الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سليمان يوسف يوسف : حكومة اربيل والاستثمار السياسي ليهود السبي الآشوري البابلي
#الحوار_المتمدن
#سليمان_يوسف_يوسف مراجع تاريخية عديدة ، منها (كتاب التوراة - العهد القديم من الإنجيل- نبوة إرميا 52: 28-30)،تؤكد على أن تاريخ اليهود في (بلاد ما بين النهرين – العراق) بدأ مع السبي الآشوري البابلي ليهود بني إسرائيل (العبرانيون )، في القرن الثامن قبل الميلاد. حيث تم نقل عشرات الآلاف من الممالك اليهودية (يهوذا والسامرة )الى بابل و نينوى و اربيل ومدن آشورية أخرى. أكبر عمليات السبي لليهود جرت في عهد ملك بابل (نبوخذ نصر - 597 ق.م ). الملوك الآشوريين والبابليين وهبوا لليهود المسبيين أخصب الأراضي ومنحوهم أوسع الحريات في العمل وممارسة طقوسهم الدينية. فعظم شأنهم في المجتمع الآشوري البابلي . وأصبحت الآشورية لغتهم في القراءة والكتابة ودخلت في صلواتهم وطقوسهم وشعائرهم الدينية. بسقوط نينوى 612 ق.م ومن ثم بابل 539 ق.م، على يد ملك الفرس(كورش)، سُمح لمن يشاء من اليهود المسبيين للعودة الى وطنهم الأم (اليهوذا والسامرة ) والانتقال الى حيث يشاؤون. من تبقى من اليهود في (بلاد ما بين النهرين – العراق) ، اندمجوا في المجتمع العراقي وساهموا في تأسيس ونهضة الدولة العراقية الحديثة التي تأسست عام (1921) ميلادي . ما أريد الوصول إليه من هذه المقدمة التاريخية ، أن يهود العراق المعاصرون هم بقايا السبي الآشوري البابلي، لا ينتمون عرقياً لأي من المكونات المجتمعية المتعايشة اليوم في العراق . فهم ليسوا من أصول آشورية بابلية أو عربية ولا يمكن أن يكونوا من أصول كردية ولا من الشبك أو من الصابئة المندائيين . ما يعزز هذه الحقيقة، أن الديانة اليهودية هي (ديانة مغلقة - غير تبشيرية) تعاليمها لا تسمح للآخرين بالانتماء إليها واعتناقها . فالحديث عن وجود " يهود من أصول كردية يعيش أكثر من مائة ألف منهم في اسرائيل " أكذوبة ومغالطة تاريخية، روجت لها (البروباغندا الكردية) - على مبدأ "كرر الكذبة كثيراً ستصبح هي الحقيقة" لـ (جوزيف غلوبز) مسؤول الدعاية السياسية لهتلر إبان الحكم النازي - حتى نجحت(الدعاية الكردية) في اصطناع "مظلومية كردية تاريخية" من خلال تضليل الراي العام في كثير من القضايا ،السياسية والتاريخية وفي تصوير الأكراد، الوافدين الى العراق في منتصف القرن التاسع عشر من جبال زاغروس الايرانية، على أن وجودهم قديم ولهم جذور تاريخية حضارية في العراق.الإسرائيليون يعلمون حقيقة (السبي الآشوري البابلي لليهود) وكل ما يتعلق بيهود العراق . لكن، لحسابات ومصالح سياسية ، هم يعزفون على (الوتر الكردي) في بعض المسائل والقضايا التاريخية، بغض النظر عن مدى صحتها ، كمسألة المزاعم الكردية بوجود " أكراد يهود ". القوميون الكرد وجودوا في (يهود السبي الآشوري البابلي ) مادة دسمة للاستثمار السياسي في ميدان العلاقات ( الكردية – الإسرائيلية ) وكسب تأييد الإسرائيليين لتطلعاتهم القومية . قبل أيام من استفتاء أكراد العراق على الانفصال، الذي جرى( 25 ايلول 2017) وأيدته إسرائيل على لسان رئيس الوزراء آنذاك ( بنيامين نتنياهو)،مجلة نيوزويك الأميركية كشفت عن " أن زعيم إقليم كردستان العراق مسعود البارزاني وافق على عودة نحو مئتي ألف يهودي إسرائيلي من أصل كردي لإعادة توطينهم في إقليم كردستان العراق، وذلك ضمن صفقة سرية مقابل دعم إسرائيلي لانفصال الأكراد" . لكن جرت الرياح بما لا تشتهي السفن الكردية . رفض إقليمي ودولي لإقامة دولة كردية. الاستفتاء دفع بالجيش العراقي وميليشيات الحشد الشعبي لشن هجوماً على القوات الكردية (البشمركة) وتحرير مدن وبلدات في الشمال العراقي كانت تحت سيطرة الأكراد ، أهمها مدينة (كركوك) النفطية. ......
