الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة الفلاحي : المثقف الشمولي عند - ثورة التجديد الشعري- مع الشاعر والصحفي مكي النزال - الحلقة الحادية عشر من – لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا- في بؤرة ضوء
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الفلاحي المثقف الشمولي مأزومة أوضاعه في مجتمعاتنا العربية ..وحسب نظرية غرامشي حول "مفهوم المثقف الواسع" الذي بمقدوره خلق حالة تغيير اجتماعي وثقافي... نفتقد إليه. وحسب تعبير الفيلسوف ميشيل فوكو : أكد على شجاعة الكاتب " المثقف العضوي" وتمكنه في أحلك الظروف وإمارات الصمت أن يقول الحق الفاضح .. وهذا ما لم نجده أمام صمت مثقفينا في فضح مايقترفه الساسة من تخريب وانتهاكات بحق شعبنا . 19. المثقف العضوي وكاتب المقالة مكي النزال متى يكون معه سلطة النص كمطلب كوني تتساوى فيه حياته الخاصة والحياة مطلقًا؟يحدثنا قائلًا: المقالة أداة تعبير أقرب للمتلقي من الأدب، فهي تخاطب الجماهير بلغة يفهمونها وتشرح لهم الأوضاع التي يعيشونها بملابساتها وتحاول قيادة وعيهم أو – على الأقل – التأثير فيه وتوجيهه إلى حيث يريد الكاتب.نادرًا ما تكون المقالة معبرة عن مشاعر كاتبها، بل هي تعبر عن موقفه وتنطق بما يجيش في صدور من يكتب عنهم وهي رسالة موجهة بدقة من مكان إلى آخر وينبغي أن تكون ذات قياسات ومعايير دقيقة ومسار محدد.كتبت مئات المقالات وكان معظمها باللغة الإنجليزية لحساب مؤسسات كبيرة مثل الجزيرة ووكالة إنتربريس وعربي 21 والعربي الجديد، كما عملت محلِّلًا سياسيًّا مستقلًّا واعتُمِدتُ محللًا للشأن العراقي في قناة الجزيرة الإنجليزية لثلاث سنوات. لم أنظر لنفسي كاتبًا (محايدًا) فالمصطلح قد يعني أن أكون كاتبًا (سلبيًّا)، فعلى الكاتب أن يكون صاحب قضية وطنية أو إنسانية ولا يميل إلى إرضاء المؤسسة التي يعمل لها.وفيما يخص قضيتي التي نافحت وأنافح عنها ظهرت على معظم القنوات العراقية والعربية والأجنبية المهتمة بالشأن العراقي لأبين الحقائق وأفنِّد المزاعم المزيفة التي يبثها الإعلام الفاسد.أقولُ ما في صدور الصحبِ من كلمِ = ويستطبُّ ببوحي صاحبُ الألمِمن كل سربٍ قطاةٌ خفق قافيتي = ترفّ في حدقات الخلق بالحُلُمِتزفُّ بشرى نجاةٍ كلّما خطرت = لحاملٍ همَّهُ في كلّ مزدحَمِنطقتُها حُرّةً في كلّ نازلةٍ = تُغيرُ صائلةً بالعزم والهممِوصغتها خاتمًا طرّزتُهُ ألقًا = وإن أُحيط بها حرّرتُها بدميكأنني - حين أسقي عرقَ مُغترِبٍ - = أفيضُ ماء فراتٍ دافقٍ بفميلله درّ هتون الشعر إن ذُرِفَت = دموعُ رحمتهِ من أنبلِ الديَمِسقى زروعَ حيارى العشق ذابلة = وذاد عن راهبٍ بالفسقِ متّهمِودارَ ينشرُ نورًا من تحنّنهِ = ويتقي ظلمات الحمق بالحكَمِمتيَّمٌ باللظى يكوي منابعهُ = لا همّ يشغلهُ إلا رواء ظمِيومن شكا أرقت عيني لشقوته = وهدهدتْهُ دموع القلب والقلمِوليس لي من جزاءٍ غير بسمتهم = ما أشرقت بفمٍ إلا أجاب فميانتظرونا ......
