الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
غازي الصوراني : ريمون آرون 1905م - 1983م
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني من كبار ممثلي الانتلجنسيا الفرنسية في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية. من جيل جان بول سارتر، قرأ منذ وقت مبكر علماء الاجتماع وفلاسفة التاريخ الألمان، وكان أول كتاب نشره: "مدخل إلى فلسفة التاريخ" (1938)، وهو في الأصل أطروحته للدكتوراه، كما "تأثر بفكر هايدجر وهوسرل وماكس فيبر، وعنهم أصدر كتبه الأولى: "علم الاجتماع الألماني المعاصر" (1936)"([1])."ابتداء من عام 1946 افترق عن سارتر لتعاطف هذا الأخير مع الشيوعيين، وقد عرض "آرون" أفكاره السالبة حول الماركسية في كتابه الذي أصاب شهرة كبيرة: "أفيون المثقفين" (1955)،وتناول نقده ثلاث كلمات "مقدسة" في حينه: اليسار، الثورة، البروليتاريا. وفي الواقع، لم يكن هدفه الشيوعيين أنفسهم، بل "التقدميون" من المثقفين الفرنسيين الذين كانوا يبدون حساسية مفرطة إزاء نواقص الديموقراطية الغربية ويعبئون طاقاتهم الفكرية لتبرير أخطاء الماركسية وجرائم ستالين. وكان رأس حربة نقده موجهاً إلى سارتر"([2]).في عام 1955 انتخب لشغل كرسي علم الاجتماع في السوربون، ففرضت دروسه نفسها للحال وكأنها من كلاسيكيات علم الاجتماع المعاصر: "ثمانية عشر درساً في المجتمع الصناعي" (1963)، "صراع الطبقات" (1964)، "الديمقراطية والتوتاليتارية" (1965)، "مراحل الفكر السوسيولوجي" (1967). وعندما وقعت في عام 1968 "الثورة الطلابية" وقف منها، بعكس سارتر وممثلي الانتلجنسيا اليسارية، موقفاً معارضاً صارماً، وأدان أهدافها ووسائلها في كتابه "الثورة المفتقدة" (1968)، وفي كتابه التالي: "من عائلة مقدسة إلى أخرى: دراسة في الماركسيات الوهمية" (1968) أجرى تحليلاً نقدياً لاذعاً للكيفية التي كان يجري بها توظيف ماركس أيديولوجياً من قبل سارتر، وعلى الأخص من قبل لوي ألتوسير الذي كان آنذاك في قمة شهرته.تميز ريمون آرون بمواقفه اليمينية المؤيدة للسياسات الأمريكية، بما في ذلك تأييده للولايات المتحدة في حربها ضد فيتنام، على النقيض من سارتر، فعلى حين أن سارتر نظم مع الفيلسوف البريطاني برتراند راسل محكمة دولية لإدانة جرائم الحرب الأميركية في فيتنام، فإن آرون، الذي ارتقى هو الآخر إلى مصاف كبير مفكري الليبرالية الفرنسية أيد بالمقابل حرب الأميركان في فيتنام وقصفهم لهانوي"([3]).على الرغم من كل ما تقدم، يعتبر ريمون آرون "أحد أبرز المفكرين الفرنسيين – والغربيين عموماً-، اهتم بمجالات عديدة في الفلسفة وعلم الاجتماع والاستراتيجية الكونية، والسياسة الاوروبية، والتحليل الاجتماعي والسياسي، ويعد أحد واضعي نظرية توازن الرعب النووي في العصر الحديث"([4]). ([1]) سامى خشبة – مفكرون من عصرنا – الهيئة المصرية العامة للكتاب – القاهرة - 2008– ص 77+78([2]) جورج طرابيشي – معجم الفلاسفة – دار الطليعة – بيروت – ط1 – أيار (مايو) 1987– ص 9([3]) المرجع نفسه –ص 10([4])سامى خشبة – مرجع سبق ذكره - مفكرون من عصرنا – ص 77+78 ......
