الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وحيد محمود محمد : هل أنت يهوديا ؟ 1
#الحوار_المتمدن
#وحيد_محمود_محمد الدونمة هى اساس سقوط الخلافة الاسلامية فى 3 مارس 1924م , فما حكاية الدونمة وأين وجدوا ؟يهود الدونمة هم الذين فروا من محاكم التفتيش على يد الكنيسة الكاثوليكية و رفضتهم كل الدول الأوربية بسبب فسادهم وافسادهم فى جميع المجتمعات الذي عاشوا فيها . و استقبلتهم دولة الخلافة العثمانية و منحتهم الأمن على أنفسهم وعلى أسرهم ومنحتهم كل الحرية لممارسة عقيدتهم وكان من ضمنهم كمال أتاتاورك أول رئيس لتركيا بعد انهيار دولة الخلافة الذى أسس جمعية الأتحاد والترقى وكان أغلب أعضاء تلك الجمعية من اليهود الذين أبطنوا اليهودية وأظهرو الإسلام !يهود الدونمة : هناك مفاهيم عديدة لتلك الكلمة , من الناحية اللغوية مشتقة من الكلمة التركية دونمك وتعنى العودة أو الرجوع والارتداد , أما المفهوم الاجتماعى لهذه الكلمة فانه يعنى المرتد أو المتذبذب , وتعنى هذه الكلمة من الناحية الدينية مذهبا دينيا جديدا دعا اليه الحاخام ساباتاى زيفى , أما المفهوم السياسي لهذه الكلمة فإنه يعنى اليهود المسلمين وهم جماعة من اليهود كانوا يقطنون فى الاندلس ولجأو الى الدولة العثمانية وتظاهروا باعتناق العقيدة الاسلامية .إن مؤسس فرقة الدونما هو سابتاى زيفى الذى إدعى بأنه المسيح المنتظر فى القرن السابع عشر حيث انتشرت فى تلك الأيام شائعة تقول أن المسيح سيظهر فى عام 1648 م كى يقود اليهود فى صورة المسيح وأنه سوف يحكم العالم من فلسطين ويجعل القدس عاصمة الدولة اليهودية المزعومة , وكانت فكرة المسيح المنتظر ذائعة عندئذ فى المجتمع اليهودي وكانت الأوساط اليهودية القديمة تؤمن بقرب ظهور هذا المسيح لذلك صادفت دعوة تساباى تأييدا كبيرا بين يهود فلسطين و مصر وشرق أوربا , بل أيدها كثير من اليهود وأصحاب الأموال لأغراض سياسية ومالية و ذاع أمر تساباى فى اوربا وبولندا والمانيا و هولندا وانجلترا وايطاليا بالإضافة الى شمال افريقيا و غيرها .وفى أزمير أخذ يلتقى بالوفود اليهودية التى جاءت من صوفيا واليونان والمانيا حيث قلدته هذه الوفود تاج ملك الملوك ثم قام تساباي بتقسيم العالم الى 38 جزء عين لكل منها ملكا اعتقادا منه بأنه سيحكم العالم كله من فلسطين ( يا تري هل يحدث هذا الأن ؟ ) حيث كان يقول فى هذا المجال أنا سليل سليمان بن دأود حاكم البشر وأعتبر القدس قصرا لي , وقام سابتاى بشطب اسم السلطان محمد الرابع من الخطب التى كانت تلقى فى كنيس اليهود وجعل اسمه محل اسم السلطان وسمى نفسه سلطان السلاطين و سليمان بن دأود مما لفت انتباه الحكومة العثمانية , وأصبح تساباى مصدر قلقا لكثير من حاخامات اليهود فرفعوا ضده شكوي الى السلطان أكدوا فيها أن تساباى ينوي القيام بحركة تمردية فى سبيل تأسيس دولة يهودية فى فلسطين . ونتيجة لاشتداد فتنة تساباى زيفى أصدر الوزير أحمد كوبرولو أوامره بالقاء القبض عليه و أودعه الوزير فى السجن و ظل فى السجن لمدة شهرين ثم نقل الى قلعة جزيرة جالوبيلي على الدردنيل وسمح لزوجته وكاتبه الخاص أن يتخذا لهما سكنا معه وأصبح له مجلس كمجلس الأمراء لا يدخل عليه إلا بإذن مسبق و ينتظر الذين يريدون أن يتمتعوا برؤيته أياما من أجل ذلك , وأخذت زوجته تسلك سلوك الأميرات مع القادمين عليها والقادمات حيث كانت وفود يهودية من أنحاء العالم قادمين لزيارته . حوكم تساباى فى سراى أدرنه حيث شكل السلطان هيئة علمية إدارية برئاسة نائب الصدر الأعظم وعضوية كل من شيخ الإسلام يحى أفندي منقري زاده و واحد من كبار العلماء و هوإمام القصر محمد أفندى وانلي و قام بدور المترجم من الأسبانية الى التركية الطبيب مصطفى حياتى . إلا أنه من المتعارف أن يهو ......
