الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حميد زناز : هل يمكن حقاً استبدال اللغة الفرنسية باللغة الإنجليزية في الجزائر؟
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز في الحقيقة كلما وجد النظام الجزائري نفسه في أزمة داخلية، اقتصادية، سياسية أو اجتماعية إلا واختلق أزمة مع فرنسا بحثا عن اصطفاف الجزائريين إلى جانبه نظرا للحساسية الشعبية تجاه فرنسا الاستعمارية. وفي كل مرة تتوتر فيها العلاقات بينه وبين باريس يُخرج مسألة اللغة الفرنسية في الجزائر والتهديد باستبدالها باللغة الإنغليزية، بشكل مباشر تارة وتارة أخرى عن طريق وسائل الاعلام المدجنة وجمعيات وأحزاب تدور في فلكه بل هي امتداد هيكلي له، فمباشرة ودون أدنى تريّث دعا رئيس المنظمة الجزائرية لأساتذة التربية الوزارة لحذف بعض المواد على غرار اللغة الفرنسية والإبقاء عليها في الطورين المتوسط والثانوي، مُثمنًا قرار الرئيس عبد المجيد تبون بإدراج تدريس اللغة الإنغليزية في الطور الابتدائي. وحتما سيتوالى التثمين كالعادة بشكل اوتوماتيكي. ولكن لم يحدث أن جاء ذلك على لسان رئيس جمهورية في مجلس وزراء كما حصل هذه المرة مع الرئيس عبد المجيد تبون. ففي بيان لمجلس الوزراء انعقد تحت رئاسته يوم 19 جوان المنصرم نقرأ عدة قرارات من بينها اعتماد اللغة الإنغليزية ابتداءً من طور التعليم الابتدائي، "بعد دراسة معمقة من طرف الخبراء والمتخصصين"، يقول البيان. فهل يمكن إزاحة لغة فيكتور هوغو بهذه السهولة وهي اللغة الأجنبية الوحيدة التي تدرس في الطور الابتدائي منذ 60 سنة والتي هي في الحقيقة اللغة الرسمية الفعلية للبلاد ولو أن الدستور ينص على أن اللغتين الرسميتين هما اللغة العربية والأمازيغية فقط؟ وهل كل الإمكانيات جاهزة لاستقبال لغة شكسبير في المدرسة الابتدائية الجزائرية؟ لئن كانت اللغة الإنغليزية ضرورة لمواكبة ما يجري في العالم فإن التسرّع في اتخاذ قرار بشكل فردي كهذا هو مشكلة في حد ذاته وقد يُفهم على أنه موقف إيديولوجي يرمي الى إبعاد اللغة الفرنسية تحت ضغط لوبيات عربو-إسلاموية تطالب بذلك منذ عشريتين. ويتعجب من يتابع أحوال المنظومة التربوية في الجزائر من محاولة الانتقال من تدريس لغة أجنبية (الفرنسية) لم تعد في الحقيقة مع مرور السنين لغة أجنبية الى لغة أجنبية أخرى (الإنغليزية) شبه جديدة بهذه السهولة، في الوقت الذي نجد فيه صعوبة كبيرة في تدريس اللغة العربية والامازيغية على وجه الخصوص. أما مستوى التلاميذ في اللغة الفرنسية فهو يتدنى عام بعد عام منذ 30 سنة بسبب الفتاوى التي حرمت تدريسها في الجزائر وارتكاب الإرهابيين الإسلاميين جرائم قتل في حق الذين كانوا يدرسونها إبان العشرية الحمراء. لا أحد يعرف من أين يمكن إحضار مدرسي اللغة الإنغليزية بالعدد الكافي والذي سيكون عشرات الآلاف لتغطية التعليم الابتدائي والمتوسط والثانوي ولا نعرف عن البرامج التي ستطبق ولا المنهجية التعليمية التي ستعتمد. و ما إذا خصصت ميزانية لذلك. ولا نعرف ما إذا كانت السلطة ترغب مستقبلا في إدخال اللغة العربية او الامازيغية إلى كافة الإدارات الجزائرية التي تستعمل لحد الآن اللغة الفرنسية، ما عدا وزارة الععدل وبعض مصالح وزارة التربية. علاوة على الاعلام المكتوب بالفرنسية الذي لا يزال موجودا ومؤثرا ولولا قانون المطبوعات الذي ألزم كل مطبوعة جديدة بالفرنسية أن تكون لها طبعة ربيبة باللغة العربية لكان عدد الصحف بالفرنسية أكبر بكثير. في الحقيقة يعاني قطاع التعليم في الجزائر من مشاكل جمة متراكمة لا يمكن اختصارها في مسألة لغات حية كما تسمى في البلد (كأنه اعتراف ضمني بأن اللغات المحلية العربية والأمازيغية لغات ميتة). وحتى ولو أردنا تعميم اللغة الإنغليزية التي لها مكانها في المدرسة الجزائرية وفي المجتمع عموما، فمن الش ......
