الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سمير وعلي ماسينيسا : الأغنية الامازيغية بالأطلس المتوسط
#الحوار_المتمدن
#سمير_وعلي_ماسينيسا عندما نحاول البحث عن تاريخ الأغنية بالاطلس المتوسط فإننا نتصادف مع الكثير من المهتمين الذي يعتبرون بل ويوثفون أن الراحل حمو ليازيد هو المؤسس الحقيقي والفعلي للأغنية الأطلسية ، فهل هذا القول صائب ام لا ؟ إن الحديث عن جانب من جوانب حضارة شعب معين لابد من تناوله في إطار باقي الجوانب الأخرى ودون عزل منطقة من هذا الشعب عن باقي المناطق الأخرى ..وعندما نتحدث عن الامازيغ فإننا نتحدث عن مجال جغرافي جد شاسع تفاعل سكانه مع باقي الشعوب على اعتبار أن الحضارة الأمازيغية من بين اقدم الحضارات التي بقيت لليوم تصارع من أجل البقاء .. والحضارة هي مجموعة من المعتقدات والتقاليد والقيم والقوانين ومجموعة من المظاهر الفنية والأدبية والعلمية وعادات وسلوك وإمكانات .. الخاصة بمجتمع معين اي باختصار هي ذلك الإرث المعنوي والمادي الإنساني .وبالتالي فإن الغناء الأمازيغي هو شكل من أشكال التعبير الفني الذي يدخل في خانة الفن كمكون من مكونات الحضارة الأمازيغية وعندما نقول مكون فإننا نقصد عدم إغفال باقي المكونات الأخرى كالفن المعماري والزخرفة والرقص الجماعي (أحيدوس) وتمليازت (الشعر) والنسيج .. الخ فلنأخذ مثلا الزربية الأطلسية _ كوننا نتحدث عن أطلس_ فالكل يجمع على أن للزربية الأطلسية تاريخ جد قديم وهي شكل من أشكال الابداع الإنسان الأمازيغي لما لها من دلالات حياتية ،لكن لا احد يمكن له أن يعطينا التاريخ الحقيقي لبداية نسج الزرابي (إزظوان) .. ونفس الأمر ينطبق على إحدجامن (الوشم) عند المرأة الأمازيغية ،نعم تزينت المرأة الأمازيغية برسم رموز على جسدها منذ غابر الازمان، لكن هل نستطيع تحديد متى وضعت اول امرأة أمازيغية هذا الوشم؟أحيدوس والذي أسميه ابو الفنون عند الامازيغ ،هل يستطيع أحد منا تحديد تاريخ ظهور هذا الطقس بالتحديد كما هو الشأن بباقي الرقصات الجماعية الأخرى عند باقي مناطق الامازيغ عبر ربوع تامزغا؟ إمليازن اي الشعراء فالجميع يجمع على أن لا حفل عند امازيغ الاطلس دون وجود شعراء في هذا الحفل وهذا ليس وليد اليوم بل منذ القدم .. فهل يا ترى نعرف اول من نظم الشعر عند الامازيغ ؟ فالغناء كنوع من أنواع الفنون لا يخرج عن هذا النطاق فلا شك أنه شكل تعبيري قديم قدم الإنسان الأمازيغي .. واطلس لا يخرج عن نطاق باقي المناطق الأمازيغية الأخرى نظرا لوحدة الشعب الأمازيغي عرقا ولغة وتاريخ وحضارة .كنت قد قلت إن أحيدوس هو أبو الفنون (على الأقل عند امازيغ الاطلس) وهذا يتجلى في مجال الغناء فالاغنية الأطلسية استمدت شكلها ونمطها من أحيدوس فكان الغناء بشكل جماعي به ثماويات وترديد الغناء بشكل جماعي كما هو الشأن بأحيدوس .. إذن فما يسميه من اهتم بالغناء عند امازيغ الاطلس بالمؤسسين ليسوا كذلك والأصح هو أن هؤلاء استطاعوا اخراج الغناء من شكله التقليدي إلى الشكل الحالي اي الاستقلال من قواعد الغناء التقليدي القديم الى الغناء بشكل فردي .. ومنهم من طبيعة الحال حمو ليازيد وباقي الرواد رواد الأغنية الأمازيغية الحديثة .. هؤلاء الرواد الذين وجدوا ترات كبير وهام كان متداولا بشكل كبير وواسع كان بالنسبة لهم أرضية خصبة لابداعهم .. وهؤلاء _ حقبة الاستعمار وما بعدها _ تركوا هم أيضا ارثا لجيلنا الحالي .. وهكذا بالضبط تتشكل الحضارة وتتطور .. دون أن نغفل الرسومات التي وجدت في المغارات تؤكد على أن الإنسان الامازيغي أبدع اشكال من الفنون التعبيرية منذ وجوده .. وهنا يقول المؤرخ والعالم الفرنسي غابرييل كامب عن الفن عند الامازيغ : "..والحال ان هذا الفن الموغل في القدم لا تبدله عنهم القر ......
