الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بيير روسيه : الصين: طُموحاتُ إمبرياليةٍ في طور التكوّن
#الحوار_المتمدن
#بيير_روسيه ليست الصين «بلدًا ناشئة»، بل قوّةً قد نشأت، وليست «إمبرياليةً فرعية» (sub-imperialism) تضمن استقرار نظامها الإقليمي، بل هي إمبرياليّة «في طور التكون»، إذ تهدف البرجوازية الصينية الجديدة للّعب في الدوريّات الكبرى. قد لا يكون نجاحُ مشروعها أمرًا مضمونًا، ولكنّ هذه الطموحات تحددّ سياساتها الدوليّة – الاقتصادية منها والعسكريّة.كثيرًا ما تُجمَع «القوى الناشئة» الجديدة مع بعضها البعض تحت اختصار “بريكس (brics)”؛ وهنّ البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا.هذه الدول تحاول واقعًا تشكيلَ كتلةٍ على الساحة الدولية، حيث نظّمت «قممًا» أقيمَ خامسها في ديربان (جنوب أفريقيا) عام 2013، والقمّة التالية ستُقام قريبًا في فورتاليزا (البرازيل). أعلنت هذه الدول تشكيل بنك تنميةٍ دوليّ تحت إمرتهم، وهو بنكٌ بديل للبنك الدوليّ، وانخرطت في منافسة مع الإمبرياليّات التقليدية من أجل النفوذ للموارد، بالخصوص في القارّة الأفريقية، وقد تبيّن أنّ نتائج هذه المغامرة لا تزال حتى الآن متواضعة، ولكن تظلّ هنالك رغبة بصياغة «تحليلٍ نقديّ مُشترك» للـ«بريكس» بالتحديد من أجل تعزيز إمكانيّات «التضامن والمقاومة ما بين دول الجنوب»، موضِّحين مَوقِع «بريكس من الأسفل» مُقابِل “بريكس من الأعلى”. [*]أعدّ باتريك بوند – وهو ناشطٌ جنوب أفريقيّ بارز في حركة العدالة العالمية وبروفيسور جامعي متفاني في نشاطه السياسي –تحليلَه في مقالةٍ حديثة في «بامبازوكا». مع وجود «إمكانيّات مُناهِضة للإمبريالية» لدى «المناصرين الأكثر راديكاليّة» لكتلة بريكس، هنالك «مخاطرٌ أكبر بكثير»: أن نرى أنّ هذه البلدان تلعب «دورًا “إمبرياليًا فرعيًا” في المساهمة في صيانة النظام النيوليبرالي». تحليلُ بوند هذا تحليلٌ مصقول فهو يضع بعين الاعتبار الأوضاع المختلفة لهذه البلدان المتنوعة، حتى أنّه يرى احتمالية رؤية بعضها كجزءٍ من صراعاتٍ «ما بين إمبريالية»، كمثال ما تقوم به روسيا في أوكرانيا/القرم. ولكنّه يعاود استخدام مفهوم «الإمبريالية الفرعية» ليصف جميع مكوّنات «الكتلة» – من ضمنها الصين.كما أشار بوند، لمفهوم البلدان «الإمبريالية الفرعية» تاريخٌ طويل: فقد صاغه روي ماورو ماريني في 1965 لوصف دور الدكتاتورية البرازيلية في النصف الغربي للكرة الأرضية و«من ثمّ أعيد تطبيقه تكرارًا أثناء السبعينات». وهنا يأتي الإشكال: «الإمبرياليّات الفرعية» موجودةٌ بالفعل اليوم، ولكنّ ظروف نشأة القوّة الصينية مختلفة جدًا عن البلدان التي كنّا نتحدّث عنها حينها لدرجة أنّني أشكّ فيما إذا كان ذلك المصطلح نفسه يمكّننا من فهم هذه الخصوصيّة.ساعد النظام الصينيّ الحالي بالتأكيد على توسيع نطاق تكديس رأس المال دوليًا (وعلى نحوٍ شاسع!)، وتمّ إدماجه في العولمة والأمولة الاقتصاديّة (economic financialization)، وقد قام بشرعنة النظام المهيمن عن طريق الانضمام لمنظمة التجارة العالمية، وهي مُعارِضة لكلّ الحركات الاجتماعية التقدميّة، ووفّر للشركات الدوليّة قوّةً عاملة لا تمتلك حقوقًا وبالإمكان استغلالُها حسب الرغبة (ألا وهم المهاجرون داخل البلاد)، ولكنّ كلّ هذه الأمور جزءٌ من الدّور المُخصّص للإمبرياليات الفرعية. ولقيامها بذلك، كان من الممكن للصين أن تصبح مرّة أخرى بلدةً مُخضَعَة كباقي البلدان تحت نِير القوى الإمبريالية التقليدية. كانت هذه الإمكانية ملموسةً في أوائل القرن الواحد والعشرين، ولكنّ قيادة الحزب الشيوعي الصيني والرأسماليّة البيروقراطية الصينية قرّرت عكس ذلك. وقد تمكّنت من ذلك بفضل إرث الثورة الماويّة: علاقات التبعيّة مع ال ......