#يمكن
#حقاً
#استبدال
#اللغة
#الفرنسية
#باللغة
#الإنجليزية
#الجزائر؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761675
شفان شيخ علو : هل الإيزيدي أسير ماضيه حقاً
#الحوار_المتمدن
#شفان_شيخ_علو هل الإيزيدي أسير ماضيه حقاً ؟ يأخذون على الإيزيدي أنه أسير ماضيه . أنه يتكلم دائماً عن ماضيه، أنه لا يترك فرصة إلا ويشير إلى ماضيه هذا، وهو يُسمّي فرماناته، وأوجاع فرماناته، والمخاوف التي ترافق الفرمانات التي وجّهت ضده، وإلى يومنا هذا.هل حقاً أن الإيزيدي، وكما أسمع وأرى ، كثيراً هنا وهناك، مثل هذا التعليق، وكأن الإيزيدي ليس لديه شاغل، لا هم لديه، لا تفكير لديه، إلا أن يعرّف بنفسه من خلال ماضيه. الماضي الذي يرى الآخرون، وما أكثرهم، أنه أسْره، ولا يستطيع التحرر منه ؟لو أن هؤلاء الذين يشددون عليه، ويرونه أسير ماض معين، أي يتهمونه، وهو الذي يُسمّونه بصفات معينة، أن يعيشوا معاناته، كيف يكون وضعه، وهو ينتقل من فرمان إلى آخر، كيف أنه لا يأمن على نفسه، أو يضمن سلامتها، سلامة نفسه وعائلته، وأهله، ومن ينتمي إليهم في عقيدتهم الإيزيدية ذات التاريخ العريق والمؤلم بفجائعه، لأدركوا في الحال، أن ما يقولون فيه، وما ينسِبون إليه من صفات، ليس صحيحاً.يريد الإيزيدي، كغيره، من أي دين كان، أو قوم، أو طائفة، أن يعيش ماضيه كغيره، وأن يكون ابن حاضره كغيره، وأن يحلم بمستقبل، يليق به إنساناً، حراً، وكريماً لا يخاف  على نفسه من قريب منه، من غير دينه أو جنسه، من أن يسيء إليه، أو يسخر منه، أو يستفزه، فقط لأنه إيزيدي، وهو يصفه كما يعرفه هو وليس كما تكون حقيقة الإيزيدي، ويريد الإيزيدي أن تكون علاقته بماضيه، مثل غيره، ولكن ما ذنبه، إذا كان التاريخ قديماً وحديثاً، أن خوفه على نفسه، وعائلته وأهله وبني قومه كورداً عموماً أو كورداً إيزيديين خصوصاً، خوف مشروع ؟ما ذنبه إذا كان التاريخ يثبت وبالجرم المشهود، ولن يكون الذي جرى باسم الغزو الداعشي الهمجي بالأخير، قبل ثماني سنوات، أن الذي كان حتى الآن، كما لو أنه ثابت دون تغيير. أن الإيزيدي حين يعيش أوجاع ماضيه، هو وماضي كل الإيزيديين، إنما من واقع تجارب الحياة، وليس هناك ما يثبت، أن تغييراً قد حصل في مواقف الآخرين، وأقوالهم، ممن يختلفون عنهم في العقيدة والسلوكيات. وأنه ليس مريضاً بالماضي، ولا يُرجى منه شفاء، وإنما لأنه يريد أن يكون أكثر يقظة، وحريصاً على سلامته، أن يؤمّن على نفسه وأهله وبني جلدته من تلك الشرور التي تتكرر وتستهدفه في دمه وعرضه وماله .يعرف الإيزيدي، وهناك قلة قليلة من خارج عقيدته، يعرفون كذلك، أن ليس هناك ما هو أصعب من أن يعيش أحدهم  متوجعاً ومتألماً من أمر معين، أو وضع معين، كأنما ثبت عليه دائماً، ويجعله قلقاً دائماً.لهذا، فإن هذا الإيزيدي الذي يشار إليه على أنه أسير ماضيه، ليس كذلك، إنما لحرصه الشديد على أمنه المشروع، وخوفه المشروع كذلك، ورغبته الشديدة في أن يكون له حاضر سعيد، ومستقبل مفرِح، يقارن بين ما جرى ويجري معه، وما يمكن أن يكون مختلفاً، فيستبشر خيراً، ويتمنى أن يكون الآتي أفضل، أي يكون في مقدوره أن يحلم ويفرح بما يحلم، لأن الخطر عليه قد زال .من يستطيع أن يضمن له ذلك؟ وكيف؟ هل من جواب على مثل هذا السؤال، وصاحبه يتحمل مسؤوليته، وبالبرهان القاطع ؟الأمل قائم، ولكن الألم الموجود أيضاً، مطلوب، حتى لا يكون الإيزيدي غافلاً عما يجري في محيطه، ومن واقع تجارب الحياة وليس سواها !   ......
#الإيزيدي
#أسير
#ماضيه
#حقاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762605
وليد المشيرعي : هل الأرض حقّاً -كَرويَّةٌ- و-تَلِفُّ حول نفسها-؟*
#الحوار_المتمدن
#وليد_المشيرعي عشرات المليارات من الدولارات تنفق سنوياً على برامج استكشاف "الفضاء الخارجي"، من قبل وكالات بحثية محدودة، تحتكر هذا النوع من المعارف، وهي المرجعية الوحيدة التي تتحكم في مجرياته، وتطوره، وهي من تعلن، وتنشر نتاجه للجمهور في هيئة حقائق لا تقبل الشك أو حتى مجرد النقاش.كل يوم نصحو على كشف جديد، يمتد إلى مسافات شاسعة، في كون "لانهائي" "معتم" و "بارد" ومزدحم بالمجرات، والنجوم، والكواكب، وبما "يقنعنا" أننا وأرضنا "الكروية" مجرد شيءٍ تافه لا قيمة له، وأن هناك "بالتأكيد" حيوات أخرى خلافنا تعيش في هذا الكون.هكذا ترسخ في ذهننا شكل الكون، كما ترسمه مراكز الفلك والأبحاث الغربية منذ أكثر من &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;- عام، لم نفكر يوماً أن نطرح سؤالاً منطقياً يتجاوز حدود المؤثرات المصطنعة التي تحاول تقريب الشكل المكتشف للكون إلى أذهاننا، ومن ثم ترجمة قياساته "المفترضة" إلى صور ونماذج مجسمة، وبالألوان أيضاً.من هنا، وفي عالم مادي لا يتحرك فيه المال وملاك المال إلا نحو جني "الربح"، وتحقيق "الطموحات" المادية، فإن السؤال المنطقي الذي يفرض نفسه، لابد أن يطال حقيقة الجدوى من كل ذلك، ولماذا تهتم القوى الحاكمة للعالم ومؤسساتها المالية بهذا المجال، بل وتنفق عليه غدق الأموال (بحسب الاخبار طبعاً)، فيما أنه غير مربح وكل المخرجات والمدخلات تجمع على أن مجمل هذا النتاج ليس علماً مؤكداً مشفوعاً بالتجربة والبرهان، كما هو حاصل في علوم الكيمياء والفيزياء والطب والأحياء، بل مجرد أكوام من الافتراضات والقياسات، بعضها مبني على بعضها الآخر، ويقوم بها جماعة محددة ممن يسمون "علماء"، وهم يا للعجب لا تثور بينهم خلافات من أي نوع، وكل من يخرج ولو قليلاً عن "علمهم"، يتم خنقه وحرمانه من ألقابه الاكاديمية (وقائع موثقة لهذا القمع حصلت للعديد من الباحثين والاكاديميين، في دول تدعي أنها ديموقراطية، وتحترم الرأي المخالف). يرسلون عناوين وخلاصة أبحاثهم إلى ماكينة الإعلام الدولية التي تتلقفها، وتعممها في هيئة أخبار تنضح بالفتوحات "العلمية"، مرفق بها صور ومقاطع "فيديو"، تم انتاجها بالألوان، من خلال الكمبيوتر (باعتراف الوكالات البحثية نفسها وفي مقدمتها ناسا!) مع التماس العذر بأن الاشعاعات تحت الحمراء والمغناطيسية وإكس وغيرها، الصادرة من الأجرام السماوية، لا تدركها حواس بني البشر، لكن "اجهزة القياس" والحواسيب التي صنعها البشر أنفسهم، وحدها التي بمقدورها استيعاب ما يأتي من الفضاء وتحديد المسافات والأعمار وماضي الكون ومستقبله!