الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جورج حداد : تركيا الاردوغانية تريد بعث خلافة عثمانية جديدة بوصاية اميركية يهودية
#الحوار_المتمدن
#جورج_حداد إعداد: جورج حداد* في النصف الاول من شهر تموز 2020 اصدرت المحكمة العليا في تركيا قرارا بالسماح باعادة تحويل كاتدرائية "آيا صوفيا" (القديسة صوفيا) التاريخية الى جامع. واستنادا الى هذا القرار اصدر الرئيس "الاسلامي" رجب طيب اردوغان مرسوما جمهوريا في هذا الشأن. وفي 24 من الشهر ذاته اقيمت اول صلاة جماعة في هذا الصرح المسيحي التاريخي، وذلك لاول مرة منذ العام 1935، حينما اعلن كمال مصطفى اتاتورك "المتأورب" تحويل "آيا صوفيا" الى متحف. وقد حضر هذه الصلاة رجب طيب اردوغان ووزراؤه ونواب حزبه وجمهور غفير من انصار حزب العدالة والتنمية "الاسلامي" الذين توافدوا من كافة المناطق التركية وملأوا باحة الكاتدرائية وجميع الساحات والشوارع المحيطة بها. وقد امكن تمرير هذه العملية بدون طرح ومناقشة واصدار قانون من قبل مجلس النواب التركي، بل فقط بمرسوم جمهوري من قبل الرئيس اردوغان، باعتبار ان تحويل "آيا صوفيا" الى متحف سنة 1935 لم يتم بقانون، بل فقط بمرسوم صدر حينذاك عن كمال اتاتورك. وقبل الان لم يكن احد ليجرؤ على التشكيك بمراسيم اتاتورك وتغييرها. خصوصا وان الجيش التركي، الكبير والقوي، والذي يعتبر عماد الدولة التركية كما الجيش في "اسرائيل"، هو الذي يضطلع تقليديا بدور الوصي على "الجمهورية التركية" القائمة على "مبادئ" اتاتورك ومراسيمه. ولكن اردوغان كسر هذا "الطابو الاتاتوركي" وفعلها (!). وهو لم يجد اي اعتراض مكشوف من الجيش (حارس الجمهورية الاتاتوركية) المنغمس الان في المغامرة العسكرية الاردوغانية في سوريا والعراق وفي ليبيا خصوصا وشرقي المتوسط عموما. وبهذه الخطوة "الاسلاموية" ضد هذا الصرح المسيحي التاريخي، اكد اردوغان ان مرجعية الدولائية (او الدولانية) التركية لم تعد مبادئ الدولة الاتاتوركية، بل مبادئ الخلافة العثمانية التي ارساها السلطان محمد الثاني (الفاتح) على ارض القسطنطينية المغتصبة، وهو الذي اقام الصلاة لاول مرة سنة 1453 في كاتدرائية "آيا صوفيا" واعلن تحويلها الى وقف وجامع اسلامي، بالاضافة الى عشرات غيرها من الكنائس الاورثوذكسية التاريخية في القسطنطينية التي حولت الى جوامع لا تزال قائمة الى اليوم، عدا عشرات غيرها من الكنائس والاديرة التي تم احراقها بمن فيها من الراهبات والرهبان والناس العاديين الذين حشروا فيها وتم احراقهم احياء على ايدي الفاتحين العثمانيين.ومن الخطأ الفادح النظر الى خطوة اردوغان بأنها مغامرة معزولة وقفزة في الفراغ. فهي خطوة مدروسة تماما وتأتي في السياق التاريخي لاستيلاء الغزاة العثمانيين على القسطنطينية خصوصا واغتصاب ودوس التاريخ العالمي للحضارة الانسانية عموما. وهذا ما يقتضي النظر فيه بروية وتمعن من قبل اي باحث تاريخي منصف، ومن قبل ـ بالاخص ـ جميع القوى التقدمية والوطنية والاسلامية والقومية العربية، المناضلة من اجل تحرير الشعوب العربية والاسلامية والشرقية من ربقة الامبريالية واليهودية العالمية والصهيونية والداعشية والعثمانية القديمة والجديدة. ومن جهتنا نحاول فيما يلي الادلاء برأينا المتواضع، وإلقاء نظرة على الخلفية التاريخية التي قامت عليها هذه المغامرة الاستفزازية الاردوغانية المدروسة: في القرون السابقة على الميلاد اكتمل تفكك النظام المشاعي القديم، وبدأ ظهور النظام العبودي. وقد قدمت التجربة الانسانية انماطا مختلفة من النظام العبودي. وكان اكثرها "ديموقراطية" النمط "القرطاجي" الهجين: المشاعي ـ العبودي. واكثرها "اكتمالا" (كنظام عبودي) النظام العبودي الروماني، الذي قام على الحروب من اجل اغتصاب اراضي الغير واستعبادهم، والذي صهر في قالب واح ......
