الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مازن كم الماز : هراء ايديولوجي عن الله و البشر و العالم
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز إذا كنت غير قادر على أن تتغير ، كيف تطلب من الآخرين أن يفعلوا ذلك ، كيف تبني أحلامك و "مشروعك" "للتغيير" على هذا الاحتمال الذي تعجز عن تحقيقه أنت نفسكالله دائم النوم أما البشر فلا تعرف عيونهم طعم النومالملحدون و المؤمنون يتشابهون لدرجة التطابق في هذا الأمر : كلاهما يحتاج الله لكي يدعي البراءة و ليتخلى عن أية مسؤولية عن كل شيء ، خاصة عن أفكاره و أفعاله الخاصة ، مرةً نفيًا و تارةً أخرى إثباتًا هناك بشر يولدون أرستقراطيون بالفعل ، صحيح أن أبناء الملوك و أشباههم ، من يمكننا تسميتهم "أرستقراطيون بالإكراه" ,"يتعلمون ممارسة السلطة و الاستبداد ربما أفضل من أي أرستقراطي "بالولادة" و أن قضاء يومين في قصر أو على عرش ما مهما بلغ من التفاهة ، كفيل بتحويل أتفه البشر إلى جلادين و قتلة ، لكن بعض البشر يولدون بغرائز أرستقراطية ، ليست سلطوية بالضرورة و لو أن ذلك لا يعيبها قط ، رغم أني أزعم أن الاستبداد ليس جزءً من الغريزة الأرستقراطية بالضرورة رغم أنه قد يكون إحدى تجلياتها المحتملة … الاستبداد مرض ، مرض يصيب العبيد كما السادة ، رغم أن إصابة العبيد به أكثر خطورة و إلحاحًا و أسوأ إنذارًا … إنه مرض ، تمامًا كالحياة ، أو هو نصفها ، تمامًا كما أن الصحة هي نصفها الآخر … لكن العنجهية و الاستخفاف بالمصاعب و بالحياة و بالآلام و التعالي على الحياة و الآخرين و ما يحترمونه و يقدسونه ، بكلمة خلق القيم و تحطيمها ، هي أقرب إلى سلوك غريزي منه إلى سلوك تعليمي آو تلقيني … يمكن غرس قداسة أشياء ما في وعي البشر و سلوكهم ، من المال إلى الآلهة ، لكن لا يمكن غرس أو تعليم النظر إلى كل شيء في العالم على أنه منزوع القداسة ، قد يتعلم المرء ذلك بتجربته الخاصة لكن بكل تأكيد ليس بالتلقين أو بالإكراه لكن سؤال الغرائز ليس سؤالًا سهلًا ، على العكس تمامًا ، لأننا في الحقيقة مدينون بكل شيء لهذا العالم ، نحن خالقو أنفسنا مجازًا فقط ، إننا أبناء هذا العالم ، غصبًا عنا ، إننا نتاج معقد بل شديد التعقيد لهذا العالم ، إنه خالقنا ، لكنه لا يتمتع لهذا بأية سلطات خاصة علينا ، هذا فقط يذكرنا بأننا نتاج معقد لعوامل لا حصر لها ، بعضها يعود إلى أزمنة مغرقة في القدم و بعضها إلى حاضر طارئ في عالم دائم التغير لا يثبت على حال … الغرائز هنا لفظ اصطلاحي أكثر منه مفهوم محدد أو ثابت أو واضح أو حقيقي ربما ، نستخدمه للدلالة على مشاعر و أفكار و سلوكيات لا تتطابق ، ظاهريًا على الأقل ، مع الواقع ، تشذ عنه و تخالفه ، لا تتماشى مع السائد أو المباشر أو العام أو القطيعي … إنها تمايز و خصوصية بل و شذوذ كما يسميها القطيعيون لكن هذا لا يعني أن هذا الاختلاف أو التمايز هو شيء إيجابي بالضرورة ، أكثر من أنه موجود ، تمامًا كما أن كوننا جميعًا بشرًا لا يعني أننا جميعًا متساوون بالضرورة أو بالقطعالله ليس أكثر من مبرر نستخدمه عند الطلب و حسب الرغبة ، حتى لو كانت تلك الرغبة مكبوتة أو لا واعية … بل خاصة إذا كانت مكبوتة أو لا واعية … الليبراليون على حق ، الله كذبة ضرورية ، كذبة ضرورية لهم قبل غيرهمبالنسبة لأصحاب الأوهام و رغم أن لها جميعها نفس الدور الوظيفي ، تتفاوت الأوهام و تتفاضل ، أوهامنا الخاصة تأتي دائمًا في المقدمة … أما بالنسبة لضحاياها فالموضوع مختلف جذريًا … ما الفرق إذا كنا نتعرض للقمع أو للذبح أو للاستعباد باسم الديكتاتورية أو باسم الحرية ، باسم إله محمد أو يسوع أو بإسم شيفا أو باسم الإلحاد ، القيود و الأسوار تلغي الفوارق بين السجون ، لا توجد و لا يمكن أن توجد ، أية مساواة بين الحراس و المس ......
