الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سارة يوسف : تحايل
#الحوار_المتمدن
#سارة_يوسف بعد فنآئي تحايلت على الموت برههمررت في ذاكرة الطفلة ذات الثوب الأبيض والجسد المنثور في الحضن الجامد للرجل السبعينيوهي تضحك مع الدمية التي أهديتها لها معركة منذ الصرخةيدب الموت يدق طبول الحرب يقترب مرة ثانية انا أفوز لكن سؤالا يؤرقني هل بعد الموت هذا الموت .... تموت غايته ......
#تحايل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676494
سامى لبيب : تأملات فى الإنسان والحياة بدون زيف أو تحايل .
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب أعشق كتابة التأملات ولا أتذكر عدد المقالات التي كتبت فيها تأملاتي .. لأعتز بكل ماكتبته من تأملات منذ صباي وحتى الآن , فالتأملات هى تقديم أفكار عميقة مركزة بشكل موجز ورشيق فى سطور قليلة داعية القارئ للتوقف والتفكير .أنا سعيد أنى أقرأ أعماق نفسى جيدا لأدرك ما الذي يدفعني لهذا الفكر والشعور ومن هنا جاءت فلسفتي وتأملاتي , ليكون من السهل أن تنتج فلسفة وتأملات شريطة الصدق مع نفسك والبعد عن التقيد بقوالب فكرية مصمتة جاهزة .اروع شئ فى الحياة هي مشاكستها , فمن مشاكسة الحياة تأتى المتعة والمعرفة , فتعالوا شاركوني فى مشاكسة الحياة بأنماطها وقوالبها التى فرضوها علينا .- لذة العلم والمعرفة أنها تطور من الإنسان فتخلق فيه حالة مغايرة .. لذة العلم والمعرفة هو ذلك الصراع اللذيذ مع الجهل .. صراعنا لنيل المعرفة وتجاوز المجهول يجعل للحياة معنى وقيمة ولذة .. تأتى الإشكالية في وجود أيدلوجيات وعقائد تحول دون رحابة وحرية المعرفة أو تقصرها من خلال إطروحاتها الخشبية المشوهة .. تذكر أن سبب شقاء الإنسانية وفق أسطورة الأديان جاء من معرفة شجرة الخير والشر !.. فلنحرص على المعرفة حتى لو كانت قاسية متصادمة مع فرضياتنا . - الشهادة غير التزكية , فطبيعي ومفهوم أن يُزكِّي البشر بعضهم عند توفر الثقة بينهم , لكن التدليس أن يتجاوز الإنسان حقه بتزكية ناقل الخبر ليشهد بحدوث موضوع الخبر وهو الغائب عنه في الزمان والمكان .. لا تشهد بشئ لم تُعاينه وتَختبره .- من الخطأ محاسبة الإنسان على سلوكه فكما لا نحاسب المادة والطبيعة على سلوكها , فالإنسان مادة يتأثر بكل العوامل المادية المحيطة به لتُشكل سلوكه وشخصيته وفعله كما الطبيعة .- ليس السلوك والذات سوى انعكاس طبيعي وحتمي للجينات الوراثية ولثقافة مجتمع وظروف الحياة منذ الطفولة , فهي التي كونت بمجموعها واتحادها شخصية الإنسان سلوكاً وجسداً , فسلوك الإنسان وقناعاته قد نشأ بالتزامن مع نشوء ذاته المتمثلة في جسده الحي وبالطبع ليست الذات سابقة للسلوك ولا هي مهيمنة عليه بالمطلق , ومن هنا لا وجود لأي كيان إنساني بمعزل عن ذاته وسلوكه , ليكون له الخيار فيها وليكون بالتالي مسئولاً عنها .- إن محاسبة الإنسان على سلوكه لا تختلف كثيراً عن محاسبته على وجوده , وإذا كان الإنسان لا يوصف بحُسن أو سوء السلوك إلا عند اتصاله بغيره , حيث لا وجود ولا معنى للصِدق والكذب والجريمة وغيرها في حياة الإنسان الفرد المنعزل .- من هنا يكون الإفراط في تقديس المعتقدات الدينية هو محاولة لإعطاء صفة الوجود والكمال للصواب المنسوب لها مع تعمد إهمال الظروف المادية الموضوعية المنتجة للصواب والخطأ الخير والشر .- إن تنظيم الحياة الاجتماعية أمر غريزي تفرضه الحياة لا يتميز به البشر دون غيرهم ليكون محاولة ربطه حصرياً بالدين أو محاولة إظهاره بمظهر الإنجاز البشري هو مجرد تعقيد فلسفي لا طائل منه لأمر بديهي , أو قل هو تضليل نخبة سياسية وإجتماعية معينة لتحقيق مصالحها .- تفسير محاسبة ومعاقبة الإنسان على سلوكه هو شكل من أشكال ممارسة العنف والتنفيس تجاهه , ليتبرر هذا بكونه يحمل سلوكاً مغايراً لسلوكنا .- إذا كل ما يمكن فعله يمكن تبريره , لذلك لا فرق بين وصف سلوك ما بأنه لا ينبغي فعله وبين وصفه بأنه لا يمكن فعله , فالحق والصواب والخير والشر مفاهيم إفتراضية خيالية لا وجود فعلي لها , وهذا الوهم هو سر كل مآسي البشر وخلافاتهم .- إن عدم وجود الحق والصواب سببه الإعتقاد بوجودهما وهذا الإعتقاد بوجود الحق والصواب والخير والشر جعل البشر يتوهمون إنتظار ظهورهم بد ......