#تركيا
#الاردوغانية
#تريد
#خلافة
#عثمانية
#جديدة
#بوصاية
#اميركية
#يهودية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688335
أحمد صبحى منصور : محنة ابن المسلمة رئيس الرؤساء في خلافة القائم العباسى في أواخر عام 450
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور مقدمة 1 ـ دنيا المستبدين في صراع حول السُّلطة ، للبقاء فيها أو الوصول اليها ، وفى هذا الصراع تدور بهم الساقية صعودا وهبوطا . كان هذا في الماضى وهو في الحاضر وسيظل في المستقبل . النجاة منه بنظام حكم ديمقراطى يكون فيه الشعب هو الذى يختار من يخدمه ، ، ويكون فيه تداول سلمى منظّم للسلطة ، يتنافس فيه مرشحون يختار من بينهم الشعب أصلح من يخدمه ، ويتعرض للمساءلة ، حيث لا أحد فوق القانون ، والحكومة هي التي تخشى الشعب وليس الشعب الذى يخشى الحكومة . 2 ـ عن عواقب الاستبداد وتنازع المستبدين نعطى مثلا من بغداد في التاريخ العباسى في خلافة القائم ، وتابعه ابن المسلمة الذى أطلق عليه الخليفة القائم لقبا تشريفيا هو ( رئيس الرؤساء ). تعرض القائم لمحنة هائلة وتعرض أتباعه معه لنفس المحنة ، وأهمهم ابن المسلمة . 3 ـ نعطى بضع تفصيل للعظة والاعتبار لعلّ وعسى .!. أولا : محنة الخليفة القائم :1 ـ في يوم الخميس 22 محرم سنة 448هـ تم عقد زواج الخليفة العباسي القائم بأمر الله علي الحسناء خديجة بنت أخي السلطان طغرلبك المتحكم في الخلافة العباسية ، وكان الصداق مائة ألف دينار ، وتم الزفاف في شهر شعبان ، وقد أهداها الخليفة عباءة منسوجة بالذهب وتاجا مرصعا بالجواهر ، ومائة ثوب حرير مرصعة بالذهب وطاسة كانت تحفة بديعة الصنع ، قد صنعوها من الذهب ورصعوها بالياقوت والفيروز والجواهر ، وبالإضافة إلي تلك الهدايا العينية أعطاها الخليفة ضيعة هائلة علي نهر دجلة يبلغ إيرادها السنوي اثني عشر ألف دينار . وفي نفس الوقت كان الفقراء يموتون من الجوع خارج قصور الخلافة وقد ارتفع ثمن المحاصيل إلي أرقام مفزعة وصل أردب القمح إلي 90 دينارا بعد 20 فقط ، وتحول أغلب الناس لقطع الطريق بسبب الجوع فاضطر الفلاحون لبيع محاصيلهم بأبخس الأسعار لمن يستطيع حمايتها وازداد ارتفاع الأسعار حتى وصل ثمن حفنة الأرز إلي دينار وانتشر الموت بين الفقراء فكان يموت منهم كل يوم ألف إنسان ، ولم يعد أحد قادرا علي دفنهم ، فاضطر الخليفة والسلطان طغرلبك إلي تكفين 18 ألف إنسان خشية أن يفسد الهواء من رائحة الجثث ، فتصل رائحتها للقصور المعطرة الفارهة . وارتفع الوباء والمجاعة سنة 450 هـ وظلت الدوائر الحاكمة علي جبروتها وغرورها، فأخذ الجنود يعتدون علي الناس في الطرقات والبيوت ، وصاروا يخطفون العمائم من فوق الرءوس، وتفرغ الوزراء السنيّون لاضطهاد خصومهم من الشيعة وأهل الذمة ، وكان الخليفة غارقا في شهر العسل لا يزال ، ولكنه أحس بالقلق حين ارتحل السلطان طغرلبك عن بغداد إلي الشرق ليحارب أخاه ، فلما خلت بغداد من العساكر أصبح الخليفة وحيدا في مواجهة الجماهير ، وانتهز الفرصة العدو الأكبر للخليفة وهو البساسيري فدخل بغداد يوم الأحد 8 ذي القعدة سنة 450 هـ وانضم إليه العوام وقطاع الطرق أو العيارون والشيعة ، وقد أعلن البساسيري انضمامه للفاطميين وخليفتهم المستنصر في القاهرة ، وأعلن الدعوة الفاطمية في بغداد . وانهزم الخليفة العباسي ودخل الجوعي قصوره ينهبونها ، وخرج الخليفة ومعه الملأ وكبار قومه وحوله جواريه حاسرات شعورهن وهو يرفع المصحف يستجير بالقائد العربي قريش الذي تحالف مع البساسيري، وركع الخليفة أمام قريش يرجوه ألا يسلمه إلي البساسيري ويقول له " الله الله في نفسي ، فمتي أسلمتني أهلكتني وضيعتني وما ذلك معروف في العرب " !! وحملوا الخليفة علي جمل إلي الأنبار ثم إلي بلدة اسمها الحديثة ثم حيث أقام مسجونا مدة عام وفيها عرف التضرع لله تعالي ، فأرسل استغاثة لله تعالي أوصلها بدوي إلي الكعبة ، يقول فيها : " إلي الله العظيم من عبده المسكين ، ا ......