#ريمون
#آرون
#1905م
#1983م

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713694
بوسي الجمسي : حوار مع المطرب اللبناني ريمون جبور
#الحوار_المتمدن
#بوسي_الجمسي (حوار صحفي خاص مع المطرب اللبناني المثير للجدل ريمون ميلاد جبّور)موهبة غنائية نادرة جدا، تخطى الصعاب حتى صنع قصة نجاح ذهبية أهداها لوطنه الحبيب بيروت، نسج ريمون من رماد أنات الحرب نغمات بحر تشبه شمس بلاده إلا أفولها، فدعونا نتعرف على قصة كفاحه.متى وكيف اكتشف موهبتك؟_اكتشفت موهبتي منذ الصغر، كان عمري حوالي خمس سنين حينما كنت أردد التراتيل والترانيم في الكنيسة وفي كورس المدرسة وبدأت أنمي الموهبة من خلال الاستماع للقطع الموسيقية ومرافقتها بالغناء.أين نشأت في لبنان وكيف أثرت الحرب على مشوار نجاحك؟_أنا من سكان بيروت منطقة اسمها تحويطة النهر وتابعة لقضاء بعبدا. ولدتُ وترعرت في الحرب وتحت أصوات القذائف طبعا كانت طفولة فيها خوف ورعب، وبعدها عشنا الحرب المعيشية والاقتصادية حتى يومنا هذا، الموضوع أثر على حياة كل اللبنانيين ولكن دوما الجميل بالفن أنه يقدر على جعل المأساة نافذة أمل ولهذا هناك علاج للأمراض نفسية بالموسيقى والفن.من دعم موهبتك؟_تلقيت الدعم من أستاذة الموسيقى في سن الطفولة وطبعا من الأهل على الرغم من الانتقاد البناء الذي كانوا يوجهونه إليّ... عائلتي بأغلبيتها تتضمن أصواتة جميلة وخصوصا الوالدة فكنت أتلقى الدعم والانتقاد معا للتحسين من الاداء ولاحقا تلقيت الدعم من الأصدقاء والناس الذين كانوا يسمعون الترانيم في الكنيسة وأيضا حين التحقت بالمعهد العالي للموسيقى تلقيت الدعم من أغلب الأساتذة... ولغاية اليوم لم يحاول أحد تحطيمي وهذه أعتبرها نعمة من الرب.ما هي الانتقادات التي تعرضت لها؟_الانتقاد الأكبر الذي تعرضت له كان بالنسبة لنوعية صوتي "كونترتينور" وهي فصيلة نادرة نوعا ما خاصة في الشرق لأنها حنجرة رجل قادرة على تأدية الطبقات النسائية وهذا أمر غير مألوف في الشرق فعادة يكون الانتقاد أن الأداء يشبه أداء النساء ولكني أعتبر هذا الانتقاد بمثابة مديح لأني أحب صوتي وأحب موهبتي ولا أنزعج من طبيعة صوتي. تلقيت نصائح من أساتذة المعهد عن كيفية تطوير الأداء وتحسين اللفظ والنفس والتمارين ونحن على السكة الصحيحة إن شاء الرب.احكي لنا عن أصعب وأسعد لحظة مررت بها؟_على المستوى التعليمي أصعب لحظة كانت حين قدمت في الامتحان وخذلني صوتي وكانت علامتي مخيبة للآمال. أحلى لحظة كانت حين اختارتني أستاذتي بين التلاميذ حتى أشارك معها في عمل فني وكان التحدي أن أغني في المسرح دون استعمال ميكروفون ونجحت نشكر ربنا.أما في الحياة فطبعا أسعد لحظات هي لحظات الحب والإيمان وأتعس اللحظات هي التعرض للتنمر أو الإهانة وفقدان شخص عزيز على القلب.يقال أن من لديه ذكاء موسيقي يستطيع كتابة الشعر، فهل حاولت كتابة قصيدة من قبل؟_سؤال جميل جدا؛ فعلا أحيانا الموسيقى تدفع الإنسان لكتابة الشعر أو الكلام الجميل، كان لدي تجربة وحيدة في هذا المجال حينما سمعت موسيقى أثرت كثيرا في قلبي وكتبت على وزنها ترنيمة عام &#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1632-;-م.غنيت للحب وتراقصت على ترانيمه لكن هل وجدته في رحلتك الشاقة؟_طبعا الحياة من دون حب لا طعم لها، اختبرت الحب طبعا وكانت أسعد لحظات حياتي ولكن لم يكن هناك استمرارية فالحب وحده لا يكفي. من هو مثلك الأعلى؟_مثلي الأعلى في الحياة ككل هو الرب يسوع المسيح وأما في البشر أتأثر بشخصية وشخص السيدة فيروز والسيدة ماجدة الرومي وأحب شخصية الأم تريزا "حبيبة الفقراء والغلابة" على الطريقة المصرية.ما رأيك في المشهد الفني المعاصر؟_الحياة دائما في تطور مستمر وهناك أعمال جميلة جدا وأصوات جميلة ومواهب رائعة في أيامن ......
#حوار
#المطرب
#اللبناني
#ريمون
#جبور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769152