الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن مدن : -فوبيا- التكنولوجيا
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن يحدث معي أحياناً، أثناء الكتابة، أن أنسى اسم كاتب أريد الاستشهاد برواية أو كتاب له، أو العكس أن أتذكر اسم الكاتب ويغيب عن ذهني، لحظتها، اسم الرواية أو الكتاب، فلا أجهد نفسي كثيراً في محاولة التذكر. أضع في خانة البحث على «جوجل» الكلمة التي تقودني إلى ما أريد.وفي البداية حسبتُ أن هذا «النسيان» يحدث، بسبب أن ذاكرتنا لا تعود بنفس النشاط كلما مضى علينا العمر، قبل أن أسمع شكاوى مشابهة من شبان في مقتبل العمر، لا يكترثون كثيراً بتذكر الأسماء وتاريخ الوقائع، مطمئنين إلى الخدمة المجانية الجاهزة التي سيسديها لهم «جوجل» وقت الحاجة.ولو قارنا ما كانت عليه ذاكرتنا قبل ظهور الهواتف النقالة، وما باتت عليه اليوم، في حفظها لأرقام هواتف الآخرين، بمن فيهم القريبون منّا، أو الذين تجمعنا بهم زمالة عمل، لاكتشفنا الفارق الكبير الذي أحدثته التكنولوجيا في نشاط ذاكرتنا، فلم تعد هذه الذاكرة بارعة في «تخزين» هذه الأرقام، لأننا ألفنا تخزينها في الذاكرة التكنولوجية الموازية، أي في هواتفنا، كل ما علينا فعله هو البحث عن اسم الشخص الذي نريد مهاتفته والضغط على زر الاتصال.«فوبيا التكنولوجيا» هو عنوان فرعي ورد في دراسة قيّمة لستيفن بنكو، نشرت مجلة «الثقافة العالمية» الصادرة في الكويت ترجمة لها وضعها د. حسين عبدالغني إبراهيم عن «الأخلاق والتكنولوجيا ومجتمعات ما بعد الإنسانية»، حيث يرى القائلون بفوبيا التكنولوجيا أن هذه الأخيرة تمثل تهديداً، بسبب قدرتها المتأصلة على تغريب الأفراد عن إنسانيتهم المشتركة، حيث لم يعد الناس بحاجة إلى أن يتفاعلوا في ما بينهم وجهاً لوجه، ويؤدي هذا إلى التقليل من التزاماتهم ومسؤولياتهم تجاه الآخرين.ينقل واضع الدراسة عن باحث آخر قوله إن التكنولوجيا تؤدي إلى هوس بالأشياء، يشوّه القيم الأساسية وعلاقة الفرد بالآخرين، وبالتالي إلى ما يصفه بـ «التوحيد القسري» في المجتمع، بشكل يُهدد الفردية والعفوية، ومع الوقت، سينجم عنه تغليب ما يدعى بـ«الكفاءة والعقلانية» على الخيال والإبداع، فالاعتماد على التكنولوجيا في كل شيء يُعطل الكثير من المهارات التي اكتسبها البشر على مدار القرون بفعل ملكات الإبداع والخيال.أخطر من ذلك أن الكائن البشري نفسه، يمكن أن يتحول مع الوقت هو أيضاً إلى آلة، أو للدقة إلى مجرد مشغل للتكنولوجيا، وربما تصحّ هنا العبارة كثيرة الترداد حول أن البشر أصبحوا عبيداً للآلة، حتى لو حسبوا، واهمين، أنهم من يُسيرها، ولكن، في حقيقة الأمر، هي من تسيرهم، وبسبب انعدام التواصل المباشر فإن المعاملات بين الناس باتت كأنها تواصل بين أشباح لا ملامح واضحة لها. ......
#-فوبيا-
#التكنولوجيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745277
رمضان حمزة محمد : التكنولوجيا تضيف قيمة تفاوضية مرنة للعراق للمطالبة بحقوقها المائية من تركيا وإيران.؟؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد التكنولوجيا توفر حلولاً سهلة وغير مكلفة لحلحلة المشاكل والمعوقات التي يتشبث بها كلُ من تركيا وإيران دولتي المنبع مع العراق كدولة مصب، ويستطيع العراق أن يحاجج هاتين الدولتين تركيا وإيران إذا توفرت إرادة سياسية جدية ترغب في ضمان حصص العراق المائية المستولي عليها من قبل تركيا وايران بمختلف الحجج الواهية. فبامكان العراق إنتهاج سياسية مائية جديدة لمعرفة الميزان المائي لحوضي دجلة والفرات باستخدام مرئيات من الأقمار الإصطناعية، حيث تسمح الأقمار الاصطناعية الحالية بتحديد موازين المياه لأحواض الأنهار،عندما يتم استخدام البيانات التي تم الحصول عليها من القمر الصناعي في النماذج الرياضية، حيث يمكن تحديد كل مكون من مكونات توازن الماء بدقة. بعد ذلك ، على سبيل المثال يمكن تحديد مقدار الهطولات المطرية والثلجية التي تصل إلى النهر أوالى بحيرة سد معين على عمود نهري دجلة والفرات في كلٍ من تركيا وايران ، وبهذا يمكن تحقيق معرفة أفضل لموارد المياه لأحواض الأنهارخارج الحدود السياسية للعراق وأستخدام هذه البيانات كدليل على توفر المياه وتحديد أماكن خزنها وهذه تعدً ورقة تفاوضية قوية يمكن أن يساعد العراق على توضيح الحقائق التي تخفيها تركيا وايران عن العراق وعن المجتمع الدولي.