#محنة
#المسلمة
#رئيس
#الرؤساء
#خلافة
#القائم
#العباسى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694706
ضياء الشكرجي : مع جريدة المستقبل حول خلافة السيستاني 1 3
#الحوار_المتمدن
#ضياء_الشكرجي تحت عنوان «خلافة السيستاني بين الجدل الديني والحذر السياسي»، كتب المحرر السياسي لجريدة (المستقبل) التي تصدر في لندن ويرأس تحريرها علاء الخطيب في العدد 23 في 06/06/2021 عن خلافة السيستاني بعد وفاته.وكمقدم لا بد أن أشير إلى بعض ما أراه مهما لهذا البحث. شخصيا نقدت نظرية ولاية الفقيه في نهاية الثمانينات، التي آمنت مع كثيرين بها بمجيء الخميني، حيث أركنا عقولنا جانبا، لنترك زمام أمورنا بيد العاطفة الساذجة، بل ورغم أني كنت ما أزال للأسف إسلاميا، ولو كنت أعتبر نفسي منذ بديات التسعينات إسلاميا ديمقراطيا، ثم تطورت إلى ديمقراطي إسلامي، قبل أن ترسو سفينتي على مرفأ العلمانية في أواخر 2006، ولم أكن أخلو حتى كإسلامي من نزعة علمانية كانت تتململ وتنمو، حيث اعتمدت في مطلع التسعينات ألّا يتدخل المرجع الديني في السياسة، وكانت لي محاضرة عام 2002 في لندن، أثبتُّ فيها بأدلة شرعية - كمتشرع التزاما وثقافة آنذاك - عدم امتلاك المرجع دورا ولائيا، بل اعتبرت دوره إفتائيا محضا للشيعي المتدين حصرا. ونشرت الموضوع بعد 2003 في جريدة البيان التي صدرت في بغداد لإبراهيم الجعفري كمقالة، سببت حرجا لحزب الدعوة، أتبعتها بمقالات أخرى، منها ما أثبتُّ فيه عدم وجود فتوى سياسية للمرجع ملزمة من الناحية الشرعية، وكون أي وصية سياسية لمرجع ما غير ملزمة شرعا. وهذا ما دعا اللجنة التي شكلتها المرجعية لتزكية المرشحين ضمن قائمة الائتلاف العراقي الموحد رقم &#1633-;-&#1638-;-&#1641-;- التي عرفت بقائمة الشمعة، والتي لا يشرفني أني كنت عضوا فيها؛ ما دعت هذه اللجنة، لاسيما عضوها آنذاك حسين الشهرستاني على الإصرار على شطب اسمي، بمبرر أني مناوئ للمرجعية. وكذلك في الجلسة الأولى لاجتماع أعضاء قائمة الائتلاف العراقي الموحد (الشيعسلاموية)، عندما طرح مدير الجلسة همام حمودي شروط رئيس الوزراء، وكان أحدها أن يكون منسجما مع المرجعية الدينية العليا وملتزما بتعلمياتها، رفعت يدي واقترحت رفع الالتزام بتعليماتها، لأن المرجعية حسبما قلت آنذاك ليس بصدد إصدار تعلميات سياسية، حتى يجب الالتزام بها، فرفع يده على الفور فالح الفياض الذي كان ما زال في حزب الدعوة والذراع الأيمن للجعفري، فأكد إن موقف الحزب هو وجوب الإبقاء على النص الذي جاء في الشرط المذكور حرفيا، ودون تغيير أي كلمة، وهكذا لامني نوري المالكي وغيره. وهكذا رفضت مطالبة أحمد الصافي والمجلس الأعلى إدراج مادة خاصة بالمرجعية في الباب الأول المعني بالمبادئ الأساسية.لكننا لا يمكن أن نقول ما شأننا بالمرجعية، ما زلنا علمانيين، ندعو للفصل بين الدين والسياسة، فالمرجعية شئنا أو أبينا، أحببنا أو كرهنا، أصبحت واقعا مؤثرا في الشأن السياسي، ولذا لا بد من أن يكون لنا موقف واضح منها.