#يهوديا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675104
خالد الصعوب : -ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين-
#الحوار_المتمدن
#خالد_الصعوب لم يعد محمد عليه السلام يتصدر المشهد فقد حل محله خليل الله إبراهيم عليه السلام في تدنيس ما بعده تدنيس، وفي إساءة لخليل الله ما بعدها إساءة.تحل الديانة الإبراهيمية محل الإسلام في هرطقة يجمع فيها بين الديانات السماوية الثلاث لتكون اليهودية مقود العملية، فباسم إبراهيم يتم الترويج للتطبيع الذي لا يعترف بإسلام أو مسيحية بل يعترف باليهودية دينا جديدا من وراء ساتر سمي زورا باسم إبراهيم عليه السلام. كان إبراهيم الخليل صلوات الله وسلامه عليه حرا، لم يكن إمعة ولم يعبد الأصنام لمجرد أن قومه عبدوهم ومع ذلك يستخدم اليوم للترويج لأوثان جديدة تقود ركبها الإمارات الملعونة. مالم يكن المطبعون يهودا بالفعل اتبعوا ملة آبائهم، فما يحصل اليوم ولو وقع باسم السياسة ليس من قبيل الانبطاح بل إنه تعدى ذلك بسلخ الهوية عن ذاتها لخلق شعوب بلا هوية لا تعدو أن تكون رقما يشار إليه في الحوادث التي تحصد الأرواح. بدأت الحكاية في دار السوء الإمارات وجعل وجه السوء وسيم يوسف داعية للبيت الإبراهيمي والآن ينتشر الأمر في الدول العربية بمناهج طامسة للعقل ملصقة بالإسلام كل نعت سوء للتنفير منه. في مصر والسعودية تهدم المساجد بذريعة التنظيم والبنية التحتية والمرافق وربما لذلك بني فوق قبر الطاهرة خديجة رضي الله عنها مرفق صحي لقضاء الحاجة (حمام) بينما اعتني بمقام يهودي من بني سلول وأصبح مزارا يهوديا يرقصون حوله ويقفزون كما القردة وبلاد الحرمين تتحول لقبلة اليهود شيئا فشيئا. في العراق بيان تطبيع باسم إبراهيم وفي المغرب العربي عبرية لا تكاد تخطأ، ومكة والمدينة حظرت زيارة الحرم على تطبيق يستلزم تسجيل التأشيرة، ولكل من سجلت تفاصيله الحق في زيارة قبلته مرة واحدة فقط، لأن الزيادة في هذا المقام من قبيل التطرف والإرهاب. هدمت المساجد بموجب الإرهاب ومنعت قبلة ملياري مسلم بحجة الكورونا وليس خير منها حجة لإغلاق الحرمين دون تأليب ثلث سكان الكرة الأرضية على صانعي القرار. قامت السعودية بطمس تعاليم الإسلام بحجة التطرف والإرهاب الذي أصبح لصيقا بالقرآن الكريم فحذفت آياته من مناهج السعودية ومصر وغيرها، وقريبا ما سنسمع عن مقاطع في المناهج الدراسية تثير الاستهجان أول الأمر وتصبح أمرا واقعا تاليه، ألغي تدريس الفقه والحديث والتوحيد والتجويد وغيرها. استوطنت قوات الأمن الإسرائيلية في إمارات السوء بحجة حفظ الأمن لدى الأعراب الأشد كفرا ونفاقا، فهل هناك من شك بأن الإمارات إسرائيل ثانية في سبيل تمدد الاحتلال. منح آلاف الإسرائيليين جنسية خليجية فبدؤوا يصولون ويجولون في مكة والمدينة عند مقام ابن سلول، جدهم الأكبر، فهل بقي من شك بأن كتاب حاخام السوء بعنوان (العودة إلى مكة) كان رضاع حكام الخزي والمهانة.