الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مشعل يسار : لن يكون التطعيم إجباريًا فحسب، بل سيسبب الإدمان. نشر خطة بيل غيتس
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار نشرت مجلة نيو إنجلاند (New England) الطبية، وهي مطبوعة علمية مرموقة، خطة بيل غيتس الشائنة للتطعيم الشامل. وتكشف هذه الخطة الشمولية النقاب عن استراتيجيات لإكراه الناس على تلقي التطعيم ضد COVID-19 من خلال التلاعب والإكراه وتهديد الرفاه المادي للشخص ونبذه من المجتمع.لقد باتت جاهزة الدراسات السريرية الخاصة بتحديد أفضل الطرق لجعل السكان يوافقون على حقن أنفسهم بلقاح تجريبي من الحمض النووي الريبي. ويحذر المستند المذكور من أن "عدم الامتثال يجب أن يؤدي إلى عقوبات تشمل العزل وفقدان الدخل". وتدعو الوثيقة إلى فرض عقوبات يفترض أن تكون "جوهرية نسبيًا" بما في ذلك "الإيقاف عن العمل أو الإقامة الجبرية". وقد كتبه مؤلفون من جامعة ييل وجامعة ستانفورد وجامعة إنديانا، وهي جامعات تمولها مؤسسة بيل وميليندا غيتس المناصرة للتطعيم الإجباري الذي يحلم المروجون له بـ"تحسين النسل" (على الطريقة النازية) وبالتحكم بتعداد السكان.بيل غيتس يعرف كيف يخضِع الناساستضاف بيل غيتس الحدث 201 في عام 2019، ومهد السبيل لتطعيم 7 مليارات شخص على هذا الكوكب من خلال التخويف بالوباء. وتمثل تقنية اللقاح الجديد منصة جديدة لتعديل الحمض النووي الريبي والخلايا تعيد برمجة ريبوسومات الخلايا البشرية للحصول على خصائص بروتينات الفيروس الشوكية، مما يعزز الاستجابات المناعية التجريبية. والتطعيم الإلزامي ليس يعني فقط سيطرة سافرة على جسد وعقل الناس (أي استعباداً لهم)، بل إن العلم نفسه يصبح شكلاً من أشكال الاستعباد الفسيولوجي. وهو يسعى من خلالها إلى إعادة برمجة جهاز المناعة البشري لجعله يعتمد بشكل لا رجعة فيه على حقن الحمض النووي الريبي وعلى التعديلات التجريبية للخلايا البشرية باستمرار.يريد بيل غيتس وأصدقاؤه في مجال تحسين النسل إخضاع الناس والبدء بقمع إرادة السكان، عبر التهديد بإفقادهم مصدر رزقهم، كما يتضح من الإجراءات الجوابية التوتاليتارية (الشمولية) التي تم تطبيقها في عام 2020. فالأشخاص الأصحاء مهددون بالإقامة الجبرية، والعزل عن العائلة والأصدقاء، وانتهاك حقهم في الحصول على الكمية الطبيعية الكافية من الأكسجين، وإجبارهم على ارتداء الأقنعة، وهذه ليست كل الإجراءات المهينة والعنيفة التي تستخدمها الدولة والشرطة الطبية لفرض التطعيم الإجباري والنظام العالمي الجديد. لقد أُجبروا الناس على الاعتقاد بأنه سيمكنهم استعادة حريتهم بمجرد توفر اللقاح، وهذا النوع من الإكراه هو نقيض ما تعنيه كلمة "الحرية" حقًا. (تظهر التجارب السريرية أن عدد الأشخاص الذين قد يتضررون من لقاح الحمض النووي الريبي mRNA ضد Covid-19 سيكون أكثر من عدد المرضى المصابين المفترضين بعدوى فيروس كورونا.وسيتعرض أصحاب العمل للتهديد بالعقوبات إذا لم يجبروا موظفيهم على تلقي التطعيم.ونظرًا لأن الناس عمومًا لم يقاوموا العديد من الإجراءات الطبية غير المنطقية في عام 2020، فإن مخططي اللقاحات المركزيين يدركون أن تلقي التلقيح من قبل المتطوعين سينجح في البداية. وتذكر الوثيقة أنه يجب استيفاء "ستة معايير أساسية" قبل أن تجبر الدولة الناس على تلقي التطعيم تحت التهديد بالعقاب. في البداية، ستُخمد يقظة الناس "من خلال تشجيع التطعيم الطوعي ... باستخدام وسائل مثل حملات المناصرة الدعائية والتطعيمات المجانية".ولكن سيتم اتهام أولئك الذين يرفضون التطعيم بعد ذلك بأنهم كانوا سبب تفشي أمراض الجهاز التنفسي، سواء أكانت حقيقية أو مصطنعة عبر استخدام اختبارات تفاعل البوليميراز المتسلسل (PCR) الشديدة الحساسية، والتي تعطي نتيجة إيجابية خاطئة عن طريق الكشف عن الجزيئات ......
#يكون
#التطعيم
#إجباريًا
#فحسب،
#سيسبب
#الإدمان.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695648