتيجتها الحرب في أكرانيا ، قد تتسبب بدمار العالم ؟!وربما ينقذنا الذكاء الإنساني ، أو الاصطناعي !الغباء يدمر نفسه وما حوله ، وتلك طبيعته ووظيفته .بينما الذكاء نقيض الغباء ، يمثل فيض الحياة ، وجوهرها المتجدد .....للزمن أو الوقت ثلاثة أنواع ، أو مراحل لا تقبل الزيادة ولا النقصان :1 _ الماضي .يتحدد بين الحاضر والأزل .2 _ المستقبل .يتحدد بين الحاضر والأبد .3 _ الحاضر .يتحدد بين الماضي والمستقبل .الحاضر مرحلة ثانية ، وثانوية ، بطبيعتها .....هذه الأفكار الجديدة ، وغيرها ، سأعود لمناقشتها عبر الفصول القادمة .........الكتاب السابع _ الفصل الأول1أنواع الحاضر سبعة على الأقل :1 _ حاضر الزمن .( الحاضر ) .2 _ حاضر المكان .( المحضر )3 _ حاضر الحياة .( الحضور ) .4 _ الحاضر المستمر .( يتمثل بالتاريخ المدون )5 _ الحاضر الآني .( يتمثل باللحظة المزدوجة بين الحياة ( الفاعل ) والزمن ( الفعل ) ، حيث تنتقل الحياة والفاعل إلى المستقبل _ بعكس اتجاه حركة الزمن والفعل إلى الماضي ......
#الكتاب
#السايع
#القسم
#الأول
#التكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766200
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السابع القسم الأول" الأزمنة أو الأوقات ، القديمة أو الحديثة ، والبعض يضيف الأزمنة المتعددة " وغيرها ....ماذا تعني عبارة ( الأزمنة ، خارج الثلاثة _ الحاضر والماضي والمستقبل _ بالحد الأدنى ...) ؟!أعتقد أن النظرية الجديدة تمثل خطوة حقيقية ، ومتقدمة ، في اتجاه فهم الواقع والزمن ، أو الوقت ، والكون بصورة عامة .مثال على ذلك العبارة نفسها : الأزمنة أو الأوقات .لا فرق بين الزمن والوقت في هذا المثال ، حيث يقتصر الفرق بينهما ( لو وجد بالفعل ) على الزمن قبل الإنساني ، وقبل الحياة ربما ، وزمن ما بعد الانسان أيضا _ حيث لا يوجد وقت _ عدا ذلك ، يكون الوقت هو الزمن الإنساني ، وهما مترادفان وتسميتان لشيء واحد لا أكثر ولا أقل .....أزمنة مختلفة ، قديمة أو جديدة وغيرها ؟كيف يمكن فهم المعنى الصحيح ، والحقيقي ، للعبارة ؟لو قرأناها في كتاب ، أو جريدة أو أي نص لا على التعيين ..1 _ القارئ العام بمختلف اللغات يعتبرها بديهية ، لا تحتاج للتفكير أو الحوار ، أو البرهان .( حيث يعتبر في الثقافة العالمية الحالية _ بعد نيوتن خاصة _ أن الزمن أو الوقت ينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . بينما العكس هو الصحيح ) .2 _ القارئ _ة المتخصص أو المثقف ، مع أن موقفه من الزمن أكثر تخبطا وتناقضا من القارئ _ة العادي ، لكونه يستغرق في المشكلة اللغوية أو الفلسفية بشكل غير واع ، ويساهم أكثر من القارئ _ة العادي في زيادة الفوضى الثقافية حول طبيعة ، وحقيقة الزمن ، والواقع بصورة عامة .3 _ القارئ _ة الإبداعي والنقدي .نموذجه سقراط ، وربما يستمر لقرون ...( أنا لا أعرف ) . ما تزال عبارة " أنا لا أعرف " تمثل خطوة معرفية جديدة وتتقدم بالفعل على الواقع الثقافي ، العالمي كله .يدرك المثقف ( الحقيقي ) النقدي ، أو الإبداعي ، جهله الشخصي أولا ، والجهل المشترك في الثقافة العالمية بصورة عامة .بينما المثقف العالمي الحالي ( الأيديولوجي ) وهو شخصية دوغمائية ، ومع النضج المتكامل قد يتحول إلى الموقف النقدي والابداعي .سأضيف الفئة الرابعة : أتخيل قارئ _ة النظرية الجديدة ، يفهم أن مصطلحات الواقع ، والزمن ، والفكر وغيرها أيضا ...ما تزال في المستوى الإعلامي والسطحي ، ولم تتحول بعد إلى مصطلحات تخصصية ، علمية ولا فلسفية .حالة الفوضى في الثقافية العالمية الحالية ، نتيجتها الحرب في أكرانيا ، قد تتسبب بدمار العالم ؟!وربما ينقذنا الذكاء الإنساني ، أو الاصطناعي !الغباء يدمر نفسه وما حوله ، وتلك طبيعته ووظيفته .بينما الذكاء نقيض الغباء ، يمثل فيض الحياة ، وجوهرها المتجدد .....للزمن أو الوقت ثلاثة أنواع ، أو مراحل لا تقبل الزيادة ولا النقصان :1 _ الماضي .يتحدد بين الحاضر والأزل .2 _ المستقبل .يتحدد بين الحاضر والأبد .3 _ الحاضر .يتحدد بين الماضي والمستقبل .الحاضر مرحلة ثانية ، وثانوية ، بطبيعتها .....هذه الأفكار الجديدة ، وغيرها ، سأعود لمناقشتها عبر الفصول القادمة .........الكتاب السابع _ الفصل الأول1أنواع الحاضر سبعة على الأقل :1 _ حاضر الزمن .( الحاضر ) .2 _ حاضر المكان .( المحضر )3 _ حاضر الحياة .( الحضور ) .4 _ الحاضر المستمر .( يتمثل بالتاريخ المدون )5 _ الحاضر الآني .( يتمثل باللحظة المزدوجة بين الحياة ( الفاعل ) والزمن ( الفعل ) ، حيث تنتقل الحياة والفاعل إلى المستقبل _ بعكس اتجاه حركة الزمن والفعل إلى الماضي ......