والآن مع ما ورد في مقالة المحرر السياسي لجريدة (المستقبل)، وأحتمل إن كاتب المقالة هو نفسه رئيس تحرير الجريدة علاء الركابي، الذي حسب تقديري له نزعة إسلامية ولو معتدلة، ويقال أنه قريب من لآل الحكيم بشقها السياسي.يقول المحرر السياسي لجريدة المسقبل في مقالته: «علمت المستقبل من مصدر مباشر موثوق من محافظة النجف الأشرف أن حراكا دينيا ونقاشات تدور في الأوساط الحوزوية المقربة من المرجعية الدينية الشيعية العليا حول الشخصية التي ستخلف المرجع الإسلامي الشيعي الأعلى في العالم السيد علي السيستاني بعد عمر طويل بإذن الله.»وأضاف «وقال المصدر إن شخصية السيد السيستاني ذاتها ودورها السياسي وتاريخ تعامل مرجعيته مع التعقيدات التي حصلت في العالم الإسلامي لاسيما الأحداث التي عصفت بالعراق وكاريزما الشخصية التاريخية فضلا ......
#جريدة
#المستقبل
#خلافة
#السيستاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721186
ضياء الشكرجي : مع جريدة المستقبل حول خلافة السيستاني 2 3
#الحوار_المتمدن
#ضياء_الشكرجي وعن الاهتمام الأمريكي بالموضوع، تحدثت المقالة عن دراسة وتقرير للمخابرات الأمريكية، ناقشت موضوع خليفة المرجع في العراق، من يكون، كما تناولت الدراسة حسب المستقبل، وتناولت «مكانة المرجع وتأثيره الروحي في المجتمع الشيعي»، ثم تساءلت ما إذا «سيكون [المرجع الذي يخلف السيستاني] بنفس الرؤى والقدرة في إدارة الأزمات»، وفي الواقع نحن كعلمانيين لسنا مهتمين بوجود مرجع قادر على إدارة الأزمات، لاسيما ذات الطابع السياسي، بل نتمنى أن يكون المرجع القادم أو المراجع القادمون في حال التعدد وهو الأفضل من حيث المبدأ، أن تكون المرجعية معنية بالإفتاء الديني حصرا للشيعة المتدينين الذين يقلدونها، وتبعد نفسها كليا عن الشأن السياسي. وعن موقف الولايات التي المتحدة كونها «تنظر من زاوية مختلفة» عن رؤية النجف، فالولايات المتحدة كما جاء في المقالة وبحق «لا تهمها الآليات [في اختيار المرجع القادم] بقدر ما ينتابها القلق [محقة] من أن تأتي مرجعية مقبلة في النجف تتطابق مواقفها تماما مع الرؤية الإيرانية للأحداث والخارطة السياسية في العراق والمنطقة»، وهذا القلق هو الذي ينتابنا كعلمانيين داعين إلى إنهاء النفوذ الإيراني، ولو ربما من منطلقات غير منطلقات الولايات المتحدة، والتي أعتبرها أغبى من تعامل مع هذا الملف للأسف. وسبب قلق الولايات المتحدة حسبما جاء في المقالة هو «باعتبار إن مرجعية السيستاني كانت رمزا للاعتدال والنصح وعدم الخوض المباشر في مستنقع السياسة العراقية الذي أوصل البلد إلى ما وصل إليه». وهنا لدي وقفة أمام هذه النقطة، فصحيح إن مرجعية السياستاني تمثل نسبة إلى غيرها حالة من الاعتدال، لكننا عرفنا مرجعيات أكثر