الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شكري شيخاني : الكردي والارمني ..والتهديد التركي..1 - 5
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني لابد من التذكير في كل مرة أن التهديدات التركية لمناطق شمال وشرق سوريا. هي ليس المقصود منها الوجود الكوردي فقط , بل المقصود كل المكونات التي تعيش على تلك الارض وبتقديري قد تكون الخصوصية اكثر في الاستهداف هما الامتين الكوردية والارمنية .لما لهما من تاريخ طويل مع الانظمة التركية المتعاقبة.. وبين الاتراك والارمن ماصنع الحداد كما يقال.. وهي ليست تهديدات او مناوشات او تحركشات من قبل الجانب التركي القوي والجانب الارمني الضعيف.. بل هو موضوع إبادة ممنهجة ومخطط لها ضمن برامج يستخدمها وينفذها التركي ضد الارمن منذ نيف ومئة عام وبالتحديد منذ العام 1915. حيث عم العثمانيون الى نظام الابادات الجماعية للارمن الإبادة الجماعية للأرمن أو مذابح الأرمن أو المحرقة الأرمنية هي عملية القتل الجماعي الممنهج وطرد الأرمن التي حصلت في أراضي الدولة العثمانية على يد حكومة جمعية الاتحاد والترقي خلال الحرب العالمية الأولى. مع أن مجازر متفرقة قد ارتكبت بحق الأرمن منذ منتصف العام 1914م، فإن المتفق عليه أن تاريخ بداية الإبادة هو 24 أبريل 1915م، وهو اليوم الذي جمعت فيه السلطات العثمانية مئات من المثقفين وأعيان الأرمن واعتقلتهم ورحلتهم من القسطنطينية (إسطنبول اليوم) إلى ولاية أنقرة حيث لقي أغلبهم حتفه.نُفذت عملية الإبادة على مرحلتين وقد أمر بها الباشاوات الثلاثة بصفتها جزءاً من سياسة التتريك المفروضة بالقوة. في المرحلة الأولى قُتل الذكور البالغون جماعياً، في المرحلة الثانية، أجبرت النساء والأطفال والشيوخ، حسب قانون التهجير، على المشي في مسيرات موت حتى بادية الشام #عراة حفاة في عامي 1915 و1916م حيث تعرضوا لعمليات نهب #واغتصاب وقتل دورياً، وتشير التقديرات إلى أن عدد من أجبر على هذه #المسيرات يتراوح بين 800 ألف حتى 1.2 مليون أرمني وبأن 200 ألفاً منهم على الأقل كانوا لا يزالون على قيد الحياة في نهاية العام 1916م. وفق بعض التعريفات، فإن الإبادة تمتد أيضاً لتشمل عمليات القتل الجماعي لعشرات الألوف من المدنيين الأرمن خلال الحرب التركية الأرمنية في عام 1920م.تتراوح تقديرات الوفيات حول العدد الإجمالي للضحايا الأرمن الذي قضوا نتيجة لسياسات الحكومات العثمانية والتركية بين عامي 1915 و1923 بين 800 ألف إلى أكثر من مليون نسمة، وتنحدر أغلب مجتمعات الشتات الأرمني حول العالم من ناجين من هذه الإبادة. يُشير بعض المؤرخين إلى أن الإبادة الجماعية للآشوريين ولليونانين التي حصلت في تلك الفترة نفسها كانت جزءاً من سياسة موحدة اتبعتها تلك الحكومات مع هذه المجموعات الإثنية، يرى العديد من الباحثين أن هذه الأحداث جزءٌ سياسية موحدة انتهجتها حكومة تركيا الفتاة ضد مجموعات إثنية متنوعة.كانت هذه العملية سبباً رئيساً دفع المحامي رافاييل ليمكين في عام 1943م لتعريف الإبادة الجماعية على أنها جريمةً تشمل الإبادة الممنهجة لشعب ما. تتفق غالبية الباحثين والمؤرخين على أن ما حصل للأرمن كان إبادة جماعية، في حين ترفض الجمهورية التركية استعمال كلمة "إبادة" لوصف هذه العملية وتصفه بأنه تعبير غير دقيق. وقد وصفت الحكومات والمجالس النيابية، في عام 2019م، لاثنين وثلاثين بلداً بما فيها الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا وألمانيا هذه العملية على أنها إبادة جماعية بالإضافة لتجريم بعض من هذه الحكومات عمليات إنكار حدوثها.وقعت الإبادة الجماعية للأرمن قبل صياغة مصطلح الإبادة الجماعية. تتضمن الكلمات والعبارات التي تُستخدم في اللغة الإنجليزية والتي تستخدمها الوثائق المعاصرة لتوصيف الحدث "بالمجازر"، و"الفظائ ......