#الكتاب
#السايع
#القسم
#الأول
#التكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766200
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السايع _ القسم الأول مع التكملة
محمد علي مقلد : بين خطبة الوداع وخطاب القسم
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_مقلد في الأول من أيلول تبدأ المهلة الدستورية الخاصة بالاستحقاق الرئاسي. أنصح كاتب خطبة الوداع بعدم العودة إلى خطاب القسم، لأن المقارنة مفجعة ولا تليق بموقع الرئاسة. فقد ورد في الخطاب بالنص الحرفي أن "يمين الإخلاص للأمّة، التي أورد الدستور نصّها الحرفي، إنّما هي التزام وجوبيّ على رئيس الجمهورية من دون سواه من رؤساء السلطات الدستورية في الدولة، وفيها كل المعاني والدلالات والالتزامات". الزلة الأولى تمثلت بعدم التزام الرئيس بالنص الحرفي في مشهد بدا فيه كتلميذ كسول لم يحفظ درسه. لم تكن زلة بل بداية إفراغ القَسَم من كل "المعاني والدلالات" ومن أي التزام بالنص الحرفي للدستور.ورد في القَسَم أن "الاستقرار السياسي لا يمكن أن يتأمن إلا باحترام الميثاق والدستور والقوانين". بعد سنوات ست بدا الرئيس في "المباحثات" لتشكيل الحكومة كأنه ينهل من لغة الدستور العثماني حيث الملكية لله إسمياً و"لخليفة الله" فعلياً، الذي "يستسقى به المطر"، وبدت الثروة موزعة بالمحاصصة على قواعد ومعايير المساقاة والمزارعة والمقاسمة والمخامسة والمرابعة. فقد خرج من القصر صدى لحوار وردت فيه العبارة المعيبة، من حصتك وليس من حصتي. وورد في القسم كلام عن "ضرورة تنفيذ وثيقة الوفاق الوطني بكاملها من دون انتقائية أو استنسابية" ولست أدري ما الذي ستقوله الخطبة عن "كاملها" فيما يسود الاعتقاد بأن حرفاً واحداً من الوثيقة لم يطبق لأنها بقيت خبيئة الأدراج على امتداد سنوات العهد. وورد كلام عن ضرورة "إقرار قانون انتخابي يؤمّن عدالة التمثيل" ويعلم القاصي والداني أن القانون الذي تم سنه هو الأسوأ إطلاقاً في التاريخ القديم والحديث، لأنه لم يكن يبغي غير إيصال صهر القصر. وكلام عن "ضرورة إبتعاد لبنان عن الصراعات الخارجية"، ولم يشهد لبنان مرحلة تحول فيها إلى رهينة لصراعات الخارج وصار الخارج فيها جزءاً لا يتجزأ من صراعاته الداخلية كتلك الممتدة بين الخطاب والخطبة. وكلام عن "تحريرالأمن والقضاء من التبعية السياسية" وقد تم تدشين العهد بإذلال القضاء من اللحظة التي عمم فيها العهد التقاليد الميليشيوية ونشرها في كل مؤسسات الدولة، بدءاً بالامتناع، خلافاً لأحكام الدستور، عن توقيع مرسوم التشكيلات القضائية وليس انتهاءاً بأعمال التشبيح والبلطجية التي قامت بها أوساط قضائية بتشجيع من أهل القصر وأنسبائه ومستشاريه. وكلام عن "الاستثمار في الموارد البشرية، وبشكل خاص في قطاع التربية والتعليم والمعرفة". إذا التربية "الموؤودة سئلت بأي ذنب قتلت" فماذا ستقول لنا الخطبة"، أبتدمير قطاع التعليم أم بتشريد العقول اللبنانية في أربع أرجاء الأرض أم بتحقير العلم والعلماء والكفاءات وترئيس الجهلة والفاسدين؟ وكلام عن "إرساء نظام الشفافية عبر إقرار منظومة القوانين التي تساعد على الوقاية من الفساد وتعيين هيئة لمكافحته". ومن نافل القول والملاحظة أن العهد مضى في مسار معاكس تماماً فهو متهم برعايته الفساد وامتناعه عن تشكيل هيئة لمكافحته وهيئة ناظمة للكهرباء وبتخريب هيئات الرقابة.واختتم خطاب القسم بالقول "يبقى الأهم اطمئنان اللبنانيين الى بعضهم البعض والى دولتهم بأن تكون الحامية لهم والمؤمّنة لحقوقهم وحاجاتهم، وأن يكون رئيس الجمهورية هو ضامن الأمان والإطمئنان." فهل أفضل للبنانيين أماناً واطمئناناً مما هم فيه عند نهاية عهد وعدهم بجهنم وبر بوعده وأفقرهم وجوعهم وأذلهم على أبواب السفارات وأبواب المصارف؟تحية احترام وتقدير للذين عارضوا انتخابه. على أمل ألا يلدغ المؤمنون بلبنان من الجحر مرة ثانية. أفضل بديل من خطبة الو ......