لغة القياس هنا قائمة على عملية معقدة، كما يزعمون، لا يمكن لأحد من الباحثين العاديين أن يدرسها، وليس للمراكز المستقلة في العالم أن تطلع على "اسرارها التكنولوجية البالغة الدقة" لكونها بطبيعة الحال (ترفٌ لا يلائم الشعوب الفقيرة).بالإمكان طرح السؤال بطريقة أخرى: لماذا يجهدون ميزانياتهم بهذا الأمر غير المجدي اقتصادياً (إلا إذا افترضنا أنه بالإمكان استكشاف المعادن من المريخ وغيره من الكواكب واستيرادها إلى الارض عبر سنوات من الرحيل في فضاء معتم بارد يتمدد، تتخلله النيازك والكويكبات الشاردة، والاشعة الكونية القاتلة، حسب زعمهم هم أنفسهم)؟قبل أن تجهد نفسك بالبحث في جوجل عن إجابة لهذه التساؤلات، سأخبرك بما سيواجهك خلال البحث عن أمر كهذا، ستقفز أمامك على شاشة الحاسوب مئات الصفحات والحسابات التي تنقل، تنقل فقط ،أخبار ناسا المجملة، وقوانينها "غير القابلة للشك"، ومعها صفحات أخرى توظف "الاكتشافات"، وتروجها في سياق توجهاتها الأيديولوجية والسياسية.تلك الصفحات نوعان، الأول يه ......
#الأرض
#حقّاً
#-كَرويَّةٌ-
-تَلِفُّ
#نفسها-؟*

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765346
عباس عبيد : هل كان إلكترونياً حقا؟ عن التعليم في زمن الكورونا
#الحوار_المتمدن
#عباس_عبيد 1 - قبيل الوباء: النظام الوحيدهل تتذكرون الإنكار الكبير الذي كان يُواجَه به أولئك الذين حصلوا على شهاداتهم بنظام المراسلة؟ كان انكاراً مشوباً بشيء من الاستخفاف أيضاً. لا أتحدث هنا عن تاريخ بعيد، بل عن بضعة أشهر فقط، تلك المتمثلة بالشهور التي شهدت التفشي الكبير والمخيف لوباء (كوفيد 19). كان يكفي أن نسمع بالأمر حتى نقتنع تماماً بأن محدثنا لا يحمل مؤهلاً علمياً يستحق الاهتمام. ليس لجهة عدم اعتراف وزارتي التربية والتعليم برصانة هكذا نمط من التعلّم، وبالشهادة التي تترتب عليه فحسب، بل لأننا – في الأساس – نجهل الكثير من أساليب التعليم الأخرى. ولم يكن الفضول ليدفعنا حتى نعرف من المقابل شيئاً عن طبيعة دراسته، أو اسم المؤسسة التي منحته الشهادة في الأقل. لقد بدا وكأنّ الأمر برمته لا يحتاج لهذا العناء. ويبدو إننا – في الأصل – لم نكن نتخيل جدوى الاعتماد على أية صيغة أخرى لا تسير وفقاً لأسلوب التعليم الاعتيادي المباشر، الذي تربينا عليه يوم كنا طلاباُ، ثم رحنا نُربّي به تلامذتنا حين أصبحنا أساتذة. كانت جولة بسيطة في أية مكتبة مثلاً يمكن لها أن توفر للباحث عشرات من المصادر المخصصة لدراسة جميع ما له صلة بالأسلوب التقليدي للتعليم (تاريخ نشأته، مسارات تطوره، فوائده وسلبياته) مهما اختلفنا في تقدير القيمة العلمية لتلك المصادر. وفي المقابل لم تتأسس مساحة تستحق الذكر لما سوى ذلك، إلا في استثناءات نادرة جداً. أذكر يوم كنت في المرحلة الابتدائية مطلع ثمانينيات القرن الماضي أنني لمحت بالمصادفة إعلاناً عن التعليم بالمراسلة في إحدى المجلات العربية القليلة المسموح بتداولها. كانت المجلة تصدر من لندن. لم أكن قادراً وقتها على استيعاب فكرة أن يكون الأستاذ في مكان جغرافي ويكون طلبته في مكان آخر. وإذ سألت عن ذلك قريباً لي يحمل مؤهلاً علمياً عالياً في تخصص نادر، وسبق له أن سافر إلى بلدان غربية عديدة، قال بثقة وحزم: (كلاوات)، وهي عبارة قدحية باللهجة العراقية تعني الخداع والاحتيال. لقد تركني جواب قريبي الذي أثق بخبرته في حيرة حقيقية. ففضلاً عن إنه لم يوفر إجابة عن سؤالي، أسهم أيضاً في جعل الصورة المثالية المترسخة في متخيلنا عن أولئك الذين تحصلوا على شهاداتهم بالدراسة في الغرب غير ما كانت عليه من أهلية وفرادة. ومهما يكن من أمر فإن مئة عام من الاعتياد على نظام ما تجعل من الصعب تقبل التفكير بجدوى أية أساليب أخرى، أو حتى تطوير النظام القديم نفسه. هذا إذا خصصنا الكلام هنا عن عمر التعليم المصاحب لولادة أنموذج الدولة الحديثة في الكثير من البلدان العربية مطلع عشرينيات القرن الماضي (العراق وسوريا ولبنان والأردن) إذ أن لذلك النمط التعليمي الذي يتطلب تواجد المعلم والطلاب معاً في قاعة دراسية ضمن مدرسة أو جامعة ما امتداداً تاريخياً طويلاً وراسخاً. من غير أن يعني ذلك تجاهل المنجز الكبير لأساتذة مؤسسين، نجحوا في بناء نظم تعليمية كانت تُعد وقتها نظماً حديثة بحق، وقد أسهمت نخبة من الذين تخرجوا فيها بتنمية بلدانهم بكل براعة، قبل أن يأخذ مشروع النهضة بالتراجع، وتبدأ أفكار الحداثة بالانزواء في الخمسين سنة الأخيرة لأسباب كثيرة. يكفي هنا استذكار مثال من الحالة العراقية، يتجسد فيما آل إليه مصير رائدين من الآباء المؤسسين للتعليم الحديث، أولهما (ساطع الحصري) في مرحلة نشأة الدولة العراقية، وثانيهما (فاضل الجمالي) في مرحلة التحديث الرائدة والجريئة المصاحبة لعهد الازدهار والنمو. ومما يؤسف له أن مصير كلّ منهما كان محزناً للغاية حقاً. أما سبب ذلك فلم يكن مستغرباً مطلقاً، وإن بدا كذلك للبعض، إذ في اللحظ ......
