الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد عبدالفتاح زايد : إيمان فاقد الأب: دور الآباء في تعزيز التدين سيكولوجية الإلحاد - مقال مترجم
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبدالفتاح_زايد - دور الآباء في تعزيز التدين- هارولد تاكوشيانما أهمية الآباء؟ هل الآباء أقل أهمية من الأمهات؟ يستعرض هذا المقال بإيجاز هذا السؤال، بناءً على بعض الاكتشافات المفاجئة من الأبحاث النفسية الحديثة حول نظرية التعلق ودور الآباء في حياتنا الإيمانية.الآباء الملهمونفي عيد الأب 2013، لمس الرئيس الأمريكي باراك أوباما بالتأكيد قلوب الناس برسالة صريحة خاصة به: ”لم أكن أعرف والدي حقًا ما زلت أتمنى أن يكون لدي أب ليس موجودًا فحسب، بل متعلقاً بي“. ويؤكد الكتاب المقدس بالتأكيد على أهمية الأب الفاضل. ففي رسالة بولس إلي أهل أفسس (6:4) ينصح بولس، "وَأَنْتُمْ أَيُّهَا الآبَاءُ، لاَ تُغِيظُوا أَوْلاَدَكُمْ، بَلْ رَبُّوهُمْ بِتَأْدِيبِ الرَّبِّ وَإِنْذَارِهِ“. وفي كتابه ”بكلمات أخرى“، يستخدم القس بيتر دوجرامجي (2004، صفحتي 215-216) هذه الجملة لرسالتة في عيد الأب - مثل المسيح نفسه، الأب المثالي يعلم أطفاله بالقدوة أن يحبوا الله، باللطف لا بالتوبيخ.ومع ذلك، فإن الثقافة الشعبية الأمريكية لا تركز على الآباء. في الولايات المتحدة، تم الاحتفال بعيد الأم منذ إدارة الرئيس وودرو ويلسون في عام 1914، ولكن تم الاحتفال بعيد الأب فقط منذ إدارة الرئيس ريتشارد نيكسون في عام 1972، فهناك فجوة نصف قرن.روى القس جيمس كينيدي هذه القصة، وهي معروفة جيدًا في الأوساط المسيحية: لم يرغب أحد المبشرين بالمسيحية بعد عودته إلي الولايات المتحدة الأمريكية في التغاضي عن الاحتياجات المحلية، لذلك قبل عيد الأم مباشرة أحضر 200 بطاقة عيد أم لـ 300 نزيل في سجن قريب. كان سعيدًا وحزينًا في نفس الوقت عندما استخدم كل سجين بطاقة بسرعة، وتبقي 100 لم يحصلوا علي بطاقات، لذلك قرر العودة قبل عيد الأب بـ 300 بطاقة أخرى. لكن عند عودته، لم يستخدم أحد هذه البطاقات. أوضح السجناء أن آباءهم لا فائدة منهم، أو أنهم لم يعرفوا حتى من هم أو أين هم؟ وبالطبع، فإن القراءة المتأنية لهذه القصة لا تظهر عدم أهمية الآباء بل تظهر أهميتهم الحيوية. سجوننا مليئة بالرجال الذين يفتقرون إلى الأب المحب كمرشد أو حامي أو نموذج يحتذى به. في عام 1996، ذكر المؤلف ديفيد بلانكهورن أن إحتمالية دخول رجل نشأ بدون أب إلي السجن تزداد بنسبة 20 مرة مقارنة بمن عاش في كنف أب.البحث السلوكيفي السنوات الأخيرة فقط، تجاوز علم النفس الأمومة لتوثيق الأهمية الهائلة للآباء، والتي تتجاوز عائلاتهم لتؤثر على المجتمع بأسره. تأمل الاكتشافات غير المعروفة ولكن المذهلة التي ذكرها عالم النفس بول فيتز من جامعة نيويورك في كتابه "إيمان فاقد الأب: سيكولوجية الإلحاد“ (1999). هنا، باستخدام نظرية التعلق، نراجع ثلاث حقائق متباينة، والتي تصبح رائعة عند ربطها ببعضها البعض:• الجريمة: كان القرن العشرين إلى حد بعيد أكثر القرون دموية في تاريخ البشرية، حيث قُتل أكثر من 160 مليون شخص في النزاعات المسلحة، أكثر من كل القرون الماضية مجتمعة.• الإلحاد: على عكس الحروب الدينية في القرون الماضية، ارتكب هذا العنف الحديث ملحدون متطرفون: النازيون والفاشيون والبلاشفة والشيوعيون الصينيون والعسكريون اليابانيون.• الآباء: إذا نظرنا عن كثب، فإننا نرى شيئًا واحدًا يتشاركه بوضوح هؤلاء القادة الملحدين: كراهيتهم لآبائهم.على عكس اللاأدريين الذين يشككون في مفهوم الإله، فإن الملحدين الراديكاليين يكرهون فكرة الإله من أساسها. وفي كتابه، يروي فيتز ببساطة طفولة مجموعة من الملحدين المتطرفين ويجد صورة واضحة للأبناء الذين رباهم آباء مسيئون أو كان آبائهم غائبين. وقد ......