#الأغنية
#الامازيغية
#بالأطلس
#المتوسط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680074
عزيز باكوش : الشعر الأمازيغي بالأطلس المتوسط - خصوصيات جمالية – لمؤلفه الدكتور محمد أوراغ
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش صدر مؤخرا كتاب " الشعر الأمازيغي بالأطلس المتوسط - خصوصيات جمالية – لمؤلفه الدكتور محمد أوراغ . الإصدار جاء في 152 صفحة من القطع المتوسط يعتبر الرابع في ريبيرتوار المؤلف الذي رأت عيناه النور سنة 1961 بأيت بنموسى، بولمان حاصل على الدكتوراه من كلية الآداب والعلوم الانسانية ظهر المهراز، تخصص في الدراسات الأدبية، جامعة سيدي محمد بن عبدالله فاس. و يشغل حاليا رئيسا للمركز الجهوي للتوثيق والتنشيط والإنتاج التربوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس- مكناس. في مقدمة الكتاب نقرأ: تكمن أهمية موضوع الشعر الأمازيغي بالأطلس المتوسط - خصوصيات جمالية- في كونه من المتن الشعري المغربي المرتبط بالذات المغربية هاجسا وتجربة ذلك أن معظم الدارسين الذين خاضوا في هذا الباب أكدوا عمق علاقة الشعر والشعراء الأمازيغ بتجربة الإبداع الإنساني الملتصقة بالشخصية المغربية التي ارتبطت وجوديا بقيمها وخصوصياتها في أحضان مجال خصب وفوق رقعة جغرافية متنوعة إثنيا وغنية حضاريا . وتناول المؤلف في كتابه المراحل التاريخية التي مر منها الشعر الأمازيغي، وبين ما تتميز به كل مرحلة، مع الإشارة إلى أهم المؤثرات التاريخية. تم استعرض خصوص&#1740-;-ات الشعر الأمازيغي الشفاهي، مع الإشارة إلى مرتكزاته الإبداعية والفنية، وكذا الوقوف عند عوائق التعريف بالشعر الشفاهي الأمازيغي، هذا المفرد المتعدد. في هذا الكتاب أيضا، بين المؤلف موقف الشاعر الأمازيغي من الشعر، و كشف عن نظرته لعملية الإبداع الشعري، وكذلك بين وظيفته الاجتماعية، وذلك من خلال ما صدر عنه من أشعار توضح موقفه وتجليه . وهذه الأشعار هي التي يتحدث فيها الشاعر عن الشعر، وهي التي ركبناها مطية لتوصلنا إلى محاولة تجلية مفهوم العملية الإبداعية لديه. وتجدر الإشارة إلى أن المؤلف بادر منذ البداية بالقول " إن كل ما جمعناه من أشعار، لا يتضمن قصائد متخصصة بذاتها من أولها إلى آخرها في مفهومه للشعر، وموقفه منه. فكل ما وقفنا عليه عبارة عن نظرات مبثوثة في ثنايا قصائده ومقطوعاته، وما دفعنا إلى البحث عن المفاهيم الشعرية المساعدة على دراسة الشعر الأمازيغي هو محاولة رصد معالم الشعرية الأمازيغية في خطوطها الكبرى باعتبارها خير معين على كتابة تاريخ الأدب الأمازيغي، الذي ما يزال في بداية تكونه، فإنه من المستغرب مثلا أن نحاول كتابة تاريخ الشعر الأمازيغي ونحن ما نزال نجهل الكثير من الأصول التي تشرع لكتابة (قول) هذا الشعر. وعلى ظهر الغلاف نقرا: فجرت مواجهة الذات الأمازيغية للحياة لدى الشعراء ينابيع مختلفة من الأحاسيس وردود الأفعال، تتراوح بين الفرح البسيط والخوف من دخول التجربة، وبين التمرد العنيف على معادلة الحياة، وأصبح الرهان على الظاهرة الشعرية من أجل خلق عالم أكثر صدقا ونقاء، عالم ينفلت من محاولات طمس هوية قاومت كل عوامل المحو ونجت عبر الزمن من قوة التنميط. وإذا كان الخطاب الشعري القديم عند الأمازيغ قد تعامل مع الواقع بنبرة تمرد أحيانا، وبنبرة تصالحية أحيانا أخرى، فإن الرؤية الشعرية الأمازيغية المعاصرة للحياة قد امتزجت بنظريات جمالية إنسانية متنوعة، ليصبح الخطاب الشعري الأمازيغي، محاولة دؤوبة في البحث عن جواب مقنع للسؤال الكبير الذي صاغه البشر عن تجربة الإبداع. ......