#حكومة
#اربيل
#والاستثمار
#السياسي
#ليهود
#السبي
#الآشوري
#البابلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742275
أحمد مجباس : الدعم الاسرائيلي ليهود الفالاشا
#الحوار_المتمدن
#أحمد_مجباس أولا: أصل يهود الفالاشاوهي تسمية تطلق على اليهود الاثيوبيين الذين يشكلون طائفة دينية تقيم في شمال غرب اثيوبيا في منطقة بحيرة تانا ويسود الاعتقاد بينهم انهم من سلالة منجيليك او منيليك الاول ابن الملك سليمان وملكة سبأ وكان عددهم في عام 1974، وفقا لبعض التقديرات حوالي &#1778-;-&#1776-;- الف يهودي ويقول كتاب "مفهوم الخلاص في الديانة اليهودية" لـ محمد حمزة نقلا "عن (موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية) إن "يهود الفلاشا أو بيتا إسرائيل هو اسم يطلق على اليهود من أصل حبشي وتعتبر الكلمة نوعا من الاحتقار اسم فلاشا أو الفالاشا يعنى باللغة الأمهرية: "المنفيون أو الغرباء" ويستخدمه الإثيوبيون من غير اليهود بموجب تسمية إسرائيل بقانون العودة 1950 وأكثر من 90 ألف أي ما يقارب 85% من يهود الفلاشا هاجروا إلى فلسطين المحتلة وتسوق إسرائيل الآن عمليات نقل البقية الباقية من يهود الفلاشا الأثيوبيين إليها على أنها بمثابة عملية لم شمل بين المهاجرين الأوائل والمهاجرين الجُدد من الفلاشا وهو ما عبر عنه وزير الدفاع الإسرائيلي قائلا في تغريدة على موقع التواصل تويتر "آن الأوان ليتمكن الآباء من المهاجرين من أبناء يهود الفلاشا من لم شملهم مع أطفالهم وسيتمكن إخوانهم وأخواتهم الذين لم يلتقوا منذ سنوات من الاجتماع معا مرة أخرى وهذه المرة في إسرائيل"، على الرغم من انقسام المؤرخين حول ما إذا كان الفلاشا إثيوبيين في الأصل أو هاجروا إلى إثيوبيا ويعتقد البعض أنهم إثيوبيون ينتمون إلى مجموعة آجر الحضارة الإثيوبية بينما يعتقد آخرون أنهم كانوا مهاجرين يهود في وقت ما إلى البلاد خلال هذه الفترة التاريخية القديمة واندمجت مع الإثيوبيين وتتفق هذه الدراسات على أنه لا يوجد ما يشير إلى أنهم يختلفون عن الإثيوبيين الآخرين من حيث الخصائص الجسدية وليس فقط أن اليهود الإثيوبيين يختلفون عن الطوائف اليهودية الأخرى في العالم من خلال طقوسهم الدينية وتأثيرهم في البيئة الإثيوبية ودرجة التأثير من خلال أن اليهود الاثيوبيين يختلفون عن الطوائف اليهودية الأخرى في العالم في طقوسهم الدينية، وفي مدى تأثرهم وتأثيرهم في بيئتهم الاثيوبية ،بفعل الاختلاط من حيث التزاوج وتصاهر بين الفلاشا، وغيرهم خصوصا أما فيما يتعلق باليهود الإثيوبيين فإنهم يتكلمون اكثر من لغة اثيوبية في الوقت الذي يبدو فيه انهم لم يطلعوا على اللغة العبرية، فبعضهم يتكلم "الاغاو" وهي قليلة الانتشار ويتكلم بعضهم الآخر "الامهرية "أو "التجرينية" وهما لغتان ساميتان سائدتان ب&#1740-;-ن المسيحيين الاثيوبيين الذين يقطنون المناطق الشمالية، أما اللغة المستخدمة في الطقوس والكتب المقدسة فهي "الفيز" "أو الأثيوبية" وهي لغة دينية يستخدمها المسيحيون الأثيوبيون كما أن تقاليد اليهود الاثيوبيين وعاداتهم عبارة عن مزيج من المعتقدات والطقوس الوثنية والمسيحيةثانيا: ما وراء دعم إسرائيل ليهود الفالاشاةوفي الثمانينيات من القرن الماضي جلب الكيان الصهيوني في عملية سرية آلاف اليهود الإثيوبيين إلى الكيان من يُسمح لهم فقط بالهجرة إلى إسرائيل على أساس كل حالة على حدة ويبقى الآلاف منهم في مخيم اللاجئين في جوندار وشرعت الصهيونية في عمليات إنقاذ محفوفة بالمخاطر ومكلفة في الثمانينيات والتسعينيات لجلب هؤلاء عشرات من اليهود من مناطق نائية من إثيوبيا الذين عانوا من الاضطهاد الديني والمجاعة والحروب الأهلية وعند وصول رئيس الوزراء مناحيم بيغن إلى السلطة في عام 1977 فتح البلاد لليهود الإثيوبيين، كان ذلك ردًا على التهديد الذي يهدد المجتمع الاثيوبي اليهودي من المجاعة والاضطرابات السياسية وعدا ......
#الدعم
#الاسرائيلي
#ليهود
#الفالاشا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762809