الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي محمد اليوسف : الموضعة اللغوية في الاشياء
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف تقديم(الفلسفة هي فن تشكيل وابداع صناعة المفاهيم ) جيل ديلوزمامعنى التموضعية Positionnalite عند الانسان وفي اللغة؟ التموضعية هي تعبير اللغة عن المدركات خارج لغة التجريد بمعنى عدم انفصال الدال عن المدلول الشيئي في تموضع تعبير اللغة عن مواضيع وادراكات العقل كما هو في المعنى الدارج فلسفيا, حيث يكون كل مدرك شيئيء هو تجريد لغوي تعبيري عنه. بعبارة ثانية أن تموضع اللغة في مدركات التعبير عن الاشياء والموضوعات خارج الذهن يفقدها هويتها الخصائصية التجريدية وميزتها المؤنسنة بالنوع كنتاج لتفكيرعقلي يحوزه الانسان ويحتكره دون غيره, وبذلك تصبح موضعة اللغة بالاشياء جزءا من تكوينات تلك الاشياء المادية والموضوعات المفهومية التي تموضعت اللغة فيها من خلال تعبيرها التجريدي عنها. وتخرج اللغة بذلك عن قدرها المحتوم أنها مصادرة نوعية يحتكرها العقل الانساني فقط...وليس معنى هذا أن تموضع اللغة غير الانفصالية بالاشياء أن تلك الاشياء التي تموضعت اللغة بها أصبحت تمتلك خاصية التعبير باللغة عن نفسها كما ينفرد الانسان بهذه الخاصية. بل تموضع اللغة بالاشياء تكون خاصيتها اللغوية في الادراك العقلي لها فقط . وبذلك فالتموضع الموضوعي يفقد اللغة خاصيتها التجريدية الدلالية عن الاشياء في تعبيرها الادراكي الذي تنفصل اللغة التجريدية فيه عن الاشياء المدركة ماديا بتوصيفها الموجودات بعد التموضع فيها... ويكون تموضع اللغة متطابقا تماما في الموضعة والتجريد في تعبير اللغة عن مواضيع مفهومية لاشيئية لا ندركها حسيا مباشرا مثل الحب, الاخلاق, المعرفة, الضمير, الوجدان, العاطفة, وهكذا. فاللغة في تعبيرها عن المفاهيم أي المواضيع غير الحسيّة, هنا تكون اللغة تجريدا تموضعيا تماما في معرفة وادراك تلك المفاهيم وليس تجريدا منفصلا تماما عنها كما هي اللغة في انفصالها التجريدي عن مدلولاتها الشيئية الحسيّة. كل تعبير لغوي عن مدرك شيئي أوموضوع تفكيري يكون تموضع اللغة فيه كمدرك وتجريد انفصالي تعبيري عنه كموضوع جرى التفكير به داخل الذهن لا خارجه.. والحقيقة أن تعبير اللغة التجريدي في كلتا الحالتين الموضعة داخل الشيء والتجريد الانفصالي عنه ليس تعبيرا لغويا تجريديا في حقيقته سواء في موضعة اللغة داخل الاشياء في العالم الخارجي كجزء منها أو في تعبيراللغة المنفصل عن تلك الاشياء في التعبيرعنها تجريدا بخاصية العقل الادراكية وليس بخاصية الموضوع كما هو تعبير اللغة عن المفاهيم غير الشيئية.. كل تعبير لغوي عن شيء هو تجريد متموضع غير منفصل عن موضوعه لا يحتكره العقل وحده في التوّحد به وخاصية متفردة له أوفي الانفصال عنه. بل الموضوع المدرك الحسي التي عبرت عنه اللغة تجريدا متموضعا فيه تصبح اللغة ليست خاصية الفكر التجريدي فقط بل خاصية الشيء الذي تموضعت اللغة فيه تكوينا مدركا ايضا. بهذا المعنى التموضعي بتوسيط عقل الانسان للغة في فهمنا الاشياء والموجودات والمواضيع تجريدا, يصبح كل شيء في عالمنا الخارجي من اشياء مادية وموضوعات هي لغة تموضعية وليست لغة تجريد انفصالية عنها مصدرها العقل فقط.. فنحن لا نستطيع ادراك أي شيء من غير ادراكنا تعبيرات اللغة التموضعية فيه التي بها نفهمه تجريدا تواصليا .. ...وكل موجود او موضوع مدرك يحمل معه قابلية ادراكه باللغة المتموضعة فيه والتي يكتشفها العقل التفكيري به ولا يمنحها العقل له من خارجه .. فلغة العقل الخارجية لا تمنح الشيء المدرك خصائصه الصفاتية والماهوية الموجودة ماديا فيه قبل تعبير اللغة عنها. كون اللغة خاصية تجريدية متموضعة في الاشياء قبل تعبير لغة العقل تجريديا عن ادراكها...موضع ......