#الكردي
#والارمني
#..والتهديد
#التركي..1

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759614
شكري شيخاني : الكردي والارمني... والتهديد التركي 2 - 5
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني خضع الجزء الغربي من أرمينيا التاريخية، والمعروفة باسم أرمينيا الغربية، للسيطرة العثمانية مع معاهدة أماسيا في عام 1555 والتي أدت إلى تقسيمها بشكل دائم عن أرمينيا الشرقية بمقتضى معاهدة قصر شيرين في عام 1639. بعد ذلك، تمت الإشارة إلى المنطقة باسم أرمينيا "التركية" أو "العثمانية". وتم تجميع الغالبية العظمى من الأرمن معاً في مجتمع شبه مستقل، وهي الملَّة الأرمنية، والتي كان يقودها أحد الزعماء الروحيين للكنيسة الرسولية الأرمينية، بطريرك القسطنطينية الأرمني. وكان الأرمن يتركزون بشكل رئيسي في المقاطعات الشرقية من الدولة العثمانية، على الرغم من وجود مجتمعات كبيرة أيضاً في المقاطعات الغربية، وكذلك في العاصمة القسطنطينية.كان المجتمع الأرمني يتكون من ثلاثة طوائف دينية وهي الأرمن الكاثوليك، و الأرمن البروتستانت، و الرسوليين الأرمن، وهي الكنيسة التي يتبعها الأغلبية الساحقة من الأرمن. في ظل نظام الملة، سُمح للجماعة الأرمنية بحكم نفسها تحت نظام الحكم الديني الخاص بها مع تدخل قليل نسبياً من الحكومة العثمانية. عاش معظم الأرمن - ما يقرب من 70% - في ظروف فقيرة وخطيرة في الريف، باستثناء طبقة غنية من الأرمن والتي اتخذت من القسطنطينية مقراً لها، وضمت النخبة الأرمنية نخبة اجتماعية كان من بين أعضائها آل دوزيان (مدراء وزارة المالية)، وآل باليان (كبار المهندسين المعماريين) وآل داديان (المشرفين على مطاحن البارود والمصانع الصناعية). خلال القرن التاسع عشر تحسنت أوضاع الملّة الأرمنيّة الأرثوذكسيّة لتُصبح أكثر طوائف الدولة العثمانية تنظيمًا وثراءً وتعليمًا، وعاشت النخبة من الأرمن في عاصمة الدولة العثمانية حيث تميزوا بالغناء الفاحش وعلى وجه الخصوص العائلات الكبيرة المعروفة آنذاك كعائلة دوزيان و باليان ودادايان حيث كان لهم نفوذ اقتصادي كبير في الدولة. تتشابه أرقام التعداد العثماني مع الإحصائيات التي جمعتها البطريركية الأرمينية، ولكن حسب تقديرات الأخيرة، كان هناك حوالي ثلاثة ملايين أرمني يعيشون في الدولة العثمانية في عام 1878 (400,000 في القسطنطينية و البلقان، وحوالي 600,000 في آسيا الصغرى وكيليكيا، وحوالي 670,000 في أرمينيا الصغرى والمنطقة القريبة من قيصرية، وحوالي 1,300,000 في غرب أرمينيا).