#إيمان
#فاقد
#الأب:
#الآباء
#تعزيز
#التدين
#سيكولوجية
#الإلحاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727691
نضال نعيسة : الإلحاد يتقدم والأديان تخسر وتتراجع
#الحوار_المتمدن
#نضال_نعيسة الإلحاد يتقدم والأديان تخسر وتتراجعالكاتب: نضال نعيسةالحوار المتمدن 20/09/2012Makhos Village 09:17 GMTلن يستطيع رجال الدين والمشعوذون وبقية الزعبرجية والمهرجون والدجالون، بعد اليوم، الضحك على عقول البشر، والتلاعب بمشاعرهم، ومصادرة قرارهم، والسطو على عقولهم وحياتهم، والضحك على ذقونهم، كما كانوا يفعلون، وذلك بعدما نسف العلم ونظرياته معظم التصورات الكهنوتية السابقة عن الحياة ونشأتها وطبيعة الكون، وحجمه، إذ تبين أنه لا يوجد لخرافة اسمها "السماء" بأسقف مرفوعة من غير عمد فوقنا، وليست سبعاً طباقاً، ( أي سبعة طوابق، طابق ينطح طابق، وفي الطابق السابع والأخير يعيش كائن وهم عملاق عظيم يعلم كل شيء يدير الكون مع "شوية" سكرتارية وحاشية تأتمر بأمره، ويرسل من يختاره هو من البشر الصالحين والأتقياء و"الأوادم" ليبلغوا أبناءه من الناس رسائله السماوية، هكذا)، وظهر أن الشمس ثابتة ولا تجري لمستقر لها ولا تتحرك وتذهب وتتجول وتسهر وتعود بالصباح كما كان التصور الكهنوتي السائد الذي يلقن للقطعان المسحورة والمبهورة بلحى المشعوذين الدجالين، وبالطبع، تبين أيضاً، أن الأرض كروية، وتدور وتلف على مدار الساعة في الفضاء اللامتناهي، وبسبب من ذلك يتبدل الليل والنهار، ولذلك ليس هناك من جعل الليل لباساً، وجعل النهار معاشاً، وأن النجوم مجرد جسيمات في فضاء لا متناه تنعكس عليها أشعة الشمس نفسها، في وقت تنير فيه الشمس نصف الكرة الأرضية الآخر بالنسبة لنا، لذلك نراها، وليس لأن فيها نور الخالق، وعلى شاكلة هذا الكلام المرسل وغيره، الذي قد يفقد أية قيمة عقلية وعلمية، حين يوضع تحت مبضع العلم والدراسة البحثية الأكاديمية بمعاييرها الرصينة والدقيقة.وفي خضم هذه الحرب الضروس بين العقل والعلم، من جهة، وبين الأديان وشعوذاتها وخرافاتها وأباطيها، من جهة أخرى، يتقدم العلم باضطراد، ولا مجال، ويسيطر على مساحات واسعة من عقول وأدمغة البشر، ويقدّم الكثير من الأجوبة، والحلول العملية، والمادية، الموثقة، وبالبراهين، وبالقوانين، التي لا يمكن اختراقها، للكثير من الأسئلة الكبرى، والقضايا الشائكة، والمسائل المستعصية على الجواب، كتفسير آلية تعاقب الليل والنهار، وتبدّل الفصول، وهبوب الرياح، ونزول المطر، والبراكين، وسواها، الكثير مما لا يمكن ذكره، والتي كانت تفسر سابقاً، بتفسيرات مضحكة، على أن الرياح صفير ذاك الملاك وضربه بالسوط، أو أن البرق هو ضحكة ذاك الجان والملاك، أو أن انعدام المطر هو غضب من الكائن الوهم العملاق، والحل لتجنب غضبه وإرسال المطر، في الصحراء، هو الدعاء وإقامة الصلوات والتوسل له وطلب رحمته ومغفرته، ومع ذلك لا يرد عليهم ولا يستجيب لهم ولا ينزل المطر بالصحراء لأنها خاضعة لقانون طبيعي أقوى من خزعبلاتهم، فيما تغمر الفيضانات المطرية، وبدون صلوات، مدناً ودولاً أخرى، تعج بالملحدين، والكفرة والمشركين والعياذ بالله.وحيث تتراجع الأديان وتتقهقر وتسقط وتنهزم أمام الحقائق العلمية وتعجز عن الصمود، برز نمط ورهط، من رجال الدين، العمليين، والبراغماتيين، في محاول للمواءمة بين الدين والعقل ومزاوجتهما، وبدأ يستفيق أمام هول المفاجأة، وشرع في عملية الترقيع، و"اللفلفة" وخوض معاركه الأخيرة مع العلم والعقل، وهو خاسرها، لا بد، وبدأ هذا الرهط، وبمكابرة فارغة، وتراجع تكيكي لا يخلو من خبث، بالقول، إن كل ما يئكر اليوم، من مخترعات واكتشافات علمية ونظريات، لا يمكن نكرانها، هو موجود في الكتب السماوية، وتمت الإشارة إليه سابقاً، وهذا ليس بجديد، واخترعوا همروجة "الإعجاز العلمي"، وصاروا يلعبون عليه، بعقول العامة و ......
#الإلحاد
#يتقدم
#والأديان
#تخسر
#وتتراجع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732052
محمد عبدالحميد القطاونة : الإلحاد العربي المعاصر التأسيس الابستمولوجي
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبدالحميد_القطاونة فإن موضوع الإلحاد في البلاد العربية والإسلامية يُعدُّ شيئاً مستغرباً ودخيلاً غريبا، بالرغم من وجوده بندرة في القرون الماضية الممتدة على طول التاريخ الإسلامي ؛ لذا لم تكن الحاجة للكتابة فيه كما هي اليوم وذلك لخلو الساحة الفكرية من الملحدين، وهذا ما يذهب إلية المفكر الإسلامي عبدالرحمن بدوي الذي يرى الإلحاد بمفهومه المعاصر بعيد عن الروح العربية التي كأنت تتبنى فكرة الواسطة أو النبوة فنشاء الإلحاد حول هذه المفاهيم لا غيرها .ولا نستطيع وصف الإلحاد العربي المعاصر في مجتمعاتنا بأنه ظاهرة ، فهذا وصف غير دقيق في الوقت الراهن، لكنه ظاهرة عالمية بلا شك، فالمتأمل في كثير من الأطروحات الفكرية العالمية يجدها تنحو منحى الإلحاد، والمتابع للواقع الغربي المعاصر وما يحوي من مذاهب مادية ورأس مالية وشيوعية، يستشعر مدى خطورة الواقع الغربي المعاصر، وما البلاد العربية الإسلامية من هذه التغيرات ببعيدة في ضوء النظام العالمي الجديد كما لا يخفى تأثيرات الصراع الديني الكنسي والعلمي في أوروبا وإطلالته على العالم العربي، وكذلك ظهور التيارات المادية والإلحادية المعاصرة وانتشارها كردة فعل على ممارسات الكنيسة .