مدنية وانفتاحا واعتدالا من الناحية السياسية، مثل محمد مهدي شمس الدين ومحسن الأمين وكمال الحيدري، ثم صحيح إن مرجعية السيستاني تمثل المرجعية النجفية التقليدية غير المعتمدة للإسلام السياسي، إلا أن السيستاني مارس دورا سياسيا، بل مارس في البداية ما يشبه ولاية الفقيه المخففة، وهي حسب تقديري كانت تلتقي مع ولاية الفقيه التي طرحها محمد باقر الصدر، والتي كانت أخف كثيرا من نظرية الخميني القائلة بالولاية المطلقة للفقيه، لكن تبقى ولاية الفقيه ولاية الفقيه، سواء كانت مخففة، أو متشددة، وقد دفع العراق ثمن ولاية المرجعية، عندما تحالف المرجع في 2005 مع قوى الإسلام السياسي الشيعية رغم عدم اعتماده للإسلام السياسي، ذلك حسب ظنه باعتقادي إن في ذلك حفظا لمصالح الدين ومصالح المذهب؛ مصالح الدين الإسلامي من خلال أن الإسلاميين متدينون أو هكذا ينبغي أن يكونوا، ومصالح المذهب الشيعي لكونهم شيعة، وإن كانت توجيهاته - مشكورا - تتجه بعدم اتخاذ موقف طائفي من السنة، لكنه من حيث لا يقصد ساهم في التأسيس الطائفية السياسية بتأسيس (الائتلاف العراقي الموحد) الشيعي الإسلامي. واحتاج المرجع سنوات طويلة امتدت إلى ربما إلى 2010 أو 2014، حتى شخص عدم نزاهة وعدم كفاءة الشيعسلامويين، الذين دعم وبارك قائمتهم (الائتلاف العراقي الموحد) رقم 169 بشكل مباشر، ثم 555 بشكل غير مباشر. وهذه السنوات التي احتاجتها المرجعية حتى اكتشافها عدم أهلية الشيعسلامويين لإدارة العراق، كلفت العراق والعراقيين الكثير، فلو كان تشخيصه مبكرا، ولم يحتج إلى كل هذه السنوات حتى يكتشف حقيقتهم، لوفر علينا الكثير مما وصلنا إليه.ثم تقول المقالة المذكورة إن «مرجعية النجف تمثل رمزية روحية بحتة، لها تقاليدها وعاداتها، وليس لها أي صفة رسمية سياسية أو غيرها، وإن كان لها دور فرضته ظروف المشهد السياسي العراقي مؤخرا للبلد»، وهنا أقول إنها شخصت حدود دورها السياسي هذا مت ......
#جريدة
#المستقبل
#خلافة
#السيستاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721299
ضياء الشكرجي : مع جريدة المستقبل حول خلافة السيستاني 3 3
#الحوار_المتمدن
#ضياء_الشكرجي أما عن العامل الثاني المتعلق بمقتدى الصدر فيقول المحرر السياسي: «في كواليس التيار الصدري هناك همس حول طرح السيد مقتدى الصدر كمرجع أعلى بعدا كبيرا شعبيا بعد السيد السيستاني كونه يملك تيارا، وأنه قد أكمل دراسته الحوزوية في البحث الخارج مؤثرا حسب قول مؤيدين، وأنه مؤهل لمثل هذه المهمة خصوصا إذا ما علمنا إن التيار الصدري كسر كثيرا من القواعد والأعراف الكلاسيكية في الحوزة، وذلك في حياة السيد الراحل محمد الصدر». وهذا أيضا لا يمثل معلومة جديدة انفردت بها (المستقبل)، فالكلام حول ذلك يتداول منذ مدة. لكن مقتدى الصدر لا يملك مؤهلات المرجعية حسب المعايير التي سارت عليها تقاليد النجف، لكنه سيكون حصرا مرجع الصدريين، بل هو اليوم يضاهي مكانته عندهم مكانة الإمام المعصوم، كما إن اليعقوبي مرجع خاص لحزب الفضيلة، لكن هذه المرجعية المحصورة في الصدريين يجب حساب تبعاتها الخطيرة في كل الأحوال.