#الصين:
ُموحاتُ
#إمبرياليةٍ
#التكوّن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765526
سعيد مضيه : حملة تحريضية ضد الصين.. الدافع والدلالة
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه أكداس زبالة دعاية الغرب لا تكفي لطمر تجربة الصين في القضاء على الفقر " يسعى جنون الزمن الراهن الى الهبوط بالصين الى كاريكاتير شرقي – دولة تسلطية تنفذ جدول أعمال إبادة الجنس ، وتسعى للهيمنة على العالم. خبلٌ مصدره نقطة محددة في الولايات المتحدة ،إذ يتهدد نخبها الحاكمة خطر تقدم الشعب الصيني-خاصة في اجهزة الروبوت والاتصالات السلكية ، والنقل عالي السرعة وتقاني الكمبيوتر. تشكل هذه الإنجازات التقدمية خطرا وجوديا للامتيازات التي طالما تمتعت بها الشركات الكبرى ..."، كتب فيجاي براشاد، يفسرالحملة الجارية للتشهير بالصين. يطالب براشاد بإفساح المجال ل "محادثة عقلانية حول الصين". فيجاي براشاد مؤرخ يمستقل ، صحفي ومحلل ، يشغل منصب مدير تريكونتيننتال : مؤسسة الابحاث الاجتماعية، التي نشرت المقالة ، وعنها نقل كونسورتيوم نيوزفي 12 آب 2022 المقالة التي نترجمها. كما يشغل براشاد منصب رئيس ومحرر"ليفت وورد بوكس". جاء بالمقالة:ببينما كانت نانسي بيلوسي تتسلل الى تايبيه، أمسك الناس أنفاسهم في انحاء المعمورة؛ كانت زيارتها عملا من أعمال الاستفزاز. في ديسمبر 1978اعترفت الولايات المتحدة بجمهورية الصين الشعبية- إثر قرار اتخذته الجمعية العامة للأمم المتحدةعام 1971- طارحة جانبا التزاماتها التعاهدية مع تايوان. رغم ذلك وقع الرئيس الأميركي ، جيمي كارتر، قانون العلاقة مع تايوان عام 1979 ، سمح للمسئولين الاحتفاظ بعلاقات وثيقة مع تايوان ، بما في ذلك بيع الأسلحة. يجدر ذكر هذا القرار ، إذ كانت تايوان تخضع للأحكام العرفية منذ العام1949 وحتى عام 1987، تتطلع لمن يزودها بالسلاح بصورة منتظمة . كانت رحلة بيلوسي الى تايبيه جزءًا من الاستفزازات الموجهة للصين. بدأت الحملة ب " انطلاقة نحو آسيا"، التي ابتدعها الرئيس اوباما، واشتملت على"الحرب التجارية " التي أعلنها الرئيس ترمب، ثم إنشاء الشراكة الأمنية- ذا كواد أند اوكوس[ حلف الولايات المتحدة وبريطانيا واستراليا]- تم تحويل حلف الناتو بالتدريج أداة ضد الصين. تتواصل هذه الأجندة مع دعوة الرئيس جو بايدن الى وجوب إضعاف الصين، نظرا لكونها " المنافس الوحيد لديها الامكانات التي تتيح لها تكتيل قدراتها الاقتصادية والدبلوماسية والحربية والتقانية لتشكيل تحد مستدام " للنظام العالمي الخاضع للهيمنة الأميركية. لم توظف الصين قدراتها الحربية لمنع بيلوسي وغيرها من قادة الكونغرس من السفر الى تايبيه. لكن الحكومة الصينية أعلنت، حين انتهت الزيارة، انها سوف توقف ثماني مجالات رئيسة للتعاون مع الولايات المتحدة، من ضمنها التبادلات العسكرية، وتعليق التعاون المدني في سلسلة من القضايا ، مثل التغير المناخي؛ ذلك ما تمخضت عنه زيارة نانسي بيلوسي: المزيد من المواجهة، وتعاون أقل. أجل ، كل من يرغب تعظيم التعاون مع الصين تسخّفه ميديا الغرب، وكذلك ميديا الجنوب المتحالفة مع الغرب؛ تعتبره " عميلا" للصين او مروج "أضاليل". رددْتُ على أمثال هذه المزاعم بالمقالة التالية نشرتها في صحيفة صنداي تايمر الصادرة في جنوب إفريقيا يوم 7 آب / أغسطس" : نمط جديد من الجنون ينز في النقاشات السياسية العالمية، ضباب سام يخنق المنطق والعقل. هذا الضباب، الذي انتشر منذ زمن طويل على شكل أفكار بشعة قديمة تتحدث عن تسيد العرق الأبيض والتفوق العرقي للغرب، بدأ يغلف أفكارنا عن الإنسانية. الخبل العام الدارج يحمل الشكوك العميقة والكراهية تجاه الصين، ليس لمجرد قيادتها الراهنة ، ولا حتى لنظام الصين السياسي ، بل كراهية للصين بأجمعها وللحضارة الصينية- كراهية لكل ما يتعلق بالصين. جنون جعل من ......
#حملة
#تحريضية
#الصين..
#الدافع
#والدلالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765612
اسراء حسن : اساس الخلاف بين الصين وتايوان
#الحوار_المتمدن
#اسراء_حسن (تايوان) أو الصين القديمة هي من الملفات التي قد تؤدي إلى نشوب حرب عالمية كبرى تطال جميع دول العالم. في الحقيقة أن بكين ترى تايوان مقاطعة منشقة سيعاد ضمها إلى البر الصيني في نهاية المطاف، فيما يختلف الكثير من التايوانيين مع وجهة نظر بكين، إذ أنهم يرون أن لديهم أمة منفصلة، سواء تم إعلان استقلالها رسميا أم لا. تعود جذور الخلاف عام 1949 حيث شهدت الصين حرباً أهلية بين الحركة الشيوعية والحزب الوطني انتهت بسيطرة الشيوعية على البر الصيني معلنة الجمهورية الصينية وعاصمتها بكين بينما الحزب الوطني ذو الفكر الرأسمالي انسحب الى تايوان وأعلن عن تايبيه عاصمة لهم ، وفي عام 1950 أثناء حرب الكوريتين دخلت الولايات المتحدة الأمريكية الحرب كحليف لكوريا الجنوبية وتحالفة تايوان معها اما الصين فكانت حليفة لكوريا الشمالية وبعد انتهاء الحرب أعلنت أميركا حمايتها لجميع الانظمة غير الشيوعية فدخلت تايوان تحت حمايتها بينما الصين الشيوعية فلم تستطع الحصول على اعتراف من المجتمع الدولي، وضلت تايوان الممثلة الوحيدة للصين في الأمم المتحدة واستمر هذا الحال حتى استطاعت الصين تحسين علاقتها مع أميركا لتحصل بكين على مقعد رسمي في الأمم المتحدة عام 1971.ويشير التوتر القائم بين الصين وتايوان الى قضية مهمة هي ان الصراع على تايوان هو في جانبه الاهم صراع دولي على السيادة على بحر الصين الجنوبي بين الولايات المتحدة وبين الصين حيث يحاول كل طرف استثمار الازمة لصالحهلك أن تعلم عزيزي القارئ أن الصين هى مصنع العالم أجمع وأن ثلثي بضاعة العالم تأتي منها كما انها وتايوان أكبر منتج للرقائق الإلكترونية التى تدخل فى كل المكونات الإلكترونية، كما يُتوقع أن تؤثر فكرة سيناريو الحرب بين الصين وتايوان على معدلات التجارة العالمية، والآسيوية على وجه خاص، وذلك في ضوء الاعتمادية العالية في العالم على الصين في تلبية احتياجات الأسواق من السلع الزراعية والصناعية. ولا يستبعد ان يواجه العالم نقصاً سلعياً شديداً، خاصةً في المُنتجات الغذائية والطبيةوان فكرة دخولهما في حرب يعني خراب اقتصادي. بالنسبة للصين الحرب خيار مطروح ولكن ليس الخيار الأول لانه فعل متهور فما زالت تعتبر تايوان جزء من اراضيها والتايوانين مواطنياها كذالك يعتقد ان الرد الأميركي سوف يكون عنيفا فالانسب لها ان تتخذ مسار اخر لاجبار تايوان على التراجع عن فكرة الانفصال باستخدام أوراقها الضاغطة كالورقة الاقتصادية على اعتبار ان تايوان تعتمد عليها بشكل كبير وكذالك الورقة العسكرية من خلال جعل العروض والتدريبات العسكرية أمرا دوريا مما يجعل التايوانيين في ضغط مستمر. ......