تبدأ قضية الإلحاد ابتداء من المناداة بحرية الاعتقاد أو حرية الضمير وحرية الإعلان عنها في المجتمع العربي الحديث مع قصة الشاعر اللبناني “أسعد الشدياق “. الذي ولد على المذهب الكاثوليكي، لكنه تحول إلى المذهب البروتستانتي بعد تعرفه على الإرساليات والمبشرين البروتستانت وعمله معهم. والمعروف أن هؤلاء المبشرين قد استقروا في سوريا ( 1836 ) وأقاموا في بيروت قاعدة لنشاطهم التبشيري في المنطقة العربية، عبر تأسيس المدارس، وخصوصاً ” الكلية السورية الإنجيلية ” عام 1866 التي صار اسمها ” الجامعة الأمريكية ” فيما بعد 1920م .وأدىّ ميل أسعد الشدياق إلى المذهب البروتستانتي ، واعتناقه له فيما بعد ، إلى سجنه في ” دير قنوين ” من قبل البطريك الماروني ( يوسف حبيش ) ، وبقي الشدياق سجين الدير قرابة عامين توفي مقتولاً على أثرهما ، فكسبت بذلك قضية “حرية الاعتقاد” حضوراً في المجتمع العربي الحديث ، وقد قام المبشرون البروتستانت مستغلين القضية بنشر ” قصة أسعد الشدياق عام 1835 م ، ثم أعاد روايتها ونشرها المعلم “بطرس البستاني” في كتابه ” قصة أسعد الشدياق “. هذه القصة زادت – وهو الأهم – من احتدام نيران المعركة المستعرة بين الكاثوليك والبروتستانت ” المبشرين ” منذ وصولهم البلاد السورية آتين من قاعدتهم الأولى في ” مالطة”، فبذرت بذلك في المجتمع العربي أولى بذور مناقشات موضوع حرية الاعتقاد، أو حرية الضمير. وفي هذا السياق كتب “ميخائيل مشاقة” (1800 – 1888) كتاب أسماه(البراهين الإنجيلية ضد أباطيل البابوية ” وهذا ما يعتبر إلحاداً في الفكر المسيحي).ولم يقف الأمر عند ذلك فكان خطاب لويس وما أحدثه من تأثير على د. شبلي شميل (1850 – 1917) خريج الكلية الانجيلية السورية، عام 1817م المتفتح أصلاً على مذهب داروين ودفعه إلى تبنيه ونشره والتبشير به في البلاد العربية من قاعدته المتحررة آنذاك في مصر ومن موقعه كطبيب مستقل. وهكذا قام شبلي شميل بترجمة كتاب شارح لمذهب داروين ومبشر به وهو كتاب ” شرح: بخنز على مذهب داروين ” 1884 م. مما أستدعى ردوداً منها كتاب إبراهيم الحوراني 1844 – 1916) في كتاب ” منهج العلماء في نفي النشوء والارتقاء ” (1884). ولم تكن مجريات هذه الأحداث بعيده عن الساحة الإسلامية فلقد انتقلت هذه الأفكار من داخل الدائرة المسيحة إلى داخل الدائرة الإسلامية بحكم المكان واللغة، فوجدت أفكار شبلي شميل حضوراً عند إسم ......
#الإلحاد
#العربي
#المعاصر
#التأسيس
#الابستمولوجي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732397
عبدالله مطلق القحطاني : الْإِلْحَادُ وَالْأَدَبُ فِي النَّقْدِ الدِّينِيِّ وَأَفْنَانُ الْقَاسِمِ نَمُوذَجَاً
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_مطلق_القحطاني قَبْلَ أَنْ أَنْقُلَ لَكُمْ طَرَائِفَ مُدْهِشَةً وَمبْدِعَةً كَشَفَتْ لِي أَنَّ أُسْتَاذَنَا الْمُبْدِعَ الْأَدِيبَ الْكَبِيرَ وَالشَّاعِرَ والرِّوَائِيَّ الْمُتَمَيِّزَ وَالْعَبْقَرِيَّ !الْأُسْتَاذُ الدُّكْتُورُ أَفْنَانُ الْقَاسِمِ يَتَمَتَّعُ بِلَمْسَةٍ سَاحِرَةٍ وَسَاخرَةٍ مِن الْكُومِيدِيَا السَّوْدَاءِ لَوْ صَحَّ لِي نَقْلُ الْوَصْفِ !كُومِيدِيَا مُبْهرَةٌ اِمْتَزَجَتْ مَعَ نَقْدٍ ساخِرٍ وَلَاذِعٍ غَيْرِ مَسْبُوقٍ صَوْب الْآلِهَةِ وَالْمُقَدَّسِ وَالْمُحَرَّمِ وتَابُوتِهِ الْمُتَعَدِّدِ الْأَوْجُهِ وَالْمُحَرَّمَاتْ ! قَبْلَ هَذَا كُلِّهِ لَا بُدَّ مِنْ ذِكْرِ أَمْرٌ هامٍّقَبْلَ بِضْعِ سَنَوَاتٍ قَالَ أَحَدُ خُطَبَاءِ صَلَاةِ الْجُمُعَةِ فِي خُطْبَتِهِ :إنَّ حِفْظَ الْقُرْآنِ وَتَعَلُّمَهُ فِي الصِّغَرِ سَبَبٌ لِتَوْسِيعِ الْمَدَارِكِ الْعَقْلِيَّةِ والْقُدْرَاتِ الذِّهْنِيَّةْ , وَالْفَصَاحَةِ اللُّغَوِيَّةْ ! !حِينِهَا لَمْ أَشْعُرْ بِالْحِيرَةِ فَحَسْبٌبَل وَرَاوَدَنِيَ غَضَبٌ غَيْرُ مَسْبُوقٍ فَاق حُزْنِيَ وَغَضَبِيَ بِنَفْسِ اللَّحْظَةِ عِنْدَمَا كَانَ ضَابِطُ التَّحْقِيقِ الْمُسْلِم أَحَدُ أَتْبَاعِ الْفِرْقَةِ النَّاجِيَةِ يَقُومُ بِتَعْذِيبِيْ فِي أَثْنَاءِ التَّحْقِيقِ قَبْلَ ثَلَاثَةِ عُقُودٍ وَلَازِلْتُ حَتَّى اللَّحْظَةَ أُعَانِيَ مِنْهَا !لَلْأَسَف لَمْ أَكُنْ حِينِهَا أَقْدِرُ أَنْ أَرُدَّ عَلَى ذَاكَ الْخَطِيبِ أَوْ أَنْ أُفَنِّدَ كَلَامَهُ عِلْمِيًّا وَعَمَلِيَّاً مَخَافَةَ الْأَذَىَ مِنْهُ أَوْ مِنْ أَحَدِ أَتْبَاعِهِ السُّذَجِ الْمُتَدَيِّنِينْ !الْمُجْتَمَعُ حِينِهَا كَانَ وَلَازَالَ بِالطَّبْعِ يَعيشُ حالَةً مِنَ الأَدْلَجَةِ الدِّينِيَّةِ الْعَفِنَةِ الَّتِي تُدَغْدِغُ الْمَشَاعِرَ بِأَفْيُونٍ دِينِيٍّ فَاخِرٍ يَشِلُّ الْعَقْلَ وَيُغَيِّبُهْ !