#إلكترونياً
#حقا؟
#التعليم
#الكورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765556
حسين علي : قد تكون مظلومًا.. لكن هل حقًا تشعر بذلك؟
#الحوار_المتمدن
#حسين_علي منذ أن قدم الفلاح المصرى الفصيح شكواه، وتاريخ الشرق حافل بالمظالم، إنه سجل ضخم للظلم والقهر، ومع هذا– أو قل لهذا– ينضح تراثنا بالأقوال والحِكَم والمواعظ التى تبرر الظلم وتحثنا على قبوله، بل يصل الأمر إلى درجة أننا نجد من بين هذه الأقوال ما يحبب الظلم والبلاء إلى نفوسنا. ففى مجتمعاتنا كثيرًا ما نجد المرء حين يحيق به ظلم أو يتعرض لغبن أو تصيبه مصيبة، يسارع معزيًا نفسه قائلًا: «بلاءه رحمة»، ويجد من يهمس فى أذنه مواسيًا: «المؤمن مصاب»، نردد كثيرًا مثل هذه الأقوال دون فحص أو إعمال عقل، ولا نكلف أنفسنا عناء السؤال عما إذا كان ما أصابنا هو حقًا بلاء من الله وليس مكيدة من تدبير البشر؟ وإذا كانت مكيدة بشرية، فما مبرر تحملها؟ ولماذا الإحجام عن محاسبة مدبرها؟ لا نسأل ولا نبحث، ونكتفى بالتفسيرات الدينية لنريح عقولنا ونُرْضِى أنفسنا. والأمر نفسه ينسحب على القول بأن «المؤمن مصاب» التى نرددها دومًا، ونردد فى مقابلها «النار لا تحرق مؤمنًا» ولا نلتفت أو ننتبه إلى التناقض الصارخ الكامن بين القولين، نغض الطرف عن هذا التناقض حتى نريح أنفسنا من عناء الفكر وهمومه.هكذا نحن دائمًا كشعوب عربية مسلمة نسعى إلى ما يساعدنا على البقاء فى حالة السكون والجمود، ونشيح بوجهنا عن كل ما يحفزنا للنهوض!حتى فى معظم أغنياتنا العاطفية يشجينا التغنى بالظلم، ونتلذذ بالاستماع إلى الشدو بالعذاب.. إننا فى حياتنا العاطفية «نشترى الحب بالعذاب.. نشتريه.. فمن يبيع؟» على حد تعبير الشاعر بالغ الرقة كامل الشناوي. وإذا أردنا أن نبرهن، على سبيل الدلالة فقط لا الحصر، على صحة ما ذهبنا إليه من أن أغنياتنا العاطفية تتغنى بالظلم والظالمين، ومشحونةً دومًا بعواطف الاستجداء والتوسل للظالم. فعلينا أن نستمع لمقطع واحد من أغنية «يا ظالمني» لسيدة الغناء العربى أم كلثوم، وهى تشدو قائلة: «وتغضب لما أقول لك يوم يا ظالمني»، فتتعالى صيحات جمهور الحضور بأصوات مدوية هادرة مشاركًة أم كلثوم أنينها من الظالم، بدلًا من أن تستهجن خنوعها له على الأقل بالصمت، وهذا أضعف الإيمان!! إن الظلم لم يقتصر على إهدار حقوق الناس، بل أفقدهم نفوسهم أيضًا، فتجد فى تراثنا الشعبى أقوالًا تدعو المرء إلى منافقة الظالم مع علمه المؤكد بظلمه: «إذا كان لك عند الكلب حاجة قل له يا سيدي»، و«اليد التى لا تستطيع قطعها بوسها». مثل هذه الأقوال تصنع دائرة جهنمية لعينة يدور داخلها موظفو الدولة (بطبيعة الحال هناك استثناءات مشرفة). فالمرءوس يقف خاضعًا ذليلًا أمام رئيسه، وهو ذاته يستأسد فى مواجهة موظفيه ومرءوسيه، وكل واحد من هؤلاء الموظفين يقف وكأنه الحاكم بأمره أمام مرءوسيه، وهكذا وهكذا- عملًا بالمبدأ السابق مع التحوير- «إذا كان لك عند الكلب حاجة كن كلبًا ذليلًا فى تعاملك معه حتى تنقضى حاجتك».إننا كثيرًا ما نبث شكوانا لبعضنا البعض فى أية مناسبة من ظلم الظالم واستبداده وحين يعود كل منا إلى عمله فى الصباح؛ فإنه يرتكب من صنوف الظلم والاستبداد ما لا يقل أبدًا عما كنا نشتكى منه فى المساء، وهذه واحدة من المفارقات الغريبة التى نعايشها فى الشرق منذ أزمان بعيدة. إن بعض المثقفين والكتاب حين يكون الواحد منهم لا يشغل منصبًا قياديًا وبعيدًا عن مراكز صنع القرار يحلو له كثيرًا التشدق بالحرية والديمقراطية، ويداوم على توجيه سهام النقد لكل من يتبوأ منصبًا، وحين يجود عليه الدهر بمنصب قيادى ويستحوذ على رضا السلطة الحاكمة، ويسكن حضنها الدافئ، ويحتل أحد المناصب العليا فى الدولة، ينقلب حاله من معارض شرس للسلطة الحاكمة إلى عدو للناس، مناهضًا لمطالبهم المشروعة، ......