#اساس
#الخلاف
#الصين
#وتايوان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765962
هشام جمال داوود : لوحة جدارية تلهب مشاعر الصين تجاه اليابان
#الحوار_المتمدن
#هشام_جمال_داوود لوحة جدارية تم وضعها على أحد جدران محطة مترو الانفاق في العاصمة بكين ويظهر فيها سوق ذو طراز قديم، تسببت بحالة واسعة من الجدل حول اسلوبها والذي اعتبرها بعض الصينيين انها تشبه الى درجة كبيرة تلك الصور اليابانية المطبوعة على قوالب الخشب.هذا التصعيد والذي لم يكن الأول من نوعه جاء قبيل استعداد البلدين للاحتفال بالذكرى الخمسين لتطبيع العلاقات الدبلوماسية بينهما في 29 أيلول القادم.نتيجة لذلك وبسبب الضغوط الشعبية قامت مدن من المقاطعات الشمالية الشرقية بإلغاء المهرجانات الصيفية على الطريقة اليابانية وامتدت هذه المقاطعات الى مدن الجنوب الصيني، لا بأس لحد الآن ولكن الأمر الذي أزعج اليابانيين واثار مشاعرهم كان بسبب مستخدمو الانترنت الصينيون عندما أطلقوا عبارات من بينها تلك التي وصفت قاتل رئيس وزراء اليابان شينزو آبي بأنه بطل، ولا تزال تلك العبارات منتشرة على منصات التواصل الاجتماعي في الصين والتي هي في نفس الوقت خاضعة للسيطرة الحكومية المشددة.من جانب آخر فإن هذا الحدث على التواصل الاجتماعي يعد الثاني من نوعه فيما يخص مشاعر اليابانيين إذ سبقه امراً لا يقل أهمية عنه وهو ما جرى في أواخر تموز الماضي عندما اندلعت عاصفة نارية على وسائل التواصل الاجتماعي فوق معبد بوذي في مدينة نان جينغ كان قد وضع لوحات تذكارية للجنود اليابانيين الذين أعدموا كمجرمي حرب لتورطهم في مذبحة نان جينغ عام 1937والتي قام خلالها الجيش الياباني بارتكاب مجازر بحق الجيش الصيني والمدنيين في هذه المدينة، وعلى اثر ذلك تدخلت لجنة الحزب الشيوعي في المدينة والسلطات المحلية، وتم تغيير رئيس المعبد.كثيرة هي الدعوات التي وجهتها اليابان والولايات المتحدة لـ "السلام والاستقرار في مضيق تايوان" والتي قوبلت بالغضب كون ان بكين تعتبرها تدخلًا في شؤونها الداخلية، لهذا السبب يرى المراقبون ان سياسة الرئيس الصيني شي جين بينغ تجاه اليابان هي صب الزيت على النار. من جانب آخر فإن زيارة رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي إلى تايوان في أوائل آب الجاري قد ادت إلى تفاقم الازمة وجعلت الوضع أكثر تعقيداً، فقد كتبت صحيفة الشعب اليومية الناطقة باسم الحزب الشيوعي أن اليابان يجب أن تكون حذرة في أقوالها وأفعالها، مؤكدة أن أكثر من 600 ألف "من مواطني تايوان" قتلوا خلال "احتلالها غير الشرعي" للجزيرة من قبل اليابان وهذا الامر صار واضحاً للمتابعين من خلال حدة الخطاب للمسؤولين الصينيين، اذ استدعى نائب وزير الخارجية الصيني دينغ لي السفير الياباني هيديو تارومي يوم 4 أغسطس لتقديم احتجاج على بيان مشترك لمجموعة السبع بشأن تايوان.بعد ذلك بوقت قصير، خلال اجتماع قمة شرق آسيا لكبار الدبلوماسيين في كمبوديا، انسحب وزير الخارجية الصيني وانغ يي بينما كان يتحدث نظيره الياباني يوشيماسا هاياشي.اما المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية هوا تشون ينغ قالت للصحفيين ردا على سؤال حول الحادث "القيادة اليابانية تصرفت بشكل فاضح بشأن تايوان". "إن الشعب الصيني غير سعيد للغاية بشأن ذلك."توترت الأعصاب خلال هذا الوقت الحساس سياسياً ومن المحتمل أن الرئيس الصيني لا يريد أن يبدو متسامحًا مع اليابان قبل مؤتمر الحزب الشيوعي هذا الخريف، والذي من المقرر أن يسعى خلاله لولاية ثالثة كزعيم للحزب وإجراء التعيينات الرئيسية.تصاعدت التوترات أيضًا وسط الذكرى الأربعين لتطبيع العلاقات في عام 2012 - العام الذي قررت فيه اليابان تأميم جزر سينكاكو، التي تدعيها الصين وتسميها دياويو. أثارت هذه الخطوة غضب حكومة الرئيس الصيني ......