#تأملات
#الإنسان
#والحياة
#بدون
#تحايل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708618
أحلام أكرم : تحايل رؤساء الأديان للإبقاء على سلطتهم ورواتبهم
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم تحايل رؤساء الأديان للإبقاء على سلطتهم ورواتبهم ؟؟؟؟؟؟؟ أثار إندهاشي وإعجابي خبر قرأته على صفحة البي بي سي العربية .. "البابا فرنسيس يدشن حملة مشاورات شاملة لإصلاح الكنيسة الكاثوليكية".. في نكتة تقول .. أنه إجتمع رجال دين من الديانا ت الإبراهيمة الثلاث للتشاور حول ماذا يفعلون بما يجنوه من تبرعات في أيام الجمعة - السبت .. والأحد .. فقال الإمام .. أنه يقسمها لقسمين ..واحد له والآخر للجامع .. وقال القسيس أنه يقسمها قسمين غير متساويين .. واحد له والآخر للكنيسة .. بينما إنبرى الراباي وقال تبآ لكم .. هذه التبرعات لله وحده وهو من يقرر كيفية توزيعها .. إندهش الإثنان الآخران وسألوه ماذا تفعل بها .. قال أضعها كلها على صينية .. وأهزها هزة واحدة أنادي بها العزيز الكريم . وأقول خذ ما تريد واترك لي الباقي .. الأمر الذي إكتشفه العديد من مُعتنقي كل الديانات في القرن الحادي والعشرين !!!!! خوف المؤسسات الدينية في العالم اجمع من مواجهة ثورة شعوب من كل الأديان .. ومن كل المناطق الجغرافية القريب منها والبعيد ..هو ما يدعوهم الآن أكثر من أي وقت مضى لمحاولة إستعادة أو الإبقاء على ما بقي من سلطتهم الدينية التي ما تزال تتقلص بفعل الثورة التكنولوجية التي كشفت كل المستورات .. حين فتحت الباب على مصراعية وفضحت أساليب الإستبداد الديني .. ومظاهر الفساد في أروقة كل المعابد الدينية .. و عمليات التحرش الجنسي من العديد من رؤسائها .. كلها مجتمعه حثت رؤساء الأديان على التضامن لضمان إستمرارية رفاهيتهم .. وتغيير خطابهم .. ومحاولة رتق ما بقي من أساطير دينية في محاولة توأمتها مع العصر .. لمقابلة ومحاولة إستعادة الشباب المتجه لثورة على كل شيء وإلى الإلحاد .... وإن ظل الكثيرون منهم يذهب في المواسم والأعياد لهذه المعابد .. البعض يذهب خوفا من النقد المجتمعي .. والبعض مجرد مسايرة للعائلة وللمجتمع ... وحفاظا على تقاليد توارثوها تجلب السعادة والبهجة للقلوب... وبالتأكيد يبقى الإتجاه للكنيسة أكبر لأنها نجحت في خلط الديني بالإجتماعي العائلي .. للترويج لقيم مجتمعية تضمن السلام والمحبة و المساواة والمغفرة من الله في الذهنية .. في عدم التمييز في صفوفها بين الجنسين .. وفي جعلها قبلة جميع مؤمنيها إجتماعيا .. كلها أدت لبناء قاعدة إجتماعية أكثر صحة نفسية وسوية قائمة على تماسك إجتماعي لا يُفرق ويبدو أكثر مساواة .. ويكفل الحاجة الغريزية للتواصل مع الآخرين مما يتيح الفرصة الإيجابية للتركيز على العمل لبقية الأسبوع ...التصريح البابوي ينم عن شجاعه وحكمة وبُعد نظر.. بالرغم من كونه مغامرة كبيرة تدخل في أرض مليئة بالتحديات الغير مسبوقة خاصة في محاولة رتق أجوبتها عن الغيبيات وحدود تدخلها في الحريات الفردية .. الأمر الذي تنبهت له الكنيسة عند إعترافها بحقوق المثليين .. وغيرة من الحريات ؟؟؟ ولكن سيبقى تأثيرها المعنوي الذي ربطته بتأكيدها الحرص على الصالح العام شفيعا لها مما قد يُبقي ويحافظ على مكانتها المعنوية فقط ؟؟؟ لعملها الأكيد بأن عالم الإنسانيات المعاصر لم يعد يعنية الدين إلا كظاهرة تاريخية .. ومن خلال الثورة التكنولوجية نجحوا في إخضاعها للدرسة والتعقل .. والوصول إلى أن الصالح العام هو القيمة الأكبر والتي قد تساعدها على الإستمرار .. ؟ ولكن تبقى مؤسساتنا الدينية الخائفة من الدخول والتساؤل في مدى إستبدادها وخنقها للروح الفردية .. وفي محاسبة للنفس عن ما أدى إليه الغلو الديني طلبا للشهرة .. وتناقض الفتاوى مع القيم ......
#تحايل
#رؤساء
#الأديان
#للإبقاء
#سلطتهم
#ورواتبهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734422