#المثقف
#الشمولي
#ثورة
#التجديد
#الشعري-
#الشاعر
#والصحفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691192
ماجد احمد الزاملي : النظام الشمولي وكيف للأنظمة الشمولية تمكنت أن تشقّ طريقها من خلال الديمقراطية؟
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي هناك عدد قليل من الدول في العالم الحديث لديها دساتير عمرها أكثر من قرن من الزمان. والغالبية العظمى من دول العالم لها دساتير مكتوبة في القرن العشرين أو القرن الحادي والعشرين. والدول التي هُزمت في الحرب العالمية الثانية من هذه الدول ، مثل ألمانيا وإيطاليا واليابان، ودول أخرى عانت من حروب أهلية وثورات في القرن الماضي، مثل الدول التي كانت من ضمن جمهوريات الاتحاد السوفييتي، واسبانيا والصين. المملكة المتحدة والولايات المتحدة هما وحدهما تقريبا من بين الدول القومية المعاصرة الكبرى في امتلاك الترتيبات الدستورية التي سبقت القرن العشرين. فالشرعية تحمل بعدين أولهما يراعي الشق القانوني أي تكون كل الممارسات التي تقوم بها الدولة تتوافق مع ما نص عليه القانون و الدستور والشق الثاني الذي يُفسِر و يعكس لنا البعد القِيَمي، أي أن تكون العلاقة القائمة بين الحاكم و المحكوم مبنية على التوافق ومنه يتحقق التأييد و الرضا العام و بذلك تكتسب السلطة شرعيتها. فإذا عَرَفنا أنَّ الديمقراطية هي مشاركة الشعب في الحكم و السلطة باختيار ممثليه في مؤسسات هذه السلطة لإيصال صوته و متطلباته إليها و من هنا نعرف ما لذلك من أهمية لحضور تأثير الشعب في صنع القرار و لكن هذا التأثير يحتاج إلى حالة من الأمن و الاستقرار تجعل المواطن واثق من نفسه مطمئن عندما يُبدي حقه السياسي و إبداء رأيه وبناءاً على ذلك يكون هذا المجلس أو تلك المؤسسة الديمقراطية تجسيداً للمشاركة الشعبية فالإستقرار إذن هو استقرار سياسي اجتماعي يضمن للجميع التأثير السياسي و المشاركة الديمقراطية و لكن الإستقرار السياسي كثيراً ما يكون خادع و لا يُعبّر عن أي مشاركة شعبية و الأمثلة التاريخية توضح ذلك. و في الفلسفة اليونانية التي تمثل نظرية أرسطو صورة للحاكم الطاغية وهي (الطاغية في صورة السيد) حيث يعتقد أرسطو أن هناك أناساً مهيئين بطبيعتهم لأن يكونوا عبيداً، لأنَّ التفرقة بين الأعلى والأدنى موجودة في الطبيعة وفي جميع الأشياء، فالنفس أعلى من البدن وبالتالي كان من الطبيعي أن تسيطر عليه، ومثل ذلك العلاقة بين الإنسان والحيوان والعلاقة بين الذكر والأنثى، وينتهي أرسطو إلى الحكم على بعض الأجناس بأنهم رقيقوا الطبع والبعض الآخر أحرار بالطبع، وقد خَصَّ الإغريق بأنهم سادة لا يجوز استرقاقهم، بينما الشرقيين هم بطبيعتهم عبيد، ولذلك أرسل إلى تلميذه الإسكندر الأكبر رسالة ينصحه فيها بمعاملة اليونانيين كقائد ومعاملة الشرقيين على إنه سيّدهم. يعتقد أرسطو أن الطاغية يلجأ إليها للاحتفاظ بعرشه، والتي تبدو مألوفة لنا تماماً حتى في عصرنا الحاضر، فمن تدمير روح المواطنة وزرع الشك وانعدام الثقة بين المواطنين إلى القضاء على البارزين من الرجال وأصحاب العقول الناضجة، إلى منع الاجتماعات وحظر التعليم إلى اجتهاد الطاغية في أن تكون لديه معلومات منتظمة حول كل ما يفعله رعاياه وما يقولونه، وهو ما يعني أن تكون هناك شرطة سرية وجواسيس، إلى بذر الشقاق والنميمة والحقد بين طبقات الشعب، إلى آخر تلك الوسائل وهو إفقار رعاياه حتى ينشغلوا بالبحث عن قوت يومهم فلا يجدون من الوقت ما يتمكنون فيه من التآمر عليه. ونظراً لغلبة الطابع التسلطي على بنية الدولة القطرية، فإنها تولي إهتماماً كبيراً لبناء مؤسسات القهر، والقمع، مما يجعلها أكثر المؤسسات تطوراً، فعلى الرغم من بعض الخطوات التي اتخذتها بعض الدول العربية عن طريق التعددية السياسية و التحول الديمقراطي، و لكن هناك الكثير من المؤشرات التي تؤكد على أن الدولة ستبقى مهددة بعدم الإستقرار إن لم تتحول إلى دولة وطنية ديمقراطية، و من ال ......