#الموضعة
#اللغوية
#الاشياء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689946
عبدالرزاق تركي : أجنحة الاشياء
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_تركي سينتهيكل ما أرىالجالسون قربي في البارومن خلف النافذة يمضونمن يحمل الكاسوقنينة الشرابسينتهيمن وقف قربي قبل قليلالنادلة التيانهت عملها وخرجتتتأبط العهرالصديق الذي يجلس قربييحدثنييريد اجابةعن سؤاله الذي لم أسمعهسينتهيبائع الخضار على الطريقوصاحب الفرنألشباب المنزوي في الركنوجامع القمامةألبعوض الذي يطنطنقرب أذنيوالذباب الأدميألحذاء الذي ارتديعيوني التي ألبسهاتلك العجوز التي تجمل طفلاوذاك الذي يسرح شعرهوذلك القطاروأناسأنتهي ......
#أجنحة
#الاشياء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740618
ياسر جاسم قاسم : انسنة الاشياء في رباعيات شيئية ... للشاعر محمد صالح عبد الرضا
#الحوار_المتمدن
#ياسر_جاسم_قاسم تكاد تكون مجموعة الشاعر الاديب محمد صالح عبد الرضا "الارجوحة الفارغة" مجموعة متفردة في بابها ، حيث يعمل الشاعر ضمن عوالم الاشياء ، ولكنه يستنطقها استنطاقا فعالا فيجعل الاشياء تتكلم ، ويجعلها تتكلم ضمن رؤية فكرية فلسفية ، فالمجموعة تقوم وفق مبدأ "انسنة الاشياء" وهذا في حد ذاته مبدأ فلسفيا يعمل على جعل الاشياء تتحدث بماهياتها ، وسأقسم المجموعة الى عدة محاور تتناول الجانب الفكري الفلسفي واضع الاشياء المتحدثة تحتها وكيف تناولها الشاعر :• المحور الفكري التنويري/وفيه تناول الشاعر عدة اشياء وجعلها تتحدث حول هذا الموضوع ، ففي قصيدة ورقة نجد "الورقة" تتحدث عن مفهوم " الكتابة" والكتابة هي الحياة بلغة الفلاسفة ،بل هي نهضة البشرية والفكر يتأتى والفلسفة من خلالها ..غرام يميل الكتابة دوما اليهمحتى ولو ببلاغة عليلة او جنونفالورقة يسطر الجنون عليها رؤيته ، والجنون هو الفلسفة في ذاتها ، والبلاغة تكون عبر الكتابة والكتابة هي النص بحد ذاته ، والنص يقود الى الخطاب فلن يتكون الخطاب الا عبر الكتابة والشاعر يجد عبر "الورقة" معنى الخطاب ،فالخطاب يأتي عبر النص والنص لن يكون الا بورقة تتحدث عن نفسها، كذلك نجده في قصيدة "قلم" حيث يجسد القلم الكتابة