لذلك تعدُ إدارة احواض الأنهار مجالًا ذا أهمية متزايدة حيث يستمر تحكم دول أعالي النهر بالتوسع في أستعلال المياه الدولية المشتركة بلا هوادة مستغلة ضعف الإستقرار السياسي في العراق وكثرة مصادره من النفط والغاز، وهذا يعتبر تحدي كبير لدول المصب للحفاظ على الحصص المائية من دول المنبع، وكذلك للحفاظ على سلامة النظام الإيكولوجي لحوض النهر وجودة المياه في سياق التغير السريع في استخدام الأراضي في اعالي حوض النهر، لذلك وفرًت التكنولوجيا الحديثة طرقاً جديدة ومبتكرة لمراقبة التغييرات الجارية في حوض النهر، كان من الصعب تحقيق هذه الأهداف باستخدام التقنيات التقليدية القائمة على الصور الجوية والزيارات الميدانية، لا سيما في المناطق التي تقع خارج الحدود السياسية للدول المتشاظئة.التطورات الأخيرة في الاستشعار عن بعد لديها القدرة على مساعدة كبيرة في إدارة أحواض الأنهار بغض النظر عن مواقعها ضمن دول حوض النهر. وتتوفر الآن صور عالية الدقة تتيح رسم خرائط تفصيلية ورصد النشاط الزراعي لأحواض الأنهار وتوفر أساسًا لعمليات التقييم المتسقة باستخدام الاستشعار عن بُعد عالي الدقة وبدرجة معتدلة (على سبيل المثال ، لاندسات). يعدُ الاستشعار عن بعد القائم على الليزر تقدمًا آخر يسمح بمزيد من المعلومات التفصيلية حول خصائص والنشاطات في أحواض الانهار ، مثل الطبيعة الطبوغرافية المكررة وهيكل الغطاء النباتي متعدد الأبعاد ورسم خرائط المخزونات المائية ضمن السدود المشيًدة ضمن حوض النهر وتقييم صحة التصاريف النهرية المطلقة الى دول المصب. لأن هذه التكنولوجيا لها القدرة على توفير هذه المعلومات في الوقت المناسب وبطريقة فعالة من حيث التكلفة ، وتسهيل الدراسة عن بعد دون الحاجة الى موافقات رسمية وغيرها من الإجراءات التي تقيًد بل وتحجب هذه المعلومات عن دول المصب كما هو حال تركيا وايران مع العراق. ......
#التكنولوجيا
#تضيف
#قيمة
#تفاوضية
#مرنة
#للعراق
#للمطالبة
#بحقوقها
#المائية
#تركيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750410
علي سيف الرعيني : التكنولوجيا والتعليم
#الحوار_المتمدن
#علي_سيف_الرعيني لايوجد أضعف من أمة سلبت نعمة العقل وارتاحت بأن طلبت من غيرها أن يفكر عنها فهل يختلف اثنان من التربويين على أهمية التفكير وتعليمه في الماضي وفي الفترة الراهنة التي تصنع الأمة العربية نفسها من جديد وفي عالم انعدمت فيه الحدود بين الشعوب في ظل التكنولوجيا الرقمية وفي زمن تزلزلت فيه ثوابت تعليمية تقليدية كان القائمون عليها يتوهمون خلودها للأبد استخدام التكنولوجيا والمنهج العلمي في التفكير يعد اليوم مطلباً يتوجه إلى تحقيقه الجميع كيف نوظف هذه التكنولوجيا بشكل سليم في التعليم؟ وكيف نقلل من تأثير تقنية المعلومات في تطوير التعليم في وقت أصبح فيه التعليم المتنقل سمة جديدة تضاف إلى مدارسنا ومناهجنا العلمية علينا أن نعترف أننا نعيش هوة كبيرة تقف في وجه التعليم الآن بين الإقبال على التدريب وتنمية المعلمين في زمن لا يقبل هذه الطريقة التقليديةناهيك عن التوجه المحتم نحو إحداث تحول في نموذج التطوير والتدريب إلى آخر جديد وحديث وبالتالي فإن كيفية استخدام تكنولوجيا الإعلام والاتصال في التربية والتعليم تتوقف على تحديد الهدف واتباع خطوات تطبيق تكنولوجيا التعليم بشكل علمي سليم وتأثير ذلك في تكوين المتعلم بما يتمثل في تنمية الدافعية الذاتية لديه وتحويله إلى باحث نشيط عن المعلومات وليس متلقياً لها وتفجير طاقات الإبداع والابتكار لديه أحد تأثيرات التكنولوجيا المطبقة حديثاً في التعليم هو الفجوة التي أحدثها الانتقال الفوري من الطرائق التقليدية الرسمية إلى الرقمية ذات المحتوى المفتوح وغير الرسمي فالكل يشير إلى أن نجاح المنهج العلمي في الوقت الراهن يتطلب من المعلم تغيير طريقة التدريس التقليدية وتطبيق طرائق تدريس أكثر فاعلية تتيح الفرصة للتعلم الذاتي والتعلم التعاوني ولكن لا أحد يجيب بشكل كاف عن السؤال: كيف يتم ذلك؟ وبرأيي حتى نصل إلى الإجابة الشافية للمحتوى الرقمي الجديد للتعليم نحتاج إلى إعطاء المعلم استقلالية ذاتية ومرونة في التعامل مع الكثير من القواعد التي أصبحت عرفاً دون الحاجة لها انهادعوة الى الاهتمام بالعملية التعليميه وعمل تحديث بما يتواكب مع العصرلمناهجناالتعليميه في مختلف المراحل اننابحاجة ماسة الى تجديد وانعاش للعمليه التعليميه كونهاتاتي في مقدمة الاولويات للنهوض والرقي وهنالابدمن الاشارة الى اهمية ايجادالية اتصال دائم بين العمليةالتربويةوالتعليميةوقطاع الاتصالات لخلق شراكة فعليةتهدف الى الارتقاءبالعملية التعليمية والتربوية في بلادنا . ......