#النظام
#الشمولي
#وكيف
#للأنظمة
#الشمولية
#تمكنت
#تشقّ
#طريقها
#خلال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697747
محمد كشكار : تعريف دين القوم والدين الشمولي
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار نص فراس السواحصفحة 106: تعريف "دين القوم"هو مرحلة العبادة التي لا تطمح إلى هداية عبادات الثقافات الأخرى إلى صراطها الذي يتكون من عبادات متآلفة لا تتناحر ولا يعدو بعضها على بعض. ولعل أوضح مثال عن "دين القوم" قائم إلى يومنا هذا، ويصر على عدم التحول إلى دين شمولي، هو الديانة الهندوسية، التي بقيت محصورة ضمن القارة الهندية منذ أقدم العصور، بطوائفها المتعددة وعباداتها المتنوعة، التي لم تطمح واحدة منها إلى ابتلاع البقية والتحول إلى دين شمولي، لا نستثني من ذلك البوذية، التي طغت في فترة ما ثم انحسرت راجعة إلى وضعها السابق في الهند كعبادة بين بقية العبادات، واكتفت بممارسة نشاطها الشمولي في أقطار مشرقية أخرى (كالصين مثلا). هذا الوضع الخاص للهندوسية، هو الذي جعل أهلها فخورين بخلو دينهم من التعصب والأفكار الدوغمائية، وخلو تاريخهم من حركات الاضطهاد الديني.وقد وصف البيروني (أبو الريحان المتوفي عام 440 هجرية) في كتابه "تحقيق ما للهند" تسامح الطوائف الهندية تجاه بعضها، فقال بأنهم على قلة تنازعهم في شؤون المذهب، فإن نزاعهم لا يتعدى الجدال الكلامي إلى الإضرار بالنفس، كما وصف عزوف الطوائف عن التبشير، والمبالغة في ذلك إلى حد عدم قبول من ليس منهم، إذا رغب فيهم أو صبا إلى دينهم. وهناك موقف مشهور للمهاتما غاندي في هذه المسألة، عندما جاءه مسيحي هندي يطلب التحول إلى الهندوسية فقال له: "اذهب وكن مسيحيا صالحا". ويعني بذلك طبعا أن كل الطرق إلى الله صالحة شريطة تَوفر صدق النية وقوة الإيمان والعزيمة، أما ما نراه اليوم من نزاعات دينية في الهند فيرجع إلى اصطدام الطوائف الهندوسية بالأديان الشمولية، التي تجاهر ببطلان العقائد الهندوسية، وتسعى بشكل دائب إلى اكتساب مزيد من الهندوس إلى صفوفها، أو إلى تعصب أديان غريبة عن الهندوسية مثل ديانة السيخ، وهي ديانة مستحدثة ابتدرها المعلم "ناناك" أواخر القرن الخامس عشر الميلادي، بتأثير الأديان الشمولية التي غزت الهند، واتخذت طابعا عسكريا في عهد خلفاء المعلم الأول.صفحة 90: تعريف "الدين الشمولي":وقد بقي "دين القوم" بمثابة رابطة عامة تجمع أهل الثقافة الواحدة، دون أن تكون له الأولوية على العبادات المحلية، إلى أن شهد تاريخ الدين ظاهرة جديدة كل الجدة هي ظاهرة الديانات الشمولية. والدين الشمولي هو في منشئه عبادة كغيرها من العبادات، ولكن هذه العبادة الجديدة لا تقنع بوضعها المحدود ضمن الصورة العامة لـ"دين القوم " وإنما تأخذ بفرض نفسها على بقية العبادات في حركة دائبة وطموحة هدفها إحلال نفسها دينا للقوم، والاستيلاء على الحياة الدينية للثقافة التي تنتمي إليها، بل وإلى تعميم تجربتها الروحية على الثقافات الأخرى، متجاوزة في ذلك كل الحواجز السياسية والإقليمية والجغرافية من أي نوع. وتتسم