#لوحة
#جدارية
#تلهب
#مشاعر
#الصين
#تجاه
#اليابان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766210
ثائر ابو رغيف : كتب ستان گرانت تحت عنوان: زار ميكائيل گورباچوف الصين في عام 1989 ووجد ثورة تلوح في الأفق. ما رآه غيّر التاريخ.
#الحوار_المتمدن
#ثائر_ابو_رغيف ترجمة ثائر ابو رغيفاعتقدَ دِنگ ژاوپنگ أن ميكائيل گورباچوف كان أحمقاً. نعلم هذا لأن نجل دِنگ ، دِنگ ژيفانگ ، قال ذلك.نظر دِنگ إلى گورباچوف ، الذي توفي اليوم عن عمر يناهز 91 عامًا (غير مأسوف عليه /المترجم) ورأى الفشل فقد تم إركاع گورباچوف من قبل القوى التي أدت بالتالي إلى انهيار الاتحاد السو&#1700-;-يتي ، بينما عمل دِنگ على ضمان ديمومة الحزب الشيوعي الصينياستجاب گورباچوف للضغوط الداخلية والتمرد الخارجي والأزمة الاقتصادية ، وفتح يده وفتح النظام السري والمخفي بينما أخفى دِنگ نواياه وانتظر وقته. تم تحديد مسار عالمنا في عام 1989. العام الذي سقط فيه جدار برلين والسنة التي اتخذ فيها دِنگ ژاوپنگ قرارًا وحشيًا لتغيير مسار بلاده وهنا تقاطع طريق الرجلين. ألعاصفة تختمرفي آيار 1989 قام ميكائيل گورباچوف بزيارة بكين. كانت هذه أول زيارة يقوم بها زعيم سوفيتي منذ 30 عامًا. كان جزءًا من التقارب بين القوى الشيوعية. ومع ذلك كانت هناك عاصفة تختمر اثناء التقاء دِنگ و گورباچوف ، إذ ذكرت صحيفة لوس أنجلوس تايمز: "لقد طغت على محادثات الاثنين واليوم وإلى حد كبير استمرار الاحتجاجات الطلابية في ميدان تيانانمين خارج القاعة الكبرى. وتجمع حوالي 50000 شخص في الميدان هذا الصباح مع بدء الاجتماع بين دِنگ و گورباچوف وكان آلاف آخرون يسيرون نحو مركز بكين في اليوم الرابع من الإضراب عن الطعام الذي نما ليشمل أكثر من 2000 طالب يطالبون بإجراء حوار مع القادة الصينيين حول سبل توسيع الديمقراطية هنا"انزعج گورباچوف فقد رأى ثورة تلوح في الأفق وتساءل البعض في وفد الزعيم السو&#1700-;-يتي عما إذا كانوا يحاولون تطبيع العلاقات مع موتى (يقصد القادة الصينيين), بالتاكيد كانوا ليظنوا ذلك ويعتقدون ذلك إذ كانت الثورة تنتشر في الهواء في جميع أنحاء أوروبا مع نمو الحركات الديمقراطية في پولندا , المجر, چيكوسلو&#1700-;-اكيا وفي رومانيا يتم طرد نيكولاي تشاوشيسكو. قبل عام من زيارته هذه للصين ، تم تكريم گورباچوف في الأمم المتحدة في نيويورك. قام بجولة في قلعة الرأسمالية ووقف لتؤخذ صورته تحت لافتة كوكاكولا المضيئة. تحدث گورباچوف في الأمم المتحدة عن عالم جديد - عالم يجب تنحية العداوات القديمة والانقسام الأيديولوجي فيه جانبًا. كما قال وسط تصفيق مدو: "لقد تغير العالم ، وكذلك تغيرت طبيعة ودور ومكان هذه العلاقات في السياسة العالمية". وصل دِنگ إلى أمريكا قبل عقد من وصول گورباچوف اليها. كما قام بزيارة نفس المواقع وحضور إحدى مسابقات رعاة البقر ، واستمع إلى ويلي نيلسون (مغني أميركي) والتقى هنري كيسنجر. بينما كان دِنگ في الولايات المتحدة ، كانت القوى المؤيدة للديمقراطية تتجمع مرة أخرى في الصين. واجه دِنگ مفترق طرق في الطريق فقد مات ماو تسي تونغ - الزعيم الثوري العظيم - وبعد سنوات من قبضة ماو الحديدية ، كان قادة الحزب الشيوعي يناقشون أفكارًا جديدة. وعلى گورباچوف ، لن يهدم دِنگ نظامه لمحاولة إنقاذه. عاد من أمريكا مصممًا على التغلب على الغرب في لعبتهم الخاصة إذ قال دِنگ: "إذا لم نتمكن من النمو بشكل أسرع من البلدان الرأسمالية ، فلن نتمكن من إظهار تفوق نظامنا" الاختيار بين طريقينبدأ دِنگ في إرخاء القبضة الشيوعية على اقتصاد السوق ، وخاصة في المناطق الريفية إذ تم إنشاء مناطق اقتصادية خاصة ترحب بالاستثمار الأجنبي. كانت الضغوط تتراكم في البلاد: التضخم وعدم المساواة بالاضافة إلى دعوات لإصلاح أسرع وحرية أكبر. كان عام 1989 نقطة فاصلة ففي الوقت الذي بدا فيه گورباچوف يركب أمواج التا ......