#خطبة
#الوداع
#وخطاب
#القسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766641
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_مقلد في الأول من أيلول تبدأ المهلة الدستورية الخاصة بالاستحقاق الرئاسي. أنصح كاتب خطبة الوداع بعدم العودة إلى خطاب القسم، لأن المقارنة مفجعة ولا تليق بموقع الرئاسة. فقد ورد في الخطاب بالنص الحرفي أن "يمين الإخلاص للأمّة، التي أورد الدستور نصّها الحرفي، إنّما هي التزام وجوبيّ على رئيس الجمهورية من دون سواه من رؤساء السلطات الدستورية في الدولة، وفيها كل المعاني والدلالات والالتزامات". الزلة الأولى تمثلت بعدم التزام الرئيس بالنص الحرفي في مشهد بدا فيه كتلميذ كسول لم يحفظ درسه. لم تكن زلة بل بداية إفراغ القَسَم من كل "المعاني والدلالات" ومن أي التزام بالنص الحرفي للدستور.ورد في القَسَم أن "الاستقرار السياسي لا يمكن أن يتأمن إلا باحترام الميثاق والدستور والقوانين". بعد سنوات ست بدا الرئيس في "المباحثات" لتشكيل الحكومة كأنه ينهل من لغة الدستور العثماني حيث الملكية لله إسمياً و"لخليفة الله" فعلياً، الذي "يستسقى به المطر"، وبدت الثروة موزعة بالمحاصصة على قواعد ومعايير المساقاة والمزارعة والمقاسمة والمخامسة والمرابعة. فقد خرج من القصر صدى لحوار وردت فيه العبارة المعيبة، من حصتك وليس من حصتي. وورد في القسم كلام عن "ضرورة تنفيذ وثيقة الوفاق الوطني بكاملها من دون انتقائية أو استنسابية" ولست أدري ما الذي ستقوله الخطبة عن "كاملها" فيما يسود الاعتقاد بأن حرفاً واحداً من الوثيقة لم يطبق لأنها بقيت خبيئة الأدراج على امتداد سنوات العهد. وورد كلام عن ضرورة "إقرار قانون انتخابي يؤمّن عدالة التمثيل" ويعلم القاصي والداني أن القانون الذي تم سنه هو الأسوأ إطلاقاً في التاريخ القديم والحديث، لأنه لم يكن يبغي غير إيصال صهر القصر. وكلام عن "ضرورة إبتعاد لبنان عن الصراعات الخارجية"، ولم يشهد لبنان مرحلة تحول فيها إلى رهينة لصراعات الخارج وصار الخارج فيها جزءاً لا يتجزأ من صراعاته الداخلية كتلك الممتدة بين الخطاب والخطبة. وكلام عن "تحريرالأمن والقضاء من التبعية السياسية" وقد تم تدشين العهد بإذلال القضاء من اللحظة التي عمم فيها العهد التقاليد الميليشيوية ونشرها في كل مؤسسات الدولة، بدءاً بالامتناع، خلافاً لأحكام الدستور، عن توقيع مرسوم التشكيلات القضائية وليس انتهاءاً بأعمال التشبيح والبلطجية التي قامت بها أوساط قضائية بتشجيع من أهل القصر وأنسبائه ومستشاريه. وكلام عن "الاستثمار في الموارد البشرية، وبشكل خاص في قطاع التربية والتعليم والمعرفة". إذا التربية "الموؤودة سئلت بأي ذنب قتلت" فماذا ستقول لنا الخطبة"، أبتدمير قطاع التعليم أم بتشريد العقول اللبنانية في أربع أرجاء الأرض أم بتحقير العلم والعلماء والكفاءات وترئيس الجهلة والفاسدين؟ وكلام عن "إرساء نظام الشفافية عبر إقرار منظومة القوانين التي تساعد على الوقاية من الفساد وتعيين هيئة لمكافحته". ومن نافل القول والملاحظة أن العهد مضى في مسار معاكس تماماً فهو متهم برعايته الفساد وامتناعه عن تشكيل هيئة لمكافحته وهيئة ناظمة للكهرباء وبتخريب هيئات الرقابة.واختتم خطاب القسم بالقول "يبقى الأهم اطمئنان اللبنانيين الى بعضهم البعض والى دولتهم بأن تكون الحامية لهم والمؤمّنة لحقوقهم وحاجاتهم، وأن يكون رئيس الجمهورية هو ضامن الأمان والإطمئنان." فهل أفضل للبنانيين أماناً واطمئناناً مما هم فيه عند نهاية عهد وعدهم بجهنم وبر بوعده وأفقرهم وجوعهم وأذلهم على أبواب السفارات وأبواب المصارف؟تحية احترام وتقدير للذين عارضوا انتخابه. على أمل ألا يلدغ المؤمنون بلبنان من الجحر مرة ثانية. أفضل بديل من خطبة الو ......