#هراء
#ايديولوجي
#الله
#البشر
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759572
مازن كم الماز : الثورة الاجتماعية لميخائيل باكونين
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز في رسالتي إلى فرنسي في أيلول سبتمبر 1870 كان لي الشرف البسيط و الحزين أن أتنبأ بالشرور الفظيعة التي حلت بفرنسا اليوم و معها كل العالم المتحضر ، هذه الفظائع التي لا يوجد لها سوى علاج وحيد : الثورة الاجتماعية . لإثبات هذه الحقيقة التي لا يمكن الاختلاف حول صحتها اليوم من خلال التطور التاريخي للمجتمع و الأحداث التي تقع أمام أعيننا في أوروبا بالفعل ، و بطريقة مقبولة من كل أصحاب النوايا الحسنة ، من كل الباحثين المخلصين عن الحقيقة ، و بعد ذلك أن نشرح بكل صراحة ، بدون تحفظات و لا أية مداورة المبادئ الفلسفية و الأهداف العملية التي تشكل كما يمكن القول ، الروح الحية ، الأساس و الهدف الذي نسميه الثورة الاجتماعية ، هو غرض هذا المقال ( العمل ) . أعلم جيدًا أن المهمة التي أضعها أمامي ليست سهلة و أني قد أتهم بالتحيز إذا استخدمت أية حجة شخصية . لكني أؤكد للقارئ أني لن أفعل ذلك ، أنا لست متخصصًا و لا فيلسوفًا و لا حتى كاتبًا محترفًا . لقد كتبت القليل جدًا في حياتي و قد فعلت ذلك فقط كي أدافع عن نفسي غالبًا ، أو عندما كانت قناعاتي الشغوفة المضطرمة تتغلب على اشمئزازي الغريزي من استعراض نفسي أمام الآخرين. من أنا إذن و ما الذي يدفعني لأنشر هذا المقال ( العمل ) ؟ أنا باحث متحمس عن الحقيقة و عدو لدود للخرافات الكاذبة لحزب الحفاظ على النظام - هذا الممثل الرسمي لامتيازات و مصالح كل الأوغاد ، الدينيين ، الميتافيزيقيين ، السياسيين ، القانونيين ، الاقتصاديين و الاجتماعيين ، الحاليين و السابقين ، و التي يستمرون باستخدامها اليوم لاستغباء و استعباد هذا العالم . أنا عاشق متطرف للحرية ، لأني أعتبرها الوسط الوحيد الذي يمكن فيه ، للذكاء ، و لكرامة الإنسان و سعادته أن تتطور و تزدهر ، لا أقصد هنا تلك الحرية الرسمية - التي "تمنحها" و تنظمها و تضبطها الدولة ، هذا الوهم الأزلي الذي لا يمثل في الواقع سوى امتيازات قلة محدودة تعيش على استعباد الجميع ، و لا الحرية الفردانية - الأنانية و الهزيلة جدًا و المزيفة التي تنادي بها مدرسة جان جاك روسو و معها بقية مدارس الليبرالية البورجوازية و التي ترى في حق ما تسميها الدولة حدودًا و قيودًا على حرية الآخرين و التي تنزع دائمًا و بالضرورة إلى مسخ حقوق الآخرين تلك إلى مجرد صفر ، لا شيء . كلا ، أنا أعني الحرية الوحيدة التي تستحق ذلك الاسم ، الحرية التي تعني التطور الكامل لكل القدرات المادية ، الفكرية و الأخلاقية التي توجد كإمكانيات كامنة في كل إنسان ، الحرية التي لا تعرف أية قيود سوى تلك التي نقررها نحن وفقًا لقوانين طبيعتنا الخاصة بحيث يمكننا أن نقول ، أنه لا قيود تحدها البتة - بما أن تلك القوانين لا يفرضها علينا مشرع ما من خارجنا ، سواءً كان فوقنا أو إلى جانبنا . إنها متأصلة داخلنا و تشكل أساس وجودنا نفسه ، المادي و الفكري و الأخلاقي . و لذلك فبدلًا من أن نعتبرها قيودًا فإننا نراها شروطًا موضوعية و الأساس الفعلي لحريتنا . أعني حرية كل شخص التي عوضًا عن أن تعتبر قيودًا على حرية الآخرين ، فإنها تجد في حريتهم تأكيدها و تحققها و اتساعها . الحرية غير المقيدة لكل شخص من خلال حرية الجميع . الحرية من خلال التضامن ، في المساواة ، الحرية المنتصرة على القوة الهمجية للسلطة و مبدئها - المبدأ الذي يمثل التعبير الأمثل عن تلك القوة الهمجية . الحرية ، التي بعد أن تطيح بكل الأصنام السماوية و الأرضية ، ستؤسس و تنظم عالمًا جديدًا - عالمًا قائمًا على الصداقة و الروح الأخوية - على أنقاض كل الكنائس و الدول . أنا داعية ذا قناعة راسخة إلى المساواة الاقتصادية و الاجتماعية ، لأن ......
#الثورة
#الاجتماعية
#لميخائيل
#باكونين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760074
مازن كم الماز : الدولة - ليو تولستوي
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز بالنسبة للناس الذين يعيشون في دول تقوم على العنف ، يبدو إلغاء سلطة الحكومة عملًا ينطوي بالضرورة على أعظم المصائب . لكن التأكيد على أن أمان و ازدهار حياة البشر تضمنه سلطة الدولة هو زعم لا يصمد أمام الواقع . إننا نعرف عن الكوارث و المصائب و درجة الرفاهية التي يتمتع بها البشر تحت سلطة الدولة لكننا لا نعرف أي شيء عنها فيم لو أن البشر كانوا يعيشون بدون دولة . إذا أخذنا بالاعتبار حياة البشر في مجتمعات صغيرة التي عاشت و تعيش خارج الدول الكبيرة ، فإن هذه المجتمعات بينما تحصل على كل الفوائد المتأتية من التنظيم الاجتماعي للبشر ، لكن و لأنها في نفس الوقت متحررة من قهر و إكراه الدولة ، فإنها لا تعرف و لا حتى واحد بالمئة من المصائب التي يعانيها البشر الذين يحتكمون و يطيعون سلطة الدولة . يتحدث أفراد الطبقات الحاكمة المستفيدون من وجود الدولة ، يتحدثون غالبًا عن استحالة العيش من دون دولة . لكنك إذا سألت أولئك الذين يحملون على كاهلهم أعباء وجود هذه الدولة ، لو سألت العمال الزراعيين ، المائة مليون فلاح في روسيا ، ستجد أنهم يشعرون فقط بعبء هذا الوجود أكثر من أنهم يعتبرون أنفسهم أكثر أمانًا بوجود تلك الدولة ، و أنه يشعرون أنه يمكنهم تدبر أمورهم جيدًا من دونها . في كثير من كتاباتي حاولت مرارًا أن أوضح أن أكثر ما يخيف البشر - الخوف من أن أسوأ أنواع البشر بدون سلطة الحكومة ، سينتصرون حتمًا بينما سيتعرض أفضلهم للقمع و القهر - أن هذا هو بالضبط ما حدث و يحدث منذ وقت طويل و ما يزال ، في كل الدول ، بما أن السلطة في كل مكان هي بأيدي الأكثر سوءًا ، لأن الأمور لا يمكن إلا آن تكون كذلك ، لأن الأكثر سوءًا فقط هم من يمكنهم ارتكاب كل تلك الأفعال المراوغة و الشريرة و الهمجية الضرورية للوصول و البقاء في الحكم . لقد حاولت كثيرًا أن أوضح بأن كل المصائب و الكوارث الكبرى التي يعاني منها البشر مثل تراكم الثروة الهائل بأيدي أقلية محدودة و الفقر المدقع الذي ترزح تحته الغالبية العظمى ، الاستيلاء على الأرض ممن لا يعمل بها ، التسلح و الحروب التي لا تنتهي ، و حرمان البشر ، كل ذلك يأتي فقط من الاعتراف و الإقرار بعنف الدولة و قسرها و إكراهها غير القانونيين . حاولت ان أبين انه قبل الإجابة على سؤال ما إذا كان البشر سيكونون بحال أفضل أو أسوأ إذا ما عاشوا بدون حكومة ، على المرء أن يجيب على سؤال : من يشكل تلك الحكومات . هل من يشكلونها أفضل أم أسوأ من مستوى الشخص العادي ؟ إذا كانوا أفضل من مستوى الإنسان العادي عندها يكون وجود حكومتهم مفيدًا ، أما إذا كانوا أكثر سوءًا يكون وجودها و وجودهم ضارًا . لكن كون هؤلاء الأشخاص - أمثال إيفان الرابع ( أو إيفان الرهيب ) ، هنري الثامن ، مارات ، نابليون ، أراكشييف ، مترنيخ ، تاليراند و نيقولا ، أكثر سوءًا من الآخرين هو أمر يؤكده التاريخ . في كل مجتمع بشري سيوجد دائمًا أشخاص طموحين ، عديمي الضمير ، قساة القلوب ، الذين حاولت مرارًا أن أبين كم هو مستعدون لارتكاب أي فعل من أفعال العنف و السرقة و القتل إذا كان في مصلحتهم ، و أن هؤلاء الأشخاص سيكونون أيضًا في مجتمع بلا حكومة لصوصًا ( و نصابين و قتلة ) لكن سيمكن وقتها الحد من أفعالهم تلك جزئيًا في هذا المجتمع من خلال دفاع و تصدي ضحاياهم لهم ( العدالة و العقاب اللذين يمارسهما البشر مباشرة ) ، لكن جزئيًا و بشكل أساسي أيضًا عبر السلاح الأكثر قوة و الأبعد تأثيرًا على البشر - أعني الرأي العام . بينما في مجتمع تحكمه قوة السلطة القهرية سيستولي نفس هؤلاء الرجال على السلطة و سيستخدمونها ، ليس فقط من دون أية معارضة محتملة من الرأي ا ......
#الدولة
#تولستوي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760286
مازن كم الماز : الأناركي بين ايلزيه ريكلو و رينزو نوفاتوري
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز الأناركي لايلزيه ريكلو الأناركي بالتعريف ، هو إنسان حر ، إنسان بلا سيد . الأفكار التي يعتنقها هي أفكاره بالفعل ، توصل إليها بفكره الخاص . إرادته التي تصدر عن فهمه الخاص للأشياء ، تتركز حول هدف محدد بوضوح ، و أفعاله هي نتيجة مباشرة لنواياه و مقاصده الخاصة . بينما يردد البعض كلمات غيرهم بصوفية و ايمان راسخ لا يتزعزع ، أو أنهم يرددون ما اعتاد الآخرون على ترديده و اعتادوا على سماعه ، محولين بذلك أفكارهم و وجودهم لتتوافق مع الفكرة ( السائدة ) عما يفترض أنه الفرد القوي أو المدرك الخ ، أو لتتوافق مع ما هو أسوأ حتى ، مع تذبذبات الحشود الدائمة ، يقف وحده كإنسان ، واع فقط بقيمته في وجه كل الكائنات التي بلا شخصية أو قوة او إرادة أو ثبات ، و التي لا تجرؤ على أن تعيش حياتها كما تريد . لكن هذا الأناركي الذي حرر نفسه أخلاقيًا من هيمنة الآخرين و الذي لم يتعود قط على أي قمع أو اضطهاد مادي أو جسدي يريد من يطمحون أن يكونوا مضطهدوه لأن يفرضوها عليه ، فإنه لن يكون سيد نفسه ما لم يحررها أيضًا من نوازعها غير العقلانية . عليه أن يعرف نفسه ، يحررها من نزواته ، من دوافعها العنيفة . من بقاياها الحيوانية ما قبل التاريخية ، لا ليقتل غرائزه ، بل ليجعلها في تناغم مع مجمل سلوكه . متحررًا من ( هيمنة ) الآخرين ، عليه أيضًا أن يتحرر من نفسه لكي يرى بوضوح أين عليه أن يبحث عن الحقيقة ليجدها ، و كيف يمكنه أن يقود نفسه لبناء حركة لا يمكنه الاقتراب منها ما لم يقل كل ما يعنيه و يريده بالفعل . إذا عرف الأناركي نفسه ، فإنه بالنتيجة سوف يعرف بيئته المحيطة ، بناسها و أشيائها . الملاحظة و التجربة ستوضحان له أن فهمه الثابت للحياة و إرادته المعتزة بذاتها ستبقى عاجزة ما لم يربطها بفهم الآخرين و إراداتهم . وحده يمكن أن يسحق بسهولة ، لكن ليصبح قويًا عليه أن يجمع قوته إلى قوة الآخرين ليشكلوا مجتمعًا يقوم على اتحاد كامل ، حقيقي ، لأن الجميع سيرتبطون برابط الأفكار و التعاطف و النوايا الطيبة . في هذا المجتمع الجديد سيكون كل الرفاق متساوين ، يمنحون بعضهم البعض نفس الاحترام و نفس التعبير عن التضامن . من الآن فصاعدًا ، الجميع إخوة ، إذا تحولت الألف ثورة معزولة إلى تمرد جماعي ، سيقودنا هذا عاجلًا أم آجلًا إلى المجتمع الجديد ، القائم على التناغم و الانسجامنقلًا عن https://theanarchistlibrary.org/library/elisee-reclus-the-anarchistزهور برية لرينزو نوفاتوريالأناركي هو الشخص الوحيد الذي بعد بحث طويل و مضني و يائس ، استعاد ذاته و وضعها ، بزهو و افتخار ، "على حدود المجتمع" ( على هامشه ) ، منكرًا على أي كان الحق في أن يحاكمها أو يحكم عليها . الإنسان الذي لا يستطيع أن يعترف بشموخ أفعاله ، أن يكون وحده الحاكم على نفسه و أفعاله ، قد يمكن الاعتقاد أن أناركي لكنه ليس كذلك . إن قوة إرادة و عزيمة روح الارتفاع بالذات و فرادتها و فردانيتها ( كيلا نخلط بين هذا و بين القوة ) هي فقط الخطوات الأولى على سلم طويل طويل إذا أراد المرء أن يتجاوز حتى نفسه ، ليضعها فوق جميع الأشياء . فقط الذي يعرف كيف يفتح بالعنف المتهور كل الأبواب الصدئة التي تغلق بيت الكذبة الكبرى حيث يجتمع كل لصوص الأنا الفجرة ( الله ، الدولة ، المجتمعات ، الإنسانية ) لكي يستعيدوا من الأيدي اللزجة و الجشعة المزينة بالذهب المزيف لحب التقوى و الكياسة ، للحيوانات المفترسة الخبيثة ، و كنزها الأغلى ، ذاك الذي يرى نفسه سيدًا و رجلًا ، فقط يمكن أن نسميه أناركيا . الأناركي أكثر من مجرد كونه الثائر الأعظم على وجه الأرض ، يمتلك أي ......