العبادة التي تسير في الطريق إلى رتبة الديانة الشمولية بما يلي:1. تحمل هذه العبادة طابع التجربة التي تطمح إلى الشمول، بامتلاك الحقيقة المطلقة والنهائية من دون بقية العبادات الداني منها والنائي.2. ترفض هذه العبادة، سواء في حياة مؤسسها أم بعده، التعايش مع بقية العبادات، لأن من يمتلك الحقيقة، وحده، لا يساوم عليها. و قد يتخذ هذا الرفض شكل الحرب المعلنة، خصوصا إذا أفلحت العبادة في استمالة حاكم أو ملك أو كيان سياسي يتبناها ويحارب خصومها.3. تقوم بالتبشير الدائم الذي يعتمد وجودها وانتشارها عليه. وهذا التبشير هو ظاهرة دينية جديدة لم تعرفها البشرية قبل ظهور الأديان الشمولية.وهكذا فإن العبادة التي توطد العزم على التحول إلى ديانة شمولية، تجد نف ......
#تعريف
#القوم
#والدين
#الشمولي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700562
مصعب قاسم عزاوي : العلاقة بين البيئة وصحة الإنسان من منظور الطب الشمولي
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي تعريب فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع لملخص محاضرة قدمها الطبيب مصعب قاسم عزاوي باللغة الإنجليزية في المركز الثقافي في لندن.بالمقارنة مع نموذج الرعاية الصحية في الدول الغربية، فإن علم الطب الشمولي يتبع نهجاً شاملاً إزاء علاج الأمراض والوقاية منها؛ حيث أننا إذا ما نظرنا إلى جسم الإنسان كشجرة كاملة النمو تستخدم العناصر الغذائية الموجودة في التربة كي تنمو وتزدهر، فإن ذلك يعني أننا بمقدورنا أن نحدد ما يعتري هذه الشجرة (أو بالأحرى جسم الإنسان) من أمراضٍ وذلك عن طريق تحليل محتويات هذه التربة؛ أي من خلال العناصر التي تستهلكها والعوامل البيئية التي تحيط بك. يعتبر إجراء العمليات الجراحية وإعطاء الأدوية هي السمات المميزة للطب في الدول الغربية، ويمكن بالتأكيد أن يكون هذا النهج نهجاً فعالاً. حيث أن نهج الطب الغربي يعد مثالي في رعاية الحالات الحرجة. على سبيل المثال، إذا كنت تعاني من نوبة قلبية أو إذا كنت قد تعرضت لحادث سيارة، فأنت بحاجة إلى الوصول إلى أفضل منشأة طبية غربية حديثة.ومع ذلك، فإن الطب التقليدي يقف عاجزاً في التعامل مع بعض التخصصات المهمة بشكل خاص والتي منها على وجه التحديد: الطب الوقائي أو الوقاية من الأمراض وكذلك رعاية الأمراض المزمنة. ومن الأهمية بمكان الإشارة إلى أنه يُجرى تدريب العاملين في المجال الطبي بشكل رئيسي على أن يكونوا سريعي الاستجابة. بالإضافة إلى ذلك، فهؤلاء المتخصصين معنيين بمراقبة سبب الأمراض وغالباً ما يتخصصوا في علاج أجزاء معينة فحسب من جسم الإنسان. ومن ذلك على سبيل المثال؛ يُتوقع من أخصائيي أمراض القلب معالجة الأمراض التي ترتبط بالقلب فقط؛ بمعنى علاج الأعراض، والتعامل مع المشاكل الصحية فور حدوثها، ثم يلي ذلك وضع خطة علاج مناسبة للمرضى.