وتتكلم المقالة عن «وجود أسماء كبيرة من الطبقة الأولى من المراجع كالسيد محمد سعيد الحكيم والشيخ بشير النجفي والشيخ إسحاق الفياض»، وهنا لا بد من القول رغم أننا نتمنى ألا تكون هناك مرجعية دينية معنية بالشأن السياسي، لأن ذلك هو ممارسة ولو مخففة للإسلام السياسي الذي نرفضه، لكني أقول إذا كان العراق كان لا بد له أن يمر بتجربة المرجعية المعنية بالشأن السياسي، فهو محظوظ بأن ذلك تمثل بشخص السيستاني، لأن الثلاثة الآخرين الذين ذكروا لا يملكون أي وعي سياسي، وكان تدخل أي منهم في الشأن السياسي سيفرز حالة كارثية وسلبيات وأضرارا أضعاف ما حصل.أما كلام المقالة عما أسمته بـ «الطبقة الثانية»، فسأتناول اسمين من ثلاثة أسماء طرحتها، لأني لا أعرف الثالث:1. حسين إسماعيل الصدر: هو صحيح مرجع ليبرالي وقريب جدا من العلمانية، وهو معجب بالغرب وصديق له، لكن ليس له فرص تبوؤ موقع المرجعية العليا، وحاولت أمريكا أن تدعمه بغبائها بأموال خيالية، متصورة أنها بهذا الطريقة يمكن أن تصنع مرجعا يكون صديقا لها، وهذا يدل على أمية أمريكا في موضوع المرجعية.2. محمد اليعقوبي: هو مرجع حزبي سيبقى مقلدوه محصورين في أعضاء حزب الفضيلة، ولن تتعدى مرجعيته حدود حزبه، ثم هو ذو نفس شديد الطائفية.ولذا قال كاتب المقالة محقا: «فالواقع يقول إن هذه الأسماء ليست قادرة على قيادة الشارع الشيعي، كما إنها لا تحظى بإجماع الحد الأدنى من الشارع أو المؤيدين»، ولو إننا نتمنى ألا يكون هناك مرجع يقود الشارع الشيعي، بقدر ما يرجع مقلدوه إلى فتاواه في الأحكام الشرعية غير السياسية.أما ما نتطلع إليه كعلمانيين بشأن خلافة السيستاني، مع إننا نعتمد الفصل بين الدين، فيما هو الفصل بين المرجعية الدينية العليا وشؤون الدولة والسياسة، فأقول من حيث المبدأ وفي حال عدم وجود جمهورية إيران الإسلامية ونظام ولاية الفقيه القائمة عليه، فنحن نرى إن المرجع الديني ليس شأنا سياسيا قط، بل لأننا رغم دعوتنا للعلمانية بالفصل بين الدين والسياسة، نؤمن بحرية الدين والعقيدة، كنا سنتمنى ألا يكون هناك خليفة للسيستاني، ولا يكون بالضرورة مرجع أعلى واحد، بل أن تتعدد المرجعيات الدينية للشيعة، وتكون حصرا من اهتمامات الشيعة المتدينين، لأن السني حتى المتدين لا يرجع إلى فقه مرجع شيعي، كما إن الشيعي غير المتدين لا شأن له بذلك أيضا، لأنه غير ملتزم أصلا بالأحكام الشرعية حتى يكون مضطرا لاتباع مرجع يعلم منه حلال الدين وحرامه، أما غير المسلم من أتباع الديانات الأخرى والمؤمن اللاديني والملحد واللاأدري كمواطنين وجزء من مجتمعنا العراقي، فمن قبيل الأولى ألا تكون لهم علاقة بالمرجعية الدينية، ......