#ستان
#گرانت
#عنوان:
#ميكائيل
#گورباچوف
#الصين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767073
الطاهر المعز : روسيا - الصين - إيران ، تحالف الضّرورة؟
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز منذ بداية الحرب الأوكرانية (24 فبراير 2022) تحرك فلاديمير بوتين داخل مساحة الاتحاد السوفيتي السابق فقط. كانت رحلته الأولى خارج هذا الفضاء لإيران حيث استقبله نظيره الإيراني إبراهيم رئيسي في طهران في 18 يوليو 2022. منذ تشديد العقوبات الغربية ضد روسيا في عام 2022 ، كانت العلاقات العسكرية والأمنية بين طهران وموسكو (خاضعة للأمريكيين). و "العقوبات" الأوروبية) نقلة نوعية ، لا سيما في مجالات الفضاء والطيران والطائرات بدون طيار.فيما يتعلق بالأمن ، يمتد تعاونهما الثنائي بشكل متزايد إلى المجال الإقليمي: أفغانستان ، القوقاز ، سوريا ، إلخ.العلاقات الاقتصادية تتقدم لكنها لا تزال محدودة. دفعت الحرب في أوكرانيا الدولتين إلى إقامة أنظمة للتحايل على العقوبات. قبل حرب أوكرانيا ، بلغت التبادلات الثنائية في عام 2021 نحو 3.5 مليار دولار ، أي بمستوى عام 2011. وينبغي أن تتسارع الزيادة منذ بداية الحرب ، لكنها لن تصل إلى الهدف عشرة مليارات دولار الذي تريده الحكومة الإيرانية ، لأن إنها ليست مسألة شراكة إستراتيجية حقيقية ولكنها تتعلق باتفاقية تكتيكية وظرفية يمكن وصفها بأنها انتهازية ، ومحدودة بعدة عقبات "موضوعية" (عراقيل موضوعية) مثل صعوبة التبادلات المصرفية ، وإزالة الدولرة من تبادلات وتردد القوة الروسية بين المرشحين الطامحين لأن يصبحوا قوة إقليمية: تركيا وإسرائيل وإيران.إيران تريد بناء تحالف استراتيجي لكن روسيا لا تريد أن تصبح إيران قوة نووية عسكرية ، حتى لو كانت القوة الروسية تعارض العقوبات الاقتصادية الغربية. بالنسبة لروسيا ، هذا تضامن ظرف بين الدول الخاضعة للعقوبات وخاصة لأن إيران تدعم الأنشطة العسكرية الروسية في أوكرانيا. كلا النظامين يريدان ظهور نظام دولي متعدد الأقطاب. يشكل عدم الاستقرار في الشرق الأوسط مصدر قلق لروسيا. كان اغتيال قاسم السليماني (بغداد 3 كانون ثاني / يناير 2020) أحد هذه الاستفزازات الأمريكية التي تهدد بزعزعة استقرار المنطقة. لهذا السبب ، أدانت وزارة الخارجية الروسية عند الاغتيال "انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي" مع "عواقب وخيمة على السلام والاستقرار الإقليميين". ترفض روسيا ما تعتبره مظاهر للتوسع الأمريكي ، الذي يُنظر إليه على أنه مصدر توتر ونزعة أحادية تنكر مصالح دول أخرى ذات سيادة. بالنسبة للقوة الإيرانية ، هذه فرصة لتوطيد العلاقات الثنائية ، على الرغم من العلاقات المتميزة بين روسيا وإسرائيل (قبل الحرب في أوكرانيا) أو مع المملكة العربية السعودية أو تركيا. لقد عزز موقف الولايات المتحدة الخاطئ والمثير للحرب والمزعزع للاستقرار الصورة الإيجابية لروسيا والصين في هذا الجزء من العالم.إن عدوانية الولايات المتحدة تهدد النظام الإيراني ، وسقوطه يعني بالنسبة لروسيا خسارة شريك رئيسي في الشرق الأوسط وجنوب آسيا. تضغط الولايات المتحدة من أجل تغيير النظام في إيران ، حتى من خلال العنف ، الذي قد يكون له تأثير إقليمي كارثي ، خاصة بالنسبة لدول مثل أذربيجان وتركمانستان وطاجيكستان ودول أخرى في آسيا الوسطى والقوقاز.الإستراتيجية الأمريكية في آسيا:في عام 2012 ، أعلنت هيلاري كلينتون وباراك أوباما (جوزيف بايدن نائبه) الحرب على الصين. وتابع ترامب ، وذهب جوزيف بايدن ، عندما أصبح رئيسًا ، خطوة أخرى إلى الأمام بتصعيد الاستفزازات ضد روسيا والصين وإيران. أقر اجتماع 12 مارس 2021 لقادة الدول الأربع المؤسسة للحوار الأمني الرباعي - اليابان والولايات المتحدة وأستراليا والهند - الخطة الأمريكية لإنشاء كتلة مناهضة للصين.تم إنشاء هذا التحالف (الرباعي) في عام 2 ......