ومن الجدير بالإشارة أن هناك سبب وجيه لهذا النوع من التدريب الموجه للعاملين في المجال الطبي؛ حيث يجرى تعليم الأطباء على توجيه سؤالاً واحداً إلى المرضى وهو كالتالي: «ما هي الشكوى التي تعاني منها بشكل أساسي؟» ومن هذا السؤال يتضح لنا أنه يجب بالفعل أن يكون لدى المريض شكوى بعينها. ومنْ ثَمَّ يستمع الأطباء إلى الشكوى الرئيسية للمريض، ويُقومون بإجراء فحصاً جسدياً له، وكذلك إجراء بعض الفحوصات، ويتوصلون بسرعة إلى التشخيص. وبمجرد معرفة التشخيص الصحيح، يقررون بعد ذلك العلاج المناسب لحالة هذا المريض.وجدير بالملاحظة أن التدريب الأساسي للأطباء في مجال الطب التقليدي في الدول الغربية ينطوي على التوصل بسرعة إلى التشخيص؛ حيث إن التشخيص السريع يؤدي حتماً إلى العلاج السريع، علاوة على أن العلاج بشكل سريع من شأنه أن ينقذ الكثير من الأرواح. وهكذا، فإن هذه العملية تتيح للأطباء السيطرة على المشكلة الأساسية.إلا أنه من ناحية أخرى، تنشأ المشاكل عندما يأخذ الأطباء هذا النموذج من طب رعاية الحالات الحرجة ويطبقونه على المشاكل الصحية المزمنة طويلة الأجل؛ وبالإضافة إلى ذلك، فإن هذا النموذج لا يفيد بشيء بالتأكيد في منع حدوث المرض. وبدلاً من ذلك، يجرى تعليم الطبيب على المضي مباشرة إلى تعيين التشخيص الصحيح - من أجل تسمية هذا المرض - وكذلك بغية تحديد الدواء أو الإجراء اللازم في أسرع وقت ممكن.عندما يطبق الأطباء النموذج الخاص بالأمراض الحادة لعلاج حالات الأمراض المزمنة، فإنهم يفتقدون بذلك معرفة الكثير من المعلومات التي قد تنبههم إلى سبب المشكلة الصحية للمريض؛ فعلى سبيل المثال، إذا كان المريض يعاني من الصداع وحدد الطبيب تشخيص هذه الحالة وقدم له الوصفة الطبية بدون معرفة قصة المريض الكاملة، فإن ال ......
#العلاقة
#البيئة
#وصحة
#الإنسان
#منظور
#الطب
#الشمولي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712156
رضي السماك : دور التفكير الشمولي في نبذ الرأي الآخر
#الحوار_المتمدن
#رضي_السماك في السادس من نوفمبر الماضي نشر الحوار المتمدن مقالاً لي تحت عنوان " قرداحي والتعايش السلمي بين الأقطار العربية " ثم نشرته صحيفة "البلاد " البحرينية بعد ما قمت باختصاره مع إضافة معلومات اخرى جديدة وتوسع محدود في التحليل، وللتذكير فإن المقال تناولت فيه كيف تؤدي المعارك الإعلامية المثارة حول قضايا هامشية تافهة إلى توتير العلاقات بين الدول العربية مما يفضي في كثير من الأحيان إلى قطع العلاقات بين دولة واخرى، أو أكثر من دولة، وأبرز نموذج في هذا الصدد ما شاهدناه على سبيل المثال في الحالة الخليجية قبيل سنوات حينما بادرت ثلاث دول هي السعودية والإمارات والبحرين بقطع علاقاتها مع قطر . وبطبيعة الحال فإن المتضرر الأول من قطع العلاقات بين الدول هي الشعوب العربية التي تحكمها أنظمة أستبدادية، وهذه الشعوب العربية غني عن القول عما يربطها من أواصر علاقات حميمة عميقةالجذور على أصعدة مختلفة، وهي أعمق وأقوى من علاقات الأنظمة فيما بينها والمبنية على المصالح الانتهازية والتملق المتبادل، ومن ثم فإن هذه الشعوب تتضرر بشدة كل أشكال وسُبل التواصل القائمة فيما بين بينها ؛ ومنها المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية وخلافها. وفي الحالة الخليجية كان لافتاً أن تضررت عوائل كبيرة عديدة موزعة بين أكثر من قطر خليجيي، وفقدت لم الشمل وأنشطرت فعلياً جراء القطع .