#الأناركي
#ايلزيه
#ريكلو
#رينزو
#نوفاتوري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761443
مازن كم الماز : شخصية المتمرد لنيكولا ديفيز
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز في كل إنسان جانب متمرد ، جزء يريد ، و يفعل ذلك أحيانًا بالفعل ، أن يمشي عكس التيار و يحطم القواعد السائدة و الراسخة . إن الشخصيات المتمردة لا تقيم اعتبارًا على الأغلب لأسباب وجود قواعد ثابتة و الحاجة للتقيد بها حتى لو كانت نتيجة ذلك مؤلمة أو غير ملائمة لهم . إنهم يفعلون ذلك أحيانًا كطريقة لتأكيد الشعور بالقوة و السيطرة على الآخرين أو لمحاولة التعويض عن ضعف ما حقيقي أو متخيل داخلهم . المتمردون الحقيقيون ليسوا فقط ضد ( وجود و الالتزام ) بقواعد ثابتة ( و مفروضة على الجميع ) أو ضد ما يقوله الآخرون فقط لكي يخالفونهم ، إنهم مثلًا ضد الحروب لأنهم يؤمنون بقضية معينة و يمكنهم التعبير عنها بإقناع . بكلمات أخرى هناك منهجية ما في جنون المتمرد الصريح . المتمردون من البالغين أو "الراشدين" قد يتصرفون كالأطفال العنيدين - لن ينجح أي عقاب أو أي توبيخ في التقليل من حدة تمردهم ، على العكس ، إنه غالبًا ما يزيد من حدة سلوكهم المتحدي . بعض الخصائص الأخرى التي تميز المتمرد هي :أنه يفضل أن يبقى مستقلًا و لا يرضى بأن يقال له ما الذي عليه أن يفعله ، إنه يفضل أن يعطي الأوامر على أن يتلقاهاإنهم لا ينتظرون نشوء وضع "خاطئ" أو "ممل" لكي يختاروا فكرة أو وجهة نظر مخالفة أو مختلفة ، إنهم يفعلون ذلك لأنهم يعتقدون بهذا حقًا ، حتى لو بدا الوضع الحالي "مثاليًا" بالنسبة للآخرين إنهم يكرهون أن يتم تقييدهم أو محاصرتهم أو قيادتهم بأية طريقة تكنو يكرهون أن ينحني الآخرون للسلطة بسهولة أو أن يقبلوا الوضع القائم بدون نقاشالنواحي الإيجابية المتمردون عمومًا هم أشخاص جيدون و ذوي نوايا طيبة إلى جانب أن مشاعرهم متقدة و قادرون على التعاطف و حازمون . إضافة إلى ذلكفإنهم يمتلكون شهية كبيرة للاستكشاف و قيادة الآخرين على طرق غير مطروقة من قبلقد يكون من المثير التواجد بقرب أشخاص ينبضون بالحيوية كالمتمردين إنهم مفكرون أصيلون و يظهرون جرأة خاصة في مواجهة معارضة ساحقةحماسة المتمرد تثير الإعجاب سواء اتفقت معه أم لاالجوانب السلبيةيتحدى المتمردون السلطة أينما وجدت الذي قد يؤدي إلى بعض النتائج السلبية مثليمكن أن يسيء ذلك للعلاقة مع الزملاءقد تكون نزعتهم الإبداعية محرجة للآخرين كما يحدث عندما يدافعون أو يعرضون أفكارًا غير تقليدية أو غير مألوفة ( كارتداء ملابس أو قصات شعر غريبة في مكان العمل فقط ليعبروا عن أفكارهم أو رغباتهملا تتوقع من المتمرد أن يكون صديقًا لك إذا كنت ممن يقبلون أو يحبون و يدافعون عن الوضع القائم في الأحوال الأكثر تطرفًا قد يكون المتمردون غير دبلوماسيين و مزعجيننقلًا عن https://healthpsychologyconsultancy.wordpress.com/2013/04/20/the-rebel-personality/ ......