في الأقاليم الشرقية، تعرض الأرمن لنزوات جيرانهم من الأتراك والأكراد، والذين كانوا يفرطون في فرض الضرائب عليهم، ويخضعونهم للقصف والخطف، ويجبروهم على التحول إلى الإسلام، ويستغلون عدم تدخل من السلطات المركزية أو المحلية. في الدولة العثمانية، ووفقا لنظام الذمي والذي كان ينفّذ في البلدان الإسلامية، أعطوا الأرمن، مثلهم مثل غيرهم من المسيحيين واليهود، بعض الحريات. وكان النظام الذمي في الدولة العثمانية يعتمد بشكل كبير على العهدة العمرية. حيث كان هناك حرية وحقوق محدودة لغير المسلمين في الممتلكات، والمعيشة، وحرية العبادة، لكنهم كانوا في جوهر الأمر يُعاملون كمواطنين من الدرجة الثانية في الدولة ويُشار إليهم في التركية باسم (بالتركية: gavours)، وهي كلمة تحقيرية تعني "كافر". كما تضمنت العهدة العمرية فقرة والتي منعت غير المسلمين من بناء أماكن جديدة للعبادة والتي كانت تُفرض تاريخياً على بعض طوائف الدولة العثمانية وتم تجاهلها في حالات أخرى، حسب تقدير السلطات المحلية. على الرغم من عدم وجود قوانين نصت على الغيتوهات الدينية، إلا أن هذا أدى إلى تجمع المجتمعات غير المسلمة حول دور العبادة الموجودة... بالإضافة إلى القيود القانونية الأخرى، لم يُعتبر المسيحيون مساوين للمسلمين وتم وضع العديد من ال ......
#الكردي
#والارمني...
#والتهديد
#التركي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759750
شكري شيخاني : الكردي والارمني... والتهديد التركي 3- 5
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني إعادة سرد المقدمة بالنسبة للوجود الارمني والكردي ومايقالبهم من التهديدات التركية المتواصلة.فكان لابد من التذكير في كل مرة أن التهديدات التركية لمناطق شمال وشرق سوريا. هي ليس المقصود منها الوجود الكوردي فقط , بل المقصود كل المكونات التي تعيش على تلك الارض وبتقديري قد تكون الخصوصية اكثر في الاستهداف هما الامتين الكوردية والارمنية .لما لهما من تاريخ طويل مع الانظمة التركية المتعاقبة.. وبين الاتراك والارمن ماصنع الحداد كما يقال.. وهي ليست تهديدات او مناوشات او تحركشات من قبل الجانب التركي القوي والجانب الارمني الضعيف.. بل هو موضوع إبادة ممنهجة ومخطط لها ضمن برامج يستخدمها وينفذها التركي ضد الارمن منذ نيف ومئة عام وبالتحديد منذ العام 1915. حيث عم العثمانيون الى نظام الابادات الجماعية للارمن الإبادة الجماعية للأرمن أو مذابح الأرمن أو المحرقة الأرمنية هي عملية القتل الجماعي الممنهج وطرد الأرمن التي حصلت في أراضي الدولة العثمانية على يد حكومة جمعية الاتحاد والترقي خلال الحرب العالمية الأولى.ظل الأرمن، إلى حد كبير، "مخلصين" للدولة العثمانية خلال هذه السنوات، مما جعلهم يحصلون على لقب "الملّة المخلصة". في منتصف عقد 1860 وأوائل عقد 1870، أفسحت هذه السلبية المجال لتفكير جديد في المجتمع الأرمني. بقيادة المثقفين المتعلمين في الجامعات الأوروبية أو المدارس التبشيرية الأمريكية في تركيا، بدأ الأرمن بالتساؤل حول وضعهم من الدرجة الثانية والضغط من أجل الحصول على معاملة أفضل من قبل حكومتهم. في إحدى هذه الحالات، بعد جمع تواقيع الفلاحين من أرمينيا الغربية، التمس المجلس البلدي الأرمني من الحكومة العثمانية لتصحيح مظالمهم الرئيسية: "النهب والقتل في المدن الأرمنية من قبل الأكراد والشركس، وهم غير لبقين أثناء جمع الضرائب، إلى السلوك الإجرامي من قبل المسؤولين الحكوميين العثمانيين ورفض قبول المسيحيين كشهود في المحاكمة". ونظرت الحكومة العثمانية في هذه المظالم ووعدت بمعاقبة المسؤولين عنها، ولكن لم يتم اتخاذ أي خطوات ذات مغزى للقيام بذلك.