#التكنولوجيا
#والتعليم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757108
تيسير عبدالجبار الآلوسي : استثمار في التكنولوجيا من أجل الحقوق والحريات.. نداء إلى من يهمه الأمر ؟
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي نداء لتعزيز القراءة في المنشورات الدوريية والانتقال لتعزيز نشرها يتكاسل بعضنا اليوم عن قراءة يومية واجبة في صحيفة أو مجلة ويُهمل دوره في التحول إلى منصة لدفع نسخة من تلك الجريدة أو الدورية إلى جمهور جديد مع أنه مطالب كيما ينتمي للعصر وأدواته ومنهج العيش فيه أن يكون قروءاً وأن يلج الحوار مع الآخر وأن ييصير منصة للوصول لذاك الآخر بالمعنى الأشمل للانتشار والتواصل.. أضع مجدداً ندائي لمن ستقرأ و-أو يقرأ هذا النداء لتعزيز فرص القراءة اليومية بخاصة في الصحف والجرائد والمجلات وأيّ من الدوريات وأن ينتقل إلى يث التفاعل رفضا أو موافقة ليصير الفعل في الوصول إلى الآخر بصورة ترتقي به لمنطق الحداثة والمعاصرة والعيش في زمنه منصة فعل لا حجرا من أحجار متناثرة في بيئته الجافة المتصحرة وليس حتى في بناء أثري مازال يحمل الدلالة!! فلنكن الفعل قراءة وحوارا وتفاعلا وانتشارا ووصولا إلى أوسسع جمهور***********************************نداءات إلى الناشطات والناشطين فهل من موقف فاعل!؟منذ سبعينات القرن الماضي ارتقى الإعلام لمهام جديدة وصار أداة الصراع الرئيسة، في مسعى لتجنّب الكلفة الباهضة للحروب المدمرة وبحثاً عن وسائل حوار لفرض رؤية أو الإقناع بها من دون خسائر وبالمقابل بقدرة تسويق طرف أو آخر على وفق منطقه ونهجه.. ولا مناص، من أن تلك الوسيلة [أي الإعلام] كانت قد تقدمت بشكل ثوري عميق الأثر؛ بسبب متغيرات التكنولوجيا وتطورها حتى باتت نافذة لاختراق الحجْر والمصادرة وأي شكل لمحاصرة الرأي و-أو منعه من الوصول إلى جمهوره الأوسع من الناس.. فرأينا أنّ القوى التي تقود مهام التغيير نحو الأنسنة والتنوير وإشراقة التقدم استطاعت في مراحل بعينها أن تكسر ذاك الحصار والمصادرة لتدير المشهد وتصل برؤيتها إلى جمهوها الأوسع…لكن بالنظر اليوم إلى المشهد ذاته وكيفية توظيف الإعلام نتساءل: ماذا لو أن ((بعض)) قوى التغيير أهملت التكنولوجيا الأحدث و-أو تقاعست عن تفعيل اشتغالها بميدانها، مثلما تشي به إحصاءات رقمية كاشفة للحقيقة اليوم!؟ ألا تخسر تلك القوى من اللــ((بعض)) الذي أشرنا إليه، ألا تخسر مهمة إيصال صوتها ورؤيتها إلى جمهورها!؟ ألا يؤشر ذلك حال من التردد والحيرة وربما التوهان - الضياع أو الانكسار والاحباط بما يعني أنها تستسلم للحصار إياه فعليا بالمخالفة مع ما تتحدث به كلاميا لفظيا؟ وهي تقع بهذا المطب وكأنها تركن لأعمال روتينية، من قبيل إصدار جريدة أو مجلة بلا عناية بمتابعة تنميتها وتوزيعها ومن ثمَّ بلا حجم وصول تتيحه التكنولوجيا الأحدث!!؟لقد كانت صحف الأمس، قبل نصف قرن وأكثر، يجري استنساخها باليد لتعزيز توزيعها وإيصالها وكان يجري تداول النسخة الواحدة منها بين الجمهور بلهفة وشوق لكل عدد جديد.. وعلى الرغم من تخلف التكنولوجيا كانت تنتشر بجماهيرية واسعة؛ بخلاف تطور التكنولوجيا اليوم وما تتيحه، لكن تعزيز نشر و-أو وصول المنجز؛ يعجز عن تجاوز حجمٍ، بعدد أصابع الكفين ويكتفي أصحاب المنجز بإصدار محدود وبحدود روتينية الفعل !!!فلماذا مثل هذا الإهمال؟ لماذا لا تجري المراجعة والتطوير؟ لماذا لا يجري اتخاذ إجراءات جدية ترتقي للمهمة؟؟إلى الناشطات والناشطين:شبيبة اليوم ووعيهم بأهمية الفكرة والرؤية والتعبير عن الضمير الجمعي والفردي التواق للانعتاق والتحرر وللعيش الكريم، ألا تجدون ذلك من بين مهامكم اليومية التي تضمنون بها يومكم وغدكم الأفضل؟إلى النسوة اللواتي يبحثن عن المساواة، أليس تعزيز القراءة والحوار والوصول بها إلى جمهورها الأوسع من النساء والرجال ومن الأبناء وغيرهم هي إشكال ......
#استثمار
#التكنولوجيا
#الحقوق
#والحريات..