#شخصية
#المتمرد
#لنيكولا
#ديفيز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761638
مازن كم الماز : دفاعًا عن قاتل نيرة أشرف
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز لا أعتقد أن من حق أحد أن يحاكم الآخرين ، أن يكون قاضيًا على أحد ، هذا ما لا يتناسب مع الطبيعة البشرية و لا مع الطبيعة نفسها … ليس فقط أن كل الآلهة و كل المخلصين و كل الذين يريدون تحسين حياة البشرية أو إنقاذها ، كل المجتمعات و كل الأخلاق و الأفكار العظيمة ، تفترض أن قتل بعض البشر ، قمعهم ، ليس فقط فعلًا أخلاقيًا و مشروعًا بل و ضروري أخلاقيًا و إنسانيًا و إلهيا الخ ، و لا لأن الجميع يمارس و مارس و سكت و دعا و برر و شجع و طالب و شدد على ضرورة قتل بعض البشر و أنهم فعلوا ذلك جميعًا في سبيل أحط الأغراض ، تحديدًا السلطة و الثروة ، و آنهم جميعًا فعلوا ذلك و هم في جحورهم يختبؤون من النار التي أوقدوها و من الخراب الذي تسببوا به و المبرر تمامًا ما دام يخدمهم … حتى أولئك الذين يكرهون و يدينون كل السجون و المشانق ، حتى أولئك الذين لا يستثمرون في أحلام و أوهام و جنون و غباء الآخرين ، حتى من يكرهون السلطة ، كل سلطة ، و لا يحلمون باستعباد الآخرين ، لا يملكون الحق في أن يكونوا قضاة على الآخرين ، هكذا خلقنا و هكذا نعيش و نموت … من يدفع الشباب ليموتوا و يقتلوا و هو في مخبئه ، من يطالب بنصب المشانق لكل خصومه و السجون لكل من لا يعجبه و لكل من لا يرضخ أو من يجرؤ أن يكون و بنير العبودية للباقين من الفانين ، هو أول من عليه أن يصمت ، لكن هذا الصمت يتطلب جرأة و أمانة لا يقدر عليها البشر … معظمهم على الأقل … خاصة أمام مأساة إنسانية كقيام عاشق بقتل عشيقه ، مأساة فيها من اليأس و البطولة و الجبن و العبث ما يختزل الحياة برمتها في لحظة ، في مشهد يغص بالألم و المشاعر المتدفقة ، بالجنون ، و بالحب ، بالرغبة ، بالعجز و العنانة كما باقتحام المستحيل … كل الأحكام التي يطلقها الجميع بحق قاتل نيرة و غيرها ممن لم يهرب أو ينكر جريمته أو يطلب الرأفة ، هي أحكام ساقطة ، على كل الصعد ، بلا معنى ، رغم أنها قد تودي ببعض الرؤوس ، تمامًا كتلك الأحكام بحق نساء قتلن أزواجهن حبًا و عشقًا أو حتى لمجرد الرغبة فقط … لا تخلق الطبيعة قضاة ، يتعلمون في الجامعات القوانين السائدة في ذلك العصر و في ذلك المكان ، يحفظونها عن ظهر قلب و يصبحون قضاة بفضل آخرين ليحكموا على آخرين ، قلة ، من "المجرمين" و المجانين يخشاهم بعض أو جميع الناس ، لكن لا يوجد قضاة على من يقتل حبًا أو رغبة أو جنونًا ، أما وصف الشجاعة الذي يستخدمه البشر اصطلاحًا فليس الا حالة جنون طارئة عابرة تنتهي غالبًا بشكل سيء للجميع ، لكن هذه المأساة أو قمة المأساة الإنسانية لا تخضع ، كالحياة نفسها ، لأي قانون سوى رغبات و جنون و مشاعر أصحابها مهما بلغت مأساويتها ، خاصةً بسبب مأساويتها و تطرفها الإنساني ذاك … خلافًا لما يقال في قاعات المحاكم ، لا أطالب ببراءة قاتل نيرة أشرف ، بل بإدانة كل القضاة ، و الجميع ......
#دفاعًا
#قاتل
#نيرة
#أشرف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765001
مازن كم الماز : ما تبقى لكم
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز أكره الإسلاميين جدًا ، أكرههم لأنهم يشبهوني ، لا شك عندي أني لو ولدت في ثمانينيات القرن العشرين لا في ستينياته و لو أني ابتليت بمرض تغيير العالم كما جرى لي منذ كنت شابًا ، لكنت اليوم سلفيًا بل و جهاديًا ، لكنت اليوم ، على أكبر الاحتمالات أشتم سلمان رشدي و أميركا و ماركس و المثليين جنسيا و أحلم بعالم يرجم فيه الزناة و تقطع أعناق الكفار و كل من يفكر و كل من يشتم النبي أو أحد صحابته أو آل بيته … هذا يرعبني … هل نشبه الدواعش ؟ هل كنا نفكر كما يفكرون ؟ هل كنا قادرين على فعل ما يفعلون ؟ كم هو مرعب أن يكون الجواب أو بعضه بالإيجاب … لا شك أني كنت ذات يوم ستالينيا فخورًا ، ثم استقبلت البريستيروكا بحماس و أعدت سرًا قراءة خروتشيف و تروتسكي و ماو و خوجة لكني انتظرت قدوم غورباتشوف لأفعل ذلك ، و فقط عندما قررت اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفياتي إلغاء قرارات "الحرمان الكنسي" ( الحزبي ) بحق كامينييف و زينوفييف ، فقط عندها خطر لي أنهما قد يكونان على حق ، في بعض ما قالاه على الأقل ، و هو الأغلب ، عندها فقط توقفت عن ازدراء الرجلين كأعداء للبروليتاريا و خونة و عملاء دون حتى أن أقرأهما ، تمامًا كقاتل نجيب محفوظ و فرج فودة و سلمان رشدي … قبل ذلك كنت أتصرف تمامًا كما كان الإسلاميين يتصرفون اليوم ، أقبل ما يقوله لي القادة و ما أقرأه في كتب المفكرين الذين "أقدس" دون نقاش ، دون تفكير … و عندما سقط الاتحاد السوفياتي فقط ، عندها فقط ، أصبت بفضول و شجاعة