#خطبة
#الوداع
#وخطاب
#القسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766641
الحوار المتمدن
محمد علي مقلد - بين خطبة الوداع وخطاب القسم
حسين عجيب : الكتاب السابع _ القسم الأول
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الحاضر : طبيعته وأنواعه وحدوده ومكوناتهالمحتويات القسم الأولأنواع الحاضر القسم الثانيطبيعة الحاضر وحدوده ومكوناتهالقسم الثالثالعلاقة بين الحاضر والماضي .العلاقة بين الحاضر والمستقبل .القسم الرابعالعلاقة بين الأزمنة الثلاثة بالتزامن : الحاضر والماضي والمستقبل .أيضا العلاقة بين أبعاد الواقع الثلاثة : الحياة والزمن والمكان .الخاتمة.... ....الكتاب السابعالمقدمة( خلاصة النظرية الجديدة )1هل تساءلت أو فكرت ، أو سألت نفسك هذا السؤال الواضح :ما هو الواقع : طبيعته وحدوده ومكوناته ؟أقترح عليك محاولة التفكير بالجواب الصحيح أو المنطقي ، بهدوء وتعمق لبعض الوقت ، قبل متابعة القراءة .....الماضي والمستقبل مرحلة أولى أو ثالثة ، لا يمكن أن يكونا مرحلة ثانية .ذلك مصدر الخطأ المشترك بفهم الواقع ، والزمن خاصة .بينما الحاضر مرحلة ثانية بطبيعته ، سواء للزمن أو للحياة .....لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟سؤال ستيفن هوكينغ الشهير .قد تكون مشكلة السؤال لغوية ، وربما يكون الخطأ في الترجمة ، أو في أصل العبارة ، كما طرحها ستيفن هوكينغ في كتاب تاريخ موجز للزمن .أعتقد أن الصيغة الأنسب للسؤال : لماذا نتذكر الماضي جميعا بسهولة ووضوح ، ويقين ، ولا يمكننا تذكر المستقبل بالمقابل أبدا ؟2اليوم ، أو الدقيقة والساعة أو السنة والقرن ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الزمن أو الوقت ، ينطلق من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر . ( لكن لا نعرف بعد كيف ، ولماذا ، وغيرها من الأسئلة الجديدة ) .2 _ يوم الحياة يعاكس يوم الزمن ، وينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . هذه الفكرة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . 3 _ يوم المكان ثابت ، يمثل عامل التوازن والاستقرار الكوني ......مثال تطبيقياليوم الحالي ، أو غيره ، طبيعته وحدوده ومكوناته ؟اليوم خلال كتابة هذه الكلمات ( 3 / 8 / 2022 ) : محصلة الأمس والغد ، قبل وبعد 24 ساعة ، ومثله كل يوم قادم صورة طبق الأصل .الجانب الحي لليوم ( أو مضاعفاته كالسنة والقرن أو أجزائه كالساعة والدقيقة ) يأتي من الأمس والماضي ، والجانب الزمني أو الوقتي يأتي بالعكس من الغد والمستقبل ، والجانب المكاني نفسه .هذه الفكرة الثلاثية ظاهرة ومباشرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . بأي نقطة في العالم ، وفي الكون كله كما أعتقد . 1 _ طبيعة اليوم 2 _ حدود اليوم 3 _ مكونات اليوم ....( 1 )طبيعة اليوماليوم ، ومثله كل فترة أو مرحلة طويلة أو قصيرة ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الحياة .ينطلق من الأمس إلى الغد ، عبر اليوم .يمكن للقارئ _ة اختبار الفكرة دوما ، وبلا استثناء .يتمثل يوم الحياة بالفاعل ( الإنساني ) أو غيره .2 _ يوم الزمن أو الوقت .يتجه بعكس يوم الحياة ، من الغد إلى اليوم .( أيضا يمكن فهم الفكرة ، واختبارها أيضا عبر التبصر الذاتي ) .3 _ يوم المكان .يتكرر هو نفسه ، في الماضي أو الحاضر أو المستقبل . ....( 2 )حدود اليوم الحالي ، أو غيره أيضا ، تتمثل بالماضي ويوم الأمس بالنسبة لمصدر الجانب الحي من اليوم ، وبالعكس بالنسبة لمصدر الجانب الزمني لليوم ، حيث حدود ومصدر الوقت من المستقبل والغد .بكلمات أخرى ، توجد ثلاثة مواقف حالية من اليوم ( أي يوم ) :1 _ الموقف الثقافي الحالي ، السائد والمشترك ......