#روسيا
#الصين
#إيران
#تحالف
#الضّرورة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767168
أحمد فاروق عباس : الصين وأمريكا
#الحوار_المتمدن
#أحمد_فاروق_عباس لا حديث فى العالم كله الآن سوى عن صراع أمريكا ووراءها حلفاءها - أو تابعيها - وبين الصين ، وعن الأوقات العصيبة التى ستمر بها الدولة الصينية ، والايام السوداء التى سيمر بها الاقتصاد الصينى من جراء غضب الوحش الأمريكى الهائج عليه ..ومثلما كان الصراع بين أمريكا والاتحاد السوفيتى هو قصة القرن العشرين - أو الجزء الأكبر منه - فقد يصبح الصراع بين أمريكا والصين هو قصة القرن الواحد والعشرين ..وتحاول الصين ان تصبح القوة الاقتصادية الأولى عالمياً ، مقدمه للعالم تجربة مختلفة تماما عن قصة صعود الغرب الى القمة الاقتصادية العالمية ..فقد كان الاستعمار والسيطرة على الشعوب الاخرى و ثرواتها أحد أسباب تقدم تلك الدول ، سواء الاستعمار في صورته القديمة ، أو الاستعمار الحديث القائم على مناطق النفوذ وفرض نمط معين للتبادل الاقتصادى الدولي لمصلحة الدول المتقدمة ..وتقدم الصين نفسها كقوة اقتصادية عالمية بدون نهب أحد او التطلع إلى ثروات أحد ، وسياستها فى ذلك دعنا نستفيد ودع غيرنا من الشركاء يستفيدون أيضا ..وهي نظرية لا غبار عليها منطقياً وأخلاقياً ، ولكن منذ متى كان للمنطق والأخلاق أي اعتبار في أمور القوة ، وخصوصاً اذا كان البحث عنها والتطلع إليها على مستوى العالم كله ..قدمت الصين للعالم مشروع طريق الحرير الجديد عام &#1634&#1632&#1633&#1635 أو ما يسمى " الحزام والطريق "وهو عبارة عن ممرات تجارية برية وبحرية تمر فى عدة دول فى آسيا وأفريقيا وأوروبا ، قاصدة أن تستفيد هى ويستفيد الآخرون أيضا من نمط متوازن للعلاقات الاقتصادية الدولية ..الصين ليست ملاكاً بالطبع ، ولكن يحسب لها أنه ليس وراءها تجربة فى استعمار أحد ، أو فرض نمط معين من سياسات القوة على غيرها ، بل العكس هو الصحيح ، فقد مورس ضدها أحد أبشع سياسيات القوة ، من الغرب أو من اليابان ، وفُرض نمط معين من التجارة الدولية عليها ، وذلك من خلال حرب الأفيون !!حيث فرضت بريطانيا على الصين فى منتصف القرن التاسع عشر فتح حدودها لتجارة الأفيون ، وعندما رفضت الصين قامت حرب الأفيون الأولى ثم حرب الأفيون الثانية ، وكانت نتيجتها أن استسلمت الصين وفرض على الشعب الصينى تعاطى الأفيون ، وتحوله إلى شعب من المدمنين ، وللتأكد من الأمر احتلت بريطانيا هونج كونج لمراقبة الصين والتأكد من تنفيذها للأوامر ، والتزامها بحرية التجارة !!والآن .. هل سيترك الصين تمشي في طريقها وحوش أخرون طالما استنزفوا الشعوب ودمروا بعضها من أجل مصالحهم ؟!لا أحد يعلم ما لدى الصين من وسائل فى صراعها مع الغرب ، فى حين أن وسائل الغرب - للأسف - معروفة وقوية المفعول وشديدة التأثير .. ومنها :&#1633 - استخدام تايوان في مشاغبة الصين والضغط على أعصابها ، وهى سياسة مستمرة منذ عقود ، وتسخن أمريكا الوضع في تايوان أو تبرَّده طبقا لدرجة حرارة علاقتها بالصين !!&#1634 - لقد صنعت أمريكا حول الصين طوقاً من الدول الخائفة والمتوجسة من الصين ( اليابان - استراليا - كوريا - نيوزيلندا - الهند ) ومثلما فعلت فى مناطق أخرى كثيرة - منها هنا في الشرق الأوسط - من تأليب الدول على بعضها البعض واصطناع العداوات ونشر الفتن ، فهى تستعد لفعل نفس الشئ الذى جربته كثيرا فى شرق آسيا !!&#1635 - ليس للصين وجود عسكري ذو شأن في بحار العالم ومحيطاته ، أو في الدول المؤثره حول العالم ، فى حين أن لأمريكا ذلك الوجود وأكثر .. بل إن القواعد والاساطيل الأمريكية تحاصر الصين نفسها من كل ناحية ، على البر أو فى البحر ، ووجود القوا ......
#الصين
#وأمريكا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767482
باسم محمد حسين : مواقف الصين التحالفية مع العراق وشعبه
#الحوار_المتمدن
#باسم_محمد_حسين تحل علينا الذكرى الـ64 لتأسيس العلاقات بين جمهورية الصين الشعبية جمهورية العراق. هذه العلاقات ليست وليدة التاريخ المنظور، بل هي متجذرة منذ ما يقارب 6000 عام، وتعززت تجارياً في العصر العباسي حيث كان الناس في ذلك الوقت يعيشون في بحبوحة اقتصادية، الامر الذي مَكَّنهم من اقتناء الملابس والمستلزمات الحريرية الباهظة الثمن والمصنوعة في الصين. بعد ثورة الرابع عشر من تموز المجيدة عام 1958 في بغداد، والقضاء على الحكم الملكي البغيض، وإقامة النظام الجمهوري الوليد على يد مجموعة من أبطال القوات المسلحة العراقية، الذين ساندتهم القوى التقدمية العراقية، كانت الصين من أوائل الدول التي مَدَّت يديها للصداقة والتعاون مع الشعب العراقي، حيث اعترفت بالجمهورية العراقية الوليدة يوم 16/7/1958، أي بعد أقل من 48 ساعة من قيام جمهورية الشعب العراقي، وفي اليوم التالي اعترف العراق بجمهورية الصين الشعبية. ولحسن النوايا والروح الرفاقية الوثابة، وتقارب الرؤى لدى الطرفين، أُقيمت العلاقات الرسمية في 16/8/1958، وعَقَدَ الطرفان عدة اتفاقيات ذات أهمية كبيرة للتعاون الانمائي، وتدر بالمنفعة على شعبي الدولتين الصديقتين. ومِمَّا عزَّز تلك العلاقة كون جمهورية الصين الشعبية مناصرة لحركة عدم الانحياز التي كان العراق أحد أعضائها، ومتمسك برؤيتها لمستقبل الشعوب المحبة للسلام، كما أن الصين عنصر منتقد للسياسات الأميركية المُعادِية للشعوب الناهضة أو التي تحاول النهوض وكسر قيود الاستعمار. هناك مواقف واماني مشتركة بين شعبي الدولتين، منها الثقافية والاقتصادية والسياسية، ومناهَضة العولمة ومحاولات الهيمنة والتدخل العسكري في الدول، والسيطرة على ثرواتها المتنوعة، تحدث عنها العديد من المسؤولين