وبحلول القرن التاسع عشر أصبحت الدولة العثمانية أكثر تأخراً من غيرها من الدول الأوروبية حتى أنها لقبت ب-"رجل أوروبا العجوز". وقد نالت خلال هذه الفترة العديد من الشعوب التي نالت استقلالها منها كاليونان والرومانيون والصرب والبلغار. كما ظهرت حركات انفصالية بين سكانها العرب والأرمن والبوسنيين مما أدى إلى ردود فعل عنيفة ضدهم. وبعد القمع العنيف للمسيحيين أثناء الأزمة الشرقية الكبرى، وخاصةً في البوسنة والهرسك، وبلغاريا وصربيا، استندت المملكة المتحدة وفرنسا إلى معاهدة مؤتمر باريس لعام 1856 من خلال الادعاء بأنها منحتهم الحق في التدخل وحماية الأقليات المسيحية في الدولة العثمانية. في ظل الضغوط المتزايدة، أعلنت حكومة السلطان عبد الحميد الثاني لنفسها ملكية دستورية مع برلمان (والذي كان يتم تأجيله على الفور تقريباً) ودخل في مفاوضات مع السلطات. وفي الوقت نفسه، قام بطريرك القسطنطينية الأرمني، نيرس الثاني، بتحويل شكاوى الأرمن مثل "الإستيلاء على الأراضي بشكل قسري على نطاق واسع... والتحيل القسري للإسلام لكل من النساء والأطفال، وإشعال الحرائق، وابتزاز الحماية، والاغتصاب، والقتل" إلى السلطات العثمانية.انتهت الحرب الروسية العثمانية (1877-1878) بنصر الإمبراطورية الروسية الحاسم وجيشها من خلال احتلال أجزاء كبيرة من شرق تركيا، ولكن ليس قبل أن يتم تدمير المناطق الأرمنية بأكملها من خلال المذابح التي ارتكبت مع تواطؤ السلطات العثمانية. في أعقاب هذه الأحداث، ......
#الكردي
#والارمني...
#والتهديد
#التركي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759828
شكري شيخاني : الكردي والارمني والتهديد التركي 4_5
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني مقدمة السلسلة :لابد من التذكير في كل مرة أن التهديدات التركية لمناطق شمال وشرق سوريا. هي ليس المقصود منها الوجود الكوردي فقط , بل المقصود كل المكونات التي تعيش على تلك الارض وبتقديري قد تكون الخصوصية اكثر في الاستهداف هما الامتين الكوردية والارمنية .