#الكتاب
#السابع
#القسم
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768475
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الحاضر : طبيعته وأنواعه وحدوده ومكوناتهالمحتويات القسم الأولأنواع الحاضر القسم الثانيطبيعة الحاضر وحدوده ومكوناتهالقسم الثالثالعلاقة بين الحاضر والماضي .العلاقة بين الحاضر والمستقبل .القسم الرابعالعلاقة بين الأزمنة الثلاثة بالتزامن : الحاضر والماضي والمستقبل .أيضا العلاقة بين أبعاد الواقع الثلاثة : الحياة والزمن والمكان .الخاتمة.... ....الكتاب السابعالمقدمة( خلاصة النظرية الجديدة )1هل تساءلت أو فكرت ، أو سألت نفسك هذا السؤال الواضح :ما هو الواقع : طبيعته وحدوده ومكوناته ؟أقترح عليك محاولة التفكير بالجواب الصحيح أو المنطقي ، بهدوء وتعمق لبعض الوقت ، قبل متابعة القراءة .....الماضي والمستقبل مرحلة أولى أو ثالثة ، لا يمكن أن يكونا مرحلة ثانية .ذلك مصدر الخطأ المشترك بفهم الواقع ، والزمن خاصة .بينما الحاضر مرحلة ثانية بطبيعته ، سواء للزمن أو للحياة .....لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟سؤال ستيفن هوكينغ الشهير .قد تكون مشكلة السؤال لغوية ، وربما يكون الخطأ في الترجمة ، أو في أصل العبارة ، كما طرحها ستيفن هوكينغ في كتاب تاريخ موجز للزمن .أعتقد أن الصيغة الأنسب للسؤال : لماذا نتذكر الماضي جميعا بسهولة ووضوح ، ويقين ، ولا يمكننا تذكر المستقبل بالمقابل أبدا ؟2اليوم ، أو الدقيقة والساعة أو السنة والقرن ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الزمن أو الوقت ، ينطلق من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر . ( لكن لا نعرف بعد كيف ، ولماذا ، وغيرها من الأسئلة الجديدة ) .2 _ يوم الحياة يعاكس يوم الزمن ، وينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . هذه الفكرة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . 3 _ يوم المكان ثابت ، يمثل عامل التوازن والاستقرار الكوني ......مثال تطبيقياليوم الحالي ، أو غيره ، طبيعته وحدوده ومكوناته ؟اليوم خلال كتابة هذه الكلمات ( 3 / 8 / 2022 ) : محصلة الأمس والغد ، قبل وبعد 24 ساعة ، ومثله كل يوم قادم صورة طبق الأصل .الجانب الحي لليوم ( أو مضاعفاته كالسنة والقرن أو أجزائه كالساعة والدقيقة ) يأتي من الأمس والماضي ، والجانب الزمني أو الوقتي يأتي بالعكس من الغد والمستقبل ، والجانب المكاني نفسه .هذه الفكرة الثلاثية ظاهرة ومباشرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . بأي نقطة في العالم ، وفي الكون كله كما أعتقد . 1 _ طبيعة اليوم 2 _ حدود اليوم 3 _ مكونات اليوم ....( 1 )طبيعة اليوماليوم ، ومثله كل فترة أو مرحلة طويلة أو قصيرة ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الحياة .ينطلق من الأمس إلى الغد ، عبر اليوم .يمكن للقارئ _ة اختبار الفكرة دوما ، وبلا استثناء .يتمثل يوم الحياة بالفاعل ( الإنساني ) أو غيره .2 _ يوم الزمن أو الوقت .يتجه بعكس يوم الحياة ، من الغد إلى اليوم .( أيضا يمكن فهم الفكرة ، واختبارها أيضا عبر التبصر الذاتي ) .3 _ يوم المكان .يتكرر هو نفسه ، في الماضي أو الحاضر أو المستقبل . ....( 2 )حدود اليوم الحالي ، أو غيره أيضا ، تتمثل بالماضي ويوم الأمس بالنسبة لمصدر الجانب الحي من اليوم ، وبالعكس بالنسبة لمصدر الجانب الزمني لليوم ، حيث حدود ومصدر الوقت من المستقبل والغد .بكلمات أخرى ، توجد ثلاثة مواقف حالية من اليوم ( أي يوم ) :1 _ الموقف الثقافي الحالي ، السائد والمشترك ......
#الكتاب
#السابع
#القسم
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768475
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السابع _ القسم الأول
حسين عجيب : الكتاب السابع _ القسم الثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الثاني 1بعض التعريفات الجديدة ، أو المعدلةالماضي :مرحلة أولى في الحياة ، ومرحلة ثالثة في الزمن ، ومرحلة ثانية بالمكان .أيضا الماضي يمثل المرحلة الأولى في الواقع ، والكون ، ويجسدها . وبالمقابل ، يجسد المرحلة الثالثة في الزمن ، والمرحلة الثانية للمكان .المستقبل :مرحلة أولى في الزمن ، وثالثة في الحياة ، ومرحلة ثانية في المكان .أيضا بالنسبة للواقع والكون ، يمثل المستقبل وما لم يحدث بعد .الحاضر :هو الأكثر أهمية ، مرحلة ثانية في الحياة والزمن والمكان .الالتباس يقتصر على المكان ، حيث أن الفكرة ما تزال بمستوى الحوار .الحياة تبدأ من الماضي كمرحلة أولى ، وتنتقل إلى الحاضر ثانيا ، وتنتهي إلى المستقبل وفيه . والعكس تماما بالنسبة للزمن ، يبدأ من المستقبل كمرحلة أولى ، إلى الحاضر كمرحلة ثانية ، وينتهي إلى الماضي وفيه .هذه الفكرة ، المزدوجة ، ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء في أي نقطة على سطح الأرض ، وأعتقد في الكون كله .....