أما في الحالة اللبنانية؛ فعلاوة على ما يربط شعوبنا العربية الخليجية بالشعب العربي اللبناني من علاقات قوية، وبخاصة على الصعيدين الثقافي والسياحي، فقد كان هذا البلد العزيز على قلوب كل الخليجيين العرب هو المتضرر الأول من مقاطعته اقتصاديا، وهنا يفرض السؤال نفسه : هل كان لبنان الصغير ذي التركيبة السياسية الهشة لحكوماته المتعاقبة والذي يُعد أكثر الدول العربية انهاكاً بأحداث تاريخه المأساوية المتواصلة طوال تاريخه السياسي المعاصر منذ نشوب الحرب الأهلية (1975 - 1990) حتى يومنا هذا، نقول : هل كان بحاجة لإضرار علاقته مع أي دولة عربية؟ دع عنك ما يترتب على تلك المقاطعة التعسفية من أضرار بليغة تلحق بالاقتصاد اللبناني ويدفع ثمنها في المقام الأول شعبه المثخن بالجراح وليس طبقته السياسية الحاكمةالمنعّمة بكل تشكيلاتها المتعاقبة ببحبوحة الفساد بفضل نظام المحاصصة السياسية الفاسد ! أليس من واجب حكوماته ذات التركيبة الهشة أن تبذل المستحيل للحفاظ على مصالح الدولة الدائمة؟ وهل طاقة لبنان المعروف بتعدديته السياسية والطائفية يتحمل تحويله إلى دولة ثورية انتحارية مزنرة بحيث تتبنى بالكامل سياسة إيران الإسلاموية الثورية الفاشلة التي جلبت على شعبها الوبال ؟ فما بالنا والحال كذلك إن من يختلق تلك الأزمات ويفتعلها بشكل متواصل -وبمناسبة ومن غير مناسبة- هو طرف سياسي داخلي " ثوري " متمثلا في "حزب الله" تنفيذا لأجندة ومصالح طرف أقليمي يدين له بالولاء التام المقدس والتبعية العمياء ! فلئن كان مبدأ التعايش السلمي تحتاجه القوى الدولية الكبرى المتعادية والمتصارعة في حروبها الباردة لمنع أنزلاقها إلى حروب عسكرية فمن باب أولى أن تبرز الحاجة الموضوعية والتفكير العقلاني لاعتماد هذا المبدأ بين الدول العربية. على إنني بعد إعادة نشر المقال مختصراً في صحيفة "البلاد" فوجئت بحملة شرسة تطعن في وطنيتي وتوصمني بالخيانة والارتزاق من قِبل المزايدين بوطنيتهم، وكنت حينها أقضي إجازة سياحية في الخارج، فاجتاحتني على إثر ذلك صاعقة من الذهول ليس لتلك النعوت التي قيلت بحقي ، بل لما بلغتها تلك الردود من مستوى سطحي هابط لا يليق بكون من يمثلون شريحة من ال ......
#التفكير
#الشمولي
#الرأي
#الآخر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743481
مصعب قاسم عزاوي : حزب رأس المال الفاشي الشمولي
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندن مع مصعب قاسم عزاوي. فريق دار الأكاديمية: قمت بتوصيف الاقتصاد الرأسمالي المعولم في الحقبة الراهنة بأنه نقيض للديموقراطية وصنو للفاشية والشمولية، فهل يمكن لك توضيح وجهة نظرك بذلك الصدد؟مصعب قاسم عزاوي: الديموقراطية الأصيلة تقتضي تمكن المتشاركين في أي مجتمع من المشاركة الفعلية في رسم سياسات وتوجهات ذلك المجتمع بشكل يتجاوز كونهم متفرجين على ما يتم اختياره لهم من قبل فئات محدودة في المجتمع تهيمن على مصادر السلطة والثروة والإعلام في ذاك المجتمع.