جديدتين ، غير مسبوقتين ، سمحت لي بقراءة و ترجمة توني كليف ثم باكونين فكروبوتكين ، و كانت حجتي الأهم أمام نفسي و أمام الآخرين أن باكونين كان قد تنبأ منذ سبعينيات القرن التاسع عشر بما سيفعله أتباع ماركس في السلطة … لم تكن لكلمات مثل الغولاغ أو الارهاب الأحمر أي تأثير علي من قبل ، حتى الهولوكوست يومها ، و ربما حتى وقت قريب ، مع أني كنت أعتبر نفسي وقتها راديكاليًا متطرفًا ، ذا نزعة متطرفة في الدعوة لحرية البشر و العقل و حتى الجسد … صحيح أني منذ تعرفت إلى ماكس شتيرنر و ميخائيل باكونين و ايريكو مالاتيستا و إيما غولدمان الخ ، حطمت كل تابوهاتي ، كل قيودي ، و أصبحت قادرًا على أن أقول و أفكر كما أريد بغض النظر عما يقوله الآخرون أو قد يقولوه ، بغض النظر عن أن أكون على توافق مع الفكر الذي أزعم الانتساب إليه أو لا ، رغم أني لم أعد واثقًا مائة بالمائة في أن ما أقوله هو "الحقيقة" كما كنت واثقًا من قبل ، عندما كنت ملتزمًا بتابوهاتي ، بقيود التفكير و الفعل التي كان انتمائي الحزبي و السياسي يفرضها علي مقدما لي بالمقابل ثقة مطلقة في مواقفي أو مواقفه و أفكاره … لم أعد بحاجة للبحث عن مجموعة من البشر أعتبرهم معصومين ، سواءً كانوا المضطهدين ( بفتح الطاء ) أو مؤمنين بفكر ما و حتى لو كانوا "يكرسون حياتهم من أجل الإنسانية أو جزءً منها" لأزعم الحديث باسمها أو أني الأحق بتمثيلها ، إني أتحدث اليوم فقط باسمي ، عني ، و لا أعتقد اليوم ، بكل أسف ، لا بعصمتي و لا بعصمة أي شخص أو جماعة من البشر ، نحن بشر ، فقط ، كلنا ، بلا استثناء ، للأسف … و لكي أنسب الفضل لأصحابه ، يجب أن أذكر أن الربيع العربي كان آخر تلك الضربات التي أطاحت بكل تابوهاتي و أوهامي ، كانت الثورة و الشعوب تبدو لي في لحظة انتقالي لمعارضة نظام الأسد رهاني الأخير ، بعد سقوط كل شيء ، بعد انهيار كل شيء … كانت آخر ملاذ للعصمة ، آخر ملاذ لحتمية العدالة و انتصار الشعوب و الفقراء … كان المعارضون لنظام الأسد بشكل من الأشكال ، هم أبطالي الجدد ، بديلًا عمن سقطوا أمام عيني ، دون رجعة … لكن أحداث هذا ......
#تبقى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765377
مازن كم الماز : عن العروبة و الإسلام
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز يتوهم الناس أنهم باستخدام الفاظ مسروقة من تاريخ بعيد و مغرق في القدم ، أنهم بذلك يهربون من الواقع و يتغلبون عليه ، يتوهمون أنه بمجرد استخدام ألفاظ عربي أو مسلم و اشتقاقاتها ، أنهم بذلك يتنصلون من هيمنة الآخر الأقوى ، فكريًا و اقتصاديًا و عسكريًا ، لكن كل ما يفعلونه هو أنهم "يعربون" هذا الآخر ، يقلدونه ، يرددونه ، لا أعرف كيف يمكن وصف هذا بالعودة إلى الأصول أو بالأصولية … الحقيقة هي أن العروبة أو الإسلام كما يجري الحديث عنهما منذ أواسط القرن التاسع عشر و إلى ما شاء الله ، ليست سوى محاولة لتعريب كل ما هو غربي و حديث أو حداثي ، ليست العروبة إلا البيسماركية مترجمة إلى العربية ، و ليست نزعة إحياء الإسلام إلا نسخة أخرى من محاولات موسوليني إحياء تراث قياصرة روما القديمة أو محاولات هتلر إحياء عبادة آلهة الشمال الوثنيين … لم تكن العروبة أو الإسلام المعاصر إلا تقمص النخبة العربية و المسلمة للمطامح الغربية البورجوازية الحاكمة : بناء هيمنة و تفوق عسكري امبراطوري ، باختصار إعادة إنتاج القرن التاسع عشر و على رأسه برجوازية عربية إسلامية تتحكم بامبراطورية استعمارية هائلة … لافت جدًا أن الدواعش الذين ملأوا ألعالم ضجيجًا عن استعباد الغرب لشعوب العالم الثالث و المسلمين بطبيعة الحال ، أنهم هم الذين أعادوا العبودية إلى التاريخ المعاصر باستعباد مستضعفين غير قادرين على الدفاع عن أنفسهم و ها هم اليوم يحتشدون مع كل الراغبين بالذهاب إلى مركز الإمبراطورية الغربي للتنعم بحقوق أنكروا و ينكروها على كل خصومهم ، يا لها من مبدئية … بمجرد قراءة و لو سريعة لأي كتاب عن تاريخ الفرق الإسلامية ستكتشف أننا لسنا أحفاد البشر الذين عاشوا هنا قبل قرون ، إن جرأتهم الفكرية في تناول ما هو تابوهات عامة اليوم ، ليس فقط بالنسبة للجماهير بل أيضًا بالنسبة للنخب و المثقفين و الليبراليين و التنويريين قبل رجال الدين ، ستثير جرأتهم تلك دهشتك و استغرابك … لا يوجد صحابي ، شخص من تاريخنا أو فكرة أو قول لمحمد و كبار صحابته و أي من الأئمة ، أي كل ما لا يجسر اليوم أحد على الاقتراب منه ، إلا و شتموه و كفروه و اتهموه و انتقدوه و سخروا منه … من يمكنه الزعم بعد أية قراءة لأبو حنيفة و المعري و المعتزلة و الخوارج و المرجئة و القدرية و فرق الغلاة و المتنبي و ابن الرومي ، خارج الصحافة الصفراء ، القطرية الاماراتية السعودية التركية الايرانية البعثية و الناصرية ، أن يزعم أننا أحفاد أولئك البشر ......