في الأردن نقوم بالتطبيع على استحياء، وسيادتنا مرهونة بدحلان أو الأمريكان ولا يعجبهم حال الشعب الأردني لأننا لا نلهث للتطبيع كما إمارات السوء وبحرين العار وسودان الذل ومغرب الدنس ومصر الخذلان وعراق الشقاق وسعودية التطبيع من أوسع أبوابه. لا يعجبهم حالنا ويسعون للفتنة في أردننا لأننا لسنا ممن يشترى.لا يسع من يراقب الحال إلا أن يصدق بقول الحق سبحانه وتعالى بعلو بني صهيون علوا كبيرا في المرة الثانية، فقد احتلوا العالم العربي على اتساعه وبرضى الطرفين فاعتبرت العلاقة مقبولة. الإرهاب، الكورونا، التطرف، داعش، حقوق المرأة، حقوق الأقليات، وغيرها خطط هدفها واحد هو القضاء على كتاب الله وسنة نبيه.خطابي هنا لأجهزتنا الأمنية والاستخباراتية والرقابية، تعلمون أن إعصار ......
#إبراهيم
#يهوديا
#نصرانيا
#ولكن
#حنيفا
#مسلما

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733078
رمزي عودة : هتلر ولد يهوديا
#الحوار_المتمدن
#رمزي_عودة خلال مقابلته مع قناة "ريته 4" الإيطالية، سُئل وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف كيف يمكن لروسيا أن تدعي أنها بحاجة إلى "القضاء على النزعة النازية" في أوكرانيا ورئيس البلاد فولوديمير زيلينسكي يهودي، فأجاب لافروف ساخراً " أعتقد أن هتلر أيضا له أصول يهودية. لذا فهذا لا يعني شيئا". &#8236وأضاف "منذ فترة طويلة ونحن نسمع حكماء اليهود يقولون أن أكبر معاد للسامية هم اليهود أنفسهم" وكان لافروف في إجابته هذه يتحدث عن بعض النظريات التي تصف جد هتلر المجهول لأبيه بأنه يهودي، وقد ورد في مذكرات هانس فرانك محامي هتلر عام 1953، بأنه قد تلقى تعليمات من هتلر شخصياً للتحقيق حول شائعات عن أصوله اليهودية. وعلى خلاف أغلب المؤرخين الذين يصفون هذه النظريات بأنها تندرج في إطار نظرية المؤامرة، فإن لافروف عند حديثه عن الشك بأصل هتلر اليهودي كان يريد أن يوصل رسالة محددة؛ وهي أنه يمكن أن تكون يهودياً ونازياً في نفس الوقت. وأعتقد أن ما رمى إليه لافروف كان محقاً، ولكن الحملة الاسرائيلية الصهيونية ضده على إثر تصريحاته لم يكن لها أساس بته. فقد إستدعى وزير الخارجية الاسرائيلي يائير لابيد السفير الروسي للتنديد بالتصريحات التي أدلى بها، وقال لبيد لموقع "واي.نت" الإخباري "إنها تصريحات مشينة ولا تغتفر وخطأ تاريخي فادح ونتوقع اعتذارا".