الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كاظم فنجان الحمامي : فضائيات تتعمد الإساءة
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي المؤسف له ان بعض الفضائيات صارت تتفنن في الإساءة، وتخلت عن قواعد المهنة، واختارت السفاهة وسوء الأدب. تارة بالسخرية، وتارة بالتسقيط، وأحياناً بقبيح القول وتتبع العورات والنقائص لتنشرها على تردداتها بكل وقاحة وبلا تردد. .وتزداد الإساءات قبحاً وذماً في برامجها المتقاطعة مع القيم والأخلاق. وكثيرا ما نسمع بقرارات بعض البلدان التي منعت بث البرامج التلفزيونية المسيئة، والمخالفة للمعايير والأعراف، لكننا لم نسمع بقرار عراقي واحد منع بث برنامج مسيئ، بضمنها البرنامج الذي بثته قناة عراقية معروفة تعمدت الاساءة لأبناء الجنوب. .ونسمع أيضاً بقرارات بعض البلدان العربية التي قررت إيقاف بث فضائيات عراقية مرخصة من تلك البلدان، بسبب ارتكابها المخالفات وعدم التزامها بالتعهدات. لكن إغلاق قنوات تلفزيون محلية وعربية جاء في العراق بسبب تغطيتها الاحتجاجات الجماهيرية عام 2019، ولم نسمع بقرار واحد ضد القنوات العراقية المسيئة للقيم والرموز الوطنية. .في الجزائر (مثلا) وجّهت السلطة لمدير قناة الهداف الرياضية إنذاراً بشأن بث حلقة كاميرا خفية وردت فيها عبارات تسيء لسكان منطقة الجلفة، جنوبي الجزائر، قال فيها الممثل في البرنامج مخاطباً ضحية الكاميرا الخفية إن شعره (كما لو أنه قدم من منطقة الجلفة)، وهو ما أثار استياءً كبيراً لدى سكان هذه المنطقة، وردود فعل غاضبة. أما في العراق فالامر مختلف تماما حيث تفننت بعض القنوات في الاساءة لسكان الأهوار والارياف والبادية، من دون ان تتلقى انذارا واحدا من الجهات المعنية. . ربنا مسنا الضر وانت ارحم الراحمين ......
#فضائيات
#تتعمد
#الإساءة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747503
عماد عبد اللطيف سالم : عن روّاد مقاهي الشأن السياسي في فضائيّات العراق
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم عندما أشاهدُ(مُصادفةً) بعض البرامج التي تتناول الشأن السياسي في العراق، أتذكَّرُ الحوار الذي كان يدورُ بين "بعض" روّاد المقاهي في بغداد القديمة.حوارُ "بعضُ" روّاد هذه المقاهي كان لا يُسيءُ للآخرين.. وكان ضررهُ (في أسوأ الأحوالِ) محدوداً جداً، وشخصيّاً جدّاً.. وإذا تطايرت الكراسي للحظات، قد يُصابُ الروّادُ الاخرينَ ببعض الخدوش، ثُمّ يَحِلُّ "الصًلحُ".. ولا شيء آخر.أمّا "الحوارُ" الذي يدورُ بين "روّاد" الفضائيات العراقية الآن، وما ينجمُ عنهُ من ضرَرٍعام، فهو شيءٌ آخر، يمكنُ كشفُ بعضُ تفاصيلهِ العجيبةِ، كما يأتي: مُقدّم البرنامج يقول للضيفِ الأوّلِ، بالمحليّة الدارجة: "ها يابة(أبو مدري منو)، شتكَول.. طِلَع الأخ(أبو فلانة) مرتِّب أُموره ويّه ذولاك الناس، وإنتو رجليكم بالفِيّ وراسكم بالشمس"..