#الشعر
#الأمازيغي
#بالأطلس
#المتوسط
#خصوصيات
#جمالية
#لمؤلفه
#الدكتور
#محمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697741
سعيدي المولودي : الفنون الأمازيغية بالأطلس المتوسط
#الحوار_المتمدن
#سعيدي_المولودي الفنون الأمازيغية بالأطلس المتوسط*يمكن تصنيف الفنون الأمازيغية بالأطلس المتوسط استنادا إلى هذه الأنساق:- نسق التعبيرات الحركية أو فنون الأداء ويشمل الرقص والمسرح وما يشاكلهما أو يتقاطع مع بعض من مقوماتهما أو عناصرهما.- نسق التعبيرات الإبداعية ويشمل الإنتاجات الإبداعية المختلفة الشعريات منها والنثريات: الشعر، الحكايات ، الأمثال، الأساطير ، الأحاجي ، الألغاز...- نسق التعبيرات التشكيلية ويشمل الزخرفة، الرسم، النقش.- نسق التعبيرات الموسيقية: الألحان والأنغام. في النسق الأول نقف على التعبيرات الحركية التي تضم الرقص، ونتوقف بوجه خاص على رقصة أحيذوس، فهي فعل أو إنتاج حركي متميز وله مكانته ووظيفته البارزة في الحياة الجمعية بالأطلس، -" أحِيذُوسْ " " أحِيذُوسْ" لفظة أمازيغية تدل، بوجه عام، على رقصة جماعية شائعة بمناطق الأطلس المتوسط ، ولها امتداداتها الأخرى خارج هذه المناطق ،وهي تعود في أصولها إلى الفعل " حِيذْسْ/ إيحيذْسْ/ إيسْحيذْسْ" بمعنى قام برقصة أحيدوس أو انخرط فيها، والمؤنث "ثاحِيذُوسْثْ" والجمع " إيحِيذَاسْ" و " ثيحِيذاسْ " وفي أمازيغية الأطلس المتوسط نجد وزن الكلمة يتطابق مع بعض الكلمات ذات دلالات خاصة ومختلفة، منها على سبيل المثال ما يحيل على توصيف أصحاب العلل أو ذوي العاهات مثل "أَحِيزُونْ " ( الأعرج) و "أزِيزُونْ/ أزِينُونْ" الأبكم) ،ومنها أيضا "أحِـيـ&#64470ـُونْ" )ذكر الحجل/ الحيقون ) و " أهِيضُورْ/ أهيثُور )جلد الحيوان) ويتطابق وزنها جميعا في حالتي الإفراد والجمع، ومثلها ألفاظ أخرى تتحد معها وزنا في حالة الإفراد ولكنها مغايرة لها في حالة الجمع، ومنها "أخِيثُوسْ( البرنس /السلهام) وجمعه " إيخيثُوسَنْ" و "أعِيضُوضْ" ( أبو مقص/ حشرة) وجمعه " إيعِيضُوضنْ" و" أغِيبُوبْ" والجمع "إيغِيبُوبَنْ"( صفة قدحية تطلق على الشخص ذي الأصول العربية، وترشح دلالاتها بمعاني الدناءة والحقارة والذلة والهوان )وهذه النماذج تحيل إلى أن أصالة الميزان الصرفي للكلمة قائم في بنيات اللغة الأمازيغية بالأطلس وأن استعمالاتها خاضعة لتطور هذه البنيات ومنحنى الدلالات المحتملة التي علقت بها ،واللفظة كما هو واضح من الكلمات المشتقة وتختزن في عمقها الدلالي مظاهر الوصف، وصف " حدث" أو " فعل" ما مرتبط بممارسات وشعائر خاصة، ولذلك نفترض أن الاستقرار الدلالي للكلمة مرَّ عبر كمية من المعاني غير محددة بالنسبة لنا ، اليوم ،بشكل ساطع ، يعزز هذا ما نلاحظه من مظاهر التماس او التعالق بين لفظة " أحيذوس " ولفظة " أورارْ" ( اللعب) إذ تشيران معا إلى الرقصة الجماعية مع تباين واضح في إطلاقهما، وهو ما يؤكد العلاقة الوطيدة القائمة بين الكلمتين حيث تستعملان معا للدلالة على تعبيرات حركية وأدائية خاضعة لقيود وسمات خاصة، و" أورار" أقرب في معناها إلى العمومية والشمولية ويتسع المجال أمام إطلاق دلالاتها، بينما " أحيذوسّ" يغطي أفقا دلاليا محددا، قد يكون تفرع من ذلك المعنى العام " أورار". والمرجح أن لفظة " أورار" هي التي أطلقت في بداية الأمر اعتبارا لما للعب من أدوار أصيلة في الوجود الإنساني، وإسهاماته الفائقة في تطوير أساليب بلورة الهوية الخاصة وترسيخ الشعور بالانتماء إلى الجماعة والارتباط بتاريخها وثقافتها واكتسب معاني خاصة انضافت إلى دلالاته عبر صيرورة التحولات التي شهدتها المجتمعات الأمازيغية عبر التاريخ وتولدت عنها أشكال مختلفة من " اللعب المنظم" الذي يخضع لقواعد وأصول موحدة تنبني على المشاركة والتعاون وتتجلى فيه الكثير من العلاقات الاجتماعية. (1) وال ......
#الفنون
#الأمازيغية
#بالأطلس
#المتوسط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760777