كما وصف داني دايان مدير ياد فاشيم، النصب التذكاري الإسرائيلي للمحرقة النازية، تصريحات لافروف بأنه قد أشاع "نظرية مؤامرة معادية للسامية لا أساس لها في الواقع". في الحقيقة، إن ما يلفت النظر في هذه القضية هو الهجوم الصهيوني على أي شخص يتناول موضوعة اليهود وإسرائيل، وكأنما أصبح إنتقاد اليهود أو حتى التحدث بموضوعهم هو شكل من أشكال معادة السامية. وفي الوقت الذي يعتبر حكماء اليهود وغالبيتهم بأن "دولة اسرائيل" هي دولة إحتلال وأبرتهايد ويجب إنهاء الصهيونية ومقاطعتها، فإن الحركة الصهيونية تغض الطرف قصداً عن إتهامهم بمعاداة السامية حتى لا تظهر للرأي العام الدولي بأن الصهيونية ما هي إلا حركة للأقلية اليهودية كما وصفها "ألن بابيه". بالمقابل، تقوم الحركة الصهيونية بهجوم على كافة المستويات على أي شخص من خارج الوسط اليهودي اذا قام بإنتقاد إسرائيل ودعا الى مقاطعتها وإنهاء الاحتلال. وفي المحصلة، فبغض النظر عن كون هتلر وُلد يهودياً أم لا، فإن النازية ليست فكرة دينية، وإنما هي حركة شعبوية تقوم على تفوق العرق النازي مع إحتقار بعض الشعوب والقوميات المختلفة وإضطهادها. وبالضرورة، فإن هذا الوصف ينطبق على العديد من حكومات هذه الأيام بما فيها الحكومة الاسرائيلية! ......
#هتلر
#يهوديا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755138
سنان سامي الجادر : يهانا يَقول: لستُ يهوديّاً ولا أشربُ الخَمرة.
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر عبر ترجمة بعض النصوص من الكتاب المندائي دراشا اد ملكي, نجد بأنه يُناقض كليّاً القصص اليهوديّة والتي هي كانت الأساس لتلك القصص لدى الديانات الأخرى, وعلى سبيل المثال نأخذ التالي (النص الأصلي في المصدر)” يَهيا يَعظُ في اللّيالي، يَهانا في أُمسيات اللّيالي.يَهيا يَعظُ في اللّيالي ويقول :باسم أبي وبتَسبيحي لخالقي اتنوّر. / (تأتيه المعرفة)أنا أبعدتُ نفسي من العالم ومن أعماله السَيّئة.فسألهُ السَبّعة ذوي الأعمال الغير ناجحة. / (الكواكب والذين يَتبعونهم من الأمم)الميتين الذين لا يروا الحيّ العظيم، وقالوا له: / (أشرار لا يُقربهم الله)بقوّة مَن أنتَ تَستند؟ وبتَمجيدك لِمن أنتَ تَعِظ؟ / (أي دين أنت تتبع)فقُلتُ لَهُم : أنا بقوّة أبي أستَند وبتَسبيحي لخالقي.أنا لم أبنِ بيتاً لليهوديّة. / (لستُ يهودياً ولأنهم يَعبدون الشَمس)ولم يَكُن لي عَرش في أورشلام. / (لَستُ من أتباعهم)لم أُحب أكاليل الورود. / (حياة التَرَف والمظاهر)ولم أكُن عبداً للشهوات.لم أُحب النُقصان، ولا العَقل الذي يَشرب الخَمرة”. من كتاب دراشا اد ملكيمصدر: يهانا يَقول: لستُ يهوديّاً ولا أشربُ الخَمرة, سنان سامي الجادرhttps://mandaean.home.blog/2021/12/11/%d9%8a%d9%87%d8%a7%d9%86%d8%a7-%d9%8a%d9%8e%d9%82%d9%88%d9%84-%d9%84%d8%b3%d8%aa%d9%8f-%d9%8a%d9%87%d9%88%d8%af%d9%8a%d9%91%d8%a7%d9%8b-%d9%88%d9%84%d8%a7%d8%a3%d8%b4%d8%b1%d8%a8%d9%8f-%d8%a7%d9%84/ ......
#يهانا
َقول:
#لستُ
#يهوديّاً
#أشربُ
#الخَمرة.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763230