فَلَا تَتَوَقَّعُ مَعَهُ كُنْهَ رَدَّةِ فِعْلِ أَحَدِ أَتْبَاعِ ذَاكَ الْخَطِيبِ وَعُنْفِهِ صَوْبَك بِحَالِ أَقْدَمْتَ فَقَطْ عَلَى تَفْنِيدِ زَعْمِهِ بِشَكْلٍ عَقْلانِيٍّ بَسِيطٍ بِشَوَاهِدَ مِنْ وَاقِعٍ مُعَاشٍ مِنْ قِبَلِ ذَاكَ الْإِمَامِ الْخَطِيبِ قَبْلَ بَقِيَّةِ الْقَطِيع ! هِي مُعَانَاةٌ نَفْسِيَّةٌ فَوْقَ مُعَانَاةٍ أُخْرَى وَ أَلَمٌ لَا يُطَاقُ وأيَّامٌ تُدْمِي الْعُيُونَوَتَعْصِرُ الْقُلُوبَ مِنْ الْحَسْرَةِ وَتَجْرَحُ فُؤَادَ الْعَاقِلِ لِلِاِنْحِطَاطِ الفِكْرِيِّ وَالتَّغْيِيبِ الْمُجْتَمَعِيِّ الَّذِي وَصَلْنَا إلَيْهِ تَحْتَ عِنْوَانِ الْمَقَدَّسِ وَالْخِطَابِ الدِّينِيّ !الكَارِثَةُ عِنْدَمَا كَانَ يَتَحَدَّثُ عَنْ فَضْلِ الْجِهَادِ الْعَظِيمِ وَالْحُورِ الْعَيْنِ وَأَنْهَارِ خَمْرِ الْجَنَّةِ وَبِسِيَاقٍ عاطفيٍّ لَمْ أَسْمَعْ قَطّ مِثْلَه حَلَاوَةً وَجَزَالَةً وَحَمَاسَةً وَوَصْفًا وَدَغْدَغَةً لِمَشَاعِرِ الْمُصَلِّينَ لَا سِيَّمَا الشَّبَابِ مِنْهُمُ وَالَمَرَاهقِينْبِالْمُنَاسَبَةْ هَل قَرَأْتُمْ مَقَالَةً قَدِيمَةً لِي هُنَا بِعِنْوَانْ :فِي حَارَتِنَا إمَامُ جَامِعٍ يَدْعُو لِمُجْرِمِيِّ دَاعِشَ ؟ نَحْنُ فِعْلًا بِحَاجَةٍ لعَبْقَرِيَّةِ أُسْتَاذِ مَادَّةِ النَّقْدِ الأَدَبِيّ عَلَى مَدَى خَمْسَةِ عُقُودٍ فِي جَامِعَةِه السُّورْبُون وَجَامَعَةِ بَرْلِينَ وَعِدَّه جَامِعَات عَرَبِيَّةٍ أُخْرَى الدُّكْتُورْ أَفْنَانَ الْقَاسِمِ وَبِحَقّهُو شَاعِر ......
#الْإِلْحَادُ
َالْأَدَبُ
#النَّقْدِ
#الدِّينِيِّ
َأَفْنَانُ
#الْقَاسِمِ
َمُوذَجَاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737087
محمد زايد : هل جعل داروين الإلحاد معقولاً؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_زايد مقال مترجم لريتشارد بوغز (عالم أحياء)تخيل أنني دخلت أنا وزوجتي إلى غرفة المعيشة في صباح أحد الأيام لنجد أن صندوق ألعاب ابننا قد سقط، وأن قطع مسار قطار البريو (لعبة قطار للأطفال) ملقاة على الأرض. لكن ثماني قطع مترابطة معًا في دائرة مثالية، ملقاة على الأرض، مع قطار فوق القضبان. تسألني زوجتي: "هل فعلت ذلك؟" أقول "لا – يجب أنه أنت من فعل ذلك". تقول "لا، هي أيضاً". ننظر إلى بعضنا البعض للحظة ونفكر ثم نصل إلى استنتاجين مختلفين.زوجتي قلقة وتقول: "لابد أن شخصًا ما دخل الشقة الليلة الماضية. لا تظهر السكك الحديدية بشكل عفوي من خليط من القطع المتساقطة. نحن بحاجة إلى التحقق من أن مجوهراتي لا تزال موجودة".هززت رأسي وقلت: "هذا دليل على أن هناك مليارات من قطارات البريو في العالم"."هل أنت مجنون؟" زوجتي تسأل.أقول: "لا، ما رأيك في فرص سقوط هذه القطع بهذه الطريقة، وسقوط القطار فوقها؟ واحد في المليار؟ واحد في التريليون؟".تقول: "ربما واحد في التريليون – ما كان ليحدث ذلك بالصدفة".أجبت: "نعم، يمكن ذلك، إذا كان هناك المليارات من قطارات البريو في العالم التي تتساقط على الأرض. فبالصدفة يمكن أن يحدث ذلك".زوجتي تعتقد أنني مجنون. بدلاً من التفسير الواضح لمصمم ذكي وضع الأجزاء مع بعضها البعض، ألجأ إلى صدفة محضة، مبررة بتكهنات حول وجود المليارات من قطارات البريو.– حجج اليونان القديمة. هذه المشكلة، في تفسير أصل البنيات المعقدة والهادفة بفعل الصدفة وليس بفعل عقل هادف، هي مشكلة يواجهها الملحدين. يوجد في العالم الطبيعي العديد من البنيات التي لها أجزاء متعددة تعمل معًا لإنشاء بنيات أكثر تعقيداً ولها غرض. يتم تقديم هذه الأشياء كدليل على وجود عقل ذكي خلفهم. كان الفلاسفة الأوائل الذين قدموا حججًا مواتية للإلحاد – ليوكيبوس وديموقريطوس وإبيقور، والذين عاشوا منذ أكثر من 2000 عام في اليونان – على دراية بهذه المشكلة.حجة التصميم الذكي كانت حجة بليغة ومقنعة من قبل فلاسفة يونانيين آخرين مثل سقراط وأفلاطون. رسموا تشبيهًا بين العالم الطبيعي والحرفية البشرية. انظر إلى التمثال. لا أحد يستطيع أن ينكر أن التمثال هو عمل عقل ذكي. فكم بالحري جسم الإنسان، الذي يعتبر التمثال مجرد تمثيل بسيط له. يجب أن يكون هناك عقل فائق الذكاء وراء العالم الطبيعي من حولنا، وهذا هو عقل الإله.كان هذا التشبيه سائدًا عبر تاريخ البشرية. بعد مئات السنين، قال يسوع المسيح: "تَأَمَّلُوا الزَّنَابِقَ كَيْفَ تَنْمُو: لاَ تَتْعَبُ وَلاَ تَغْزِلُ، وَلكِنْ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ وَلاَ سُلَيْمَانُ فِي كُلِّ مَجْدِهِ كَانَ يَلْبَسُ كَوَاحِدَةٍ مِنْهَا". (إنجيل لوقا 27:12) لقد افترض أنه سيكون من الواضح لمستمعيه أن النباتات المزهرة (الزنابق) قد أظهرت تصميماً يفوق تصميم الجلباب الملكي لملك إسرائيل (سليمان عليه السلام) عندما كانت مملكته في ذروة الابتكار الثقافي. كان يسوع يصنع نفس التشبيه بين الحرفية البشرية والعالم الطبيعي.كل ما يمكن أن يقوله الملحدون الأوائل مثل ديموقريطوس وإبيقور رداً على هذه الحجة هو أن الأشياء المعقدة والهادفة في العالم الطبيعي قد نشأت للتو عن طريق الصدفة. كانت هذه الأشياء مجرد تجمعات لذرات محظوظة. لمحاولة تبرير ذلك، قالوا إن الكون يجب أن يكون كبيرًا بشكل غير محدود وكذلك أزلي، وأن هناك تريليونات من العوالم بداخله. نحن فقط الأشخاص المحظوظون الذين هم في عالم محظوظ للغاية حيث حدثت الأشياء معًا بطريقة تجعل الحياة المعقدة ......