في البلدين، وفي مختلف المناسبات. ولعلَّ مبادرة الحزام والطريق التي أطلقها الرفيق الرئيس (شي جين بينغ) منذ العام 2013 هي فرصة كبيرة ومهمة للغاية لتطوير هذهِ العلاقات، وتوطيد أواصرها، فلكِلا الدولتين تاريخ وحضارة عريقين ممتدة إلى فجر التاريخ، والحق يُقال بأن الشعبين يعملان بجدٍ للإفادة وتبادل المنفعة من خلال دَفع العراق ليكون واحداً من الشركاء الرئيسيين في هذهِ المبادرة، لِمَا نتوقعه من فائدة وربح وفيرين على جميع الصُّعد. هناك مواقف مبدئية لجمهورية الصين الشعبية إزاء العراق وشعبه لابد من ذكرها، لكونها كانت ذات تأثير ايجابي، وسجلت موقفاً انسانياً راقياً وصبت في مصلحة كل من البلدين:1/ امتنعت جمهورية الصين الشعبية عن التصويت على قرار مجلس الأمن المرقم 678 في 29/11/1990، والقاضي السماح باستخدام القوة ضد العراق نتيجة لغزوه دولة الكويت، ودعت إلى حل المشكلة بالطرق السلمية، وهذا شأنها دائماً كونها دولة محبة للسلام وذاقت ويلات الحروب سابقاً، وعلى العراق أن يستجيب لنداء جامعة الدول العربية والوساطات الدولية، وذلك انطلاقاً من علاقاتها الجيدة مع العراق، وتوضيحاً لاستقلالية الصين في اتخاذ القرارات التي تتناسب مع المصالح المشتركة لدول العالم والحفاظ على السلم العالمي ومحاولة التشارك في بناء مستقبل مشرق للإنسانية.2/ رفضت الصين العدوان الأميركي على العراق في 20/3/2003، ودعت الولايات المتحدة الاميركية إلى وقف إطلاق النار، وأكدت بشدة على هدف (شعب العراق يحكم العراق)، وضرورة احترام استقلال البلد وسيادته ووحدة أراضيه، والحفاظ على ارواح الناس، وفسح المجال للأمم المتحدة لمعالجة الموضوع.3/ استقبلت الصين الرئيس العراقي الراحل جلال الطالباني، في حزيران عام 2007، وكان أول رئيس عراقي يزور ......
#مواقف
#الصين
#التحالفية
#العراق
#وشعبه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767600
باسم محمد حسين : الصين والعراق - حضارتان متآخيتان وتشارك نحوالمستقبل
#الحوار_المتمدن
#باسم_محمد_حسين لقد وصف فولتير الحضارة الصينية القديمة بقوله "لقد دامت هذه الإمبراطورية أربعة آلاف عام دون أن يطرأ عليها تغير يذكر في القوانين، أو العادات، أو اللغة، أو في أزياء الأهلين. وإن نظام هذه الإمبراطورية لهو في الحق خير ما شهده العالم من نظم"، فالصين قدمت نظاماً راقياً للإدارة لم يشهده العالم، كما قدمت الحرير والورق وفن الطباعة وصناعة مستلزماتها. وفي العراق ايضاً كانت هناك الحضارات السومرية والأكدية والبابلية والآشورية. فالسومريون قدموا للعالم الكتابة وحروفها الأولى ولحقها الاختام الاسطوانية، أما البابليون فهم أول من قدم القوانين في التاريخ ومسلّة حمورابي شاخصة في متحف اللوفر في باريس، وغيرهم قدم الزراعة والري بشكلهما المتطور آنذاك ومن بعدهم جاء العباسيون الذين قدموا العمارة والطب والجغرافيا وعلوم الطبيعة واخترعوا الاسطرلاب، ووصلوا بحراً الى الهند.ان هذه التواريخ المشرفة لكلا الحضارتين لابد بأن تلقي بظلالها على الحاضر المُعاش هذا اليوم من حيث التعاون بين البلدين والشعبين العريقين فجمهورية الصين الشعبية تحرص دائماً على التعامل مع العراق كدولة مستقلة ذات سيادة كاملة وبلد واحد موحد دون التدخل بشؤنه الداخلية مطلقاً وتعتبرها خطاً أحمر كما تحترم خياراته الاستراتيجية. وتؤكد حياديتها ووقوفها بمسافة واحدة من جميع الفرقاء السياسيين العراقيين. والعراق ايضاً مؤمن بان الصين واحدة ولا تتجزأ ويتوجب عودة الاماكن المنسلخة الى حضنها الاول.في يوم 14/2/2020 أرسل العراق مساعدات طبية الى الصين بكمية 70 طن إثر تفشي جائحة كورونا في مدينة ووهان وعدد من مدن الصين قامت به جمعية الصداقة العراقية الصينية بإشراف الامانة العامة لمجلس الوزراء*. وبالتأكيد فهذه الكمية تشكل موقفاً أخوياً فقط لأنها قليلة جداً مقارنة بحاجة الصين الفعلية آنذاك حيث لم يكن الوباء قد وصل العراق. وعند وصول الوباء الى العراق قامت الصين بتقديم مساعدات عينية كتجهيزات طبية وغيرها وبعدة دفعات ولعدد من المحافظات العراقية وتم ارسال فرق متخصصة لمعالجة المرضى وتدريب الكوادر العراقية من أطباء وفنيين على التعامل مع الجائحة.هناك أماني كبيرة لدى الشعب العراقي لتطوير العلاقات في كافة الجوانب مع جمهورية الصين وشعبها المتحمس للعمل الجاد حيث يجد أغلب العراقيين بان على القائمين على الشأن العراقي وأصحاب القرار التوجه للتنمية المستدامة والتعاون المشترك مع دولة ناجحة بكل المقاييس وشعب يعمل بشكل دؤوب مستلهماً العزم والاخلاص من قيادة الحزب الشيوعي الصيني وقائده المخلص الرفيق شي جين بينغ. فالصين تحقق نمواً اقتصادياً مستمراً لا يقل عن 6% سنوياً ويمكنها رفد العراق بالخبرات المتطورة والطاقات وحتى الأموال والاستثمارات وبأرباح مقبولة لا تتوازى مع أرباح الشركات الغربية التي همها الأساس تحقيق ما أمكن من الربح الوفير ولو على حساب شعب العراق الذي تنقصه مستلزمات كثيرة في مجالات التعليم والصحة والسكن والنقل والمواصلات والطرق والجسور والاتصالات والمطارات وغيرها، ناهيك عن النقص الكبير في تجهيز الكهرباء. واليوم هناك فضاء واسع لصناع القرار العراقيين في الاستفادة من الصين في هذه المجالات وكذلك المجال النفطي المتطور في الصين، علماً بأن الشركات الصينية الحكومية والخاصة لها حضور واضح في جنوب العراق في استخراج النفط وبناء المشاريع النفطية ومستلزمات التصدير. وهنا لا يمكن تناسي حاجة الصين للنفط العراقي ورغبتها في الاعتماد عليه بشكل متزايد.في الجانب الزراعي تمتلك الصين خبرات واسعة في هذا المجال، حيث شاهدنا في جزيرة هاينان (جنوب غرب الصين ......