فيُجيبُ "المُحلّل"- الضيف: "وعيونك(استاد فلان)، وكَول كَال فلان.. وتدري آني شكَد أحبّك، وأحب"مهنيّة" و"وطنية" قناتك، وأدري بيك كلشي تعرف.. إذا هذا اللي تقصده(أبو فلانة) يصير رئيس وزراء، آني فلا فلان"!!هنا يلتِفَت المُقدِّم إلى "المُحلّل"– الضيف الثاني، ويقولُ له:"يابه طِلعتوا إنتو كُلشي ماكو، والميّ يمشي من جوّاكم"، و"الجماعة" متفاهمين من وراكم، وعود خلّلي تفيدكم الأغلبيّة" !!!هنا ينفعل الضيف الثاني، ويقول للمقدِّم: "ماكو هيج شي.. وإذا افترضنا صار هيج شي، وهذا أبد ميصير، عود شوف شراح نسوّي".المُقدِّم: شتسوون؟الضيف: بعدين تُعرُف!!!في هذه الأثناء، الضيف الأول "يُبحوِش" في الموبايل، ويقرأ شيئاً ما، ويضحكُ مع نفسهِ شارِدَ الذهنِ عمّا حوله، والكاميرا مُسلّطةٌ عليه.. وفجأةً يتذكَر أنّهُ يشارك في برنامج تلفزيوني، وعلى الهواء مباشرةً .. فيجفَل، ويقول للمُقدِّم (وعينهُ ماتزالُ على شاشة الموبايل):- هِسّة وصلتني رسالة تكَول الجماعة مجتمعين في بيت(أبو فلان).. و"فلان" زعلان عليهم،، وكُل نتيجة ماكو!!!.ماهذا ؟هل هذه هي "المهنيّة" و"الحِرفة" في الصحافة والإعلام؟هل هذه هي"أصول" التحليل السياسي الرصين؟ماذا يستفيدُ المُشاهدُ من حوار المقاهي البذيء والهستيري هذا.. الذي لا"ربّاط" فيهِ ولا رابطَ، ولا انضباط ولا ضابِط، والذي لا مُقدّماتَ منطقيّةً فيه، ولا نتائج تُرتَجى منه؟هل شاهدتم نماذج من برامج الحوارات"السياسية" في العالم، وتعرّفتم إلى"الشخصيات" المؤثِّرة التي تستضيفها، وأستمعتم إلى قوّة العقل، وفخامة اللغة، ورصانة التحليل، وعُمق الفكرة، والبراعة في توظيف الحدث، ودقّة الإستشراف، وموثوقيّة المعلومة، التي لا يجرؤ لا الضيفُ ولا المُقدِّم على انتهاك مصداقيتها، ولا التشكيك في مصدرها، آخذين بنظر الإعتبار(وهم يتحدّثون) مُحدّدات سُلطة القانون التي قد تطالَهُم في أيّةٍ لحظة، والخشية من المُسائَلة، والخوف من الإساءةِ للسمعة الشخصيّة، والنيل من المكانةِ العلميّةِ والأكاديميّةِ والمُجتمعيّة، والتحسّبِ لخسارةِ ثقة الناس، وقسوةِ أحكامهم؟إلى متى.. وإلى أين؟تدخلونَ بيوتَ الناسِ عُنوةً، وليس لديكم سوى أردأ السِلَعِ، واردأِ الناس.. وتقومونَ بتسميمهم بالهراء، والأحقادِ الدفينةِ(والمُعلنَةُ)، ولا تُقدّمونَ إليهم سوى اللغةِ الرخيصةِ، واللغو المُشين؟من هم(في معظمهم، لأنّ هناكَ استثناءاتَ طبعاً)..هؤلاء الذين تستضيفونهم؟ ماهو تاريخهم؟ ماهي مديات خبرتهم، ورسوخ تجاربهم؟ ماهو"مُنجَزَهُم" العلمي والثقافي؟ و ماهي "المصادر" الرئيسة لـ "تحليلاتهم؟ماذا تفعلون بالعراق والعراقيّين، بعد؟بل.. ما الذي لم تفعلونهُ بعد؟يا للعار. ......