تبقى عناصر المتلازمة الثانية : الحياة والمكان والزمن .ما هي الحياة ؟!ليست ظاهرة الحياة أقل غموضا من الزمن ، وجهان لنفس العملة .تعرف الحياة بالزمن وفيه ومعه وبدلالته ، والعكس صحيح يعرف الزمن بالحياة وفيها ومعها وبدلالتها . ومع أنه يمكن ، نظريا على الأقل ، استنتاج إمكانية وجود كلا من الحياة والزمن بشكل منفصل _ كما في حالة أصل الفرد ، قبل أكثر من قرن مثلا من ولادته _ لكن بشكل عملي ، أو اختباري ، يتعذر وجود حياة بدون زمن أو زمن بدون حياة .ونفس الأمر يتكرر ، وتتضاعف درجة تعقيده ، بعد إضافة المكان .....الزمن والحياة والمكان متلازمة ، على الأرجح تبدأ بالتزامن .بكل الأحوال هذه الأفكار ، التساؤلات ، جديدة وفي طور الحوار المفتوح .2تتردد في الثقافة ، وفي الفلسفة والرواية خاصة كلمة " اللامكان " . أيضا ، وبدرجة أقل " اللازمن " .أعتقد أن استخدام أيا من الكلمتين ، وأشباههما ، ما يزال نوعا من الحذلقة اللغوية والفكرية .....ما هو الماضي ، أو أين مكان الماضي ؟!نفس السؤال يتكرر بالنسبة للمستقبل ، والحاضر أيضا .....الماضي مجال بين اللحظة الحالية والأزل ، أو البداية المطلقة .لكن لكلمة ، وفكرة الماضي أكثر من معنى وعلى مستويات متعددة .مثلا ، بالإضافة إلى مكان الماضي ، هو بالتعريف حدث سابقا .( ولا يمكن أن يتكرر في الواقع )لكن في المستوى الثالث ، تتعقد المشكلة كثيرا :الماضي مرحلة أولى في الحياة .لكنه مرحلة ثالثة في الزمن .ومثله المستقبل ، بنفس درجة التعقيد _ على الأقل .بدوره الحاضر ، يمثل المرحلة الثانية بالنسبة لكل من الحياة والزمن ، والمكان أيضا كما أعتقد .3السؤال الجديد ، في صيغته الأخيرة :المسافة بين لحظة الولادة وبين العمر الحالي ، هل هي ؟1 _ نقطة .2 _ مسافة خطية .3 _ الاحتمال الثالث يختلف عن كل ما نعرفه حاليا .....لماذا يصعب الجواب الصحيح ، المنطقي والتجريبي بالتزامن ؟وقد تكون الاحتمالات الثلاثة السابقة خطأ ، كلها .....للحياة نوعين مختلفين من الحركة :1 _ الحركة الذاتية للفرد ، وهي اعتباطية بطبيعتها ويتعذر التنبؤ بها .الحركة الذاتية للحياة تحدث في الحاضر : تبدأ بالحاضر 1 إلى الحاضر 2 ... إلى الحاضر 3 ، إلى الحاضر س .2 _ الحركة الموضوعية للحياة ، وهي ثابتة ومنتظمة ومشتركة ، تتمثل بتقدم العمر ، أيضا تتمثل بالحركة التعاقبية بين ا ......
#الكتاب
#السابع
#القسم
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768622
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الثاني 1بعض التعريفات الجديدة ، أو المعدلةالماضي :مرحلة أولى في الحياة ، ومرحلة ثالثة في الزمن ، ومرحلة ثانية بالمكان .أيضا الماضي يمثل المرحلة الأولى في الواقع ، والكون ، ويجسدها . وبالمقابل ، يجسد المرحلة الثالثة في الزمن ، والمرحلة الثانية للمكان .المستقبل :مرحلة أولى في الزمن ، وثالثة في الحياة ، ومرحلة ثانية في المكان .أيضا بالنسبة للواقع والكون ، يمثل المستقبل وما لم يحدث بعد .الحاضر :هو الأكثر أهمية ، مرحلة ثانية في الحياة والزمن والمكان .الالتباس يقتصر على المكان ، حيث أن الفكرة ما تزال بمستوى الحوار .الحياة تبدأ من الماضي كمرحلة أولى ، وتنتقل إلى الحاضر ثانيا ، وتنتهي إلى المستقبل وفيه . والعكس تماما بالنسبة للزمن ، يبدأ من المستقبل كمرحلة أولى ، إلى الحاضر كمرحلة ثانية ، وينتهي إلى الماضي وفيه .هذه الفكرة ، المزدوجة ، ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء في أي نقطة على سطح الأرض ، وأعتقد في الكون كله .....تبقى عناصر المتلازمة الثانية : الحياة والمكان والزمن .ما هي الحياة ؟!ليست ظاهرة الحياة أقل غموضا من الزمن ، وجهان لنفس العملة .تعرف الحياة بالزمن وفيه ومعه وبدلالته ، والعكس صحيح يعرف الزمن بالحياة وفيها ومعها وبدلالتها . ومع أنه يمكن ، نظريا على الأقل ، استنتاج إمكانية وجود كلا من الحياة والزمن بشكل منفصل _ كما في حالة أصل الفرد ، قبل أكثر من قرن مثلا من ولادته _ لكن بشكل عملي ، أو اختباري ، يتعذر وجود حياة بدون زمن أو زمن بدون حياة .ونفس الأمر يتكرر ، وتتضاعف درجة تعقيده ، بعد إضافة المكان .....الزمن والحياة والمكان متلازمة ، على الأرجح تبدأ بالتزامن .بكل الأحوال هذه الأفكار ، التساؤلات ، جديدة وفي طور الحوار المفتوح .2تتردد في الثقافة ، وفي الفلسفة والرواية خاصة كلمة " اللامكان " . أيضا ، وبدرجة أقل " اللازمن " .أعتقد أن استخدام أيا من الكلمتين ، وأشباههما ، ما يزال نوعا من الحذلقة اللغوية والفكرية .....ما هو الماضي ، أو أين مكان الماضي ؟!نفس السؤال يتكرر بالنسبة للمستقبل ، والحاضر أيضا .....الماضي مجال بين اللحظة الحالية والأزل ، أو البداية المطلقة .لكن لكلمة ، وفكرة الماضي أكثر من معنى وعلى مستويات متعددة .