#داروين
#الإلحاد
#معقولاً؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747074
بوسي الجمسي : شاب من الإرهاب إلى الإلحاد
#الحوار_المتمدن
#بوسي_الجمسي "أي شخص إتحول من السلفية الجهادية إلى الإلحاد هو شخص انتقل من تطرف لتطرف تاني، فهتلاقي عنده أفكار رجعية و تعصب لآرائه، أو هيكون مثلا بيحتقر المرأة و مع ذبح الحيوان"، قالتها زميلتي الصحفية، لتفتح باب النقاش بين مؤيد و معارض لكلماتها من أصدقائنا الشعراء؛ لذلك كان يجب علي أن أقوم ببعض اللقاءات مع شباب تحول من الإرهاب و التطرف إلى الإلحاد، لأعرف أكثر عن سيكلوجية و ثقافة من يتحول للإلحاد من خلفية متطرفة دينيا.__________________________________في حواري مع شاب من اليمن يدعى Alexander Yager كما أطلق على نفسه، وهو طبعا اسم مستعار بسبب خوفه من القتل حلى يد جماعة الحوثي الإرهابية.حينما سألته قائله:-لماذا هذا الإسم بالذات ؟قال:-أنا مغرم جدا بتلك الشخصية التاريخية التي صنعت الأمجاد في سن صغير جدا، إن الإسكندر الأكبر هو بطل كبير، Alexander Yager هو أيضا شخصية كارتونية تعجبني كثيرا.ألم تقرأ أن الإسكندر الأكبر بنى إمبراطوريته على الجماجم و سفك الدماء ؟ هل أعتبر ذلك دليل على وجود رواسب في عقلك الباطن للفكر السلفي الجهادي ؟_نعم، أعتقد أن لدي بعض الرواسب و شكرا على تنبيهك لي، منذ الآن لن أتأثر بأشخاص دمويين مثل الإسكندر الأكبر.هل لديك أي تعصب لآراءك أو دوغمائية مثل الماضي ؟_لا أظن ذلك، أنا فقط متعصب للفكر اليساري الإشتراكي، أتمسك جدا بالدفاع عن حقوق الإنسان، أرفض طغيان الرأسماليه على حقوق العمال الكادحين.ما موقفك من حكم الإعدام ؟_أرفضه تماما، فهو غير أخلاقي.كيف كانت نظرتك للمثليين/المثليات جنسيا ؟ _كنت أراهم مجرمين و يجب قتلهم، بالمناسبة أنا Bisexual أي أميل للذكور و الإناث جنسيا، كنت دائما أشعر أن ميولي تلك مجرد وسوسة شيطان و أنها أمر بشع و نجس.بعد أن أصبحت ملحدا ارتبطت بشاب يمني كان حب عمري و مارست معه الجنس، لكن خفت جدا من إعلان عشقي له، أعرف جيدا أنه سيتم قتلي إذا أعلنت علاقتي بحبيبي.الآن علاقتنا ماتت تماما بسبب بعض الخلافات التي لا داعي أن أذكرها لك.كيف كانت نشأتك في اليمن ؟_أنا من الجنوب الذي يسيطر عليه الآن المجلس الإنتقالي، كنت محاطا بمجموعة أشخاص متطرفين جدا لكن والدي كان علماني و أمي كانت متفتحه جدا.لماذا إقتنعت بالسلفية ؟_كنت صغير السن أعتقد أن السلف الصالح هو من يملك التفسير الصحيح للدين.ما هي الشرارة الأولى التي جعلتك تترك الدين ؟_قرأت ذات يوم بالقرآن عن خلق الإله للأرض في أربعة أيام بينما خلق السماء أي الكون الفسيح في يومين فقط.أي شخص يعرف ألف باء في العلم و قرأ نظرية الإنفجار العظيم سيعلم أن هذا الكلام مجرد هراء.بعد عدة سنوات من تطرفي الفكري أعدت النظر في أمر قتل الكفار و أدركت أن آية السيف غير أخلاقية أو إنسانية.ما هو الفرق بين ماضيك المتطرف و حاضرك ؟_كنت رجلا لا يعرف أي شئ عن العقلية النقدية أو الإعتبارات الإنسانية، أرى المرأة خلقت فقط لخدمة الرجل و ناقصة عقل و دين؛ أما الآن فأنا أتعاطف مع المثليين جنسيا و أدعم المساواة بين الرجل و المرأة، أتعاطف حتى مع الحيوان فأنا نباتي، أرفض تربية الحيوان لأنه إستعباد مثل إستعباد البشر تماما.كنت متأثرا بشيوخ لا عقل لهم و الآن أنا مغرم بكارل ماركس.هل أفسد التطرف الحياة السياسية في اليمن ؟_السبب الرئيسي في تخلف بلادنا كان في الماضي بسبب منع التعليم في شمال اليمن.الريال السعودي ينزل كالمطر لدعم مراكز لنشر الفكر الوهابي، العدوا ......
