الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عطا درغام : جذور الأصولية الإسلامية في مصرالمعاصرة: رشيد رضا ومجلة المنار
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام الدراسة(جذور الأصولية الإسلامية في مصرالمعاصرة: رشيد رضا ومجلة المنار) للباحث أحمد صلاح الملا عن الفكر السياسي والاجتماعي في مجلة المنار 1898- 1935 " باعتبار المنار تشكل جذرًا من أهم الجذور الفكرية للأفكار الأصولية المعاصرة في بلادنا.وتتبع هذه الدراسة الرؤي والمواقف السياسية والاجتماعية لهذه المجلة منذ بداية صدورها حتي توقفها عام 1935 بوفاة صاحبها محمد رشيد رضا.وقُسمت الدراسة إلي تمهيد وستة فصول وخاتمة.وفي التمهيد ناقش الباحث أهم أفكار الإصلاح الإسلامي السابق علي المنار في إطارها التاريخي،كم ناقش ملابسات إصدار المنار ومفهومها للإصلاح وعلاقة هذا الإصلاح لديها بالإصلاح السابقوفي الفصل الأول: تناول الباحث رؤيا المنار لأهم المفاهيم الأساسية النظرية التي أثارت جدلًا فكريًا في هذه المرحلة: كالموقف من الاستعمار الغربي ،والنظرة إلي الآخر الديني المسيحي.ومفهوم الأمة بين الولاء الديني الحديث والديمقراطية ،وعلاقة الدين بالدولة.وفي الفصل الثاني: تتبع الباحث علاقة المنار بالدولة العثمانية- باعبارها دولة الخلافة الإسلامية- في عهد السلطان عبد الحميد الثاني،ثم في عهد جمعية الاتحاد والترقي، ثم في عهد مصطفي كمال،كما ناقش الفصل أيضًا موقف المنار من كتاب الشيخ علي عبد الرازق"الإسلام وأصول الحكم" الذي صدر عام 1925 ، بعد إلغاء مصطفي كمال للخلافة الإسلامية.وفي الفصل الثالث : أوضح الباحث مواقف المنار من القضايا السياسية العملية في العالم العربي، فتتبع في البداية رؤيتها لأوضاع شبه الجزيرة العربية وعلاقتها بكل من الشريف حسين بن علي والملك عبد العزيز بن سعود، ثم تتبع رؤيتها للتطورات السياسية في سوريا ولبنان قبل وبعد الانتداب الفرنسي،ورؤيتها لقضايا السياسة المصرية وصراعاتها وموقفها من الخطر الصهيوني علي فلسطين ومن الزحف الاستعماري الأوربي علي المغرب العربي.وفي الفصل الرابع :تتبع رؤيا المنار لقضايا المرأة باعتبار أن المرأة كانت أحد الأوتار الملتهبة التي شكلت مجالًا للتماس بين فكر الإصلاح الإسلامي والفكر الغربي الليبرالي الحديث.وفي الفصل الخامس: ناقش رؤي المنار لقضايا التربية والتعليم وموقفها إزاء المؤسسات التعليمية القائمة في زمنها ،ومحاولة صاحبها رشيد رضا لإقامة تعليم ديني نموذجي يتفادي عيوب هذه المؤسسات فيما عرف باسم "مدرسة دار الدعوة والإرشاد".أما الفصل السادس، فناقش رؤي المنار لبعض تجليات الحداثة التي ظهرت في العالم الإسلامي بفعل احتكاه بالغرب منذ بداية القرن التاسع عشر ،وأبرزها العلم الحديث والاقتصاد والفنون الحديثة والمنتجات التقنية الغربية التي اقتحمت الحياة اليومية للمسلمين وصارت جزءًا لا يتجزأ منذ بداية القرن العشرين.وفي النهاية خاتمة استخلاصية للدراية؛تحمل أهم نتائجها العامة وتؤكد علي بعض قضايا المنهجية الرئيسية.وذهب فيها إلي تأكيد فكر المنار الذي كان في جوهره رد فعل دفاعي استنجد بلحظة الإسلام التأسيسة – بعد فصلها عن واقعها التاريخي ليواجه بها الاستعمار الغربي وما جلبه من أفكار وقيم وأنماط سلوك.كما أكد علي فكر المنار الدفاعي المحافظ في مجمل أطروحتها السياسية والاجتماعية ؛فعلي المستوي السياسي رفضت المنار حداثة أساسية كالوطنية والعلمانية،وهو ما انعكس في مواقف عديدة لها علي صعيد الممارسة،وحتي بالنسبة للفكرة الديموقراطية التي قبلتها المنار،كان هذا القبول مشروطًا بتهميش مبدأ"سيادة الأمة" الذي يشكل جوهر الديمقراطية بوصفه معيارا سياسيًا، و وضع هذه السيادة في المرتبة الثانية بما يجعل الاعتراف بها مرهونًا دائمًا بضرورة التوافق ا ......
#جذور
#الأصولية
#الإسلامية
#مصرالمعاصرة:
#رشيد
#ومجلة
#المنار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763830