مثلا ، بالإضافة إلى مكان الماضي ، هو بالتعريف حدث سابقا .( ولا يمكن أن يتكرر في الواقع )لكن في المستوى الثالث ، تتعقد المشكلة كثيرا :الماضي مرحلة أولى في الحياة .لكنه مرحلة ثالثة في الزمن .ومثله المستقبل ، بنفس درجة التعقيد _ على الأقل .بدوره الحاضر ، يمثل المرحلة الثانية بالنسبة لكل من الحياة والزمن ، والمكان أيضا كما أعتقد .3السؤال الجديد ، في صيغته الأخيرة :المسافة بين لحظة الولادة وبين العمر الحالي ، هل هي ؟1 _ نقطة .2 _ مسافة خطية .3 _ الاحتمال الثالث يختلف عن كل ما نعرفه حاليا .....لماذا يصعب الجواب الصحيح ، المنطقي والتجريبي بالتزامن ؟وقد تكون الاحتمالات الثلاثة السابقة خطأ ، كلها .....للحياة نوعين مختلفين من الحركة :1 _ الحركة الذاتية للفرد ، وهي اعتباطية بطبيعتها ويتعذر التنبؤ بها .الحركة الذاتية للحياة تحدث في الحاضر : تبدأ بالحاضر 1 إلى الحاضر 2 ... إلى الحاضر 3 ، إلى الحاضر س .2 _ الحركة الموضوعية للحياة ، وهي ثابتة ومنتظمة ومشتركة ، تتمثل بتقدم العمر ، أيضا تتمثل بالحركة التعاقبية بين ا ......
#الكتاب
#السابع
#القسم
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768622
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السابع _ القسم الثاني
حسين عجيب : الكتاب السابع _ القسم الأول والثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السابع ( القسم الأول والثاني )بعض الأفكار الجديدة ، حول الحاضر خاصةالحاضر : طبيعته وأنواعه وحدوده ومكوناتهالمحتويات بالإضافة إلى الحلقة المفقودة ... بين النظرية الجديدة وبين الموقف الثقافي العالمي ، الحالي ، من الزمن أو الوقت ، حيث سأخصص للفكرة قسم خاص ، وربما الأهم بهذا المخطوط .تتمثل الحلقة المفقودة بالسؤال :هل يوجد زمن ، أو وقت ، خارج الحاضر والماضي والمستقبل ( مراحل الزمن أو أنواعه أو أشكاله أو تقسيماته أو أبعاده الثلاثة ، وهل تقبل الزيادة أو النقصان ) ؟!ويبقى السؤال المزمن ، الموروث والمعلق منذ قرون :ما هي العلاقة الحقيقية بين الحاضر والماضي والمستقبل ؟....أخطط ليكون هذا الكتاب ، المخطوط ، بمثابة خلاصة حقيقية للنظرية الجديدة بصيغها المختلفة . وأعمل يتحقق شرطين شبه متناقضين : الشرح والتفسير الكافيين بالتزامن مع التكثيف ، للنظرية ولأفكارها الأساسية _ خاصة العلاقة الصحيحة والفعلية بين الزمن والحياة _ عبر الأدلة المنطقية أولا ، والأدلة التجريبية عندما يكون ذلك ممكنا بالفعل .أخطط أيضا ، لوضع الفهرس بعد نهاية الكتاب ، لا بشكل مسبق . .... ....القسم الأولالمقدمة( خلاصة النظرية الجديدة )1هل تساءلت أو فكرت ، أو سألت نفسك هذا السؤال الواضح :ما هو الواقع : طبيعته وحدوده ومكوناته ؟أقترح عليك محاولة التفكير بالجواب الصحيح أو المنطقي ، بهدوء وتعمق لبعض الوقت ، قبل متابعة القراءة .....الماضي والمستقبل مرحلة أولى أو ثالثة ، لا يمكن أن يكونا مرحلة ثانية .ذلك مصدر الخطأ المشترك بفهم الواقع ، والزمن خاصة .بينما الحاضر مرحلة ثانية بطبيعته ، سواء للزمن أو للحياة .....لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟سؤال ستيفن هوكينغ الشهير .قد تكون مشكلة السؤال لغوية ، وربما يكون الخطأ في الترجمة ، أو في أصل العبارة ، كما طرحها ستيفن هوكينغ في كتاب تاريخ موجز للزمن .أعتقد أن الصيغة الأنسب للسؤال : لماذا نتذكر الماضي جميعا بسهولة ووضوح ، ويقين ، ولا يمكننا تذكر المستقبل بالمقابل أبدا ؟2اليوم ، أو الدقيقة والساعة أو السنة والقرن ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الزمن أو الوقت ، ينطلق من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر . ( لكن لا نعرف بعد كيف ، ولماذا ، وغيرها من الأسئلة الجديدة ) .2 _ يوم الحياة يعاكس يوم الزمن ، وينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . هذه الفكرة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . 3 _ يوم المكان ثابت ، يمثل عامل التوازن والاستقرار الكوني ......مثال تطبيقياليوم الحالي ، أو غيره ، طبيعته وحدوده ومكوناته ؟اليوم خلال كتابة هذه الكلمات ( 3 / 8 / 2022 ) : محصلة الأمس والغد ، قبل وبعد 24 ساعة ، ومثله كل يوم قادم صورة طبق الأصل .الجانب الحي لليوم ( أو مضاعفاته كالسنة والقرن أو أجزائه كالساعة والدقيقة ) يأتي من الأمس والماضي ، والجانب الزمني أو الوقتي يأتي بالعكس من الغد والمستقبل ، والجانب المكاني نفسه .هذه الفكرة الثلاثية ظاهرة ومباشرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . بأي نقطة في العالم ، وفي الكون كله كما أعتقد . 1 _ طبيعة اليوم 2 _ حدود اليوم 3 _ مكونات اليوم ....( 1 )طبيعة اليوماليوم ، ومثله كل فترة أو مرحلة طويلة أو قصيرة ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الحياة .ينطلق من الأمس إلى الغد ، عبر اليوم .يمكن ......