#الإرهاب
#الإلحاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748998
عادل عبدالله : عبء اثبات في الحوار الفلسفي: الفصل الرابع: أنطوني فلو: افتراض الإلحاد The Presumption of Atheism - قراءة خاصة -
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبدالله عبء اثبات في الحوار الفلسفي: الفصل الرابع: أنطوني فلو: افتراض الإلحادThe Presumption of Atheism- قراءة خاصة -أنطوني فلو: إفتراض الإلحادفي محاورة "القوانين" يصف افلاطون "افتراض الإلحاد" بأنّه بدعة، مستخدما كلمة "افتراض" كمرادف لـكلمة "وقاحة". في مواجهة هذا المعنى، يقول أنطوني فلو في دراسته " افتراض الالحاد The Presumption of Atheism : ولكن، على الرغم من أنّ الأسئلة التي أثارها أفلاطون هنا مثيرة للاهتمام، فإن الكلمة تحتوي على تفسير مختلف في عنواني، هو: إن افتراض الإلحاد الذي أريد مناقشته ليس شكلاً من أشكال الوقاحة، في الواقع يمكن اعتباره تعبيرا عن الذات، و قابلية تعليمٍ متواضعة. ثم يلخّص "فلو" معنى قوله " تعبيراً عن الذات " بالقول الشارح: إنّ افتراضاتي للإلحاد تشبه إلى حدّ بعيد افتراض البراءة في القانون الإنجليزي. و هي مقارنة سنجد فيما بعد، أنّه من المفيد تطويرها. ما أريد أن أفحصه في هذه الورقة هو الحجة القائلة بأنّ الجدل حول وجود الله يجب أنْ يبدأ بشكل صحيح من افتراض الإلحاد، وأنّ عبء الإثبات يجب أنْ يقع على المؤمن. و معنى ذلك – على الرغم من وضوحه، إنّ القانون الإنكليزي- و كذا هو الحال مع كثير من قوانين الأمم- يفترضُ سلفاً براءة المتهم، و إنه يعامل المتّهم بوصفه بريئاً حتّى يشرع المدّعي بتقديم أدلته و عناصر إثباته التي من شأنها أنْ تقوّض افتراض براءة المتهم و تثبت التهمة عليه. و مثل هذا الحال الذي يفترض براءة المتهم سلفاً، يمكن نقله و استعارته من وضعه القانوني الى وضعية الحوار بين المؤمن و الملحد في قضية "وجود الله أو عدم وجوده" حيث يرى و يقترح "أنطوني فلو" أنّ افتراض الإلحاد شبيهٌ بافتراض البراءة، و من هنا فإنّ وضع الملحد في الحوار يكون شبيها بوضع المتهم - من حيث الامتياز المعقود لهما معاً فخسب - تماما كما أنّ وضع المؤمن في الحوار نفسه شبيهٌ بوضع المدّعي مما يعني أنّ على المؤمن " وحده" أنّ يتحمل وزر تقديم عبء إثباته على قضية إيمانه بالله أسوةً بوضع المدّعي، أمّا الملحد فهو معفوٌ و مستثنى من تقديم عبء إثباته، أسوة بوضع المتهم، بسببٍ من أنّ " افتراض الإلحاد" هو القاعدة في حوارهما، تماماً كما أن "افتراض البراءة" هو القاعدة القانونية في المحاكم. هذا هو الفهم – على نحو عام – لمعنى افتراض الالحاد في دراسة " أنطوني فلو " و هو المعنى الذي تمّ للسواد الأعظم من الملحدين قبوله و التمسّك به بشدّة بوصفه مكسباً عظيماً لصالح قضيتهم في الحوار الفلسفي حول وجود الله، بسبب من اعتقادهم على نحو قاطع بأنّه يعني: إعفاءهم غير المشروط من تقديم أدلتهم على قضية اعتقادهم بعدم وجود الله، بل هو الفهم نفسه الذي أنكره عددٌ كبير من الفلاسفة و الباحثين المؤمنين فكتبوا ما كتبوا على سبيل دحضه. لكن، هل كان هذا الوضعُ الافتراضي المعقود لصالح الملحد في حواره مع المؤمن غير مشروط حقّا؟ أعني هل كان "فلو" يقصد هذا المعنى غير المشروط بالتحديد، أمْ انّه كان يقصد معتى آخر، معنى يمكن أن نفهم من سياق طرحه أنّ وضع حوار المؤمن و الملحد مشروط مقيّد بمجموعة من الضوابط، و أنّ الملحد بدوره يتحمّل هو الآخر وزر تقديم عبء إثباته لما يعتقد به؟ شخصيّاً، أعتقد أنّ "فلو" - وفقاً لسياق طرحه بالغ الوضوح - يحمّل كلا طرفي الحوار وزرَ إثباتهما لما يتقدمان به من أفكار في حوارهما، على الرغم من اعتقاده أنّ " افتراض الالحاد" هو الوضع الطبيعي للبدء بالحوار، أعني أنّ اعتقاد الملحد بصحة "افتراض الالحاد" و فهمه كإجراءٍ عملّي لصالحه لا يمكن أنْ يعفيه من تقديم ......