#روّاد
#مقاهي
#الشأن
#السياسي
#فضائيّات
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760600
كاظم فنجان الحمامي : فضائيات عراقية مشكوك بولائها
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي اعتذر مقدماً عن تسميتها بالاسم، حتى لا نقحم انفسنا في حلبات التراشق وتبادل الاتهامات، لكن القواسم المشتركة لمعظمها صارت معروفة ومكشوفة وواضحة، وقد قرأت مجموعة من المقالات لكتاب عراقيين شككوا بولاء بعضها، من دون ان يسلطوا الاضواء على النهج الذي سارت عليه معظمها، حتى صار من أساسيات سياستها في التعامل السيء مع الشأن العراقي. .فعلى الصعيد الوطني يمكن تصنيفها إلى ثلاث مجاميع، ونترك مهمة التشخيص والتحليل للضالعين في الدراسات الإعلامية . . - الصنف الأول: وتنتمي اليه معظم الفضائيات الحاصلة على ترخيص مهني من خارج العراق، وتبث برامجها أيضاً من خارج العراق، ولديها مراسلين في مدننا، لكنها تشترك بشن حملاتها المتواصلة ضد العاملين في السلطات التنفيذية والتشريعية والرقابية والقضائية، وتسعى لتشويه صورتهم، وتلفيق الاتهامات لهم، وتنعتهم بالفساد والفشل، وتسعى لزعزعة الثقة بين الدولة والشعب. بل تسعى للإساءة الشعب العراقي نفسه، وتتصف أيضا بالانتقائية والمزاجية في نقل ما ينسجم مع سياستها المريبة. .- الصنف الثاني: ويضم مجموعة من الفضائيات المحلية التي تنتمي للاحزاب والكيانات السياسية المشتركة بالعملية السياسية، ومعظمها تفتقر للخبرة، وليس لها تأثير ملموس على الساحة المحلية، بل ليس لها أي جدوى إعلامية تعود بالنفع والفائدة على الاحزاب الممولة لها، ولا تحقق نسبة مشاهدات تضاهي الصنف الأول. .- الصنف الثالث: وتشمل الفضائيات الرسمية، التي تنفرد ببرامجها الروتينية الداعمة للسلطة التنفيذية، لكنها تميل احيانا إلى أطراف سياسية دون الاخرى، وهي على وجه العموم دون مستوى أداء الصنف الاول، لكنها أكثر إنتشاراً من الصنف الثاني. .تبقى مسألة في غاية الأهمية، وهي ان بعض العاملين في فضائيات الصنف الثاني والثالث يتواصلون في السر مع إدارات الصنف الأول. .ولو فتشت وتابعت برامج الأصناف الثلاثة قلما تجد برنامجا توعويا يسعى لنشر الوعي والثقافة الجماهيرية بين عامة الناس، واحيانا تفقد الأصناف الثلاثة صوابها، فتسخر برامجها كلها للتأثير السلبي على الرأي العام. . وأحيانا تشترك بحملات تسقيطية تافهة مثيرة للسخرية. .أذكر (من نافلة القول) ان احد العاملين في فضائيات الصنف الثاني طلب مني عام 2018 تزويده بنحو 180 باج لدخول مطار بغداد الدولي، فرفضت، لأن طلبه كان يتقاطع مع التعليمات، وإذا بمجموعة كبيرة من فضائيات الصنف الثاني تشترك في اليوم التالي، ولعدة أيام في الاساءة المتعمدة لي. .وأذكر أيضا انني كنت اتحدث هاتفيا مع إعلامي قديم (متقاعد الآن) كان يعمل في فضائيات الصنف الثالث، وكان حديثي معه يتضمن انتقاد أداء احدى فضائيات الصنف الأول، لكنني فوجئت بعد سويعات من حديثي معه، بقيام تلك الفضائية ببث حديثي كاملا بعد حذف صوته من التسجيل. . ختاماً نؤكد على أهمية توافر المعايير المهنيّة التي تحكم التغطية الإعلامية، ولكون الإعلام الذي يخرج للناس بكافَّة أشكالهِ يسمَّى بالسلطة الرابعة للشعوب والحكومات، لابد من الالتزام بأصول وقواعد المهنة، مع التحلي بالصدق والمروءة والوطنية في عرض المحتوى الذي تبثه تلك الفضائيات، آخذين بعين الاعتبار إنَّ المعايير المهنية هي التي تشكّل الجانب التطبيقي السلوكي للقيّم الإعلامية. . وعليه فإنَّ عناصر الخلل في الاصناف الثلاثة ترجع بالتأكيد إلى عدم اعتمادها بشكل كليّ على المعايير المهنيّة التي تضبط أداء العمل الوطني الإعلامي. . ......
#فضائيات
#عراقية
#مشكوك
#بولائها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764284