ويعبر عن النص ولكن هذه المرة النص عبر الاغنية "القصيدة" التي تجسد معاني الجمال الانساني عبر خطاب الجمال سأكتب كل اغاني الحياة سأملأ صفحاتهم الى الشاعر اصوب نظري وهو ينام على سطوح القصيدة وعندما يذكر الشاعر "الورقة" و"القلم" يأتي في ص 66 من المجموعة ليذكر "حبر" فالخطاب لن يتأتى الا بحبر يجسدهمتى ينبثق الحرف المعنى بسكونالطخ الورق المجنونفتفجؤني افكار التنويريينواكون جديرا بالقراءة والتأويل وهنا يفجر النص مظهرا من خلاله وبشكل لا لبس فيه دعوة للتنوير ، دعوة لقراة التراث قراءة تنويرية واخذ المفيد منه ، دعوة للتأويل الذي استخدمه المعتزلة والقرامطة فيما سبق ، فمن دونه لن يكون هنالك تنوير ، فالاخذ بظاهر النص هو دعوة للاشكاليات المتعاقبة على صنع خطابا يسفر عن احقاد لا تنتهي . اننا امام دعوة للقراءة ومزجها بالتاويل كي نصنع جيلا قادرا على التفكير والتنوير حيث يطلق المعنى عبر اللغة بتزواوج فكري فلسفي كبير ، ففي هذا النص تلخيص لدعوة تنويرية كبرى يحملها الشاعر عبر انعطافاته الفكرية .والقراءة والتاويل لا تقف عند ما يخطه الحبر فحسب بل تتعداه الى "فنجان"في قاعي مستقبل كاذبمن خطا في القراءة والتأويل فقد يكون التأويل كاذبا يؤدي الى مشاكل فكرية جمة هذا ما يحذر منه الشاعر عبر مثاباته. والحبر ينتج "كتاب" فيقول الكتاب عن نفسه متحدثا تتأبطني ظنون العشاقبريقها مشتمل عباءة الافكارهكذا انا المبدعون أصدقائيفالكتاب مع "المبدعين " يكون صديقا لانهم يعبرون عن ابداعاتهم من خلاله وفي قصيدة كهف "الواردة في ص 33" يجسد الشاعر "الميثولوجيا الدينية "والاسطورة الواردة عبر قصة اهل الكهف ويضمنها نصا دينيا ولكن هذه المرة يتحدث عن اسطورته عندي اطول نومة في التاريخوكلب" باسط ذراعيه بالوصيد" والنص ضمنه الشاعر في قصيدته باعتباره خطابا دينيا وظفه للتعبير عن الاسطورة المتضمنها النص فالكهف تحدث عن اسطورته .اما في قصيدة "مسجد" ص41 ،فالصلاة والدعاء ليس مطلبا دينيا يعبر عنه المسجد بل مطلبا اصلاحيا وفيه لمسة تصوف كبيرة تتحدث عن نقاء القلوب وسريرتها التي هي اهم من مظاهر الانسان ومفاداته عندي المعتصمون بحبل الله قلائلوصلاة الغفران لذنوب الامسودعاء ا ......