#جريدة
#المستقبل
#خلافة
#السيستاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721367
سالم عاقل : الرَوضُ الأنِيق فِي إثباتِ خِلافَة عُمر وأبي بَكر الصدّيق
#الحوار_المتمدن
#سالم_عاقل ربما سيتصور اغلب القراء الكرام انني في مقالي هذا، ومن خلال العنوان، انني سأتكلم عن ما جرى في سقيفة بني ساعدة المزعومة في اغلب كتب التراث الإسلامية، او عن وصية أبو بكر ليستخلف عمر الخلافة بعد الممات، عن طريق عهدًا مكتوبًا يقرأ على الناس في المدينة وفي الأنصار عن طريق أمراء الأجناد، والتاريخ الإسلامي لا تستطيع ان تأخذ منه حقا او باطلا، فكل سطر فيه يعارضه أو ينفيه السطر الذي قبله او بعده، كما هو الحال مع كتاب سجع الكهان لمؤلفه ابن ابي كبشة، وكان نص العهد الذي كتبه أبا بكر الزنديق كما ادعى مهرجي الإسلام:"بسم الله الرحمن الرحيم، هذا ما عهد أبا بكر بن أبي قحافة في آخر عهده بالدنيا خارجًا منها وعند أول عهده بالآخرة داخلاً فيها، حيث يؤمن الكافر ويوقن الفاجر ويصدق الكاذب، إني استخلفت عليكم بعدي عمر بن الخطاب فاسمعوا له وأطيعوا، وإني لم آلُ الله ورسوله ودينه ونفسي وإياكم خيرًا، فإن عدل فذلك ظني به وعلمي فيه، وإن بدَّل فلكل امرئ ما اكتسب، والخير أردت ولا أعلم الغيب: {وَسَيَعْلَمْ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ}" (تاريخ الإسلام للذهبي: عهد الخلفاء: ص 116- 117)ويقال فيما قيل والعهدة على الراوي، ان أبا بكر أخبر عمر بن الخطاب بخطوته القادمة (أي قبل ان يدون وصيته بخلافة عمر بعده)، فقد دخل عليه عمر فَعَرَفَهُ (أي اخبره) أبو بكر بما عزم فأبى أن يقبل (يعني سيد عمر بن الصهاك رفض استلام السلطة.. وعجبي!!!)، فتهدده أبا بكر بالسيف فما كان أمام عمر (المسكين الذي كان يهرب من امامه الجن) تحت تهديد السيف إلا أن قبل (مآثر الأنافة للقلقشندي: 1/ 49)، وهذه كلها أكاذيب تم بلورتها واختراعها من قبل الحواة لبيان كيف استلم عمر الخلافة، بعد ان استشار أبا بكر الصحابة (على أساس مبدأ الشورى)، عندما شعر بدنو اجله بسبب السم الذي دس في طعامه كما حصل مع زعيمه، واكيد ان السيد عمر هو من الذين ساهموا في تسميم أبا بكر ليعجل في موته، كما ساهمت حفصة وعائشة بموت زعيمهم من قبله مسموما، وبأرشادهم (أي أبا بكر وعمر) طمعا بالخلافة، وهذا غير مستبعد ابدا وبالأدلة، وكما يقال اذا عرف السبب بطل العجب، والسبب هو لان خبر تعين عمر بن الصهاك خليفة بعد موت أبا بكر ابن قحافة، كان مقررا بوصية مختومة من قبل الكاهن الأعظم، أي إن إمامة وخلافة أبي بكر ومن بعده عمر، لم تكن بسبب ما جرى في سقيفة بني ساعدة الملفقة أصلا، ولم تكن شورى بين المسلمين، وإنما يدعي أبو بكر كذبا بان الأفضلية لعمر، بينما الحقيقة هي تنفيذا لوصية محمد وما تعهد به لحفصة وعائشة، والتي سنأتي لذكرها، ويسوق مدلسي التاريخ الإسلامي دليلا على وصية أبا بكر بخلافة عمر من بعده، هو قول المعترضين (أتستخلف علينا فظا غليظا ، لو قد ملكنا كان أفظ وأغلظ ، فماذا تقول لربك إذا لقيته ولقد استخلفت علينا عمر ؟ قال: أتخوفوني ربي )، بينما الحقيقة ان عمر وخبر تعينه خليفة بعد أبا بكر، كان يعلم به منذ أيام ماريا وفراش حفصة، والتي اخبرته بالوصية ابنته حفصة، بعدما قفشت زعيم العصابة ابن ابي كبشة مع الجعدة مارية على فراشها، يلعبون عريس وعروسة، وكان خبر تعين ابيها خليفة بعد ابن ابي قحافة كرشوة، مقابل عدم نشر الفضيحة والحرص على ان لا تعلم بها عائشة، وهنا علينا الاثبات بالدليل والبرهان، وبعكسه ما هي الا هلاوس كهلاوس الكاهن الأعظم الدجال، فدعونا نتابع الاحداث كما كتبها لنا الرواة المسلمين انفسهم في السيرة النبوية، لنتابع:"وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَع ......