#تكون
#مظلومًا..
#حقًا
#تشعر
#بذلك؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765698
دلير زنكنة : كم عدد الأشخاص الذين قتلهم جوزيف ستالين حقًا
#الحوار_المتمدن
#دلير_زنكنة عند مناقشة مزايا وإنجازات الاتحاد السوفيتي ، غالبًا ما يشير المنتقدون من مختلف الأطياف ، من مناهضي الشيوعية إلى مناهضي اللينينية ، إلى مقال نشر في 2013 في انترناشيونال بزنس تايمس International Business Times بعنوان  " كم عدد الأشخاص الذين قتلهم جوزيف ستالين؟"  بقلم پالاش گوش Palash Ghosh . يزعم المقال ، الذي يصور الزعيم السوفيتي ستالين على أنه قاتل جماعي، غير إنساني ، بدم بارد ، أن ما يصل إلى 60 مليون شخص ، أي ما يقرب من ثلث سكان الاتحاد السوفيتي عام 1941 ، قتلوا على يد الحكومة وقيادة البلاد. . [1] [2]  لكن هل هذه الأرقام تصمد امام الحقائق ؟ من خلال القراءة المتأنية للمقال ، يمكن للمرء أن يجد مشاكل صارخة في المنطق والاستنتاج ويستنتج أن المقال ليس أكثر من مجرد دعاية فجة.المقال ، الذي نُشر في الذكرى الستين لوفاة ستالين ، يعرّف ستالين بأنه "واحد من اكبر القتلة في التاريخ" ، بادئًا في سرد الأحداث المختلفة على أنها فظائع. وتشمل القائمة "السجن في معسكرات العمل" ، و "المجاعات المصنعة" و "التهجير القسري" ، وكلها فظيعة بطبيعتها. في حين أن هذه أحداث فظيعة بالفعل ، فإن هذا يجب أن يثير مسألة النفاق ، حيث تسرد هذه النشرة الإخبارية الليبرالية الجديدة هذه الأحداث بقصد تصوير زعيم اشتراكي على أنه "قاتل جماعي" في الوقت الذي حدث احداث مثل هذا في عدد من المناسبات في الدول الإمبريالية ومستعمراتها شبه الإقطاعية ، مثل الاعتقال الجماعي لليابانيين والألمان من اصل امريكي في الحرب العالمية الثانية ، والتهجير المنهجي لسكان امريكا الاصليين من أراضيهم من قبل حكومة الولايات المتحدة ، و العديد من المجاعات في الهند البريطانية في القرنين التاسع عشر والعشرين. قد يقول المرء ايضا رداً على المقال بأن الاتحاد السوفيتي لم يكن الوحيد الذي فعل مثل هذه الفظائع ، ولكن ، ومع ذلك ، فإن تصرفات الدول الأخرى لا تعفي الاتحاد السوفيتي من المسؤلية. لذلك ، لننتقل و نرى ادلة غوش لتأكيد ادانة ستالين كقاتل جماعي.يقدم گوش التأكيد التالي ، وهي وجهة نظر شخصية بحتة، و منحازة ، بانه "سيكوباثي ،فاقد للحس الأخلاقي ومصاب بجنون الشك ،صاحب عقلية إجرامية، ستالين ،الذي قضى على أي شخص وكل من كان يمثل تهديدًا لسلطته - بما في ذلك (وخاصة) الحلفاء السابقين. لم يكن لديه أي اعتبار لقدسية الحياة البشرية ". يبدو أن السيكوباتية ، وهو اضطراب حقيقي في الشخصية يتطلب علاجا طويل الأمد ، هو الاتهام المفضل الذي لا أساس له من الليبراليين ومعادي الشيوعية ضد القادة غير الغربيين مثل ستالين. وبالمثل ، فإن ادعاء المؤلف بإقصاء ستالين لجميع المعارضين والحلفاء السابقين يفتقر إلى الأسماء والتفاصيل. يمكن للمرء أن يفترض أن غوش يشير إلى محاكمات موسكو و ادانة قادة البلاشفة في تلك المحاكمات كمؤامرة شخصية لستالين ، ولكن مع هذا يجب عليه ان يعطي ادلة و تفاصيل داعمة.بعد ثلاث فقرات من التشويه المطلق ، يصل المؤلف أخيرًا إلى البيانات. تكلم گوش في البداية عن 40 مليون حالة وفاة ، وفقًا لما أورده مؤرخ جيورجي {روي ميدفيديف}، والذي يلوم الحكومة السوفيتية بشكل علني على جميع الوفيات السوفيتية في الحرب العالمية الثانية ، على الرغم من حقيقة أن هذه الوفيات في زمن الحرب حدثت بسبب ألمانيا الهتلرية، التي احتلت أجزاء من البلاد لما يقرب من أربع سنوات وكانت لديها خطة لإخلاء البلاد عن طريق القتل والترحيل الجماعي لإفساح المجال لمستوطنات ألمانية. ثم يعرض غوش النتائج التي توصل إليها المؤرخ الجورجي ، وهي المرة الأولى التي نرى فيها بيانات واسعة الن ......
#الأشخاص
#الذين
#قتلهم
#جوزيف
#ستالين
#حقًا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766429
شادي الشماوي : لماذا نحتاج إلى ثورة فعليّة و كيف يمكن حقّا أن ننجز ثورة جزء 1 من الخطاب الأوّل من كتاب - الثورة الشيوعيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة : ضروريّة و ممكنة ...