#نداء
#يهمه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757170
ماجد احمد الزاملي : تأثير التكنولوجيا على الإقتصاد العالمى والقانون
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي الاقتصاد المبني على المعرفة هو إتجاه متنامٍ نحو آفاق التكامل العالمي المفتوح، وذلك بفضل "ثورة المعلومات والاتصالات" التي تُعتبر القوة الحالية والقادمة لجميع الدول، وقد أسهم ذلك في توسيع دائرة حجم التبادل التجاري بين الدول. وأضحى الاقتصاد العالمي يعتمد على تِجارة ألكترونية تنافسية واسعة لمختلف السلع والخدمات، وأصبحت مجالاً أمام الدول للإستفادة منها كوسيلة حديثة وتحقيق معدلات نمو أعلى في حجم التبادلات الخارجية ًوخياراً خصباً، ً من سلسلة خيارات يمكن الأخذ بها بل أصبح ضرورة للبقاء وردم الهوة الرقمية والبناء ,حيث لم يَعد تبني هذا الاتجاه خيار اقتصاد رقمي يتسم بالقدرة التنافسية وتفعيل التنمية الاقتصادية، بيد أن استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لا يعتبر حلاً في عصرنا الحالي ما لم يتم النهوض وتوفير البنى الأساسية لها لاسيما الكوادر البشرية. وقد أتاح الإنتشار السريع للهواتف المحمولة بشکل خاص، فرص المعلومات والاتصالات لمجموعات الدول ذات الدخل المنخفض. وقد سعت الحکومات إلى تسريع تأثيرها عن طريق تحفيز نشر البنية التحتية من خلال برامج النفاذ الشامل. وعلى الرغم من أن هذا قد عزز الشمولية في النفاذ والفرص، إلاّ أنه لا تزال هناك فجوات رقمية کبيرة بين الدول وداخلها.وفي ظل الاعتماد الکبير للأنظمة الذکية على البنية التحتية للنطاق العريض فهذا يعني أن آثارها الإيجابية تحدث في الدول المتقدمة أکثر من الدول النامية، والدول المتوسطة الدخل أکثر من الدول الأقل نمواً، وفي المناطق الحضرية منها في المناطق الريفية. وبالتالي، يمکن أن تؤدي الفجوة الرقمية المتنامية في النطاق العريض إلى تفاقم الفجوات الإنمائية الأخرى.وعلى الرغم من أن الإهتمام الأکبر في الأدبيات النظرية والتطبيقية قد تم توجيهه لتحديد الآثار الاقتصادية الکلية لتکنولوجيا المعلومات والاتصالات في الدول النامية، إلاّ أن الاتجاه الناشيء حديثاً يسلط الضوء على التأثير والآليات التي يمکن بها لتکنولوجيا المعلومات والاتصالات أن تقود نمو الدخل في أسفل الهرم الاقتصادي. وذلك لفهم مدى استفادة مجموعات الدول ذات الدخل المنخفض من تکنولوجيا المعلومات والاتصالات - خاصة لأن هذه المجموعات تتسم بانفاق حصة أکبر من دخلها على تکنولوجيا المعلومات والاتصالات-. ويتعين على القانون أن يرفع التحديات الناتجة عن التغيرات التكنولوجية، بتقديم أجوبة مناسبة نسبيا وفي الوقت الملائم. ويرتبط الأمر بنوع رد الفعل القانوني ومدى واقعيته وقدرته على إدماج المعطيات التقنية المتطورة الجديدة والانعكاسات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية الإيديولوجية والأخلاقية المرتبطة بذلك. ويعني هذا كلاً من مناهج الابتكار والمعرفة والفهم، والتطبيق وقيادة أو تسيير القاعدة القانونية. وتلعب التكنولوجيا في جميع هذه المسائل دوراً منبها أو مؤشراً للتطورات الواضحة، من غير أن تمس بجوهر القانون وروحه وماهيته. وتبعاً لإرتباط القانون بالتكنولوجيا، أصبحت خصائصه تساعد على الرجوع إلى الخبراء وإشراكهم في وضعه وتأويله وتطبيقه. كما أفرزت تخصصات واضحة في نطاق المهن القضائية والعمل الفقهي والتدريس الجامعي، ودفعت القانونيين والمهتمين الآخرين إلى التعاون الطبيعي مع المختصين الجدد الذين صار لهم نوع من النفوذ لا يسهل إغفاله، بحيث صارت قدرة القانون على التأقلم مع التطورات التكنولوجية تتسم بحيوية واضحة. ويجد العلماء وخبراء التكنولوجيا في هذا الوضع إمكانية التعاون والتواصل مع رجال قانون قادرين على ربط الصلة معهم وتبسيط صعوبات الإصطلاح والتعبير ......
#تأثير
#التكنولوجيا
#الإقتصاد
#العالمى
#والقانون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761574
فواد الكنجي : التكنولوجيا ودورها في التشيؤ واغتراب الإنسان المعاصر
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي علماء ومفكرو ومناظرو الفلسفة والاجتماع وعلم النفس أمثال (ماركس) و(ماركيوز) و(ماكس فيبر) و(جورج لوكاتش) و(مارشال ماكلوهان) و(يورجين هابرماس) و(ألبرت إشفيتسر) و(اشبنجلر) و(هوركهايمر) و(أدو رنو) وغيرهم، أسهبوا الأحاديث والتحليلات والتفسيرات لما أفرزته الحضارة المعاصرة والتقدم التكنولوجي من حالات خطيرة في اختلال القيم واغتراب الإنسان بفعل سيطرة قوى الإنتاج الرأسمالية وقوانينها على الإنسان؛ بعد إن حاصرت محيطه الاجتماعي وأدخلته مرغما في آلياتها الصناعية التي (شيئته) فيها ليكون مفصلا من مفاصلها وشيئا من الأشياء الآلية مكوكه بتوقيتات محددة وبخطوط معينة سلفا؛ وأصبح كيانه ووجوده وقيمته تقاس بنوعية وكمية إنتاجه، وهذا ما جعل (الإنسان) كل ما يمثل من وجود وذات وكيان مهدد على الدوام، وهنا حدثت أزمة في القيم، ليفقد رويدا.. رويدا جوهره الإنساني وليصبح بلا قيمة ولا وجود؛ وهذا الإحساس