لما لهما من تاريخ طويل مع الانظمة التركية المتعاقبة.. وبين الاتراك والارمن ماصنع الحداد كما يقال.. وهي ليست تهديدات او مناوشات او تحركشات من قبل الجانب التركي القوي والجانب الارمني الضعيف.. بل هو موضوع إبادة ممنهجة ومخطط لها ضمن برامج يستخدمها وينفذها التركي ضد الارمن منذ نيف ومئة عام وبالتحديد منذ العام 1915. حيث عم العثمانيون الى نظام الابادات الجماعية للارمن الإبادة الجماعية للأرمن أو مذابح الأرمن أو المحرقة الأرمنية هي عملية القتل الجماعي الممنهج وطرد الأرمن التي حصلت في أراضي الدولة العثمانية على يد حكومة جمعية الاتحاد والترقي خلال الحرب العالمية الأولى. مع أن مجازر متفرقة قد ارتكبت بحق الأرمن منذ منتصف العام 1914م، فإن المتفق عليه أن تاريخ بداية الإبادة هو 24 أبريل 1915م، وهو اليوم الذي جمعت فيه السلطات العثمانية مئات من المثقفين وأعيان الأرمن واعتقلتهم ورحلتهم من القسطنطينية (إسطنبول اليوم) إلى ولاية أنقرة حيث لقي أغلبهم حتفه. تضاءلت آفاق الإصلاحات بسرعة بعد توقيع معاهدة برلين، حيث انتقلت الظروف الأمنية في المقاطعات الأرمنية من سيئ إلى أسوأ وانتشرت الانتهاكات. وبسبب الانزعاج من هذا التحول في الأحداث، قرر عدد من المثقفين الأرمن والذين كانوا يعيشون في أوروبا وروسيا إنشاء أحزاب ومجتمعات سياسية مكرسة لتحسين مواطنيهم في الدولة العثمانية. في الربع الأخير من القرن التاسع عشر، أصبحت هذه الحركة تهيمن عليها ثلاثة أحزاب: الأرمنكان، والتي كان تأثيرها محدودًا على وان، والحزب الديمقراطي الاجتماعي في ولاية هونتشكيان، والاتحاد الثوري الأرمني. وبغض النظر عن الخلافات الإيديولوجية، كان لجميع الأطراف هدف مشترك وهو تحقيق ظروف اجتماعية أفضل لأرمن الدولة العثمانية من خلال الدفاع عن النفس، والدعوة إلى زيادة الضغط الأوروبي على الحكومة العثمانية لتنفيذ الإصلاحات الموعودة.بعد فترة وجيزة من توقيع معاهدة برلين، حاول السلطان عبد الحميد الثاني (1876-1909) منع تنفيذ أحكام الإصلاح من خلال التأكيد على أن الأرمن لم يشكلوا أغلبية في المحافظات وأن تقاريرهم عن الانتهاكات مبالغ فيها إلى حد كبير أو خاطئة. في عام 1890، أنشأ عبد الحميد جماعة شبه عسكرية معروفة باسم الخيالة الحميدية، والتي كانت في معظمها مكونة من غير النظاميين الأكراد المكلّفين "بالتعامل مع الأرمن كما يشاءون". بينما كان المسؤولون العثمانيون يثيرون عن قصد الثورات (غالباً ما كان ذلك نتيجة من الإفراط في فرض الضرائب) في المدن ذات الكثافة السكانية الأرمنية، مثل ساسون في عام 1894 وزيتون في 1895-1896، وكانت هذه الخيالة الحميدية تستخدم العنف بشكل متزايد للتعامل مع الأرمن عن طريق الاضطهاد والمذابح. في بعض الحالات، نجح الأرمن في محاربة فرق الخيالة الحميدية، وفي عام 1895 جلبت التجاوزات ضد الأرمن إلى عناية الدول العظمى، والتي أدانت الباب العالي فيما بعد.في مايو من عام 1895، أجبرت القوى الأوروبية السلطان عبد الحميد على التوقيع على حزمة من الإصلاحات الجديدة والتي هدفت إلى تقليص سلطات الخيالة الحميدية، ولكن، مثل معاهدة برلين، لم تنفذ هذه الإصلاحات أبداً. في 1 أكتوبر من عام 1895، تجمع ألفان من الأرمن في القسطنطينية لتقديم التماس لتنفيذ الإصلاحات، لكن وحدات الشرطة العثمانية فضت ا ......