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي لماذا نحتاج إلى ثورة فعليّة و كيف يمكن حقّا أن ننجز ثورة ( جزء 1 من الخطاب الأوّل ) من كتاب - الثورة الشيوعيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة : ضروريّة و ممكنة ... الماويّة : نظريّة و ممارسة عدد 42 / جوان 2022شادي الشماويالثورة الشيوعيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة : ضروريّة و ممكنة ... خطابات ثلاثة لبوب أفاكيان ، رئيس الحزب الشيوعيّ الثوريّ ، الولايات المتّحدة الأمريكيّة( ملاحظة : الكتاب برمّته متوفّر للتنزيل من مكتبة الحوار المتمدّن )------------------------------------------------------- مقدّمة الكتاب 42في مستهلّ هذه المقدّمة ، نعرّج قبل كلّ شيء على الثلاث نقاط المسترسلة في العنوان الذى إصطفيناه للكتاب 42 ، العدد 42 من " الماويّة : نظريّة و ممارسة " ، فقد عمدنا إلى ذلك عمدا عامدين بحثا منّا عن تجنّب التعسّف على الواقع الموضوعي و إضافة مرغوب فيها إلى ضروريّة و ممكنة . الثورة الشيوعيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة بالفعل ضروريّة و ممكنة كما ترشح ذلك أعمال بحثيّة علميّة مستندة إلى التحليل الماديّ الجدليّ العميق للمجتمع و تناقضاته و إمكانيّات و مسارات تطوّره في عصر الإمبرياليّة و الثورة الإشتراكية و المصالح العميقة للجماهير ليس فقط في الولايات المتّحدة بل عالميّا أيضا ، أي المصالح الأساسيّة للإنسانيّة . و هذا ما تبيّنه بجلاء أعمال بوب أفاكيان ، خطاباتا و بحوثا و دستورا ، التي يقوم عليها هيكل هذا الكتاب و فصوله . إلاّ أنّ هناك بُعدٌ آخر لا يزال غائبا بصفة ملموسة ألا وهو بُعدُ المرغوبيّة بمعنى أن تكون هذه الثورة فضلا إلى ضرورتها و إمكانيّتها مرغوب فيها جماهيريّا و شعبيّا . القيادة و الحزب الطليعي و البرنامج و الإستراتيجيا و طريق الثورة و ما إلى ذلك متوفّرين في الأساس كعنصر ذاتيّ و الوضع الموضوعيّ متفجّر و قابل للتفجّر اكثر و يحتمل حلّين راديكاتليّين ، كما يقول بوب أفاكيان ، إمّا حلّ رجعيّ و إمّا حلّ ثوريّ يمكن إنتزاعه إنتزاعا – حين ينشأ وضع ثوريّ تستغلّه الطليعة الشيوعيّة لتقود الجماهير الشعبيّة لصناعة التاريخ بالإطاحة بالنظام و الدولة القائمين و بناء نظام و دولة جديدين و غايتهما الأسمى الشيوعيّة على الصعيد العالميّ - شرط أن تصبح الثورة الشيوعيّة مرغوب فيها من قبل الجماهير الشعبيّة التي ينبغي أن يرتقى وعيها الطبقي و الشيوعي فتغدو ثوريّة و تبذل قصارى جهدها لإنجازها . و هذه المرغوبيّة في الثورة الشيوعيّة – الإشتراكية حاليّا في هذا البلد الإمبريالي – هي محور نضالات الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتّحدة الأمريكيّة و مهمّته المركزيّة راهنا . و خطابات بوب أفاكيان و كتاباته تتنزّل في هذا الإطار .قبل سنوات في العدد التاسع من " الماويّة : نظريّة و ممارسة " الذى إخترنا له من العناوين عنوان " المعرفة الأساسيّة لخطّ الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية ( من أهمّ وثائق الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية ) "، صغنا مقدّمة عرّفنا بفضلها بإختصار بهذا الحزب و بالصراعات العالميّة حينها و نعتقد أنّ بضعة فقرات من تلك المقدّمة لا تزال مفيدة اليوم في التعريف بهذا الحزب بشكل مقتضب :" الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية حزب ماركسي - لينيني - ماوي تأسّس أواسط السبعينات من القرن العشرين و تعود جذوره إلى الستينات و السبعينات أي هو نتيجة الصراع الطبقي فى الولايات المتحدة الأمريكية و الصراع الطبقي على النطاق العالمي لا سيما النضال ضد التحريفية الم ......
#لماذا
#نحتاج
#ثورة
#فعليّة
#يمكن
#حقّا
#ننجز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767234
شادي الشماوي : لماذا نحتاج إلى ثورة فعليّة و كيف يمكن حقّا أن ننجز ثورة جزء 2 من الخطاب الأوّل من كتاب - الثورة الشيوعيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة : ضروريّة و ممكنة ...
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي لماذا نحتاج إلى ثورة فعليّة و كيف يمكن حقّا أن ننجز ثورة ( جزء 2 من الخطاب الأوّل ) من كتاب - الثورة الشيوعيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة : ضروريّة و ممكنة ... الماويّة : نظريّة و ممارسة عدد 42 / جوان 2022شادي الشماويالثورة الشيوعيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة : ضروريّة و ممكنة ... خطابات ثلاثة لبوب أفاكيان ، رئيس الحزب الشيوعيّ الثوريّ ، الولايات المتّحدة الأمريكيّة( ملاحظة : الكتاب برمّته متوفّر للتنزيل من مكتبة الحوار المتمدّن )------------------------------------------------------- مقدّمة الكتاب 42في مستهلّ هذه المقدّمة ، نعرّج قبل كلّ شيء على الثلاث نقاط المسترسلة في العنوان الذى إصطفيناه للكتاب 42 ، العدد 42 من " الماويّة : نظريّة و ممارسة " ، فقد عمدنا إلى ذلك عمدا عامدين بحثا منّا عن تجنّب التعسّف على الواقع الموضوعي و إضافة مرغوب فيها إلى ضروريّة و ممكنة . الثورة الشيوعيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة بالفعل ضروريّة و ممكنة كما ترشح ذلك أعمال بحثيّة علميّة مستندة إلى التحليل الماديّ الجدليّ العميق للمجتمع و تناقضاته و إمكانيّات و مسارات تطوّره في عصر الإمبرياليّة و الثورة الإشتراكية و المصالح العميقة للجماهير ليس فقط في الولايات المتّحدة بل عالميّا أيضا ، أي المصالح الأساسيّة للإنسانيّة . و هذا ما تبيّنه بجلاء أعمال بوب أفاكيان ، خطاباتا و بحوثا و دستورا ، التي يقوم عليها هيكل هذا الكتاب و فصوله . إلاّ أنّ هناك بُعدٌ آخر لا يزال غائبا بصفة ملموسة ألا وهو بُعدُ المرغوبيّة بمعنى أن تكون هذه الثورة فضلا إلى ضرورتها و إمكانيّتها مرغوب فيها جماهيريّا و شعبيّا . القيادة و الحزب الطليعي