#الرَوضُ
#الأنِيق
#إثباتِ
ِلافَة
ُمر
#وأبي
َكر
#الصدّيق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733481
إبراهيم ابراش : خلافة الرئيس قضية وطنية عامة وليس فتحاوية
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش في الوقت الذي لاحت فيه بارقة أمل في العودة لحوارات المصالحة في الجزائر عسى ولعل أن تُحدث ولو اختراقا نسبيا في ملف الانقسام تأتي الخلافات حول انعقاد المجلس المركزي لمنظمة التحرير لتجهض بارقة الأمل بالمصالحة وتعزز حالة الانقسام والقطيعة ليس فقط بين منظمة التحرير والفصائل خارجها بل بين قيادة المنظمة وبعض فصائلها.الجدل حول انعقاد المجلس المركزي جزء من أزمة النظام ويعكس عمق الأزمة وتباعد المواقف و صعوبة المصالحة الوطنية إن لم يكن استحالتها راهنا، وأن يتم تظهير الخلافات حول منظمة التحرير ومجلسها المركزي على حساب القضايا الأخرى لا يعبر عن حرص من المتنازعين على المنظمة كمشروع تحرر وطني بل هو صراع على القيادة والزعامة ومحاولة إخفاء حالة العجز والفشل في مواجهة إسرائيل واخفاء مأزق مشروع كل طرف سواء مشروع السلام والتسوية السياسية أو مشروع الجهاد والمقاومة، وجوهر الخلاف ليس على منظمة التحرير واستعادة نهجها التحرري بل على رمزيتها وعلى خلافة الرئيس.الخلافات الأخيرة تتعلق بخلافة الرئيس أبو مازن وتخوفات القوى المعارضة لحركة فتح من أن تقوم هذه الأخيرة بتثبيت أوضاع في المنظمة استباقا لجلسات المصالحة في الجزائر ولاحتمال غياب الرئيس أبو مازن عن المشهد السياسي، وهنا مربط الفرس والمستور من الجدل حول المجلس المركزي.ما يجري من ترتيبات لخلافة الرئيس أبو مازن يثير كثيرا من التساؤلات. فبالرغم من أن حركة فتح برمزيتها الوطنية وتاريخها النضالي وباعتبارها المهيمِن على منظمة التحرير وعلى النظام السياسي ليست كبقية الأحزاب و قراراتها وتوجهاتها السياسية تنعكس على كل ما له علاقة بمنظمة التحرير و بالقضية الوطنية بشكل عام، بالرغم من ذلك فإن خلافة الرئيس ليست شأناً فتحاوياً خالصاً بل هي قضية وطنية كما أن منظمة التحرير ليست حكرا على أحد ممن يؤمنون بالمشروع الوطني وليس لهم أجندة خارجية.سيكون الأمر مفهوما لو كان ما يجري في حركة فتح والمجلس المركزي من ترتيبات يقتصر على خلافة رئيس حركة فتح، إلا أن ما يجري له علاقة بالرئيس القادم والقيادة القادمة للشعب الفلسطيني لأن من ترشحه اللجنة المركزية لحركة فتح لمناصب عليا في المنظمة الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني لا تستطيع أن تعارضها لا تنفيذية المنظمة ولا المجلس المركزي المهيمن عليهما من حركة فتح وهذا ما جرى بالفعل. ومع احترامنا لحركة فتح نقول ليس هكذا يُساق الشعب ويتم صناعة القيادات المستقبلية، حيث يفتَرَض أن الأكثر أهلية لقيادة الشعب هو من يتمتع بشعبية وتوافق وطني والأكثر قُربا للشعب وتحسسا لمعاناته وليس الأكثر قُربا وتعاملا مع إسرائيل!!!، وفي حركة فتح كثير من الوطنيين العقلانيين المؤمنين بمبادئ حركة فتح ونهجها السياسي والذين يحضون باحترام وثقة الفتحاويين وباحترام غالبية الشعب الفلسطيني والأحزاب الأخرى.عندما يصعد للمواقع القيادية العليا في حركة فتح والسلطة ومنظمة التحرير الأشخاص الأكثر انتهازية والأكثر قربا لإسرائيل وتعاملا معها والأكثر قبولا من أمريكا، فهذا سيؤدي لتنافس وتسابُق الكوادر و (القيادات) وكل طامع بالسلطة للتقرب لإسرائيل وإبداء حسن النية تجاه واشنطن وسياساتها ومحاولة كسب ودهم ورضاهم، بينما القادة والمناضلون الوطنيون يتم تهميشهم أو منحهم مواقع قيادية غير مؤثرة تحت مزاعم أنهم ناس طيبين وضعفاء وليس لهم شخصية كاريزمية أو قيادية!!! الخ. عندما يصنع لك عدوك قيادتك المستقبلية فعليك وعلى قضيتك الوطنية العوض. ندرك أن الشعب في نهاية الأمر هو الذي سينتخب من يحكمه عند إجراء الانتخابات سواء تعلق الأمر بالرئيس أو ......
#خلافة
#الرئيس
#قضية
#وطنية
#عامة
#وليس
#فتحاوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747049