#اثبات
#الحوار
#الفلسفي:
#الفصل
#الرابع:
#أنطوني
#فلو:
#افتراض
#الإلحاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760303
سامى لبيب : درس في الإلحاد
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - نحو فهم الحياة والإنسان والوجود (120) .- درس في الإلحاد - جزء أول .هذا المقال هو واحد من سلسلة مقالات جديدة بعنوان "درس في الإلحاد " لتأتي محتويات هذه السلسلة من عشرات المقالات والتأملات التى كتبتها في سلسلة " نحو فهم الحياة والوجود والإنسان ".الأداء في كتابة هذه السلسلة يختلف عما قدمته سابقاً فبدلا من الشرح والسرد المستفيض ستنحو التأملات إلى أسئلة موجزة تثير عقل القارئ نحو التوقف والتأمل والمراجعة ليخرج بمواقف فكرية من ذاته لأتصور أن هذا هو أفضل طريقة للوعي والتغيير .- ماهو نعريف وماهية الروح ؟ لن تجد إجابة بالنسبة للمؤمنين بقصة الروح .هل كلمة الروح جاءت من إنسان جاهل بطبيعة الحياة والعمليات الحيوية ؟- ماهو تعريف وماهية النفس ؟ لن تجد إجابة لدي الميتافزيقين . فهل النفس هي إجابة إنسان جاهل في تفسير السلوك الإنساني ؟- ماهو الخلق كإيجاد الشئ من العدم ؟ أليس من الإستحالة إيجاد شئ من لاشئ , فالعلم والوجود ينفى وجود الأشياء من العدم من قانون حفظ المادة والطاقة الشهير الذي يمكن معاينته وتجربته دوماً , فالمادة لا تُخلق من عدم ولا تُفنى إلى عدم . فكيف نُردد وجود خلق ؟- ماهو تعريف العدم وهل يوجد شئ اسمه عدم ؟ لا يوجد شئ إسمه عدم كشئ وجودي فهو اللاشئ الخالي من أي ذرات ووجود لذا اللاشئ ليس بوجود ..الخلق من عدم هو مستحيل استحالة منطقية حتى بالنسبة للاله على الأقل , لأن وجود الإله المُفترض ينفي وجود العدم إذ لا يمكن اجتماع الإله المُفترض كوجود والعدم في ذات الوقت , أى الوجود واللاوجود , الشئ واللاشئ , ومن هنا إذا انتفى وجود العدم إنتفت القدرة على الإيجاد منها .- هل يوجد معاني للأشياء فى ذاتها ؟ لن تجد شئ يحمل معني في كينونته وذاته , فالوجود والأشياء بلا معانى إلا ما يسقطه الانسان عليها من إنطباعات وأحاسيس .- هل يوجد شئ مقدس أي يحتوي على خصائص قيزيائية متفردة أم أن الإنسان هو من منح القداسة والتبجيل للأشياء ونسى أنه من منحها التقدير والتعظيم لتنفصل عنه وتصير مستقلة ذات معنى للقداسة فى حد ذاتها !.. ومن هنا نفهم المُقدس فهو قيمة ممنوحة من الإنسان للشيئ ولكن هذا الشيئ لا يحمل أى خواص فيزيائية تمنحه قيمة متفردة .ما يُطلق عليها أشياء مقدسة لا يوجد بها تمايز فى كينونتها الفيزيائية كما لا تشكل قداسة لأصحاب قداسات مغايرة وهذا يثبت أن المعنى المقدس خاص بالإنسان وإنطباعاته .. لا يوجد شئ مقدس فى الحياة والوجود .- هل توجد غاية للأشياء فى ذاتها ؟ فهل يصح القول أن غاية الاكسجين هو صدأ الحديد كذا غاية الرياح إسقاط الأمطار وأن الحامض يتحد بمركب قلوى من أجل تكوين الملح ؟!ألييس إعطاء مفهوم أن للأشياء غاية بعني أن الأشياء المادية الغير عاقلة وعيّ وخطة وهدف ؟هل توجد غاية خارج الإنسان العاقل ؟ وهل تعاملنا بإعتبار أن للأشياء غاية هو إسقاط وعينا على المادة الغير واعية ؟هل الفهم المغلوط للحياة والوجود هو تعاطينا مع فكرة الغائية لتكون منهجية تفكير رافقت الإنسان القديم حتى المعاصر بدون أي سند ؟ - هل توجد وظيفة للاشياء المادية ؟ كالقول بأن الحمض يتحد مع القلوى من أجل تكوين ملح , وأن وظيفة الكلوروفيل فى النبات تصنيع النشا .أليس هذا القول غير عقلي ولا منطفي التي تعتبر وظيفة للأشياء لتمنحها فعلاً إرادياً واعياً أم أن الأمور جاءت بشكل طبيعي غير متعمد فعندما تقابل الحمض مع القلوي أنتج ملحاً بدون غاية ولا ترتيب ولا وظيفة ؟- هل توجد قيمة للأشياء بذاتها وكينونتها كمعدن الذهب ؟ أم ......
#الإلحاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766669
ياسر عامر : مطرقة الإلحاد وزجاج عدنان
#الحوار_المتمدن
#ياسر_عامر عندما ترى عنوان كتاب عدنان إبراهيم "مطرقة البرهان وزجاج الإلحاد" تشعر أنه موجه للملحدين ولكن عند بداية الكتاب يستطرد لك رأيه الجازم الذي لانقاش فيه، أي كأنه يقول أنا أخبركم سلفًا أن الحقيقة هي وجود الله فحسب !! أسلوب الجزم والقطع ليس ذلك الأسلوب الجيد لبدأ حوار، فعدنان أصلاً لا يدعي أنه يقدم نقاشًا في الكتاب إنما أدلة دامغة من وجهة نظره على وجود إله، وخاصة الإله الإسلامي، وبالنسبة له وجهة النظر المقابلة ماهي سوى شبهات كما يقول بنفسه ! ثم يعرض أوجه الاختلاف بين بعض الفلاسفة ويحاول تدعيم فكرته بقلة علماء الإلحاد مقارنة بالعلماء المؤمنين وقلة الملاحدة في العالم مقارنة بالمؤمنين، وهذه بالذات كارثة أن تقال !ثم يعود ليشدد على صحة أفكاره وأنه في مستقبل السلسلة سينسف الإلحاد لا محالة، وهذه فاجعة أخرى، غير أن أسلوب الدكتور يستند بشكل كبير على الاستشهاد بأقوال ما يعجبه من الفلاسفة وبذلك يجعل من نفسه خاضعًا لإقناع عقله بفكرته التي يؤمن بها أي أنه يقوم بتدعيم وتطعيم معتقده ليس إلا والقول الذي لايعجبه يضعفه كما لو كان نكتة.ثم يتطرق الكتاب لطرح لمحة عن تاريخ الإلحاد ليوضح وجود مذاهب ومدارس عند الهندوس في العصور السالفة والبوذية والاغريق متكلمًا عن اوائل النزعات الالحادية وما إلى ذلك. وفي الفصل الخامس يبدأ الدكتور رده على مايسمونه بشبهات الملحدين بأستذكار انتوني فلو (كالعادة لايملكون غيره)، يشير عدنان إلى أن الحس الشعوري هو أساس لا يمكن الاستغناء عنه ولا يمكن أن يكون الانسان عقلاني صرف رغم أن هذا وأن صح فلا يقدم أي دليل على وجود الإله ! وأولى البراهين التي يزعمها الدكتور هي ما يسميه نظرية التصميم الذكي وأستغرب كيف لشخص يقوم بعمل ثلاثين حلقة عن التطور أن يعتقد بالتصميم الذكي؟ أمر عجيب ! الأهم أن التصميم الذكي رد عليه العلماء حتى بحت حناجرهم ولا أستطيع أن أستوعب كيف مازال المؤلهة يستخدمونه كحجة؟! ويستطرد حجته بالعلل المادية والصورية والفاعلية والغائية وكلها أيضًا حجج قديمة تهافتت أمام العلم الحديث وبطلت بالأدلة القاطعة، لكن ما يلفت الانتباه هو تناقض هذا الرجل حيث أنه يصر على أن دليله المزعوم يجب أن يكون عقلي ومع ذلك يلف يلف ويرجع للإدراك الحسي، يبدو أنه لا يستطيع أن يستغني عنه ذلك أن الإله لا يوجد دليل عقلي عليه من الأساس، ولو كان موجودًا فلابد أن يكون هنالك مؤشرات مادية عليه، لذلك دائما يقع المؤمن بهذا التناقض العجيب، وما يجعلك تتعجب أكثر أنه يكرر ذات الأمثلة القديمة التي ماتت منذ زمن الفلاسفة، كمثل كيف للوحة أن تتشكل بدون رسام؟ وعلى هذا النمط…أمر جدًا مضحك أن يقال عنه دكتور وتكون له سمعة كبيرة في مجال الجدل حول قضية الإله وفي النهاية تكون هذه اطروحاته ؟!! عدنان عنده عقدة نفسية من العلماء بحيث أنه يرى أن كل العلماء فلاسفة سفهاء ولا يعرفون شيءً عن الفلسفة ولا حتى أبسط مبادئها ! وهو طبعًا يحسب نفسه علامة زمانه ! والمضحك أكثر أنه يستخدم مصطلح شبهات حتى عندما يتكلم عن الوسط العلمي فيقول العلماء الفلانيون ردوا على شبهات العلماء الفلانيون في كذا وكذا، وكأن الوسط العلمي سوق الشيوخ الحيالين !وأخر حجة يطرحها هي الكون حادث، رغم أنها تهافتت أمام الفيزياء الحديثة لكن مع ذلك حتى أن أفترضنا أن الكون حادث وأنه نظام مفتوح فهذا لايدل على وجود إله ولا بأي شكل من الأشكال،كل حججه مكررة ومردود عليها ولا تثبت وجود الإله اطلاقًا, ياخسارة الوقت عليه.بأختصار مايزعمه عدنان أدلة على وجود الإله ......