و البرنامج و الإستراتيجيا و طريق الثورة و ما إلى ذلك متوفّرين في الأساس كعنصر ذاتيّ و الوضع الموضوعيّ متفجّر و قابل للتفجّر اكثر و يحتمل حلّين راديكاتليّين ، كما يقول بوب أفاكيان ، إمّا حلّ رجعيّ و إمّا حلّ ثوريّ يمكن إنتزاعه إنتزاعا – حين ينشأ وضع ثوريّ تستغلّه الطليعة الشيوعيّة لتقود الجماهير الشعبيّة لصناعة التاريخ بالإطاحة بالنظام و الدولة القائمين و بناء نظام و دولة جديدين و غايتهما الأسمى الشيوعيّة على الصعيد العالميّ - شرط أن تصبح الثورة الشيوعيّة مرغوب فيها من قبل الجماهير الشعبيّة التي ينبغي أن يرتقى وعيها الطبقي و الشيوعي فتغدو ثوريّة و تبذل قصارى جهدها لإنجازها . و هذه المرغوبيّة في الثورة الشيوعيّة – الإشتراكية حاليّا في هذا البلد الإمبريالي – هي محور نضالات الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتّحدة الأمريكيّة و مهمّته المركزيّة راهنا . و خطابات بوب أفاكيان و كتاباته تتنزّل في هذا الإطار .قبل سنوات في العدد التاسع من " الماويّة : نظريّة و ممارسة " الذى إخترنا له من العناوين عنوان " المعرفة الأساسيّة لخطّ الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية ( من أهمّ وثائق الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية ) "، صغنا مقدّمة عرّفنا بفضلها بإختصار بهذا الحزب و بالصراعات العالميّة حينها و نعتقد أنّ بضعة فقرات من تلك المقدّمة لا تزال مفيدة اليوم في التعريف بهذا الحزب بشكل مقتضب :" الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية حزب ماركسي - لينيني - ماوي تأسّس أواسط السبعينات من القرن العشرين و تعود جذوره إلى الستينات و السبعينات أي هو نتيجة الصراع الطبقي فى الولايات المتحدة الأمريكية و الصراع الطبقي على النطاق العالمي لا سيما النضال ضد التحريفية الم ......
#لماذا
#نحتاج
#ثورة
#فعليّة
#يمكن
#حقّا
#ننجز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767233
شادي الشماوي : لماذا نحتاج إلى ثورة فعليّة و كيف يمكن حقّا أن ننجز ثورة ملاحق الخطاب الأوّل من كتاب الثورة الشيوعيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة : ضروريّة و ممكنة ...
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي - لماذا نحتاج إلى ثورة فعليّة و كيف يمكن حقّا أن ننجز ثورة ( ملاحق الخطاب الأوّل ) من كتاب الثورة الشيوعيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة : ضروريّة و ممكنة ... الماويّة : نظريّة و ممارسة عدد 42 / جوان 2022شادي الشماويالثورة الشيوعيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة : ضروريّة و ممكنة ... خطابات ثلاثة لبوب أفاكيان ، رئيس الحزب الشيوعيّ الثوريّ ، الولايات المتّحدة الأمريكيّة( ملاحظة : الكتاب برمّته متوفّر للتنزيل من مكتبة الحوار المتمدّن )------------------------------------------------------- مقدّمة الكتاب 42في مستهلّ هذه المقدّمة ، نعرّج قبل كلّ شيء على الثلاث نقاط المسترسلة في العنوان الذى إصطفيناه للكتاب 42 ، العدد 42 من " الماويّة : نظريّة و ممارسة " ، فقد عمدنا إلى ذلك عمدا عامدين بحثا منّا عن تجنّب التعسّف على الواقع الموضوعي و إضافة مرغوب فيها إلى ضروريّة و ممكنة . الثورة الشيوعيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة بالفعل ضروريّة و ممكنة كما ترشح ذلك أعمال بحثيّة علميّة مستندة إلى التحليل الماديّ الجدليّ العميق للمجتمع و تناقضاته و إمكانيّات و مسارات تطوّره في عصر الإمبرياليّة و الثورة الإشتراكية و المصالح العميقة للجماهير ليس فقط في الولايات المتّحدة بل عالميّا أيضا ، أي المصالح الأساسيّة للإنسانيّة . و هذا ما تبيّنه بجلاء أعمال بوب أفاكيان ، خطاباتا و بحوثا و دستورا ، التي يقوم عليها هيكل هذا الكتاب و فصوله . إلاّ أنّ هناك بُعدٌ آخر لا يزال غائبا بصفة ملموسة ألا وهو بُعدُ المرغوبيّة بمعنى أن تكون هذه الثورة فضلا إلى ضرورتها و إمكانيّتها مرغوب فيها جماهيريّا و شعبيّا . القيادة و الحزب الطليعي و البرنامج و الإستراتيجيا و طريق الثورة و ما إلى ذلك متوفّرين في الأساس كعنصر ذاتيّ و الوضع الموضوعيّ متفجّر و قابل للتفجّر اكثر و يحتمل حلّين راديكاتليّين ، كما يقول بوب أفاكيان ، إمّا حلّ رجعيّ و إمّا حلّ ثوريّ يمكن إنتزاعه إنتزاعا – حين ينشأ وضع ثوريّ تستغلّه الطليعة الشيوعيّة لتقود الجماهير الشعبيّة لصناعة التاريخ بالإطاحة بالنظام و الدولة القائمين و بناء نظام و دولة جديدين و غايتهما الأسمى الشيوعيّة على الصعيد العالميّ - شرط أن تصبح الثورة الشيوعيّة مرغوب فيها من قبل الجماهير الشعبيّة التي ينبغي أن يرتقى وعيها الطبقي و الشيوعي فتغدو ثوريّة و تبذل قصارى جهدها لإنجازها . و هذه المرغوبيّة في الثورة الشيوعيّة – الإشتراكية حاليّا في هذا البلد الإمبريالي – هي محور نضالات الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتّحدة الأمريكيّة و مهمّته المركزيّة راهنا . و خطابات بوب أفاكيان و كتاباته تتنزّل في هذا الإطار .قبل سنوات في العدد التاسع من " الماويّة : نظريّة و ممارسة " الذى إخترنا له من العناوين عنوان " المعرفة الأساسيّة لخطّ الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية ( من أهمّ وثائق الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية ) "، صغنا مقدّمة عرّفنا بفضلها بإختصار بهذا الحزب و بالصراعات العالميّة حينها و نعتقد أنّ بضعة فقرات من تلك المقدّمة لا تزال مفيدة اليوم في التعريف بهذا الحزب بشكل مقتضب :" الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية حزب ماركسي - لينيني - ماوي تأسّس أواسط السبعينات من القرن العشرين و تعود جذوره إلى الستينات و السبعينات أي هو نتيجة الصراع الطبقي فى الولايات المتحدة الأمريكية و الصراع الطبقي على النطاق العالمي لا سيما النضال ضد التحريفية المعاص ......