#الكتاب
#السابع
#القسم
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768970
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السابع ( القسم الأول والثاني )بعض الأفكار الجديدة ، حول الحاضر خاصةالحاضر : طبيعته وأنواعه وحدوده ومكوناتهالمحتويات بالإضافة إلى الحلقة المفقودة ... بين النظرية الجديدة وبين الموقف الثقافي العالمي ، الحالي ، من الزمن أو الوقت ، حيث سأخصص للفكرة قسم خاص ، وربما الأهم بهذا المخطوط .تتمثل الحلقة المفقودة بالسؤال :هل يوجد زمن ، أو وقت ، خارج الحاضر والماضي والمستقبل ( مراحل الزمن أو أنواعه أو أشكاله أو تقسيماته أو أبعاده الثلاثة ، وهل تقبل الزيادة أو النقصان ) ؟!ويبقى السؤال المزمن ، الموروث والمعلق منذ قرون :ما هي العلاقة الحقيقية بين الحاضر والماضي والمستقبل ؟....أخطط ليكون هذا الكتاب ، المخطوط ، بمثابة خلاصة حقيقية للنظرية الجديدة بصيغها المختلفة . وأعمل يتحقق شرطين شبه متناقضين : الشرح والتفسير الكافيين بالتزامن مع التكثيف ، للنظرية ولأفكارها الأساسية _ خاصة العلاقة الصحيحة والفعلية بين الزمن والحياة _ عبر الأدلة المنطقية أولا ، والأدلة التجريبية عندما يكون ذلك ممكنا بالفعل .أخطط أيضا ، لوضع الفهرس بعد نهاية الكتاب ، لا بشكل مسبق . .... ....القسم الأولالمقدمة( خلاصة النظرية الجديدة )1هل تساءلت أو فكرت ، أو سألت نفسك هذا السؤال الواضح :ما هو الواقع : طبيعته وحدوده ومكوناته ؟أقترح عليك محاولة التفكير بالجواب الصحيح أو المنطقي ، بهدوء وتعمق لبعض الوقت ، قبل متابعة القراءة .....الماضي والمستقبل مرحلة أولى أو ثالثة ، لا يمكن أن يكونا مرحلة ثانية .ذلك مصدر الخطأ المشترك بفهم الواقع ، والزمن خاصة .بينما الحاضر مرحلة ثانية بطبيعته ، سواء للزمن أو للحياة .....لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟سؤال ستيفن هوكينغ الشهير .قد تكون مشكلة السؤال لغوية ، وربما يكون الخطأ في الترجمة ، أو في أصل العبارة ، كما طرحها ستيفن هوكينغ في كتاب تاريخ موجز للزمن .أعتقد أن الصيغة الأنسب للسؤال : لماذا نتذكر الماضي جميعا بسهولة ووضوح ، ويقين ، ولا يمكننا تذكر المستقبل بالمقابل أبدا ؟2اليوم ، أو الدقيقة والساعة أو السنة والقرن ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الزمن أو الوقت ، ينطلق من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر . ( لكن لا نعرف بعد كيف ، ولماذا ، وغيرها من الأسئلة الجديدة ) .2 _ يوم الحياة يعاكس يوم الزمن ، وينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . هذه الفكرة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . 3 _ يوم المكان ثابت ، يمثل عامل التوازن والاستقرار الكوني ......مثال تطبيقياليوم الحالي ، أو غيره ، طبيعته وحدوده ومكوناته ؟اليوم خلال كتابة هذه الكلمات ( 3 / 8 / 2022 ) : محصلة الأمس والغد ، قبل وبعد 24 ساعة ، ومثله كل يوم قادم صورة طبق الأصل .الجانب الحي لليوم ( أو مضاعفاته كالسنة والقرن أو أجزائه كالساعة والدقيقة ) يأتي من الأمس والماضي ، والجانب الزمني أو الوقتي يأتي بالعكس من الغد والمستقبل ، والجانب المكاني نفسه .هذه الفكرة الثلاثية ظاهرة ومباشرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . بأي نقطة في العالم ، وفي الكون كله كما أعتقد . 1 _ طبيعة اليوم 2 _ حدود اليوم 3 _ مكونات اليوم ....( 1 )طبيعة اليوماليوم ، ومثله كل فترة أو مرحلة طويلة أو قصيرة ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الحياة .ينطلق من الأمس إلى الغد ، عبر اليوم .يمكن ......
#الكتاب
#السابع
#القسم
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768970
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السابع _ القسم الأول والثاني