بمرور الأيام نمى في ذاته بما أحس بأنه فقد هويته وهو ما أشعره باغتراب ذاته، وهذا التغيير المؤثر في سلوك الإنسان هو ما أثار المفكرين فسلطوا الضوء لما آلة إليه واقع الحضارة الإنسانية وما حدث للإنسانية من أزمة القيم، فكثفوا دراساتهم بهذا الاتجاه؛ ورغم تعدد اتجاهات التحليل والبحوث المقدمة إلا أنها في جوهرها أخذت معنى واحد لحالة (الاغتراب) لما آلت إليه واقع الإنسان المعاصر؛ بعد إن حوطته التكنولوجيا من كل الجهات وتغلغلت في مجرى حياته بشكل كلي ومباشر، لتمتد المعرفة التكنولوجيا إلى حواسه وأصبح كل احتياجاته وطلباته تدار من خلال هذه آلية؛ وهنا تكمن خطورة هذه المعرفة لأنها تكون موجهة من خلال تقنيات التكنولوجيا التي تسيطر إليها جهات لا يخرج محيطها من قوى الصناعية وقوانين الإنتاج الرأسمالي . وما نشاهده اليوم من ولع الإنسان – سواء أطفالا كانوا أو شبابا أو من فئات متقدمة من العمر – بالالكترونيات واستخدامها ليل .. نهار وبشكل مفرط لدرجة التي أصبحت حياتهم؛ سواء بالمشاهدة أو الرسم أو الاستماع ؛ تشكل وفق آلية التكنولوجيا وتطورها؛ لدرجة الذي بات (الإنسان المعاصر) لا يستطيع تصور وضعه بدون هواتف المحمولة (الموبايل) و(الايباد) و(اللابتوب) المزودة بشبكات (الانترنيت)، فالكل يحمل هاتفه (الموبايل) وهم يمشون.. وهم يأكلون.. وهم ينامون.. وحتى وهم كأصدقاء أو أحباب جالسون معا في المقهى أو المكتبة أو المدرسة أو في الحدائق العامة؛ نراهم كل واحد منهم منهمك مع صفحات التي يتصفح فيها عبر (موبايله)؛ ليأخذ هذا الهاتف لذة المحاورة من بين الأصدقاء وتبادل الآراء والأحاديث ومناقشة المواضيع الخاصة والعامة، وهذا الوسيط الذي هو (الموبايل) – بلا ادني شك – اثر تأثيرا سلبيا على سلوكهم؛ حيث نلاحظ سلبياته حقيقية على بيئة الفرد الاجتماعية وتكوين شخصيته؛ بكونه سبب إلى تفكيك نسيج القيم الإنسانية الاجتماعية بين إفراد الأسرة الواحدة والأصدقاء وبين الجيرة والأقرباء؛ التي كانت تتحلى بها منذ نشوء حضارة الإنسان على هذا الكوكب، لان اليوم في ظل هذه التكنولوجيا أصبح بالإمكان كل إنسان المكوث لوحده في المنزل ولساعات طويلة دون إن يشعر بالملل أو انه بحاجة للتواصل مع الآخرين، لان تكنولوجيا آلية في الهواتف الذكية (الموبايل) و(الايباد) و(اللابتوب) والمزودة بشبكات (الانترنيت) بما تشمل من قدرات وإمكانيات عالية من التكنولوجيا المتطورة؛ حفزت الإنسان لترفيه الرقمي إلى ما لا نهاية سوءا باللعب أو الاتصال أو التعارف أو مشاهدة الأفلام والمسلسلات وأخبار الفنانين والحفلات الخاصة والعامة والتجوال في مدن العالم أو أي شيء يخطر في الذهن . وهذا الهوس عند الإنسا ......
#التكنولوجيا
#ودورها
#التشيؤ
#واغتراب
#الإنسان
#المعاصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761933
ادهم ابراهيم : التكنولوجيا الحديثة واثرها على مصادر السلطة
#الحوار_المتمدن
#ادهم_ابراهيم للتطورات التكنولوجية الحديثة تأثير هائل على جميع جوانب حياتنا .ولذلك فان العيش في القرن الحادي والعشرين يعني أننا بحاجة إلى أن نكون على تناغم مع هذا العالم المتغير باستمرار .في الوضع الحالي ، لا يستطيع الآباء أو المعلمون في المدارس أن ينقلوا إلى الشباب جميع المعارف والمهارات والقيم التي يحتاجونها للاندماج بنجاح في المجتمع ، ولذلك فنحن بحاجة الى التكنولوجيا الحديثة لاحتواء الاطفال والشباب وإشباع حاجاتهم المعرفية والثقافية والتربويّة .ان تقنيات المعلومات والاتصالات الجديدة ، وخاصة الإنترنت ، هي الآن جزء من الحياة اليومية (الاجتماعية والمدرسية والأسرية) لعالم اليوم .ولم يعد لمؤسسات الضبط الاجتماعي مثل الاسرة والمدرسة والدين والدولة ذات التأثير على الاجيال الجديدة .في دراسة أعدها معهد الدراسات التربوية بجامعة القاهرة، وجد أن تأثير الوالدين والأسرة في تربية الأبناء وتوجيه سلوكياتهم وتوجهاتهم الفكرية، تراجع من 70 بالمئة إلى أقل من 40 بالمئة نتيجة انتشار التقنيات الحديثة ، واصبحت هناك فجوة بين جيل الاباء المتمسك بالماضي والتقاليد المتوارثة والأبناء الذين اصبحوا أكثر استقلالية وثقافة وانفتاحا" على العالم .وقد اخذ الشباب يتعاملون مع كم من المعلومات عبر الانترنت ، حتى اصبحوا يتمتعون بعقليات مستقلة ومنظمة واتخاذ قرارات بمعزل عن السلطة الابوية او المدرسة .هناك من يعتقد ان التقنيات الحديثة قد سلبت السلطة من الاباء وتسببت في تراجع التماسك والتواصل العائلي وشجعت على الوحدانية والانعزال .ومنهم من يرى ان التقنيات الحديثة احدثت تطورا" ملحوظا" في مجال التعليم والتعلّم ووسعت من نطاق العلاقات الانسانية . ففي الأمس كنا نتحدث مع الأحباء أو العائلة أو الأصدقاء المقربين من المنزل ، اما اليوم فيمكننا التواصل مع العالم بأسره في بضع ثوانٍ فقط ومن خارج المنزل . وبالتالي فإن ما تغير هو الوسيط  والأداة التي بفضلها توسعت دائرة الاتصال والتواصل بين البشر في مختلف البقاع ،فاصبح من المستحيل العيش بدون الهواتف الذكية والشبكات الاجتماعية التي غيرت علاقاتنا بالحياة والاسرة والعمل .