وتقوم النظم السياسية التي تشكل جزءاً عضوياً من منظومة الاقتصاد الرأسمالي المعولم الكونية، سواء كانت تتبع نهج الليبرالية المستحدثة بشكلها البربري المتوحش على طريقة أبناء العم سام، أو على طريقة ونهج اقتصاد السوق الاشتراكي الذي هو بالفعل رأسمالية دولة أمنية تدمج بين كل خبائث قمع الدول الشمولية واشتراطات السوق الوحشية التي لا قيمة فيها سوى لما يمكن تسليعه وبيعه وشراؤه فيها مثلما هو قائم في نهج الاشتراكية الخلبية على الطريقة الصينية المعاصرة؛ على أساس عماده أن جميع البنى الشكلية التي يمكن أن تفضي إلى الدخول إلى أي من أقنية ومسارب الحل والعقد في أي من المجتمعات لا بد أن تصب في المآل الأخير في مصلحة استدامة هيمنة الفئات المتحكمة بمصادر الثروة والسلطة في المجتمع، وتمنع دخول أي من الأفراد أو التنظيمات المرتبطة بمن يقع عليهم فعل الهيمنة إلى دهاليز صناعة القرار والتحكم بمفاتيح الحل والعقد فيه.وذلك التوصيف الأخير يعني من الناحية العملية العيانية المشخصة أن كل البنى الديموقراطية الشكلية في تلك النظم السياسية مصممة بشكل يضمن عدم حدوث أي تسرب حقيقي من ثغورها لأي ما قد يُحدث تغييراً في موازين القوى وهيمنة الفئات المتحكمة في مصادر الثروة والسلطة والإعلام في المجتمع، وهو ما يعني أن ترتيبات الانتخابات الشكلية سواء على شكل الديموقراطية الشعبية الخلبية مثلما كان قائماً في دول حلف وارسو سالفاً، وفي الصين حتى اللحظة الراهنة، ومن لف لفها من نظم رأسماليات الدول الأمنية، وحتى في دول الديموقراطيات البرلمانية الشكلية لا بد أن تفضي إلى تصعد ممثلين سياسيين يتم انتقاؤهم بعناية وتسويقهم وتلميعهم إعلامياً ودعائياً في أقنية الإعلام التي تسيطر عليها نفس الفئات المهيمنة على مصادر السلطة والثروة السالفة الذكر، وبحيث يعرف كل من أولئك المنتخبين بأنه صنيعة أولياء أمره ونعمته الذي يتوجب عليه خدمتهم والسهر على مصالحهم لا مصالح الذين تم انتخابه من أجلهم شكلياً، وهم الذين ليس لهم سوى دور المصادقة على ما تم اختياره من قِبل الفئات المهيمنة سلفاً، والتي وفق معايير اللعبة الديموقراطية الشكلية لا بد أن تتيح لجحافل المهيمن على حيواتهم ومستقبلهم وقوتهم فرصة الاختيار بين نماذج من المرشحين الاختلافات واهية فيما بينهم بأي اعتبار، ويجمعهم جميعاً بأنهم منتجات من رحم الفئات المهيمنة اختياراً وتدريباً وتسويقاً وتعليماً ورعاية وحماية.وقد تكون نظرية توماس فيرجسون التي دعاها «نظرية الاستثمار السياسي» الأطروحة الأكثر تبسيطاً للواقع المهيمن على نهج عمل الديموقراطيات الشكلية السارية في نهج الاقتصاد العالمي المعولم بشكله الليبرالي المستحدث، والتي تقوم على أساس أن من يمتلك الثروة من أصحاب رأس المال سوف يتلاقون ويتجمعون مع بعضهم حول مصالحهم المشتركة التي تتعلق بتعظيم رأس مالهم، وهو الذي لا يمكن أن يتم إلا من خلال «استثمارهم في السياسة» ممثلاً بتحويل قوتهم الجمعية الرأسمالية إلى قوة سياسية ......