#العروبة
#الإسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765801
مازن كم الماز : ضد لغة الناشطين لوولفي لاندرستايشر
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز للأسف أن الكثير من الكتابات عن الصراعات الاجتماعية في السنوات الأخيرة مثقلة بلغة جامدة خشبية ، لغة متعبة ميتة تتناقض مع حيوية الانتفاضات التي تتحدث عنها . إنها لغة الناشطين ، لا لغة الحرية ، و لا الفرد الذي يخلق و يبدع على الرغم من كل العقبات . ربما يرجع هذا جزئيًا إلى أن العديد من صراعات يومنا تصدر عن قساوة زماننا ، أنها رد فعل على قسوة الواقع الاجتماعي ، السياسي و الاقتصادي . لكن كيف يمكن لأي رد فعل على هذا الواقع أن يكون لطيفًا ؟ ألا تعكس الطريقة التي نجيب بها على هذا الواقع ، ألا يفترض أن تعكس رفضنا لهذا الواقع المفروض ؟ إننا نستبدل الشغف و الحماسة ب"النشاط" السياسي ( الناشطين السياسيين ) ، بينما أن تكون ناشطًا ليس إلا "ستر عري" المرء بقميص المجانين المدرع الذي يقيد و يمنع حركته . و بنفس الطريقة نستبدل الحزم بالجدية ، التي هي في الحقيقة ، استعبادنا للمجرد ، للمستقبل ، للقضية ، للماضي ، ليست إلا شكلًا آخرًا من سجن الذات . لكن أليس هذا ما نحتاج أن نرفضه بالتحديد بينما نقاتل لكي نصبح سادة حياتنا في كل دقيقة ؟ ربما تكون المشكلة في أن الكثيرين من المنخرطين في تلك الصراعات الاجتماعية لا يرون أنفسهم كأفراد أحرار يخلقون حياتهم و يحاولون التغلب على كل العقبات أمام عملية خلقهم لذواتهم و حياتهم و يكافحون لتدمير كل تلك العقبات ، بل يرون أنفسهم كبشر مضطهدين ( بفتح الطاء ) يقاومون الاضطهاد الذي يتعرضون له . ليس من الضروري تجاهل واقع الاضطهاد لكي تدرك أنه عندما يقتصر مشروعنا على مقاومة الاضطهاد فقط ، فإننا نبقى ندور حول مضطهدينا . و أننا بذلك نخسر حياتنا و معها القدرة على تدمير كل ما يقف في طريقنا . بما أن المقاومة تركز على مشاريع الخصم ، فإنها تبقينا في موقع الدفاع و ستكون بالتالي ضمانة هزيمتنا ( حتى عندما ننتصر ) بسرقتها مشروعنا منا . لكن لو بدأنا ، من جهة أخرى ، من مشروعنا الخاص لإعادة خلق أنفسنا ، مصرين على أن نوجد و نتحرك في هذا العالم ككائنات حرة و بلا هدف ( نهائي أو محدد ) ، فإننا سنواجه الحكام ، المستغلين ، رجال الشرطة ، رجال الدين ، و القضاة ، الخ ، ليس كبشر و أشياء تضطهدنا بل كعقبات في طريقنا يجب تدميرها لا مقاومتها . فقط في هذا السياق يكون للتدمير معنى ثوريًا و شعريًا ، كفعل مكتفي بذاته يتحدى منطق العمل ( الروتيني و الممل ) و يفتح الواقع أمام الأعاجيب و المفاجآت . فقط عندما يصبح فعل التدمير ممتعًا نقلًا عن https://theanarchistlibrary.org/library/wolfi-landstreicher-against-the-language-of-militancy ......
#الناشطين
#لوولفي
#لاندرستايشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766078
مازن كم الماز : نحن جيل آخر مهزوم
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز بالأمس تحدثت مع صديقي يوسف ، من الداخل السوري ، كنا معًا في تنظيمات يسارية سورية مختلفة ، كنا أصدقاء و جيران و رفاق تقاسمنا ضحكاتنا و أحزاننا و شبابنا و غضبنا و أحلامنا و اليوم نلتقي من جديد بفضل التطورات المذهلة في الاتصالات … صدمني "رفيقي السابق" بترديده الدائم لعبارات إسلاموية ، ذكره الدائم لله و رسوله ، بقي رفيقي في سوريا الأسد ، فقد أخاه و زوج أخته منذ سنوات ، و مع ذلك هاهو رفيقي "يرتد" مع كل المرتدين نحو خرافاتنا الميتة لنطلق النار على رؤوسنا و ننام من جديد على نفس هدهدة شيوخنا و أحاديثهم المهترئة المكرورة … في سوريا الأسد كما في سوريا "الحرة" , يصبح ترديد كلام الله و رسوله مدخلًا لازمًا و ضروريًا للتواصل بين البشر … قريبتي من وسط نصف محافظ سابقًا تفاجئني هي الأخرى بصور زفاف ابنتها بمولد نبوي بينما الشيوخ و ذوي الذقون الطويلة يتصدرون الاحتفال و يستبدلون الأغاني الفرحة بكلامهم الممل و المفزع ، يجري هذا في عقر النظام الأسدي ، في وسط دمشق المحافظة ، في حي الشيخ محي الدين ، الكافر الزنديق محي الدين بن عربي المدفون في تلك المقبرة التي تطل على دمشق من فوق قاسيون حيث النسوة ما زلن يلبسن الملايات السوداء الطويلة و الفضفاضة و حيث شيوخ السنة المرتبطين بالنظام يمارسون أكثر مما سبق تخاريفهم على رؤوس الأشهاد و أمام أعين النظام و أجهزته الأمنية في تناغم عجيب تعود بداياته إلى انقلاب الأسد الأب الذي تصالح و استوعب البرجوازية الدمشقية السنية و ربطها بنظامه و معها جزء مهم من رجال الدين السنة الشوام و غير الشوام … في الخارج يتبلد البشر أكثر فأكثر ، رغم مسحة التواضع المفاجئ التي تتوقف فجأة عن ترديد وعود الحرية و غيرها و تنحسر أكثر إلى نقاشات و هذيانات و ترهات أقل حدة و ثقة بالنفس و بالجماهير و