أننا لا نستطيع حقًا تجاهل حقيقة أن التكنولوجيا لها تأثيرات سلبية على مجتمعاتنا ، ولكنها في المقابل ساهمت كثيرا في تحسين نوعية حياتنا وساعدتنا على أن نصبح أكثر كفاءة وانتاجية ، وجعلت الحياة اكثر سهولة . أن التغيير الاجتماعي الذي نراه نتيجة تطور التقنيات الحديثة ليس شيئاً جديداً في حياة البشر . فعند اختراع الآلة مثلا" جاءت الثورة الصناعية وغيرت كثير من المفاهيم الاجتماعية والانسانية .مثل أي تطور فان التقنيات الحديثة  لها مزايا وعيوب ، ومن الضروري ايجاد نوعا من التوازن لتجنب تأثيرها الضار على العلاقات العائليةوبذلك يتوجب موائمة الوسائل التربوية والتعليمية القديمة مع التقنيات الحديثة في التربية والتعليم وتهذيب السلوك وصولا الى نهج تفاعلي كالذي طبق في اليابان وامريكا وكثير من الدول الاوروبيةمن الواضح أن التكنولوجيا قد غيرت طرق عيشنا وعملنا وتفكيرنا  ولا ينبغي أن نكون محافظين كثيرا ونمنع التقدم ، ولكن لا ينبغي أن نكون تقدميين للغاية ونتخذ خيارات قد نندم عليها لاحقًا . فالتكنولوجيا في حقيقة الامر وسيلة محايدة ، وان كيفية استخدامنا لها هو الذي  يجعلها مفيدة أو ضارة لذلك يجب تأطير التقدم التكنولوجي من خلال لوائح تحترم الأخلاق وحقوق الإنسان . ......
#التكنولوجيا
#الحديثة
#واثرها
#مصادر
#السلطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763908
علاء الدين حميدي : قراءة في توظيف التكنولوجيا الإدارية والتعليمية بالمدارس والمعاهد التابعة لوزارة التربية التونسية الجزء الأول .
#الحوار_المتمدن
#علاء_الدين_حميدي ملخص: تهدف هذه الدراسة إلي تشخيص مدي توظيف التكنولوجيا في المجال الإداري والتعليمي بالمدارس والمعاهد الثانوية التونسية والمعوقات المعترضة لعملية التوظيف. كما تهدف الدراسة إلي تقديم إجراءات قصد التغلب على المعوقات والصعوبات المعرقلة لعملية التوظيف. وقد توصلت الدراسة إلي اِرتفاع التكاليف المالية وتعذر توفير الاعتمادات المالية و ضعف مستوي أغلب الإداريين والمدرسين من أبرز المعوقات والعراقيل.على ضوء عملية التشخيص والقراءة لمدي توظيف التكنولوجيا تم اِقتراح العديد من التوصيات التي من شأنها أن تساهم في التقليل من المعوقات والعراقيل الخاصة بعملية توظيف التكنولوجيا بالمدارس الإعدادية والمعاهد الثانوية التابعة لوزارة التربية التونسية محل المتابعة والدراسة.الكلمات المفتاحية: مدارس ومعاهد التربية التونسية، المعوقات والصعوبات،المعوقات المالية، توظيف التكنولوجيا، التكنولوجيا التعليمية، التكنولوجيا الإدارية، وزارة التربية.الكلمات المفتاحية: مدارس ومعاهد التربية التونسية، المعوقات والصعوبات،المعوقات المالية، توظيف التكنولوجيا، التكنولوجيا التعليمية، التكنولوجيا الإدارية، وزارة التربية.مقدمة:دوما ما تسعي الدول لتلبية متطلبات المنظومة التربوية وتكوين نظمها التعليمية وبرامجها بما يساير التقدم والتطور العلمي والتكنولوجي والاِستفادة منه سعيا للحصول على تعليم وتعلم فعّال وناجع.وهو ما يقتضي تطوير إمكانيات المدرسين وصقل مهاراتهم باعتبارهم عنصر فاعل في العملية التربوية.كما يقتضي أيضا سحب هذا التطوير على أعوان الإدارة التربوية. اليوم وفي ظل انتشار تكنولوجيات التعلم وتوسع شبكات الانترنت تغيّر دور المدرس فصار مرشدا في العملية التربوية تحقيقا لأهداف العملية التربوية التعليمية وفقا لمستجدات العصر الحالي والمدرس/الإداري الناجح في يومنا هذا هو المدرس/ الإداري القادر على استخدام وتوظيف تكنولوجيات التعليم في دروسه/ عمله بطريقة قائمة وملتزمة بنظريات التعلم والتعليم، وهو ما يقتضي تطوير مهارات المدرس/الإداري في التدريس/الإدارة في ضوء ما يتماشى مع توظيف المستحدثات التكنولوجية وتطبيقات التعليم الالكتروني. في هذه الدراسة عودة إلي تعريف التكنولوجيا الإدارية والتعليمية وبحث في مدي ومعوقات توظيفها في المنظومة التربوية التونسية.أسئلة الدراسة: إلى أي مدي تُطبق وتتوفر التكنولوجيا في المجال الإداري والتعليمي بالمدارس والمعاهد الثانوية التونسية؟ ماهو واقع توظيف هذه التكنولوجيات؟ماهي أسباب قصور توظيف التكنولوجيا في مختلف مجالات الحياة التربوية.ماهي معوقات توظيف التكنولوجيا الإدارية بالمدارس والمعاهد الثانوية التونسية؟ماهي معوقات توظيف التكنولوجيا التعليمية بالمدارس والمعاهد الثانوية التونسية؟ماهي الإجراءات التي يمكن اِعتمادها لتوظيف التكنولوجيا في المجال الإداري والتعليمي بالمدارس والمعاهد الثانوية التونسية؟ماهي المهارات والأساسيات التي تتوفر لدي المدرسيين والإداريين والتي يجب توفرها لديهم؟ أهداف الدراسة:تسعي هذه الدراسة إلي تقييم مدي توفر التقنيات الحديثة و إلي تشخيص معوقات توظيف التكنولوجيا في المجال الإداري والتعليمي بوزارة التربية التونسية و مندوبياتها الجهوية الراجعة اليها بالنظر من وجهة نظر مختلف الأطراف الفاعلة بالمجال و الحقل التربوي. كما تسعي الدراسة إلي التعرف على درجة اِستخدام هذه التقنيات والتكنولوجيات من قبل المدرسيين والإداريين ومدي قدرتهم ......