#المال
#الفاشي
#الشمولي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760497
رشيد غويلب : الوجه الشمولي للديمقراطية الغربية قبل 66 عاماً منع نشاط الحزب الشيوعي في ألمانيا
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب في 17 آب 1956، تم حظر نشاط «الحزب الشيوعي في المانيا الألماني» (KPD) في جمهورية المانيا الاتحادية (المانيا الغربية). ومثل الحظر استثناء في الديمقراطية البرجوازية. وكان الحظر يعني أيضًا إصدار نسخة جديدة من أيديولوجية «الاستبداد»، هذه المرة بقيادة حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي الألماني.تتمتع الأحزاب السياسية بأهمية قصوى في القانون الأساسي الألماني (الدستور)، باعتبارها شكلا أساسيا من أشكال تنظيم تمثيل الشرعية الديمقراطية، التي يجب أن تحقق الإرادة الديمقراطية وعملية تشكيل الرأي العام، اذ ينبغي أن يكون الناس قادرين على التصرف. لذلك يتطلب قرار حظر أحزاب معينة جهدًا قانونيًا وسياسيًا خاصًا، وبالتالي فهو استثناء: في عام 1952 حظر نشاط حزب الرايخ الاشتراكي الفاشي، وفي عام 1956 حظر نشاط الحزب الشيوعي في ألمانيا (KPD). ولم يحظر بعد ذلك نشاط أي حزب سياسي آخر في البلاد. ولم يثر الحظر المفروض على حزب الرايخ الاشتراكي الفاشي جدلا، لأن الحزب وضع نفسه في تقاليد النازية، وكان برنامجه يحاكي برنامج الحزب القومي الاشتراكي بزعامة هتلر، فإن الحظر المفروض على الحزب الشيوعي في المانيا KPD لا يزال مثيرًا للجدل حتى يومنا هذا.الحظر بقرار دستوريفي ذلك الوقت، سارت إجراءات الحظر على النحو التالي: بعد جلسات استمرت خمس سنوات، وجدت المحكمة الدستورية في المانيا الغربية أن نشاط الحزب الشيوعي غير دستوري، وأصدرت قرارها بتاريخ 17 آب 1956؛ وبعد صدور القرار مباشرة وبسرعة لافته صودرت مطبوعات الحزب ونشرياته، ومطابعه وأصوله المالية في يوم إعلان الحكم، وتم تفتيش مكاتب الحزب وإغلاقها، واعتقال العديد من مسؤولي الحزب وقادته.ولم يجر تبرير قرار الحظر بكون الحزب يمثل خطرا على النظام السياسي في المانيا الغربية أو حتى بالإشارة إلى الإرث الستاليني. وبدلاً من ذلك، قدمت المحكمة تفسيرًا تفصيليًا لنصوص ماركسية كلاسيكية، افترضت أنها تتعارض بشكل أساسي مع النظام الأساسي للديمقراطية الحرة. وهنا، اعتبرت المحكمة وصف المجتمع الرأسمالي بالمجتمع الطبقي، متناقضا مع المبادئ الإنسانية، لأن هذا التوصيف يتناقض، حسب فهمها، مع المفهوم البرجوازي للفرد الحر.وبالمناسبة، فإن هذا التبرير والجدل بشأنه لم يفقد من أهميته شيئا حتى اليوم. ويمكن العثور عليه، على سبيل المثال، في تبرير وزارة الداخلية مراقبتها حاليا لصحيفة «Junge Welt“ (العالم الشاب) اليسارية اليومية، من قبل مكتب حماية الدستور (جهاز المخابرات الألماني). لذلك يجب أن يُفهم قرار المحكمة الدستورية على أساس طبيعته الأيدولوجية، بكونه قرارا أساسيا يعتبر الاشتراكية غير متوافقة في حد ذاتها مع النظام الأساسي الحر والديمقراطي المثبت في الدستور الالماني. كما يبدو الحظر المفروض على الحزب الشيوعي في المانيا بمثابة هجوم على الديموقراطية الاجتماعية وجميع المنظمات الأخرى للحركة العمالية واليسار ككل. ومن المفيد الإشارة الى انه على الصعيد الشكلي، لازال الحزب الديمقراطي الاجتماعي الحاكم حاليا في المانيا عضوا في الاشتراكية الدولية، وينشد أعضاؤه في مؤتمراته نشيد الأممية.تأسيس «النظام الديمقراطي الحر»ينبع مفهوم النظام الأساسي الديمقراطي الحر، المستخدم في هذا النقاش، من فكرة «الديمقراطية الحصينة»، أي القادرة على حماية نفسها، وبمثابة دليل للقانون الأساسي (الدستور)، والتي تدعي أنها تعلمت من أخطاء وغفلات جمهورية فايمار (119 – 1933) والنظام النازي، الذي أنهي استمرارها. والسردية المصاحبة لهذه القراءة تقول: ان نقطة ضعف النظام الديمقراطي لجمهورية فايمار ، كمنت ......
#الوجه
#الشمولي
#للديمقراطية
#الغربية
#عاماً
#نشاط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767613