بالثورة و بالمستقبل و حيث إغراء السوق الثقافية النيو ليبرالية يزيغ العيون و القلوب فتنطلق منافسات جادة للغاية في التنافس على موقع الضحية في نظر الغرب و مؤسساته النيو ليبرالية و ما يترتب على هذا الموقع من كرامات و إغداقات النيو ليبرالية و تجري ملاحقة الرجل الأبيض بأعبائه التي يتنكر لها و استدرار عطفه و محاولات إقناعه بفوائد تسليم السلطة في دمشق للمعارضة نصف الليبرالية نصف الإسلامية و يتبارى الجميع مع أشباح عفلق و خير الله طلفاح و عبد الناصر و سيد قطب في الترويج لآخر هذياناتنا الجمعية العصابية حتى المذبحة ، و يقتل هؤلاء الناشطون و اللاعبون ، يقتلون الشهداء و الأحلام الساذجة لطفولتنا الثورية مرة تلو أخرى بتحويلهم و تحويلنا إلى مادة للاستثمار و الربح و التكسب و كطريق محتملة إلى السلطة … و إسلاميونا هم أكبر المهزومين لكنهم رغم ذلك لا يهزمون أبدًا ، هزموا أول مرة في معركتهم مع الأسد الأب في الثمانينيات و ساعدوه بذلك في التخلص من آخر المؤسسات و النقابات المستقلة ، من آخر معاقل المعارضة و المقاومة المحتملة و كرروا هزيمتهم مع الابن لكن هذه المرة تسببوا هم و خصمهم العنيد بخراب أعم و أشمل و إن بنفس انعدام أي حس بالمسؤولية أو بالحاجة لأية مراجعات أكثر من الهراء المعتاد مع كل هزيمة على الطريق إلى هزائم أخرى فأخرى ، لكننا جميعًا مهزومون ، و لا يقلل من ألم و فداحة هزيمتنا أننا جميعًا مهزومون اليوم … يهزم البشر ، هذا جزء من لعبة الحياة نفسها ، و لا ضير في الهزيمة نفسها ، ما دمت قاتلت بكل ما تملك في سبيل ما تريد ، لكننا لم نفعل ، ترددنا ، ساومنا ، ضحكنا على أنفسنا و على الآخرين ، قبلنا بأن نصمت عن قتلة و جلادين طالما توهمنا أنهم سيقومون عنا بكل الأعمال القذرة و الدموية التي كنا نشعر بضرو ......
#مهزوم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767021
مازن كم الماز : عن جنون نيتشه و عقل رجال الدين
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز يطيب لرجال الدين أن يسخروا من جنون نيتشه ، هذا هو انتقام إلههم الشرير من الرجل العنيد الشجاع حتى الموت ، حتى الجنون … إن الجنون فضيحة عامة ، و الفضائح العلنية هي بالتحديد ما يهدد به رجال الدين الآخرين ، خاصة من أمثال نيتشه ، إنها سلاحهم الأمضى ضد كل هرطقة ، ضد كل محاولة للتملص من شباكهم … يسخر رجال الدين من جنون الرجل ، لأن رجال الدين لا يصابون بالجنون ، إنهم دومًا "عاقلون" ، يستخدمون الله كي يصلوا إلى هذا "التوازن" و يحافظوا عليه … يحميهم إيمانهم من الأسئلة المحيرة ، من الشك ، من التفكير ، يمنحهم رباطة جأش لا تبارى أمام ألغاز العالم المحيرة … لا يجن رجال الدين عادةً و إذا أصابهم الشك أو ابتلوا بشيء من الفكر كما حدث مع الغزالي ، فإنهم قادرون عمومًا على تجاوز تلك المحنة دون "فضائح كبرى" … يسخر رجال الدين من استغراق نيتشه في الوجود , في أسئلته الكبرى دون وجل ، حتى الهاوية ، حتى السقوط الحر في الهاوية ، دون أدنى تردد أو وجل … يتوقف رجال الدين قبل الهاوية بكثير ، يستطيعون طرد شياطينهم بترديد كليشهاتهم و بالتوقف عن التفكير ، قبل الهاوية بمسافة كبيرة ، إنهم لا يجرؤون على الاقتراب منها ، يتحاشونها ، يبتعدون عنها ، يتراجعون ، يلفون و يدورون ، ينظرون إلى الوراء ، دائمًا إلى الوراء ، حيث السلامة ، يمسكون بعضهم البعض و يقمعون بعضهم البعض و يقمعون الآخرين كيلا يتقدموا خطوة واحدة إلى الأمام ، يسجنون العقل و الخيال ، يقيدون الروح و الفكر بقوة ، كيلا يحلقوا بعيدًا وراء المستحيل ، حيث يصبح الإنسان بعقله و روحه و قلبه حرًا طليقًا إلا من ممكنات العقل و نوازع القلب بلا أية مسلمات مريحة ، بلا أية مواقف مسبقة ، و بهذا يتحاشون الفضيحة المرعبة المسماة جنونًا ، و يشبههم في ذلك كل المؤمنين سلفًا بحقائق مطلقة لا يأتيها الباطل من أمام و لا من خلف ، بنفيهم حرية العقل و بتعطيلهم الخيال و بسجنهم للفكر في سجون أفكارهم المطلقة يستطيع هؤلاء النوم في نهاية نهارهم بعد أن تاكدوا من أن عقولهم مغلقة بما يكفي أمام رياح الحقيقة و أن أسوار حقائقهم المطلقة أعلى من أن تتمكن عقولهم و أرواحهم من التحليق فوقها ، و بين الخشية من أن يسموا مرتدين إذا فكروا خارج ما تسمح به عقائدهم و من فضيحة الجنون الذي يأتي مع خطر إطلاق سراح العقل و الخيال ليلحقا عاليًا فوق كل الأسوار و أبعد من كل المحظورات ، يبقون بمأمن من هذيان الحقيقة … العقول المقيدة جيدًا هي محمية جيدًا من خطر الطيران بعيدًا عن القطيع ، بعيدًا عن الحدود المسموح بها ، خارج السماء التي يعتقد بها الجميع ، إلى حيث يتماهى المرء مع الكون و يتجاوز كل المحظورات إلى صفاء جديد لا يعرفه المساجين و لا الحراس ......
#جنون
#نيتشه
#رجال
#الدين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769005