#قراءة
#توظيف
#التكنولوجيا
#الإدارية
#والتعليمية
#بالمدارس
#والمعاهد
#التابعة
#لوزارة
#التربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765577
علاء الدين حميدي : قراءة في توظيف التكنولوجيا الإدارية والتعليمية بالمدارس والمعاهد التابعة لوزارة التربية التونسية الجزء الثاني .
#الحوار_المتمدن
#علاء_الدين_حميدي معوقات التكنولوجيا الإدارية، دراسة حالة: وزارة التربية التونسية.شرعت تونس في إدماج التكنولوجيات الجديدة في التعليم والتكوين والتسيير وبدعم وظائف البحث والتقييم منذ 2002 وذلك بهدف تحسين التسيير والتصرف في المنظومة التربوية: كما انطلقت بالتوازي في تأهيل كل العاملين فيها عبر برامج خاصة للتكوين المستمر. وفي تعميم استعمال الإعلامية في الإدارة على جميع المستويات المركزية و الجهوية. إضافة إلي إعادة هيكلة نظم المعلومات بالوزارة وربطها بعضها ببعض. وعلي الرغم من ذلك لم تبرز هذه الإرادة علي أرض الواقع بل تبدوا إلي اليوم محتشمة لعدة معوقات لعل أبرزها ضعف الإطار الإداري علي الرغم من الدورات التكوينية المتكررة في العديد من النقاط لعل أبرزها منظومة إنصاف و ايديسارف و قانون الوظيفة العمومية. غير أنه من الصدق الإقرار بندرة الدورات التكوينية في مجال التكنولوجيات المعاصرة. والثابت لدينا أن الدورات التكوينية لم تكن معوقة لتوظيف التكنولوجيا في المؤسسات التربوية التونسية بل يمكن تلخيصها أساسا في الضعف الواضح والمفضوح لإطارات الإدارة التربوية وعدم قدرتهم على مجاراة التطور التكنولوجي الحاصل على مستوي البرامج وأنظمة التشغيل إضافة إلي الضعف الدائم لشبكة الانترنيت للإدارات المركزية والجهوية وحتى المؤسسات التربوية على الرغم من الترقيع في سرعة تدفق الانترنيت في تونس. دون أن نستذكر قلة اِطلاع القيادات التربوية على خبرات الدول المتقدمة في مجال اِستخدام التكنولوجيا الحديثة. معوقات التكنولوجيا التعليمية، دراسة حالة: وزارة التربية التونسية.في تونس، يعتمد بعض المدرسيين على الوسائط المتعددة خاصة في تدريس بعض المواد العلمية والتقنية. ومن بين هذه الوسائل والتقنيات نجد "الداتا شو" و"البروجكتر" و"الرسوم" وبالفيديوهات". ومؤخرا بات الاعتماد على اللوحات في المدارس بالنسبة للمواد الإنجليزية. في حين لا زالت تشكوا المؤسسات التربوية عدم اعتماد علي السبورة التفاعلية وغيرها من التقنيات المذكورة سابقا.لا تختلف معوقات توظيف التكنولوجيا في المؤسسات التربوية في تونس، عن تلك التي تم تشخيصها في الأقسام السابقة. بل نستذكر بعضا منها لنضيف إليها ما رأيناه مناسبا ويستحق الذكر والتنصيص في بحثنا هذا. وقد ارتئينا إلي تقسيم المعوقات إلي أصناف عديدة نذكرها تباعا. يُشار إلي أن الدراسة قد خلصت إلي كون المعوقات المتعلقة بالمدرسين، بالتجهيزات وخاصة المعوقات المالية والاقتصادية تُعتبر الأبرز. معوقات متعلقة بالمدرسيين:جهل المدرسين للتقنيات الحديثة وعدم قدرة كبار السن منهم على اِستعمال الحاسوب أصلا.عدم القدرة على مجاراة مستوي ونسق التلاميذ في استعمالهم للحاسوب. معوقات متعلقة بالتلاميذ:اعتبار استعمال الحاسوب من باب التسلية واللعب. سوء استعمال الأجهزة من قبل التلاميذ وتعطيبهم لها عمدا.عدم توفر دورات تكوينية لفائدة تلاميذ المدارس الريفية والنائية الجاهلين بكيفية اِستعمال الحاسوب.صعوبة توفير التجهيزات في كل المدارس والمعاهد وعدم القدرة على توزيعها بكل ديمقراطية. معوقات متعلقة بإطار المرافقة:ضعف قدرات إطار المرافقة على التعامل مع هذه التجهيزات.اعتبار الأمر من باب التسلية.تخوفهم من خروج اِستعمال هذه التقنيات عن الجانب التربوي. معوقات تقنية:ضعف إطارات مراكز الصيانة التابعة للوزارة.عدم التدخل الفوري لأعوان الصيانة وعدم توفر قطع الغيار. ......
