الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شعوب محمود علي : احرّك الاقدام للخلف للامام
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي أحرّك الاقدام للخلف للأمام1يزداد في الليلة ومض البرقويهطل المطرفي ساعة السحرمظلّتي مزقها البَرَدوازدادت الآهات حينما اتحدالبرد والمطرواُسقط الثمرقلت لنفسي الحذر الحذرفي وحدتي وغربتي ادورصوب التصوّرات والأحلام فتارة أحدّق حولي وحول تلكم الجموع للبشرواقطف الثمرفي ساعة الخطروحينما اخرج من سجني من الاسواراُصدم في مدارما فرضته تلكم الأفكار في دائرة التصوّريعقبه التدهور ونكسات العصر والتوتر كنت تحوّلت الى تمثال من حجروقد توقّعت على الأثرفكيف لي اعود عن مسيرة المقيّدةفي ظل سقف الجهلفي مجتمع يمارس الرصدوما يشتق من ألوانفي عالم الاوثانوكلّما تفرض من اُطريزينها البهتانوالقيد للإنسان حين يُجهض التطوّرويكبح التصوّرويفرض التحجّر في وطن الاوطان ......
#احرّك
#الاقدام
#للخلف
#للامام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722398
كاظم حسن سعيد : نظرة للامام مذكرات ج15
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حسن_سعيد سقوط الفاو حسب الفريق الخزرجي (أرض الفاو رخوة وسبخة وذات مستوى مياه جوفية عالية، تصبح عند تساقط الأمطار أشبه بالمستنقعات، وتغمر المياه الضحلة أجزاء كبيرة منها ). عملية (الفجر 8) كما أطلق عليها الإيرانيون والتي استولوا فيها على الفاو في 1986 كانت من أقسى المعارك وأشدها، حيث استغرق العراق أكثر من عامين لإستعادتها .رايتهم في الدريهمية شبان بمقتبل العمر بملابسهم المرقطة يمضون لمحرقة الفاو ولا يعودون .. فيما هندس الباسداران -الحرس الثوري مدافعهم بحيث لكل متر قذيفة تتفجر بعدما قاموا بتحصين أنفسهم بسرعة .الغالبية العظمى من سكان البصرة قررت الهجرة عنها..في اتجاه محافظات جنوبية ووسطى ...نشطت الباصات وعجلات الحمل وهي تنقل الاهالي واثاثهم على طول شوارع بغداد ...لا ادري ساعتها كم فرد تذكر اهالي المحمرة وعبادان بعد ان اقتحهما الجيش العراقي ..تبادل في الانتكاسات الانسانية وتعادلت الفاجعتان ..شعرت باسى عميق حين تجولت بقرى عبادان ورايت البقرات المبقرة .. سجادات الكاشان تغفو الحمير عليها ... رايت الناهبين , في بهجة ينقلون غنائمهم عبر نهر الكارون .. الدراجات الصغيرة مبعثرة ...الاسماك تطفو مقصوفة ..هجروا ولم يتمكنوا من نقل ارواحهم الكائنة بتلك السلع الصغيرة ...هل كنت وحدي اعيش الفاجعة... فكتبت (دفعتك البنادق نحو البنادق لا خيار بين نار ونار فتقدمت مستهزئا بالهزيمة والا نتصار )..يافعا كنت اقصد من منطقة الحكيمية لاعالي البر بقرية كردلان .. بحثا عن عشب بري يؤكل (رشاد البر) وبين النخيلات رايت مدافع وجهت شرقا باتجاه ايران ...يومها لم تكن لي قدرة فراسة لاتخيل الكارثة .. فقد سمعنا من جداتنا .ثماني سنوات ولم ترتو الارض من الدماء ولم تتحجم مهنة صنع التوابيت ..مكبرات الصوت تصدح بنغم مرقّص -يا كاع ترابج كافوري .. ع الساتر هلهل شاجوري -وازقة البصرة تتجذر شواهد مقابرها تتنقل من زقاق لزقاق ومن بيت لمجاوره ..فيما تتعملق ملحمة الدموع ...لست ممن تطربه رايات الانتصارات ودفوف الهيمنة .. ولست بسيطا لاقبل باحتلال او اعتداء .. ولكن الحروب تعكر طقس روحي .. حالما بيوم نصفي الخلافات بطريقة اخرى .... لا اعلم كيف ولكني احلم .. ربما نعود للرماح .. لقتال غير فاتك ... اما هذا التطور بآلات الحرب فيفزعني حقا .لم يشغلني ان افرز حقا عن باطل في اوكرانيا ,كنت منشغلا بصغار فزعين هناك يتشبثون بايادي امهاتهم المرتعبات .. بمسنة لا تقوى على حث الخطى هربا من زمجرة الطائرات ...باناس امنوا وهم يقطعون الان اميالا بحثا عن قطرة ماء وظل لا تطاله قذيفة .. ورغم هول الحرب كنت اقرأ اناقتهم .. يا للفاجعة ..!!.قصدت ذي قار بصحبة دليل وبعد ثلاثة ايام من البحث عثرت على بيت للايجار بلا ابواب وشبابيك .. بلوك تحتله من داخل السياج بقعة آسنة ..لم يكن لدي اتصال باي صديق... فرقتنا الطارئات .. فاستعنت بهوايتين لي متجذرتين : الصيد والرسم .. طبعا القراءة ما يشغلني من طفولة مبكرة ... لكن مطحنة الحرب لم تترك مزاجا للقراءة .. كتبت اول قصيدة في الصف الخامس الابتدائي لكن الشعر وليد التمركز وثمرة انفعال وجداني او فكري مركز .. من يستطيع كتابة شعر ومصهرة الفاو قائمة .. فوجدتني اجرب النثر فشرعت بكتابة اول رواية .. ساهملها لاحقا ...لاعود للرواية بعد ربع قرن ..اتذكر منها (عوعة الديج وايست الزعلانة فنحى فرشاته جانبا ...... ), كتبت حوالي مئتي صفحة..كنت ارسم طوال الليل .. لوحات معتمة .. وكنت ارسل تنظيراتي حول فن الرسم ومناقشة المدارس الفنية لصديق في منطقتي التي هجرتها قسرا.. كنت مفلسا واخي في قلب المعركة .. اخي ......
#نظرة
#للامام
#مذكرات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769127