#انسنة
#الاشياء
#رباعيات
#شيئية
#للشاعر
#محمد
#صالح
#الرضا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762764
علي محمد اليوسف : الزمن ادراك معرفي وليس علاقة جدلية مع الاشياء
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف حين يصبح الزمان عند باشلار موضعة ادراكية للذات معّبرا عن تجلياتها النفسية الرومانسية المحدودة بحدود مواضيعها يكون حينها الزمان أصبح خارج مطلقه الميتافيزيقي ليكون مدركا محدودا يتمثّله العقل, وقتها ايضا لا نجد أدنى غرابة في إعتبار باشلار تأملات النفس حول ما يطلق عليه حتمية إندثار الانسان بالموت, التي عادة ما تنفر النفس من مواجهة هذه الحقيقة البايولوجية المرعبة من هول الصدمة عليها, كما ينفر الجواد من رؤيته جثة حصان فارق الحياة مطروحا ارضا على حد توصيف باشلار. باشلار يتقبّل فكرة أن ينفصل الانسان عن ذاته خارج وعيه لذاته وموضوعه معا, لكنه من غير المتاح أمامه تقبله تصّور أن الزمن يقوده نحو حتمية الإندثار العدمي بإفنائه البايولوجي بالموت كاملا جسدا ونفسا وعقلا. الزمن لا يفني الانسان بل يلازمه طيلة حياته. الذي يفني الانسان هو الموت(العدم) وليس الزمان. مقولة باشلار الانسان يمكن ان يكون وجودا خارج وعيه لذاته وموضوعات ادراكه خطأ. وجود الانسان ادراك عقلي وبانتفاء ادراك عقل الانسان لذاتيته وموضوعه عندها لم يعد هناك وجود انسان بابعاد نفسية او خيالية او غيرها.عبارة باشلار تحمل الكثير من الملابسات في إمكانية الانسان الانفصال عن ذاته, حيث لا يمكن أن تكون حقيقة مقبولة إلا في حال توفر اكثرمن إشتراطين لا يتوفران إلا في حال جعل وعي الذات وعيا ميتافيزيقيا لا تحده انطولوجيا الوجود الادراكي وهو محال للاستحالات الادراكية التالية:- أن يتوقف العقل عن وعيه لذاته.- أن يتوقف العقل عن التفكير التجريدي بموضوع مادي أو خيالي.- أن يتوقف العقل عبر منظومته الحسيّة الادراكية عن وعي الوجود من حوله..إن محاولة باشلار نقل الانسان من حتمية زمانية إندثاره بالموت الى واقعية التعامل مع الزمان كمحتوى تذكاري لمخزون رومانسي بالذاكرة إبتهاجي متفائل بالحياة التي لا نجدها في حاضرنا ولا في مستقبلنا بل في ماضينا الاستذكاري الرومانسي فقط. حتى جمالية المكان القديم التي نتذوق استذكاراتها نفسيا بكل نشوة وغبطة وانتعاش رومانسي لذيذ إنما السبب في ذلك هو العودة للماضي كتاريخ بدلالة زمنه الماضي المتموضع فيه تجريدا كدلالة وليس العودة الى زمن ماض جديد نتعرف عليه لاول مرة تخلقه الرغبة النفسية في الاستذكار لحوادث الماضي. عبر إستذكارات المخيّلة في عبورها حاجز الحاضرالمقلق المرعب نحو الماضي البهيج المفرح. عقل الانسان او النفس عاجزين عن خلق زمن والاستذكار للماضي يكون مكانيا وليس زمانيا بمعنى الماضي اكتسب زمانيته بدلالة تحقيب وقائعه التاريخية. هنا ربما أستبق الامور القول أن العودة الاستذكارية نحو الماضي هي عودة (تاريخية) استذكارية للمكان وليست عودة (زمانية) لزمن يدركه العقل.. لاحقا أوضّح هذه الاشكالية الفلسفية. الانسان أمام هذه الحالة في جعل ماهو مادي يتداخل مع ماهو ميتافيزيقي يدركهما العقل معا في تداخلهما إنما يكون دافعها هو إرادة الهروب الى أمام في محاولة خروج الانسان من حتمية مسار الزمان الانحداري الهابط به نحو الاندثار النهائي بالموت والفناء, في لجوئه إبتداع زمانا إستذكاريا تجريديا ليس مطلقا في وحدته الوجودية التي تختلط فيها الالام والاحزان في تذويبها بمصهر التفاؤل والامل بالسعادة الخادعة نفسيا. لذا يطلق باشلار على هذه الحالة النفسية التي تحاول النفس تطويع مسار التاريخ المتّعثر الى ما اسماه "سلسلة من القطوعات الزمانية" حسب تعبيره. وفي حقيقتها هي قطوعات استذكارية نفسية لا علاقة إرتجاعية لها في ملازمة الزمان الحاضر لها نحو إستذكار زمنا ماضيا بحوادثه ووقائعه وليس رغبة إكتشاف الز ......
#الزمن
#ادراك
#معرفي
#وليس
#علاقة
#جدلية
#الاشياء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768159