#قراءة
#توظيف
#التكنولوجيا
#الإدارية
#والتعليمية
#بالمدارس
#والمعاهد
#التابعة
#لوزارة
#التربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765575
فواد الكنجي : التكنولوجيا ساهمت في اغتراب الإنسان لتقتل الإنسانية من داخل الإنسان المعاصر
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي الاغتراب، تعبير عن معاناة الإنسان الوجودية والعزلة التي يشعر بها (الفرد) وبما يترك ذلك من هوة واستلاب فكري وقيمي مع نفسه ومجتمعه نتيجة اصطدامه بواقع التحولات والتطورات التكنولوجيا المعاصرة التي أثرت تأثيرا فاعلا في بنية التقدم الصناعي.. والاقتصادي.. والاجتماعي.. والثقافي.. التي بنيت على نطاق توسع الرأسمالية بمفاهيمها الليبرالية ونيوليبرالية؛ والتي كانت لها الأثر في توسيع مشاكل الحياة الاجتماعية التي ضيعت الإنسان نتيجة ضغوطات التطور التكنولوجي التي أثرت على سلوك (الفرد) بما أضعفت إرادته وفككت الروابط الاجتماعية والإنسانية، ليعيش (الفرد) حالة من التناقض ليس فحسب بعلاقته مع الأخريين بل حتى مع نفسه؛ لان الجميع في ظل مفاهيم وقيم الليبرالية التي أنتجتها قوى الصناعية للرأسمالية هي قيم أفقدت اتجاه التلاؤم مع الأخر؛ وهذا ما أدى إلى فقدان الاتجاه في المجتمعات وليس في مجتمع (ما) محدد بذاته، لان هذا الوضع؛ أصبح ظاهرة الحياة للإنسان المعاصر؛ بعد إن توفرت كل العوامل لتهيئة الشعور (الفرد) بالاغتراب نفسيا.. واجتماعيا.. ووجوديا؛ لكي يجد نفسه في لحظة من الزمن لا يملك سوى ذاته؛ فيتقوقع في داخلها؛ ونتيجة لذلك يعجز الفرد من استثمار مواهبه وقدرته وطاقاته الإبداعية؛ فيتيه من دون تحقيق أحلامه؛ فيعيش (الفرد) حالة من الاضطراب في عدم قدرته في إقامة العلاقات الاجتماعية والتوفيق بين مطالبه وحاجاته ورغباته من ناحية وبين مشاركة الأخريين والتواصل معهم؛ ليصاحب هذا الشعور في نفسية (الفرد) مشاعر متناقضة مفعمة بالتمرد.. والرفض.. والانسحاب.. والعزلة.. والتمرد؛ لدرجة التي يشعر بأنه لا يستطيع الاندماج مع الواقع لان بيئته أحيطت بـ(ثقافة العولمة) التي هي أساسا ثقافة عرض.. والطلب.. والاستهلاك.. والتسوق.. والنزوة. واللذة.. والشهوة.. والاستسلام.. والمخادعة.. وهي (ثقافة التشيؤء) بامتياز؛ وهي ثقافة بعيدة كل البعد عن الثقافة الإنسانية التي تنطلق من قيم العقل.. والروح. والعدل.. والأخلاق الفاضلة.. والمشاعر النبيلة؛ التي تبدع في مجالات الفكر.. والفن.. والقيم الإنسانية الجميلة.. والإبداع.. وتفاعله الإنساني مع الإبداعات الفنية والفكرية التي كانت تشكل المعاني الإنسانية الرفيعة والخلاقة وكان أكثر أفراد المجتمع وفي كل المجتمعات العالم يحضون بقدر كبير من الثقافة الفلسفية والأخلاقية؛ بل إن اغلب أفراد المجتمعات كانوا يمتلكون قدرا كبير من التربية الأخلاقية والفنية والأدبية ويذوقونها بروحها الجمالية؛ بل أنهم كانوا يحضون بمعارف حول الحق.. والخير.. والدين.. والجمال؛ لان اغلب أفراد المجتمعات كانوا متفتحون على ثقافة الآخرين وإنتجاتهم وأعمالهم الفكرية والفنية، لان (الفرد) كان يسعى بكل جهد وجد إلى تثقيف نفسه بالقراءة والمطالعة ومراجعة إبداعات الفكرية للآخرين؛ وهذه الصورة في عالمنا المعاصر انحسرت إلى درجة كبير وباتت محصورة في طبقات نخبوية؛ لان (الحياة المعاصرة) اليوم جعلت الإنسان المثقَف فيها محصورا بفيئه نخبوية وبين عدد قليل جدا من إفراد المجتمع، وهذا التناقض بين الثقافتين (ثقافة التشيؤ) و(ثقافة العقل والإنسانية) – ونظرا للهيمنة الرأسمالية على مقدرات العالم وثقافة الشعوب وطغيان الفكر الليبرالي والنيوليبرالي – انحسرت ثقافة (العقلنة) و(الأنسنة) تحت عناوين (ثقافة العولمة) بـ( دلالاتها المعاصر)؛ لتشيئ الإنسان المعاصر، وهذا الأمر له دلالات خطيرة في تراجع قيم الإنسانية؛ وهذا ما يشعرنا حقيقة بالقلق لاختفاء نموذج الإنسان المثقف والذي ترتب عنه اختفاء الثقافة الإنسانية في حياتنا المعاصر التي طغت عليها (الثقافة ال ......
#التكنولوجيا
#ساهمت
#اغتراب
#الإنسان
#لتقتل
#الإنسانية
#داخل
#الإنسان
#المعاصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765833