#الصين
#والعراق
#حضارتان
#متآخيتان
#وتشارك
#نحوالمستقبل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768452
يوسف دركاوي : الولايات المتحدة الأمريكية أم الصين من المؤهل لقيادة العالم
#الحوار_المتمدن
#يوسف_دركاوي الولايات المتحدة الأمريكية أم الصينمن المؤهل لقيادة العالم كان لكيسنجر دور مهم وجوهري في التعامل مع الصين والإتحاد السوفيتي، عندما كان مستشارا للأمن القومي الأمريكي، إذ زار كيسنجر الصين سنة 1971 وعقد معها صفقة سرية، بالرغم من انها كانت آنذاك أي الصين أكثر صرامة وتطرفا من الإتحاد السوفيتي، إلا انها بحسب الدراسات الأكاديمية الغربية، كانت الصين القوة الشيوعية الوحيدة، القادرة على التأثير على الإتحاد السوفيتي، وكسر أجنحتها، وتحطيم هيبتها العالمية، وهيبة الحزب الشيوعي السوفيتي. لم يكن في حقيقة الأمر (هنري كيسنجر) المهندس العبقري الوحيد في تحقيق ما يُسمى بالتباعد التاريخي بين الصين والإتحاد السوفيتي، وتأسيس ما يُدعى بالشراكة الغريبة جدا بين الولايات المتحدة من ناحية، وبين الصين من ناحية أخرى، إذ كان للرئيس الأمريكي (ريتشارد نيكسون) دور بارز أيضا، في رسم الخطط الناجحة، وفي صنع هذا التباعد، وتأسيس هذه الصداقة المشبوهة جداً، إذ جسّد الرئيس الأمريكي نيكسون ذلك في زيارته للصين بعد كيسنجر مباشرة في العام التالي، وأنشأ هذا التحالف الغريب بين دولة، تدعو الى الأممية الشيوعية، ودولة تدعو الى الليبرالية والديمقراطية.ولكن بعد ان نجحت أمريكا بفصل الصين عن الإتحاد السوفيتي، ونجحت كذلك في تفكيك الإتحاد السوفيتي، وفي إفراغ الأممية الشيوعية من مفعولها الآيديولوجي، والتي أسفرت عن دفع الصين نحو الازدهار الاقتصادي الرأسمالي، والذي أدى ذلك كله الى الازدهار الاقتصادي الصيني، الذي نعرفه ونشاهده اليوم. لعل ما نراه يحدث في الوقع السياسي العالمي اليوم، أمر يدعو للغرابة والدهشة، إذ أن ما يحدث بين روسيا وأوكرانيا هو في الحقيقة يدل على خوف روسيا من ديمقراطية أوكرانيا وجورجيا وارمينيا والتي تدق أبواب روسيا، أكثر من خوفها من الناتو. وكذلك الأمر بالنسبة إلى الصين وتايوان. فهي أي الصين لا تخاف من زيارة (نانسي بيلوسي) إلى تايوان، بقدر ما تخاف من ديمقراطية تايوان، والتي تدق أبواب الصين. فإذا نظرنا الى موضوع زيارة بيلوسي، بعيون سياسي وإقتصادي عاقل، وبحكمة الصين القديمة، التي تبدو ان الصين نسيّت استخدامها. فالزيارة لا تتجاوز كونها زيارة عادية، كان يجب على الصين أن تتجاوزها لغرض الصالح العالمي العام. هذا إذ افترضنا أنها اي الصين تدعو الى السلم العالمي كما تدّعي، وان الولايات المتحدة الأمريكية تدعو الى الإستفزاز والحرب، كما تدعي الصين أيضا. ولكن ما نراه هو عكس ذلك، إذ أن الصين قبل وبعد زيارة بيلوسي لتايوان، كانت وما تزال، تهدد الدول المجاورة، كما تفعل روسيا اليوم بجوارها الجغرافي بحجة الدفاع عن الأقليات الروسية في أوكرانيا، ومن قبلها جورجيا. وكما فعل (هتلر) أيضا في بولونيا وتشيكيا والنمسا، بحجة حماية الأقلية الألمانية. وكما يفعل اليوم (اردوغان)، في العراق وسوريا وقبرص واليونان بحجة حماية الأقليات التركية. فهذا دأب الديكتاتوريين والسلطويين، أينما كانوا وحكموا.أما لماذا لا تستطع الصين ان تحل محل الولايات المتحدة، كما يدعي معظم الذين يكرهون الغرب والولايات المتحدة بالتحديد، وذلك لأن الصين، بالرغم من إنتاجها الصناعي الوفير، إلا أن التطورات التي يستشهدون بها على انها نقاط القوة الصينية، فهي في الحقيقة لا تصمد أمام الفحص العلمي الدقيق، من تكنولوجيا الطائرات والسيارات والمواصلات والإتصالات المختلفة، إضافة إلى تقدم سكان الصين في الشيخوخة. ولا ننسى القمع الذي يمارس بحق الناس، والذي يضعف كيان الدولة، والجيش ، منذ تسلّم (تشي بينغ) مقاليد السلطة عام ......
#الولايات
#المتحدة
#الأمريكية
#الصين
#المؤهل
#لقيادة
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768677