#الكردي
#والارمني
#والتهديد
#التركي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759922
شكري شيخاني : الحلقة الاخيرة ..الكردي والارمني .. والتهديد التركي 5 - 5
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني الحرب التركية الأرمينية، المعروفة في المصادر التركية باسم العملية الشرقية أو الجبهة الشرقية (بالتركية: Do&#287-;-u Cephesi)، كانت صراعا وقع في خريف عام 1920 بين جمهورية أرمينيا الأولى والقوميين الأتراك، في أعقاب التوقيع على معاهدة سيفر. غزا الجيش التركي تحت قيادة كاظم كارابكر أرمينيا وهزمها، وتمكن من احتلال الأراضي التي فقدتها الإمبراطورية العثمانية إلى الإمبراطورية الروسية في 1855 و1878.تلى النصر العسكري التركي احتلال روسيا السوفيتية لأرمينيا وبداية العهد السوفيتي بها. أكدت معاهدة موسكو (مارس 1921) بين روسيا السوفيتية والجمعية الوطنية الكبرى التركية ذات الصلة بمعاهدة كارس (أكتوبر 1921) المكاسب الإقليمية التركية التي تحققت بقيادة كارابكر وأنشأت الحدود التركية–الأرمينية مع تفكك الإمبراطورية الروسية في أعقاب ثورة فبراير 1917 والجمهورية الترانسقوقازية الديمقراطية الإتحادية في مايو 1918، أعلن أرمن جنوب القوقاز رسميا استقلال جمهورية أرمينيا الأولى. بعد سنتين اثنتين من وجودها، كان تعاني هذه الجمهورية الصغيرة، وعاصمتها يريفان، من عدد من المشاكل المنهكة، بدء من النزاعات الإقليمية القوية مع جيرانها وأزمة اللاجئين المروعة.كان أكبر مشكل لأرمينيا هو نزاعها مع جارتها في الغرب، الإمبراطورية العثمانية. قتل العثمانيون ما يصل إلى 1,5 مليون أرمني خلال الإبادة الجماعية الأرمنية. على الرغم من أن جيوش الإمبراطورية العثمانية في نهاية المطاف احتلت جنوب القوقاز في صيف عام 1918 وكانت على وشك سحق الجمهورية، قاومت أرمينيا حتى نهاية أكتوبر، عندما استسلمت الإمبراطورية العثمانية إلى الحلفاء. على الرغم من أن الإمبراطورية العثمانية جزئيا احتلها الحلفاء، فإنه لم يتم سحب القوات من حدود الحرب الروسية التركية حتى فبراير 1919 واحتفظ بالعديد على من القوات والتي تعبئتها على طول هذه الحدود.خلال الحرب العالمية الأولى وفي الفترة التي تلت مفاوضات السلام في باريس، تعهد الحلفاء بمعاقبة الأتراك ومكافأة بعض الدول التي كانت ضد الدولة العثمانية بإعطاءهم بعض أراضيها، إن لم يكن كل شيء، ولهذا، ضمت المقاطعات الشرقية من الإمبراطورية العثمانية إلى الجمهورية الأرمنية الوليدة. لكن الحلفاء كانوا أكثر اهتماما بمعاهدات السلام الختامية مع ألمانيا والأعضاء الأوروبيين الآخرين في دول المركز. في المسائل المتعلقة بالشرق الأدنى، كانت للقوى الرئيسية وهي بريطانيا العظمى، فرنسا، إيطاليا والولايات المتحدة، مصالح متضاربة حول مناطق النفوذ المحتملة. وفي حين كانت هناك نزاعات داخلية بين الحلفاء، وكانت الولايات المتحدة مترددة في قبول الوصاية على أرمينيا، بدأت عناصر ساخطة في الإمبراطورية العثمانية في 1920 بالتنصل من قرارات الحكومة العثمانية في القسطنطينية، وبعدها، اندمجت وشكلت الحركة الوطنية التركية، تحت قيادة مصطفى كمال باشا. اعتبر القوميين الأتراك أي تقسيم سابق للأراضي العثمانية (و أي تقسيمات لاحقة للأراضي التركية) أمرا غير مقبول. وأعلنوا أن هدفهم الوحيد هو «ضمان سلامة ووحدة البلاد». تعاطف البلاشفة مع الحركة الوطنية التركية بسبب المعارضة المشتركة «للإمبريالية الغربية»، كما أشار إليها البلاشفة.في رسالته إلى فلاديمير لينين، زعيم البلاشفة، والمؤرخة 26 أبريل 1920، وعد مصطفى كمال أتاتورك بتنسيق العمليات العسكرية مع البلاشفة في «الحرب ضد الحكومات الإمبريالية» وطلب خمسة ملايين ليرة إضافة إلى أسلحة وإسعافات أولية إلى قواته. في 1920، زودت حكومة لينين الكماليين بحوالي 6000 بندقية، أكثر من خمسة ملايين خرطوش بندقية ......
#الحلقة
#الاخيرة
#..الكردي
#والارمني
#والتهديد
#التركي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759969