#لماذا
#نحتاج
#ثورة
#فعليّة
#يمكن
#حقّا
#ننجز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767537
جميلة شحادة : تبقى العائلة حين لا يبقى أحد. هل حقًا؟
#الحوار_المتمدن
#جميلة_شحادة "تبقى العائلة عندما لا يبقى أحد". قالوا لنا. "وحدها العائلة، التي تبقى الى جانبك عندما تلفظك شدائد الأيام ومصاعبها الى قارعة الطريق". علّمونا في الصِّغر. فهل فعلًا ما زالت مضامين هذه الأقوال سارية المفعول في أيامنا هذه في ظل التغييرات التي طرأت على شكل وأسلوب حياتنا، وفي ظلّ ما يشهده العصر الحديث من تحوّلات عديدة لمفهوم الأسرة السائد في المجتمع؟في مقالي هذا؛ أقصد بالعائلة، الأسرة الممتدة أو العائلة الموسَّعة أو الحمولة أو العشيرة؛ وليس فقط الأسرة النواة، التي تُعتبر أوّل دائرة انتماء للفرد. كان انتماء الأفراد للعائلة في الماضي كبيرًا ومتينًا، لا سيّما في المجتمع القروي باعتباره جماعيّ - Collective، ولو أن المجتمعات الشرقية عمومًا، صُنّفت في الماضي ضمن هذا النوع من المجتمعات، الذي تسوده العصبية القبلية، والذي يطالب الفرد بأن يضحّي بمصالحه الخاصة، من أجل مصلحة الجميع؛ عائلة، بلد، مجتمع... وهنا، أستذكر إحدى البلدات المجاورة للناصرة، قدْ عملتُ فيها لفترة وجيزة، التي يدفع فيها ربُّ كل أسرة مبلغًا ماليًا عنه وعن عدد أفراد أسرته النواة، كل شهر، بسبب نزاع حمولته مع أخرى في البلد. فالفرد في المجتمع الجماعيّ، يحتاج الى عائلته/ عشيرته لتصريف أموره في ظلِّ غياب السلطة التنفيذية، في معظم الأحيان. فالفرد يحتاج الى عائلته لكي تحميه إنْ اعتدى عليه آخرون من عائلة أخرى، أو بلدٍ آخر. والفرد في المجتمع الجماعيّ، بحاجة الى "فزعة" من عائلته عند "صبّة باطون" سقف داره أو دار أحد أبنائه؛ أو عند جني المحاصيل الزراعية مثل قطف الزيتون، على سبيل المثال. وهو بحاجة أيضًا الى عائلته في المناسبات المُحزنة، في حالات الوفاة، وعند أداء واجب العزاء؛ كذلك في المناسبات السعيدة، في فرحهِ أو فرح أبناء أسرته، لمَا كانت تتطلب هذه المناسبات من تحضيرات كثيرة ومُجهدة... "وكلُّه سلف ودين"، كما يُقولون. والفرد بحاجة الى عائلته عند ترشّحه أو ترشّح نصيرٍ له لرئاسة السلطة المحلية، أو لعضوية برلمان، أو حتى لدعمه في تقلّده أي منصب آخر، أو حصول أيٍ من أفراد أسرته على وظيفة ما، أو امتياز ما. لِذا، نجد الأفراد المنتمين لعائلة معينة، على استعداد لأنْ يدفعوا الثمن، كالمثال الذي سقته آنفًا، وأن يضحّوا بمصلحتهم الخاصة، في سبيل مصلحة العائلة. كما أن الآخرين، يتعاملون مع كل فرد من أفراد حمولة ما، على أنه جزء لا يتجزأ من حمولته/ عائلته الموسَّعة. فهو قد يُقتل في حالات الثأر حتى ولو لم يكن هو القاتل؛ وقد تمارَس عليه عمليات التنمّر، مثل نبذه ومقاطعته اجتماعيًا واقتصاديًا، أو شتمه واحتقاره، أو حرمانه من امتيازات مخصصة لأبناء بلده، في حالْ أتى أحد أفراد عائلته/ حمولته/ عشيرته على فعلٍ مُنكر. لكنّنا في يومنا هذا، قد تغيّرت ظروف مجتمعنا، الذي هو أصلًا مجموع الأُسَر التي تشكّله، بتغيّر العلاقات بين أفراد الأسرة وفتور الروابط بينهم، والانتقال من مجتمع فلاّحي، الى مجتمع مدنيّ مع تطوّر الوسائل التكنولوجية، وخروج المرأة الى العمل، وأسباب كثيرة أخرى. فلم يعُد الفرد بحاجة الى "فزعة" من عائلته لتذود عنه في حال تعرّض للخطر، متوهِمًا بذلك أن هناك قانون، وهناك َمَن ينفِّذ القانون، وسيذودان عنه ويحصّلان حقوقه. ولم يعُد الفرد بحاجة الى "فزعة" من عائلته في مناسباته المُفرحة والمُحزنة، فقد حلّ المطربون والمطربات، والزجّالون، والطباخون، وفرق الرقص والدبكة، والقاعات المزدانة بأجمل الزينات، مكان الأعمام والعمات والأخوال والخالات والأخوة والأخوات وأولادهم/ن؛ فقلّت الفرحة في النفوس، على اعتبار أن فرحة الإنسان تزداد بفر ......
#تبقى
#العائلة
#يبقى
#أحد.
#حقًا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768098