#مطرقة
#الإلحاد
#وزجاج
#عدنان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767261
سامى لبيب : درس في الإلحاد 2..قليل من التأمل سيفيد كثيرا
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - نحو فهم الحياة والإنسان والوجود (121) .- درس في الإلحاد – جزء ثان .هذا هو الدرس الثاني في الإلحاد أقدم فيها مجموعة من التأملات تستدعي التوقف والتأمل والبحث والتفكير .لا يكون سبيلنا في نفي وجود إله بنقد صورة الإله الخرافية المهترئة الساذجة الواردة بالأديان التى تروج لوجود إله فاللادينية كفيلة بهذا , بل يكون توقفنا أما التمعن في الطبيعة والحياة والوجود لنجد أنفسنا أمام فعل طبيعي غير معتني ولا مُريد ولا منظم يعلن في كل مشاهده بأننا في غير حاجة لفكرة إله .- عندما يعجز الإنسان عن فهم الوجود نتيجة جهله وقلة معارفه فهو لا يترك نفسه فريسة للحيرة والجهل ليبحث عن إجابة إفتراضية سريعة مُتعسفة مُهترئة حتى لو إضطر لحرق مراحل كثيرة بدم بارد لينعم بحالة من الهدوء والنوم اللذيذ , فهكذا نشأ الإيمان من العجز عن إستيعاب وجود هائل ومخيف ومرعب , ولكن لا يجب أن تكون الإجابة على هكذا سؤال عسير بهذه السذاجة والغباء والغطرسة والإحساس الإنسانى بمحورية الوجود .- هذا الدرس يعتنى بنقد مفاهيمنا المغلوطة عن العشوائية والنظام فى محاولة لرؤية صورة الوجود معدولة وليست مقلوبة , ولنطمح فى فك الإشتباك والإلتباس الذى يعترينا لنصل إلى مفاهيم خاطئة بأن هناك مُنظم خارج وجودنا يُرتب ويُصيغ الوجود والحياة بينما الأمور حالة متفردة من التوازن إعترتنا عند تعاطينا مع الوجود المادى العشوائى لنُوجد لها علاقة .- أأمل فى إبراز ضرورة التعامل مع الوجود كما هو بدون إضافات أو رغبات أو حالات نفسية ومزاجية تفرض ذاتها على تفسير المشهد المادى الذى ينتج صوره بلا نظام ولا خطة ولا إرادة ولا ترتيب بل ينثر مشاهده فى الهواء بدون ترتيب وعلى من يستقبلها أن يُدرك هذا ويبدع بإيجاد علاقة , أما كونه يريد أن يشخصنها ويضع لها حكمة فهو تعنت بلا دليل وثوقى واحد يستطيع تقديمه وليعلم انه يبتعد كثيرا عن فهم الوجود الغير عاقل ولا المُكترث مما سيقوده هذا المسار إلى مفاهيم مغلوطة للحياة والوجود يمكن أن يستنزف عمره فى تداعياتها .- من الأهمية بمكان عدم الخلط بين الأسباب والغايات فهناك دوماً أسباب سواء أدركناها أم لم ندركها ، فالحجر يقع من فوق الجبل بسبب الريح ، ولكن هل هناك غاية للريح بإيقاع الحجر؟! .. كذلك هناك سبب لإستدارة للصخور والأحجار على الشاطيء نتيجة ضرب الأمواج المستمر لها ، ولكن هل غاية الأمواج جعل الأحجار تبدو كروية؟! كذا هناك تدرج في حجم الزلط على الشاطئ من الأصغر إلي الأكبر فهل هناك من رصها أم هي فعل الطبيعة بالقذف بالزلط الصغير بعيدا .. من هنا يتضح أن كل مشاهد الوجود تنتج ذاتها بدون غاية ولا خطة بل تحت الظروف المادية العشوائية التى أنتجتها لتبقى الغائية فى الإنسان كعادة ذهنية باحثه عن الجدوى مقاوماً فى داخله صدمته من الوجود المادى الذى لا يقدم معنى ولا غاية .- هل الشمس تشرق لتبعث الدفىء في بني البشر وهل المطر يهطل ليسقي الزرع والضرع , وهل النبات ينمو ليتحول غذاء , وهل الرموش لحماية العيون من التراب لنتصور أن هناك من صَمم هذا بينما الأمور ظواهر طبيعية , فالشمس تسقط على وجه الأرض وتسقط على الوجه الآخر والمطر يسقط لظروف مناخية ولا يعتني بإنتاج الزرع فقد يسقط على صحراء وكفور كذا النبات ينمو متي توفرت الظروف المادية ليكون الناتج إما ضار أو مفيد .- نحن اطلقنا أسئلتنا بعد أن أصبحنا فى داخل الحدث والظرف المادى الذى أنتجه , فمثلا نحن تواجدنا من توافر ظروف للحياة والتطور التي لم تتوفر لمليارات الأجرام الأخرى كنتاج عشوائى بحت للإحتمالية .أسئلتنا نتاج فكر ......
#الإلحاد
#2..قليل
#التأمل
#سيفيد
#كثيرا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768768